نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?No Way People Find Cultivation Difficult, Right 82

هل هذا هو عرين الشخصيات الكبيرة؟

هل هذا هو عرين الشخصيات الكبيرة؟

الفصل 82: هل هذا هو عرين الشخصيات الكبيرة؟

ظنوا أنه من الواضح أنه كان الثاني.

 

 

“المعلم ، هل أنت هو حقا؟”

“بالمناسبة ، عم السيد ، الملابس التي ترتديها من تصميم الآنسة شوانغ إير، وسيدي، ملابسك من تصميم ملكة الجمال نينغ إير.”

 

 

على العربة ، بدا لي يو متحمسًا للغاية.

 

 

 

في البداية ، اعتقد أن عينيه كانت تخدعانه.

 

 

‘ألست انا مبهرا؟’

السبب هو أن صاحب منزل تشينغ ليان الذي يتذكره لم يكن وسيمًا مثل الشخص الذي كان ينظر إليه الآن ، والأهم من ذلك ، كانت هالته مختلفة.

 

 

“عم السيد ، سيدي، إنها رحلة طويلة. لنأخذ وقتنا وندردش في العربة “.

“لماذا أنت هنا؟”

 

 

عند سماع إجابة سو تشانغ يو ، لم يستطع لي يو إلا أن يبدو فضوليًا للغاية.

في مواجهة لي يو، بدا يي بينغ هادئا للغاية.

كان عدد لا يحصى من المتدربين في الممر الرسمي يراقبونهم ، وبدا جميعهم فضوليين للغاية حول سبب كون الرجل على العربة مهذبًا جدًا مع الشاب.

 

 

إذا وضعنا جانباً حقيقة أن لي يو كان من المعجبين به ، فقد أصبح لي يو الآن مجرد شخصية ثرية ، لكن يي بينغ كان الآن مختلفًا عما كان عليه في السابق.

قدم لي يو الأشخاص الثلاثة من حوله إلى يي بينغ و سو تشانغ يو.

 

 

لقد كان الآن متدربا خالدًا.

في لحظة ، صمت سو تشانغ يو.

 

 

‘ألست انا مبهرا؟’

لم يكن لي يو متعجرفًا ولا مغرورًا. في الواقع ، قام بمساعدة سو تشانغ يو و يي بينغ شخصيًا للوصول إلى العربة. لقد كان دقيقًا جدًا في آداب سلوكه ، ولم يستطع أحد أن يجد أي عيوب في ذلك.

 

في البداية ، اعتقد أن عينيه كانت تخدعانه.

إلى جانب ذلك ، كان متدربا خالدًا لطائفة مخفية سامية.

لم تبدو العربة كبيرة جدًا من الخارج ، ولكن عندما دخلوا ، اكتشفوا أن هناك عالمًا جديدًا بالكامل في الداخل.

 

 

وبالتالي ، لن يكون يي بينغ مؤدبا للغاية لمجرد أن لي يو كان ثريًا. سوف يعامله فقط حسب المعتاد.

 

 

 

“أيها المعلم ، أخطط للذهاب إلى مدينة تشينغ تشو القديمة لمشاهدة لقاء تشينغ تشو لداو السيف. ماذا عنك؟”

عند سماع كلماتها ، انفجر لي يو على الفور في الضحك.

 

أولاً ، من المحتمل أن سو تشانغ يو لم يكن يعلم عنهم.

بدا لي يو محترمًا للغاية لأنه كان مترددًا في خطابه ، ولم يكن هناك أي عيب.

 

 

في لحظة ، صمت سو تشانغ يو.

“أوه ، هذه مصادفة تمامًا.”

غير قادر على احتواء حماسه ، طلب لي يو بحماس من سو تشانغ يو و يي بينغ ركوب العربة.

 

‘لا يمكننا تحمل استفزازهم.’

لم يتوقع يي بينغ أن لي يو كان ذاهبًا أيضًا إلى مدينة تشينغ تشو القديمة. لقد كانت بالفعل صدفة.

بصفته معجبًا كبيرًا بـ يي بينغ ، كيف يمكن لـ لي يو السماح لـ يي بينغ بالذهاب إلى مدينة تشينغ تشو القديمة وحده؟

 

‘ألست انا مبهرا؟’

بمجرد أن سمع يي بينغ يقول إنه كان ذاهبًا أيضًا إلى مدينة تشينغ تشو القديمة ، سار لي يو على عجل من العربة وسار نحو يي بينغ. “معلم ، هل أنت أيضا ذاهب إلى المدينة القديمة؟ يبعد هذا المكان حوالي 400 كيلومتر عن المدينة القديمة ، وستكون الرحلة شاقة. لماذا لا تدعني أرسلك؟ “

 

 

‘تلميذ طائفة داو الثلاثة آلاف .’

صرخ لي يو بحماس ، وعيناه مليئة بالحماس والفرح.

 

 

لم تبدو العربة كبيرة جدًا من الخارج ، ولكن عندما دخلوا ، اكتشفوا أن هناك عالمًا جديدًا بالكامل في الداخل.

بصفته معجبًا كبيرًا بـ يي بينغ ، كيف يمكن لـ لي يو السماح لـ يي بينغ بالذهاب إلى مدينة تشينغ تشو القديمة وحده؟

 

 

 

“لنذهب معا؟”

في لحظة ، صمت سو تشانغ يو.

 

بالتالي ، لم يكن جناح الملابس السماوي من الأثرياء فحسب ، بل كانوا مرتبطين جيدًا ويحظون باحترام كبير حتى من الملوك أيضًا.

كان يي بينغ مترددًا بعض الشيء والتفت للنظر إلى سو تشانغ يو في محاولة لسؤاله.

 

 

 

كان عدد لا يحصى من المتدربين في الممر الرسمي يراقبونهم ، وبدا جميعهم فضوليين للغاية حول سبب كون الرجل على العربة مهذبًا جدًا مع الشاب.

“لماذا أنت هنا؟”

 

 

لقد أثار فضولهم حقًا.

 

 

 

ومع ذلك ، عندما رأى نظرة يي بينغ ، تجمد سو تشانغ يو في حالة صدمة.

 

 

 

‘لماذا تختار عدم ركوب العربة بالمجان؟’

‘عائلة تشانغ سون؟’

 

 

إلى جانب ذلك ، كانت عربة رائعة ، وكان سو تشانغ يو على استعداد بالتأكيد لركوبها.

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما انطلقوا مرة أخرى بأوامر لي يو.

“بما أنه تلميذك ، فلن أكون مفسد السعادة.”

 

 

عند سماع إجابة سو تشانغ يو ، لم يستطع لي يو إلا أن يبدو فضوليًا للغاية.

كان صوت سو تشانغ يو هادئًا ، لكنه كان حريصًا للغاية على ركوب العربة.

 

 

 

عند سماع إجابة سو تشانغ يو ، لم يستطع لي يو إلا أن يبدو فضوليًا للغاية.

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما انطلقوا مرة أخرى بأوامر لي يو.

“المعلم ، من هذا؟”

 

 

 

نظر لي يو إلى سو تشانغ يو.

 

 

“بالمناسبة ، عم السيد ، الملابس التي ترتديها من تصميم الآنسة شوانغ إير، وسيدي، ملابسك من تصميم ملكة الجمال نينغ إير.”

في عينيه ، كان سو تشانغ يو يتمتع بهالة غير عادية ، وعلى الرغم من أن عالمه بدا متواضعا ، إلا أنه كان يتمتع بنظرة كريمة بين حواجبه وكانت هالته نادرة حقًا.

“لذا فهو عم السيد. تحياتي ، عم السيد. “

 

 

“إنه الاخ الأكبر.”

 

 

في لحظة ، صمت سو تشانغ يو.

بعد المقدمة ، نظر يي بينغ إلى سو تشانغ يو وقال ، “الأخ الأكبر ، هذا الشخص لم يعترف بي رسميًا بعد ، لذلك فهو لا يعتبر تلميذي.”

 

 

 

أوضح يي بينغ بجدية. بعد كل شيء ، إذا كان قد اعترف حقًا بـ يي بينغ باعتباره سيده ، فسيكون لي يو تلميذًا لطائفة تشينغ يون داو. لم يجرؤ على استقبال تلاميذ نيابة عن الطائفة ، لذلك كان عليه أن يشرح ذلك بوضوح.

 

 

على العربة ، بدا لي يو متحمسًا للغاية.

ومع ذلك ، على الرغم من أن يي بينغ لم يأخذه كتلميذ ، إلا أن لي يو لم ينزعج من ذلك واستمر في مخاطبة يي بينغ بصفته سيده. بالتالي ، قرر يي بينغ تركه لأنه لن يكون مرتبكا على أي حال.

 

 

 

“لذا فهو عم السيد. تحياتي ، عم السيد. “

 

 

لم يتصرف سو تشانغ يو و يي بينغ بشكل طنان واستقروا على المقاعد الرئيسية.

لم يهتم لي يو بما قاله يي بينغ ولكنه نظر بحماس إلى سو تشانغ يو وقال ذلك.

 

 

 

قبل أن يتمكن سو تشانغ يو من الاستمرار ، كان لي يو قد تحرك بالفعل وأشار إلى أن الاثنين بان يصعدان إلى العربة.

لقد أراد حقًا سحب يي بينغ بعيدًا لأنه لم يستطع التعود على ذلك.

 

“تعال ، أنا سعيد حقًا بمقابلة سيدي اليوم. يا سيدي، سأخبرك ثلاث مرات ، دعنا نشرب ما يشبع قلوبنا “.

“عم السيد ، سيدي، إنها رحلة طويلة. لنأخذ وقتنا وندردش في العربة “.

‘أي نوع من النقل هذا؟’

 

بعد المقدمة ، نظر يي بينغ إلى سو تشانغ يو وقال ، “الأخ الأكبر ، هذا الشخص لم يعترف بي رسميًا بعد ، لذلك فهو لا يعتبر تلميذي.”

غير قادر على احتواء حماسه ، طلب لي يو بحماس من سو تشانغ يو و يي بينغ ركوب العربة.

 

 

لم تبدو العربة كبيرة جدًا من الخارج ، ولكن عندما دخلوا ، اكتشفوا أن هناك عالمًا جديدًا بالكامل في الداخل.

من ناحية أخرى ، نظر يي بينغ إلى سو تشانغ يو. إذا كان سو تشانغ يو يقاوم الفكرة ، فلن يصعد على العربة أيضًا.

 

 

 

“شكرا جزيلا.”

 

 

كانت الملابس الذي أنتجها جناح الملابس السماوي مشهورة في الأمم العشرة ، وكان جميع الأثرياء والمتدربون يحبون العلامة التجارية.

شكر سو تشانغ يو لي يو بهدوء.

 

 

ظنوا أنه من الواضح أنه كان الثاني.

“لا تذكر ذلك ، عم السيد. من المناسب لي فقط أن أحترم سيدي. سيكون شرفي وثروتي إذا تمكنت من ركوب العربة “.

 

 

 

لم يكن لي يو متعجرفًا ولا مغرورًا. في الواقع ، قام بمساعدة سو تشانغ يو و يي بينغ شخصيًا للوصول إلى العربة. لقد كان دقيقًا جدًا في آداب سلوكه ، ولم يستطع أحد أن يجد أي عيوب في ذلك.

 

 

 

صعد الاثنان إلى العربة.

ابتسم يي بينغ وجمع قبضتيه رداً على ذلك.

 

 

لم تبدو العربة كبيرة جدًا من الخارج ، ولكن عندما دخلوا ، اكتشفوا أن هناك عالمًا جديدًا بالكامل في الداخل.

شعر سو تشانغ يو كما لو أن البرق قد صدمه ، وكان مضطربًا للغاية أيضًا. ومع ذلك ، كلما كان هائجًا ، بدا أكثر انعزالًا.

 

 

كان الجزء الداخلي للعربة فسيحًا وكانت هناك طاولات طويلة على كل جانب ، وفيها العديد من الفواكه والنبيذ. جلس خمسة أشخاص آخرين بهدوء.

“عم السيد ، سيدي، إنها رحلة طويلة. لنأخذ وقتنا وندردش في العربة “.

 

“تحياتي.”

كان هناك ثلاثة رجال يجلسون على اليسار وامرأتان على اليمين. كان التقسيم واضحا.

 

 

 

عندما دخل سو تشانغ يو ، لم يستطع الخمسة إلا أن ينظروا إليه.

على العربة ، بدا لي يو متحمسًا للغاية.

 

إلى جانب ذلك ، كانت عربة رائعة ، وكان سو تشانغ يو على استعداد بالتأكيد لركوبها.

على وجه الخصوص ، لم تستطع المرأتان أن ترفع أعينهم عنه.

من ناحية أخرى ، كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام تمامًا.

 

 

عندما ظهر يي بينغ ، لم يسعهم إلا أن يكونوا أكثر دهشة.

 

 

صرخ لي يو بحماس ، وعيناه مليئة بالحماس والفرح.

كان سو تشانغ يو و يي بينغ بلا شك جميلين للغاية ، وكانت هالاتهم فريدة أيضًا. فازوا على الفور لصالح الحشد.

واصل لي يو في التقديم.

 

 

هذا بالضبط ما كان عليه العالم. غالبًا ما يكون الأشخاص الجذابون محبوبين إلى حد ما.

 

 

 

 

 

“عم السيد ، سيدي، من فضلكم اجلسوا.”

‘ألست انا مبهرا؟’

 

 

من خلفهم ، ركب لي يو العربة وطلب على الفور من يي بينغ وسو تشانغ يو الجلوس.

 

 

‘عائلة تشانغ سون؟’

في ذهنه ، كان يي بينغ سيده بالفعل ، وبما أن سو تشانغ يو كان الأخ الأكبر لـ يي بينغ ، فقد جعل سو تشانغ يو عم السيد. كان من الطبيعي أن يرتب لهم جلوسهم في المقاعد العليا.

“لقد كنت متحمسا للغاية لأنني قابلت معلمي عن طريق الصدفة ، أرجوكِ سامحيني يا آنسة شوانغ إير.”

 

 

لم يتصرف سو تشانغ يو و يي بينغ بشكل طنان واستقروا على المقاعد الرئيسية.

كل الثلاثة منهم كانوا وسيمون ولطيفين. على الرغم من أن هالاتهم كانت أدنى من يي بينغ و سو تشانغ يو ، إلا أن الملابس التي كانوا يرتدونها ومزاجهم منذ الصغر أظهر أنهم كانوا غير عاديين.

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما انطلقوا مرة أخرى بأوامر لي يو.

الفصل 82: هل هذا هو عرين الشخصيات الكبيرة؟

 

 

داخل العربة.

 

 

“المعلم ، هل أنت هو حقا؟”

كان لي يو جالسًا في المقعد الأول على اليسار وينظر إلى الجميع. بعد ذلك مباشرة ، قدمهم إلى الباقين بفخر.

كان يي بينغ مترددًا بعض الشيء والتفت للنظر إلى سو تشانغ يو في محاولة لسؤاله.

 

 

“الجميع ، هذا سيدي ، صاحب منزل تشينغ ليان. الرجل الآخر هنا هو عمي ، اسمه … “

لم يهتم لي يو بما قاله يي بينغ ولكنه نظر بحماس إلى سو تشانغ يو وقال ذلك.

 

نظر لي يو إلى سو تشانغ يو.

مع بعض العجرفة في عينيه ، قدم لي يو كل من يي بينغ وسو تشانغ يو للاشخاص. ومع ذلك ، عندما كان يقدم سو تشانغ يو ، كان في حيرة لأنه لم يكن يعرف ما هو اسم سو تشانغ يو.

 

 

لم تبدو العربة كبيرة جدًا من الخارج ، ولكن عندما دخلوا ، اكتشفوا أن هناك عالمًا جديدًا بالكامل في الداخل.

“سو تشانغ يو.”

‘عائلة تشانغ سون الشهيرة التي يقال إنها الأفضل في البلاد؟’

 

“سيدي ، عم السيد ، هاتان الجنيات هما الآنسة شوانغ إير وملكة الجمال نينغ إير من جناح الملابس السماوي.”

قال يي بينغ ببطء.

 

 

لم يهتم لي يو بما قاله يي بينغ ولكنه نظر بحماس إلى سو تشانغ يو وقال ذلك.

“أوه ، سو تشانغ يو ، عم السيد سو.”

كان الجزء الداخلي للعربة فسيحًا وكانت هناك طاولات طويلة على كل جانب ، وفيها العديد من الفواكه والنبيذ. جلس خمسة أشخاص آخرين بهدوء.

 

 

شعر لي يو بالحرج قليلاً ، لكنه سرعان ما نظر إلى يي بينغ وسو تشانغ يو مرة أخرى.

كان هناك ثلاثة رجال يجلسون على اليسار وامرأتان على اليمين. كان التقسيم واضحا.

 

 

“سيدي ، عم السيد ، اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو الابن الأكبر لعائلة تشانغ سون ، تشانغ سون غاوزان. هذا هو ني شين ، ابن ماركيز أمة بينغ ، وهذا هو شو كي باي ، السيد الشاب لفيلا لي جيان “.

 

 

 

قدم لي يو الأشخاص الثلاثة من حوله إلى يي بينغ و سو تشانغ يو.

 

 

 

كل الثلاثة منهم كانوا وسيمون ولطيفين. على الرغم من أن هالاتهم كانت أدنى من يي بينغ و سو تشانغ يو ، إلا أن الملابس التي كانوا يرتدونها ومزاجهم منذ الصغر أظهر أنهم كانوا غير عاديين.

حقيقة أن أمير مملكة جين كان يحظى بهذا الاحترام الكبير لصاحب منزل تشينغ ليان كان كافياً لإثبات أن صاحب منزل تشينغ ليان لم يكن بالتأكيد بسيطًا مثل الناس العاديين.

 

“عم السيد ، سيدي، إنها رحلة طويلة. لنأخذ وقتنا وندردش في العربة “.

“تحياتي ، صاحب منزل تشينغ ليان. تحياتي ، زميل الداويست سو “.

شعر سو تشانغ يو كما لو أن البرق قد صدمه ، وكان مضطربًا للغاية أيضًا. ومع ذلك ، كلما كان هائجًا ، بدا أكثر انعزالًا.

 

في مثل هذه الحالة ، كان هناك احتمالان فقط لعدم مفاجأة سو تشانغ يو بأي شكل من الأشكال.

تحدث الثلاثة في انسجام تام وبدوا محترمين إلى حد ما. على الرغم من أن هالة سو تشانغ يو كانت أعلى بدرجة من يي بينغ ، كان من الواضح أن هويته كصاحب منزل تشينغ ليان كانت أكثر شهرة.

 

 

 

“تحياتي.”

 

 

 

ابتسم يي بينغ وجمع قبضتيه رداً على ذلك.

بصفته معجبًا كبيرًا بـ يي بينغ ، كيف يمكن لـ لي يو السماح لـ يي بينغ بالذهاب إلى مدينة تشينغ تشو القديمة وحده؟

 

 

على الرغم من أنه لم يكن يعرف هوية هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، إلا أنه لم يعد مبتدئًا.

بصفته معجبًا كبيرًا بـ يي بينغ ، كيف يمكن لـ لي يو السماح لـ يي بينغ بالذهاب إلى مدينة تشينغ تشو القديمة وحده؟

 

داخل العربة.

لم تكن هوية صاحب منزل تشينغ ليان مجرد مزحة.

لقد أراد حقًا سحب يي بينغ بعيدًا لأنه لم يستطع التعود على ذلك.

 

 

ومع ذلك ، تجمد سو تشانغ يو في حالة صدمة.

 

 

 

‘عائلة تشانغ سون؟’

 

 

 

‘عائلة تشانغ سون الشهيرة التي يقال إنها الأفضل في البلاد؟’

كان تشانغ سون غاوزان وني شين وشو كي باي يراقبون سراً سو تشانغ يو ويي بينغ.

 

 

‘ماركيز الأمة بينغ؟ أصغر ماركيز في امة جين؟

‘حتى مصممي جناح الملابس السماوي موجودون هنا’.

 

 

‘فيلا لي جيان؟ فيلا لي جيان لطائفة داو الثلاثة آلاف ؟ ‘

 

 

والثاني أنه لم يهتم.

شعر سو تشانغ يو كما لو أن البرق قد صدمه ، وكان مضطربًا للغاية أيضًا. ومع ذلك ، كلما كان هائجًا ، بدا أكثر انعزالًا.

تحدث الثلاثة في انسجام تام وبدوا محترمين إلى حد ما. على الرغم من أن هالة سو تشانغ يو كانت أعلى بدرجة من يي بينغ ، كان من الواضح أن هويته كصاحب منزل تشينغ ليان كانت أكثر شهرة.

 

 

كان تشانغ سون غاوزان وني شين وشو كي باي يراقبون سراً سو تشانغ يو ويي بينغ.

عند سماع كلماتها ، انفجر لي يو على الفور في الضحك.

 

كان لي يو جالسًا في المقعد الأول على اليسار وينظر إلى الجميع. بعد ذلك مباشرة ، قدمهم إلى الباقين بفخر.

عندما كشف لي يو عن هوياتهم ، حدقوا في سو تشانغ يو و يي بينغ.

لم يبدو سو تشانغ يو مصدومًا وبدلاً من ذلك ظل غير مبالٍ.

 

على الرغم من أنه لم يكن يعرف هوية هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، إلا أنه لم يعد مبتدئًا.

ومع ذلك ، ولدهشتهم …

 

 

“تعال ، أنا سعيد حقًا بمقابلة سيدي اليوم. يا سيدي، سأخبرك ثلاث مرات ، دعنا نشرب ما يشبع قلوبنا “.

لم يبدو سو تشانغ يو مصدومًا وبدلاً من ذلك ظل غير مبالٍ.

 

 

لقد أثار فضولهم حقًا.

بدا يي بينغ هادئًا للغاية أيضًا ، كما لو أنه لا يهتم بهوياتهم.

شكر سو تشانغ يو لي يو بهدوء.

 

 

هذا جعلهم مصدومين للغاية.

 

 

“لا تذكر ذلك ، عم السيد. من المناسب لي فقط أن أحترم سيدي. سيكون شرفي وثروتي إذا تمكنت من ركوب العربة “.

كانت عائلة تشانغ سون ، وماركيز امة جين ، وفيلا لي جيان جميعًا من أهم القوى في أمة جين.

‘ألست انا مبهرا؟’

 

“المعلم ، هل أنت هو حقا؟”

في مثل هذه الحالة ، كان هناك احتمالان فقط لعدم مفاجأة سو تشانغ يو بأي شكل من الأشكال.

السبب هو أن صاحب منزل تشينغ ليان الذي يتذكره لم يكن وسيمًا مثل الشخص الذي كان ينظر إليه الآن ، والأهم من ذلك ، كانت هالته مختلفة.

 

قال يي بينغ ببطء.

أولاً ، من المحتمل أن سو تشانغ يو لم يكن يعلم عنهم.

 

 

 

والثاني أنه لم يهتم.

كان سو تشانغ يو و يي بينغ بلا شك جميلين للغاية ، وكانت هالاتهم فريدة أيضًا. فازوا على الفور لصالح الحشد.

 

‘عائلة تشانغ سون الشهيرة التي يقال إنها الأفضل في البلاد؟’

ظنوا أنه من الواضح أنه كان الثاني.

كان تشانغ سون غاوزان وني شين وشو كي باي يراقبون سراً سو تشانغ يو ويي بينغ.

 

 

حقيقة أن أمير مملكة جين كان يحظى بهذا الاحترام الكبير لصاحب منزل تشينغ ليان كان كافياً لإثبات أن صاحب منزل تشينغ ليان لم يكن بالتأكيد بسيطًا مثل الناس العاديين.

 

 

 

تبادل الثلاثة النظرات وبدا أنهم يتواصلون مع بعضهم البعض من خلال نظراتهم.

كان في حيرة مما يجب فعله.

 

 

‘لا يمكننا تحمل استفزازهم.’

 

 

إلى جانب ذلك ، كانت عربة رائعة ، وكان سو تشانغ يو على استعداد بالتأكيد لركوبها.

“السيد الشاب لي ، لماذا لم تقدمنا؟”

 

 

‘حتى مصممي جناح الملابس السماوي موجودون هنا’.

في هذه اللحظة ، أعربت إحدى المرأتين في العربة عن استيائها.

أوضح يي بينغ بجدية. بعد كل شيء ، إذا كان قد اعترف حقًا بـ يي بينغ باعتباره سيده ، فسيكون لي يو تلميذًا لطائفة تشينغ يون داو. لم يجرؤ على استقبال تلاميذ نيابة عن الطائفة ، لذلك كان عليه أن يشرح ذلك بوضوح.

 

لقد أثار فضولهم حقًا.

عند سماع كلماتها ، انفجر لي يو على الفور في الضحك.

“لا تذكر ذلك ، عم السيد. من المناسب لي فقط أن أحترم سيدي. سيكون شرفي وثروتي إذا تمكنت من ركوب العربة “.

 

لم يهتم لي يو بما قاله يي بينغ ولكنه نظر بحماس إلى سو تشانغ يو وقال ذلك.

“لقد كنت متحمسا للغاية لأنني قابلت معلمي عن طريق الصدفة ، أرجوكِ سامحيني يا آنسة شوانغ إير.”

 

 

 

بعد قول ذلك ، نظر إلى يي بينغ وسو تشانغ يو.

إذا وضعنا جانباً حقيقة أن لي يو كان من المعجبين به ، فقد أصبح لي يو الآن مجرد شخصية ثرية ، لكن يي بينغ كان الآن مختلفًا عما كان عليه في السابق.

 

 

“سيدي ، عم السيد ، هاتان الجنيات هما الآنسة شوانغ إير وملكة الجمال نينغ إير من جناح الملابس السماوي.”

 

 

 

واصل لي يو في التقديم.

إلى جانب ذلك ، كانت عربة رائعة ، وكان سو تشانغ يو على استعداد بالتأكيد لركوبها.

 

من ناحية أخرى ، كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام تمامًا.

“بالمناسبة ، عم السيد ، الملابس التي ترتديها من تصميم الآنسة شوانغ إير، وسيدي، ملابسك من تصميم ملكة الجمال نينغ إير.”

داخل العربة.

 

 

أضاف لي يو ، “أنتم مقدرين ببعضكم.”

 

 

عندما ظهر يي بينغ ، لم يسعهم إلا أن يكونوا أكثر دهشة.

كان يي بينغ متفاجئًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع حدوث مثل هذه المصادفة.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن يي بينغ مصدوما للغاية. بعد كل شيء ، لم تكن صناعة الملابس عمل مهم بالنسبة له. شعر أنه أدنى من التدريب الخالد.

 

 

“الجميع ، هذا سيدي ، صاحب منزل تشينغ ليان. الرجل الآخر هنا هو عمي ، اسمه … “

من ناحية أخرى ، كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام تمامًا.

 

 

“عم السيد ، سيدي، إنها رحلة طويلة. لنأخذ وقتنا وندردش في العربة “.

‘أي نوع من النقل هذا؟’

عند سماع كلماتها ، انفجر لي يو على الفور في الضحك.

 

بعد قول ذلك ، نظر إلى يي بينغ وسو تشانغ يو.

‘الابن الأكبر لاعلى اسرة لامة جين.’

 

 

 

‘ابن ماركيز امة جين.’

 

 

‘لماذا تختار عدم ركوب العربة بالمجان؟’

‘تلميذ طائفة داو الثلاثة آلاف .’

 

 

 

‘حتى مصممي جناح الملابس السماوي موجودون هنا’.

هذا بالضبط ما كان عليه العالم. غالبًا ما يكون الأشخاص الجذابون محبوبين إلى حد ما.

 

 

‘من هذا لي يو؟’

 

 

من ناحية أخرى ، نظر يي بينغ إلى سو تشانغ يو. إذا كان سو تشانغ يو يقاوم الفكرة ، فلن يصعد على العربة أيضًا.

شعر سو تشانغ يو بالذهول.

 

 

لم يتصرف سو تشانغ يو و يي بينغ بشكل طنان واستقروا على المقاعد الرئيسية.

‘هذه المجموعة من الأشخاص قوية جدًا ، خاصةً المصممين في جناح الملابس السماوي، الذين يشكلون جزءًا من الدبابيس الذهبية الاثني عشر.’

أضاف لي يو ، “أنتم مقدرين ببعضكم.”

 

وبالتالي ، لن يكون يي بينغ مؤدبا للغاية لمجرد أن لي يو كان ثريًا. سوف يعامله فقط حسب المعتاد.

كانت الملابس الذي أنتجها جناح الملابس السماوي مشهورة في الأمم العشرة ، وكان جميع الأثرياء والمتدربون يحبون العلامة التجارية.

“لقد كنت متحمسا للغاية لأنني قابلت معلمي عن طريق الصدفة ، أرجوكِ سامحيني يا آنسة شوانغ إير.”

 

‘لماذا تختار عدم ركوب العربة بالمجان؟’

كانت الدبابيس الذهبية الاثني عشر هي الشخصيات الأكثر سلطة والتي صممت وابتكرت أحدث التصاميم.

“أيها المعلم ، أخطط للذهاب إلى مدينة تشينغ تشو القديمة لمشاهدة لقاء تشينغ تشو لداو السيف. ماذا عنك؟”

 

 

بالتالي ، لم يكن جناح الملابس السماوي من الأثرياء فحسب ، بل كانوا مرتبطين جيدًا ويحظون باحترام كبير حتى من الملوك أيضًا.

ومع ذلك ، على الرغم من أن يي بينغ لم يأخذه كتلميذ ، إلا أن لي يو لم ينزعج من ذلك واستمر في مخاطبة يي بينغ بصفته سيده. بالتالي ، قرر يي بينغ تركه لأنه لن يكون مرتبكا على أي حال.

 

ومع ذلك ، عندما رأى نظرة يي بينغ ، تجمد سو تشانغ يو في حالة صدمة.

‘هل دخلت إلى عرين الشخصيات الكبيرة؟’

 

 

‘ابن ماركيز امة جين.’

في لحظة ، صمت سو تشانغ يو.

“سو تشانغ يو.”

 

 

كان في حيرة مما يجب فعله.

أوضح يي بينغ بجدية. بعد كل شيء ، إذا كان قد اعترف حقًا بـ يي بينغ باعتباره سيده ، فسيكون لي يو تلميذًا لطائفة تشينغ يون داو. لم يجرؤ على استقبال تلاميذ نيابة عن الطائفة ، لذلك كان عليه أن يشرح ذلك بوضوح.

 

ابتسم يي بينغ وجمع قبضتيه رداً على ذلك.

كان غير مرتاح للغاية.

 

 

 

لقد أراد حقًا سحب يي بينغ بعيدًا لأنه لم يستطع التعود على ذلك.

“تحياتي ، صاحب منزل تشينغ ليان. تحياتي ، زميل الداويست سو “.

 

لقد أراد حقًا سحب يي بينغ بعيدًا لأنه لم يستطع التعود على ذلك.

“تعال ، أنا سعيد حقًا بمقابلة سيدي اليوم. يا سيدي، سأخبرك ثلاث مرات ، دعنا نشرب ما يشبع قلوبنا “.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن يي بينغ مصدوما للغاية. بعد كل شيء ، لم تكن صناعة الملابس عمل مهم بالنسبة له. شعر أنه أدنى من التدريب الخالد.

رفع لي يو كأسه على عجل.

 

 

 

كل شخص آخر حذا حذوه.

كل شخص آخر حذا حذوه.

 

هذا بالضبط ما كان عليه العالم. غالبًا ما يكون الأشخاص الجذابون محبوبين إلى حد ما.

 

 

 

في مثل هذه الحالة ، كان هناك احتمالان فقط لعدم مفاجأة سو تشانغ يو بأي شكل من الأشكال.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن يي بينغ مصدوما للغاية. بعد كل شيء ، لم تكن صناعة الملابس عمل مهم بالنسبة له. شعر أنه أدنى من التدريب الخالد.

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، تجمد سو تشانغ يو في حالة صدمة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط