نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 126

شق الجزء الاول

شق الجزء الاول

“هذا كثيرًا قليلاً ، أليس كذلك …” نظر لين شنغ إلى أسفل بلا حول ويواصل المشي حيث أن الرياح الباردة جعلته يشعر بتحسن قليلاً.

بدا الاثنان متشابهين إلى حد كبير.

 

ظهرت في ذهنه فكرة ، وسرعان ما شق طريقه نحو مصدر الموسيقى.

كانت السماء تزداد قتامة.

 

 

من خلال عزف واحد فقط ، شعر أن حالة نصف التنين تتراجع ببطء ، وكان جسده يعود ببطء إلى طبيعته.

 

 

مشى لين شنغ بضعة كيلومترات الآن. شعر أن جسده قد هدأ إلى حد ما وأنه في حالة أفضل.

 

 

على الجانب الآخر من المتجر كانت هناك مجموعة من الكمان والقيثارة الصغيرة.

في تلك اللحظة ، سمع موسيقى بيانو من مكان بعيد في الشارع الأيمن.

عندما أنهى اللحن ، حرك لين شنغ إصبعه بعيدًا عن القيثارة.

 

 

لقد كانت قطعة موسيقية رخيمه ، والتي خلقت منبعًا من الهدوء في قلب لين شنغ ، وسرعان ما سيطر على وضعه المتقلب الحالي.

 

 

 

ظهرت في ذهنه فكرة ، وسرعان ما شق طريقه نحو مصدر الموسيقى.

فاجأ التنافر في الصورة الجميع.

 

للأسف ، في الذاكرة ، اختفت مملكة ميتوس بالفعل في رمال الزمن.

وسرعان ما وجد مصدر الموسيقى بجوار أحد متاجر الكيك. متجر بيانو بسيط يسمى “شاشة الصوت”.

 

 

في تلك اللحظة ، سمع موسيقى بيانو من مكان بعيد في الشارع الأيمن.

لم يكن المتجر كبيرًا ، حول المحلين على نطاق واسع ، وفي الأعلى كان هناك لافتة سوداء مكتوب عليها عبارة “شاشة الصوت”.

 

 

خطط الآن لتعديل القيثارة لعمل القيثارة الدموية التي كانت قادرة على تدريب قوته المقدسة.

كان المدخل عبارة عن باب زجاجي شفاف ،وكان هناك نشرة عليه: عرض نهاية العام! تدريس الطلاب لفترات طويلة ، خصم 20٪!

وسرعان ما وصل إلى قيثارة ذهبية باهتة بحجم ذراع شخص بالغ.

 

برؤية ذلك ، تقدمت مضيفة أخرى تقف بجانبه بسرعة لتشرح.

كان هناك لافتة عند المدخل ، وكتب عليها: القَرْنَة، بيانو هايد، كمان فاسمان ، قيثار كاين ، لدينا كل شيئ.

وجاء صوت واضح وجذاب من القيثار.

 

في تلك اللحظة ، سمع موسيقى بيانو من مكان بعيد في الشارع الأيمن.

مشى لين شنغ إلى جانب الباب الزجاجي ونظر من خلاله.

 

 

من خلال عزف واحد فقط ، شعر أن حالة نصف التنين تتراجع ببطء ، وكان جسده يعود ببطء إلى طبيعته.

كانت هناك مجموعة من الأطفال فيها ، أصغرهم في السابعة ، الأكبر في الثالثة عشر كانوا يعزفون الموسيقى بعناية تحت إشراف سيدة ذات شعر قصير مرتدية ثوب أبيض.

 

 

استعادت مديرة المتجر حواسها ، لم تسمع هذه الموسيقى من قبل. هذا النوع من الهدوء ،

 

برؤية ذلك ، تقدمت مضيفة أخرى تقف بجانبه بسرعة لتشرح.

على الجانب الآخر من المتجر كانت هناك مجموعة من الكمان والقيثارة الصغيرة.

 

 

قال وهو يقف عند المدخل وهو يراقب الأطفال الذين كانوا يعزفون على البيانو. ومع ذلك ، كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا وتسعة عشر هذا العام ، ولم يكن أكبر بكثير من الأطفال.

في الزاوية البعيدة كان هناك بيانو أسود متوسط ​​الحجم ، وزوجين، ربما كان الزوجين يتحدثون قبل استخدام البيانو.

لم يكن الأمر أنه لعبها بشكل جيد ، بدلاً من ذلك ، لم يسمع أحد هذه الموسيقى من قبل ، وكان ذلك أيضًا بسبب شكل لين شنغ الذي يشبه الدب يحمل قيثارة صغيرة ودقيقة.

 

كان المدخل عبارة عن باب زجاجي شفاف ،وكان هناك نشرة عليه: عرض نهاية العام! تدريس الطلاب لفترات طويلة ، خصم 20٪!

“موسيقى ، هاه؟”

 

 

 

قال وهو يقف عند المدخل وهو يراقب الأطفال الذين كانوا يعزفون على البيانو. ومع ذلك ، كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا وتسعة عشر هذا العام ، ولم يكن أكبر بكثير من الأطفال.

 

 

 

كان الأمر فقط أن حجم جسمه الحالي كان كبير بسبب تدريبه المستمر ، وقد أصبح الآن أكبر حتى من خلال شكله نصف التنين.

“موسيقى ، هاه؟”

 

 

كان لين شنغ يقف حاليًا على ارتفاع مترين تقريبًا أمام متجر البيانو ، واظهر عضلاته المحفورة ، بالإضافة إلى شكل نصف تنين ، هالة مهيبة.

من خلال عزف واحد فقط ، شعر أن حالة نصف التنين تتراجع ببطء ، وكان جسده يعود ببطء إلى طبيعته.

 

يبدو أن جسده المحترق قد تم إخماده بواسطة سيل من مياه الينابيع الباردة ، وهذا شعر جيد حقًا.

أي شخص يتجول حوله يتجنبه ببساطة عندما يقف ساكناً.

 

 

 

لا يمكن أن ينزعج لين شنغ من الضغط الذي كان ينضح به على الآخرين.

 

 

 

بعد فترة ، دفع أخيرًا الباب ودخل متجر البيانو.

 

 

“سآخذ هذا.” قام بتسليم القيثارة إلى صاحبة المتجر المذهولة.

 

 

نظرت إليه مدرسة الموسيقى ، وأذهلها جسمه بشكل مبالغ فيه ، ولكن بعد لحظات استمرت في تعليم الأطفال.

كانت السماء تزداد قتامة.

 

 

جاءت سيدة المتجر بمئزر اخضر واستقبلت لين شنغ بمهارة.

للأسف ، في الذاكرة ، اختفت مملكة ميتوس بالفعل في رمال الزمن.

 

برؤية ذلك ، تقدمت مضيفة أخرى تقف بجانبه بسرعة لتشرح.

“هل لي أن أعرف كيف يمكنني مساعدتك؟ هل تبحث عن كمان ، أو ربما القيثارة؟ ”

“هذا كثيرًا قليلاً ، أليس كذلك …” نظر لين شنغ إلى أسفل بلا حول ويواصل المشي حيث أن الرياح الباردة جعلته يشعر بتحسن قليلاً.

 

مشى لين شنغ بضعة كيلومترات الآن. شعر أن جسده قد هدأ إلى حد ما وأنه في حالة أفضل.

“انا فقط ابحث.” يمكن أن يشعر لين شنغ أنه سيكون قادرًا على الاسترخاء بشكل أفضل في حالة نصف التنين مع الموسيقى.

بعد فترة ، دفع أخيرًا الباب ودخل متجر البيانو.

 

لا يمكن أن ينزعج لين شنغ من الضغط الذي كان ينضح به على الآخرين.

لكنه لم يكن كافي!

كان ينظر الى القيثارة المعلقة على الحائط ،

 

لكنه لم يكن كافي!

كان بحاجة إلى المزيد من الموسيقى الهادئة!

لم يكن الأمر أنه لعبها بشكل جيد ، بدلاً من ذلك ، لم يسمع أحد هذه الموسيقى من قبل ، وكان ذلك أيضًا بسبب شكل لين شنغ الذي يشبه الدب يحمل قيثارة صغيرة ودقيقة.

 

عندما أنهى اللحن ، حرك لين شنغ إصبعه بعيدًا عن القيثارة.

كان ينظر الى القيثارة المعلقة على الحائط ،

 

 

من خلال عزف واحد فقط ، شعر أن حالة نصف التنين تتراجع ببطء ، وكان جسده يعود ببطء إلى طبيعته.

وسرعان ما وصل إلى قيثارة ذهبية باهتة بحجم ذراع شخص بالغ.

عند زاوية المتجر ، قام الأطفال بعزف البيانو ، وألقت المدرسة نظرة مذهلة على لين شنغ.

 

لكنه لم يكن كافي!

برؤية ذلك ، تقدمت مضيفة أخرى تقف بجانبه بسرعة لتشرح.

 

 

لا يمكن أن ينزعج لين شنغ من الضغط الذي كان ينضح به على الآخرين.

“هذا هو شار ، ومقارنةً بالقيثارات الأخرى ، فإن شار صغير جدًا ، وفي حين أن نطاقه الإيقاعي ليس كقيثارة عادية ، ولكنه افضل بوضوح”.

عند زاوية المتجر ، قام الأطفال بعزف البيانو ، وألقت المدرسة نظرة مذهلة على لين شنغ.

 

 

 

 

“هل هذا صحيح؟” أخذ لين شنغ القيثار إلى أسفل وتذكر طريقة صنع القيثار الدموي الذي رآها في قلعة سنغال.

لا يمكن أن ينزعج لين شنغ من الضغط الذي كان ينضح به على الآخرين.

 

على الجانب الآخر من المتجر كانت هناك مجموعة من الكمان والقيثارة الصغيرة.

يحتاج القيثارة شار فقط إلى تعديل بسيط ليتم تحويله إلى قيثارة دم ازورا في الكتب.

“هل هذا صحيح؟” أخذ لين شنغ القيثار إلى أسفل وتذكر طريقة صنع القيثار الدموي الذي رآها في قلعة سنغال.

 

 

بدا الاثنان متشابهين إلى حد كبير.

برؤية ذلك ، تقدمت مضيفة أخرى تقف بجانبه بسرعة لتشرح.

 

على الجانب الآخر من المتجر كانت هناك مجموعة من الكمان والقيثارة الصغيرة.

مد لين شنغ يده وأغلق عينيه. كان القيثار الصغير في تناقض حاد مع جسده الهائل.

عزف بلطف.

 

“بالتأكيد!”

عزف بلطف.

 

 

لم يكن المتجر كبيرًا ، حول المحلين على نطاق واسع ، وفي الأعلى كان هناك لافتة سوداء مكتوب عليها عبارة “شاشة الصوت”.

* تينغ … *

 

 

في هذا اليوم وهذا العصر ، كان هناك عدد قليل جدًا من الذين يمكن أن يعزفوا على القيثارة بشكل جيد ، ناهيك عن شخص صغير مثل لين شنغ.

وجاء صوت واضح وجذاب من القيثار.

 

 

وجاء صوت واضح وجذاب من القيثار.

في إحدى الذكريات التي استوعبها لين شنغ، أحب جندي العزف على القيثارة ، وحتى مع قسوة ومتطلبات الحرب ، سيظل يجد الوقت ليلعب بنفسه.

استعادت مديرة المتجر حواسها ، لم تسمع هذه الموسيقى من قبل. هذا النوع من الهدوء ،

 

“موسيقى ، هاه؟”

ينحدر الجندي من مملكة ميتوس القديمة ، أرض من الأخشاب الخضراء والفواكه الطازجة ، مغطاة بالخضار التي لا نهاية لها.

خطط الآن لتعديل القيثارة لعمل القيثارة الدموية التي كانت قادرة على تدريب قوته المقدسة.

 

 

للأسف ، في الذاكرة ، اختفت مملكة ميتوس بالفعل في رمال الزمن.

“هل لي أن أعرف كيف يمكنني مساعدتك؟ هل تبحث عن كمان ، أو ربما القيثارة؟ ”

 

مد لين شنغ يده وأغلق عينيه. كان القيثار الصغير في تناقض حاد مع جسده الهائل.

 

بعد دفع ثمن القيثارة ، رفض لين شنغ محاولة الزوجين للدردشة وغادر المحل.

أغلق لين شنغ عينيه لتذكر الموسيقى القديمة من ذاكرة الجندي ، وعزف ببطء.

 

 

عندما أنهى اللحن ، حرك لين شنغ إصبعه بعيدًا عن القيثارة.

مع عزف الموسيقى القديمة الهادئة ، عاد عقل وجسد لين شنغ ببطء إلى طبيعته في ظل نشوة هادئة.

في إحدى الذكريات التي استوعبها لين شنغ، أحب جندي العزف على القيثارة ، وحتى مع قسوة ومتطلبات الحرب ، سيظل يجد الوقت ليلعب بنفسه.

 

يبدو أن جسده المحترق قد تم إخماده بواسطة سيل من مياه الينابيع الباردة ، وهذا شعر جيد حقًا.

أي شخص يتجول حوله يتجنبه ببساطة عندما يقف ساكناً.

 

 

كاد هذا الشعور ينسى أنه كان لا يزال يعزف على القيثارة ولا يتوقف.

خطط الآن لتعديل القيثارة لعمل القيثارة الدموية التي كانت قادرة على تدريب قوته المقدسة.

 

 

عندما أنهى اللحن ، حرك لين شنغ إصبعه بعيدًا عن القيثارة.

 

 

 

“سآخذ هذا.” قام بتسليم القيثارة إلى صاحبة المتجر المذهولة.

ثم أدركت أن الشخص الذي يعزف الموسيقى اللطيفة على القيثارة كان رجل ضخم كان رأسه أطول منها.

 

“موسيقى ، هاه؟”

“بالتأكيد!”

 

 

 

استعادت مديرة المتجر حواسها ، لم تسمع هذه الموسيقى من قبل. هذا النوع من الهدوء ،

 

 

 

ثم أدركت أن الشخص الذي يعزف الموسيقى اللطيفة على القيثارة كان رجل ضخم كان رأسه أطول منها.

ظهرت في ذهنه فكرة ، وسرعان ما شق طريقه نحو مصدر الموسيقى.

 

كان لين شنغ يقف حاليًا على ارتفاع مترين تقريبًا أمام متجر البيانو ، واظهر عضلاته المحفورة ، بالإضافة إلى شكل نصف تنين ، هالة مهيبة.

عند زاوية المتجر ، قام الأطفال بعزف البيانو ، وألقت المدرسة نظرة مذهلة على لين شنغ.

كان المدخل عبارة عن باب زجاجي شفاف ،وكان هناك نشرة عليه: عرض نهاية العام! تدريس الطلاب لفترات طويلة ، خصم 20٪!

 

 

لم يكن الأمر أنه لعبها بشكل جيد ، بدلاً من ذلك ، لم يسمع أحد هذه الموسيقى من قبل ، وكان ذلك أيضًا بسبب شكل لين شنغ الذي يشبه الدب يحمل قيثارة صغيرة ودقيقة.

 

 

في الزاوية البعيدة كان هناك بيانو أسود متوسط ​​الحجم ، وزوجين، ربما كان الزوجين يتحدثون قبل استخدام البيانو.

فاجأ التنافر في الصورة الجميع.

 

 

 

أعطى الزوجين في الزاوية لين شنغ نظرة تقديرية للغاية ، من سلوكهما ، ربما كانا محترفي موسيقى.

كانت هناك مجموعة من الأطفال فيها ، أصغرهم في السابعة ، الأكبر في الثالثة عشر كانوا يعزفون الموسيقى بعناية تحت إشراف سيدة ذات شعر قصير مرتدية ثوب أبيض.

 

 

في هذا اليوم وهذا العصر ، كان هناك عدد قليل جدًا من الذين يمكن أن يعزفوا على القيثارة بشكل جيد ، ناهيك عن شخص صغير مثل لين شنغ.

في تلك اللحظة ، سمع موسيقى بيانو من مكان بعيد في الشارع الأيمن.

 

 

بعد دفع ثمن القيثارة ، رفض لين شنغ محاولة الزوجين للدردشة وغادر المحل.

 

 

 

من خلال عزف واحد فقط ، شعر أن حالة نصف التنين تتراجع ببطء ، وكان جسده يعود ببطء إلى طبيعته.

 

 

 

خطط الآن لتعديل القيثارة لعمل القيثارة الدموية التي كانت قادرة على تدريب قوته المقدسة.

“هل هذا صحيح؟” أخذ لين شنغ القيثار إلى أسفل وتذكر طريقة صنع القيثار الدموي الذي رآها في قلعة سنغال.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط