نجاح توجيه تشي ، افتتاح الفتحة! فتحة تنين الشعلة الخالدة!
الفصل 42: نجاح توجيه تشي ، افتتاح الفتحة! فتحة تنين الشعلة الخالدة!
كان الوقت متأخرا في الليل.
جلس يي بينغ بمفرده في منتصف الجرف الخلفي.
مع استمراره في تنشيط الفتحة الخالدة ، سوف يتلقى الميراث تدريجيًا.
“صوت الأوراق المتساقطة مثل المطر ، والقمر أبيض كالثلج.”
كان أمامه قطعة من ورق الأرز.
هذه المرة ، لم يرسم صورة.
حدق يي بينغ في السماء المرصعة بالنجوم ، عميقًا في التفكير كيف يمكنه “توجيه تشي إلى الجسد”.
كان الداو طبيعيًا.
في هذه اللحظة ، عرف يي بينغ أيضًا مدى ضعف كفاءته.
“أنا وحيد في غرفتي في وقت متأخر من الليل ، من سوف ينظف سريري المغبر؟”
بووم!
لم يكن يعرف كيفية إجراء أبسط عملية لتوجيه الطاقة الروحية إلى جسده على الإطلاق ، كيف يمكنه ممارسة التدريب الخالد؟
رسم مشهد.
كان يي بينغ مستنيرًا.
في الواقع ، لم يكن ذلك خطأ يي بينغ. كان السبب في الغالب هو أنه قرأ عددًا كبيرًا جدًا من روايات التدريب الخالد على الإنترنت ، حيث سيتمكن أبطال الرواية من توجيه تشي بسهولة إلى أجسادهم حتى لو كان لديهم كفاءة ضعيفة.
كانت السماء مظلمة مثل الحبر.
في لحظة ، توقف يي بينغ عن الرسم ورفع رأسه لينظر إلى الجبال.
حدق في الليل المظلم ، لم يستطع يي بينغ إلا التفكير في قصيدة.
“صوت الأوراق المتساقطة مثل المطر ، والقمر أبيض كالثلج.”
“لا يهم ما إذا كان هذا هو تنين الشعلة جيو يين أم لا. الآن بعد أن فتحت الفتحة الخالدة ، يمكنني البدء في ممارسة تقنية تقوية الجسم الإلهي الشيطاني القديم “.
كانت المناطق المحيطة هادئة.
“أنا وحيد في غرفتي في وقت متأخر من الليل ، من سوف ينظف سريري المغبر؟”
سواء كان ذلك تنين الشعلة أو تنين الشعلة جيو يين ، لم يعد الأمر مهمًا. من الطبيعي أن يكون الأمر جيدًا إذا كان الأمر كذلك ، لكن لن ينزعج يي بينغ إذا لم يكن كذلك.
كانت القصيدة مناسبة للمزاج.
عند التفكير في ذلك ، التقط يي بينغ الفرشاة الموجودة على الجانب ثم استخدمها للرسم على ورق الأرز الناصع.
“تنين الشعلة؟ تنين الشعلة جيو يين؟ “
هذه المرة ، لم يرسم صورة.
في الجرف الخلفي ، كانت الرياح تهب بقوة.
كان يي بينغ ينفخ كل مشاعره على اللوحة.
رسم مشهد.
لم يكن يعرف ما إذا كان تنين الشعلة هو تنين الشعلة جيو يين.
كانت فرشاة يي بينغ مثل طائر العنقاء الراقص والتنين الطائر وهو يمسكها باليد ويرسم.
ظهر مشهد ليلي على ورق الأرز ، مما أعطى أجواء لا يمكن تفسيرها كانت محبطة بعض الشيء.
الترجمة: Hunter
كانت تلك هي روح اللوحة.
كانت فرشاة يي بينغ مثل طائر العنقاء الراقص والتنين الطائر وهو يمسكها باليد ويرسم.
لقد وصل يي بينغ بالفعل إلى عالم رسم الروح حيث يمكنه إخفاء كل أفكاره وعواطفه الداخلية في اللوحة.
إذا رأى أي شخص تلك اللوحة ، فسيشعر أيضًا بالاكتئاب والمرارة.
غالبًا ما احتوت لوحات الخبراء على جوهر عقلهم وروحهم.
كان هناك برق ورعد صاخب مرعب يخترق السماء الشاسعة مثل تنانين الفيضانات.
إذا رسم أحدهم عندما كان سعيدًا ، فإن اللوحة ستجعل الآخرين يشعرون بالبهجة.
لقد أتقن الزمان والمكان ، ويمكنه العودة إلى الماضي أو السفر إلى المستقبل. لقد عرف وفهم كل شيء. لقد كان لا يقهر ، كلي القدرة ، غير مرئي ولا حدود له.
إذا رسم أحدهم عندما كان مضطربًا ، فإن مشاكله ستنعكس على اللوحة.
فوق قبة السماء التي كانت في البداية هادئة للغاية ، تكثفت السحب السوداء وشكلت دوامة مرعبة.
كان يي بينغ يرسم ويجعل الليل المظلم في لوحته يبدو أعمق ، كما لو أنه لا يرى أي أمل على الإطلاق. انعكس الاكتئاب الذي أصاب قلبه بشكل كامل في اللوحة.
بعد فترة طويلة ، ظهرت ابتسامة على وجه يي بينغ الهادئ.
يتذكر كيف كان يفكر بعمق كل يوم خلال الأيام القليلة الماضية ، كل ذلك من أجل توجيه الطاقة الروحية إلى جسده. لم يتسبب فقط في تأخير الوقت ، ولكن الشيء الرئيسي هو أنه لم يجد دليلًا واحدًا حتى بعد الدراسة لمدة شهر تقريبًا. كيف لا يغضب؟
بتنويره ، لم يعد يي بينغ مكتئبًا ، وبطبيعة الحال ، كانت لوحاته في حالة مزاجية مناسبة.
كان يي بينغ ينفخ كل مشاعره على اللوحة.
“أنا وحيد في غرفتي في وقت متأخر من الليل ، من سوف ينظف سريري المغبر؟”
في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو ، كان يي بينغ قد فهم بالفعل ألغاز توجيه الطاقة الروحية إلى جسد المرء.
فجأة ، هبت عاصفة من النسيم البارد ببطء.
انفجر هدير التنين.
كان النسيم يداعب وجه يي بينغ ، مما أدى إلى تلطيف الاكتئاب والقلق بداخله.
تكثفت الطاقة الروحية حول يي بينغ ، لتشكل دوامة تشبه الإعصار تمتص كمية هائلة من الطاقة الروحية.
لم يكن يعرف كيفية إجراء أبسط عملية لتوجيه الطاقة الروحية إلى جسده على الإطلاق ، كيف يمكنه ممارسة التدريب الخالد؟
في لحظة ، توقف يي بينغ عن الرسم ورفع رأسه لينظر إلى الجبال.
لم يكن يعرف كيفية إجراء أبسط عملية لتوجيه الطاقة الروحية إلى جسده على الإطلاق ، كيف يمكنه ممارسة التدريب الخالد؟
كان كل شيء صامتًا.
بعد التفكير في الأمر ، لم يستمر يي بينغ في التفكير في هذه المسألة.
كانت المناطق المحيطة هادئة.
كان الداو طبيعيًا.
مع اختفاء ظل التنين وظل الإله القديم ، ظهرت كمية هائلة من المعلومات في ذهن يي بينغ.
لسبب ما ، ظهر هذا الفكر في ذهن يي بينغ.
“يا إلهي!”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يسعه إلا أن ينذهل.
عند التفكير في ذلك ، التقط يي بينغ الفرشاة الموجودة على الجانب ثم استخدمها للرسم على ورق الأرز الناصع.
لقد وقف على الأرض.
في الجرف الخلفي ، كانت الرياح تهب بقوة.
بعد فترة طويلة ، ظهرت ابتسامة على وجه يي بينغ الهادئ.
رسم مشهد.
“آه ، الأخ الأكبر ، أنا مستنير.”
لم يكن يعرف كيفية إجراء أبسط عملية لتوجيه الطاقة الروحية إلى جسده على الإطلاق ، كيف يمكنه ممارسة التدريب الخالد؟
كان يي بينغ مستنيرًا.
انفجر هدير التنين.
لقد كان مستنيرا حقا.
كانت المناطق المحيطة هادئة.
بووم!
لم يكن يعرف كيفية إجراء أبسط عملية لتوجيه الطاقة الروحية إلى جسده على الإطلاق ، كيف يمكنه ممارسة التدريب الخالد؟
بووم!
بدا مشتتا قليلا وعصبي للغاية. بعد كل شيء ، كانت قطعة ملابس سو تشانغ يو الأكثر قيمة لا تزال معلقة بالخارج. إذا كانت الرياح تهب عليها ، فسيتعين عليه مواجهة غضب سو تشانغ يو.
في الواقع ، حتى في الكتب القديمة التقليدية عن الداو ، كان تنين الشعلة جيو يين لا يزال خالق كل شيء في العالم.
بووم!
ومع ذلك ، كانت الفتحة الخالدة لكل شخص مختلفة.
فوق قبة السماء التي كانت في البداية هادئة للغاية ، تكثفت السحب السوداء وشكلت دوامة مرعبة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يسعه إلا أن ينذهل.
كان هناك برق ورعد صاخب مرعب يخترق السماء الشاسعة مثل تنانين الفيضانات.
بدأت جميع الأوراق الجافة في التحليق لأعلى كما لو كانت نهاية العالم.
في الجرف الخلفي ، كانت الرياح تهب بقوة.
كان يي بينغ ينفخ كل مشاعره على اللوحة.
بدأت ورقة الأرز أمام يي بينغ في الخشخشة من هذه الرياح. لولا حقيقة أنها كانت ثقيلة بسبب حجر الحبر ، لكانت قد طارت بعيدًا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يسعه إلا أن ينذهل.
بدأت جميع الأوراق الجافة في التحليق لأعلى كما لو كانت نهاية العالم.
في الجرف الخلفي ، كانت الرياح تهب بقوة.
من بعيد ، وقف شو لو شين في الغرفة ولم يسعه إلا أن يعبس وهو يستمع إلى صوت الرياح.
كان النسيم يداعب وجه يي بينغ ، مما أدى إلى تلطيف الاكتئاب والقلق بداخله.
كان وجهه يزداد كآبة.
“يا إلهي!”
تمتم شو لو شين في نفسه ثم نظر في الجوار.
ظهر مشهد ليلي على ورق الأرز ، مما أعطى أجواء لا يمكن تفسيرها كانت محبطة بعض الشيء.
تمتم شو لو شين في نفسه ثم نظر في الجوار.
“نسيت أن أجمع الملابس للأخ الأكبر.”
لسبب ما ، ظهر هذا الفكر في ذهن يي بينغ.
بدا مشتتا قليلا وعصبي للغاية. بعد كل شيء ، كانت قطعة ملابس سو تشانغ يو الأكثر قيمة لا تزال معلقة بالخارج. إذا كانت الرياح تهب عليها ، فسيتعين عليه مواجهة غضب سو تشانغ يو.
كان هناك برق ورعد صاخب مرعب يخترق السماء الشاسعة مثل تنانين الفيضانات.
في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو ، كان يي بينغ قد فهم بالفعل ألغاز توجيه الطاقة الروحية إلى جسد المرء.
في هذه اللحظة ، ظهر ظل الإله الشيطاني القديم في عقل يي بينغ. لقد كان عظيماً مثل تنين الشعلة.
كان الداو طبيعيًا.
بووم!
كان شديد الشغف وظل راغبًا في توجيه الطاقة الروحية للسماء والأرض إلى جسده ، ولكن عندما فكر في الأمر بعناية ، شعر أنه سيكون من الأفضل الاسترخاء والسماح للطاقة الروحية للسماء والأرض بالدخول إلى جسده من تلقاء نفسها.
كان الداو طبيعيًا.
لقد وقف على الأرض.
كان يجب أن يتوافق مع داو السماء والأرض وداو الطبيعة.
فجأة شعر يي بينغ بأن توجيه الطاقة الروحية إلى جسده كان بمثابة تبادل للطاقة الروحية. إذا كانت الطاقة الروحية للسماء والأرض مستعدة للدخول إلى جسد المرء ، فإنها سوف تفعل. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون هناك حاجة لاجبار ذلك.
بتنويره ، لم يعد يي بينغ مكتئبًا ، وبطبيعة الحال ، كانت لوحاته في حالة مزاجية مناسبة.
كل هذا سيعتمد على إرادة الطاقة الروحية.
في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو ، كان يي بينغ قد فهم بالفعل ألغاز توجيه الطاقة الروحية إلى جسد المرء.
كان هذا أيضًا هو السبب في أن يي بينغ قرر الاسترخاء والتوقف عن محاولة دفع الطاقة الروحية إلى جسده. بدلاً من ذلك ، ترك الطبيعة تأخذ مجراها وسمح للطاقة الروحية للسماء والأرض أن تختار لنفسها.
الترجمة: Hunter
في لحظة ، بدأت الطاقة الروحية على بعد مئات الكيلومترات حول يي بينغ تتدفق إلى جسده في حالة جنون.
فوق قبة السماء التي كانت في البداية هادئة للغاية ، تكثفت السحب السوداء وشكلت دوامة مرعبة.
رسم مشهد.
فوق قبة السماء ، تكثفت دوامة الطاقة الروحية ، لكن لن يتمكن من رؤية مثل هذا المشهد سوى المتدربين الذين طوروا تقنية التحديق في الطاقة الروحية.
كانت القصيدة مناسبة للمزاج.
فجأة شعر يي بينغ بأن توجيه الطاقة الروحية إلى جسده كان بمثابة تبادل للطاقة الروحية. إذا كانت الطاقة الروحية للسماء والأرض مستعدة للدخول إلى جسد المرء ، فإنها سوف تفعل. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون هناك حاجة لاجبار ذلك.
تكثفت الطاقة الروحية حول يي بينغ ، لتشكل دوامة تشبه الإعصار تمتص كمية هائلة من الطاقة الروحية.
كان يجب أن يتوافق مع داو السماء والأرض وداو الطبيعة.
في لحظة ، اندفعت الطاقة الروحية إلى جسد يي بينغ مثل المحيط الشاسع. دون تردد ، قام على الفور بتنشيط الفتحة الخالدة.
بووم!
بدا الأمر وكأن طبقة من الغشاء قد تحطمت.
كان النسيم يداعب وجه يي بينغ ، مما أدى إلى تلطيف الاكتئاب والقلق بداخله.
في عقله ، بدأت الخريطة المكونة من 36 نجمة في بعث الضوء وتشكيل ظل التنين الحقيقي.
بعد التفكير في الأمر ، لم يستمر يي بينغ في التفكير في هذه المسألة.
تمتم شو لو شين في نفسه ثم نظر في الجوار.
كان التنين الحقيقي كبيرًا جدًا لدرجة أن الكون بدا غير مهم أمامه.
كان هذا أيضًا هو السبب في أن يي بينغ قرر الاسترخاء والتوقف عن محاولة دفع الطاقة الروحية إلى جسده. بدلاً من ذلك ، ترك الطبيعة تأخذ مجراها وسمح للطاقة الروحية للسماء والأرض أن تختار لنفسها.
يمكن أن يدمر السماء والأرض في لحظة ، ويتحكم في الزمان والمكان. كانت نظرته مرعبة للغاية ويمكن للمرء أن يهيج بمجرد إلقاء نظرة عليه.
بووم!
الفصل 42: نجاح توجيه تشي ، افتتاح الفتحة! فتحة تنين الشعلة الخالدة!
سواء كان ذلك تنين الشعلة أو تنين الشعلة جيو يين ، لم يعد الأمر مهمًا. من الطبيعي أن يكون الأمر جيدًا إذا كان الأمر كذلك ، لكن لن ينزعج يي بينغ إذا لم يكن كذلك.
في هذه اللحظة ، ظهر ظل الإله الشيطاني القديم في عقل يي بينغ. لقد كان عظيماً مثل تنين الشعلة.
بعد فترة طويلة ، ظهرت ابتسامة على وجه يي بينغ الهادئ.
كان الداو طبيعيًا.
هدير!
انفجر هدير التنين.
في هذه اللحظة ، كان لدى يي بينغ شعور لا يوصف جعله يشعر وكأن روحه على وشك الانفجار.
ومع ذلك ، عندما تردد صوت الإله الشيطاني القديم ، اختفى الشعور فجأة.
بدأت جميع الأوراق الجافة في التحليق لأعلى كما لو كانت نهاية العالم.
في الوقت نفسه ، اختفى ظل التنين ، وكذلك ظل ظل الإله الشيطاني القديم. في الوقت نفسه ، هدأ العالم الخارجي أيضًا وعاد كل شيء إلى طبيعته.
كانت هناك ظلمة لا نهاية لها في اللوحة التي كانت مليئة بالاكتئاب. عندما تمت إضافة النجوم ، شعر على الفور أن الجانب الجيد للسحابة يمكن رؤيته.
كانت تلك هي روح اللوحة.
“فتحة تنين الشعلة الخالدة”
كان أمامه قطعة من ورق الأرز.
كان يي بينغ ينفخ كل مشاعره على اللوحة.
مع اختفاء ظل التنين وظل الإله القديم ، ظهرت كمية هائلة من المعلومات في ذهن يي بينغ.
كان يي بينغ مستنيرًا.
احتوى جسم كل شخص على فتحة خالدة مخفية .
لم يكن يعرف كيفية إجراء أبسط عملية لتوجيه الطاقة الروحية إلى جسده على الإطلاق ، كيف يمكنه ممارسة التدريب الخالد؟
“تنين الشعلة؟ تنين الشعلة جيو يين؟ “
ومع ذلك ، كانت الفتحة الخالدة لكل شخص مختلفة.
سواء كان ذلك تنين الشعلة أو تنين الشعلة جيو يين ، لم يعد الأمر مهمًا. من الطبيعي أن يكون الأمر جيدًا إذا كان الأمر كذلك ، لكن لن ينزعج يي بينغ إذا لم يكن كذلك.
من خلال المعلومات التي ظهرت في ذهنه ، فهم يي بينغ أن هذه الفتحة الخالدة كانت تسمى بفتحة تنين الشعلة.
رسم مشهد.
لقد أتقن الزمان والمكان ، ويمكنه العودة إلى الماضي أو السفر إلى المستقبل. لقد عرف وفهم كل شيء. لقد كان لا يقهر ، كلي القدرة ، غير مرئي ولا حدود له.
مع استمراره في تنشيط الفتحة الخالدة ، سوف يتلقى الميراث تدريجيًا.
كان الداو طبيعيًا.
“تنين الشعلة؟ تنين الشعلة جيو يين؟ “
“يا إلهي!”
بعد فهم نوع الفتحة الخالدة التي يمتلكها ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يشعر بالصدمة والحيرة.
إذا رسم أحدهم عندما كان مضطربًا ، فإن مشاكله ستنعكس على اللوحة.
لم يكن يعرف ما إذا كان تنين الشعلة هو تنين الشعلة جيو يين.
مع استمراره في تنشيط الفتحة الخالدة ، سوف يتلقى الميراث تدريجيًا.
إذا كان التنين الشعلة جيو يين ، فسيكون ذلك مرعبًا.
بووم!
كان تنين الشعلة جيو يين الوحش الإلهي الأكثر رعبا في الرواية الكلاسيكية الجبال والبحار.
في الواقع ، حتى في الكتب القديمة التقليدية عن الداو ، كان تنين الشعلة جيو يين لا يزال خالق كل شيء في العالم.
“صوت الأوراق المتساقطة مثل المطر ، والقمر أبيض كالثلج.”
لقد أتقن الزمان والمكان ، ويمكنه العودة إلى الماضي أو السفر إلى المستقبل. لقد عرف وفهم كل شيء. لقد كان لا يقهر ، كلي القدرة ، غير مرئي ولا حدود له.
“لا يهم ما إذا كان هذا هو تنين الشعلة جيو يين أم لا. الآن بعد أن فتحت الفتحة الخالدة ، يمكنني البدء في ممارسة تقنية تقوية الجسم الإلهي الشيطاني القديم “.
في الوقت نفسه ، اختفى ظل التنين ، وكذلك ظل ظل الإله الشيطاني القديم. في الوقت نفسه ، هدأ العالم الخارجي أيضًا وعاد كل شيء إلى طبيعته.
كان الوقت متأخرا في الليل.
بعد التفكير في الأمر ، لم يستمر يي بينغ في التفكير في هذه المسألة.
بدا الأمر وكأن طبقة من الغشاء قد تحطمت.
سواء كان ذلك تنين الشعلة أو تنين الشعلة جيو يين ، لم يعد الأمر مهمًا. من الطبيعي أن يكون الأمر جيدًا إذا كان الأمر كذلك ، لكن لن ينزعج يي بينغ إذا لم يكن كذلك.
“آه ، الأخ الأكبر ، أنا مستنير.”
الشيء الذي كان عليه أن يفعله الآن هو تدريب تقنية تقوية الجسم الإلهي الشيطاني القديم.
بدا مشتتا قليلا وعصبي للغاية. بعد كل شيء ، كانت قطعة ملابس سو تشانغ يو الأكثر قيمة لا تزال معلقة بالخارج. إذا كانت الرياح تهب عليها ، فسيتعين عليه مواجهة غضب سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، قبل القيام بذلك ، كان هناك شيء آخر يجب القيام به.
في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو ، كان يي بينغ قد فهم بالفعل ألغاز توجيه الطاقة الروحية إلى جسد المرء.
نظر يي بينغ إلى ظلام الليل قبل إضافة بعض النجوم إلى ورق الأرز.
كل هذا سيعتمد على إرادة الطاقة الروحية.
كانت مجرد إضافة بسيطة لكن المزاج تغير على الفور.
كانت هناك ظلمة لا نهاية لها في اللوحة التي كانت مليئة بالاكتئاب. عندما تمت إضافة النجوم ، شعر على الفور أن الجانب الجيد للسحابة يمكن رؤيته.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يسعه إلا أن ينذهل.
كان أمامه قطعة من ورق الأرز.
بتنويره ، لم يعد يي بينغ مكتئبًا ، وبطبيعة الحال ، كانت لوحاته في حالة مزاجية مناسبة.
هدير!
كان يي بينغ ينفخ كل مشاعره على اللوحة.
كانت المناطق المحيطة هادئة.
كان النسيم يداعب وجه يي بينغ ، مما أدى إلى تلطيف الاكتئاب والقلق بداخله.
الترجمة: Hunter
بووم!
كانت السماء مظلمة مثل الحبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
