ايها الكبير ، ما هو داو السيف؟
الفصل 45: ايها الكبير ، ما هو داو السيف؟
لم يكن سو تشانغ يو أحمق. كان بإمكانه أن يقول أنهم بدوا مقيدين بعض الشيء ومتوترين عند مواجهته ، وخاصة وانغ يو وتشين هوا.
سلسلة جبال ضباب السحاب.
بالنظر إلى الشاب الذي كان يمشي ، كان سو تشانغ يو لا يزال في حالة ذهول.
لقد واجه فجأة متدربين طائفة الرعد الرباعي.
‘تلميذ؟’
كان الطرف الآخر متحمسًا للغاية حتى أنه أعطى الداويست تاي هوا حبة عندما رأوا أنه مصاب. كان هذا ببساطة سخيفًا.
بدا الشاب متوترا نوعا ما.
‘هل تقوم باهانتي؟’
‘قد يكون لديهم أخلاق عظيمة ، لكن هذا مبالغا.’
لم يكن سو تشانغ يو أحمق. كان بإمكانه أن يقول أنهم بدوا مقيدين بعض الشيء ومتوترين عند مواجهته ، وخاصة وانغ يو وتشين هوا.
جعلت نظراتهم العادية سو تشانغ يو مرتبكا حقًا.
“أنا الداويست تاي هوا ، هذا هو تلميذي سو تشانغ يو.”
‘ما الذي أصبحت مستنيرا بشأنه؟’
‘هل ينجذبون حقًا إلى مظهري الجميل؟’
‘ماذا يفعل هذا الشاب الذي يركض نحوي؟’
حتى الداويست تاي هوا صُدم.
‘هل يحاول التوفيق بيننا؟’
‘رائع.’
“أنا الداويست وانغ يو. رفيق الداويست ، من فضلك لا تتذكر اسمي ، أنا لا أسأل عن أولئك الذين ساعدتهم في تذكر اسمي “.
أصبح سو تشانغ يو أكثر توتراً.
ومع ذلك ، كلما كان أكثر توترا ، ظهرت الغطرسة أكثر .
“لقد تأخر الوقت بالفعل وربما تعافت إصابات رفيق الداويست ، ولكن لا يزال يتعين عليك الراحة والتعافي لفترة من الوقت. هل ترغبون في الراحة معا؟ “
كانت غطرسته أيضًا سببًا في العثور عليه غامضًا.
في البداية ، لم يعرف تلاميذ طائفة الرعد الرباعي ما يحدث ، ولكن بعد بعض الفحص الدقيق ، سرعان ما اكتشف بعض التلاميذ ما كان يحدث.
“أنا الداويست وانغ يو. رفيق الداويست ، من فضلك لا تتذكر اسمي ، أنا لا أسأل عن أولئك الذين ساعدتهم في تذكر اسمي “.
كان سو تشانغ يو بالفعل مرتبكا قليلاً.
كانوا جميعًا نخبًا من الطائفة يحظون بدعم الشيوخ. بالتالي ، فقد عرفوا بطبيعة الحال عن قائد التفتيش في أمة جين.
‘قطع كل شيء في الكون بنصل واحد من العشب؟’
في الواقع ، رأى اثنان أو ثلاثة منهم الصورة.
لا يسع الجميع إلا أن يكونوا عاطفيين.
كان سو تشانغ يو بالفعل مرتبكًا بعض الشيء.
من الواضح أن الشاب أمام سو تشانغ يو كان أحد أولئك الذين رأوا الصورة.
بووم.
‘هل تعتقد أنك الاخ الاصغر يي بينغ؟’
لقد بدا وسيمًا ، لكنه كان أقل شأناً بكثير من سو تشانغ يو. كان متوترًا أيضًا وشعر بالضغط عندما سار نحو سو تشانغ يو.
كانت كلمات سو تشانغ يو مستبدة للغاية.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه قد سار بالفعل ، لم يعد لديه أي عبء.
“إنه خبير بالفعل”.
“ايها الكبير ، يبدو أنك متدرب داو السيف أيضًا. مؤخرًا ، كنت أفكر مليًا في داو السيف ولا يمكنني حقًا اكتشاف ذلك على الإطلاق. ايها الكبير ، هل يمكنك إعطائي بعض الإرشادات؟ “
كما أُذهل الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا.
بدا الشاب متوترا نوعا ما.
بدا الشاب متوترا نوعا ما.
مع العلم أن سو تشانغ يو كان قائد التفتيش وأكبر متدرب داو السيف في أمة جين ، كان من الواضح أنه كان متوترًا.
ومع ذلك ، شعر سو تشانغ يو أن هناك خطأ ما.
حتى الداويست تاي هوا صُدم.
الداويست تشين هوا و الداويست وانغ يو ، اللذان كانا في الجانب ، لم يسعهم سوى تغيير تعابيرهم.
على وجه الخصوص ، عبس الداويست وانغ يو سرًا ، معتقدًا أن الشاب كان متهورًا جدًا بحيث يطرح مثل هذا السؤال.
إذا كان سؤالًا أكثر عمقًا ، فسيواصل التظاهر بالجهل ، ولكن إذا كان سؤالًا بسيطًا ، فسيقدم إجابة روتينية.
ربما أمرهم قائد الطائفة بالسؤال عن معرفة داو السيف كلما أمكن ذلك.
ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون صريحًا جدًا حيال ذلك.
“ايها الكبير ، هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدًا؟ أنا لست عبقريا. “
‘ألا تعرف كيف تتقدم خطوة بخطوة؟’
في نظرهم ، إذا كان بإمكان المرء أن يقطع جبلًا بحركة واحدة من السيف ، فسيتم اعتباره قوة منقطعة النظير.
‘ذُهل الحشد ، لكنهم سرعان ما أدركوا فجأة.’
‘إذا طلبت من الآخرين إعطائك إرشادات على الفور ، ألن يكون الأمر محرجًا؟’
‘ماذا تريدون أن تفعلوا؟’
‘حتى لو لم تكن محرجًا ، فأنا محرج من أجلك.’
ربما أمرهم قائد الطائفة بالسؤال عن معرفة داو السيف كلما أمكن ذلك.
كان الداويست وانغ يو غاضبًا بعض الشيء لأنه شعر أن تلميذه كان متهورًا جدًا.
‘هل يحاول التوفيق بيننا؟’
‘ألا تعلم أن سو تشانغ يو سوف يرى من خلال هذا بسهولة؟’
من ناحية أخرى ، لم يغضب الداويست تشين هوا ونظر إليهم ببساطة بعينيه المليئة بالحسد.
ليس بعيدًا ، كان سو تشانغ يو مرتبكًا بعض الشيء. لا ، لقد كان مذهولًا جدًا.
كان يشعر بالمرارة للغاية. لقد أراد حقًا إظهار قوته أمام سو تشانغ يو ، لكنه لم يجرؤ على فعل ذلك.
“ايها الكبير ، يبدو أنك متدرب داو السيف أيضًا. مؤخرًا ، كنت أفكر مليًا في داو السيف ولا يمكنني حقًا اكتشاف ذلك على الإطلاق. ايها الكبير ، هل يمكنك إعطائي بعض الإرشادات؟ “
“آه … رفقاء الداويست ، عالجوا إصاباتي لكن لا تلمسوني.”
ومع ذلك ، لوح الداويست وانغ يو بيده بسرعة.
في هذه اللحظة ، تحدث الداويست تاي هوا. لقد شعر ببعض الحرج لأنه على الرغم من أنهم كانوا يساعدونه في شفاء إصاباته ، إلا أن لمسهم العشوائي جعله يشعر بعدم الارتياح.
ليس بعيدًا ، كان سو تشانغ يو مرتبكًا بعض الشيء. لا ، لقد كان مذهولًا جدًا.
في البداية ، لم يعرف تلاميذ طائفة الرعد الرباعي ما يحدث ، ولكن بعد بعض الفحص الدقيق ، سرعان ما اكتشف بعض التلاميذ ما كان يحدث.
أنت تلميذ لطائفة الرعد الرباعي والحكم من ملابسك ، يبدو أنك تلميذ طائفة داخلية. ومع ذلك ، هل تسأل عن المؤشرات؟
كانت غطرسته أيضًا سببًا في العثور عليه غامضًا.
‘هل تقوم باهانتي؟’
في الواقع ، رأى اثنان أو ثلاثة منهم الصورة.
كان سو تشانغ يو بالفعل مرتبكا قليلاً.
في هذه اللحظة ، بدا صوت الداويست وانغ يو.
عندما رأى كيف كان سو تشانغ يو باردًا وصامتًا ، أصبح الشاب أكثر توتراً.
“زخم سيف الرعد الصيفي ، أنا حزين للغاية.”
“ايها الكبير … من فضلك أعطني بعض التوجيه.”
ومع ذلك ، لم يسع الجميع سوى إلقاء نظرة على سو تشانغ يو في هذه اللحظة.
بالنظر إلى الشاب الذي كان يمشي ، كان سو تشانغ يو لا يزال في حالة ذهول.
وضع رأسه منخفضًا ، ولم يجرؤ على إجراء اتصال مباشر بالعين مع سو تشانغ يو ، كان مرتبكًا للغاية. كما أعرب عن أسفه لكونه متهورًا.
كانت كلمات سو تشانغ يو مستبدة للغاية.
“ماذا تريد أن تسأل؟”
إذا كان سؤالًا أكثر عمقًا ، فسيواصل التظاهر بالجهل ، ولكن إذا كان سؤالًا بسيطًا ، فسيقدم إجابة روتينية.
نظرًا لأن المشهد أصبح محرجًا بشكل تدريجي ، كان سو تشانغ يو واضحًا أنه لا يستطيع الاستمرار في التظاهر بالجهل. بالتالي تحدث ببرود في محاولة ليرى السؤال الذي يريد الشاب طرحه.
“آه … رفقاء الداويست ، عالجوا إصاباتي لكن لا تلمسوني.”
إذا كان سؤالًا أكثر عمقًا ، فسيواصل التظاهر بالجهل ، ولكن إذا كان سؤالًا بسيطًا ، فسيقدم إجابة روتينية.
كان هناك صمت.
من الواضح أن الشاب كان مسرورا لسماع ذلك.
كانت غطرسته أيضًا سببًا في العثور عليه غامضًا.
في هذه اللحظة ، بدا صوت الداويست تشين هوا.
سأل بجدية ولكن بخوف ، “أود أن أسأل ، ما هو داو السيف ؟”
في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن ينظر إلى سو تشانغ يو.
سأل الشاب السؤال المألوف.
في نظرهم ، إذا كان بإمكان المرء أن يقطع جبلًا بحركة واحدة من السيف ، فسيتم اعتباره قوة منقطعة النظير.
وانغ يو ، الذي لم يكن بعيدًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بعدم الارتياح بعد رؤية هذا المشهد.
“ما هو داو السيف ؟”
عند سماع صوت الداويست تاي هوا ، كانت هناك حيرة في عيون سو تشانغ يو.
تفاجأ سو تشانغ يو. كان على دراية بهذا السؤال أيضًا.
‘هل تقوم باهانتي؟’
كان هذا بالضبط نفس السؤال الذي طرحه على يي بينغ.
“أنا تشين هوا ، نائب قائد الطائفة لطائفة الرعد الرباعي، أشكرك على توجيهك نيابة عن تلاميذ طائفة الرعد الرباعي.”
ومع ذلك ، لم يسع الجميع سوى إلقاء نظرة على سو تشانغ يو في هذه اللحظة.
عند سماع صوت الداويست تاي هوا ، كانت هناك حيرة في عيون سو تشانغ يو.
حتى الداويست وانغ يو و الداويست تشين هوا لم يسعهما سوى إلقاء نظرة على سو تشانغ يو.
ذهل الجميع بعد سماع ما قاله.
كانوا فضوليين لمعرفة كيفية إجابة سو تشانغ يو على هذا السؤال.
‘ما هو داو السيف ؟’
على الرغم من أنه كان سؤالًا بسيطًا ، إلا أنه كان مفيدًا.
“الأمر متروك لك.”
في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن ينظر إلى سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، كلما كان أكثر توترا ، ظهرت الغطرسة أكثر .
كان يعرف مدى كفاءته وتلميذه ، سو تشانغ يو. بسبب شعوره بالحرج ، أغلق عينيه وتظاهر بمعالجة إصاباته.
التقط سو تشانغ يو نصلًا من العشب وقطعه بشكل عادي بينما يتحطم كل من الشمس والقمر والنجوم في السماء.
ليس بعيدًا ، نظر سو تشانغ يو إلى هذا التلميذ ثم أجاب ببطء.
‘قطع كل شيء في الكون بنصل واحد من العشب؟’
“داو السيف هو نصل من العشب.”
وضع رأسه منخفضًا ، ولم يجرؤ على إجراء اتصال مباشر بالعين مع سو تشانغ يو ، كان مرتبكًا للغاية. كما أعرب عن أسفه لكونه متهورًا.
كما أُذهل الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا.
ذهل الجميع بعد سماع ما قاله.
بالتالي ، أخذ زمام المبادرة لطرح الأسئلة.
“أنا الداويست وانغ يو. رفيق الداويست ، من فضلك لا تتذكر اسمي ، أنا لا أسأل عن أولئك الذين ساعدتهم في تذكر اسمي “.
لم يتمكنوا من فهم ما يعنيه ذلك.
كان الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا مرتبكين ، ناهيك عن التلاميذ.
حتى الداويست وانغ يو و الداويست تشين هوا لم يسعهما سوى إلقاء نظرة على سو تشانغ يو.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الحشد إلى رشدهم ، لم يستطع بعض التلاميذ إلا الصراخ في صدمة.
بعد سماع هذا ، شعر الداويست تاي هوا بطريقة ما بالحرج. كان محرجًا جدًا لدرجة أنه تمنى أن يتمكن من حفر حفرة في الأرض والاختباء فيها.
عندما رأى كيف كان سو تشانغ يو باردًا وصامتًا ، أصبح الشاب أكثر توتراً.
“ايها الكبير ، هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدًا؟ أنا لست عبقريا. “
اهتزاز الرعد وأصيب الجميع بصدمة كبيرة.
لم يفهم الشاب ، لكنه لم يشك في أن سو تشانغ يو لم يكن خبيرًا في داو السيف. بدلا من ذلك ، استمر في السؤال باهتمام.
ومع ذلك ، نظر إليه سو تشانغ يو ولم يسعه إلا مقارنته بـ يي بينغ.
في الواقع ، كان هناك فرق شاسع بين الشخص العادي والعبقري.
تجاهل وانغ يو وتشين هوا قول سو تشانغ يو. لقد فهموا بشكل طبيعي ما كان يفكر فيه سو تشانغ يو ولم يسعهم إلا أن يكونوا عاطفيين.
في نظرهم ، إذا كان بإمكان المرء أن يقطع جبلًا بحركة واحدة من السيف ، فسيتم اعتباره قوة منقطعة النظير.
“الأمر متروك لك.”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت سو تشانغ يو مرة أخرى.
التقط سو تشانغ يو نصلًا من العشب وقطعه بشكل عادي بينما يتحطم كل من الشمس والقمر والنجوم في السماء.
وضع سو تشانغ يو يديه ببطء خلف ظهره ، وأصبحت نظرته صارمة بينما ارتفعت هالته.
“توقف عن الشعور بالسوء. يتدرب تلاميذ الطائفة الداخلية لطائفة الرعد الرباعي على تقنيات سيف الرعد الرباعي. في غضون عشرة سنوات ، سوف يفهمون تقنية السيف وزخم السيف. إن تكثيف زخم السيف في عشر سنوات يعتبر بالفعل كفاءة جيدة “.
“قطع من خلال الشمس والقمر والنجوم بنصل واحد من العشب هو داو السيف.”
لم يكن صوته عالياً ، لكنه كان مليئًا بقوة الاختراق.
لم يكن سو تشانغ يو أحمق. كان بإمكانه أن يقول أنهم بدوا مقيدين بعض الشيء ومتوترين عند مواجهته ، وخاصة وانغ يو وتشين هوا.
بدا صوته وكأنه ينفجر في آذانهم مثل الرعد.
“إنه خبير بالفعل”.
كان هناك صمت.
وانغ يو ، الذي لم يكن بعيدًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بعدم الارتياح بعد رؤية هذا المشهد.
بدا كل شيء هادئًا للغاية.
لم يكن صوته عالياً ، لكنه كان مليئًا بقوة الاختراق.
كانت غطرسته أيضًا سببًا في العثور عليه غامضًا.
صُدم جميع تلاميذ طائفة الرعد الرباعي.
في هذه اللحظة ، تحدث الداويست تاي هوا. لقد شعر ببعض الحرج لأنه على الرغم من أنهم كانوا يساعدونه في شفاء إصاباته ، إلا أن لمسهم العشوائي جعله يشعر بعدم الارتياح.
سأل الشاب السؤال المألوف.
كما أُذهل الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا.
كانت كلمات سو تشانغ يو مستبدة للغاية.
‘لماذا أنتم جميعًا سعداء جدًا؟’
‘قطع كل شيء في الكون بخطوة واحدة؟’
‘ما مدى رعب هذا النوع من داو السيف ؟’
لم يكن يتوقع حقًا أن يكون تلميذه الأكبر قادرًا على قول مثل هذه الأشياء المستبدة.
“هل هذا هو داو السيف الحقيقي ؟”
“ماذا تريد أن تسأل؟”
أصيب التلاميذ بالذهول.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت سو تشانغ يو مرة أخرى.
كما أُذهل الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا.
حتى الداويست تاي هوا صُدم.
“إنه خبير بالفعل”.
‘تلميذ؟’
لم يكن يتوقع حقًا أن يكون تلميذه الأكبر قادرًا على قول مثل هذه الأشياء المستبدة.
بعد سماع هذا ، شعر الداويست تاي هوا بطريقة ما بالحرج. كان محرجًا جدًا لدرجة أنه تمنى أن يتمكن من حفر حفرة في الأرض والاختباء فيها.
‘قطع كل شيء في الكون بنصل واحد من العشب؟’
تجاهل وانغ يو وتشين هوا قول سو تشانغ يو. لقد فهموا بشكل طبيعي ما كان يفكر فيه سو تشانغ يو ولم يسعهم إلا أن يكونوا عاطفيين.
‘من يستطيع أن يتخيل مدى قوة مثل هذا الوجود؟’
في هذه اللحظة ، تحدث الداويست تاي هوا. لقد شعر ببعض الحرج لأنه على الرغم من أنهم كانوا يساعدونه في شفاء إصاباته ، إلا أن لمسهم العشوائي جعله يشعر بعدم الارتياح.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه قد سار بالفعل ، لم يعد لديه أي عبء.
لا يسع الجميع إلا التفكير في مثل هذا المشهد.
‘يمكنك الحصول على التنوير من هذا؟’
كان الداويست وانغ يو غاضبًا بعض الشيء لأنه شعر أن تلميذه كان متهورًا جدًا.
التقط سو تشانغ يو نصلًا من العشب وقطعه بشكل عادي بينما يتحطم كل من الشمس والقمر والنجوم في السماء.
كان هناك صمت.
تفاجأ سو تشانغ يو. كان على دراية بهذا السؤال أيضًا.
لا أحد يريد أن يستيقظ.
‘ماذا تريدون أن تفعلوا؟’
حتى الداويست وانغ يو و الداويست تشين هوا لم يسعهما سوى إلقاء نظرة على سو تشانغ يو.
يبدو أن كلمات سو تشانغ يو قد أنارتهم ومنحتهم تصورًا جديدًا عن داو السيف.
في نظرهم ، إذا كان بإمكان المرء أن يقطع جبلًا بحركة واحدة من السيف ، فسيتم اعتباره قوة منقطعة النظير.
ومع ذلك ، فإن قطع الشمس والقمر والنجوم بنصل واحد من العشب كان ببساطة أبعد من معرفتهم بـ داو السيف.
كان يعرف مدى كفاءته وتلميذه ، سو تشانغ يو. بسبب شعوره بالحرج ، أغلق عينيه وتظاهر بمعالجة إصاباته.
“أيها الكبير ، لقد أصبحت مستنيرًا.”
كان هذا بالضبط نفس السؤال الذي طرحه على يي بينغ.
في هذه اللحظة ، تحدث الشاب الواقف أمام سو تشانغ يو فجأة وانحنى له.
كان سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء.
أصيب التلاميذ بالذهول.
‘ما الذي أصبحت مستنيرا بشأنه؟’
التقط سو تشانغ يو نصلًا من العشب وقطعه بشكل عادي بينما يتحطم كل من الشمس والقمر والنجوم في السماء.
حدثت تغيرات في جسده مرة أخرى.
‘يمكنك الحصول على التنوير من هذا؟’
بحلول الوقت الذي عاد فيه الحشد إلى رشدهم ، لم يستطع بعض التلاميذ إلا الصراخ في صدمة.
