نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?No Way People Find Cultivation Difficult, Right 55

توقف عن ضربي ، توقف عن ضربي!

توقف عن ضربي ، توقف عن ضربي!

الفصل 55: توقف عن ضربي ، توقف عن ضربي!

يمكن بيع هاتين اللوحتين بعشرات الآلاف من الذهب على الأقل ، أليس كذلك؟ ربما حتى 100000 تايل من الذهب ، أليس كذلك؟

 

 

في الغرفة ، كانت عيون سو تشانغ يو مليئة بالترقب.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تم الكشف عن وجه مألوف في اللوحة.

 

ومع ذلك ، بعد معرفة قيمة هذه اللوحة ، أراد سو تشانغ يو ان يضرب ضوء النهار الحي من شو لو شين.

حتى أنه شعر بقليل من الحماس ونفاد الصبر.

كان وجه شو لو شين.

 

‘لوحتان.’

خلاف ذلك ، كان سيضرب شو لو شين مرة أخرى.

 

 

يمكن بيع هاتين اللوحتين بعشرات الآلاف من الذهب على الأقل ، أليس كذلك؟ ربما حتى 100000 تايل من الذهب ، أليس كذلك؟

 

 

“الأخ الأكبر ، لماذا لا تقول أي شيء؟ هاهاهاها ، لقد رأيت من خلالي. في الواقع ، كنت أتباهى للتو. الأخ الأكبر ، لا تصدم كثيرًا من مهاراتي الأدبية ، فهذا ليس أفضل ما لدي حتى الآن “.

يمكن بيعها بالفعل مقابل 100000 تايل من الذهب.

 

 

“الأخ الأكبر ، ما الذي تضربني من أجله؟”

‘طائفة تشينغ يون داو على وشك الازدهار.’

“هل انتهيت إذا؟”

 

لقد كان غاضبًا حقًا.

بالتفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا الوقوف.

في الغرفة ، كانت عيون سو تشانغ يو مليئة بالترقب.

 

ضربه سو تشانغ يو مرة أخرى.

كان شو لو شين مبتهجًا أيضًا.

كان قد اتخذ قراره بالفعل.

 

 

تم حل مشاكله أخيرًا وظهرت ابتسامته التي اختفت لعدة أيام على وجهه مرة أخرى.

لقد بدا وكأنه وحش شرس.

 

أخذ نفسا عميقا ، ونظر إلى شو لو شين المصاب بكدمات متورمة ، ثم غادر في النهاية.

‘رائع رائع. ها ها ها ها.’

 

 

 

“المعلم الاول للكيميائي السامي.”

 

 

 

“هاهاهاها! هيهيهيهيهي! مرحا “

 

 

 

كان فم شو لو شين يبتسم على نطاق واسع من الفرح لدرجة أنه بدا وكأنه معوج قليلاً.

الفصل 55: توقف عن ضربي ، توقف عن ضربي!

 

 

على وجه الخصوص ، عندما فكر في حقيقة أن سو تشانغ يو سوف يمتدحه على قصيدته ، ابتسم شو لو شين أكثر.

بعد تنظيف الطاولة ، نظر سو تشانغ يو إلى اللوحة ببعض التوتر ، والترقب ، والفرح ، والإثارة في عينيه.

 

 

“هل انتهيت إذا؟”

‘سأضربك ، أيها المبذر.’

 

 

حث سو تشانغ يو من الخلف.

 

 

“فقط أنا من يفهم كيف تشعر؟ تبا لك ، هل تفهم؟ قل لي ، أليس كذلك؟ “

“نعم لقد انتهيت.”

لقد تحمل حقيقة أن شو لو شين أضاف قصيدة لها.

 

 

أخرج شو لو شين اللوحة من أعلى السرير.

 

 

ذهب إلى سو تشانغ يو ، ولكن بدلاً من فتح اللوحة مباشرة ، نظر إلى سو تشانغ يو بابتسامة.

كانت عيناه محتقنة بالدماء.

 

 

“الأخ الأكبر ، عندما تنظر إلى هذه اللوحة لاحقًا ، يجب أن تعطيني تقييمك الأكثر صرامة. لا ترحمني لمجرد أنني أخوك الصغير “.

 

 

 

قال شو لو شين بابتسامة.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هذه الكلمات محيرة لسو تشانغ يو.

 

 

وجد شو لو شين تصرفه غريبًا بعض الشيء.

‘تقييم؟’

‘طائفة تشينغ يون داو على وشك الازدهار.’

 

يمكن بيعها بالفعل مقابل 100000 تايل من الذهب.

‘تقييم ماذا؟’

شعر بالضيق مرة أخرى على الفور.

 

“الأخ الأكبر ، ماذا تفعل؟ لماذا تنظر إلي بنظرة تهديد؟ “

لقد شعر بطريقة ما أن شيئًا ما كان خطأ.

كان غاضبًا ولكنه مستاء.

 

 

“فلتسرع ، افتحها ودعني ألقي نظرة.”

 

 

لقد ندم عليه كثيرا.

حث سو تشانغ يو ، ولكن سرعان ما طلب من شو لو شين الانتظار ، ثم استخدم كمه لمسح طاولة الشاي حتى لا تتسخ اللوحة.

أضاف شو لو شين قصيدة.

 

يمكن أن يتخلى سو تشانغ يو عن حقيقة أنه رسم صورة.

وجد شو لو شين تصرفه غريبًا بعض الشيء.

لقد كان دليلاً.

 

يمكن بيعها بالفعل مقابل 100000 تايل من الذهب.

‘إنها مجرد لوحة ، أليس كذلك؟ هل يجب أن يكون جادا في ذلك؟ إذا اتسخ ، يمكننا فقط أن نطلب من الاخ الاصغر رسم واحدة أخرى. هل هي قيمة جدا؟ إنه ليس هادئًا وثابتًا على الإطلاق. آه.’

 

 

في الغرفة ، كانت عيون سو تشانغ يو مليئة بالترقب.

قال شو لو شين في نفسه.

 

 

بعد الضرب العنيف ، هدأ سو تشانغ يو تدريجياً.

“حسنًا ، افتحها بسرعة ودعني ألقي نظرة.”

 

 

‘إنها مجرد لوحة ، أليس كذلك؟ هل يجب أن يكون جادا في ذلك؟ إذا اتسخ ، يمكننا فقط أن نطلب من الاخ الاصغر رسم واحدة أخرى. هل هي قيمة جدا؟ إنه ليس هادئًا وثابتًا على الإطلاق. آه.’

بعد تنظيف الطاولة ، نظر سو تشانغ يو إلى اللوحة ببعض التوتر ، والترقب ، والفرح ، والإثارة في عينيه.

 

 

  

“حسنًا ، شاهد.”

 

 

 

ربما لأنه كان في حالة مزاجية جيدة ، أظهر شو لو شين بشكل خاص بعض الحيل بيده ، ثم فتح التمرير ووضع اللوحة على طاولة الشاي على الفور.

 

 

 

كانت اللوحة كبيرة إلى حد ما ، لكن طاولة الشاي كانت طويلة بما يكفي لتناسبها.

“هل يناسب الحالة المزاجية؟”

 

 

عندما رأى سو تشانغ يو اللوحة ، أصيب بالذهول.

ومع ذلك ، فإن صوت تسول شو لو شين جعل سو تشانغ يو أكثر غضبًا.

 

كان غاضبًا ولكنه مستاء.

تم الترحيب بمشهد جبال طائفة تشينغ يون داو ، والتي كانت فنية إلى حد ما.

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تم الكشف عن وجه مألوف في اللوحة.

لقد عاد للتو لجمع اللوحة على طاولة الشاي.

 

“F *** أنت!”

كان وجه شو لو شين.

 

 

“المعلم الاول للكيميائي السامي.”

لم يكن جانبه الشخصي بل وجهه من الأمام.

لم يتوقع شو لو شين ذلك على الإطلاق. كان سو تشانغ يو يضربه مثل رجل مجنون.

 

 

كان وجهه كبيرًا وكان يبتسم إلى ما لا نهاية.

كان فم شو لو شين يبتسم على نطاق واسع من الفرح لدرجة أنه بدا وكأنه معوج قليلاً.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء صدمة سو تشانغ يو.

خلاف ذلك ، كان سيضرب شو لو شين مرة أخرى.

 

 

بدلاً من ذلك ، كان سطر الكلمات في اللوحة.

عندما رأى سو تشانغ يو اللوحة ، أصيب بالذهول.

 

لم يكن ذلك لأنه خائف.

“في اليوم الثالث من أبريل ، الرياح دافئة ولكن قلبي بارد.”

 

 

 

“أقف بمفردي على الجرف ، وأحدق في القمر الساطع بهدوء.”

“السماء تغار من العباقرة. لماذا ؟ لماذا ؟ لماذا تغار مني ؟! “

 

 

“الأخ الأكبر فقط يفهم ألمي.”

 

 

لقد كان غاضبًا لأن سو تشانغ يو كان شديد القسوة وجعله يتعرض للضرب.

“الثالث من أبريل – شو لو شين.”

 

 

 

——

——

 

 

كان الخط كبيرًا وتفاوتت الكلمات في الحجم. كانت هناك آثار قطرات حبر وخدوش أيضًا.

سيكون كافياً لطائفة تشينغ يون داو أن تعيش في رفاهية لمدة عشر سنوات.

 

 

أضاف شو لو شين قصيدة.

 

 

تم الترحيب بمشهد جبال طائفة تشينغ يون داو ، والتي كانت فنية إلى حد ما.

استنشق سو تشانغ يو 3 مرات وذهب عقله فارغًا. كان مذهولاً.

 

 

“أيها الوغد!”

لقد صُدم أكثر مما كان عليه عندما اكتشف أن يي بينغ يمكنه جمع الطاقة الروحية وتحويلها إلى حبوب.

 

 

‘تقييم؟’

ومع ذلك ، فإن شو لو شين ، الذي كان بجانبه ، لم يفهم ما سيحدث.

قال شو لو شين ، بابتسامة.

 

 

وبدلاً من ذلك ، قال متعجرفًا: “الأخ الأكبر ، أعرف أن قصيدتي متواضعة ، وعلى الرغم من أنني الأفضل في طائفة تشينغ يون داو ، إلا أنني لم أكن متعجرفًا أبدًا. بسرعة ، فلتقم بتقييم قصيدتي. “

 

 

 

“لا يجب أن تشفق علي أبدًا لأنني أخوك الصغير ، وبخني إذا كان عليك ذلك.”

 

 

 

قال شو لو شين ، بابتسامة.

“هل يناسب الحالة المزاجية؟”

 

“هاهاهاها! هيهيهيهيهي! مرحا “

كان سو تشانغ يو لا يزال في حالة ذهول.

لقد صُدم أكثر مما كان عليه عندما اكتشف أن يي بينغ يمكنه جمع الطاقة الروحية وتحويلها إلى حبوب.

 

 

“الأخ الأكبر ، لماذا لا تقول أي شيء؟ هاهاهاها ، لقد رأيت من خلالي. في الواقع ، كنت أتباهى للتو. الأخ الأكبر ، لا تصدم كثيرًا من مهاراتي الأدبية ، فهذا ليس أفضل ما لدي حتى الآن “.

 

 

“أقف بمفردي على الجرف ، وأحدق في القمر الساطع بهدوء.”

“ومع ذلك ، أيها الأخ الأكبر ، لقد كتبت هذه القصيدة عندما كنت في حزن ، لذلك ستكون عاطفيًا بشكل طبيعي عندما تقرأها. انظر إلى السطر الأخير ، أنا أشير إليك “.

شعر أن فمه قد أعوج من الضرب.

 

“في اليوم الثالث من أبريل ، الرياح دافئة ولكن قلبي بارد.”

“هل يناسب الحالة المزاجية؟”

مرت 15 دقيقة أخرى.

 

 

“هل مهاراتي الأدبية جيدة؟”

“سو تشانغ يو ، هل أنت مجنون؟”

 

بكى شو لو شين أكثر بؤسًا من ذي قبل.

“الاخ الاكبر؟ الأخ الأكبر؟ قل شيئا.”

 

 

تمامًا مثل ذلك ، وصل شو لو شين الى خارج القاعة الكبرى.

بعد التباهي ، أدرك شو لو شين أن سو تشانغ يو ظل صامتًا ، مما جعله يشعر بالفضول.

‘لماذا لا أحصل على الثناء؟’

 

خلاف ذلك ، كان سيضرب شو لو شين مرة أخرى.

‘لماذا لا أحصل على الثناء؟’

 

 

 

بالتفكير في هذا ، دفع شو لو شين سو تشانغ يو في محاولة لحمله على العودة إلى رشده بسرعة والثناء عليه. وإلا لكتب هذه القصيدة من أجل لا شيء.

ومع ذلك ، كلما فكر شو لو شين في الأمر ، ازداد غضبه وانزلق إلى دائرة مفرغة مميتة.

 

 

عاد سو تشانغ يو إلى رشده بمجرد أن دفعه شو لو شين.

 

 

‘طائفة تشينغ يون داو على وشك الازدهار.’

بعد ذلك مباشرة ، نظر إلى شو لو شين بنظرة مرعبة.

“انا حزين جدا.”

 

 

لقد بدا وكأنه وحش شرس.

“الأخ الأكبر ، انت من كان قاسياً اولا ، لا تلومني لكوني قاسياً. سأذهب لرؤية السيد وأشكو له منك “.

 

‘سأضربك ، أيها المبذر.’

“الأخ الأكبر ، ماذا تفعل؟ لماذا تنظر إلي بنظرة تهديد؟ “

 

 

 

“الأخ الأكبر ، ماذا تريد أن تفعل؟ لا يمكنك أن تغضب لأن مهاراتي الأدبية أفضل من مهاراتك “.

 

 

 

“الأخ الأكبر ، ما الذي تضربني من أجله؟”

“لن أستمع”.

 

بعد الضرب العنيف ، هدأ سو تشانغ يو تدريجياً.

“الأخ الأكبر ، ماذا تفعل؟”

 

 

بعد التباهي ، أدرك شو لو شين أن سو تشانغ يو ظل صامتًا ، مما جعله يشعر بالفضول.

“الأخ الأكبر ، هل أنت جاد؟”

‘هل تعتقد أنك لائق لترك قصيدة خاصة بك على اللوحة؟’

 

“أقف بمفردي على الجرف ، وأحدق في القمر الساطع بهدوء.”

“سو تشانغ يو ، هل أنت مجنون؟”

‘انظر إلى نفسك.’

 

الترجمة: Hunter 

“لا تجبرني.”

كان غاضبا!

 

الفصل 55: توقف عن ضربي ، توقف عن ضربي!

“مرحبًا ، هل ستضربني حقًا؟”

“فلتسرع ، افتحها ودعني ألقي نظرة.”

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء صدمة سو تشانغ يو.

“الأخ الأكبر ، أنت الأفضل في الأدب ، حسناً؟ لا تضربني بعد الآن ، حسنًا؟ “

 

 

 

“أيها الوغد ، ما زلت تضربني؟ هل تطلب أن يتم التعامل معك بقسوة؟ هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع هزيمتك؟ عادة ، أستسلم لك ولكن لا أعتقد أنني ضعيف للغاية “.

‘رائع رائع. ها ها ها ها.’

 

 

“الأخ الأكبر! من فضلك ، توقف عن ضربي ، توقف عن ضربي. شخص ما ، تعال وساعدني ، الأخ الأكبر سيصاب بالجنون! “

 

 

 

تردد اصطدام الطاولات والكراسي في الغرفة.

 

 

 

لم يتوقع شو لو شين ذلك على الإطلاق. كان سو تشانغ يو يضربه مثل رجل مجنون.

 

 

كان وجهه كبيرًا وكان يبتسم إلى ما لا نهاية.

سقطت كل لكماته على جسده ، مما جعله يشك في حياته.

 

 

 

“تبا لك!”

 

 

كان غاضبا!

“F *** أنت!”

 

  

‘رائع رائع. ها ها ها ها.’

“أيها الوغد!”

على وجه الخصوص ، عندما فكر في حقيقة أن سو تشانغ يو سوف يمتدحه على قصيدته ، ابتسم شو لو شين أكثر.

 

 

“آه! شو لو شين ، يجب أن أضربك حتى الموت اليوم “.

‘هل ما زلت بشريا؟’

 

‘هل ما زلت بشريا؟’

(نحن معك )

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تم الكشف عن وجه مألوف في اللوحة.

 

 

“سو تشانغ يو، هل أنت مجنون؟”

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

كانت عيناه محتقنة بالدماء.

ومع ذلك ، فإن شو لو شين ، الذي كان بجانبه ، لم يفهم ما سيحدث.

 

“سو تشانغ يو، هل أنت مجنون؟”

أتلف شو لو شين لوحة كانت تساوي آلاف من تايل الذهب.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تم الكشف عن وجه مألوف في اللوحة.

 

 

سيكون ألف حجر روح من الدرجة الأدنى كافياً بالنسبة له لشراء حجر روح من الدرجة الاعلى .

 

 

 

سيكون كافياً لطائفة تشينغ يون داو أن تعيش في رفاهية لمدة عشر سنوات.

 

 

كان هناك صراخ هائل داخل الغرفة.

ومع ذلك ، فقد دمرها الوغد شو لو شين.

إذا لم يكن يعرف قيمة هذه اللوحة ، فربما أشاد بأخيه الصغير حقًا.

 

 

‘كيف لا تزال تعتقد بلا خجل أن لديك مهارات أدبية جيدة؟’

عاد سو تشانغ يو إلى رشده بمجرد أن دفعه شو لو شين.

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء صدمة سو تشانغ يو.

‘هل ما زلت بشريا؟’

 

 

(نحن معك )

‘ألست خائفًا من أن تضربك الرعد؟’

 

 

 

يمكن أن يتخلى سو تشانغ يو عن حقيقة أنه رسم صورة.

“مرحبًا ، هل ستضربني حقًا؟”

 

لقد صُدم أكثر مما كان عليه عندما اكتشف أن يي بينغ يمكنه جمع الطاقة الروحية وتحويلها إلى حبوب.

لقد تحمل حقيقة أن شو لو شين أضاف قصيدة لها.

‘كيف يمكنني أن أبتسم بحرارة مرة أخرى؟’

 

 

لكن ما هي تلك الخدوش والعلامات؟ كيف يمكنك قول الكلمات الخاطئة التي كتبتها؟

 

 

لم يكن جانبه الشخصي بل وجهه من الأمام.

‘حتى أنك تركت اسمك؟’

 

 

صفع شو لو شين الأرض ، صر على أسنانه وشعر بالسخط.

‘لماذا؟ من تظن نفسك؟ هل تعتقد أنك صاحب منزل تشينغ ليان؟’

 

 

“الأخ الأكبر فقط يفهم ألمي.”

‘انظر إلى نفسك.’

 

 

 

‘هل تعتقد أنك لائق لترك قصيدة خاصة بك على اللوحة؟’

استنشق سو تشانغ يو 3 مرات وذهب عقله فارغًا. كان مذهولاً.

 

 

‘رائع!’

لقد شعر بالضيق لأنه لم يتوقع أن يشعر أخيه الأكبر ، الذي كان يتطلع إليه دائمًا ، يغار منه أيضًا.

 

قال شو لو شين بابتسامة.

‘سأضربك ، أيها المبذر.’

“الأخ الأكبر ، أنت الأفضل في الأدب ، حسناً؟ لا تضربني بعد الآن ، حسنًا؟ “

 

 

“سو تشانغ يو، هل أنت مجنون؟”

‘إذا لم أضربه ، فسأكتب اسمي بالمقلوب!’

 

 

“لقد فقد عقله”.

“لا يجب أن تشفق علي أبدًا لأنني أخوك الصغير ، وبخني إذا كان عليك ذلك.”

 

لم يكن ذلك لأنه خائف.

لم يستطع سو تشانغ يو حقًا تحمل ذلك على الإطلاق.

 

 

بكى شو لو شين ببئس.

إذا لم يكن يعرف قيمة هذه اللوحة ، فربما أشاد بأخيه الصغير حقًا.

 

 

 

ومع ذلك ، بعد معرفة قيمة هذه اللوحة ، أراد سو تشانغ يو ان يضرب ضوء النهار الحي من شو لو شين.

 

 

“الأخ الأكبر ، هل أنت جاد؟”

‘إذا لم أضربه ، فسأكتب اسمي بالمقلوب!’

“الأخ الأكبر ، هل أنت جاد؟”

 

 

“الأخ الأكبر ، توقف عن ضربي ، من فضلك توقف. لن أفتخر أمامك مرة أخرى. من فضلك توقف عن ضربي “.

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان شو لو شين ملتفًا على الأرض ، وهو يبكي ويتوسل سو تشانغ يو ألا يضربه بعد الآن.

 

 

الفصل 55: توقف عن ضربي ، توقف عن ضربي!

شعر بالضيق مرة أخرى على الفور.

 

 

 

شعر أن فمه قد أعوج من الضرب.

 

 

بعد مغادرة سو تشانغ يو ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يبكي.

‘كيف يمكنني أن أبتسم بحرارة مرة أخرى؟’

‘سأضربك ، أيها المبذر.’

 

 

ومع ذلك ، فإن صوت تسول شو لو شين جعل سو تشانغ يو أكثر غضبًا.

 

 

بالتفكير في هذا ، دفع شو لو شين سو تشانغ يو في محاولة لحمله على العودة إلى رشده بسرعة والثناء عليه. وإلا لكتب هذه القصيدة من أجل لا شيء.

بانغ! بانغ! بانغ!

“آه! شو لو شين ، يجب أن أضربك حتى الموت اليوم “.

 

 

كان هناك صراخ هائل داخل الغرفة.

لم يكن ذلك لأنه خائف.

 

  

ضربه سو تشانغ يو مرة أخرى.

 

 

“الأخ الأكبر ، كنت مخطئًا فيك. هل تغار مني لمجرد أن مهاراتي الأدبية أفضل من مهاراتك؟ “

“فقط أنا من يفهم كيف تشعر؟ تبا لك ، هل تفهم؟ قل لي ، أليس كذلك؟ “

 

 

قال شو لو شين في نفسه.

صرخ سو تشانغ يو، وأخذ جيب صدر شو لو شين.

 

 

 

“لا أعرف ، لا أعرف ، أيها الأخ الأكبر ، من فضلك لا تضربني مرة أخرى. لن أكتب قصيدة مرة أخرى. الأخ الأكبر ، يرجى السماح لي بالخروج من فضلك “.

 

 

قال شو لو شين في نفسه.

بكى شو لو شين ببئس.

 

 

 

لقد ندم عليه كثيرا.

 

 

إذا لم يكن يعرف قيمة هذه اللوحة ، فربما أشاد بأخيه الصغير حقًا.

‘لماذا حاولت التباهي أمام سو تشانغ يو بدون سبب؟’

 

 

 

في هذه اللحظة ، لا يزال شو لو شين يعتقد أن سو تشانغ يو كان غاضبًا فقط لأنه كان يشعر بالغيرة من مهاراته الأدبية.

‘طائفة تشينغ يون داو على وشك الازدهار.’

 

بعد ذلك مباشرة ، نظر إلى شو لو شين بنظرة مرعبة.

“شو لو شين ، لقد تسببت في مشكلة كبيرة.”

 

 

 

بعد الضرب العنيف ، هدأ سو تشانغ يو تدريجياً.

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

أخذ نفسا عميقا ، ونظر إلى شو لو شين المصاب بكدمات متورمة ، ثم غادر في النهاية.

أضاف شو لو شين قصيدة.

 

يمكن بيع هاتين اللوحتين بعشرات الآلاف من الذهب على الأقل ، أليس كذلك؟ ربما حتى 100000 تايل من الذهب ، أليس كذلك؟

كان بحاجة لبعض الوقت بمفرده.

 

 

 

خلاف ذلك ، كان سيضرب شو لو شين مرة أخرى.

 

 

 

ومع ذلك ، كان شو لو شين قد عانى فقط من الإصابات الخارجية ، والتي لم تكن مشكلة كبيرة بالنسبة له. لم يكن عليه أن يتعافى على الإطلاق. كان عليه فقط الاستلقاء والراحة في السرير لمدة يومين.

“المعلم الاول للكيميائي السامي.”

 

“الأخ الأكبر ، كنت مخطئًا فيك. هل تغار مني لمجرد أن مهاراتي الأدبية أفضل من مهاراتك؟ “

بعد مغادرة سو تشانغ يو ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يبكي.

 

 

قال شو لو شين ، بابتسامة.

“السماء تغار من العباقرة. لماذا ؟ لماذا ؟ لماذا تغار مني ؟! “

لقد شعر بالضيق لأنه لم يتوقع أن يشعر أخيه الأكبر ، الذي كان يتطلع إليه دائمًا ، يغار منه أيضًا.

 

 

“الأخ الأكبر ، كنت مخطئًا فيك. هل تغار مني لمجرد أن مهاراتي الأدبية أفضل من مهاراتك؟ “

 

 

 

“انا حزين جدا.”

قال شو لو شين ، بابتسامة.

 

كان الخط كبيرًا وتفاوتت الكلمات في الحجم. كانت هناك آثار قطرات حبر وخدوش أيضًا.

بكى شو لو شين أكثر بؤسًا من ذي قبل.

 

 

 

تدحرجت الدموع على خديه بغزارة.

“الأخ الأكبر ، كنت مخطئًا فيك. هل تغار مني لمجرد أن مهاراتي الأدبية أفضل من مهاراتك؟ “

 

 

بعد البكاء لمدة 15 دقيقة ، توقف شو لو شين أخيرًا عن البكاء.

 

 

 

كان ذلك لأنه كان متعبًا بعض الشيء.

 

 

  

كان شو لو شين يمسح دموعه ، وكان في حالة معنوية منخفضة.

كان وجه شو لو شين.

 

“فقط أنا من يفهم كيف تشعر؟ تبا لك ، هل تفهم؟ قل لي ، أليس كذلك؟ “

كان غاضبًا ولكنه مستاء.

 

 

 

لقد شعر بالضيق لأنه لم يتوقع أن يشعر أخيه الأكبر ، الذي كان يتطلع إليه دائمًا ، يغار منه أيضًا.

‘لوحتان.’

 

 

لقد كان غاضبًا لأن سو تشانغ يو كان شديد القسوة وجعله يتعرض للضرب.

 

 

 

ومع ذلك ، كلما فكر شو لو شين في الأمر ، ازداد غضبه وانزلق إلى دائرة مفرغة مميتة.

‘هل تعتقد أنك لائق لترك قصيدة خاصة بك على اللوحة؟’

 

أتلف شو لو شين لوحة كانت تساوي آلاف من تايل الذهب.

مرت 15 دقيقة أخرى.

 

 

 

صفع شو لو شين الأرض ، صر على أسنانه وشعر بالسخط.

 

 

 

“الأخ الأكبر ، انت من كان قاسياً اولا ، لا تلومني لكوني قاسياً. سأذهب لرؤية السيد وأشكو له منك “.

 

 

 

(جي جي)

 

 

 

“سأدع المعلم يعلمك درسًا جيدًا ، سوف اجعل السيد يقوم بتمرير منصب قائد الطائفة إلي.”

“هاهاهاها! هيهيهيهيهي! مرحا “

 

 

“سو تشانغ يو ، فقط انتظر!”

“سو تشانغ يو، هل أنت مجنون؟”

 

‘إنها مجرد لوحة ، أليس كذلك؟ هل يجب أن يكون جادا في ذلك؟ إذا اتسخ ، يمكننا فقط أن نطلب من الاخ الاصغر رسم واحدة أخرى. هل هي قيمة جدا؟ إنه ليس هادئًا وثابتًا على الإطلاق. آه.’

بعد قول هذه الكلمات ، نهض شو لو شين ببطء ، ثم خرج من الغرفة بقوة.

لقد ندم عليه كثيرا.

 

 

بعد فترة ، عاد شو لو شين.

أخرج شو لو شين اللوحة من أعلى السرير.

 

ومع ذلك ، فإن صوت تسول شو لو شين جعل سو تشانغ يو أكثر غضبًا.

لم يكن ذلك لأنه خائف.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تم الكشف عن وجه مألوف في اللوحة.

 

مرت 15 دقيقة أخرى.

لقد عاد للتو لجمع اللوحة على طاولة الشاي.

“هاهاهاها! هيهيهيهيهي! مرحا “

 

“الأخ الأكبر ، انت من كان قاسياً اولا ، لا تلومني لكوني قاسياً. سأذهب لرؤية السيد وأشكو له منك “.

لقد كان دليلاً.

 

 

أراد لو شين من قائد الطائفة أن يعاقب سو تشانغ يو.

أراد أن يشكو.

 

 

عاد سو تشانغ يو إلى رشده بمجرد أن دفعه شو لو شين.

أراد لو شين من قائد الطائفة أن يعاقب سو تشانغ يو.

كان ذلك لأنه كان متعبًا بعض الشيء.

 

 

أراد من سو تشانغ يو أن يعتذر له.

“هل انتهيت إذا؟”

 

 

كان غاضبا!

أتلف شو لو شين لوحة كانت تساوي آلاف من تايل الذهب.

 

لم يكن ذلك لأنه خائف.

لقد كان غاضبًا حقًا.

 

 

 

غمره الغضب ، توجه شو لو شين نحو القاعة الكبرى.

في هذه اللحظة ، كان شو لو شين ملتفًا على الأرض ، وهو يبكي ويتوسل سو تشانغ يو ألا يضربه بعد الآن.

 

استنشق سو تشانغ يو 3 مرات وذهب عقله فارغًا. كان مذهولاً.

كان قد اتخذ قراره بالفعل.

ربما لأنه كان في حالة مزاجية جيدة ، أظهر شو لو شين بشكل خاص بعض الحيل بيده ، ثم فتح التمرير ووضع اللوحة على طاولة الشاي على الفور.

 

 

بغض النظر عن كيفية اعتذار سو تشانغ يو له لاحقًا ، فلن يقبل ذلك.

 

 

“الأخ الأكبر ، ماذا تريد أن تفعل؟ لا يمكنك أن تغضب لأن مهاراتي الأدبية أفضل من مهاراتك “.

بغض النظر عن الطريقة التي قدم بها قائد الطائفة كلمة طيبة له ، فإنه لن يتنازل.

لقد بدا وكأنه وحش شرس.

 

 

“لن أستمع”.

كانت عيناه محتقنة بالدماء.

 

 

“لن أستمع”.

 

 

أراد من سو تشانغ يو أن يعتذر له.

“لن أستمع”.

“هل مهاراتي الأدبية جيدة؟”

 

 

تمامًا مثل ذلك ، وصل شو لو شين الى خارج القاعة الكبرى.

 

 

“سو تشانغ يو، هل أنت مجنون؟”

كانت الشمس تغرب من الغرب.

“الأخ الأكبر ، عندما تنظر إلى هذه اللوحة لاحقًا ، يجب أن تعطيني تقييمك الأكثر صرامة. لا ترحمني لمجرد أنني أخوك الصغير “.

 

لقد شعر بطريقة ما أن شيئًا ما كان خطأ.

كان خياله ممدودًا.

كان ذلك لأنه كان متعبًا بعض الشيء.

 

على وجه الخصوص ، عندما فكر في حقيقة أن سو تشانغ يو سوف يمتدحه على قصيدته ، ابتسم شو لو شين أكثر.

 

ضربه سو تشانغ يو مرة أخرى.

 

“سو تشانغ يو، هل أنت مجنون؟”

الترجمة: Hunter 

لقد بدا وكأنه وحش شرس.

 

“الأخ الأكبر ، كنت مخطئًا فيك. هل تغار مني لمجرد أن مهاراتي الأدبية أفضل من مهاراتك؟ “

 

لقد كان غاضبًا لأن سو تشانغ يو كان شديد القسوة وجعله يتعرض للضرب.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط