المعركة المأساوية الجزء الثالث
بعد نصف ساعة…
*تشقق…*
بعد مغادرتهم لقسم الشؤون العسكرية المؤقتة ، كان لين شنغ وبقية المندوبين يحملون نظرة قاتمة.
فقط من خلال وجود قوة كافية سيحصل المرء على المزيد من الخيارات في خياراته وبقائه.
“هذا كثير جدا!” قام شيخ يحمل عصا فضية بضرب العصا على الارض وصنع حفرة صغيرة.
ووقف مرة أخرى داخل زنزانة القبو، وهو نفس الموقف الذي وجد فيه الصدع الأرجواني. (غيرت الشق للصدع افضل)
“الشيخ شي ، نحن نعرف بالفعل ما يريده الجيش ريدوين. سيؤثر هذا الإعلان على أراضينا وعملياتنا في عدد قليل من المدن المجاورة. لذا ، ماذا عن التكلم وجه لوجه ونناقش”
بغض النظر عن اشكالهم، كان لكل شخص حضور قوي.
واقترح رجل ذو شعر أحمر مع نظرة قلق بين الحشد.
…
“نعم ، بالكاد لدينا الوقت للتقابل. على الأقل ، خرج شيء واحد جيد من كارثة ريدوين. لقد سمحوا لنا جميعًا بالالتقاء وجهًا لوجه “. هز الرجل الذي بدا وكأنه لحاء.
كانت القاعة مستطيلة ، مع تماثيل رمادية تحمل اسلحة تقف شاهقة في كل مكان.
“صحيح ما قاله السيد باين”.
كان يفحص الرفوف الخشبية من حوله لكنه لم يجد شيء. ثم شق طريقه إلى الزنزانة في نهاية النفق.
“حددو موعد.”
ارتفع التمثال ببطء من الكرسي الحجري ، حيث حمل فأس المعركة الضخم ذو الشفرتين بكلتا يديه.
انضم عدد قليل من الآخرين ، لكن معظمهم كانوا مثل لين شنغ ، واقفين هناك دون أن يقولوا أي شيء.
“هاه …”
اكتسح لين شنغ نظراته حوله. وكان من بين الحشد أمراء العصابات وفنانو قتال وبعض رؤساء الشركات. حتى أنه رأى شخصين في ملابس العمل يدخلان المكتب.
كان فأس معركة ضخمة تشع بضوء أخضر.
بغض النظر عن اشكالهم، كان لكل شخص حضور قوي.
كان بحاجة على الأقل لمعرفة ما كان يواجهه.
ومع ذلك ، لم يكلف نفسه عناء التحدث مع هؤلاء الناس. بقوته المقدسة ، كان بإمكانه أن يقول أن معظمهم كانوا مدنيين عاديين ، في حين أن بعضهم كانوا مثله ، يمتلكون هالة خارقة.
يبدو أن هذا الفأس والتمثال ، إلى جانب التماثيل الأخرى التي تشبه الاوصياء، تحمي شيئًا ما.
لم يكن مهتمًا بالتحدث إلى هؤلاء الخارقين أيضًا.
“هذا كثير جدا!” قام شيخ يحمل عصا فضية بضرب العصا على الارض وصنع حفرة صغيرة.
ما افتقر إليه الآن ، لم يكن اتصالات ، بل قوة.
استخدم لين شنغ على الفور العظام كأداة لتوسيع الفجوة ، أما بالنسبة للقرص المعقد على الحائط ، فلم يكن لديه ادنى اهتمام ليقلق بشأنه الآن.
فقط من خلال وجود قوة كافية سيحصل المرء على المزيد من الخيارات في خياراته وبقائه.
كان يفحص الرفوف الخشبية من حوله لكنه لم يجد شيء. ثم شق طريقه إلى الزنزانة في نهاية النفق.
لذا ، تبادل لين شنغ فقط اتصالات مع عدد قليل منهم قبل مغادرته.
“هل هذا .. وحيد القرن القديم؟” لقد دهش.
كان المكان الوحيد الذي يمكن أن يسمح له بالنمو بشكل كبير ، هو الحلم.
وما أثار فضول لين شنغ هو السلاح في حضنه.
…
وكان طول كل تمثال ستة أمتار.
“هاه …”
ثم نظر إلى وسط القاعة. كان هناك طاولة حجرية ضخمة وكرسي هناك ، وكان عليها تمثال ضخم يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار.
استيقظ لين شنغ من الظلام.
نظرًا لأن هذا هو الحال ، فقد قرر الانتقال إلى ادنى مستوى للتحقق من الأشياء.
ووقف مرة أخرى داخل زنزانة القبو، وهو نفس الموقف الذي وجد فيه الصدع الأرجواني. (غيرت الشق للصدع افضل)
لذا ، تبادل لين شنغ فقط اتصالات مع عدد قليل منهم قبل مغادرته.
انتشر الضباب البارد داخل القبو ببطء.
كان الضوء الأخضر من الفجوة أكثر سمكا وأكثر إشراقا الآن.
كانت الأرض صلبة وباردة، كالبرد القارس الذي يلمع من الارض الى الاعلى.
وكان طول كل تمثال ستة أمتار.
“بعد عدة مرات ، ليس هناك ما يمكن أن أكسبه من ذلك ، انتهت كل محاولاتي بموتي داخل الضوء … يبدو أن وصولي إلى هنا يرجع إلى طريقة أخرى غير معروفة.”
لذا ، تبادل لين شنغ فقط اتصالات مع عدد قليل منهم قبل مغادرته.
نظر لين شنغ إلى الصدع تحته ، وهذه المرة لم يدخله. بدلا من ذلك استدار وذهب إلى أدنى مستوى من القبو.
استمر لين شنغ في المشي في النهاية. عندما نظر إلى الحائط ، لاحظ قرصًا معقدًا يشبه الشمس. كان هناك العديد من الأحرف الرونية الغريبة عليها.
حتى إذا لم يستمر في البحث عن مخرج ، فإن الوقت الذي قضاه هنا يعني أن المدة قد انتهت تقريبًا. بناءً على تجربتيه السابقتين ، ربما سيغادر في غضون هذه الأيام القليلة.
نظرًا لأن هذا هو الحال ، فقد قرر الانتقال إلى ادنى مستوى للتحقق من الأشياء.
*صرير…*
وسرعان ما أصبح الضباب الرمادي أكثر سمكا وأكثر سمكا بينما شق لين شنغ طريقه إلى البركة الخضراء.
* تشقق!! *
كانت البركة العميقة الخضراء كما هي آخر مرة ،
انتشر الضباب البارد داخل القبو ببطء.
سار لين شنغ على طول البركة للبحث عن أدلة ، ولم يعتقد أنه لا يوجد شيء حول هذا الوحش في قاع البركة.
كانت البركة العميقة الخضراء كما هي آخر مرة ،
كان بحاجة على الأقل لمعرفة ما كان يواجهه.
* تشقق!! *
كان يفحص الرفوف الخشبية من حوله لكنه لم يجد شيء. ثم شق طريقه إلى الزنزانة في نهاية النفق.
“بعد عدة مرات ، ليس هناك ما يمكن أن أكسبه من ذلك ، انتهت كل محاولاتي بموتي داخل الضوء … يبدو أن وصولي إلى هنا يرجع إلى طريقة أخرى غير معروفة.”
قام لين شنغ بسحب هيكل عظمي ضخم من هناك وأثار الوحش ذو الوجه في أسفل البركة
وكان طول كل تمثال ستة أمتار.
داخل الزنزانات الموجودة على جانبيه ، كان هناك عدد قليل من العظام ذات الشكل الغريب ، وبعضها مفقود أجزاء بينما البعض الآخر ذبل بشدة لدرجة أنها انهارت عند لمسها.
ارتفع التمثال ببطء من الكرسي الحجري ، حيث حمل فأس المعركة الضخم ذو الشفرتين بكلتا يديه.
استمر لين شنغ في المشي في النهاية. عندما نظر إلى الحائط ، لاحظ قرصًا معقدًا يشبه الشمس. كان هناك العديد من الأحرف الرونية الغريبة عليها.
سار لين شنغ على طول البركة للبحث عن أدلة ، ولم يعتقد أنه لا يوجد شيء حول هذا الوحش في قاع البركة.
“أوه ، صحيح … لم يكن هناك سوى اللون الأرجواني في تلك الزنزانة التي كنت فيها. ماذا عن هذا؟ هذا هو أعمق جزء من القبو ، هل سيكون هناك أي شيء خلف هذا الحائط”
لم يكن مهتمًا بالتحدث إلى هؤلاء الخارقين أيضًا.
عندما جاءت هذه الفكرة إلى ذهنه، ذهب على الفور لانتزاع عظمة وحش صلب من الزنزانة. وبينما يمسك العظمة ، وقف أمام الحائط وركز قوته.
بعد مغادرتهم لقسم الشؤون العسكرية المؤقتة ، كان لين شنغ وبقية المندوبين يحملون نظرة قاتمة.
ثم تأرجحت ذراعه اليمنى إلى الأمام.
عندما جاءت هذه الفكرة إلى ذهنه، ذهب على الفور لانتزاع عظمة وحش صلب من الزنزانة. وبينما يمسك العظمة ، وقف أمام الحائط وركز قوته.
* تشقق!! *
ووقف مرة أخرى داخل زنزانة القبو، وهو نفس الموقف الذي وجد فيه الصدع الأرجواني. (غيرت الشق للصدع افضل)
انغرست العظمة الحادة عميقة في الحائط كما لو كان ثقب غشاء رقيق.
بعد نصف ساعة…
“هناك شيء ما!” فوجئ لين شنغ وسحب بسرعة العظمة.
“هل هذا .. وحيد القرن القديم؟” لقد دهش.
ظهرت فجوة خضراء على الحائط.
لم يكن مهتمًا بالتحدث إلى هؤلاء الخارقين أيضًا.
استخدم لين شنغ على الفور العظام كأداة لتوسيع الفجوة ، أما بالنسبة للقرص المعقد على الحائط ، فلم يكن لديه ادنى اهتمام ليقلق بشأنه الآن.
ما افتقر إليه الآن ، لم يكن اتصالات ، بل قوة.
وبعد لحظة ، حفر حفرة بيضاوية بحجم الإنسان.
ثم نظر إلى وسط القاعة. كان هناك طاولة حجرية ضخمة وكرسي هناك ، وكان عليها تمثال ضخم يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار.
كان الضوء الأخضر من الفجوة أكثر سمكا وأكثر إشراقا الآن.
…
ألقى لين شنغ العظام المدمرة جانبًا ونظر إلى الفجوة.
كان الضوء الأخضر من الفجوة أكثر سمكا وأكثر إشراقا الآن.
كانت قاعة حجرية ضخمة توهج باللون الأخضر.
“هاه …”
كانت القاعة مستطيلة ، مع تماثيل رمادية تحمل اسلحة تقف شاهقة في كل مكان.
بعد نصف ساعة…
تم نحت جميع التماثيل لتبدو محاربين مهيبين في دروع ثقيلة. كانت اسلحة المعركة في أيديهم مختلفة أيضًا عن الاسلحة العادية. كانت أكبر بكثير من فأس المعركة المعتادة ، أقرب إلى مطرقة الحرب.
*تشقق…*
وكان طول كل تمثال ستة أمتار.
ووقف مرة أخرى داخل زنزانة القبو، وهو نفس الموقف الذي وجد فيه الصدع الأرجواني. (غيرت الشق للصدع افضل)
في جميع أنحاء الجدار كانت هناك أنماط رونية تشبه الموجات. وقد ألقى لين شنغ نظرة فقط ، ولكن لدهشته ، وجد أنه يفهمها.
…
“هل هذا .. وحيد القرن القديم؟” لقد دهش.
انغرست العظمة الحادة عميقة في الحائط كما لو كان ثقب غشاء رقيق.
ثم نظر إلى وسط القاعة. كان هناك طاولة حجرية ضخمة وكرسي هناك ، وكان عليها تمثال ضخم يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار.
ألقى لين شنغ نظرة خاطفة فقط وشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
وما أثار فضول لين شنغ هو السلاح في حضنه.
وسرعان ما أصبح الضباب الرمادي أكثر سمكا وأكثر سمكا بينما شق لين شنغ طريقه إلى البركة الخضراء.
كان فأس معركة ضخمة تشع بضوء أخضر.
وكان طول كل تمثال ستة أمتار.
كان الفأس بطول مترين ، مع وجود عمود ضخم ، وشفرة الفأس بحجم الرأس. بالنسبة لهذا التمثال الحجري الرمادي ، بدا الفأس صغيرًا في يديه ، تمامًا مثل فأس صغير.
انضم عدد قليل من الآخرين ، لكن معظمهم كانوا مثل لين شنغ ، واقفين هناك دون أن يقولوا أي شيء.
كان الفأس مزدوج النصل ، وعلى جانبه كان هناك نقش على شكل منشور مصنوع من خطوط خضراء. كانت النقوش على طول الخط تحتوي على جميع أنواع علامات رين القديمة التي تمثل القداسة والصمود والأغلال والقمع وما شابه.
“هذا كثير جدا!” قام شيخ يحمل عصا فضية بضرب العصا على الارض وصنع حفرة صغيرة.
ألقى لين شنغ نظرة خاطفة فقط وشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
نظرًا لأن هذا هو الحال ، فقد قرر الانتقال إلى ادنى مستوى للتحقق من الأشياء.
يبدو أن هذا الفأس والتمثال ، إلى جانب التماثيل الأخرى التي تشبه الاوصياء، تحمي شيئًا ما.
اكتسح لين شنغ نظراته حوله. وكان من بين الحشد أمراء العصابات وفنانو قتال وبعض رؤساء الشركات. حتى أنه رأى شخصين في ملابس العمل يدخلان المكتب.
*تشقق…*
وكان طول كل تمثال ستة أمتار.
وبينما كان على وشك الابتعاد ، أضاءت عيون تمثال الحجر الرمادي في منتصف القاعة حيث سقطت قطع على قطع من الحطام الرمادي من جسده.
كان المكان الوحيد الذي يمكن أن يسمح له بالنمو بشكل كبير ، هو الحلم.
*صرير…*
ثم نظر إلى وسط القاعة. كان هناك طاولة حجرية ضخمة وكرسي هناك ، وكان عليها تمثال ضخم يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار.
ارتفع التمثال ببطء من الكرسي الحجري ، حيث حمل فأس المعركة الضخم ذو الشفرتين بكلتا يديه.
نظر لين شنغ إلى الصدع تحته ، وهذه المرة لم يدخله. بدلا من ذلك استدار وذهب إلى أدنى مستوى من القبو.
وسرعان ما أصبح الضباب الرمادي أكثر سمكا وأكثر سمكا بينما شق لين شنغ طريقه إلى البركة الخضراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