لم يستطع الجميع إلا الابتسام بعد سماع كلماته.
‘هل تعتقد أنك الاخ الاصغر يي بينغ؟’
كان سو تشانغ يو بالفعل مرتبكًا بعض الشيء.
‘هل يمكنك أن تتلقى الفهم لشيء انا قلته ؟’
لم يفهم الشاب ، لكنه لم يشك في أن سو تشانغ يو لم يكن خبيرًا في داو السيف. بدلا من ذلك ، استمر في السؤال باهتمام.
أصيب التلاميذ بالذهول.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن سو تشانغ يو من الرد …
فجأة ارتعد الشاب أمامه وظهر زخم مألوف بالسيف.
‘هل ينجذبون حقًا إلى مظهري الجميل؟’
كان سو تشانغ يو بالفعل مرتبكًا بعض الشيء.
بووم.
ليس بعيدًا ، نظر سو تشانغ يو إلى هذا التلميذ ثم أجاب ببطء.
اهتزاز الرعد وأصيب الجميع بصدمة كبيرة.
في الوقت نفسه ، على الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو ، كان يي بينغ قد أكمل للتو جلسة تقوية الجسم الثانية.
كان سو تشانغ يو هو الوحيد الذي ظل هادئا وهذا هو السبب في أنه بدا وكأنه خبير منعزل منقطع النظير. كانت عيناه هادئتين وبدا هائلا.
“لقد فهم بالفعل زخم سيف الرعد الصيفي.”
كانت لديه مثل هذه الفرصة الجيدة لكسب الجميل ، لكن الرجل العجوز اخذ الفرصة.
“آه ، لقد فهم زخم سيف الرعد الصيفي؟”
بحلول الوقت الذي عاد فيه الحشد إلى رشدهم ، لم يستطع بعض التلاميذ إلا الصراخ في صدمة.
كان قد صُعق مؤخرًا وكان ذلك يرجع أساسًا إلى صدمته من الرعد الآن.
“كان الأخ الصغير بان في حالة ركود في مهارة الرعد الصيفي لمدة نصف عام. الآن بعد أن تلقى إرشادات من الكبير، من الطبيعي أن يخترق عنق الزجاجة “.
وضع سو تشانغ يو يديه ببطء خلف ظهره ، وأصبحت نظرته صارمة بينما ارتفعت هالته.
“توقف عن الشعور بالسوء. يتدرب تلاميذ الطائفة الداخلية لطائفة الرعد الرباعي على تقنيات سيف الرعد الرباعي. في غضون عشرة سنوات ، سوف يفهمون تقنية السيف وزخم السيف. إن تكثيف زخم السيف في عشر سنوات يعتبر بالفعل كفاءة جيدة “.
لا يسع الجميع إلا التفكير في مثل هذا المشهد.
‘هل يحاول التوفيق بيننا؟’
“نجح الاخ الصغير بان في إتقان مهارة سيف الرعد الربيعي في 5 سنوات. الآن ، أتقن زخم سيف الرعد الصيفي بعد 8 سنوات. وفقًا لهذه السرعة ، سوف يتقن تقنيات سيف الرعد الرباعي جميعهم قبل سن الخمسين “.
“زخم سيف الرعد الصيفي ، أنا حزين للغاية.”
بدأ التلاميذ يناقشون بلا انقطاع. أصيب جزء منهم بالصدمة ، بينما شعر جزء آخر بالغيرة بينما كان البعض يشدون قبضاتهم بشدة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت سو تشانغ يو مرة أخرى.
“أنا تشين هوا ، نائب قائد الطائفة لطائفة الرعد الرباعي، أشكرك على توجيهك نيابة عن تلاميذ طائفة الرعد الرباعي.”
في هذه اللحظة ، بدا صوت الداويست تشين هوا.
مشى نحو سو تشانغ يو وحياه باحترام.
حتى الداويست تاي هوا صُدم.
“شكرا لك ، ايها الكبير.”
كان سو تشانغ يو لا يزال مرتبكًا بعض الشيء وأجاب بشكل عرضي.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت سو تشانغ يو مرة أخرى.
حذا التلاميذ حذوه وألقوا التحية.
في هذه اللحظة ، تعافت إصابات الداويست تاي هوا تمامًا.
وانغ يو ، الذي لم يكن بعيدًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بعدم الارتياح بعد رؤية هذا المشهد.
كانت لديه مثل هذه الفرصة الجيدة لكسب الجميل ، لكن الرجل العجوز اخذ الفرصة.
“الوقت متأخر ، لماذا لا نرتاح هنا ليوم واحد؟”
كان سو تشانغ يو بالفعل مرتبكا قليلاً.
ومع ذلك ، بعد التحية ، لا يزال سو تشانغ يو يبدو هادئًا ومتعجرفًا دون التعبير عن أي فرح. كان لا يزال ينظر إلى الجوار.
لا يسع الجميع إلا أن يكونوا عاطفيين.
“إنه خبير بالفعل”.
كان قائد الطائفة على حق. قائد التفتيش في أمة جين لا يهتم بالأرباح ويتبع قلبه ، كل ذلك من أجل داو السيف.
سأل بجدية ولكن بخوف ، “أود أن أسأل ، ما هو داو السيف ؟”
في هذه اللحظة ، تعافت إصابات الداويست تاي هوا تمامًا.
‘قطع كل شيء في الكون بخطوة واحدة؟’
في الواقع ، تحصل مقابل ما تستحقه.
‘حتى لو لم تكن محرجًا ، فأنا محرج من أجلك.’
كان حقا يستحق أن تكون حبة من الدرجة الاعلى. واستغرق شفاء إصاباته بالكامل أقل من مدة حرق عود البخور. لقد كان أكثر رشاقة من ذي قبل.
“ما هو داو السيف ؟”
‘يمكنك الحصول على التنوير من هذا؟’
“رفقاء الداويست ، أشكركم على مساعدتكم.”
وقف الداويست تاي هوا وشكرهم بامتنان.
كما أُذهل الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا.
قال الداويست تاي هوا ببطء.
ومع ذلك ، لوح الداويست وانغ يو بيده بسرعة.
“أنا الداويست وانغ يو. رفيق الداويست ، من فضلك لا تتذكر اسمي ، أنا لا أسأل عن أولئك الذين ساعدتهم في تذكر اسمي “.
“أيها الرفيق الداويست. لا تشكرني, غالبًا ما يتلقى تلاميذ طائفة الرعد الرباعي، وهي أفضل طائفة سيف في تشينغ تشو ، توجيهات من قائد الطائفة. ليس عليك أن تشكرني ، هذا واجبنا. قد أكون دون المتوسط طوال حياتي ، لكن هذا لا يؤثر على العدل الخاص بي. أوه ، هل لي أن أسأل ، ما هي أسماءكم؟ “
أخبرهم قائد الطائفة من قبل أن قائد التفتيش يحب إخفاء هويته ، بالتالي ، فقد اعتقدوا أن علاقتهم بين السيد والتلميذ يجب أن تكون مجرد تمويه.
‘لماذا أنتم جميعًا سعداء جدًا؟’
سأل الداويست وانغ يو بتعبير صالح.
يبدو أن كلمات سو تشانغ يو قد أنارتهم ومنحتهم تصورًا جديدًا عن داو السيف.
“أنا الداويست تاي هوا ، هذا هو تلميذي سو تشانغ يو.”
ضحك الداويست تاي هوا.
كما أُذهل الداويست وانغ يو والداويست تشين هوا.
‘تلميذ؟’
‘ذُهل الحشد ، لكنهم سرعان ما أدركوا فجأة.’
‘حتى لو لم تكن محرجًا ، فأنا محرج من أجلك.’
“لقد فهم بالفعل زخم سيف الرعد الصيفي.”
أخبرهم قائد الطائفة من قبل أن قائد التفتيش يحب إخفاء هويته ، بالتالي ، فقد اعتقدوا أن علاقتهم بين السيد والتلميذ يجب أن تكون مجرد تمويه.
“أنا الداويست وانغ يو. رفيق الداويست ، من فضلك لا تتذكر اسمي ، أنا لا أسأل عن أولئك الذين ساعدتهم في تذكر اسمي “.
لم يستطع الداويست وانغ يو الا أن يبدو أكثر شغفًا بدعم العدالة.
“إنه خبير بالفعل”.
حذا التلاميذ حذوه وألقوا التحية.
نظرًا لأن الوقت قد تأخر ، أراد الداويست تاي هوا أن يسأل عما إذا كانوا يريدون الراحة هنا لفترة من الوقت ، حتى لا يضطروا إلى السفر طوال الليل.
في هذه اللحظة ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن ينظر إلى سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، كان محرجًا جدًا من قول ذلك.
في الواقع ، كان هناك فرق شاسع بين الشخص العادي والعبقري.
في هذه اللحظة ، بدا صوت الداويست وانغ يو.
“لقد تأخر الوقت بالفعل وربما تعافت إصابات رفيق الداويست ، ولكن لا يزال يتعين عليك الراحة والتعافي لفترة من الوقت. هل ترغبون في الراحة معا؟ “
“زخم سيف الرعد الصيفي ، أنا حزين للغاية.”
ربما أمرهم قائد الطائفة بالسؤال عن معرفة داو السيف كلما أمكن ذلك.
كان من النادر أن يقابلوا قائد التفتيش ، ومن الطبيعي أن الداويست وانغ يو لم يرغب في المغادرة بهذه الطريقة. لم يكن قد حصل على خدمة كافية حتى الآن وشعر أنه سيكون مضيعة لمغادرة مثل هذا.
كان سو تشانغ يو بالفعل مرتبكًا بعض الشيء.
بالتالي ، أخذ زمام المبادرة لطرح الأسئلة.
ليس بعيدًا ، كان سو تشانغ يو مرتبكًا بعض الشيء. لا ، لقد كان مذهولًا جدًا.
دخل الداويست تاي هوا على الفور في مزاج جيد.
“تشانغ يو.”
لا يسع الجميع إلا التفكير في مثل هذا المشهد.
ومع ذلك ، نظر إلى سو تشانغ يو ولم يكشف عن فرحته على وجهه.
التقط سو تشانغ يو نصلًا من العشب وقطعه بشكل عادي بينما يتحطم كل من الشمس والقمر والنجوم في السماء.
“تشانغ يو.”
قال الداويست تاي هوا ببطء.
في اللحظة التالية ، عاد سو تشانغ يو إلى رشده.
كان قد صُعق مؤخرًا وكان ذلك يرجع أساسًا إلى صدمته من الرعد الآن.
كان هناك صمت.
عند سماع صوت الداويست تاي هوا ، كانت هناك حيرة في عيون سو تشانغ يو.
“الوقت متأخر ، لماذا لا نرتاح هنا ليوم واحد؟”
في اللحظة التالية ، عاد سو تشانغ يو إلى رشده.
كانت كلمات سو تشانغ يو مستبدة للغاية.
قال الداويست تاي هوا.
لم يكن يتوقع حقًا أن يكون تلميذه الأكبر قادرًا على قول مثل هذه الأشياء المستبدة.
حدثت تغيرات في جسده مرة أخرى.
“الأمر متروك لك.”
“ايها الكبير … من فضلك أعطني بعض التوجيه.”
كان سو تشانغ يو لا يزال مرتبكًا بعض الشيء وأجاب بشكل عرضي.
لم يستطع الجميع إلا الابتسام بعد سماع كلماته.
حدثت تغيرات في جسده مرة أخرى.
ومع ذلك ، شعر سو تشانغ يو أن هناك خطأ ما.
حتى الداويست تاي هوا صُدم.
‘لماذا أنتم جميعًا سعداء جدًا؟’
ربما أمرهم قائد الطائفة بالسؤال عن معرفة داو السيف كلما أمكن ذلك.
‘ماذا تريدون أن تفعلوا؟’
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن سو تشانغ يو من الرد …
في الوقت نفسه ، على الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو ، كان يي بينغ قد أكمل للتو جلسة تقوية الجسم الثانية.
ومع ذلك ، لوح الداويست وانغ يو بيده بسرعة.
حدثت تغيرات في جسده مرة أخرى.
ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون صريحًا جدًا حيال ذلك.
في الوقت نفسه ، على الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو ، كان يي بينغ قد أكمل للتو جلسة تقوية الجسم الثانية.
إذا كان سؤالًا أكثر عمقًا ، فسيواصل التظاهر بالجهل ، ولكن إذا كان سؤالًا بسيطًا ، فسيقدم إجابة روتينية.
الترجمة: Hunter
حتى الداويست تاي هوا صُدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
