نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?No Way People Find Cultivation Difficult, Right 44

لا شيء ، مجرد نزهة

لا شيء ، مجرد نزهة

الفصل 44: لا شيء ، مجرد نزهة

 

 

“الرفيق الداويست ، سوف أساعدك على شفاء إصاباتك بسرعة.”

“سلسلة جبال ضباب السحاب؟”

كان الداويست تاي هوا متوترًا بعض الشيء.

 

ومع ذلك ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على تجاهل أسئلتهم. كان بإمكانه فقط إجبار نفسه على الابتسام بشكل محرج.

كان وانغ يو وتشين هوا يسيران في الجبال مع أكثر من 20 من النخبة من طائفة الرعد الرباعي.

 

 

بدا محرجا جدا.

كان لقاء تشينغ تشو لداو السيف على وشك البدء.

 

 

 

كان لديهم أقل من شهرين للذهاب وأمر الداويست سي جي اثنين منهم لقيادة التلاميذ إلى سلسلة جبال ضباب السحاب لممارسة داو السيف والتدريب.

برز الداويست وانغ يو وقدم نفسه قبل أن يضع كلمة طيبة للداويست سيج ي. لقد جعل الداويست تاي هوا يعجب ويبجل طائفة الرعد الرباعي.

 

في لحظة ، تجمد الاثنان في مكانهما ، كما لو كانا قد أصابهما البرق.

بصراحة ، كانوا يذهبون إلى هناك من أجل إراقة الدماء.

كان عليهم التظاهر بأنهم لا يعرفون سو تشانغ يو ، لكن كان عليهم أيضًا ترك انطباع جيد عليه.

 

 

المنافسات التي جرت عادة في الطائفة لم يتم اعتبارها كثيرًا لأنهم كانوا يعلمون أن خصومهم لن يؤذوهم. وبالتالي ، من أجل تحسين إنجازاتهم في داو السيف ، تم إرسالهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب مسبقًا لمحاربة الوحوش الشيطانية.

في لحظة ، تجمد الاثنان في مكانهما ، كما لو كانا قد أصابهما البرق.

 

 

سيكون شهرًا كافيًا حتى يتحسن التلاميذ بشكل كبير.

كان الاثنان حذرين إلى حد ما. على الرغم من أنهم كانوا بالفعل متدربين وصلوا إلى عالم تأسيس الأساس ، كان هناك خبراء مختبئون في سلسلة جبال ضباب السحاب وكان بعض المتدربين يحبون مهاجمة الآخرين وسرقة الكنوز. حتى هيبة طائفة الرعد الرباعي لم تستطع ردعهم.

 

‘لماذا هذان الرجلان الكبيران يحدقان بي؟’

من ناحية أخرى ، لم يكن لدى وانغ يو وتشين هوا الكثير من الشكاوى أيضًا. لقد أحضروا ببساطة تلاميذهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب.

بمجرد أن سمع هذا ، أراد الداويست تشين هوا أن يقول شيئًا ما ، لكن الداويست وانغ يو ابتسم على الفور.

 

 

التقوا بشخصية بعد أقل من أربع ساعات من دخول سلسلة جبال ضباب السحاب.

 

 

‘انا مقتنع.’

كان الاثنان حذرين إلى حد ما. على الرغم من أنهم كانوا بالفعل متدربين وصلوا إلى عالم تأسيس الأساس ، كان هناك خبراء مختبئون في سلسلة جبال ضباب السحاب وكان بعض المتدربين يحبون مهاجمة الآخرين وسرقة الكنوز. حتى هيبة طائفة الرعد الرباعي لم تستطع ردعهم.

كِلا الطرفين التزم الصمت.

 

 

لذلك حافظ الاثنان احتراسهم.

من ناحية أخرى ، لم يكن لدى وانغ يو وتشين هوا الكثير من الشكاوى أيضًا. لقد أحضروا ببساطة تلاميذهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب.

 

 

ومع ذلك ، عندما نظروا إلى الشخصين القريبين منهم ، ذهلوا قليلاً.

بفرح شديد ، ذهب الداويست وانغ يو على عجل بحماس لمساعدة الداويست تاي هوا على شفاء إصاباته.

 

كانت طائفة السيف الوحيدة من الدرجة الأولى في تشينغ تشو.

كانوا رجلا كبيرا وشابًا.

 

 

 

كان الرجل الكبير بخير. بدا عاديًا ، لكن بدا أنه أصيب.

 

 

 

أما ذلك الشاب …

 

 

كان الاثنان حذرين إلى حد ما. على الرغم من أنهم كانوا بالفعل متدربين وصلوا إلى عالم تأسيس الأساس ، كان هناك خبراء مختبئون في سلسلة جبال ضباب السحاب وكان بعض المتدربين يحبون مهاجمة الآخرين وسرقة الكنوز. حتى هيبة طائفة الرعد الرباعي لم تستطع ردعهم.

نظر الاثنان إليه وشعروا أنه مألوف إلى حد ما ، ولكن سرعان ما صُدم الشيخ وانغ يو.

حدق في الرجل الذي أمامه.

 

 

حدق في الرجل الذي أمامه.

 

 

 

كان يرتدي رداءًا عاديًا ، لكنه بدا وسيمًا ومليئًا بالحيوية. وجد وانغ يو عينيه الشبيهة بالسيف مألوفين للغاية.

أراد الداويست تاي هوا بالفعل أن يتعافى ويعالج إصاباته.

 

 

لقد بدا مألوفا للغاية بالنسبة له.

وقف الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا أمامهم ، ولا يزالان يبتسمان بعد تسليم الحبوب. ومع ذلك ، بدوا قاسيين بعض الشيء. كان من الواضح أنهم كانوا منضبطين وقلقين.

 

 

في لحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقة من البرق تومض في ذهن وانغ يو عندما ظهرت صورة في ذهنه.

‘انا مقتنع.’

 

ومع ذلك ، صمتوا مرة أخرى لأن سو تشانغ يو لم يرد عليهم.

في الصورة ، كانت شمس المساء فوق الجبال وكان وجودًا يبدو وكأنه خالد سيف يقف على الجرف.

لقد بدا مألوفا للغاية بالنسبة له.

 

 

بدا الوجود الذي يشبه خالد السيف متطابقًا تقريبًا مع الرجل الذي أمامه.

 

 

كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية لأعضاء الطوائف الكبيرة.

نظر بعناية مرة أخرى.

 

 

 

ثم استنشق وانغ يو و تشين هوا بحدة.

 

 

عند مواجهة مثل هذا الوجود ، سيكون من المستحيل عدم محاولة التملق لهم.

نظر الاثنان إلى بعضهم البعض بالإجماع وصدمة في عيونهم.

من ناحية أخرى ، لم يكن لدى وانغ يو وتشين هوا الكثير من الشكاوى أيضًا. لقد أحضروا ببساطة تلاميذهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب.

 

يمكن أن يخبروا في لمحة أن الشخصين أمامهم كانا من شيوخ طائفة الرعد الرباعي. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هي مستويات التدريب للشيوخ ، إلا أنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد ليسوا عاديين.

قائد أمة جين؟

 

 

 

في لحظة ، تجمد الاثنان في مكانهما ، كما لو كانا قد أصابهما البرق.

نظرًا لأنهم التقوا مع تلاميذ من طائفة الرعد الرباعي ، لم يكن لديهم بطبيعة الحال القلق بشأن تعرضهم للسرقة.

 

 

صُدم الداويست تاي هوا وسو تشانغ يو اللذان كانا يتبادلان النظرات معهم أيضًا.

كان وانغ يو وتشين هوا يسيران في الجبال مع أكثر من 20 من النخبة من طائفة الرعد الرباعي.

 

من ناحية أخرى ، كان الداويست تشين هوا متحمسًا للغاية لأنه ببساطة سلم الحبوب إلى الداويست تاي هوا بلباقة.

‘طائفة الرعد الرباعي؟’

أخبر وانغ يو نفسه باستمرار أن يظل هادئًا ، وألا يدع سو تشانغ يو يكتشف أنه قد عرف بانه قائد التفتيش.

 

كان حقا لا يصدق. في رأيه ، يجب على شيوخ هذه الطوائف وتلاميذها أن يكونوا متعجرفين ومتعاليين ومستبدين.

‘هذه أفضل طائفة في تشينغ تشو.’

حسنًا ، لأنهم لم يكونوا جديرين بهم.

 

كانت طائفة السيف الوحيدة من الدرجة الأولى في تشينغ تشو.

في نظرهم ، كانت طائفة الرعد الرباعي مثل المهيمن وكانوا الاثنان عالمين منفصلين.

 

 

كان الاثنان من شيوخ طائفة الرعد الرباعي وكانوا محترمين وكانوا بالتأكيد شخصيات كبيرة من تشينغ تشو. على الرغم من أنهم يتمتعون بأخلاق جيدة وشخصية جيدة ، إلا أنه لم يجرؤ على قبول هذا.

لم يكونوا لائقين بما يكفي للانحناء لطائفة الرعد الرباعي.

برز الداويست وانغ يو وقدم نفسه قبل أن يضع كلمة طيبة للداويست سيج ي. لقد جعل الداويست تاي هوا يعجب ويبجل طائفة الرعد الرباعي.

 

 

كانت طائفة السيف الوحيدة من الدرجة الأولى في تشينغ تشو.

 

 

 

كان هناك أكثر من 10000 تلميذ والعديد من النخب البارزة في الطائفة.

 

 

بالتالي ، لم يتمكنوا من قول ذلك إلا بشكل محرج.

كان الانضمام إلى طائفة الرعد الرباعي بمثابة المجد لأسلافهم.

كان الداويست تاي هوا على وشك رفضهم ، ولكن عندما فتح زجاجة اليشم ، انتشرت رائحة نقية ، وتمكن الداويست تاي هوا من التعرف على نوع الحبة التي كانت موجودة في لمحة.

 

كان الاثنان مندهشين بعض الشيء لأنهم لم يتوقعوا أن يصادفوا تلاميذ طائفة الرعد الرباعي هناك.

 

 

ومع ذلك ، عند سماع ذلك ، قال الداويست تاي هوا على الفور ، “نريد مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب ، لكننا لا نعرف إلى أين نذهب. هل يمكنك أن تقود الطريق من فضلك؟ “

في الوقت نفسه ، شعروا أيضًا بالارتياح قليلاً.

 

 

 

نظرًا لأنهم التقوا مع تلاميذ من طائفة الرعد الرباعي ، لم يكن لديهم بطبيعة الحال القلق بشأن تعرضهم للسرقة.

حسنًا ، لأنهم لم يكونوا جديرين بهم.

 

 

حسنًا ، لأنهم لم يكونوا جديرين بهم.

‘تسك تسك! كنت سطحيا حقا .’

 

 

كل الأشياء الثمينة التي بحوزتهم كانت تساوي أقل من رواتبهم.

أما ذلك الشاب …

 

لقد أراد فقط مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب الآن ، ويمكن مناقشة أي شيء آخر.

وجده سو تشانغ يو غريبًا.

اكتشف الداويست تاي هوا ذلك.

 

 

‘لماذا هذان الرجلان الكبيران يحدقان بي؟’

 

 

 

‘ألم يروا رجلاً وسيمًا من قبل؟’

بصراحة ، كانوا يذهبون إلى هناك من أجل إراقة الدماء.

 

في نظرهم ، كانت طائفة الرعد الرباعي مثل المهيمن وكانوا الاثنان عالمين منفصلين.

‘هل هذان الشابان مهتمان بالرجال؟’

 

 

ثم استنشق وانغ يو و تشين هوا بحدة.

‘رائع.’

‘تسك تسك! كنت سطحيا حقا .’

 

وجده سو تشانغ يو غريبًا.

أصبح سو تشانغ يو متوترًا مرة أخرى ، ولكن كلما كان أكثر توتراً ، كان تعبيره أكثر برودة. لم يكن يعرف سبب ذلك أيضًا. لطالما كان الأمر كذلك منذ أن كان طفلاً.

“شكرًا جزيلاً لكم إذا ، أيها الرفاق الداويست.”

 

“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”

كِلا الطرفين التزم الصمت.

وقف الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا أمامهم ، ولا يزالان يبتسمان بعد تسليم الحبوب. ومع ذلك ، بدوا قاسيين بعض الشيء. كان من الواضح أنهم كانوا منضبطين وقلقين.

 

التقوا بشخصية بعد أقل من أربع ساعات من دخول سلسلة جبال ضباب السحاب.

لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.

“الرفيق الداويست ، سوف أساعدك على شفاء إصاباتك بسرعة.”

 

 

كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض.

 

 

 

بدا محرجا جدا.

“هذه الحبة باهظة الثمن ، شكرًا لك على لطفك ، رفيق الداويست.”

 

 

أخبر وانغ يو نفسه باستمرار أن يظل هادئًا ، وألا يدع سو تشانغ يو يكتشف أنه قد عرف بانه قائد التفتيش.

لذلك حافظ الاثنان احتراسهم.

 

 

لم يفكر الشيخ وانغ يو بهذه الطريقة فحسب ، بل فكر الشيخ تشين هوا بهذه الطريقة أيضًا.

‘تسك تسك! كنت سطحيا حقا .’

 

ومع ذلك ، عندما نظروا إلى الشخصين القريبين منهم ، ذهلوا قليلاً.

أخيرًا ، توقف الشيخ وانغ يو عن الإحراج.

كان إكسير العضلات الروحية الندى الابيض.

 

 

“رفقاء الداو ، ماذا … تفعلون هنا؟”

وقف الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا أمامهم ، ولا يزالان يبتسمان بعد تسليم الحبوب. ومع ذلك ، بدوا قاسيين بعض الشيء. كان من الواضح أنهم كانوا منضبطين وقلقين.

 

 

جرب الشيخ وانغ يو فرصته وسأل.

 

 

 

لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع التوقف عن الكلام بعد.

كان الداويست تاي هوا في حالة من الرهبة.

 

نظر الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا إلى بعضهما البعض ، في حيرة من الكلمات.

كان الشخص الذي أمامه هو قائد التفتيش في أمة جين ، قوة داو السيف التي كان يحترمها حتى الداويست سي جي.

“هذا هذا!” كان الداويست تاي هوا مذهولًا حقًا. ‘ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو لطيف معي؟’

 

لم يعرف التلاميذ الباقون ما يجري ، لكنهم لم يجرؤوا على التفوه بأي هراء. بعد كل شيء ، نظرًا لأن الشيخين لم يقولا شيئًا ، فمن الطبيعي أنهما لم يجرؤا على فعل أي شيء.

عند مواجهة مثل هذا الوجود ، سيكون من المستحيل عدم محاولة التملق لهم.

لم يجرؤ على قول أي شيء.

 

 

تمنى الشيوخ وانغ يو وتشين هوا أن يتحولوا على الفور إلى كلاب ويلعقوه.

كانوا رجلا كبيرا وشابًا.

 

 

ومع ذلك ، تم تذكيرهم بتعليمات الداويست سي جي بعدم السماح لقائد التفتيش أن يلاحظ بأنه تم اكتشاف هويته إذا قابلوه.

 

 

 

بالتالي ، حتى لو كانوا يعرفون من هو ، كان عليهم التظاهر بعدم القيام بذلك.

 

 

 

بالتفكير في هذا ، هدأوا تدريجياً.

 

 

 

ومع ذلك ، صمتوا مرة أخرى لأن سو تشانغ يو لم يرد عليهم.

 

 

 

ربما لأنه كان هادئًا جدًا وكان الجو محرجًا للغاية. لم يكن أمام الداويست وانغ يو أي خيار سوى الاستمرار في التحدث ومحاولة تخفيف الإحراج مرة أخرى.

 

 

“رفقاء الداو، ماذا تفعلان هنا؟”

 

 

كل الأشياء الثمينة التي بحوزتهم كانت تساوي أقل من رواتبهم.

سأل الشيخ وانغ يو ببطء.

الفصل 44: لا شيء ، مجرد نزهة

 

كان الداويست تاي هوا في حيرة من الكلمات مرة أخرى.

ومع ذلك ، بمجرد أن قال ذلك ، أعرب الداويست وانغ يو على الفور عن أسفه لقراره لأن سؤاله كان سخيفًا إلى حد ما.

 

 

 

من ناحية أخرى ، كان الداويست تشين هوا مرتبكًا. ‘أي نوع من الكلمات الافتتاحية هذه؟’

 

 

 

على الرغم من أن هذه الكلمات كانت مفاجئة بعض الشيء ، إلا أنها بالفعل عطلت السلام.

 

 

 

لم يستطع الداويست تاي هوا وسو تشانغ يو إلا أن ينذهلوا.

‘طائفة الرعد الرباعي؟’

 

لقد تخلى عن حذره تمامًا أيضًا.

يمكن أن يخبروا في لمحة أن الشخصين أمامهم كانا من شيوخ طائفة الرعد الرباعي. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما هي مستويات التدريب للشيوخ ، إلا أنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد ليسوا عاديين.

 

 

“رفقاء الداو، ماذا تفعلان هنا؟”

على الرغم من أنهما التقوا للتو ، إلا أنهم أبعدوا نظراتهم للتو بعد الاتصال بالعين.

بدا محرجا جدا.

 

 

‘لماذا سألوا ماذا نفعل هنا؟’

 

 

عندما يكونون في الخارج ، كانوا يساعدون الضعفاء وجلب العدل الى المكان المناسب.

كان الداويست تاي هوا متوترًا بعض الشيء.

“هاه؟”

 

 

‘هل يحب أهل طائفة الرعد الرباعي قتل الآخرين وسرقة ممتلكاتهم؟’

كان هناك أكثر من 10000 تلميذ والعديد من النخب البارزة في الطائفة.

 

ثم استنشق وانغ يو و تشين هوا بحدة.

هدأ المشهد تدريجياً مرة أخرى.

في الصورة ، كانت شمس المساء فوق الجبال وكان وجودًا يبدو وكأنه خالد سيف يقف على الجرف.

 

 

ومع ذلك ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على تجاهل أسئلتهم. كان بإمكانه فقط إجبار نفسه على الابتسام بشكل محرج.

 

 

‘لماذا هذان الرجلان الكبيران يحدقان بي؟’

“لا شيء … نحن فقط نتجول.”

كان الرجل الكبير بخير. بدا عاديًا ، لكن بدا أنه أصيب.

 

 

أجاب الداويست تاي هوا ، وبدا متوترا قليلا.

‘ألم يروا رجلاً وسيمًا من قبل؟’

 

 

كان الجميع عاجزين عن الكلام.

 

 

ربما لأنه كان هادئًا جدًا وكان الجو محرجًا للغاية. لم يكن أمام الداويست وانغ يو أي خيار سوى الاستمرار في التحدث ومحاولة تخفيف الإحراج مرة أخرى.

لم ينطق سو تشانغ يو بكلمة واحدة. كان متوتراً للغاية ، لكنه بدا منعزلاً للغاية ، رغم أنه لم يجرؤ على قول أي شيء.

وقف الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا أمامهم ، ولا يزالان يبتسمان بعد تسليم الحبوب. ومع ذلك ، بدوا قاسيين بعض الشيء. كان من الواضح أنهم كانوا منضبطين وقلقين.

 

 

نظر الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا إلى بعضهما البعض ، في حيرة من الكلمات.

 

 

كانت فعالة للغاية في شفاء الجروح الداخلية. توقف الداويست تاي هوا عن الكلام فجأة.

في النهاية ، تمكن الداويست تشين هوا من القول أن الداويست تاي هوا قد أصيب.

أخبر وانغ يو نفسه باستمرار أن يظل هادئًا ، وألا يدع سو تشانغ يو يكتشف أنه قد عرف بانه قائد التفتيش.

 

نظر الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا إلى بعضهما البعض ، في حيرة من الكلمات.

بالتالي، لم يستطع إلا أن يسأل ، “أيها الرفيق الداويست ، هل أنت مصاب؟”

كان الشخص الذي أمامه هو قائد التفتيش في أمة جين ، قوة داو السيف التي كان يحترمها حتى الداويست سي جي.

 

بالتفكير في هذا ، هدأوا تدريجياً.

“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”

 

 

 

كانت هذه الكلمات محرجة للغاية وغير مألوفة ، لكنهما لم يعرفا ماذا سيقولان.

 

 

في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تشين هوا إلا أن يشعر بالغيرة عندما رأى وانغ يو يغريهم.

كان عليهم التظاهر بأنهم لا يعرفون سو تشانغ يو ، لكن كان عليهم أيضًا ترك انطباع جيد عليه.

كانت فعالة للغاية في شفاء الجروح الداخلية. توقف الداويست تاي هوا عن الكلام فجأة.

 

كان الداويست تاي هوا في حيرة من الكلمات مرة أخرى.

بالتالي ، لم يتمكنوا من قول ذلك إلا بشكل محرج.

 

 

 

“هاه؟”

 

 

بصراحة ، كانوا يذهبون إلى هناك من أجل إراقة الدماء.

كان الداويست تاي هوا على وشك رفضهم ، ولكن عندما فتح زجاجة اليشم ، انتشرت رائحة نقية ، وتمكن الداويست تاي هوا من التعرف على نوع الحبة التي كانت موجودة في لمحة.

 

 

 

كان إكسير العضلات الروحية الندى الابيض.

كان الجميع عاجزين عن الكلام.

 

“سلسلة جبال ضباب السحاب؟”

كانت حبة من الدرجة الاعلى تساوي 50 حجر روح من الدرجة الأدنى.

 

 

جرب الشيخ وانغ يو فرصته وسأل.

لقد كان محظوظًا بما يكفي لرؤيتها في أحد المتاجر من قبل.

بالتالي ، حتى لو كانوا يعرفون من هو ، كان عليهم التظاهر بعدم القيام بذلك.

 

 

كانت فعالة للغاية في شفاء الجروح الداخلية. توقف الداويست تاي هوا عن الكلام فجأة.

كان قد سمع عن طائفة الرعد الرباعي ، وعلى وجه الخصوص ، كان الداويست سي جي مثله الأعلى.

 

تمنى الشيوخ وانغ يو وتشين هوا أن يتحولوا على الفور إلى كلاب ويلعقوه.

من ناحية أخرى ، كان الداويست تشين هوا متحمسًا للغاية لأنه ببساطة سلم الحبوب إلى الداويست تاي هوا بلباقة.

أراد الداويست تاي هوا بالفعل أن يتعافى ويعالج إصاباته.

 

لقد تخلى عن حذره تمامًا أيضًا.

“هذا هذا!” كان الداويست تاي هوا مذهولًا حقًا. ‘ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو لطيف معي؟’

 

 

‘تسك تسك! كنت سطحيا حقا .’

كان سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء أيضًا ولم يسعه سوى إلقاء نظرة على الداويست تاي هوا.

 

 

بدا محرجا جدا.

فكر الداويست تاي هوا في الأمر بعناية ولم يستطع إلا أن يكون مستنيرًا.

 

 

“هذا هذا!” كان الداويست تاي هوا مذهولًا حقًا. ‘ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو لطيف معي؟’

كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية لأعضاء الطوائف الكبيرة.

 

 

“لديّ طب روح من الدرجة الأولى هنا يمكن استخدامه لشفاء الجروح.”

عندما يكونون في الخارج ، كانوا يساعدون الضعفاء وجلب العدل الى المكان المناسب.

بالتفكير في هذا ، هدأوا تدريجياً.

 

أراد الداويست تشين هوا أيضًا أن يترك انطباعًا جيدًا عن سو تشانغ يو ، لكنه في الحقيقة لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لذلك بدا يقول هكذا.

اكتشف الداويست تاي هوا ذلك.

 

 

‘إنه رجل طيب.’

كان يعتقد أنهم يعاملونه جيدا ليس بسبب دوافع خفية ، ولكن فقط لأنهم يتمتعون بأخلاق حميدة. كانت هذه هي تنشئة أعضاء الطوائف الكبيرة.

 

 

 

‘انا مقتنع.’

 

 

 

‘انا مقتنع.’

 

 

 

أنا مقتنع تمامًا.

عندما يكونون في الخارج ، كانوا يساعدون الضعفاء وجلب العدل الى المكان المناسب.

 

 

وقف الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا أمامهم ، ولا يزالان يبتسمان بعد تسليم الحبوب. ومع ذلك ، بدوا قاسيين بعض الشيء. كان من الواضح أنهم كانوا منضبطين وقلقين.

 

 

 

ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو و الداويست تاي هوا متوترين ومقيدين أيضًا. وبالتالي ، لم يكتشف الطرفان شيئًا مختلفًا عن بعضهما البعض.

نظرًا لأنهم التقوا مع تلاميذ من طائفة الرعد الرباعي ، لم يكن لديهم بطبيعة الحال القلق بشأن تعرضهم للسرقة.

 

لم ينطق سو تشانغ يو بكلمة واحدة. كان متوتراً للغاية ، لكنه بدا منعزلاً للغاية ، رغم أنه لم يجرؤ على قول أي شيء.

“هذه الحبة باهظة الثمن ، شكرًا لك على لطفك ، رفيق الداويست.”

 

 

 

على الرغم من أن الداويست تاي هوا كان يحب الاستفادة من الآخرين ، إلا أنه لم يجرؤ على فعل ذلك هذه المرة.

 

 

نظر بعناية مرة أخرى.

كان الاثنان من شيوخ طائفة الرعد الرباعي وكانوا محترمين وكانوا بالتأكيد شخصيات كبيرة من تشينغ تشو. على الرغم من أنهم يتمتعون بأخلاق جيدة وشخصية جيدة ، إلا أنه لم يجرؤ على قبول هذا.

 

 

 

بمجرد أن قال ذلك ، برز الداويست وانغ يو على الفور.

قائد أمة جين؟

 

 

“رفيق الداويست ، أنت تجعل نفسك تبدو غريبًا بقول ذلك. قد أكون نائب قائد الطائفة لطائفة الرعد الرباعي، لكننا جميعًا متدربون بشريون ومن الصواب أن ندعم بعضنا البعض. إلى جانب ذلك ، نحن من طائفة الرعد الرباعي أيضًا. قال قائد طائفتنا الداويست سي جي إن على البشر مساعدة بعضهم البعض ، وعندها فقط سنصل إلى القمة. أيها الرفيق الداويست ، لا تقف على السلوك”.

كان يعتقد أنهم يعاملونه جيدا ليس بسبب دوافع خفية ، ولكن فقط لأنهم يتمتعون بأخلاق حميدة. كانت هذه هي تنشئة أعضاء الطوائف الكبيرة.

 

 

برز الداويست وانغ يو وقدم نفسه قبل أن يضع كلمة طيبة للداويست سيج ي. لقد جعل الداويست تاي هوا يعجب ويبجل طائفة الرعد الرباعي.

فكر الداويست تاي هوا في الأمر بعناية ولم يستطع إلا أن يكون مستنيرًا.

 

 

انظر.’

المنافسات التي جرت عادة في الطائفة لم يتم اعتبارها كثيرًا لأنهم كانوا يعلمون أن خصومهم لن يؤذوهم. وبالتالي ، من أجل تحسين إنجازاتهم في داو السيف ، تم إرسالهم إلى سلسلة جبال ضباب السحاب مسبقًا لمحاربة الوحوش الشيطانية.

 

 

‘انظر إلينا وانظر اليهم.’

 

 

أصبح سو تشانغ يو متوترًا مرة أخرى ، ولكن كلما كان أكثر توتراً ، كان تعبيره أكثر برودة. لم يكن يعرف سبب ذلك أيضًا. لطالما كان الأمر كذلك منذ أن كان طفلاً.

لا عجب أنهم طائفة كبيرة. تربيتهم وأخلاقهم مثالية. أنا مقتنع حقًا.

 

 

كانت هذه الكلمات محرجة للغاية وغير مألوفة ، لكنهما لم يعرفا ماذا سيقولان.

كان الداويست تاي هوا في حالة من الرهبة.

 

 

ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو و الداويست تاي هوا متوترين ومقيدين أيضًا. وبالتالي ، لم يكتشف الطرفان شيئًا مختلفًا عن بعضهما البعض.

كان سو تشانغ يو مقتنعًا أيضًا.

 

 

 

كان قد سمع عن طائفة الرعد الرباعي ، وعلى وجه الخصوص ، كان الداويست سي جي مثله الأعلى.

كان وانغ يو وتشين هوا يسيران في الجبال مع أكثر من 20 من النخبة من طائفة الرعد الرباعي.

 

“هاه؟”

ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أن متدربين طائفة الرعد الرباعي سوف يتمتعون بهذه الشخصية الأخلاقية الجيدة.

كان لقاء تشينغ تشو لداو السيف على وشك البدء.

 

كان الانضمام إلى طائفة الرعد الرباعي بمثابة المجد لأسلافهم.

كان حقا لا يصدق. في رأيه ، يجب على شيوخ هذه الطوائف وتلاميذها أن يكونوا متعجرفين ومتعاليين ومستبدين.

“سلسلة جبال ضباب السحاب؟”

 

حسنًا ، لأنهم لم يكونوا جديرين بهم.

‘تسك تسك! كنت سطحيا حقا .’

 

 

بالتالي ، لم يتمكنوا من قول ذلك إلا بشكل محرج.

كان سو تشانغ يو مليئًا بالعواطف التي لا نهاية لها.

لم يكونوا لائقين بما يكفي للانحناء لطائفة الرعد الرباعي.

 

 

في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تشين هوا إلا أن يشعر بالغيرة عندما رأى وانغ يو يغريهم.

كانت طائفة السيف الوحيدة من الدرجة الأولى في تشينغ تشو.

 

وقف الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا أمامهم ، ولا يزالان يبتسمان بعد تسليم الحبوب. ومع ذلك ، بدوا قاسيين بعض الشيء. كان من الواضح أنهم كانوا منضبطين وقلقين.

“إلى أين أنتم ذاهبون؟ هل تريدنا أن نقود الطريق؟ هل أكلت؟ هل ترغب في الحصول على بعض الماء؟ “

في لحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقة من البرق تومض في ذهن وانغ يو عندما ظهرت صورة في ذهنه.

 

 

أراد الداويست تشين هوا أيضًا أن يترك انطباعًا جيدًا عن سو تشانغ يو ، لكنه في الحقيقة لم يكن يعرف ماذا سيقول ، لذلك بدا يقول هكذا.

كان لديهم أقل من شهرين للذهاب وأمر الداويست سي جي اثنين منهم لقيادة التلاميذ إلى سلسلة جبال ضباب السحاب لممارسة داو السيف والتدريب.

 

 

ومع ذلك ، عند سماع ذلك ، قال الداويست تاي هوا على الفور ، “نريد مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب ، لكننا لا نعرف إلى أين نذهب. هل يمكنك أن تقود الطريق من فضلك؟ “

تمنى الشيوخ وانغ يو وتشين هوا أن يتحولوا على الفور إلى كلاب ويلعقوه.

 

 

كان الداويست تاي هوا متحمسًا بعض الشيء.

أراد الداويست تاي هوا بالفعل أن يتعافى ويعالج إصاباته.

 

 

لقد أراد فقط مغادرة سلسلة جبال ضباب السحاب الآن ، ويمكن مناقشة أي شيء آخر.

بالتفكير في هذا ، هدأوا تدريجياً.

 

نظرًا لأنهم التقوا مع تلاميذ من طائفة الرعد الرباعي ، لم يكن لديهم بطبيعة الحال القلق بشأن تعرضهم للسرقة.

بمجرد أن سمع هذا ، أراد الداويست تشين هوا أن يقول شيئًا ما ، لكن الداويست وانغ يو ابتسم على الفور.

 

 

 

“أوه ، أيها الرفيق الداويست ، امشي في الاتجاه خلفنا لمدة أربع ساعات وستكون قادرًا بشكل أو بآخر على الخروج. أيها الرفيق الداويست ، أستطيع أن أقول إنك مصاب بجروح خطيرة ، فلماذا لا تجلس هنا وتتعافى لفترة من الوقت؟ سنحميك ، لئلا تتعرض لأي خطر عند المغادرة”.

 

 

كان الداويست تاي هوا في حالة من الرهبة.

قال الداويست وانغ يو.

في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تشين هوا إلا أن يشعر بالغيرة عندما رأى وانغ يو يغريهم.

 

ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو و الداويست تاي هوا متوترين ومقيدين أيضًا. وبالتالي ، لم يكتشف الطرفان شيئًا مختلفًا عن بعضهما البعض.

كان الداويست تاي هوا في حيرة من الكلمات مرة أخرى.

 

 

كانوا رجلا كبيرا وشابًا.

‘رجل طيب.’

 

 

 

‘يا له من رجل طيب.’

في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تشين هوا إلا أن يشعر بالغيرة عندما رأى وانغ يو يغريهم.

 

 

‘إنه رجل طيب.’

 

 

 

‘من المدهش أنه لا يزال هناك مثل هذا النوع من الداويست هذه الأيام.’

 

 

“شكرًا جزيلاً لكم إذا ، أيها الرفاق الداويست.”

“رفيق الداويست ، أنت تجعل نفسك تبدو غريبًا بقول ذلك. قد أكون نائب قائد الطائفة لطائفة الرعد الرباعي، لكننا جميعًا متدربون بشريون ومن الصواب أن ندعم بعضنا البعض. إلى جانب ذلك ، نحن من طائفة الرعد الرباعي أيضًا. قال قائد طائفتنا الداويست سي جي إن على البشر مساعدة بعضهم البعض ، وعندها فقط سنصل إلى القمة. أيها الرفيق الداويست ، لا تقف على السلوك”.

 

كان الداويست تاي هوا في حيرة من الكلمات مرة أخرى.

أراد الداويست تاي هوا بالفعل أن يتعافى ويعالج إصاباته.

 

 

 

لقد تخلى عن حذره تمامًا أيضًا.

 

 

 

بعد كل شيء ، لقد أعطوه بالفعل حبة بقيمة 50 حجر روح من الدرجة الأدنى. لماذا يطمعون في متعلقاته؟

كان الداويست تاي هوا في حالة من الرهبة.

 

 

“الرفيق الداويست ، سوف أساعدك على شفاء إصاباتك بسرعة.”

“إلى أين أنتم ذاهبون؟ هل تريدنا أن نقود الطريق؟ هل أكلت؟ هل ترغب في الحصول على بعض الماء؟ “

 

‘ألم يروا رجلاً وسيمًا من قبل؟’

بفرح شديد ، ذهب الداويست وانغ يو على عجل بحماس لمساعدة الداويست تاي هوا على شفاء إصاباته.

بفرح شديد ، ذهب الداويست وانغ يو على عجل بحماس لمساعدة الداويست تاي هوا على شفاء إصاباته.

 

 

من ناحية أخرى ، وقف سو تشانغ يو جانبا وراقب بهدوء.

 

 

“الرفيق الداويست ، سوف أساعدك على شفاء إصاباتك بسرعة.”

لم يجرؤ على قول أي شيء.

 

 

بمجرد أن قال ذلك ، برز الداويست وانغ يو على الفور.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، قام أحد تلاميذ طائفة الرعد الرباعي فجأة بخطوات قليلة للأمام ، وظهر أمامه محترمًا إلى حد ما.

 

 

كان الاثنان مندهشين بعض الشيء لأنهم لم يتوقعوا أن يصادفوا تلاميذ طائفة الرعد الرباعي هناك.

ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو قلقا جدًا إلى حد ما.

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

ومع ذلك ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على تجاهل أسئلتهم. كان بإمكانه فقط إجبار نفسه على الابتسام بشكل محرج.

 

‘هل يحب أهل طائفة الرعد الرباعي قتل الآخرين وسرقة ممتلكاتهم؟’

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط