الأخ الأكبر هو بالتأكيد خبير
عند مدخل طائفة تشينغ يون داو ، كان هناك العديد من القاعات الشاهقة ولكن متداعية ومعظم الطلاء على جدران القاعة قد تشقق.
بصراحة ، قبل الانضمام إلى الطائفة ، اعتقد يي بينغ أن طائفة تشينغ يون داو ربما كانت طائفة غير مؤهلة للغاية. وإلا فلماذا يُقبل متدرب ليس له جذر روحي مثله؟
كانت هناك جرة بخور في القاعة حيث كانت تحترق عصا واحدة ، مما جعلها تبدو فقيرة للغاية.
سأل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو ببطء.
اليوم ، استيقظ سو تشانغ يو مبكرًا.
‘جيد ، أنت طموح للغاية ، أليس كذلك؟ من الآن فصاعدًا ، سوف تكون هذه النصوص مخصصة لي.’
بصفته “الأخ الأكبر” لطائفة تشينغ يون داو ، كان عليه أن يكون الشخص الذي يرحب بقائد الطائفة.
كان تسلق الجبل مهمة شاقة ومرهقة. بالنسبة لفاني لم يتدرب على فنون القتال أو قام بالتدريب الخالد من قبل ، كان تسلق جبل به تلال مختلفة متعبة للغاية.
بالطبع ، كان الترحيب بعودة قائد الطائفة مسألة صغيرة. كان المفتاح هو خداع أخيه الأصغر الجديد.
على منحدر تل بالقرب منه ، كان رجل يبدو أنه يبلغ من العمر 27 أو 28 عامًا يقف ويداه خلف ظهره.
لقد رتب بالفعل لتلاميذ الطائفة الآخرين للمضي قدمًا في روتينهم المعتاد وأخبرهم أنه سوف يكون من الأفضل عدم التفاعل معه كثيرًا في الوقت الحالي.
“نعم.” أومأ الداويست تاي هوا برأسه. لقد رأى كل شيء للتو ، بما في ذلك أفعال يي بينغ والتغييرات في التعبير. بطبيعة الحال ، كان يعلم أن يي بينغ قد اقتنع بذلك.
كان عليهم أن يكونوا غامضين أولاً.
كان بإمكانه سماع صوت يي بينغ.
بالطبع ، كان الانطباع الأول هو الأهم.
لولا طموحاته في التدريب، لكان يي بينغ قد استسلم لفترة طويلة.
عرف سو تشانغ يو جيدًا أهمية تكوين انطباع أول جيد.
لم يسع يي بينغ إلا أن يكون مضطربًا
كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل سو تشانغ يو يرتدي رداء المعركة ، الذي كان رداء الداويست مطرزًا من تشينغ تشو حصل عليه عندما ظهر كواحد من أفضل 500 متنافس في التصفيات النهائية في محاكمات السيف تشينغ تشو.
“تشانغ يو ، ماذا تفعل هنا؟”
بعد وضع رداء الداويست ، بدا أن هناك تحسنًا كبيرًا في هالته ، خاصة عندما يخرج سيفه الأزرق الذي يبلغ طوله ثلاثة أقدام والذي جعله يبدو وكأنه سيف مطلق.
كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل سو تشانغ يو يرتدي رداء المعركة ، الذي كان رداء الداويست مطرزًا من تشينغ تشو حصل عليه عندما ظهر كواحد من أفضل 500 متنافس في التصفيات النهائية في محاكمات السيف تشينغ تشو.
نظر إلى نفسه في المرآة البرونزية ، شعر سو تشانغ يو بالعاطفة إلى حد ما.
“نعم.” أومأ الداويست تاي هوا برأسه. لقد رأى كل شيء للتو ، بما في ذلك أفعال يي بينغ والتغييرات في التعبير. بطبيعة الحال ، كان يعلم أن يي بينغ قد اقتنع بذلك.
‘أنا وسيم وجذاب للغاية ولكن لماذا أنا مجرد شخص عادي؟’
عند وصوله خارج الطائفة ، وقف سو تشانغ يو بهدوء على تل صغير ، أصبحت نظرته هادئة بينما أصبح تعبيره غامضًا.
لم يسعه إلا الرثاء. بعد كل شيء ، يعتقد الكثيرون في الخطأ أنه كان خبيرًا بسبب مظهره.
ربما تبدو هذه الطائفة على السطح غير مؤهلة ، لكنها في الواقع طائفة مخفية مليئة بالخبراء الذين يمكن أن يقودوني بسهولة إلى الصعود.
مع ذلك ، فإن الحقيقة تظهر دائمًا. يمكنه أن يخدع الآخرين مرة أو مرتين لكنه سوف ينكشف عاجلاً أم آجلاً إذا لم يكن مؤهلاً حقًا. بالتالي ، لم يحب سو تشانغ يو النزول إلى الجبال وفضل البقاء في طائفة تشينغ يون داو بسلام باعتباره الأخ الأكبر.
في تلك اللحظة ، شعر يي بينغ بالراحة ، كما لو أنه تم نقله إلى مستوى آخر.
في هذه اللحظة ، وضع سو تشانغ يو المرآة البرونزية.
الترجمة: Hunter
عند حساب الوقت ، أدرك أن الوقت قد حان بالفعل ، واعتقد أن قائد الطائفة قد وصل.
وقف يي بينغ على الأرض في حالة صدمة.
عند التفكير في هذا ، خرج سو تشانغ يو من الغرفة.
قال ببطء ، “هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لك.”
عند وصوله خارج الطائفة ، وقف سو تشانغ يو بهدوء على تل صغير ، أصبحت نظرته هادئة بينما أصبح تعبيره غامضًا.
استعاد يي بينغ على الفور رشده وخطى بضع خطوات للأمام قبل أن ينحني لتحية سو تشانغ يو.
كان السيف الأخضر الذي يبلغ طوله ثلاثة أقدام يحلق أمامه وهو يقف ويداه خلف ظهره. لقد وصل بالفعل إلى موقعه وكان ينتظر شقيقه الأصغر الجديد ، الذي لم يلتقي به قط ، ليأخذ الطُعم.
ربما تبدو هذه الطائفة على السطح غير مؤهلة ، لكنها في الواقع طائفة مخفية مليئة بالخبراء الذين يمكن أن يقودوني بسهولة إلى الصعود.
في أقل من المدة التي يستغرقها احتراق عود البخور ، ظهر شخصان ببطء.
مع ذلك ، فإن الحقيقة تظهر دائمًا. يمكنه أن يخدع الآخرين مرة أو مرتين لكنه سوف ينكشف عاجلاً أم آجلاً إذا لم يكن مؤهلاً حقًا. بالتالي ، لم يحب سو تشانغ يو النزول إلى الجبال وفضل البقاء في طائفة تشينغ يون داو بسلام باعتباره الأخ الأكبر.
في هذه اللحظة ، بدأ سو تشانغ يو يشعر ببعض التوتر ، لكن سرعان ما أخفى مشاعره وأظهر هالة فريدة من نوعها.
ظهرت هذه الكلمة دون وعي في رأس يي بينغ.
في الجزء العلوي من الجبل الذي كانت تقع عليه طائفة تشينغ يون داو ، بدأ يي بينغ الذي كان يتسلق الجبل بالفعل يلهث بشدة.
في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي بينغ احتواء حماسه بعد الآن.
كان تسلق الجبل مهمة شاقة ومرهقة. بالنسبة لفاني لم يتدرب على فنون القتال أو قام بالتدريب الخالد من قبل ، كان تسلق جبل به تلال مختلفة متعبة للغاية.
ظهرت هذه الكلمة دون وعي في رأس يي بينغ.
لولا طموحاته في التدريب، لكان يي بينغ قد استسلم لفترة طويلة.
بصفته “الأخ الأكبر” لطائفة تشينغ يون داو ، كان عليه أن يكون الشخص الذي يرحب بقائد الطائفة.
كان هناك العديد من قطرات العرق على جبين يي بينغ وكان المشي بين الجبال غير مريح بالنسبة له. مع ذلك ، بدا أن الداوي تاي هوا مرتاحًا إلى حد ما وكان جسده خاليًا من الغبار. لقد أظهر تمامًا أسلوب الخالد ، اصبح يي بينغ حسودا.
عند حساب الوقت ، أدرك أن الوقت قد حان بالفعل ، واعتقد أن قائد الطائفة قد وصل.
بينما كان يي بينغ مليئا بالحسد ، سرعان ما لفتت انتباهه شخصية.
ممسكًا بسيفه بإحكام ، قال الأخير بعد ذلك مباشرة ، “سيدي ، أنا أكسب التنوير في داو السيف، وأنا هنا أيضًا لاستقبالك.”
على منحدر تل بالقرب منه ، كان رجل يبدو أنه يبلغ من العمر 27 أو 28 عامًا يقف ويداه خلف ظهره.
‘فقط اعترف أننا فقراء. ألقى بعاصفة من نسيم الداو ووصفها بأنها فرصة للخلق. لم أكن أتوقع حقًا أن يكون تلميذي الأكبر جيدًا في كونه مغرورًا جدًا ويتظاهر بأنه مثير للإعجاب.’
كان وسيمًا للغاية وكان يرتدي تاجًا من اليشم بالاضافة الى رداء طويل مطرز. كان هناك سيف أخضر طوله ثلاثة أقدام يحلق أمامه ونظرته مليئة بالنجوم.
على منحدر تل بالقرب منه ، كان رجل يبدو أنه يبلغ من العمر 27 أو 28 عامًا يقف ويداه خلف ظهره.
“السيف الخالد؟”
كان بإمكانه سماع صوت يي بينغ.
ظهرت هذه الكلمة دون وعي في رأس يي بينغ.
ممسكًا بسيفه بإحكام ، قال الأخير بعد ذلك مباشرة ، “سيدي ، أنا أكسب التنوير في داو السيف، وأنا هنا أيضًا لاستقبالك.”
كانت الشخصية القريبة منه قد حقق تخيلاته عن خالد السيف.
عند وصوله خارج الطائفة ، وقف سو تشانغ يو بهدوء على تل صغير ، أصبحت نظرته هادئة بينما أصبح تعبيره غامضًا.
كان رقيقًا ، متحركًا ، كريمًا ، ولديه حواجب شبيهة بالسيف وعينان مرصعتان بالنجوم ، مثل خالد السيف المتفوق.
تلك العيون ، على وجه الخصوص ، بدت وكأنها تنظر إلى كل شيء في العالم بلا مبالاة ، كما لو كان كل شيء غير مهم.
مع ذلك ، سرعان ما قمع سو تشانغ يو فرحه ووضع تعبيرًا رسميًا. في هذه اللحظة ، حول نظره إلى الداويست تاي هوا.
وقف يي بينغ على الأرض في حالة صدمة.
لم يسع يي بينغ إلا أن يكون مضطربًا
بصراحة ، قبل الانضمام إلى الطائفة ، اعتقد يي بينغ أن طائفة تشينغ يون داو ربما كانت طائفة غير مؤهلة للغاية. وإلا فلماذا يُقبل متدرب ليس له جذر روحي مثله؟
مع ذلك ، عندما رأى يي بينغ ذلك الشاب ، شعر فجأة أنه قد فكر بشكل خاطئ.
مع ذلك ، عندما رأى يي بينغ ذلك الشاب ، شعر فجأة أنه قد فكر بشكل خاطئ.
قال ببطء ، “هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لك.”
ربما تبدو هذه الطائفة على السطح غير مؤهلة ، لكنها في الواقع طائفة مخفية مليئة بالخبراء الذين يمكن أن يقودوني بسهولة إلى الصعود.
بينما كان يي بينغ مليئا بالحسد ، سرعان ما لفتت انتباهه شخصية.
عند التفكير في هذا ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يكون متحمسًا.
كانت تلك هي الكلمات الوحيدة التي يمكن أن تصف ارادة خالد سيف رائع.
في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي بينغ احتواء حماسه بعد الآن.
بعد كل شيء ، كان من المهم بذل كل جهد عند القيام بعمل ما.
قال ببطء ، “هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لك.”
“بما أن هذا هو الحال ، ابقى هنا واستمر في تنوير الداو. يي بينغ ، هذا الشخص هو الاخ الاكبر ، سو تشانغ يو. اذهب ولتقم بالتحية اليه”.
كان يقصد تلك الكلمات من صميم قلبه لأن تلك كانت الكلمات الوحيدة التي تستحق الرجل أمامه.
ظهرت هذه الكلمة دون وعي في رأس يي بينغ.
كانت تلك هي الكلمات الوحيدة التي يمكن أن تصف ارادة خالد سيف رائع.
بالطبع ، كان الترحيب بعودة قائد الطائفة مسألة صغيرة. كان المفتاح هو خداع أخيه الأصغر الجديد.
لم يسع يي بينغ إلا أن يكون مضطربًا
كانت هناك جرة بخور في القاعة حيث كانت تحترق عصا واحدة ، مما جعلها تبدو فقيرة للغاية.
ذُهل سو تشانغ يو أيضًا.
بينما كان يتحدث ، لوح سو تشانغ يو بيده ، بعد ذلك هب نسيم لطيف.
كان بإمكانه سماع صوت يي بينغ.
لم يسعه إلا الرثاء. بعد كل شيء ، يعتقد الكثيرون في الخطأ أنه كان خبيرًا بسبب مظهره.
فاجأته نصوص القصيدة تلك.
بغض النظر عن فرصة الخلق، فقد شعر أن الأخ الأكبر كان بالتأكيد خبيرًا!
“هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء ، لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لك.”
ظهرت هذه الكلمة دون وعي في رأس يي بينغ.
كانت تلك الكلمات مثيرة للاهتمام.
ظهرت هذه الكلمة دون وعي في رأس يي بينغ.
‘جيد ، أنت طموح للغاية ، أليس كذلك؟ من الآن فصاعدًا ، سوف تكون هذه النصوص مخصصة لي.’
“بما أن هذا هو الحال ، ابقى هنا واستمر في تنوير الداو. يي بينغ ، هذا الشخص هو الاخ الاكبر ، سو تشانغ يو. اذهب ولتقم بالتحية اليه”.
كانت فرحة سو تشانغ يو غامرة. لم يكن يتوقع أن يتم الثناء عليه بمثل هذه الإطراء الشعري عندما خرج للترحيب بقائد الطائفة.
“السيف الخالد؟”
“جيد ، جيد جدا ، ممتاز. هذا الأخ الأصغر واعد للغاية.
في الجزء العلوي من الجبل الذي كانت تقع عليه طائفة تشينغ يون داو ، بدأ يي بينغ الذي كان يتسلق الجبل بالفعل يلهث بشدة.
مع ذلك ، سرعان ما قمع سو تشانغ يو فرحه ووضع تعبيرًا رسميًا. في هذه اللحظة ، حول نظره إلى الداويست تاي هوا.
بالطبع ، كان الترحيب بعودة قائد الطائفة مسألة صغيرة. كان المفتاح هو خداع أخيه الأصغر الجديد.
قال ببطء ، “تحياتي ، قائد الطائفة ، أهلا بعودتك.”
بصراحة ، قبل الانضمام إلى الطائفة ، اعتقد يي بينغ أن طائفة تشينغ يون داو ربما كانت طائفة غير مؤهلة للغاية. وإلا فلماذا يُقبل متدرب ليس له جذر روحي مثله؟
كان صوته رقيقًا مثل اليشم.
في هذه اللحظة ، بدأ سو تشانغ يو يشعر ببعض التوتر ، لكن سرعان ما أخفى مشاعره وأظهر هالة فريدة من نوعها.
“نعم.” أومأ الداويست تاي هوا برأسه. لقد رأى كل شيء للتو ، بما في ذلك أفعال يي بينغ والتغييرات في التعبير. بطبيعة الحال ، كان يعلم أن يي بينغ قد اقتنع بذلك.
“هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء ، لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لك.”
مع ذلك ، على الرغم من الشعور بسعادة غامرة ، حاول الداويست تاي هوا بذل قصارى جهده للبقاء هادئًا.
كانت تلك الكلمات مثيرة للاهتمام.
بعد كل شيء ، كان من المهم بذل كل جهد عند القيام بعمل ما.
ربما تبدو هذه الطائفة على السطح غير مؤهلة ، لكنها في الواقع طائفة مخفية مليئة بالخبراء الذين يمكن أن يقودوني بسهولة إلى الصعود.
“تشانغ يو ، ماذا تفعل هنا؟”
مع ذلك ، تنهد الداويست تاي هوا الصعداء سرا بعد رؤية الدهشة على وجه يي بينغ.
سأل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو ببطء.
لم يعرف يي بينغ ما هي الطريقة التي فعلها. بصفته متناسخا ، كانت هذه التقنيات الخالدة بمثابة معجزات بالنسبة له.
ممسكًا بسيفه بإحكام ، قال الأخير بعد ذلك مباشرة ، “سيدي ، أنا أكسب التنوير في داو السيف، وأنا هنا أيضًا لاستقبالك.”
كان هناك العديد من قطرات العرق على جبين يي بينغ وكان المشي بين الجبال غير مريح بالنسبة له. مع ذلك ، بدا أن الداوي تاي هوا مرتاحًا إلى حد ما وكان جسده خاليًا من الغبار. لقد أظهر تمامًا أسلوب الخالد ، اصبح يي بينغ حسودا.
لم يشعر سو تشانغ يو بالخجل على الإطلاق. إجابته الفورية عن اكتساب التنوير في داو السيف جعل الداويست تاي هوا مصدومًا بعض الشيء أيضًا.
“تحياتي ، ايها الأخ الأكبر ، أنا يي بينغ.”
على الرغم من أنه أرسل رسالة إليهم ليخبرهم فيها أن يتصرفوا كخبراء مطلقين ،لكن لم تكن هناك حاجة لأن يكون بذلك الطموح، أليس كذلك؟
بعد كل شيء ، كان من المهم بذل كل جهد عند القيام بعمل ما.
يمكنه فقط أن يقول إنه هنا لاستقبالي. لماذا يجب أن يشارك بداو السيف؟
عند حساب الوقت ، أدرك أن الوقت قد حان بالفعل ، واعتقد أن قائد الطائفة قد وصل.
مع ذلك ، تنهد الداويست تاي هوا الصعداء سرا بعد رؤية الدهشة على وجه يي بينغ.
ممسكًا بسيفه بإحكام ، قال الأخير بعد ذلك مباشرة ، “سيدي ، أنا أكسب التنوير في داو السيف، وأنا هنا أيضًا لاستقبالك.”
طالما صدق يي بينغ ، سوف يكون من الجيد المبالغة في الأمور. كان الشيء المهم هو جعله يبقى ولم تكن الطريقة للقيام بذلك مهمة.
لم يعرف يي بينغ ما هي الطريقة التي فعلها. بصفته متناسخا ، كانت هذه التقنيات الخالدة بمثابة معجزات بالنسبة له.
“بما أن هذا هو الحال ، ابقى هنا واستمر في تنوير الداو. يي بينغ ، هذا الشخص هو الاخ الاكبر ، سو تشانغ يو. اذهب ولتقم بالتحية اليه”.
“بما أن هذا هو الحال ، ابقى هنا واستمر في تنوير الداو. يي بينغ ، هذا الشخص هو الاخ الاكبر ، سو تشانغ يو. اذهب ولتقم بالتحية اليه”.
قال الداويست تاي هوا.
لم يعرف يي بينغ ما هي الطريقة التي فعلها. بصفته متناسخا ، كانت هذه التقنيات الخالدة بمثابة معجزات بالنسبة له.
استعاد يي بينغ على الفور رشده وخطى بضع خطوات للأمام قبل أن ينحني لتحية سو تشانغ يو.
كان عليهم أن يكونوا غامضين أولاً.
“تحياتي ، ايها الأخ الأكبر ، أنا يي بينغ.”
كانت فرحة سو تشانغ يو غامرة. لم يكن يتوقع أن يتم الثناء عليه بمثل هذه الإطراء الشعري عندما خرج للترحيب بقائد الطائفة.
لقد حيا يي بينغ وكان محترمًا للغاية.
سأل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو ببطء.
“أنت رسمي للغاية ، الأخ الأصغر. بما أن السيد قد اختارك ، فهذا يثبت أيضًا أن لديك بعض المواهب. ليس لدي أي أشياء رائعة أقدمها لك ، لذا سوف أمنحك فرصة للإبداع. فلتستوعب بعض التنوير “.
في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي بينغ احتواء حماسه بعد الآن.
بينما كان يتحدث ، لوح سو تشانغ يو بيده ، بعد ذلك هب نسيم لطيف.
ممسكًا بسيفه بإحكام ، قال الأخير بعد ذلك مباشرة ، “سيدي ، أنا أكسب التنوير في داو السيف، وأنا هنا أيضًا لاستقبالك.”
في تلك اللحظة ، شعر يي بينغ بالراحة ، كما لو أنه تم نقله إلى مستوى آخر.
تلك العيون ، على وجه الخصوص ، بدت وكأنها تنظر إلى كل شيء في العالم بلا مبالاة ، كما لو كان كل شيء غير مهم.
كان قلب الداويست تاي هوا مليئًا بالتموجات.
لم يسع يي بينغ إلا أن يكون مضطربًا
‘فقط اعترف أننا فقراء. ألقى بعاصفة من نسيم الداو ووصفها بأنها فرصة للخلق. لم أكن أتوقع حقًا أن يكون تلميذي الأكبر جيدًا في كونه مغرورًا جدًا ويتظاهر بأنه مثير للإعجاب.’
‘جيد ، أنت طموح للغاية ، أليس كذلك؟ من الآن فصاعدًا ، سوف تكون هذه النصوص مخصصة لي.’
“إنه لأمر مؤسف أن موهبته الرائعة في التظاهر بالإعجاب سوف تضيع.”
عند حساب الوقت ، أدرك أن الوقت قد حان بالفعل ، واعتقد أن قائد الطائفة قد وصل.
“شكرًا لك ،أيها الأخ الأكبر.”
قال الداويست تاي هوا.
لم يعرف يي بينغ ما هي الطريقة التي فعلها. بصفته متناسخا ، كانت هذه التقنيات الخالدة بمثابة معجزات بالنسبة له.
عند التفكير في هذا ، خرج سو تشانغ يو من الغرفة.
بغض النظر عن فرصة الخلق، فقد شعر أن الأخ الأكبر كان بالتأكيد خبيرًا!
مع ذلك ، تنهد الداويست تاي هوا الصعداء سرا بعد رؤية الدهشة على وجه يي بينغ.
الترجمة: Hunter
عرف سو تشانغ يو جيدًا أهمية تكوين انطباع أول جيد.
كانت الشخصية القريبة منه قد حقق تخيلاته عن خالد السيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
