المعركة المأساوية الجزء الثالث
في ساعة متأخرة من الليل، تمت السيطرة على المباني المهمة بصمت.
ليس لديه الكثير من الولاء لشيلين، وعلى الأكثر مسحة من الأسف. بالمقارنة مع قو وانكيو والباقي، لا يزال يعتقد أنه شخص من الأرض، صيني.
بدون الجيش، لم تستطع الشرطة منع جيش ريدوين. وفي غضون ساعة واحدة فقط، تم احتلال مدينة هواشيا بأكملها.
ذلك ببساطة لأن دفاع الطاغية سميكٌ جدًا وقدراته قوية.
لم يجرؤ لين شنغ على التواني، وسيطر على جنوده عن بعد بينما يراقب المدينة مستخدمًا شكلهم الأثيري.
“سأخرج لإلقاء نظرة!” مرر الصحيفة إلى زوجته.
لحسن الحظ، أن السيارة التي فيها الضابطة لم تبقى، وبعد توقف قصير، غادروا المدينة لمسافة بعيدا.
“شنغ، لماذا استيقظت باكراً؟” مشى لين تشونيان إلى جانب لين شنغ وسحب كرسيًا ليجلس عليه.
وبما أنه لم يعد بإمكانه النوم، فقد تحكم لين شنغ ببساطة في الجنود ليستكشفوا.
وبما أنه لم يعد بإمكانه النوم، فقد تحكم لين شنغ ببساطة في الجنود ليستكشفوا.
ومثلما اعتقد، تم احتلال مدينة هواشيا بأكملها.
“هذا مزيف بالتأكيد؟ شنغ، طباعة هذه الأشياء بشكل عشوائي هو ضد القانون! لا تفعل أي شيء متهور! ”
داخل مركز الشرطة، حوصرت شرطة شيلين من قبل جنود ريدوين، وجلسوا وهم لا يجرؤون على قول أي شيء.
“شنغ، لماذا استيقظت باكراً؟” مشى لين تشونيان إلى جانب لين شنغ وسحب كرسيًا ليجلس عليه.
شاد، قائد الشرطة البدين، ابتسم ابتسامة واسعة وهو يتحدث مع أحد كبار ضباط الجيش ريدوين.
مركز التحكم في الإنترنت، السلطة المسيطرة لأبراج إشارات الإنترنت اصبحت الآن تحت سيطرة ريدوين، وتم قطع الاتصال بالعالم الخارجي.
ذهب لين تشونيان لفتح متجره بينما قو وانكيو في إجازة وبقت في المنزل للقيام ببعض الأعمال المنزلية.
حرس جنود ريدوين عددًا قليلاً من الأماكن العامة المهمة للحفاظ على النظام.
تغير تعبير لين تشونيان على الفور عندما قرأ الصحيفة.
لقد تغيرت المدينة بأكملها في الليل واحدة إلى مدينة أخرى.
مقارنة بالنخب الحقيقية، هو لم يكن شيئًا!
ولم يدرك لين شنغ ما حدث الا بعد انقضاء الليلة.
والحق يقال، أن ضابطة ريدوين أعطت لنفسها يقظة وحشية من فرحته السابقة في كونها لا تقهر.
نزل بسرعة إلى بائع الصحف في الطابق الأرضي واشترى نسخة من الصحيفة الصباحية، وفي تلك اللحظة رمت شاحنة عسكرية لريدوين المنشورات من حولها.
ذلك ببساطة لأن دفاع الطاغية سميكٌ جدًا وقدراته قوية.
التقط واحدة في طريق عودته إلى المنزل.
وهنا تكمن فجوة بينه وبين شيلين.
حوالي الساعة 7:40 صباحًا.
في ساعة متأخرة من الليل، تمت السيطرة على المباني المهمة بصمت.
استيقظ والديه، لين تشونيان وقو وانكيو. ولقد ذهلوا قليلاً عندما رأوا لين شنغ جالساً في القاعة، يأكل عجينة الفاصولياء وهو يقرأ الصحيفة والنشرة.
في حين أن الأمور قد تغيرت، لكنهم لا يزالون بحاجة للعيش.
“شنغ، لماذا استيقظت باكراً؟” مشى لين تشونيان إلى جانب لين شنغ وسحب كرسيًا ليجلس عليه.
استطاع لين شنغ أن ان يعرف أن عائلته في حالة خوف، وهم قلقون بشأن مستقبلهم.
لم يرد لين شنغ عليه، وقام ببساطة بتسليم النشرة.
ذلك ببساطة لأن دفاع الطاغية سميكٌ جدًا وقدراته قوية.
وعلى المنشور، تمت طباعة رسالة بوضوح:
ذهب لين تشونيان لفتح متجره بينما قو وانكيو في إجازة وبقت في المنزل للقيام ببعض الأعمال المنزلية.
“إشعار مدني: حكومة شيلين فاسدة وغير كفؤة لأنها متفشية مع الضرائب الثقيلة. اليوم، رد ريدوين على نداء الشعب، وباسم العدالة، انتقل إلى مقاطعة أندين لمساعدة شعب شيلين في إعادة بناء حكومتهم، مع احتياجات الناس في الاولوية … ”
عقد لين شنغ يديه.
انه منشور كامل من الهراء، كما لو انهم يحاولون إخبار الجميع أن ريدوين لم يغزو أندوين، بل هو اتى لأجل العدالة. بالإضافة إلى تمكن ريدوين من القيام بذلك دون التأثير على السكان المدنيين، وعدم نهب ممتلكاتهم والحفاظ على السلام.
مقارنة به، هم مجرد أشخاص عاديين بدون أي قوة. ليس لديهم سيطرة على مصائرهم، وبإمكانهم التحرك مع التيار فقط.
وأصبح ذلك كافياً لتهدئة المدنيين.
لحسن الحظ، أن السيارة التي فيها الضابطة لم تبقى، وبعد توقف قصير، غادروا المدينة لمسافة بعيدا.
تغير تعبير لين تشونيان على الفور عندما قرأ الصحيفة.
وسرعان ما اكتشف لين شياو ذلك.
“هذا مزيف بالتأكيد؟ شنغ، طباعة هذه الأشياء بشكل عشوائي هو ضد القانون! لا تفعل أي شيء متهور! ”
ولم يدرك لين شنغ ما حدث الا بعد انقضاء الليلة.
“إنه في كل مكان بالخارج.” هز لين شنغ رأسه وهو يسلم الصحيفة إلى والده.
أخذت قو وانكيو الصحيفة لقراءتها، وبعد لحظات، أصبح تعبيرها شاحبًا.
عنوان الصحيفة: من أجل العدالة! دخل جيش ريدوين مدينة هواشيا رسمياً.
لم يظهر سوى عدد قليل من عمال النظافة الذين يعتنون بالقاعة، وقام لين شنغ وبقية التلاميذ بتنظيف القاعة.
وتحت ذلك هناك سلسلة من الوعود من قبل جيش ريدوين.
“هذا…هذا…!؟” أراد لين تشونيان أن يقول شيئًا، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
لم يختلف عن المنشور بل هو تأكيد بأن جيش ريدوين لن يضر الأبرياء. وان ريدوين سيضمن الأداء الطبيعي للأماكن الأساسية. وانه يضمن ان جيش ريدوين سيحافظ على النظام وأن ممتلكات المدنيين محمية ولن يتم تدميرها.
خرج لين شنغ أيضًا، بينما توجه إلى قاعة مجتمع القبضة الحديدية.
“هذا…هذا…!؟” أراد لين تشونيان أن يقول شيئًا، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
ثم أعاد تنظيم الجميع لجمع المعلومات من جميع أنحاء، للحصول على معرفة أفضل على الوضع في مدينة هواشيا.
اصبح له نظرة متضاربة، مزيج من القلق والارتباك.
“لا تقلق يا أمي. على الأكثر سيكون علينا مغادرة هذا المكان! ”
“سأخرج لإلقاء نظرة!” مرر الصحيفة إلى زوجته.
مقارنة بالنخب الحقيقية، هو لم يكن شيئًا!
أخذت قو وانكيو الصحيفة لقراءتها، وبعد لحظات، أصبح تعبيرها شاحبًا.
خرج لين شنغ أيضًا، بينما توجه إلى قاعة مجتمع القبضة الحديدية.
“لا تقلقِ يا أمي. لن يفعل ريدوين شيئا لإيذاء المدنيين. بغض النظر عن الدولة التي تخوض الحرب، فلن تؤثر على الكثير من المدنيين العاديين.” حاول لين شنغ تهدئتها.
وأصبح ذلك كافياً لتهدئة المدنيين.
هزت قو وانكيو رأسها.
داخل مركز الشرطة، حوصرت شرطة شيلين من قبل جنود ريدوين، وجلسوا وهم لا يجرؤون على قول أي شيء.
“هل السماء ستسقط …؟” جلست على الأريكة، للتفكير بما يجب القيام به.
استطاع لين شنغ أن ان يعرف أن عائلته في حالة خوف، وهم قلقون بشأن مستقبلهم.
عقد لين شنغ يديه.
التزمت قو وانكيو الصمت أثناء طهيها لوجبة بسيطة باستخدام المكونات التي اشترتها في وقت سابق حيث اجتمع الجميع لتناول الطعام.
“لا تقلق يا أمي. على الأكثر سيكون علينا مغادرة هذا المكان! ”
وبما أنه لم يعد بإمكانه النوم، فقد تحكم لين شنغ ببساطة في الجنود ليستكشفوا.
ليس لديه الكثير من الولاء لشيلين، وعلى الأكثر مسحة من الأسف. بالمقارنة مع قو وانكيو والباقي، لا يزال يعتقد أنه شخص من الأرض، صيني.
لقد تغيرت المدينة بأكملها في الليل واحدة إلى مدينة أخرى.
وهنا تكمن فجوة بينه وبين شيلين.
لحسن الحظ، أن السيارة التي فيها الضابطة لم تبقى، وبعد توقف قصير، غادروا المدينة لمسافة بعيدا.
شيلين، في الواقع ليست ضعيفة، لكنها ببساطة لا تستطيع الرد على المدى القصير. إذا ذهبوا إلى الحرب، فستكون طويلة.
لم يعد لدى أي منهم مزاجٌ لتناول وجبة الإفطار لأنهم رأوا الشارع بأكمله ممتلئًا بالمنشورات، ولديهم جميعًا نفس المحتوى الذي شاهدوه للتو
وسرعان ما اكتشف لين شياو ذلك.
مقارنة بالنخب الحقيقية، هو لم يكن شيئًا!
تعرضت مقاطعة هواشيا بأكملها، أو بالأحرى، مقاطعة اندوين للاضطرابات. في ليلة واحدة فقط، تغير كل شيء.
حتى أن بعضهم شق طريقهم إلى قاعة المدينة، ورأوا علم ريدوين الأسود الذي عليه نسر فضي.
لم يعد لدى أي منهم مزاجٌ لتناول وجبة الإفطار لأنهم رأوا الشارع بأكمله ممتلئًا بالمنشورات، ولديهم جميعًا نفس المحتوى الذي شاهدوه للتو
ولم يدرك لين شنغ ما حدث الا بعد انقضاء الليلة.
وأصبح هناك الكثير ممن خرج من منازلهم والتقطوا المنشور لإلقاء نظرة.
ومثلما اعتقد، تم احتلال مدينة هواشيا بأكملها.
سحب بعضهم هواتفهم للتحقق من الوضع في مكان آخر. ركض البعض إلى مقهى الإنترنت، ولكن سرعان ما عادوا بخيبة أمل، حيث تم قطع الإنترنت.
“لا تقلق يا أمي. على الأكثر سيكون علينا مغادرة هذا المكان! ”
حتى أن بعضهم شق طريقهم إلى قاعة المدينة، ورأوا علم ريدوين الأسود الذي عليه نسر فضي.
التزمت قو وانكيو الصمت أثناء طهيها لوجبة بسيطة باستخدام المكونات التي اشترتها في وقت سابق حيث اجتمع الجميع لتناول الطعام.
بعد أن أكد لين شنغ وعائلته حول كل شيء، عادوا إلى المنزل.
تعرضت مقاطعة هواشيا بأكملها، أو بالأحرى، مقاطعة اندوين للاضطرابات. في ليلة واحدة فقط، تغير كل شيء.
التزمت قو وانكيو الصمت أثناء طهيها لوجبة بسيطة باستخدام المكونات التي اشترتها في وقت سابق حيث اجتمع الجميع لتناول الطعام.
استطاع لين شنغ أن ان يعرف أن عائلته في حالة خوف، وهم قلقون بشأن مستقبلهم.
استطاع لين شنغ أن ان يعرف أن عائلته في حالة خوف، وهم قلقون بشأن مستقبلهم.
خرج لين شنغ أيضًا، بينما توجه إلى قاعة مجتمع القبضة الحديدية.
مقارنة به، هم مجرد أشخاص عاديين بدون أي قوة. ليس لديهم سيطرة على مصائرهم، وبإمكانهم التحرك مع التيار فقط.
خرج لين شنغ أيضًا، بينما توجه إلى قاعة مجتمع القبضة الحديدية.
والحق يقال، أن ضابطة ريدوين أعطت لنفسها يقظة وحشية من فرحته السابقة في كونها لا تقهر.
وعلى المنشور، تمت طباعة رسالة بوضوح:
كان طاغية الدرع المقدس على الأقل محاربًا من المستوى الثالث، وحتى هو، بكامل قوته، سيحتاج إلى ما لا يقل عن اثني عشر ضربة قبل إسقاطه.
ذهب لين تشونيان لفتح متجره بينما قو وانكيو في إجازة وبقت في المنزل للقيام ببعض الأعمال المنزلية.
ذلك ببساطة لأن دفاع الطاغية سميكٌ جدًا وقدراته قوية.
“هذا مزيف بالتأكيد؟ شنغ، طباعة هذه الأشياء بشكل عشوائي هو ضد القانون! لا تفعل أي شيء متهور! ”
لكن تلك المرأة، تحتاج إلى ضربتين فقط.
وبما أنه لم يعد بإمكانه النوم، فقد تحكم لين شنغ ببساطة في الجنود ليستكشفوا.
وفي الواقع، إن لم يكن لحقيقة أنها كانت تتحقق منهم، كان سيكون بإمكانها ببساطة قتل كل من المبارز والطاغية في ضربة واحدة.
ذلك لأن الشعور بالخطر أن يتأقلم داخله.
ذلك لأن الشعور بالخطر أن يتأقلم داخله.
اصبح له نظرة متضاربة، مزيج من القلق والارتباك.
مقارنة بالنخب الحقيقية، هو لم يكن شيئًا!
والحق يقال، أن ضابطة ريدوين أعطت لنفسها يقظة وحشية من فرحته السابقة في كونها لا تقهر.
اعترض. لأن عليه أن يجد طريقة لضمان سلامة عائلته ونفسه.
ذهب لين تشونيان لفتح متجره بينما قو وانكيو في إجازة وبقت في المنزل للقيام ببعض الأعمال المنزلية.
في حين أن الأمور قد تغيرت، لكنهم لا يزالون بحاجة للعيش.
“لا تقلقِ يا أمي. لن يفعل ريدوين شيئا لإيذاء المدنيين. بغض النظر عن الدولة التي تخوض الحرب، فلن تؤثر على الكثير من المدنيين العاديين.” حاول لين شنغ تهدئتها.
ذهب لين تشونيان لفتح متجره بينما قو وانكيو في إجازة وبقت في المنزل للقيام ببعض الأعمال المنزلية.
“إنه في كل مكان بالخارج.” هز لين شنغ رأسه وهو يسلم الصحيفة إلى والده.
قام لين شياو بتشغيل التلفزيون فقط ليتم الترحيب به بالسواد، ولم يتم بث أي شيء.
استيقظ والديه، لين تشونيان وقو وانكيو. ولقد ذهلوا قليلاً عندما رأوا لين شنغ جالساً في القاعة، يأكل عجينة الفاصولياء وهو يقرأ الصحيفة والنشرة.
خرج لين شنغ أيضًا، بينما توجه إلى قاعة مجتمع القبضة الحديدية.
في ساعة متأخرة من الليل، تمت السيطرة على المباني المهمة بصمت.
أصبحت القاعة فارغة إلى حد ما، ولم يظهر إلا حوالي نصف التلاميذ، وربما حاولوا التعود على ما حدث بالأمس.
شيلين، في الواقع ليست ضعيفة، لكنها ببساطة لا تستطيع الرد على المدى القصير. إذا ذهبوا إلى الحرب، فستكون طويلة.
سارو واين هناك، وعرف من تعبيرهما أنهما يعرفان ما حدث.
وسرعان ما اكتشف لين شياو ذلك.
لم يظهر سوى عدد قليل من عمال النظافة الذين يعتنون بالقاعة، وقام لين شنغ وبقية التلاميذ بتنظيف القاعة.
ذلك ببساطة لأن دفاع الطاغية سميكٌ جدًا وقدراته قوية.
ثم أعاد تنظيم الجميع لجمع المعلومات من جميع أنحاء، للحصول على معرفة أفضل على الوضع في مدينة هواشيا.
نزل بسرعة إلى بائع الصحف في الطابق الأرضي واشترى نسخة من الصحيفة الصباحية، وفي تلك اللحظة رمت شاحنة عسكرية لريدوين المنشورات من حولها.
ضمان بقاء مجتمع القبضة الحديدية في هذا العصر الجديد أمرٌ يجب على لين شنغ والباقي القيام به الآن.
لم يرد لين شنغ عليه، وقام ببساطة بتسليم النشرة.
مقارنة به، هم مجرد أشخاص عاديين بدون أي قوة. ليس لديهم سيطرة على مصائرهم، وبإمكانهم التحرك مع التيار فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
