نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 135

تتكشف الجزء الثالث

تتكشف الجزء الثالث

ركب لين شنغ دراجته ، متجهًا مباشرةً نحو المصنع المهجور في الضاحية. استغرقت الرحلة نصف ساعة ، مما جعله يفكر في فكرة إيجاد منطقة جديدة كانت أقرب إلى المنزل. وقد شجعه تفكيره أيضًا على حقيقة أن الموقع الحالي للمصنع لم يكن خفيًا بشكل كاف.

في الداخل ، كان هناك خمس اماكن. وقد غطت الجذور والورود مساحة القاعة الرئيسية بالكامل. لم تكن قابلة للاستخدام. كانت الغرفة الجانبية والمطبخ وغرفة المعيشة في حالة متداعية تمامًا مع عدم وجود بلاط السقف في كل مكان. لم يكن هناك أي مكان على الإطلاق لراحة المرء. باستثناء غرفة ضيوف واحدة ، حيث كان لا يزال هناك سقف لا يزال سليمًا جزئيًا. بخلاف الطحالب وبعض الفطريات البرية على الأرض ، بدت أكثر جمالًا من بقية الدير.

“يجب أولاً تسوية الأمور هنا.” أخفى دراجته عند شجيرة ثم سار عبر مدخل المصنع. كان شابان وشابة يجلسون في دائرة حول نار مشتعلة على ما يبدو. عندما سمعوا خطى ، نظروا في اتجاه المدخل. وقف أحد الشباب ، وهو أصلع ويرتدي قرطًا ، على قدميه وقام بترتيب سترته الجلدية عندما رأى رجل ذو بنية قوية يسير نحوه. لم ينطق بكلمة بل مجرد حدق نحو لين شنغ، على أمل إخافة الرجل بعيدًا مع نظرته المهددة.

كان لين شنغ متورطًا ، متجعدًا جبينه. كان بإمكانه أن يشعر أن روحه لديها قدرة كافية ، لكن ما افتقر إليه كان مخلوقات قوية بما يكفي لاستدعائها.

“هذا المكان يخصني. لا تأت إلى هنا مرة أخرى. ” قال لين شنغ عندما أتى وتوقف بعيدًا عن النار.

الباب الخشبي المتعفن للدير من الطوب والبلاط معلق على هيكل، على ما يبدو يمكن أن يسقط في أي وقت. كان الجزء المركزي من الدير عبارة عن فناء صغير ، لكن نصف الجدران المحيطة انهارت ، مما جعل الوصول إلى الفناء من جوانب متعددة ممكنًا. والسقف قد اختفى. تم وكانت رائحة الجدران محروقة باهتة ولكنها فضيعه. كان الدير بأكمله ممتلئ بالأعشاب والورود. وقد ابتلعت الجذور المكشوفة للأشجار العملاقة القريبة نصف الدير تقريبًا. وقد اجتاحت الجذور الكبيرة من خلال مدخل الدير ، الذي كان الآن نصف حجمه الأصلي.

“من تعتقد أنه أنت؟” استنشق الشاب الأصلع ، وهو يتأرجح للأمام لمسك ياقة قميص لين شنغ. ولكن انتهى به الأمر إلى رفع ساقيه وهو يقذف بشكل محموم في الهواء. “ماذا …” قبل أن ينتهي الفصل الشاب الأصلع ، تم قذفه على الأرض بسرعة ، وضغط يداه على بطنه وهو متألم.

“سوف أجعل روحكم لي ، نصبح كشخص واحد.” قام الجنرال بإخراج سيفه ذو الحدين ورفعه في الهواء. “الشمس تحمينا!” ثم رفع الجيش أدناه سيوفهم وتردد صراخ يصم الآذان.

فقط عندما وقف الاثنان الآخران وأخرج أحدهما سكينًا ، رأوا ما حدث لرفيقهم. ولكن ما فاجأ لين شنغ هو أن الشاب والشابة لم يهربوا بسرعة. كان يرى أنهم خائفون. كانت الشابة ترتجف. لكنهم بقوا في المكان الذي كانوا فيه ، وعيونهم معلقه نحو صديقهم الأصلع ولين شنغ. بعد فترة ، “نحن نعتذر عن تجاوز مكانك. سنغادر على الفور! ” قال الشاب ذو الشعر القصير بابتسامة وهو يبعد السكين بعيدا قبل أن يتقدم مع الشابة لإبعاد صديقهم عن الأرض. مع العلم أن لين شنغ لن يفعل أي شيء لهم أكثر ، تنفسوا الصعداء وغادروا بسرعة.

فحص لين شنغ الدائرة على الورقة المرسومة البلاستيكية للمرة الأخيرة. بعد التأكد من عدم وجود خطأ على الإطلاق ، وقف على قدميه ووضع خليط المكونات المحضرة في الأماكن المحددة مسبقًا. لم ينس أن يضع العنكبوت الأبيض في المقلاة المليئة بالماء. بعد القيام بكل هذا ، وقف مستقيماً وبدأ يهتف.

“انتظروا دقيقة.” تحدث لين شنغ فجأة. “هل ترغبون في كسب بعض المال السريع؟” نظر إلى الملابس الممزقة التي ارتداها ثلاثة ، ويومض ضوء يمكن تفسيره عبر عينيه.

أصبحت رؤية لين شنغ مظلمة ، وترك الذكريات.

توقف الثلاثة ونظروا إلى الوراء ، مرتبكين بما سمعوه.

“سوف أجعل روحكم لي ، نصبح كشخص واحد.” قام الجنرال بإخراج سيفه ذو الحدين ورفعه في الهواء. “الشمس تحمينا!” ثم رفع الجيش أدناه سيوفهم وتردد صراخ يصم الآذان.

بعد عشر دقائق. انتهى لين شنغ من تنظيف المكان. لن يقوم بالطقوس في المصنع مرة أخرى. منذ أن تم الكشف عن هذا المكان ، فهذا يعني أنه لم يعد آمنًا. إلى جانب ذلك ، كان لديه خطة جديدة في الاعتبار.

بعد عشر دقائق. انتهى لين شنغ من تنظيف المكان. لن يقوم بالطقوس في المصنع مرة أخرى. منذ أن تم الكشف عن هذا المكان ، فهذا يعني أنه لم يعد آمنًا. إلى جانب ذلك ، كان لديه خطة جديدة في الاعتبار.

ترك المصنع المهجور ، علق هذه الأشياء خلف دراجته. حمل الدراجة وسار في الغابة الكثيفة. مشى على طول مسار غابة مظلمة لمدة عشر دقائق قبل الوصول إلى دير رمادي مهجور.

“بعد ضخ الدم الأخير ، لم يعد بإمكاني استدعاء الرجل السمين الذي يبصق النار مرة أخرى. أحتاج إلى الدخول في الحلم بأسرع وقت ممكن للبحث عن وحوش جديدة مستدعاة. ” بدأ يفهم العمل الداخلي للطقوس. يبدو أن عدد الجنود الذي يمكنه استدعاؤه يعتمد على عدد الوحوش التي قتلها في الأحلام. تمامًا مثل طاغية الدرع المقدس ، الذي قتل فيه شخصًا واحدًا فقط ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى استدعاء طاغية الدرع المقدس واحد. وينطبق الشيء نفسه على الرجل السمين الذي يبصق النار. لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للجنود المدرعين و مبارزون بلاكفيذر، الذي قتل العديد منهم ، ويمكنه استدعاؤهم مرة أخرى.

الباب الخشبي المتعفن للدير من الطوب والبلاط معلق على هيكل، على ما يبدو يمكن أن يسقط في أي وقت. كان الجزء المركزي من الدير عبارة عن فناء صغير ، لكن نصف الجدران المحيطة انهارت ، مما جعل الوصول إلى الفناء من جوانب متعددة ممكنًا. والسقف قد اختفى. تم وكانت رائحة الجدران محروقة باهتة ولكنها فضيعه. كان الدير بأكمله ممتلئ بالأعشاب والورود. وقد ابتلعت الجذور المكشوفة للأشجار العملاقة القريبة نصف الدير تقريبًا. وقد اجتاحت الجذور الكبيرة من خلال مدخل الدير ، الذي كان الآن نصف حجمه الأصلي.

“انتظروا دقيقة.” تحدث لين شنغ فجأة. “هل ترغبون في كسب بعض المال السريع؟” نظر إلى الملابس الممزقة التي ارتداها ثلاثة ، ويومض ضوء يمكن تفسيره عبر عينيه.

“هذا هو المكان.” حمل لين شنغ دراجته إلى الفناء. بعد وضع الدراجة ، صفر. على الفور ، ظهر غراب في السماء ودار فوق الدير لاستكشاف المناطق المحيطة. أخذ الحقيبة التي تحتوي على مواد الطقوس ودخل بسرعة إلى الدير.

“ما، با، اين، دي، يو” خرج هتاف غريب من فم لين شنغ. تدريجيا ، ارتفعت سحابة من الدخان الأبيض من مصباح الزيتي. انجرف الدخان بسرعة إلى سطح الماء في المقلاة المسطحة ،

في الداخل ، كان هناك خمس اماكن. وقد غطت الجذور والورود مساحة القاعة الرئيسية بالكامل. لم تكن قابلة للاستخدام. كانت الغرفة الجانبية والمطبخ وغرفة المعيشة في حالة متداعية تمامًا مع عدم وجود بلاط السقف في كل مكان. لم يكن هناك أي مكان على الإطلاق لراحة المرء. باستثناء غرفة ضيوف واحدة ، حيث كان لا يزال هناك سقف لا يزال سليمًا جزئيًا. بخلاف الطحالب وبعض الفطريات البرية على الأرض ، بدت أكثر جمالًا من بقية الدير.

فحص لين شنغ الدائرة على الورقة المرسومة البلاستيكية للمرة الأخيرة. بعد التأكد من عدم وجود خطأ على الإطلاق ، وقف على قدميه ووضع خليط المكونات المحضرة في الأماكن المحددة مسبقًا. لم ينس أن يضع العنكبوت الأبيض في المقلاة المليئة بالماء. بعد القيام بكل هذا ، وقف مستقيماً وبدأ يهتف.

مع تحديد الموقع ، وضع لين شنغ بسرعة حقيبة الظهر وجرف الورود الطينية الخضراء الداكنة في المناطق المحيطة. كانت الورود مغطاة بمسامير سامة صغيرة جدًا ، لكنها لا يمكن أن تلحق أي ضرر بجلد لين شنغ. بدلاً من ذلك ، شعر بالمسامير السامة وكأنها فرو ناعم ومنفوش من طائر في يد لين شنغ. لقد وفر مساحة من خلال تطهير الورود لفترة وجيزة ومتضخمة أخرى في المناطق المحيطة. ثم أخرج ورقة الطقوس المرسومة البلاستيكية الذي استخدمه من قبل ولكنه لا يزال في حالة جيدة. كان عليه فقط أن يمسحه ، ويمكن إعادة استخدامه مرة أخرى.

“من تعتقد أنه أنت؟” استنشق الشاب الأصلع ، وهو يتأرجح للأمام لمسك ياقة قميص لين شنغ. ولكن انتهى به الأمر إلى رفع ساقيه وهو يقذف بشكل محموم في الهواء. “ماذا …” قبل أن ينتهي الفصل الشاب الأصلع ، تم قذفه على الأرض بسرعة ، وضغط يداه على بطنه وهو متألم.

“لحسن الحظ ، تمت كتابته بحبر مقاوم للماء ومقاوم للبلى ومركّز للغاية.” أخرج لين شنغ مقلاة وفحص بعناية ورقة الطقوس المرسومة البلاستيكية التي وضعها على الأرض. كانت الأنماط كاملة ، وكانت الرموز واضحة كما لو لم يتم استخدامها من قبل. بدأ في إعداد المكونات ، وإخراج شذرات الذهب ، ووضع المقلاة المسطحة. ثم جمع بعض الفروع المجففة وبنى موقد بدائي من الصخور. بسرعة ، قام لين شنغ بإشعال نار صغيرة.

عندما استعاد رؤيته أخيرًا ، وجد نفسه يطفو فوق معبد ضخم من القرون الوسطى. جنرال ، طويل ، يرتدي خوذة بيضاء مع عباءة سوداء خلف ظهره ، كان يقف أمام المعبد الرمادي والأبيض. كان الرجل العسكري عاري الصدر ، وبدا عضلاته القوية مثل جدار من الحديد الصلب. تحت المعبد كان جيش يحملون الدروع والسيوف ، جنود مدرعين.

كان الدخان المتصاعد من الموقد الصغير. وضع لين شنغ المقلاة المسطحة على النار ، وأخرج زجاجة المياه البلاستيكية وسكب الماء المغلي مسبقًا في المقلاة. ثم أضاء مصباح الزيتي ، وبدأت مجموعة من رائحة اللحم البقري الضعيفة تنجرف في الهواء. أضاءت الغرفة التي تبلغ مساحتها أقل من عشرة أمتار مربعة على الفور تحت إضاءات النيران ومصباح الزيتي والشعلة.

“هذا هو المكان.” حمل لين شنغ دراجته إلى الفناء. بعد وضع الدراجة ، صفر. على الفور ، ظهر غراب في السماء ودار فوق الدير لاستكشاف المناطق المحيطة. أخذ الحقيبة التي تحتوي على مواد الطقوس ودخل بسرعة إلى الدير.

فحص لين شنغ الدائرة على الورقة المرسومة البلاستيكية للمرة الأخيرة. بعد التأكد من عدم وجود خطأ على الإطلاق ، وقف على قدميه ووضع خليط المكونات المحضرة في الأماكن المحددة مسبقًا. لم ينس أن يضع العنكبوت الأبيض في المقلاة المليئة بالماء. بعد القيام بكل هذا ، وقف مستقيماً وبدأ يهتف.

“ما، با، اين، دي، يو” خرج هتاف غريب من فم لين شنغ. تدريجيا ، ارتفعت سحابة من الدخان الأبيض من مصباح الزيتي. انجرف الدخان بسرعة إلى سطح الماء في المقلاة المسطحة ،

“الشمس تحمينا!”

فيه. قبل فترة طويلة ، بدا أن الماء يغلي في هسهسة حيث بدأ البخار في الارتفاع من المقلاة وحاصر لين شنغ فيه. أغلق لين شنغ عينيه كما لو أنه فعلها أكثر من مائة مرة ، وأصبحت رؤيته مظلمة.

بدأت اضواء بالظهور واحدة تلو الأخرى في الظلام. كانت هناك ثلاثة أنواع من الأجرام الضوئية: الأزرق والرمادي والأحمر ، تنجرف في مجال رؤية لين شنغ. “جرم الضوء الأزرق هو روح الملاك. جرم الضوء الرمادي هو جنود مدرعين من القبو. جرم الضوء الأحمر هو مبارز بلاكفيذر “.

بدأت اضواء بالظهور واحدة تلو الأخرى في الظلام. كانت هناك ثلاثة أنواع من الأجرام الضوئية: الأزرق والرمادي والأحمر ، تنجرف في مجال رؤية لين شنغ. “جرم الضوء الأزرق هو روح الملاك. جرم الضوء الرمادي هو جنود مدرعين من القبو. جرم الضوء الأحمر هو مبارز بلاكفيذر “.

“هذا هو المكان.” حمل لين شنغ دراجته إلى الفناء. بعد وضع الدراجة ، صفر. على الفور ، ظهر غراب في السماء ودار فوق الدير لاستكشاف المناطق المحيطة. أخذ الحقيبة التي تحتوي على مواد الطقوس ودخل بسرعة إلى الدير.

كان لين شنغ متورطًا ، متجعدًا جبينه. كان بإمكانه أن يشعر أن روحه لديها قدرة كافية ، لكن ما افتقر إليه كان مخلوقات قوية بما يكفي لاستدعائها.

بدأت اضواء بالظهور واحدة تلو الأخرى في الظلام. كانت هناك ثلاثة أنواع من الأجرام الضوئية: الأزرق والرمادي والأحمر ، تنجرف في مجال رؤية لين شنغ. “جرم الضوء الأزرق هو روح الملاك. جرم الضوء الرمادي هو جنود مدرعين من القبو. جرم الضوء الأحمر هو مبارز بلاكفيذر “.

“بعد ضخ الدم الأخير ، لم يعد بإمكاني استدعاء الرجل السمين الذي يبصق النار مرة أخرى. أحتاج إلى الدخول في الحلم بأسرع وقت ممكن للبحث عن وحوش جديدة مستدعاة. ” بدأ يفهم العمل الداخلي للطقوس. يبدو أن عدد الجنود الذي يمكنه استدعاؤه يعتمد على عدد الوحوش التي قتلها في الأحلام. تمامًا مثل طاغية الدرع المقدس ، الذي قتل فيه شخصًا واحدًا فقط ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى استدعاء طاغية الدرع المقدس واحد. وينطبق الشيء نفسه على الرجل السمين الذي يبصق النار. لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للجنود المدرعين و مبارزون بلاكفيذر، الذي قتل العديد منهم ، ويمكنه استدعاؤهم مرة أخرى.

فحص لين شنغ الدائرة على الورقة المرسومة البلاستيكية للمرة الأخيرة. بعد التأكد من عدم وجود خطأ على الإطلاق ، وقف على قدميه ووضع خليط المكونات المحضرة في الأماكن المحددة مسبقًا. لم ينس أن يضع العنكبوت الأبيض في المقلاة المليئة بالماء. بعد القيام بكل هذا ، وقف مستقيماً وبدأ يهتف.

إن الجنود المدرعين مناسبون للقتال عن قرب. من حيث القوة ، هم أقل من المستوى الثالث ، على الأرجح المستوى الثاني على الأرجح ، أقوى قليلاً من المبارزون بلاكفيذر لكن لديهم قدرة دفاعية أعلى بكثير ويشغلون مساحة أقل في روحي من مبارزون بلاكفيذر. الجانب السلبي هو أنهم بطيئين “. يحسب لين شنغ في ذهنه. “جميعهم لديهم كابوس باطل في تكوين القدرات. المبارزون هم القتلة. الجنود المدرعين من نوع القتال عن قرب… نظرًا لأنهم يأتون من فاي فولت ، فقد أسميهم أيضًا حراس فولت. ” بعد اتخاذ قراره ، حول انتباهه إلى جرم الضوء الرمادي.

“بعد ضخ الدم الأخير ، لم يعد بإمكاني استدعاء الرجل السمين الذي يبصق النار مرة أخرى. أحتاج إلى الدخول في الحلم بأسرع وقت ممكن للبحث عن وحوش جديدة مستدعاة. ” بدأ يفهم العمل الداخلي للطقوس. يبدو أن عدد الجنود الذي يمكنه استدعاؤه يعتمد على عدد الوحوش التي قتلها في الأحلام. تمامًا مثل طاغية الدرع المقدس ، الذي قتل فيه شخصًا واحدًا فقط ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى استدعاء طاغية الدرع المقدس واحد. وينطبق الشيء نفسه على الرجل السمين الذي يبصق النار. لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للجنود المدرعين و مبارزون بلاكفيذر، الذي قتل العديد منهم ، ويمكنه استدعاؤهم مرة أخرى.

لقد اختار حراس القبو لأنهم ظهروا مثل أي إنسان عادي بدون الدروع ، وكانت قدرة التمويه أفضل بكثير من المبارزون بلاكفيذر. على الفور ، غطى لين شنغ في وميض ضوء رمادي.

“هذا المكان يخصني. لا تأت إلى هنا مرة أخرى. ” قال لين شنغ عندما أتى وتوقف بعيدًا عن النار.

عندما استعاد رؤيته أخيرًا ، وجد نفسه يطفو فوق معبد ضخم من القرون الوسطى. جنرال ، طويل ، يرتدي خوذة بيضاء مع عباءة سوداء خلف ظهره ، كان يقف أمام المعبد الرمادي والأبيض. كان الرجل العسكري عاري الصدر ، وبدا عضلاته القوية مثل جدار من الحديد الصلب. تحت المعبد كان جيش يحملون الدروع والسيوف ، جنود مدرعين.

ركب لين شنغ دراجته ، متجهًا مباشرةً نحو المصنع المهجور في الضاحية. استغرقت الرحلة نصف ساعة ، مما جعله يفكر في فكرة إيجاد منطقة جديدة كانت أقرب إلى المنزل. وقد شجعه تفكيره أيضًا على حقيقة أن الموقع الحالي للمصنع لم يكن خفيًا بشكل كاف.

“سوف أجعل روحكم لي ، نصبح كشخص واحد.” قام الجنرال بإخراج سيفه ذو الحدين ورفعه في الهواء. “الشمس تحمينا!” ثم رفع الجيش أدناه سيوفهم وتردد صراخ يصم الآذان.

“بعد ضخ الدم الأخير ، لم يعد بإمكاني استدعاء الرجل السمين الذي يبصق النار مرة أخرى. أحتاج إلى الدخول في الحلم بأسرع وقت ممكن للبحث عن وحوش جديدة مستدعاة. ” بدأ يفهم العمل الداخلي للطقوس. يبدو أن عدد الجنود الذي يمكنه استدعاؤه يعتمد على عدد الوحوش التي قتلها في الأحلام. تمامًا مثل طاغية الدرع المقدس ، الذي قتل فيه شخصًا واحدًا فقط ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى استدعاء طاغية الدرع المقدس واحد. وينطبق الشيء نفسه على الرجل السمين الذي يبصق النار. لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للجنود المدرعين و مبارزون بلاكفيذر، الذي قتل العديد منهم ، ويمكنه استدعاؤهم مرة أخرى.

“الشمس تحمينا!”

“يجب أولاً تسوية الأمور هنا.” أخفى دراجته عند شجيرة ثم سار عبر مدخل المصنع. كان شابان وشابة يجلسون في دائرة حول نار مشتعلة على ما يبدو. عندما سمعوا خطى ، نظروا في اتجاه المدخل. وقف أحد الشباب ، وهو أصلع ويرتدي قرطًا ، على قدميه وقام بترتيب سترته الجلدية عندما رأى رجل ذو بنية قوية يسير نحوه. لم ينطق بكلمة بل مجرد حدق نحو لين شنغ، على أمل إخافة الرجل بعيدًا مع نظرته المهددة.

أصبحت رؤية لين شنغ مظلمة ، وترك الذكريات.

كان الدخان المتصاعد من الموقد الصغير. وضع لين شنغ المقلاة المسطحة على النار ، وأخرج زجاجة المياه البلاستيكية وسكب الماء المغلي مسبقًا في المقلاة. ثم أضاء مصباح الزيتي ، وبدأت مجموعة من رائحة اللحم البقري الضعيفة تنجرف في الهواء. أضاءت الغرفة التي تبلغ مساحتها أقل من عشرة أمتار مربعة على الفور تحت إضاءات النيران ومصباح الزيتي والشعلة.

كان حارس القبو بالدرع الفضي الكامل يطفو في مجال رؤيته. على جبهة الحارس كان رقم اربعة بالرين القديمة.

“هذا المكان يخصني. لا تأت إلى هنا مرة أخرى. ” قال لين شنغ عندما أتى وتوقف بعيدًا عن النار.

إن الجنود المدرعين مناسبون للقتال عن قرب. من حيث القوة ، هم أقل من المستوى الثالث ، على الأرجح المستوى الثاني على الأرجح ، أقوى قليلاً من المبارزون بلاكفيذر لكن لديهم قدرة دفاعية أعلى بكثير ويشغلون مساحة أقل في روحي من مبارزون بلاكفيذر. الجانب السلبي هو أنهم بطيئين “. يحسب لين شنغ في ذهنه. “جميعهم لديهم كابوس باطل في تكوين القدرات. المبارزون هم القتلة. الجنود المدرعين من نوع القتال عن قرب… نظرًا لأنهم يأتون من فاي فولت ، فقد أسميهم أيضًا حراس فولت. ” بعد اتخاذ قراره ، حول انتباهه إلى جرم الضوء الرمادي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط