نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 146

المعركة المأساوية الجزء الثالث

المعركة المأساوية الجزء الثالث

* طقطق… طقطق… طقطق…! *

 

 

 

رن صوت طقطقة خافت من بعيد من خلال النافذة.

 

 

 

“ما هذه الضوضاء؟” نهض لين شنغ من السرير وهو ينظر إلى الخارج.

“انتظر ، نحن لا نقصد اي اذى!” تحدث الطاغية تحت سيطرة لين شنغ.

 

 

قمر الهلال يلمع في الخارج ، وكان هناك نجم ساطع على حافة الهلال ، يسطع باللون الأحمر.

لحسن الحظ ، سرعان ما تفاعلت القوة المقدسة تلقائيًا ، وغطت رأسه بدفء.

 

 

لين لين تنهد. شعر بجفاف فمه ، ودفع بطانيته جانباً ، نهض ومد مد يده للوصول إلى قارورة الترمس على رأس السرير .

 

 

رفعت الضابطة رأسها قليلاً ، وتوهج الزمرد في عينيها.

عندما حمل القارورة وهزها ، أدرك أنها فارغة.

 

 

 

ترك لين شنغ السرير دون خيار ، وسار نحو الباب.

 

 

تم طرد الطاغية والمبارز بلاكفيذر مثل كتل اللعب من قبل القوة الضخمة وتحطموا ضد عمود المصباح في الشارع.

في اللحظة التي فتح فيها الباب ، أصبحت الضوضاء من الخارج أكثر وضوحا.

 

 

*انفجار!!!*

عبس لين شنغ.

* طقطق… طقطق… طقطق…! *

 

*انفجار!!!*

دخان أسود كان يدور حول المنطقة بشكل مفاجئ غير اتجاهه وطار بسرعة نحو مصدر الصوت.

 

 

ظهر الطاغية أمام المبارز وهو يرفع درعه ضد السلسلة.

كانت مجموعة من السيارات المدرعة البيضاء تشق طريقها ببطء في شوارع مدينة هواشيا. أي سيارات في الشوارع الواسعة تم صدمها ببساطة من قبل السيارات المدرعة لإفساح المجال للجنود.

 

 

عندما ألقى نظرة خاطفة ، زادت السلاسل التي ضربته للتو إلى عشر على الأقل.

كانوا الجنود سريعين يرتدون زي التمويه الداكن حيث كانت خوذاتهم تحمل علامة النسر الفضي.

 

 

كما يتذكر المشهد الذي شاهده من خلال عيون المبارز بلاكفيذر. “… النسر الفضي يعني ريدوين … والجنود الذين دخلوا المدينة للتو بهذه الطريقة … أين جيش شيلين؟”

حملوا بنادق هجومية متقدمة في أذرعهم ، وعلقت أداة اتصال من خصرهم وهم يحملون حزمة قتالية متعددة الأغراض. حتى أنهم كانوا يرتدون جهازًا يشبه قناع الغاز يغطي وجههم بالكامل.

*انفجار!!!*

 

انتشرت السلاسل بشكل ضباب زمردي عندما تبدد الدخان الأسود. مع تلاشي الدخان ، اتخذ المبارز بلاكفيذر شكله.

ودخل هؤلاء الجنود إلى المدينة مثل حشد من النمل ، بسرعة وكفاءة ، حيث أطلقوا النار بسرعة على أي مقاوم.

 

 

“لا يهم”. وما ردت عليه هو تلك السلسلة البيضاء وتسعة الأخرى.

سلسلة من طلقات نارية وانفجار قنابل يدوية ، وهذا هو الشيء الوحيد الذي سمعه.

رن صوت طقطقة خافت من بعيد من خلال النافذة.

 

 

خلف الجنود كان هناك نوع من السيارات الشبيهة بشاحنات الخبز. كانت هذه السيارة غريبة ، وكان لديهم قمة مستطيلة مع قبة فضية في الأعلى ، على عكس غطاء. حول السيارات كان طلاء درع أبيض العظام.

رن صوت طقطقة خافت من بعيد من خلال النافذة.

 

عانى رأسه من ألم حاد عندما قتل الاثنان. من الواضح أنه عانى من ردود الفعل.

وفي إحدى السيارات، تم فتح القبة ، ووقف فيها ضابط عسكري كبير.

هذه المرة ، استخدم هذين الجنديين لاستكشاف منطقة المدينة.

 

 

كان الضابط يرتدي عباءة سوداء ، وكان على رأس الضابط قبعة عسكرية سوداء بشعار فضي. بدا أن الضابط أنثى بينما كان الشعر الأزرق الفاتح يتدفق تحت قبعتها حتى خصرها.

 

 

 

نظرًا لبعد المسافة، لم يتمكن الدخان الأسود من رؤية الضابطة بشكل واضح. ثم تحرك في الجو وأغلق المسافة بسرعة للرؤية بشكل أوضح.

 

 

 

“هممم؟”

 

 

ليس بعيدًا جدًا ، ظهر دخان أسود آخر وسرعان ما تحول إلى شخصية بيضاء ضخمة.

رفعت الضابطة رأسها قليلاً ، وتوهج الزمرد في عينيها.

 

 

“انتظر ، نحن لا نقصد اي اذى!” تحدث الطاغية تحت سيطرة لين شنغ.

ظهر فجأة صدعان أسودان في الهواء عندما انطلقت السلاسل البيضاء منه باتجاه الدخان الأسود.

كانت الضابطة الأكثر جنونًا من جميع الخارقين الذين رآهم حتى الآن.

 

ظهر فجأة صدعان أسودان في الهواء عندما انطلقت السلاسل البيضاء منه باتجاه الدخان الأسود.

فوجئ لين شنغ ارجع الدخان الأسود بسرعة إلى الوراء.

 

 

في اللحظة التي فتح فيها الباب ، أصبحت الضوضاء من الخارج أكثر وضوحا.

لكنها لم تكن سريعة بما فيه الكفاية ، وتم القبض عليها بعد بضع ثوان

 

 

“إنها على الأقل من المستوى الخامس ، لا … أعلى بكثير ، ستة أو سبعة على الأقل … هناك القليل من المعلومات حول الخارقين في الواقع لإجراء مقارنة.”

طعنت السلاسل بعنف في الدخان الأسود.

 

 

 

* رنة !! *

أدرك لين شنغ أن القوة المقدسة لم تكن مفيدة فقط في الشفاء ، ولكنها تعمل أيضًا كبديل عن القدرة على التحمل عندما كان تحت تأثير الدم المقدس.

 

 

انتشرت السلاسل بشكل ضباب زمردي عندما تبدد الدخان الأسود. مع تلاشي الدخان ، اتخذ المبارز بلاكفيذر شكله.

نظرًا لبعد المسافة، لم يتمكن الدخان الأسود من رؤية الضابطة بشكل واضح. ثم تحرك في الجو وأغلق المسافة بسرعة للرؤية بشكل أوضح.

 

 

“يا؟ إنسان؟”

 

 

“ما هذه الضوضاء؟” نهض لين شنغ من السرير وهو ينظر إلى الخارج.

ظهرت الضابطة ذو الشعر الأزرق فجأة خلف المبارز حيث كان عدد لا يحصى من السلاسل الصغيرة يدور حول أصابعها وجسدها مثل الثعبان ،

طعنت السلاسل بعنف في الدخان الأسود.

 

 

“من المؤسف بالنسبة لك ، ثمن محاولة إلقاء نظرة خاطفة عليّ هو الموت”. رفعت الضابط يدها ، كما أشارت إلى المبارز.

 

 

ترك لين شنغ السرير دون خيار ، وسار نحو الباب.

فجأة انفجرت سلسلة بيضاء واتهمت نحو المبارز بهدير.

 

 

 

* منوش! *

 

 

لين لين تنهد. شعر بجفاف فمه ، ودفع بطانيته جانباً ، نهض ومد مد يده للوصول إلى قارورة الترمس على رأس السرير .

ليس بعيدًا جدًا ، ظهر دخان أسود آخر وسرعان ما تحول إلى شخصية بيضاء ضخمة.

 

 

لكن ما صدمه هي الضابطة نفسها.

كان طاغية الدرع المقدس طوله ثلاثة أمتار.

لكن ما صدمه هي الضابطة نفسها.

 

وفي إحدى السيارات، تم فتح القبة ، ووقف فيها ضابط عسكري كبير.

ظهر الطاغية أمام المبارز وهو يرفع درعه ضد السلسلة.

* طقطق… طقطق… طقطق…! *

 

 

“شخص اخر” ابتسمت الضابطة وهي تلوح بإصبعها.

كانت مجموعة من السيارات المدرعة البيضاء تشق طريقها ببطء في شوارع مدينة هواشيا. أي سيارات في الشوارع الواسعة تم صدمها ببساطة من قبل السيارات المدرعة لإفساح المجال للجنود.

 

 

“في تلك اللحظة ، انتشرت السلسلة التي تطير نحو المبارز بلاكفيذر بسرعة وتحولت إلى جمجمة تنين عظمية بعرض متر.

كانوا الجنود سريعين يرتدون زي التمويه الداكن حيث كانت خوذاتهم تحمل علامة النسر الفضي.

 

 

فتح جمجمة التنين فكيه ، وكشف شكل الأنياب المرعبة

 

 

 

*انفجار!!!*

 

 

لكنها لم تكن سريعة بما فيه الكفاية ، وتم القبض عليها بعد بضع ثوان

كان الأمر كما لو أن قنبلة انفجرت.

* منوش! *

 

 

تم طرد الطاغية والمبارز بلاكفيذر مثل كتل اللعب من قبل القوة الضخمة وتحطموا ضد عمود المصباح في الشارع.

“في تلك اللحظة ، انتشرت السلسلة التي تطير نحو المبارز بلاكفيذر بسرعة وتحولت إلى جمجمة تنين عظمية بعرض متر.

 

عبس لين شنغ.

تحطم عمود المصباح على الفور تحت الصدمة ، وبعد أن ترك القليل من الهسيس الكهربائي.

فوجئ لين شنغ ارجع الدخان الأسود بسرعة إلى الوراء.

 

ذهب إلى الحمام ، وشغل الصنبور وغسل وجهه بالماء البارد.

هز الطاغية رأسه وهو يقف من على الأرض.

* رنة !! *

 

 

حركت الضابطة يدها الأخرى ببطء حيث انحدرت سلاسل بيضاء لا حصر لها.

لكنها لم تكن سريعة بما فيه الكفاية ، وتم القبض عليها بعد بضع ثوان

 

عندما حمل القارورة وهزها ، أدرك أنها فارغة.

عندما ألقى نظرة خاطفة ، زادت السلاسل التي ضربته للتو إلى عشر على الأقل.

 

 

وسرعان ما اجتاح انفجار الضوء الزمردي الشارع بأكمله.

“انتظر ، نحن لا نقصد اي اذى!” تحدث الطاغية تحت سيطرة لين شنغ.

 

 

 

“لا يهم”. وما ردت عليه هو تلك السلسلة البيضاء وتسعة الأخرى.

حركت الضابطة يدها الأخرى ببطء حيث انحدرت سلاسل بيضاء لا حصر لها.

 

أدرك لين شنغ أن القوة المقدسة لم تكن مفيدة فقط في الشفاء ، ولكنها تعمل أيضًا كبديل عن القدرة على التحمل عندما كان تحت تأثير الدم المقدس.

* انفجار!!! *

“هممم؟”

 

 

وسرعان ما اجتاح انفجار الضوء الزمردي الشارع بأكمله.

“هممم؟”

 

 

“اللعنة!”

لحسن الحظ ، سرعان ما تفاعلت القوة المقدسة تلقائيًا ، وغطت رأسه بدفء.

 

“لا يهم”. وما ردت عليه هو تلك السلسلة البيضاء وتسعة الأخرى.

لم يستطع لين شنغ إلا أن يمسك رأسه.

من بعيد ، رأى قوات ريدوين قد دخلوا بالفعل قاعة المدينة حيث تفرّق عدد كبير من الجنود وبدأوا في احتلال العديد من المرافق المهمة في جميع أنحاء المدينة.

 

نظرًا لبعد المسافة، لم يتمكن الدخان الأسود من رؤية الضابطة بشكل واضح. ثم تحرك في الجو وأغلق المسافة بسرعة للرؤية بشكل أوضح.

كانت آخر ذكريات الطاغية والمبارز بلاكفيذر هي مغروسين من عدد لا يحصى من عظام التنين قبل أن يتأكلون بفعل ضباب الزمردي ويختفون تمامًا.

 

 

 

“لم أعتقد أبدًا أنني سألتقي بخارق كهذا أثناء الاستكشاف …”

حركت الضابطة يدها الأخرى ببطء حيث انحدرت سلاسل بيضاء لا حصر لها.

 

تحطم عمود المصباح على الفور تحت الصدمة ، وبعد أن ترك القليل من الهسيس الكهربائي.

تم تدمير الطاغية الدرع المقدس والمبارز بلاكفيذر ، لكنه لم يكن قلقا.

“اللعنة!”

 

 

كان الاثنان مجرد آلات حرب تم إنشاؤهم من خلال طقوس الاستدعاء. كان بحاجة فقط لأداء الطقوس مرة أخرى ، وغرسها بذكرياتهم لإعادة إنشائهم.

في اللحظة التي فتح فيها الباب ، أصبحت الضوضاء من الخارج أكثر وضوحا.

 

“يا؟ إنسان؟”

لكن ما صدمه هي الضابطة نفسها.

 

 

كانوا الجنود سريعين يرتدون زي التمويه الداكن حيث كانت خوذاتهم تحمل علامة النسر الفضي.

كان الطاغية محاربًا هائلاً رفيع المستوى ، وسيحتل المرتبة الأولى بين النخب في مدينة بلاكفيذر. لكن تلك المرأة ، كانت قد قضت عليه للتو كما لو كانت تذبح دجاجة.

عندما ألقى نظرة خاطفة ، زادت السلاسل التي ضربته للتو إلى عشر على الأقل.

 

كان الأمر كما لو أن قنبلة انفجرت.

“منذ متى جاء خارق قوي إلى هواشيا…” كان لين شنغ قلق قليلاً.

تحطم عمود المصباح على الفور تحت الصدمة ، وبعد أن ترك القليل من الهسيس الكهربائي.

 

 

كانت الضابطة الأكثر جنونًا من جميع الخارقين الذين رآهم حتى الآن.

في اللحظة التي فتح فيها الباب ، أصبحت الضوضاء من الخارج أكثر وضوحا.

 

 

“إنها على الأقل من المستوى الخامس ، لا … أعلى بكثير ، ستة أو سبعة على الأقل … هناك القليل من المعلومات حول الخارقين في الواقع لإجراء مقارنة.”

 

 

طعنت السلاسل بعنف في الدخان الأسود.

ذهب إلى الحمام ، وشغل الصنبور وغسل وجهه بالماء البارد.

 

 

كان طاغية الدرع المقدس طوله ثلاثة أمتار.

عانى رأسه من ألم حاد عندما قتل الاثنان. من الواضح أنه عانى من ردود الفعل.

كان الأمر كما لو أن قنبلة انفجرت.

 

 

لحسن الحظ ، سرعان ما تفاعلت القوة المقدسة تلقائيًا ، وغطت رأسه بدفء.

في اللحظة التي فتح فيها الباب ، أصبحت الضوضاء من الخارج أكثر وضوحا.

 

 

أدرك لين شنغ أن القوة المقدسة لم تكن مفيدة فقط في الشفاء ، ولكنها تعمل أيضًا كبديل عن القدرة على التحمل عندما كان تحت تأثير الدم المقدس.

حملوا بنادق هجومية متقدمة في أذرعهم ، وعلقت أداة اتصال من خصرهم وهم يحملون حزمة قتالية متعددة الأغراض. حتى أنهم كانوا يرتدون جهازًا يشبه قناع الغاز يغطي وجههم بالكامل.

 

كان الاثنان مجرد آلات حرب تم إنشاؤهم من خلال طقوس الاستدعاء. كان بحاجة فقط لأداء الطقوس مرة أخرى ، وغرسها بذكرياتهم لإعادة إنشائهم.

كما يتذكر المشهد الذي شاهده من خلال عيون المبارز بلاكفيذر. “… النسر الفضي يعني ريدوين … والجنود الذين دخلوا المدينة للتو بهذه الطريقة … أين جيش شيلين؟”

كان الاثنان مجرد آلات حرب تم إنشاؤهم من خلال طقوس الاستدعاء. كان بحاجة فقط لأداء الطقوس مرة أخرى ، وغرسها بذكرياتهم لإعادة إنشائهم.

 

* منوش! *

فجأة خمن بفكرة مستحيلة تقريبا في ذهنه.

هز الطاغية رأسه وهو يقف من على الأرض.

 

 

“هل من الممكن ذلك…؟”!”

 

 

كان الأمر كما لو أن قنبلة انفجرت.

لم يكلف نفسه عناء التخمين. الآن بعد أن كان قصيرًا في التوابع ، أمر بسرعة اثنين من حراس فولت بأستبدال الفجوة التي خلفها الطاغية ومبارز بلاكفيذر.

 

 

 

هذه المرة ، استخدم هذين الجنديين لاستكشاف منطقة المدينة.

 

 

 

من بعيد ، رأى قوات ريدوين قد دخلوا بالفعل قاعة المدينة حيث تفرّق عدد كبير من الجنود وبدأوا في احتلال العديد من المرافق المهمة في جميع أنحاء المدينة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط