نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 144

المعركة المأساوية الجزء الثالث

المعركة المأساوية الجزء الثالث

أثناء سيره عبر لوه زينا ، غادر لين شنغ قاعة المجتمع. على طول الطريق ، رفض طلبًا من تلميذ لإعادته.

في الواقع لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى قوة مجتمع القبضة الحديدية التي أشادت بها الشرطة.

 

وعادة ما يبقى معظمهم هنا. وإلا لماذا يشعر لين شنغ أن الشاطئ كان واسع للغاية؟

ثم سار بمفرده ببطء نحو منزله.

بعد موضوع المرة السابقة ، أصبح انطباعها عن لين شنغ للأسوأ ، لكنهم كانوا لا يزالون أصدقاء لفترة طويلة. لذلك لا تزال تحييه تحية مجاملة.

 

كان مجتمع القبضة الحديدية ، التي كانت ذات يوم منظمة تعتمد على سرقته، تحقق الآن أرباحًا ، ويمكنها الحفاظ على الشؤون المالية لتلاميذها وأفراد أسرهم ، لتصبح درعًا قويًا وراء الجميع.

كان مجتمع القبضة الحديدية ، التي كانت ذات يوم منظمة تعتمد على سرقته، تحقق الآن أرباحًا ، ويمكنها الحفاظ على الشؤون المالية لتلاميذها وأفراد أسرهم ، لتصبح درعًا قويًا وراء الجميع.

 

 

ومجتمع القبضة الحديدية اليوم ، لم يعد بحاجة إليهم ، بالإضافة إلى موقف شايين في ذلك الوقت كان قاسياً.

وقد حدث هذا خلال فترة زمنية قصيرة. لقد ادهشه ذلك إلى حد ما.

لقد سار الطرفان ببساطة في طريقهما الخاص ، وكأنهما لم يلتقيا في المقام الأول.

 

وقف الإثنان فقط هناك بلا كلام بينما كان النسيم ينفجر.

على زاوية من الشاشة ، كانت مجموعة من جنود شيلين المسلحين يرتدون الزي الأزرق يركضون عبر الشارع بخطوات رسمية.

 

 

صدم نمو مجتمع القبضة الحديدية في غضون فترة قصيرة من الوقت الجميع ، وقبل أيام قليلة ، منحتهم الشرطة رسميًا إشادة على مساعدتهم في مساعدة الشرطة على الحفاظ على السلام.

وسرعان ما استقلوا إحدى ناقلات القوات التي توقفت.

شيه تشيو يو من جانب كانت تشتم داخلها. كانت ساقيها ترتجف، حيث كانت تنتظر مغادرة لين شنغ. وظل واقفا هناك … بعد ساعة كاملة!

 

كان راسل على ما يرام ، ولكن شايين، لم تعترف بـ لين شنغ في ذلك الوقت وبدأت تأسف على ذلك الآن.

اسرعت ناقلة الجنود السوداء نحو منطقة الميناء.

 

 

 

في الأيام القليلة الماضية ، كان لين شنغ ينتظر أخبارًا عن التحقيق في مقتل الرائد دوندي.

وقد ظهرت ناقلات القوات بشكل متزايد في الآونة الأخيرة حيث تم شحن عدد كبير من الجنود من قبل أسطول الصقر الابيض.

 

“ثم تعالو إلى جانبي ، راسل ، شايين. لقد بنيت مجتمع القبضة الحديدية جديد ، ولم يعد يعاني من ضعف السابق. إنه مثالي الآن ، تمامًا كما كنت أتخيله. ” ابتسم لين شنغ وهو يدعوهم.

ولكن ما فاجأه ، بدلاً من رؤية أي تقارير عن ذلك ، ظلت أخبار عالم فنون القتال تكرر نفسها.

 

 

 

“بلدنا ضعيف ، حيث اجتاح المقاتلون الأجانب عالمنا من فنون القتال. مع تدهور بلدنا يومًا بعد يوم … “

بعد موضوع المرة السابقة ، أصبح انطباعها عن لين شنغ للأسوأ ، لكنهم كانوا لا يزالون أصدقاء لفترة طويلة. لذلك لا تزال تحييه تحية مجاملة.

 

مع اقتراب لين شنغ ، تعرفت عليه على الفور. كانت مختبئة من نافذة منزلها خلال المعركة ضد السرعوف ورأيت نخب مجتمع القبضة الحديدية يضربون السراعيف بسهولة.

لم يعتبر لين شنغ نفسه جزءًا من عالم فنون القتال ولم يكن لديه أي اهتمام بتسلية مثل هذه الأخبار.

سرعان ما شق طريقه.

 

بينما كان يشق طريقه عبر الشوارع ، سرعان ما وصل لين شنغ إلى منطقة الميناء.

أما هؤلاء الجنود …

بما أن جميعهم قد هربوا بالفعل ، فقد كان واسع بالطبع.

 

“كنا مخطئين في ذلك الوقت.” بقت شايين صامتة للحظة قبل أن تتنهد. “كان هيكلنا فضفاضًا جدًا في ذلك الوقت ، ومثل القلعة الرملية ، اختفى قبل الأمواج.”

وقد ظهرت ناقلات القوات بشكل متزايد في الآونة الأخيرة حيث تم شحن عدد كبير من الجنود من قبل أسطول الصقر الابيض.

وقد ظهرت ناقلات القوات بشكل متزايد في الآونة الأخيرة حيث تم شحن عدد كبير من الجنود من قبل أسطول الصقر الابيض.

 

 

“سيد لين؟”

 

 

 

صوت مفاجئ قبله سحب لين شنغ إلى الواقع.

“إذا كنت بحاجة إلى مساعدتنا في المستقبل ، فما عليك سوى قول هذه الكلمة ، طالما أنها في حدود قدراتنا ، فسنساعدك بالتأكيد!” وعدت شايين.

 

 

نظر إلى الأمام ورأى شخصيتين مألوفتين داخل سيارة بيضاء.

 

 

بما أن جميعهم قد هربوا بالفعل ، فقد كان واسع بالطبع.

راسل وشايين.

 

 

 

كان راسل يرتدي قميصًا أبيض وكان يبدو جيدًا ، مع شارب طفيف. يبدو أكثر نضجا من ذي قبل.

كان راسل يرتدي قميصًا أبيض وكان يبدو جيدًا ، مع شارب طفيف. يبدو أكثر نضجا من ذي قبل.

 

 

كانت شايين ترتدي بلوزة أرجوانية بسيطة مع بنطال أسود ، لتظهر انحناءها المدرب مع شعرها كذيل حصان.

وكان معظم هؤلاء الأشخاص يميلون إلى تذكر رؤساء كل فصيل ، في محاولة لعدم إيذاء شخص لا يستطيعون تحمله.

 

 

الشخص الذي ناده لين شنغ كان راسل.

أما هؤلاء الجنود …

 

بترجم بعد كم ساعة فصول بعد

سرعان ما شق طريقه.

في الواقع لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى قوة مجتمع القبضة الحديدية التي أشادت بها الشرطة.

 

تحدث الثلاثة قليلاً حتى صرخ أحدهم من الفندق بأن يذهب راسل وشايين إلى الفندق.

“هل أنت هنا لحضور تسجيل الزواج؟” كان لدى راسل نظرة متفاجئة ومبهجة على وجهه. كان يبدو سعيدًا حقًا بقدوم لين شنغ.

مع عدم وجود حشد ، كان البحر الشاسع منعشًا له ، والتوتر الذي كان قد تراكم في وقت سابق أيضًا قل مع نسيم البحر.

 

 

من ناحية أخرى ، عبست شايين.

نظر إلى الأمام ورأى شخصيتين مألوفتين داخل سيارة بيضاء.

 

 

بعد موضوع المرة السابقة ، أصبح انطباعها عن لين شنغ للأسوأ ، لكنهم كانوا لا يزالون أصدقاء لفترة طويلة. لذلك لا تزال تحييه تحية مجاملة.

 

 

 

“تسجيل الزواج هو … لقد مررت للتو.” قال لين شنغ بصراحة: “لم أكن أعلم أنك وشايين تزوجتما. تهانينا.”

“ماذا قالت شايين!” أضاف راسل.

 

 

“بما أنك هنا ، تعال كذلك.” كان راسل متحمسًا لدعوته.

 

 

مع خلفيته ، كان يعرف بطبيعة الحال نوع التأثير الذي يتمتع به مجتمع القبضة الحديدية اليوم.

“آه ، لا أريد إزعاجكم يا رفاق. أتمنى لكما زواجاً مباركاً “. لم يكن لين شنغ ينوي إزعاجهم. كل من راسل وشايين ، منذ تفكك نادي القبضة الحديدية ، خرجا من هذه الدائرة. ولم يخطط لزعزعة سلامهم.

كانت فرصة نادرة للين شنغ للاسترخاء. بعد أن دخل عالم الحلم ، بالكاد كان لديه أي وقت للراحة ، حيث قضى كل لحظة يقظة للتدريب والتحقيق.

 

تم لمس راسل.

“سيد لين ، كما تعلمون ، منذ أن تم حل النادي ، تم تذكير كل واحد منا بخيرك …” رثى راسل ، خافت التعبير عن شخص ما.

 

 

في الأيام القليلة الماضية ، كان لين شنغ ينتظر أخبارًا عن التحقيق في مقتل الرائد دوندي.

“كنا مخطئين في ذلك الوقت.” بقت شايين صامتة للحظة قبل أن تتنهد. “كان هيكلنا فضفاضًا جدًا في ذلك الوقت ، ومثل القلعة الرملية ، اختفى قبل الأمواج.”

بينما كان يشق طريقه عبر الشوارع ، سرعان ما وصل لين شنغ إلى منطقة الميناء.

 

لقد سار الطرفان ببساطة في طريقهما الخاص ، وكأنهما لم يلتقيا في المقام الأول.

“ثم تعالو إلى جانبي ، راسل ، شايين. لقد بنيت مجتمع القبضة الحديدية جديد ، ولم يعد يعاني من ضعف السابق. إنه مثالي الآن ، تمامًا كما كنت أتخيله. ” ابتسم لين شنغ وهو يدعوهم.

كان راسل يرتدي قميصًا أبيض وكان يبدو جيدًا ، مع شارب طفيف. يبدو أكثر نضجا من ذي قبل.

 

“إذا كنت بحاجة إلى مساعدتنا في المستقبل ، فما عليك سوى قول هذه الكلمة ، طالما أنها في حدود قدراتنا ، فسنساعدك بالتأكيد!” وعدت شايين.

تم لمس راسل.

شيه تشيو يو من جانب كانت تشتم داخلها. كانت ساقيها ترتجف، حيث كانت تنتظر مغادرة لين شنغ. وظل واقفا هناك … بعد ساعة كاملة!

 

 

مع خلفيته ، كان يعرف بطبيعة الحال نوع التأثير الذي يتمتع به مجتمع القبضة الحديدية اليوم.

ثم سار بمفرده ببطء نحو منزله.

 

 

صدم نمو مجتمع القبضة الحديدية في غضون فترة قصيرة من الوقت الجميع ، وقبل أيام قليلة ، منحتهم الشرطة رسميًا إشادة على مساعدتهم في مساعدة الشرطة على الحفاظ على السلام.

 

 

كان مجتمع القبضة الحديدية ، التي كانت ذات يوم منظمة تعتمد على سرقته، تحقق الآن أرباحًا ، ويمكنها الحفاظ على الشؤون المالية لتلاميذها وأفراد أسرهم ، لتصبح درعًا قويًا وراء الجميع.

ومجتمع القبضة الحديدية اليوم ، لم يعد بحاجة إليهم ، بالإضافة إلى موقف شايين في ذلك الوقت كان قاسياً.

وكان هذا الشعور بالراحة للغاية …

 

ومع ذلك ، لا يزال لين شنغ يدعوهم.

 

 

ومجتمع القبضة الحديدية اليوم ، لم يعد بحاجة إليهم ، بالإضافة إلى موقف شايين في ذلك الوقت كان قاسياً.

كان راسل على ما يرام ، ولكن شايين، لم تعترف بـ لين شنغ في ذلك الوقت وبدأت تأسف على ذلك الآن.

 

 

أما هؤلاء الجنود …

والآن ، يبدو أنها تعرف لين شنغ من جديد.

بترجم بعد كم ساعة فصول بعد

 

 

“سيد لين … أنا آسف. لقد كنت عنيدًا جدًا في ذلك الوقت … “اعتذرت شايين.

“آه ، لا أريد إزعاجكم يا رفاق. أتمنى لكما زواجاً مباركاً “. لم يكن لين شنغ ينوي إزعاجهم. كل من راسل وشايين ، منذ تفكك نادي القبضة الحديدية ، خرجا من هذه الدائرة. ولم يخطط لزعزعة سلامهم.

 

 

“لا تقلقي ، أنا أفهم قراراتك بالفعل.” لم يكن لين شنغ غاضبًا.

 

 

بما أن جميعهم قد هربوا بالفعل ، فقد كان واسع بالطبع.

كان بإمكانه أن يقول ، إن كلا من راسل وشايين قد اختاروا الخروج من هذه الدائرة ، وعادوا إلى الطريق الذي خططت عائلتهم لهم.

 

 

الوقوف هناك والاستمتاع بنسيم البحر كان مريحًا. خاصة عندما لم يتعرف عليه أحد.

“إذا كنت بحاجة إلى مساعدتنا في المستقبل ، فما عليك سوى قول هذه الكلمة ، طالما أنها في حدود قدراتنا ، فسنساعدك بالتأكيد!” وعدت شايين.

بترجم بعد كم ساعة فصول بعد

 

 

“ماذا قالت شايين!” أضاف راسل.

 

 

 

في الواقع لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى قوة مجتمع القبضة الحديدية التي أشادت بها الشرطة.

في الأيام القليلة الماضية ، كان لين شنغ ينتظر أخبارًا عن التحقيق في مقتل الرائد دوندي.

 

 

هم على الأرجح يرون مجتمع القبضة الحديدية كقوة جديدة على الكتلة التي استقرت مواردها المالية.

كان شعرها قصيرًا وكانت ترتدي قميصًا أبيض وجينزًا رماديًا. أكد لها الجينز الضيق خط الورك ، وتبدو مغرية للغاية.

 

 

تحدث الثلاثة قليلاً حتى صرخ أحدهم من الفندق بأن يذهب راسل وشايين إلى الفندق.

كانت فرصة نادرة للين شنغ للاسترخاء. بعد أن دخل عالم الحلم ، بالكاد كان لديه أي وقت للراحة ، حيث قضى كل لحظة يقظة للتدريب والتحقيق.

 

 

ودعهم لين شنغ ، وفي النهاية ، لم يوافقوا على الانضمام إلى المجتمع ، كما لم يوافق لين شنغ على حضور تسجيلهم لحفل الزواج.

“كنا مخطئين في ذلك الوقت.” بقت شايين صامتة للحظة قبل أن تتنهد. “كان هيكلنا فضفاضًا جدًا في ذلك الوقت ، ومثل القلعة الرملية ، اختفى قبل الأمواج.”

 

 

لقد سار الطرفان ببساطة في طريقهما الخاص ، وكأنهما لم يلتقيا في المقام الأول.

 

 

“ماذا قالت شايين!” أضاف راسل.

بينما كان يشق طريقه عبر الشوارع ، سرعان ما وصل لين شنغ إلى منطقة الميناء.

مع اقتراب لين شنغ ، تعرفت عليه على الفور. كانت مختبئة من نافذة منزلها خلال المعركة ضد السرعوف ورأيت نخب مجتمع القبضة الحديدية يضربون السراعيف بسهولة.

 

هم على الأرجح يرون مجتمع القبضة الحديدية كقوة جديدة على الكتلة التي استقرت مواردها المالية.

ذهب إلى الساحة الفارغة قليلاً وإلى السور عن طريق البحر ، يحدق في المسافة.

 

 

ودعهم لين شنغ ، وفي النهاية ، لم يوافقوا على الانضمام إلى المجتمع ، كما لم يوافق لين شنغ على حضور تسجيلهم لحفل الزواج.

مع عدم وجود حشد ، كان البحر الشاسع منعشًا له ، والتوتر الذي كان قد تراكم في وقت سابق أيضًا قل مع نسيم البحر.

 

 

“سيد لين؟”

على يمينه كانت شابة جاءت أيضًا للاستمتاع بالنسيم.

 

 

“سيد لين؟”

كان شعرها قصيرًا وكانت ترتدي قميصًا أبيض وجينزًا رماديًا. أكد لها الجينز الضيق خط الورك ، وتبدو مغرية للغاية.

 

 

 

يبدو أنها تنظر إلى شيء في يدها ، حيث كان وجهها الرقيق ينظر إلى الأسفل.

 

 

 

وقف الإثنان فقط هناك بلا كلام بينما كان النسيم ينفجر.

يبدو أنها تنظر إلى شيء في يدها ، حيث كان وجهها الرقيق ينظر إلى الأسفل.

 

وكان معظم هؤلاء الأشخاص يميلون إلى تذكر رؤساء كل فصيل ، في محاولة لعدم إيذاء شخص لا يستطيعون تحمله.

كانت فرصة نادرة للين شنغ للاسترخاء. بعد أن دخل عالم الحلم ، بالكاد كان لديه أي وقت للراحة ، حيث قضى كل لحظة يقظة للتدريب والتحقيق.

 

 

 

لكنه لم يكن آلة ، ولا يزال بحاجة إلى بعض الاسترخاء.

“سيد لين ، كما تعلمون ، منذ أن تم حل النادي ، تم تذكير كل واحد منا بخيرك …” رثى راسل ، خافت التعبير عن شخص ما.

 

كانت فرصة نادرة للين شنغ للاسترخاء. بعد أن دخل عالم الحلم ، بالكاد كان لديه أي وقت للراحة ، حيث قضى كل لحظة يقظة للتدريب والتحقيق.

الوقوف هناك والاستمتاع بنسيم البحر كان مريحًا. خاصة عندما لم يتعرف عليه أحد.

ومع ذلك ، لا يزال لين شنغ يدعوهم.

 

راسل وشايين.

وكان هذا الشعور بالراحة للغاية …

نظر إلى الأمام ورأى شخصيتين مألوفتين داخل سيارة بيضاء.

 

“هل أنت هنا لحضور تسجيل الزواج؟” كان لدى راسل نظرة متفاجئة ومبهجة على وجهه. كان يبدو سعيدًا حقًا بقدوم لين شنغ.

شيه تشيو يو من جانب كانت تشتم داخلها. كانت ساقيها ترتجف، حيث كانت تنتظر مغادرة لين شنغ. وظل واقفا هناك … بعد ساعة كاملة!

 

 

 

“هل يريدني أن أموت … ؟؟”

شيه تشيو يو من جانب كانت تشتم داخلها. كانت ساقيها ترتجف، حيث كانت تنتظر مغادرة لين شنغ. وظل واقفا هناك … بعد ساعة كاملة!

 

 

أرادت شيه تشيو يو البكاء.

 

 

 

كان مجرد نشال بسيط ، وكان هذا أبعد من ذلك تمامًا …

كان راسل يرتدي قميصًا أبيض وكان يبدو جيدًا ، مع شارب طفيف. يبدو أكثر نضجا من ذي قبل.

 

 

كانت قد أتت للتو لتستمتع بالنسيم ، وكان الآن بجانبها آلة قتل.

 

 

كان شعرها قصيرًا وكانت ترتدي قميصًا أبيض وجينزًا رماديًا. أكد لها الجينز الضيق خط الورك ، وتبدو مغرية للغاية.

مع اقتراب لين شنغ ، تعرفت عليه على الفور. كانت مختبئة من نافذة منزلها خلال المعركة ضد السرعوف ورأيت نخب مجتمع القبضة الحديدية يضربون السراعيف بسهولة.

“سيد لين ، كما تعلمون ، منذ أن تم حل النادي ، تم تذكير كل واحد منا بخيرك …” رثى راسل ، خافت التعبير عن شخص ما.

 

 

وكان لين شنغ، زعيم المجتمع، من الطبيعي أن تلاحظ.

مع خلفيته ، كان يعرف بطبيعة الحال نوع التأثير الذي يتمتع به مجتمع القبضة الحديدية اليوم.

 

وكان معظم هؤلاء الأشخاص يميلون إلى تذكر رؤساء كل فصيل ، في محاولة لعدم إيذاء شخص لا يستطيعون تحمله.

لذلك كانت تراقبه وتحفظ صورته في ذهنها. كما فعل الكثيرون مثلها نفس الشيء أيضًا ، وجميعهم يسعون إلى العيش في المنطقة الرمادية من المجتمع.

على زاوية من الشاشة ، كانت مجموعة من جنود شيلين المسلحين يرتدون الزي الأزرق يركضون عبر الشارع بخطوات رسمية.

 

على يمينه كانت شابة جاءت أيضًا للاستمتاع بالنسيم.

وكان معظم هؤلاء الأشخاص يميلون إلى تذكر رؤساء كل فصيل ، في محاولة لعدم إيذاء شخص لا يستطيعون تحمله.

 

 

“إذا كنت بحاجة إلى مساعدتنا في المستقبل ، فما عليك سوى قول هذه الكلمة ، طالما أنها في حدود قدراتنا ، فسنساعدك بالتأكيد!” وعدت شايين.

وعادة ما يبقى معظمهم هنا. وإلا لماذا يشعر لين شنغ أن الشاطئ كان واسع للغاية؟

 

 

 

بما أن جميعهم قد هربوا بالفعل ، فقد كان واسع بالطبع.

كانت فرصة نادرة للين شنغ للاسترخاء. بعد أن دخل عالم الحلم ، بالكاد كان لديه أي وقت للراحة ، حيث قضى كل لحظة يقظة للتدريب والتحقيق.

 

 

لقد ركضوا لحظة رؤيته …

ثم سار بمفرده ببطء نحو منزله.

 

“سيد لين ، كما تعلمون ، منذ أن تم حل النادي ، تم تذكير كل واحد منا بخيرك …” رثى راسل ، خافت التعبير عن شخص ما.

لا يزال لين شنغ يعتقد أنه لا أحد يعرفه ، لكن الحقيقة هي أن كل من عرفه تجرأ على عدم التحدث باسمه …

 

 

وعادة ما يبقى معظمهم هنا. وإلا لماذا يشعر لين شنغ أن الشاطئ كان واسع للغاية؟

بترجم بعد كم ساعة فصول بعد

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط