لقد هاجمت بالفعل
الفصل 86: لقد هاجمت بالفعل
أصيب سو تشانغ يو بالذعر.
لسوء الحظ ، لم يتمكن الآخرون من اكتشافه.
في مدينة تشينغ تشو القديمة ، كان الجميع مرتبكين ، بما في ذلك سو تشانغ يو.
في هذه اللحظة ، انزلق سو تشانغ يو في ارتباك لا نهاية له.
في لحظة ، انقطع زخم سيفه.
تجمد شو كيو باي والآخرون.
تساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ معه.
“أيها الكبير ، ارجوا ان تهجم.”
من الواضح أنه أراد أن يقول إنه سيسمح ليي بينغ بالقتال من أجله.
(اشعر بانه خالد سيف متجسد )
ومع ذلك ، فقد تغير عندما قال تلك الكلمات.
كانت نبرته أقوى من ذي قبل عندما طلب من سو تشانغ يو بدء القتال.
علاوة على ذلك ، لم تكن هذه هي المرة الأولى.
‘لا تنظروا إليّ ، فأنا لست على دراية به كثيرًا.’
بالتفكير بعناية ، أدرك سو تشانغ يو فجأة أنه واجه موقفًا مشابهًا في الماضي.
بعد قول ذلك ، هاجم أخيرًا.
انتهى به الأمر بقول شيء مختلف عما قصده.
‘ماذا يجب أن أفعل؟ ماذا يجب أن أفعل؟’
تساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ معه.
‘ماذا يحدث هنا؟’
الفصل 86: لقد هاجمت بالفعل
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى هدوء سو تشانغ يو ، فإن حقيقة أنه كان مترددًا في الهجوم لفترة طويلة جعله يشعر بالغرابة.
امتلأ قلب سو تشانغ يو بالصدمة.
ومع ذلك ، بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يصاب بالذهول.
كان ادعاء سو تشانغ يو مبالغًا فيه.
كان يحب التظاهر بالإعجاب ، لكنه لم يكن متخلفًا. كان يعرف حدوده.
يمكنه الإدلاء بملاحظة تافهة أو اثنتين.
ومع ذلك ، لم يستطع الصعود لمحاربة شخص ما.
في هذه اللحظة ، انزلق سو تشانغ يو في ارتباك لا نهاية له.
عرف سو تشانغ يو أكثر من أي شخص آخر مدى كفاءته.
‘هذه ليست مزحة ، لا يمكنني التظاهر بالإعجاب بعد الآن.’
‘ما هذا؟ لا يزال بإمكانك فهم داو السيف في مثل هذه الحالة؟’
ومع ذلك ، لم يستطع التحكم في فمه.
‘هذا سخيف للغاية.’
أصيب سو تشانغ يو بالذعر.
كلما فكر في الأمر ، كلما وجده سو تشانغ يو أكثر غرابة. ومع ذلك ، بعد بعض التأمل ، ما زال لا يستطيع التفكير في إجابة معقولة.
‘لما التأخير إذا؟’
قال الشاب ذو الرداء الأسود.
لكن بغض النظر عن المشكلة ، كيف يمكنه حلها؟
عندما تردد صوته ، توقف الشاب ذو الرداء الأسود في مساره مع بعض الشكوك. “بما أنه ليس مثل ما كنت أتوقعه ، ما هو؟”
‘ماذا أفعل؟’
من الواضح أنه أراد أن يقول إنه سيسمح ليي بينغ بالقتال من أجله.
‘ماذا يجب ان افعل الان؟’
أصيب سو تشانغ يو بالذعر.
لم يفهموا لأنهم لم يعرفوا مدى قوة سو تشانغ يو.
شعر أنه كان يغازل الموت.
في هذه اللحظة ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن ينظر إلى يي بينغ مرة أخرى.
لقد استشعر تحركات السيف.
كان المعنى بسيطًا جدًا ، لقد أراد فقط أن يمنحه يي بينغ مخرجًا وإنقاذه من الموقف المحرج.
‘أين سيفك؟ هل تخدعنا؟ هل تعتقد حقًا أننا حمقى؟’
من ناحية أخرى ، شعر يي بينغ أن سو تشانغ يو كان يحدق به.
بعد فترة وجيزة ، بعد تأكيد ما يريد قوله ، تحدث سو تشانغ يو ببطء.
عندما فكر فيما قاله سو تشانغ يو ، فهم يي بينغ على الفور.
“أنت مخطئ.”
يريد الأخ الأكبر خوض المعركة شخصيًا ويأمل أن أفهم داو السيف بدلاً من ذلك.
كان معظم المتدربين الذين كانوا يشاهدون في عالم صقل تشي ، ولم يتمكنوا من الفهم على الإطلاق.
عند التفكير في هذا ، لم يستطع يي بينغ إلا الانحناء. “الأخ الأكبر ، سأذهب لأفهم داو السيف الآن.”
اهتز السيف الطويل الأسود في يده.
‘هذا سخيف للغاية.’
كان سو تشانغ يو مذهولًا.
بعد أن قال ذلك ، أصيب المتدربون من حوله بالذهول لأنه بدا وكأنه قول معقول.
‘هل حقا ستفهم السيف داو.’
كان الوضع محرجًا بعض الشيء بالفعل.
‘أنا فقط أعطيك خروج.’
‘الأخ الأصغر ، لا تذهب ، اسرع وعد.’
ومع ذلك ، لم يرد سو تشانغ يو بعد ونظر إليه ببساطة بغير مبالاة ، مما جعل الشاب يشعر ببعض الحيرة.
‘أوه! أنا أعرف.’
صرخ سو تشانغ يو في رأسه.
كان لي يو عاجزًا عن الكلام.
لسوء الحظ ، بدأ يي بينغ بالفعل في فهم داو السيف.
كان مئات الآلاف من المتدربين في حيرة من أمرهم.
تجمد شو كيو باي والآخرون.
لا أريد التظاهر بعد الآن. لا أريد التظاهر ، أريد العودة إلى المنزل. أريد أن أعود إلى الطائفة.
لم يتوقعوا أن يي بينغ سيجلس على الأرض لفهم داو السيف .
‘ما هذا؟ لا يزال بإمكانك فهم داو السيف في مثل هذه الحالة؟’
“هاجمت بالفعل؟’
“لقد قمت ذلك بالفعل.”
‘هل تضايقني؟’
أصيب الشاب الأسود بالذهول.
على العكس من ذلك ، سرعان ما طلب لي يو من شخص ما أن يمسك حاجزًا لحماية يي بينغ من الشمس ، خشية أن يصاب بحروق الشمس. لقد تصرف حقا كمعجب.
لا أحد يفهم سو تشانغ يو باستثناء يي بينغ.
‘استسلم!’
“أيها الكبير ، ارجوا ان تهجم.”
قال الشاب الأسود في هذه اللحظة.
أصيب سو تشانغ يو بالذعر في أعماقه. ومع ذلك ، ظل هادئًا للغاية على السطح وكان ببساطة صامتًا.
حدق في سو تشانغ يو ومسك السيف الطويل في يده.
بعد أن قال ذلك ، لم يستطع الجميع إلا إلقاء نظرة على سو تشانغ يو.
شعر سو تشانغ يو بنظراتهم ، محبطة للغاية.
كان الوضع محرجًا بعض الشيء بالفعل.
بعد أن قال ذلك ، لم يستطع الجميع إلا إلقاء نظرة على سو تشانغ يو.
من المؤكد أنه لا يستطيع المضي قدمًا ، لأنه بالتأكيد سيسمح للقطة بالخروج من الحقيبة بمجرد أن يفعل ذلك. لم يكن هناك مشكلة كبيرة حول ذلك لأنه لم يكن محرجًا من قبل.
كان هناك ليدعي بأنه مثير للإعجاب ، وليس لمغازلة الموت.
لكن … ماذا لو طعن بالسيف أو جرح؟
كان هناك ليدعي بأنه مثير للإعجاب ، وليس لمغازلة الموت.
كانت نبرته أقوى من ذي قبل عندما طلب من سو تشانغ يو بدء القتال.
‘ماذا يجب أن أفعل؟ ماذا يجب أن أفعل؟’
من الواضح أن ذلك كان مستحيلاً.
‘أنا فقط أعطيك خروج.’
أصيب سو تشانغ يو بالذعر في أعماقه. ومع ذلك ، ظل هادئًا للغاية على السطح وكان ببساطة صامتًا.
‘لماذا لا أستطيع التحكم في فمي؟’
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى هدوء سو تشانغ يو ، فإن حقيقة أنه كان مترددًا في الهجوم لفترة طويلة جعله يشعر بالغرابة.
مرت حوالي ثمانية عشر دقيقة.
برؤية أن سو تشانغ يو لا يزال لا يملك أي علامات على اتخاذ خطوة ، لم يستطع الشاب ذو الرداء الأسود إلا التحدث مرة أخرى.
‘أيضا ، لا تأتي.’
“أيها الكبير ، ارجوا ان تهجم.”
كانت نبرته أقوى من ذي قبل عندما طلب من سو تشانغ يو بدء القتال.
ومع ذلك ، لم يرد سو تشانغ يو بعد ونظر إليه ببساطة بغير مبالاة ، مما جعل الشاب يشعر ببعض الحيرة.
‘الأخ الأصغر ، لا تذهب ، اسرع وعد.’
‘هل هذا الشخص يتظاهر حقًا؟’
عبس الشاب ذو الرداء الأسود. لقد أخذ زمام المبادرة لبدء المعركة مرتين ، لكن سو تشانغ يو لم يرد ، لذلك لم يسعه إلا أن يكون لديه هذا الفكر.
“في كل مكان.”
ومع ذلك ، سرعان ما رفض هذه الفكرة.
صرخ سو تشانغ يو في رأسه.
‘ماذا يحدث هنا؟’
بعد كل شيء ، إذا كان سو تشانغ يو أمامه حقًا عديم الفائدة ، فكيف يمكنه الموافقة على المعركة؟
لقد استشعر تحركات السيف.
من الواضح أن ذلك كان مستحيلاً.
‘أوه! أنا أعرف.’
‘لما التأخير إذا؟’
جاء الشاب ذو الرداء الأسود إلى إدراك مفاجئ.
‘ما هذا؟ لا يزال بإمكانك فهم داو السيف في مثل هذه الحالة؟’
“ايها الكبير ، يجب أن تكون مترددًا لأنك تعتقد أنه لن تكون لدي فرصة للهجوم إذا قمت بذلك ، أليس كذلك؟”
قال الشاب ذو الرداء الأسود.
“في هذه الحالة ، سأحرج نفسي.”
حتى سو تشانغ يو نفسه شعر بالحرج الشديد ، ناهيك عن المتدربون في تشينغ تشو.
قال الشاب ذو الرداء الأسود.
بعد أن قال ذلك ، أصيب المتدربون من حوله بالذهول لأنه بدا وكأنه قول معقول.
في هذه اللحظة ، انزلق سو تشانغ يو في ارتباك لا نهاية له.
ومع ذلك ، لم يستطع التحكم في فمه.
ومع ذلك ، بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يصاب بالذهول.
ومع ذلك ، سرعان ما رفض هذه الفكرة.
‘يمكنك تخيل ذلك أيضا؟’
‘أين سيفك؟’
‘أيضا ، لا تأتي.’
‘ماذا يحدث هنا؟’
‘أعطني بعض الوقت للتفكير في الأمر.’
كان سو تشانغ يو قلقًا للغاية لأن الشاب ذو الرداء الأسود قد سار بالفعل.
تجمد شو كيو باي والآخرون.
لكن … ماذا لو طعن بالسيف أو جرح؟
‘هذه ليست مزحة ، لا يمكنني التظاهر بالإعجاب بعد الآن.’
عند التفكير في هذا ، لم يستطع يي بينغ إلا الانحناء. “الأخ الأكبر ، سأذهب لأفهم داو السيف الآن.”
‘استسلم!’
ومع ذلك ، بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يصاب بالذهول.
‘أنا أستسلم!’
كان الجميع صامتين.
صرخ سو تشانغ يو في قلبه قبل أن يتحدث.
على العكس من ذلك ، سرعان ما طلب لي يو من شخص ما أن يمسك حاجزًا لحماية يي بينغ من الشمس ، خشية أن يصاب بحروق الشمس. لقد تصرف حقا كمعجب.
كان معظم المتدربين الذين كانوا يشاهدون في عالم صقل تشي ، ولم يتمكنوا من الفهم على الإطلاق.
“أنت مخطئ.”
كان الجميع صامتين.
عندما تردد صوته ، توقف الشاب ذو الرداء الأسود في مساره مع بعض الشكوك. “بما أنه ليس مثل ما كنت أتوقعه ، ما هو؟”
لم يقل ما يقصده حقًا.
كان مئات الآلاف من المتدربين في مدينة تشينغ تشو القديمة فضوليين.
“هاجمت بالفعل؟’
‘أوه! أنا أعرف.’
‘لما التأخير إذا؟’
شعر أن الجميع كانوا ينظرون إليه ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا.
‘هذه ليست مزحة ، لا يمكنني التظاهر بالإعجاب بعد الآن.’
لقد فكر بالفعل في عذر. كان سيأتي ويشرح كل شيء بوضوح. لم يكن يريد أن يستمر في التظاهر ، حتى لو كان ذلك يعني أنه سيحرج نفسه لأن ذلك كان على الأقل أفضل من الموت.
ليس الأمر أنني لم أرغب في قول ذلك.
بعد فترة وجيزة ، بعد تأكيد ما يريد قوله ، تحدث سو تشانغ يو ببطء.
تطلع الجميع .
ومع ذلك ، بمجرد أن فعل ، قال شيئًا مختلفًا.
‘أرني سيفك. لا يمكن أن يكون ذلك السيف ، صحيح ‘
“لقد قمت ذلك بالفعل.”
اهتز السيف الطويل الأسود في يده.
كان سو تشانغ يو على وشك البكاء.
صمت الجميع.
‘أنا فقط أعطيك خروج.’
أصيب المتدربون الذين كانوا يشاهدون بالذهول.
ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى شخص واحد كان عميقًا في التفكير.
أصيب الشاب الأسود بالذهول.
كان شو كيو باي عاجزًا عن الكلام.
‘أين سيفك؟ هل تخدعنا؟ هل تعتقد حقًا أننا حمقى؟’
كان لي يو عاجزًا عن الكلام.
كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام.
ومع ذلك ، فقد تغير عندما قال تلك الكلمات.
من الواضح أن ذلك كان مستحيلاً.
اهتز السيف الطويل الأسود في يده.
كان الجميع صامتين.
جاء الشاب ذو الرداء الأسود إلى إدراك مفاجئ.
لكن … ماذا لو طعن بالسيف أو جرح؟
كان مئات الآلاف من المتدربين في حيرة من أمرهم.
‘من الواضح أنني لم أرغب في قول ذلك.’
‘لقد هاجمت بالفعل؟’
شعر سو تشانغ يو بنظراتهم ، محبطة للغاية.
‘أين سيفك؟ هل تخدعنا؟ هل تعتقد حقًا أننا حمقى؟’
عندما فكر فيما قاله سو تشانغ يو ، فهم يي بينغ على الفور.
‘أعلم أنك تحب التظاهر ، لكن ليس عليك أن تكون متغطرسًا ، أليس كذلك؟’
من فضلك ، أنا أتوسل إليك ، فقط أسرع. اللعنة ، أنت قوي جدًا. أنا على وشك التقيؤ.
‘أنا أستسلم!’
‘ماذا يجب ان افعل الان؟’
بعد أن قال ذلك ، لم يستطع الجميع إلا إلقاء نظرة على سو تشانغ يو.
في هذه اللحظة ، شعر جميع المتدربين بطريقة ما بالحرج.
‘أنا فقط أعطيك خروج.’
لا يمكن إنكار أن سو تشانغ يو كان يبدو كخبير.
ومع ذلك ، فقد كانت تحركات السيف لمئات الآلاف من متدربين داو السيف.
بعد كل شيء ، سواء كان موقف تلاميذ طائفة الرعد الرباعي او حقيقة أن سو تشانغ يو قد نزل من حصان الحرب الوحش القديم ، لم يكن هناك شيء يمكنهم اختياره.
‘ومع ذلك ، هل تحمس للغاية؟’
‘أين سيفك؟ هل تخدعنا؟ هل تعتقد حقًا أننا حمقى؟’
“هاجمت بالفعل؟’
‘أين سيفك؟’
“في كل مكان.”
‘أين السيف؟’
‘من الواضح أنني لم أرغب في قول ذلك.’
‘أرني سيفك. لا يمكن أن يكون ذلك السيف ، صحيح ‘
كان المتدربون صامتين حقًا. في البداية ، كانت لديهم بعض التوقعات ، لكنهم الآن يشعرون بالملل.
كان يحب التظاهر بالإعجاب ، لكنه لم يكن متخلفًا. كان يعرف حدوده.
في هذه اللحظة ، لم يتراجع شو كيو باي والآخرون إلا قليلاً وكان من الواضح ما يقصدونه.
ومع ذلك ، بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يصاب بالذهول.
‘لا تنظروا إليّ ، فأنا لست على دراية به كثيرًا.’
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين قاموا بتدريب داو السيف من قبل سيكثفون نية السيف ، على الرغم من أنها ستكون ضعيفة للغاية.
حتى سو تشانغ يو نفسه شعر بالحرج الشديد ، ناهيك عن المتدربون في تشينغ تشو.
‘ما هذا؟ لا يزال بإمكانك فهم داو السيف في مثل هذه الحالة؟’
عندما تردد صوته ، توقف الشاب ذو الرداء الأسود في مساره مع بعض الشكوك. “بما أنه ليس مثل ما كنت أتوقعه ، ما هو؟”
شعر سو تشانغ يو بمزيد من الحرج لأنه كان يعرف مدى كفاءته.
ليس الأمر أنني لم أرغب في قول ذلك.
علاوة على ذلك ، لم تكن هذه هي المرة الأولى.
ظهر مخطط السيف اللانهائي في ذهنه ، وفي لحظة ، ظهرت العديد من حركات السيف في ذهن يي بينغ.
‘حسنًا ، لا يمكنني التحكم في نفسي ، ثق بي.’
أصيب الشاب الأسود بالذهول.
قال الشاب ذو الرداء الأسود.
شعر سو تشانغ يو أن حالته تزداد سوءًا.
لم يقل ما يقصده حقًا.
امتلأ قلب سو تشانغ يو بالصدمة.
لم يقل ما يقصده حقًا.
لم يصدق أي من المتدربين سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى شخص واحد كان عميقًا في التفكير.
‘أنا فقط أعطيك خروج.’
يي بينغ.
كان مئات الآلاف من المتدربين في حيرة من أمرهم.
نعم ، لقد كان يي بينغ.
كان الوضع محرجًا بعض الشيء بالفعل.
لا أحد يفهم سو تشانغ يو باستثناء يي بينغ.
لم يفهموا لأنهم لم يعرفوا مدى قوة سو تشانغ يو.
كلانغ!
ومع ذلك ، عرف يي بينغ.
‘ومع ذلك ، هل تحمس للغاية؟’
“إنه خالد سيف سامي”.
ومع ذلك ، بمجرد أن فعل ، قال شيئًا مختلفًا.
‘كيف يمكن للفانين أن يعرفوا عن الخلود؟’
في هذه اللحظة ، أغمض يي بينغ عينيه ، وبدأ في فهم داو السيف حقًا.
ظهر مخطط السيف اللانهائي في ذهنه ، وفي لحظة ، ظهرت العديد من حركات السيف في ذهن يي بينغ.
صرخ سو تشانغ يو في رأسه.
لقد استشعر تحركات السيف.
ومع ذلك ، فقد كانت تحركات السيف لمئات الآلاف من متدربين داو السيف.
يمكن استخدام مخطط السيف اللانهائي نفسه لاستنتاج أي حركة سيف. إلى جانب ذلك ، كان هناك مئات الآلاف من متدربين السيف هناك.
في هذه اللحظة ، أغمض يي بينغ عينيه ، وبدأ في فهم داو السيف حقًا.
يمكن أن يشعر يي بينغ بشكل طبيعي بنوايا السيف.
بعد كل شيء ، إذا كان سو تشانغ يو أمامه حقًا عديم الفائدة ، فكيف يمكنه الموافقة على المعركة؟
من الواضح أنه أراد أن يقول إنه سيسمح ليي بينغ بالقتال من أجله.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين قاموا بتدريب داو السيف من قبل سيكثفون نية السيف ، على الرغم من أنها ستكون ضعيفة للغاية.
‘الأخ الأصغر ، لا تذهب ، اسرع وعد.’
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى ضعفها ، سيتم استخدام مخطط السيف اللانهائي بالتأكيد لاستنتاج حركات السيف تلك.
ومع ذلك ، اكتشف يي بينغ نية سيف مرعبة.
كانت من جسد سو تشانغ يو.
كانت نية السيف مرعبة للغاية وأعطته وهمًا غريبًا ، كما لو أن السماء والأرض ستنهاران.
عرف سو تشانغ يو أكثر من أي شخص آخر مدى كفاءته.
لسوء الحظ ، لم يتمكن الآخرون من اكتشافه.
“لقد قمت ذلك بالفعل.”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تردد الشاب ذو اللون الأسود.
تردد صوت سو تشانغ يو ، وبدا غير مبالٍ للغاية عندما قال ذلك ، ووصل إلى أقصى درجات المفاخرة.
“أيها الكبير ، أين سيفك؟”
لسوء الحظ ، بدأ يي بينغ بالفعل في فهم داو السيف.
ومع ذلك ، فقد تغير عندما قال تلك الكلمات.
أخذ الشاب ذو الرداء الأسود نفسًا عميقًا ونظر إلى سو تشانغ يو كما طلب.
تردد صوته.
لم يرغب سو تشانغ يو في الرد ، لكنه لم يستطع السيطرة على نفسه وقال ذلك على الفور.
“في كل مكان.”
ومع ذلك ، لم يستطع الصعود لمحاربة شخص ما.
(اشعر بانه خالد سيف متجسد )
ظهر مخطط السيف اللانهائي في ذهنه ، وفي لحظة ، ظهرت العديد من حركات السيف في ذهن يي بينغ.
تردد صوت سو تشانغ يو ، وبدا غير مبالٍ للغاية عندما قال ذلك ، ووصل إلى أقصى درجات المفاخرة.
فجأة ، أراد سو تشانغ يو أن يموت.
‘لماذا لا أستطيع التحكم في فمي؟’
‘أعطني بعض الوقت للتفكير في الأمر.’
‘لماذا لا أستطيع التحكم في فمي؟’
‘من الواضح أنني لم أرغب في قول ذلك.’
بعد فترة وجيزة ، بعد تأكيد ما يريد قوله ، تحدث سو تشانغ يو ببطء.
‘ولكن لماذا لا أستطيع التحكم فيه؟’
بعد كل شيء ، سواء كان موقف تلاميذ طائفة الرعد الرباعي او حقيقة أن سو تشانغ يو قد نزل من حصان الحرب الوحش القديم ، لم يكن هناك شيء يمكنهم اختياره.
لا أريد التظاهر بعد الآن. لا أريد التظاهر ، أريد العودة إلى المنزل. أريد أن أعود إلى الطائفة.
‘أنا أستسلم!’
كان سو تشانغ يو على وشك البكاء.
لم يتوقعوا أن يي بينغ سيجلس على الأرض لفهم داو السيف .
ومع ذلك ، عرف يي بينغ.
صمت المتدربون من حوله.
من يستطيع تحمل ذلك؟ بدلاً من التظاهر بالإعجاب ، قد يبدأون القتال أيضًا. ما الهدف من إضاعة الانفاس؟
كان ادعاء سو تشانغ يو مبالغًا فيه.
من الواضح أن ذلك كان مستحيلاً.
‘هذه تشينغ تشو’.
قد يصفق بعض الناس إذا كان هذا هو لقاء داو سيف للأمم العشرة، لكن المشكلة هي أن هذه هي تشينغ تشو الصغيرة. أعلى عالم يمكن للمتدربين الوصول إليه هو عالم النواة الذهبية على الأكثر.
‘أين سيفك؟ هل تخدعنا؟ هل تعتقد حقًا أننا حمقى؟’
كان معظم المتدربين الذين كانوا يشاهدون في عالم صقل تشي ، ولم يتمكنوا من الفهم على الإطلاق.
كان الأمر أشبه بالذهاب إلى قرية حيث تتم التجارة باستخدام العملات النحاسية.
صرخ سو تشانغ يو في قلبه قبل أن يتحدث.
ومع ذلك ، سرعان ما رفض هذه الفكرة.
من يستطيع تحمل ذلك؟ بدلاً من التظاهر بالإعجاب ، قد يبدأون القتال أيضًا. ما الهدف من إضاعة الانفاس؟
في هذه اللحظة ، انزلق سو تشانغ يو في ارتباك لا نهاية له.
كان المتدربين في تشينغ تشو صامتين.
ليس الأمر أنني لم أرغب في قول ذلك.
الشاب ذو الرداء الأسود أيضا.
لم يكن يعرف ما إذا كان ما قاله سو تشانغ يو صحيحًا أم لا.
‘أين السيف؟’
ومع ذلك ، فقد تردد لفترة قصيرة.
كان سو تشانغ يو مذهولًا.
مرت حوالي ثمانية عشر دقيقة.
أخيرًا ، هاجم الشاب ذو الرداء الأسود.
كان المتدربين في تشينغ تشو صامتين.
“أيها الكبير ، سأهاجم الآن.”
بعد قول ذلك ، هاجم أخيرًا.
بعد كل شيء ، إذا كان سو تشانغ يو أمامه حقًا عديم الفائدة ، فكيف يمكنه الموافقة على المعركة؟
كلانغ!
اهتز السيف الطويل الأسود في يده.
جاء الشاب ذو الرداء الأسود إلى إدراك مفاجئ.
في لحظة ، انقطع زخم سيفه.
في هذه اللحظة ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن ينظر إلى يي بينغ مرة أخرى.
مئات الآلاف من المتدربين تغيروا في تعبيرهم.
“هل سيقاتلون أخيرًا؟”
تطلع الجميع .
‘أعطني بعض الوقت للتفكير في الأمر.’
في هذه اللحظة ، انزلق سو تشانغ يو في ارتباك لا نهاية له.
الترجمة: Hunter
من المؤكد أنه لا يستطيع المضي قدمًا ، لأنه بالتأكيد سيسمح للقطة بالخروج من الحقيبة بمجرد أن يفعل ذلك. لم يكن هناك مشكلة كبيرة حول ذلك لأنه لم يكن محرجًا من قبل.
نعم ، لقد كان يي بينغ.
‘ماذا أفعل؟’
‘أين سيفك؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
