نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 128

شق الجزء الثاني

شق الجزء الثاني

* كلاك. *

كان هذا المكان مفتوحًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، وكان هناك موظفون متناوبون في الخدمة ليلًا. نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل للقيام به ، فقد خطط للذهاب إلى هناك لاختبار فعالية القيثارة دم ازورا.

 

تم إطفاء مصباح الطاولة.

بعد ساعة…

* كلاك. *

 

نما جسده وأغمق جلده وأصبح صلب يشبه الصخور مع زيادة قوته ومقاومته.

بعد المحاولة الرابعة ، تمكن لين شنغ أخيرًا من صياغة قيثار دم ازورا.

 

 

“القرف…

“بالنظر إلى مدى سهولة هذه القيثارة ، فقد فشلت بالفعل عدة مرات …” كان لين شنغ يائسًا من مهاراته في الحرف اليدوية.

لم يكن معظمها مفيدًا لـ لين شنغ. سحب الكرسي وجلس عليه.

 

* تشقق، تشقق، تشقق… *

“لحسن الحظ ، لقد صنعت أخيرًا.”

* منوش! *

 

 

 

 

تنفس بقوة وأخذ العنصر المكتمل عندما بدأ في إصلاح الأوتار عليه.

 

 

 

لم يكن قيثار دم ازورا مختلفًا كثيرًا عن قيثار شار. كان لا يزال ذهبيًا في اللون ، ولكن عدد قليل من الظلال أغمق بشكل عام.

 

 

 

بعد ذلك ، لم يجرب لين شنغ ذلك. اللعب بشكل عشوائي في المنزل سيكون إزعاج. بالإضافة إلى أنه كان متعبًا قليلاً.

“صحيح ، حان الوقت للدراسة. لقد أمضيت نصف يوم في التأمل ، لذا فإن الباقي سيكون لمراجعي “.

 

 

في اليومين الماضيين ، من أجل إتقان وضع نصف التنين ، وإنشاء قيثار دم ازورا ، ركز كل انتباهه على هاتين المسألتين.

 

 

انزلق السيف من الشق.

“صحيح ، حان الوقت للدراسة. لقد أمضيت نصف يوم في التأمل ، لذا فإن الباقي سيكون لمراجعي “.

 

 

 

وبينما كان يحافظ على القيثارة ، قام لين شنغ بسرعة بتنظيف الفوضى على الأرض قبل التوجه إلى الحمام للاستحمام. على طول الطريق ، أخذ تفاحة ليأكلها.

شعر لين شنغ أنه كان في حدوده.

 

 

بعد أكل التفاحة ، شرب كوبًا من الماء قبل أن يستلقى على السرير.

بدل ملابسه والتقط صندوق القيثارة. لم يكن هذا صندوق سيف تنكري ، ولكنه صندوق حقيقي للقيثارة.

 

بدل ملابسه والتقط صندوق القيثارة. لم يكن هذا صندوق سيف تنكري ، ولكنه صندوق حقيقي للقيثارة.

*انقر.*

 

 

 

تم إطفاء مصباح الطاولة.

 

 

سبح لين شنغ بقوة حيث دفع نفسه للأمام بالتيار الهائل الذي خلقته قوته.

أغلق لين شنغ عينيه ، ودخل ببطء في حالة هادئة.

 

 

تنهد لين شنغ وهو يرتدي مجموعة كاملة من الدروع قبل المرور ببطء عبر السائل الأرجواني.

 

 

* توك توك ، توك توك … *

سبح بسرعة إلى الأمام ،

 

 

أصبحت سلسلة من الموقتات أكثر وضوحًا وصوتًا في آذان لين شنغ حيث غرق وعيه بعمق.

لقد اعتاد لين شنغ على هذا الآن ، حتى بدون شكله نصف التنين ، لا يزال لديه هالة خافتة أينما ذهب.

 

 

لم يعرف أحد كم من الوقت مضى قبل أن يفتح لين شنغ عينيه ورأى كفن الضباب أمامه. كان من الواضح أن هذا كان القبو الذي كان فيه في الأيام القليلة الماضية حتى الآن.

 

 

لقد اتخذ لين شنغ قراره. ما لم يكن لديه بعض الأسلحة عالية المستوى في يده التي يمكن أن تخترق بسهولة من خلال تلك الذراع الصلبة بجنون ، فلن يواجه هذا الوحش.

كان القبو باردًا وأعطته الشموع المهتزة جوًا غريبًا.

 

 

الآن ، لم يكن أمامه سوى السائل الأرجواني.

ومع ذلك ، كان لين شنغ على دراية بالجو الموجود هناك ، وسرعان ما شق طريقه إلى إحدى الزنزانات على اليمين.

 

 

“من خلال شق، شق على الحائط …”

كانت هذه واحدة من أفضل الزنزانات حولها ، وهي مزودة بطاولة وكرسي ، ومرحاض ، وحجرة كتب ، وخزانة ، ومرآة ، وكوب أيضًا.

 

 

 

لم يكن معظمها مفيدًا لـ لين شنغ. سحب الكرسي وجلس عليه.

 

 

“مت هاه …” مسح لين شنغ العرق على جبينه.

كان يخطط للتأمل تمامًا كما هو مخطط له.

 

 

 

فجأة ، اجتاحت نظرته جدار الجدار ، وفكر في شيء.

شعر لين شنغ أنه كان في حدوده.

 

جاءت صخور صغيرة تسقط من الشق على الأرض. ومع مرور الوقت ، كان بإمكان لين شنغ أن يقول أن افتراضه كان صحيحًا.

“هذه الزنزانة تحت الأرض ، فكيف جئت إلى هنا؟” تذكر لين شنغ كيف تمكن من الوصول إلى هذا المكان.

 

 

 

 

قطة قديمة ذات ساق مكسورة كانت تعوي بشكل عشوائي في زاوية.

“من خلال شق، شق على الحائط …”

فجأة ، اجتاحت نظرته جدار الجدار ، وفكر في شيء.

 

 

ثم وقف وأمسك بالسيف الثقيل بجانب الجدار وجاء أمام جدار الزنزانة.

 

 

“صحيح ، حان الوقت للدراسة. لقد أمضيت نصف يوم في التأمل ، لذا فإن الباقي سيكون لمراجعي “.

كان الجدار في حالة سيئة وكان به شقوق صغيرة في كل مكان.

 

 

 

اختار لين شنغ  اكبر شق حيث اخترق السيف الشق.

 

 

بعد المحاولة الرابعة ، تمكن لين شنغ أخيرًا من صياغة قيثار دم ازورا.

جاءت صخور صغيرة تسقط من الشق على الأرض. ومع مرور الوقت ، كان بإمكان لين شنغ أن يقول أن افتراضه كان صحيحًا.

 

 

 

“انه فارغ. الشق التالي فارغ! ”

 

 

لكن الصندوق كان أوسع بكثير هذه المرة ، وكان يمكنه حمله فقط على ظهره.

اصبح متحمس. كان السيف قد غرق بالفعل في منتصف الطريق إلى الشق قبل أن يختفي أي مقاومة.

 

 

 

ثم سحب لين شنغ السيف.

 

 

 

* منوش! *

 

 

 

انزلق السيف من الشق.

* منوش! *

 

اصبح متحمس. كان السيف قد غرق بالفعل في منتصف الطريق إلى الشق قبل أن يختفي أي مقاومة.

 

 

ومن الشق، أشرق ضوء أرجواني باهت.

 

 

 

”  كان الضوء الأرجواني عندما دخلت!”

 

 

 

كان لين شنغ مبتهجًا لأنه تمكن من التعرف على الفور على الضوء الأرجواني الذي كان قد وصل إليه في القبو.

بعد ساعة…

 

 

والآن علم أنه كان يدور حول مدخل الشق، وبدأ في الطعن بشراسة.

بدل ملابسه والتقط صندوق القيثارة. لم يكن هذا صندوق سيف تنكري ، ولكنه صندوق حقيقي للقيثارة.

 

 

* تشقق، تشقق، تشقق… *

 

 

سبح بسرعة إلى الأمام ،

في خضم ضجيج حاد ، ظهرت فجوة غير متساوية نصف متر في جدار الزنزانة.

“هذه الزنزانة تحت الأرض ، فكيف جئت إلى هنا؟” تذكر لين شنغ كيف تمكن من الوصول إلى هذا المكان.

 

 

يلمع الضوء الأرجواني من خلال الثقب حيث يتدفق السائل من نفس اللون ويتموج في بعض الأحيان.

كان لين شنغ عاجزًا قليلاً ، بينما لم يكن يموت حقًا في الحلم ، لكن كل وفاة تعني أنه اضطر إلى الانتظار لمدة ثلاثة أيام ، مما فقده وقتًا ثمينًا لتدريب ختم أشين الخاص به.

 

شعر لين شنغ بألم بصدره ، قبل أن ينفجر ويغرق في الظلام الدامس.

“ماذا سيحدث إذا تركت هذا الحلم قبل أن ينتهي؟” تردد لين شنغ وهو يقف أمام الشق.

 

 

بدل ملابسه والتقط صندوق القيثارة. لم يكن هذا صندوق سيف تنكري ، ولكنه صندوق حقيقي للقيثارة.

لكن كان لديه ما يكفي من هذا القبو المهجور ، والبقاء هنا كان مضيعة للوقت.

 

 

كان هذا المكان مفتوحًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، وكان هناك موظفون متناوبون في الخدمة ليلًا. نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل للقيام به ، فقد خطط للذهاب إلى هناك لاختبار فعالية القيثارة دم ازورا.

لم يكن يتطابق مع هذا الوجه الوحش ، وحتى مع شكل نصف التنين ، لم يرغب في المخاطرة.

لم يكن معظمها مفيدًا لـ لين شنغ. سحب الكرسي وجلس عليه.

 

لقد اعتاد لين شنغ على هذا الآن ، حتى بدون شكله نصف التنين ، لا يزال لديه هالة خافتة أينما ذهب.

 

 

لقد اتخذ لين شنغ قراره. ما لم يكن لديه بعض الأسلحة عالية المستوى في يده التي يمكن أن تخترق بسهولة من خلال تلك الذراع الصلبة بجنون ، فلن يواجه هذا الوحش.

 

 

 

كان الفرق في مستواهم كبيرا للغاية.

 

 

وفي النهاية فقد السيطرة وفتح فمه للتنفس مع اندفاع السائل الأرجواني إلى صدره.

“إن أكبر سر لهذا القبو هو بالتأكيد ذلك الوجه المصنوع من الأذرع. لكن … أنا ضعيف جدًا الآن ، ومثل مدينة بلاكفيذر، لا يمكنني فحصها بالكامل. ”

اختار لين شنغ  اكبر شق حيث اخترق السيف الشق.

 

 

تنهد لين شنغ وهو يرتدي مجموعة كاملة من الدروع قبل المرور ببطء عبر السائل الأرجواني.

 

 

جلس ، نظر إلى المنبه على لوح الرأس. 4:32 صباحا.

*بلع.*

 

 

كان الجدار في حالة سيئة وكان به شقوق صغيرة في كل مكان.

كان الأمر كما لو أنه دخل أعماق بحر أرجواني.

 

 

 

مدد لين شنغ أطرافه وسبح داخل السائل الأرجواني.

ومع ذلك ، كان لين شنغ على دراية بالجو الموجود هناك ، وسرعان ما شق طريقه إلى إحدى الزنزانات على اليمين.

 

هو هو!

نما جسده وأغمق جلده وأصبح صلب يشبه الصخور مع زيادة قوته ومقاومته.

 

 

ومع ذلك ، كان لين شنغ على دراية بالجو الموجود هناك ، وسرعان ما شق طريقه إلى إحدى الزنزانات على اليمين.

في الوقت نفسه ، شعرت عيناه بالدفء لأنها تحولت إلى عيون تنين ذهبية باهتة.

كان يرتدي درعًا ثقيلًا ولكنه لم يشعر بأي وزن لأنه شق طريقه بسرعة عبر السائل.

 

 

* منوش! *

 

 

 

سبح لين شنغ بقوة حيث دفع نفسه للأمام بالتيار الهائل الذي خلقته قوته.

وكان لا يزال خارج الظلام.

 

شعر لين شنغ بألم بصدره ، قبل أن ينفجر ويغرق في الظلام الدامس.

كان يرتدي درعًا ثقيلًا ولكنه لم يشعر بأي وزن لأنه شق طريقه بسرعة عبر السائل.

 

 

 

“لذا اصبحت رئتي اقوى أيضًا بعد أن أخذت شكل نصف التنين؟” لم يكن لدى لين شنغ أي فكرة عن مقدار زيادة قوة رئته ، ولكن يمكنه الاستمرار دون تنفس لفترة قصيرة الآن.

وفي النهاية فقد السيطرة وفتح فمه للتنفس مع اندفاع السائل الأرجواني إلى صدره.

 

 

سبح بسرعة إلى الأمام ،

لم يكن هناك أحد في الشارع في هذه الساعة.

 

 

بعد خمس دقائق…

كان لين شنغ عاجزًا قليلاً ، بينما لم يكن يموت حقًا في الحلم ، لكن كل وفاة تعني أنه اضطر إلى الانتظار لمدة ثلاثة أيام ، مما فقده وقتًا ثمينًا لتدريب ختم أشين الخاص به.

 

 

شعر لين شنغ أنه كان في حدوده.

نهض وغير ملابسه حيث كان يخطط للذهاب إلى مجتمع القبضة الحديدية لإلقاء نظرة.

 

 

في حين أن حالته نصف التنين زادت من قدرته على الرئة ، كلما احتفظ بأنفاسه لفترة أطول ، كانت يستهلك قوة اكثر.

 

 

“ماذا سيحدث إذا تركت هذا الحلم قبل أن ينتهي؟” تردد لين شنغ وهو يقف أمام الشق.

الآن ، لم يكن أمامه سوى السائل الأرجواني.

 

 

 

شعر لين شنغ أن التنفس يزداد صعوبة ، وبدأت رؤيته في التحول الى ضبابية .

 

 

 

“القرف…

كان الجدار في حالة سيئة وكان به شقوق صغيرة في كل مكان.

 

* منوش! *

وفي النهاية فقد السيطرة وفتح فمه للتنفس مع اندفاع السائل الأرجواني إلى صدره.

كان الجدار في حالة سيئة وكان به شقوق صغيرة في كل مكان.

 

 

شعر لين شنغ بألم بصدره ، قبل أن ينفجر ويغرق في الظلام الدامس.

 

 

لم يكن يتطابق مع هذا الوجه الوحش ، وحتى مع شكل نصف التنين ، لم يرغب في المخاطرة.

لم يعرف أحد كم مضى.

 

 

لكن كان لديه ما يكفي من هذا القبو المهجور ، والبقاء هنا كان مضيعة للوقت.

فتح لين شنغ عينيه ببطء ورأى السقف المألوف في غرفته.

“لحسن الحظ ، لقد صنعت أخيرًا.”

 

 

“مت هاه …” مسح لين شنغ العرق على جبينه.

وكل حيوان أو شخص بحس حاد يهرب منه بشكل انعكاسي.

 

 

جلس ، نظر إلى المنبه على لوح الرأس. 4:32 صباحا.

 

 

بعد المحاولة الرابعة ، تمكن لين شنغ أخيرًا من صياغة قيثار دم ازورا.

وكان لا يزال خارج الظلام.

بعد خمس دقائق…

 

بعد ساعة…

كان لين شنغ عاجزًا قليلاً ، بينما لم يكن يموت حقًا في الحلم ، لكن كل وفاة تعني أنه اضطر إلى الانتظار لمدة ثلاثة أيام ، مما فقده وقتًا ثمينًا لتدريب ختم أشين الخاص به.

كان الجدار في حالة سيئة وكان به شقوق صغيرة في كل مكان.

 

 

“سيئ للغاية أعتقد …”

 

 

 

نهض وغير ملابسه حيث كان يخطط للذهاب إلى مجتمع القبضة الحديدية لإلقاء نظرة.

 

 

 

كان هذا المكان مفتوحًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، وكان هناك موظفون متناوبون في الخدمة ليلًا. نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل للقيام به ، فقد خطط للذهاب إلى هناك لاختبار فعالية القيثارة دم ازورا.

 

 

 

بدل ملابسه والتقط صندوق القيثارة. لم يكن هذا صندوق سيف تنكري ، ولكنه صندوق حقيقي للقيثارة.

 

 

في اللحظة التي رأت فيها لين شنغ يخرج من الدرج ، بدا أنها صدمت وهربت.

لكن الصندوق كان أوسع بكثير هذه المرة ، وكان يمكنه حمله فقط على ظهره.

 

 

 

كان الجميع لا يزالون نائمين وخرج لين شنغ من المنزل.

 

لم يكن يتطابق مع هذا الوجه الوحش ، وحتى مع شكل نصف التنين ، لم يرغب في المخاطرة.

لم يكن هناك أحد في الشارع في هذه الساعة.

أغلق لين شنغ عينيه ، ودخل ببطء في حالة هادئة.

 

 

هو هو!

قطة قديمة ذات ساق مكسورة كانت تعوي بشكل عشوائي في زاوية.

 

يلمع الضوء الأرجواني من خلال الثقب حيث يتدفق السائل من نفس اللون ويتموج في بعض الأحيان.

قطة قديمة ذات ساق مكسورة كانت تعوي بشكل عشوائي في زاوية.

 

 

لم يكن يتطابق مع هذا الوجه الوحش ، وحتى مع شكل نصف التنين ، لم يرغب في المخاطرة.

في اللحظة التي رأت فيها لين شنغ يخرج من الدرج ، بدا أنها صدمت وهربت.

فتح لين شنغ عينيه ببطء ورأى السقف المألوف في غرفته.

 

 

لقد اعتاد لين شنغ على هذا الآن ، حتى بدون شكله نصف التنين ، لا يزال لديه هالة خافتة أينما ذهب.

 

 

 

وكل حيوان أو شخص بحس حاد يهرب منه بشكل انعكاسي.

 

 

 

وكل حيوان أو شخص بحس حاد يهرب منه بشكل انعكاسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط