نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 124

كاهن

كاهن

عندما قلب يده، بدأ الرجل السمين كالتمويه كما لو كان شيئًا ما داخل جسمه يمتص بالعلامة الفضية على ظهر يد لين شنغ.

 

 

كان يشعر أن حالته الحالية أبعد ما تكون عن الاستقرار ، وقد يتجنب النار عن طريق الصدفة.

لم يكن هناك مقاومة ولا ألم.

تضاءل سحق لين شنغ حيث بدأ الاحمرار في التلاشي.

 

 

بعد ذلك بوقت قصير ، تم سحب سلالة الجندي السمين الذي يبصق النار من جسده بواسطة دائرة الحصاد. فقط بعد أن شعر لين شنغ بالجوع من انحسار العلامة سحب يده.

 

 

 

كانت دائرة الحصاد تدور بسرعة كبيرة لأنها أخرجت وهجًا فضيًا خافتًا.

 

 

 

شيء كان ينسج داخل النور.

 

 

وتبدد الدخان الأسود في الجو ، وكأنه لم يكن موجودًا أبدًا.

 

بعد حوالي خمس دقائق ، وصلت البلورة إلى حجمها الأقصى ، حجم ظفر كامل.

حول لين شنغ نظرته إلى الكائن المستدعى ، وكان ذلك الشخص الذي استدعاه ، يذوب مثل شكل الشمع حيث تم تحول إلى دخان أسود.

 

 

وتبدد الدخان الأسود في الجو ، وكأنه لم يكن موجودًا أبدًا.

عندها فقط اختفت العلامة الفضية في ظهر يده ببطء. رفع لين شنغ يده ، وأمسك بالبلورة وحشاها في فمه.

 

 

“لقد تتفكك واختفى”. فجأة فهم لين شنغ شيئا.

 

 

بعد وقت ليس ببعيد ، فتح لين شنغ عينيه ببطء ، وجلس مع الكثير من الصعوبات.

كان هذا رد فعل فريد حصل عليه من الطقوس.

 

 

كان لدى لين شنغ الرغبة في تجربته. لكنه كان يشعر أن جسده كان غير مستقر للغاية ، مثل بركان على وشك الانفجار.

لم يستغرق الأمر أكثر من دقيقة حتى يتم تقليل الشكل الهائل للرجل السمين بالكامل إلى دخان أسود ويختفي أمامه.

يمكن أن يشعر بعبء روحه المتزايدة قبل أن ينخفض ​​مرة أخرى. وهذا يعني اختفاء الاستدعاء.

 

كان هذا مجرد واحد من السيناريوهات المحتملة.

يمكن أن يشعر بعبء روحه المتزايدة قبل أن ينخفض ​​مرة أخرى. وهذا يعني اختفاء الاستدعاء.

 

 

ثم وجه نظره إلى ظهر يده. رأى أن بلورة دم حمراء تشكلت من دائرة الحصاد في ظهر يده.

“لست متأكدًا مما إذا كنت قد تمكنت من استخراج خط الدم أم لا.” لم يندم لين شنغ على ما كان يتوقع حدوثه.

استطاع لين شنغ أن يسمع صوت جسده الذي تحرقه عيناه.

 

 

كان هذا مجرد واحد من السيناريوهات المحتملة.

 

 

شيء كان ينسج داخل النور.

ثم وجه نظره إلى ظهر يده. رأى أن بلورة دم حمراء تشكلت من دائرة الحصاد في ظهر يده.

لم يكن هناك مقاومة ولا ألم.

 

ومع ذلك ، فإن اندماج خط الدم لن يتوقف فقط لأن إرادة المستخدم قد انهارت.

كانت البلورة وهمية لأنها تطفو فوق الحصاد وتنمو بشكل أسرع مما يمكن أن تراه العين.

 

 

بعد وقت ليس ببعيد ، فتح لين شنغ عينيه ببطء ، وجلس مع الكثير من الصعوبات.

 

كانت البلورة وهمية لأنها تطفو فوق الحصاد وتنمو بشكل أسرع مما يمكن أن تراه العين.

بعد حوالي خمس دقائق ، وصلت البلورة إلى حجمها الأقصى ، حجم ظفر كامل.

نما حجم جسده قليلاً ، وبينما لم يكن مرئيًا تمامًا ، كان جلده أغمق إلى حد ما ، ولم يكن كما كان من قبل ، ومع ذلك لم يكن داكنًا ، في مكان ما بينهما.

 

بعد المستوى الثالث ، سيشهد كل مستوى زيادة موحدة لجسد المحارب. لولا ذلك ، لما كان أمام المحاربين فرصة ضد هؤلاء السحرة الأسطوريين.

عندها فقط اختفت العلامة الفضية في ظهر يده ببطء. رفع لين شنغ يده ، وأمسك بالبلورة وحشاها في فمه.

 

 

“أحتاج إلى قضاء بعض الوقت للتعود على هذا … لقد نموت بسرعة كبيرة جدًا ، وأصبحت محاربًا من المستوى الرابع من العدم. بمجرد تحقيق الاستقرار وإتقان جميع التغييرات التي طرأت على جسدي ، لن اتفاجأ إذا وصلت إلى المستوى الخامس في ذلك الوقت “.

*بلع.*

 

 

بعد ذلك بوقت قصير ، تم سحب سلالة الجندي السمين الذي يبصق النار من جسده بواسطة دائرة الحصاد. فقط بعد أن شعر لين شنغ بالجوع من انحسار العلامة سحب يده.

ابتلعه كله.

بعد حوالي خمس دقائق ، وصلت البلورة إلى حجمها الأقصى ، حجم ظفر كامل.

 

عندما أشرق ضوء الغسق على وجهه ، كان هناك أثر لصلابة تشبه الصخور عليه.

“نكهة الفراولة …” قال وهو يتذكر الطعم.

“أصبحت أقوى ، وبشرتي اقسى من ذي قبل …”

 

 

ومثلما حدث ذلك ، ظهرت حرارة شديدة من معدته وعبر جسده بالكامل.

عندما أشرق ضوء الغسق على وجهه ، كان هناك أثر لصلابة تشبه الصخور عليه.

 

 

حرق ، تغلي مع تبخر عرقه لحظة تركه جسده.

 

 

كان لين شنغ يفكر في هذه الفكرة التقريبية.

كانت درجة حرارة عينيه ترتفع أكثر من أي وقت مضى ، كما لو كانا محملان كرويان معدنيان يغليان يتدحرجان في مآخذ عينه.

 

 

 

استطاع لين شنغ أن يسمع صوت جسده الذي تحرقه عيناه.

كانت دائرة الحصاد تدور بسرعة كبيرة لأنها أخرجت وهجًا فضيًا خافتًا.

 

 

استمر الألم واستمر.

لمس الجلد على يده. لقد كان إحساسًا مختلفًا تمامًا عن شعور العادي.

 

“لست متأكدًا مما إذا كنت قد تمكنت من استخراج خط الدم أم لا.” لم يندم لين شنغ على ما كان يتوقع حدوثه.

 

مر الوقت ببطء.

كان يعتقد أن لديه إرادة حديدية، ولكن قبل هذه الزيادة الكبيرة من الألم، الذي ينهار بسرعة مثل منزل من الورق ومات.

 

 

استطاع لين شنغ أن يسمع صوت جسده الذي تحرقه عيناه.

ومع ذلك ، فإن اندماج خط الدم لن يتوقف فقط لأن إرادة المستخدم قد انهارت.

استطاع لين شنغ أن يسمع صوت جسده الذي تحرقه عيناه.

 

 

داخل المصنع المهجور ، استلقى لين شنغ على الأرض ، وكان جلده مثل سرطان البحر المسلوق حيث شوهت الموجة الحرارية كل شيء حوله قليلاً.

 

 

 

بدأ تصاعد كبير للدم المحموم في الأصطدام ضد جسده.

 

 

 

عندما تم استخراج خط الدم من تنين كراج من الجسم الوهمي لكابوس ، تم تقليل تركيزه إلى النصف. وهكذا ، لم يكن اندماج كراج تنين سوى نصف باصق النار.

 

 

 

وقد تمكن هذا النصف المخفف من تدميره. لم يكن قويًا مثل باصق النار بعد كل شيء.

سحق لين شنغ على الأرض عن طريق الغريزة وهو يصرخ.

 

استطاع لين شنغ أن يسمع صوت جسده الذي تحرقه عيناه.

سحق لين شنغ على الأرض عن طريق الغريزة وهو يصرخ.

 

 

 

ظهر اثنين من مبارزين بلاكفيذر من حوله وهم ينتظرون بصمت لإكمال الاندماج.

 

 

نما حجم جسده قليلاً ، وبينما لم يكن مرئيًا تمامًا ، كان جلده أغمق إلى حد ما ، ولم يكن كما كان من قبل ، ومع ذلك لم يكن داكنًا ، في مكان ما بينهما.

مر الوقت ببطء.

 

 

 

وسرعان ما خف الضوء في الخارج وكان قريبًا من الغسق.

 

 

ابتلعه كله.

 

 

تضاءل سحق لين شنغ حيث بدأ الاحمرار في التلاشي.

 

 

بعد المستوى الثالث ، سيشهد كل مستوى زيادة موحدة لجسد المحارب. لولا ذلك ، لما كان أمام المحاربين فرصة ضد هؤلاء السحرة الأسطوريين.

نما حجم جسده قليلاً ، وبينما لم يكن مرئيًا تمامًا ، كان جلده أغمق إلى حد ما ، ولم يكن كما كان من قبل ، ومع ذلك لم يكن داكنًا ، في مكان ما بينهما.

 

 

 

عندما أشرق ضوء الغسق على وجهه ، كان هناك أثر لصلابة تشبه الصخور عليه.

 

 

 

بعد وقت ليس ببعيد ، فتح لين شنغ عينيه ببطء ، وجلس مع الكثير من الصعوبات.

 

 

 

شعر بقرحة حلقه ، وجسده كله محموم وجفاف.

“أحتاج إلى قضاء بعض الوقت للتعود على هذا … لقد نموت بسرعة كبيرة جدًا ، وأصبحت محاربًا من المستوى الرابع من العدم. بمجرد تحقيق الاستقرار وإتقان جميع التغييرات التي طرأت على جسدي ، لن اتفاجأ إذا وصلت إلى المستوى الخامس في ذلك الوقت “.

 

كان يعتقد أن لديه إرادة حديدية، ولكن قبل هذه الزيادة الكبيرة من الألم، الذي ينهار بسرعة مثل منزل من الورق ومات.

“لقد استهلكت جزءًا جيدًا من قوتي المقدسة. ربما استهلكت للحفاظ على الاندماج بعد أن فقدت الوعي. ”

كانت دائرة الحصاد تدور بسرعة كبيرة لأنها أخرجت وهجًا فضيًا خافتًا.

 

 

يمكن أن يشعر لين شنغ التغييرات في جسده.

 

 

لم يكن هناك مقاومة ولا ألم.

“أصبحت أقوى ، وبشرتي اقسى من ذي قبل …”

ومثلما حدث ذلك ، ظهرت حرارة شديدة من معدته وعبر جسده بالكامل.

 

 

لمس الجلد على يده. لقد كان إحساسًا مختلفًا تمامًا عن شعور العادي.

بدأ تصاعد كبير للدم المحموم في الأصطدام ضد جسده.

 

يمكن أن يشعر بعبء روحه المتزايدة قبل أن ينخفض ​​مرة أخرى. وهذا يعني اختفاء الاستدعاء.

“إذا كنت قد نجحت بالفعل في الاندماج ، فيجب أن تكون هناك الميزة الأكثر تفرداً لسلالة كراج التنين. ”

بعد ذلك بوقت قصير ، تم سحب سلالة الجندي السمين الذي يبصق النار من جسده بواسطة دائرة الحصاد. فقط بعد أن شعر لين شنغ بالجوع من انحسار العلامة سحب يده.

 

بعد حوالي خمس دقائق ، وصلت البلورة إلى حجمها الأقصى ، حجم ظفر كامل.

 

 

بناء على شظايا ذاكرة الرجل السمين. كانت قدرة التنين الأكثر القياسية هي مقاومة النار.

 

 

نما حجم جسده قليلاً ، وبينما لم يكن مرئيًا تمامًا ، كان جلده أغمق إلى حد ما ، ولم يكن كما كان من قبل ، ومع ذلك لم يكن داكنًا ، في مكان ما بينهما.

نظرًا لأن كراج التنين كان أيضًا تنينًا يمكن أن يتنفس النار ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون جسده مقاوم النيران . تمامًا مثلما كيف أخذ منه كل قوته من أجل اختراق جلد اللحم.

 

 

 

لم تكن هذه المقاومة قوية بسبب تخفيف خط الدم ، ولكن بالإضافة إلى ختم أشين إلى جانب الدم المقدس ، ثم تأثيره …

 

 

على طول الطريق المنحني كانت المقابر العرضية ، وكان بعضها على شواهد قبور ، والبعض الآخر لا شيء.

كان لدى لين شنغ الرغبة في تجربته. لكنه كان يشعر أن جسده كان غير مستقر للغاية ، مثل بركان على وشك الانفجار.

 

 

كانت البلورة وهمية لأنها تطفو فوق الحصاد وتنمو بشكل أسرع مما يمكن أن تراه العين.

جلبت سلالة كراج التنين له زيادة على الأقل السلطة بمقدار الضعف ، أما بالنسبة للمقدار لا يزال بحاجة إلى اختباره.

داخل المصنع المهجور ، استلقى لين شنغ على الأرض ، وكان جلده مثل سرطان البحر المسلوق حيث شوهت الموجة الحرارية كل شيء حوله قليلاً.

 

 

وأما قوته الحالية ، ومقاومته الجلدية المتينة ، وتحويل عينيه إلى عيون تنين ، فكل هذا ما زال عليه أن يكتشف ببطء الواحد تلو الآخر.

 

 

“لقد استهلكت جزءًا جيدًا من قوتي المقدسة. ربما استهلكت للحفاظ على الاندماج بعد أن فقدت الوعي. ”

“أحتاج إلى قضاء بعض الوقت للتعود على هذا … لقد نموت بسرعة كبيرة جدًا ، وأصبحت محاربًا من المستوى الرابع من العدم. بمجرد تحقيق الاستقرار وإتقان جميع التغييرات التي طرأت على جسدي ، لن اتفاجأ إذا وصلت إلى المستوى الخامس في ذلك الوقت “.

 

 

“أحتاج إلى قضاء بعض الوقت للتعود على هذا … لقد نموت بسرعة كبيرة جدًا ، وأصبحت محاربًا من المستوى الرابع من العدم. بمجرد تحقيق الاستقرار وإتقان جميع التغييرات التي طرأت على جسدي ، لن اتفاجأ إذا وصلت إلى المستوى الخامس في ذلك الوقت “.

كان لين شنغ يفكر في هذه الفكرة التقريبية.

 

 

 

بعد المستوى الثالث ، سيشهد كل مستوى زيادة موحدة لجسد المحارب. لولا ذلك ، لما كان أمام المحاربين فرصة ضد هؤلاء السحرة الأسطوريين.

ظهر اثنين من مبارزين بلاكفيذر من حوله وهم ينتظرون بصمت لإكمال الاندماج.

 

 

“والآن ، أحتاج أن أبرد …”

 

 

 

ربت لين شنغ الغبار من جسده ، وبدأ تنظيف موقع الطقوس.

وتبدد الدخان الأسود في الجو ، وكأنه لم يكن موجودًا أبدًا.

 

“والآن ، أحتاج أن أبرد …”

*بلع.*

 

 

 

 

كانت تلة صغيرة خارج مدينة هواشيا، وكانت مكان تمرين شعبية.

 

 

سحق لين شنغ على الأرض عن طريق الغريزة وهو يصرخ.

وعندما أصبح الطقس بارد، انخفض عدد الأشخاص الذين يتدربون هناك.

 

 

 

مع نهاية العام ، كان عدد الأشخاص الذين يظهرون هناك أقل من ذلك.

 

 

 

وقت متأخر من المساء.

كان يشعر أن حالته الحالية أبعد ما تكون عن الاستقرار ، وقد يتجنب النار عن طريق الصدفة.

 

 

مشى لين شنغ عن طريق التل لأعلى التل.

وتبدد الدخان الأسود في الجو ، وكأنه لم يكن موجودًا أبدًا.

 

 

كان حوله آثار أقدام ، وكان العشب المبطن للمسار ملطخًا ببقع من الطين.

“لست متأكدًا مما إذا كنت قد تمكنت من استخراج خط الدم أم لا.” لم يندم لين شنغ على ما كان يتوقع حدوثه.

 

 

ربما قام شخص ما برش طين عليهم عندما كانت تمطر.

عندما تم استخراج خط الدم من تنين كراج من الجسم الوهمي لكابوس ، تم تقليل تركيزه إلى النصف. وهكذا ، لم يكن اندماج كراج تنين سوى نصف باصق النار.

 

ربت لين شنغ الغبار من جسده ، وبدأ تنظيف موقع الطقوس.

على طول الطريق المنحني كانت المقابر العرضية ، وكان بعضها على شواهد قبور ، والبعض الآخر لا شيء.

 

 

كان هذا رد فعل فريد حصل عليه من الطقوس.

تنفّس لين شنغ بشدة وهو يحاول إخراج الحرارة الحارقة داخل صدره.

“لقد تتفكك واختفى”. فجأة فهم لين شنغ شيئا.

 

“أحتاج إلى قضاء بعض الوقت للتعود على هذا … لقد نموت بسرعة كبيرة جدًا ، وأصبحت محاربًا من المستوى الرابع من العدم. بمجرد تحقيق الاستقرار وإتقان جميع التغييرات التي طرأت على جسدي ، لن اتفاجأ إذا وصلت إلى المستوى الخامس في ذلك الوقت “.

كان يشعر أن حالته الحالية أبعد ما تكون عن الاستقرار ، وقد يتجنب النار عن طريق الصدفة.

“أصبحت أقوى ، وبشرتي اقسى من ذي قبل …”

 

 

هذه الرحلة إلى التل هنا ، كانت ببساطة للعثور على أرض مرتفعة هادئة ومهجورة لتهدئة معنوياته.

لم تكن هذه المقاومة قوية بسبب تخفيف خط الدم ، ولكن بالإضافة إلى ختم أشين إلى جانب الدم المقدس ، ثم تأثيره …

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط