نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?No Way People Find Cultivation Difficult, Right 89

لي تشانغ يي ,وصول مينغ هاو

لي تشانغ يي ,وصول مينغ هاو

الفصل 89 :لي تشانغ يي ,وصول مينغ هاو

ومع ذلك ، قبل عودة الحشد إلى رشدهم ، تعافى سو تشانغ يو بالفعل من الصدمة.

 

كل السيوف رجعت إلى أيدي الناس.

كل السيوف رجعت إلى أيدي الناس.

 

 

كان لورد مدينة تشينغ تشو مذهولًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع أن يكون ولي عهد امة جين موجودًا بالفعل.

بدا كل شيء هادئًا ، وعاد السلام.

وبالمثل ، فقد جذب الكثير من النظرات.

 

عند التفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يقول ، “الأخ الأصغر، لقد فكرت في الأمر وأشعر أن لي يو هو تلميذك بعد كل شيء. إنه لا يعتبر دخيلًا ، فلماذا لا نذهب ونحصل على قسط من الراحة؟ “

لولا حقيقة أن الجميع كانوا يحدقون في يي بينغ ، فقد بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث من قبل.

 

 

 

في هذه اللحظة ، فتح يي بينغ عينيه.

 

 

 

تجاهل نظرات الحشد وبدلاً من ذلك نظر إلى سو تشانغ يو بخجل.

“يكفي ذلك ، أيتها الأخوات. سأغسل عيني “.

 

صُدم لورد مدينة تشينغ تشو وكان قد خمّن بالفعل هوية سو تشانغ يو ، مما جعله يشعر بسعادة غامرة بعد تعافيه من الصدمة.

“الأخ الأكبر ، كفاءتي ضعيفة ولم أستطع فهم نية السيف ، أرجوك سامحني.”

 

 

 

كان يي بينغ ممتلئًا بالخزي وكان بالفعل على وشك فهم نية السيف ، لكنه شعر بطريقة ما أنه لا نية سيف الرعد الرباعي ولا نية سيف النهر السماوي مناسبة له. بالتالي ، اختار في النهاية عدم تكثيف نية السيف.

“سأكون في الثامن.”

 

كان شو كيو باي عاجزًا عن الكلام.

ومع ذلك ، بعد أن قال ذلك ، صمت مئات الآلاف من المتدربين.

 

 

“أنا غاضب جدًا. لقد انتزع الرجلان موقعي كافضل رجل وسيم في مدينة تشينغ تشو في نفس اليوم. الآن ، يمكنني فقط أن أحصل على المركز الثالث “.

كان المتدربون في تشينغ تشو في حيرة من أمرهم.

 

 

بتعبير منعزل ، سار وانغ مينغ هاو عبر الممر.

كان شو كيو باي عاجزًا عن الكلام.

عند التفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يقول ، “الأخ الأصغر، لقد فكرت في الأمر وأشعر أن لي يو هو تلميذك بعد كل شيء. إنه لا يعتبر دخيلًا ، فلماذا لا نذهب ونحصل على قسط من الراحة؟ “

 

‘لسوء الحظ ، مثل هذه الفرص نادرة’.

كان لورد مدينة تشينغ تشو مرتبكًا أيضًا.

لم يكن المتدربون الذكور يتحدثون بصوت عالٍ ، لكنهم كانوا يتفاخرون بهدوء بينما كانت المتدربات تتناقشن بصوت عالٍ.

 

 

باستثناء سو تشانغ يو ، كان جميع المتدربين في حيرة من أمرهم.

“أحب هذا الأخ الأكبر كثيرًا. إنه منعزل ومستبد ، تمامًا من النوع الذي يناسبني. آه ، لا يمكنني تحمل هذا “.

 

“سأكون في الثامن.”

بدت كلمات يي بينغ قاسية بعض الشيء على آذانهم.

ومع ذلك ، على الرغم من أنه خمن جزءًا منه ، إلا أنه لم يتصرف بتهور وبدلاً من ذلك غادر مدخل المدينة بهدوء.

 

تجاهل نظرات الحشد وبدلاً من ذلك نظر إلى سو تشانغ يو بخجل.

نعم ، لقد كانت قاسية على الأذنين.

‘ماذا في هذا العالم يمكن أن يكون أكثر متعة من التظاهر بالإعجاب؟’

 

 

‘هذا يسمى بضعف الكفاءة؟’

 

 

صُدم لورد مدينة تشينغ تشو وكان قد خمّن بالفعل هوية سو تشانغ يو ، مما جعله يشعر بسعادة غامرة بعد تعافيه من الصدمة.

‘هل أنت تهينني؟ سانسى الأمر إذا كنت تهينني ، لكن لورد المدينة لم يكثف نية السيف أيضًا. هل ستهين لورد المدينة أيضًا؟’

 

 

عندما خرج سو تشانغ يو و يي بينغ من الممر ، كانت كل الأنظار عليهم.

ومع ذلك ، قبل عودة الحشد إلى رشدهم ، تعافى سو تشانغ يو بالفعل من الصدمة.

 

 

 

‘لقد انتهت المعارك الوحشية ، والآن حان دوري لأتظاهر بالإعجاب.’

“آه … لست واضحة جدًا بشأن ذلك.”

 

 

نظر إلى يي بينغ بنظرة هادئة في عينيه وأراد في البداية أن يقول بضع كلمات ، لكن بعد التفكير في الأمر ، لم يعرف ماذا يقول. بالتالي ، لم يرد على سؤال يي بينغ وسار ببساطة نحو مدينة تشينغ تشو القديمة بينما كان الجميع يشاهدون.

 

 

كان النزل الوحيد من فئة الخمس نجوم في تشينغ تشو وكان فخمًا للغاية. أشاع أن كل قطعة من الخشب في النزل كانت من خشب الورد.

“دعنا نذهب إلى المدينة.”

“سأتحمل الأمر وأكتفي بكوني في المركز السادس بعد ذلك.”

 

 

كثفت هذه الكلمات الثلاثة هالة خالد السيف.

تذكر سو تشانغ يو فجأة ما كان عليه نزل النهر الكامل. هذا يفسر سبب كونه مألوفا له في السابق.

 

 

“نعم ، الأخ الأكبر.”

 

 

كان وجه لي شانغ يي هادئًا وهو يحدق في المدينة القديمة ، ولم يسعه سوى التمتمة.

نهض يي بينغ بسرعة وتوجه نحو سو تشانغ يو متجاهل لي يو والآخرين.

تجاهل نظرات الحشد وبدلاً من ذلك نظر إلى سو تشانغ يو بخجل.

 

 

“سيدي ، سيدي ، انتظرني ، دعنا نذهب معًا.”

 

 

 

عند رؤية يي بينغ وهو يسير نحو المدينة ، انطلق لي يو أيضًا بسرعة خلفه للحاق بالركب.

 

 

“نعم ، نعم ، أنا أحب الاخ الاصغر. آه ، لا يمكنني تحمل ذلك أيضًا. لقد قررت بالفعل أنني سأصبح خطيبته”.

في هذه اللحظة ، حدث تغيير جذري في تعبير لورد مدينة تشينغ تشو عندما نظر إلى لي يو وعيناه ممتلئتان بالصدمة.

 

 

 

“ولي العهد؟”

 

 

كان البعض حسودًا وغيورًا بينما كان الكثيرون مليئين بالإعجاب والمودة.

كان لورد مدينة تشينغ تشو مذهولًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع أن يكون ولي عهد امة جين موجودًا بالفعل.

الترجمة: Hunter 

 

الفصل 89 :لي تشانغ يي ,وصول مينغ هاو

“لماذا ولي العهد هنا؟ حتى أنه دعا ذلك الشاب بسيده. انتظر!”

عند استشعار النظرات ، ظل وانغ مينغ هاو هادئًا لأنه كان يعلم أن هذا هو الاهتمام الذي يجب أن يتلقاه العبقري.

 

 

في هذه اللحظة ، بدا أن لورد مدينة تشينغ تشو قد فكر في شيء لأنه لا يسعه إلا أن يرتجف.

 

 

 

‘قائد تفتيش امة جين؟’

 

 

راقب لي شانغ يي ببطء مدينة تشينغ تشو القديمة.

‘ نعم ، إنه قائد التفتيش.’

‘قائد تفتيش امة جين؟’

 

‘مذهل! رائع! رائع!’

“هكذا هو الحال ، كما أرى.”

 

 

“لماذا ولي العهد هنا؟ حتى أنه دعا ذلك الشاب بسيده. انتظر!”

صُدم لورد مدينة تشينغ تشو وكان قد خمّن بالفعل هوية سو تشانغ يو ، مما جعله يشعر بسعادة غامرة بعد تعافيه من الصدمة.

كان لدى لي شانغ يي هالة جيدة ، لكن لسوء الحظ ، كان أدنى بكثير من سو تشانغ يو.

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أنه خمن جزءًا منه ، إلا أنه لم يتصرف بتهور وبدلاً من ذلك غادر مدخل المدينة بهدوء.

ومع ذلك ، بعد أن قال ذلك ، صمت مئات الآلاف من المتدربين.

 

“سيدي ، سيدي ، انتظرني ، دعنا نذهب معًا.”

في هذه اللحظة ، في تشينغ تشو.

 

 

 

عندما خرج سو تشانغ يو و يي بينغ من الممر ، كانت كل الأنظار عليهم.

لقد جاء من طائفة مخفية حقيقية من الخبراء والذين كانوا قويين للغاية.

 

نظر إلى يي بينغ بنظرة هادئة في عينيه وأراد في البداية أن يقول بضع كلمات ، لكن بعد التفكير في الأمر ، لم يعرف ماذا يقول. بالتالي ، لم يرد على سؤال يي بينغ وسار ببساطة نحو مدينة تشينغ تشو القديمة بينما كان الجميع يشاهدون.

كان البعض حسودًا وغيورًا بينما كان الكثيرون مليئين بالإعجاب والمودة.

 

 

 

الشعور بجذب الانتباه من الكثير من الناس جعل جلد سو تشانغ يو يرتعش بكل سرور. لولا حقيقة وجود الكثير من الناس ، لكان من المحتمل أن يضحك بصوت عالٍ.

 

 

“لا. لست ذاهبا.”

‘مذهل! رائع! رائع!’

 

 

‘ماذا في هذا العالم يمكن أن يكون أكثر متعة من التظاهر بالإعجاب؟’

 

 

 

‘لسوء الحظ ، مثل هذه الفرص نادرة’.

 

 

 

‘في نهاية اليوم ، أنا مجرد فاشل للغاية. لو كنت فقط موهوبا مثل يي بينغ.’

‘أشهر نزل نهر كامل في مدينة تشينغ تشو القديمة؟’

 

كانت أصوات المتدربين الذكور أكثر هدوءًا ، ويرجع ذلك أساسًا إلى رغبتهم في إنقاذ أنفسهم من الإحراج. على الرغم من أنهم كانوا حسودين ، إلا أنهم كانوا محرجين جدًا من التحدث بصوت عالٍ.

بالتفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد.

 

 

في هذه اللحظة ، يمكن سماع أصوات الحشد الذين يناقشون.

في هذه اللحظة ، يمكن سماع أصوات الحشد الذين يناقشون.

كان غير مبالٍ.

 

كان لورد مدينة تشينغ تشو مرتبكًا أيضًا.

“من الصعب أن نتخيل أن هناك في الواقع خبيرين أقوياء في تشينغ تشو في نفس الوقت. إلى جانب ذلك ، هم شابان وسيمان، وهالاتهم ممتازة. الشيء الأكثر روعة هو أنهم بارعين للغاية أيضًا. أنا في رهبة.”

 

 

في هذه اللحظة ، يمكن سماع أصوات الحشد الذين يناقشون.

“أنا غاضب جدًا. لقد انتزع الرجلان موقعي كافضل رجل وسيم في مدينة تشينغ تشو في نفس اليوم. الآن ، يمكنني فقط أن أحصل على المركز الثالث “.

‘لسوء الحظ ، مثل هذه الفرص نادرة’.

 

 

“ماذا ؟ أيها الزميل الداويست ، هل لديك أي خجل؟ من الواضح أنني في المركز الثالث ، حسنًا؟ “

 

 

 

“توقفوا عن الجدال. أنتما الاثنان في المركزين الثالث والرابع بينما أنا في المركز الخامس ، أليس كذلك؟ “

 

 

خارج مدينة تشينغ تشو القديمة.

“سأتحمل الأمر وأكتفي بكوني في المركز السادس بعد ذلك.”

بعد قول هذا ، سار لي شانغ يي ببطء إلى المدينة القديمة.

 

 

“بما أنكم جميعًا وقحون ، سأكون في المركز السابع.”

كانت أصوات المتدربين الذكور أكثر هدوءًا ، ويرجع ذلك أساسًا إلى رغبتهم في إنقاذ أنفسهم من الإحراج. على الرغم من أنهم كانوا حسودين ، إلا أنهم كانوا محرجين جدًا من التحدث بصوت عالٍ.

 

 

“سأكون في الثامن.”

 

 

 

(لوووول)

 

 

 

كانت أصوات المتدربين الذكور أكثر هدوءًا ، ويرجع ذلك أساسًا إلى رغبتهم في إنقاذ أنفسهم من الإحراج. على الرغم من أنهم كانوا حسودين ، إلا أنهم كانوا محرجين جدًا من التحدث بصوت عالٍ.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت مناقشة المتدربات مختلفة.

في هذه اللحظة ، بدا أن لورد مدينة تشينغ تشو قد فكر في شيء لأنه لا يسعه إلا أن يرتجف.

 

 

“أحب هذا الأخ الأكبر كثيرًا. إنه منعزل ومستبد ، تمامًا من النوع الذي يناسبني. آه ، لا يمكنني تحمل هذا “.

 

 

 

“أنا أحبه كثيرا جدا. الاخ الاكبر، هل نذهب في موعد ؟ أنا لست لزجة”.

 

 

“الحجم لا يهمني. على الأكثر ، سأفعل ذلك بنفسي “.

“آه ، يمكنني القول تمامًا إنكم يا رفاق عديمين الخبرة. هذا الأخ الأكبر وسيم حقًا ، لكن الاخ الاصغر جوهرة. إنه يبدو مثقفًا جدًا ولديه هالة ممتازة. من الواضح أن الأخ الأكبر يكرس نفسه لـ داو السيف، ولن تكونون سعيدين بالتأكيد بعد أن تجتمعون معه “.

عند التفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يقول ، “الأخ الأصغر، لقد فكرت في الأمر وأشعر أن لي يو هو تلميذك بعد كل شيء. إنه لا يعتبر دخيلًا ، فلماذا لا نذهب ونحصل على قسط من الراحة؟ “

 

 

“نعم ، نعم ، أنا أحب الاخ الاصغر. آه ، لا يمكنني تحمل ذلك أيضًا. لقد قررت بالفعل أنني سأصبح خطيبته”.

“الأخ الأكبر ، كفاءتي ضعيفة ولم أستطع فهم نية السيف ، أرجوك سامحني.”

 

“سيدي ، لقد حجزت غرفة. إذا لم تقم أنت و عم السيد بالتحقق من ذلك ، فسوف يضيع. علاوة على ذلك ، فهي ليست باهظة الثمن أيضًا. تكلف فقط 100 تايل من الذهب يوميا “.

“الأخوات، لدي سؤال. قالت زوجة سيدي أن الرجال الوسيمين عادة ما يكون لهم أعضاء صغيرة. هل هذا صحيح؟”

‘ نعم ، إنه قائد التفتيش.’

 

بدا كل شيء هادئًا ، وعاد السلام.

“آه … لست واضحة جدًا بشأن ذلك.”

ومع ذلك ، هز يي بينغ رأسه وقال ، “لقد علمنا قائد الطائفة ألا نستغل الآخرين عندما نكون في الخارج. خلاف ذلك ، سنكون دائمًا مدينين لشخص ما “.

 

ومع ذلك ، هز يي بينغ رأسه وقال ، “لقد علمنا قائد الطائفة ألا نستغل الآخرين عندما نكون في الخارج. خلاف ذلك ، سنكون دائمًا مدينين لشخص ما “.

“أختي ، سؤالك خارج عن معرفتي.”

‘ماذا في هذا العالم يمكن أن يكون أكثر متعة من التظاهر بالإعجاب؟’

 

“لقد ظهر الأخ الأكبر للتو ، تسك  ، لكن هناك من يحاول تقليده بالفعل. هذا مقرف جدا “.

“الحجم لا يهمني. على الأكثر ، سأفعل ذلك بنفسي “.

 

 

في نظره ، كان تشينغ تشو مجرد نقطة انطلاق له.

“إذا كان كل الرجال الوسيمين لهم أعضاء صغيرة ، فسوف أختار الأخ الأصغر وأطلب منه أن يفهمني حركة السيف بين الحين والآخر.”

بعد قول هذا ، سار لي شانغ يي ببطء إلى المدينة القديمة.

 

 

“آه! أنتم يا رفاق تعرفون الكثير عن هذا ، لقد هُزمت “.

 

 

 

لم يكن صوت المتدربة مرتفعًا جدًا ، لكنه لم يكن رقيقًا بالتأكيد. إلى جانب ذلك ، كانوا يناقشون مثل هذا الموضوع الصريح في وضح النهار. فجأة ، يي بينغ ، الذي كان يسير خلف سو تشانغ يو ، لم يستطع إلا أن يكون أكثر يقينًا من تقنية شياو موكسو للامتناع عن ممارسة الشهوة.

 

 

“أختي ، سؤالك خارج عن معرفتي.”

“سيدي ، عم السيد ، لقد حجزت بالفعل غرفة خاصة في نزل النهر الكامل. الجو هادئ هناك ، و لقاء داو السيف قريب. دعونا نرتاح جيدا. كيف يبدو هذا؟”

‘لقد انتهت المعارك الوحشية ، والآن حان دوري لأتظاهر بالإعجاب.’

 

 

في هذه اللحظة ، جاء لي يو إلى يي بينغ وقال له ذلك.

كان لدى لي شانغ يي هالة جيدة ، لكن لسوء الحظ ، كان أدنى بكثير من سو تشانغ يو.

 

 

ومع ذلك ، هز يي بينغ رأسه وقال ، “لقد علمنا قائد الطائفة ألا نستغل الآخرين عندما نكون في الخارج. خلاف ذلك ، سنكون دائمًا مدينين لشخص ما “.

‘هل أنت تهينني؟ سانسى الأمر إذا كنت تهينني ، لكن لورد المدينة لم يكثف نية السيف أيضًا. هل ستهين لورد المدينة أيضًا؟’

 

 

“لي يو، لديك أشياء هامة للقيام بها. لماذا لا تمضي قدما وتصبح مشغولا؟ “

ومع ذلك ، بعد أن قال ذلك ، صمت مئات الآلاف من المتدربين.

 

 

كان لدى يي بينغ انطباع جيد عن لي يو، لكنه لم يكن يريد أن يدين له بمعروف.

 

 

“آه … لست واضحة جدًا بشأن ذلك.”

لم يستطع سو تشانغ يو ، الذي كان يسير في المقدمة ، إلا أن يومأ برأسه بعد سماع ذلك.

 

 

“هكذا هو الحال ، كما أرى.”

من المؤكد أنه كان سيستفيد من هذا في الماضي ، ولكن الآن بعد أن كان لديه بضع مئات من تايل الذهب في جيبه ، لم يكن بحاجة إلى من يدفع له مقابل الإقامة في النزل.

‘هل أنت تهينني؟ سانسى الأمر إذا كنت تهينني ، لكن لورد المدينة لم يكثف نية السيف أيضًا. هل ستهين لورد المدينة أيضًا؟’

 

 

ومع ذلك، في اللحظة التالية، قال لى يو مستمرا في الإصرار.

 

 

 

“سيدي ، لقد حجزت غرفة. إذا لم تقم أنت و عم السيد بالتحقق من ذلك ، فسوف يضيع. علاوة على ذلك ، فهي ليست باهظة الثمن أيضًا. تكلف فقط 100 تايل من الذهب يوميا “.

“نعم ، نعم ، أنا أحب الاخ الاصغر. آه ، لا يمكنني تحمل ذلك أيضًا. لقد قررت بالفعل أنني سأصبح خطيبته”.

 

“ولي العهد؟”

لم يهتم لي يو بالفعل بالمال وأراد بشكل أساسي إرضاء يي بينغ وسو تشانغ يو.

كان وجه لي شانغ يي هادئًا وهو يحدق في المدينة القديمة ، ولم يسعه سوى التمتمة.

 

 

“لا. لست ذاهبا.”

“إذا كان كل الرجال الوسيمين لهم أعضاء صغيرة ، فسوف أختار الأخ الأصغر وأطلب منه أن يفهمني حركة السيف بين الحين والآخر.”

 

 

لم يكن يي بينغ مهتمًا أيضًا بالمال وهز رأسه مباشرة.

 

 

‘في نهاية اليوم ، أنا مجرد فاشل للغاية. لو كنت فقط موهوبا مثل يي بينغ.’

ومع ذلك ، صُدم سو تشانغ يو عندما سمع ذلك.

 

 

 

‘100 تايل من الذهب في اليوم؟’

 

 

 

‘أي نوع من النزل هذا؟ انه مكلف جدا.’

 

 

 

‘انتظر…’

 

 

 

‘نزل النهر الكامل؟’

لم يكن يتفاخر لأنه كان بالفعل مغرورًا للغاية.

 

‘ماذا في هذا العالم يمكن أن يكون أكثر متعة من التظاهر بالإعجاب؟’

‘أشهر نزل نهر كامل في مدينة تشينغ تشو القديمة؟’

“أنا غاضب جدًا. لقد انتزع الرجلان موقعي كافضل رجل وسيم في مدينة تشينغ تشو في نفس اليوم. الآن ، يمكنني فقط أن أحصل على المركز الثالث “.

 

من المؤكد أنه كان سيستفيد من هذا في الماضي ، ولكن الآن بعد أن كان لديه بضع مئات من تايل الذهب في جيبه ، لم يكن بحاجة إلى من يدفع له مقابل الإقامة في النزل.

‘نزل ذو الخمس نجوم؟’

 

 

“آه ، يمكنني القول تمامًا إنكم يا رفاق عديمين الخبرة. هذا الأخ الأكبر وسيم حقًا ، لكن الاخ الاصغر جوهرة. إنه يبدو مثقفًا جدًا ولديه هالة ممتازة. من الواضح أن الأخ الأكبر يكرس نفسه لـ داو السيف، ولن تكونون سعيدين بالتأكيد بعد أن تجتمعون معه “.

استنشق بحدة.

تجاهل نظرات الحشد وبدلاً من ذلك نظر إلى سو تشانغ يو بخجل.

 

 

تذكر سو تشانغ يو فجأة ما كان عليه نزل النهر الكامل. هذا يفسر سبب كونه مألوفا له في السابق.

“آه ، هذه هي حياة العباقرة ، وخاصة العباقرة الذين يتمتعون بحسن المظهر مثلي.”

 

 

كان النزل الوحيد من فئة الخمس نجوم في تشينغ تشو وكان فخمًا للغاية. أشاع أن كل قطعة من الخشب في النزل كانت من خشب الورد.

 

 

 

عند التفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يقول ، “الأخ الأصغر، لقد فكرت في الأمر وأشعر أن لي يو هو تلميذك بعد كل شيء. إنه لا يعتبر دخيلًا ، فلماذا لا نذهب ونحصل على قسط من الراحة؟ “

“الحجم لا يهمني. على الأكثر ، سأفعل ذلك بنفسي “.

 

“دعنا نذهب إلى المدينة.”

حاول سو تشانغ يو أن يجعل نفسه يبدو هادئًا وأقل شبهاً بالمرتزقة.

 

 

 

“نعم ، يا سيدي، بما أن عم السيد قد قال ذلك بالفعل ، فلنذهب إلى نزل نهر كامل.”

من المؤكد أنه كان سيستفيد من هذا في الماضي ، ولكن الآن بعد أن كان لديه بضع مئات من تايل الذهب في جيبه ، لم يكن بحاجة إلى من يدفع له مقابل الإقامة في النزل.

 

باستثناء سو تشانغ يو ، كان جميع المتدربين في حيرة من أمرهم.

هتف لى يو بسعادة.

“أنا أتراجع. هذا الشخص قبيح جدًا مقارنة بالأخ الأكبر. إنه يرتدي نفس ملابسه أيضًا. من أعطاه هذه الثقة؟ “

 

“نعم ، نعم ، أنا أحب الاخ الاصغر. آه ، لا يمكنني تحمل ذلك أيضًا. لقد قررت بالفعل أنني سأصبح خطيبته”.

لم يفكر يي بينغ كثيرًا في الأمر أيضًا. منذ أن قال سو تشانغ يو ذلك بالفعل ، لم يكن لديه شيء آخر ليقوله.

 

 

 

تمامًا مثل ذلك ، وصلوا إلى مطعم النهر الكامل.

 

 

عند رؤية يي بينغ وهو يسير نحو المدينة ، انطلق لي يو أيضًا بسرعة خلفه للحاق بالركب.

مرت 6 ساعات.

 

 

 

ظهر شخص ببطء خارج تشينغ تشو.

ظهر شخص ببطء خارج تشينغ تشو.

 

بالتفكير في هذا ، لم يستطع لي شانغ يي إلا الابتسام واتخاذ خطوة كبيرة إلى الأمام.

راقب لي شانغ يي ببطء مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

 

 

كان وسيمًا للغاية وباردًا. هذه المرة ، اشترى بشكل خاص رداء سحابة الكركي الأبيض في محاولة لتسليط الضوء على هالته على أنه خالد سيف.

 

 

“نعم ، يا سيدي، بما أن عم السيد قد قال ذلك بالفعل ، فلنذهب إلى نزل نهر كامل.”

كان لدى لي شانغ يي هالة جيدة ، لكن لسوء الحظ ، كان أدنى بكثير من سو تشانغ يو.

 

 

 

خارج مدينة تشينغ تشو القديمة.

تذكر سو تشانغ يو فجأة ما كان عليه نزل النهر الكامل. هذا يفسر سبب كونه مألوفا له في السابق.

 

‘أي نوع من النزل هذا؟ انه مكلف جدا.’

كان وجه لي شانغ يي هادئًا وهو يحدق في المدينة القديمة ، ولم يسعه سوى التمتمة.

بدت كلمات يي بينغ قاسية بعض الشيء على آذانهم.

 

 

“هل طريقي في أن أصبح لا أقهر سيبدأ من هنا؟”

 

 

 

“آه … أنا أتطلع حقًا لذلك.”

“أنا أتراجع. هذا الشخص قبيح جدًا مقارنة بالأخ الأكبر. إنه يرتدي نفس ملابسه أيضًا. من أعطاه هذه الثقة؟ “

 

 

بعد قول هذا ، سار لي شانغ يي ببطء إلى المدينة القديمة.

“سيدي ، عم السيد ، لقد حجزت بالفعل غرفة خاصة في نزل النهر الكامل. الجو هادئ هناك ، و لقاء داو السيف قريب. دعونا نرتاح جيدا. كيف يبدو هذا؟”

 

 

ألقيت عليه عدة نظرات.

“أيها الرجال ، انظروا بسرعة ، لقد ظهر مقلد.”

 

 

عند استشعاره للنظرات ، لم يتصرف لي شانغ يي بشكل غير طبيعي وبدلاً من ذلك أصبح أكثر هدوءًا.

ألقيت عليه عدة نظرات.

 

‘أشهر نزل نهر كامل في مدينة تشينغ تشو القديمة؟’

كان يعلم أنه من النخبة ، وكانوا جميعًا ينظرون إليه بحسد.

بتعبير منعزل ، سار وانغ مينغ هاو عبر الممر.

 

 

“آه ، هذه هي حياة العباقرة ، وخاصة العباقرة الذين يتمتعون بحسن المظهر مثلي.”

“اللعنة ، انظر ، ما زال يبتسم ، أليس كذلك؟ حقا؟ هل يعتقد حقًا أنه وسيم جدًا؟ “

 

‘هل أنت تهينني؟ سانسى الأمر إذا كنت تهينني ، لكن لورد المدينة لم يكثف نية السيف أيضًا. هل ستهين لورد المدينة أيضًا؟’

“شانغ يي ، أنت رائع جدا.”

“سيدي ، لقد حجزت غرفة. إذا لم تقم أنت و عم السيد بالتحقق من ذلك ، فسوف يضيع. علاوة على ذلك ، فهي ليست باهظة الثمن أيضًا. تكلف فقط 100 تايل من الذهب يوميا “.

 

 

بالتفكير في هذا ، لم يستطع لي شانغ يي إلا الابتسام واتخاذ خطوة كبيرة إلى الأمام.

“الأخوات، لدي سؤال. قالت زوجة سيدي أن الرجال الوسيمين عادة ما يكون لهم أعضاء صغيرة. هل هذا صحيح؟”

 

‘قائد تفتيش امة جين؟’

ومع ذلك، فإن الثرثرة بين الحشد تبدو غريبة جدا.

 

 

 

“أيها الرجال ، انظروا بسرعة ، لقد ظهر مقلد.”

“اللعنة ، انظر ، ما زال يبتسم ، أليس كذلك؟ حقا؟ هل يعتقد حقًا أنه وسيم جدًا؟ “

 

كانت أصوات المتدربين الذكور أكثر هدوءًا ، ويرجع ذلك أساسًا إلى رغبتهم في إنقاذ أنفسهم من الإحراج. على الرغم من أنهم كانوا حسودين ، إلا أنهم كانوا محرجين جدًا من التحدث بصوت عالٍ.

“لقد ظهر الأخ الأكبر للتو ، تسك  ، لكن هناك من يحاول تقليده بالفعل. هذا مقرف جدا “.

 

 

حاول سو تشانغ يو أن يجعل نفسه يبدو هادئًا وأقل شبهاً بالمرتزقة.

“نعم ، نعم ، هناك الكثير من المقلدين في الوقت الحاضر.”

خارج مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

‘أي نوع من النزل هذا؟ انه مكلف جدا.’

“اللعنة ، انظر ، ما زال يبتسم ، أليس كذلك؟ حقا؟ هل يعتقد حقًا أنه وسيم جدًا؟ “

“آه ، يمكنني القول تمامًا إنكم يا رفاق عديمين الخبرة. هذا الأخ الأكبر وسيم حقًا ، لكن الاخ الاصغر جوهرة. إنه يبدو مثقفًا جدًا ولديه هالة ممتازة. من الواضح أن الأخ الأكبر يكرس نفسه لـ داو السيف، ولن تكونون سعيدين بالتأكيد بعد أن تجتمعون معه “.

 

 

لم يكن المتدربون الذكور يتحدثون بصوت عالٍ ، لكنهم كانوا يتفاخرون بهدوء بينما كانت المتدربات تتناقشن بصوت عالٍ.

 

 

 

“أنا أتراجع. هذا الشخص قبيح جدًا مقارنة بالأخ الأكبر. إنه يرتدي نفس ملابسه أيضًا. من أعطاه هذه الثقة؟ “

 

 

 

“يكفي ذلك ، أيتها الأخوات. سأغسل عيني “.

راقب لي شانغ يي ببطء مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

 

“إنه المبذر المثالي يبدو جيدًا ولكنه غير كفء. أخواتي ، يجب أن تحرصن على عدم الانخداع بمثل هذا الشخص في المستقبل. هل فهمتم؟”

نعم ، لقد كانت قاسية على الأذنين.

 

 

لسوء الحظ ، لم يسمع لي شانغ يي تلك الأصوات …

مرت 6 ساعات.

 

 

مرت ساعتان.

 

 

 

ظهر وانغ مينغ هاو أيضًا خارج مدينة تشينغ تشو القديمة.

كان وجه لي شانغ يي هادئًا وهو يحدق في المدينة القديمة ، ولم يسعه سوى التمتمة.

 

 

كان غير مبالٍ.

 

 

كان وسيمًا للغاية وباردًا. هذه المرة ، اشترى بشكل خاص رداء سحابة الكركي الأبيض في محاولة لتسليط الضوء على هالته على أنه خالد سيف.

لقد كان أكثر لامبالاة من لي شانغ يي.

ظهر وانغ مينغ هاو أيضًا خارج مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

“سيدي ، سيدي ، انتظرني ، دعنا نذهب معًا.”

لقد جاء من طائفة مخفية حقيقية من الخبراء والذين كانوا قويين للغاية.

 

 

 

بالتالي ، كان لديه شعور طبيعي بالتفوق.

باستثناء سو تشانغ يو ، كان جميع المتدربين في حيرة من أمرهم.

 

في نظره ، كان تشينغ تشو مجرد نقطة انطلاق له.

 

 

‘لسوء الحظ ، مثل هذه الفرص نادرة’.

بتعبير منعزل ، سار وانغ مينغ هاو عبر الممر.

ألقيت عليه عدة نظرات.

 

“اللعنة ، انظر ، ما زال يبتسم ، أليس كذلك؟ حقا؟ هل يعتقد حقًا أنه وسيم جدًا؟ “

وبالمثل ، فقد جذب الكثير من النظرات.

 

 

‘هذا يسمى بضعف الكفاءة؟’

عند استشعار النظرات ، ظل وانغ مينغ هاو هادئًا لأنه كان يعلم أن هذا هو الاهتمام الذي يجب أن يتلقاه العبقري.

عند استشعاره للنظرات ، لم يتصرف لي شانغ يي بشكل غير طبيعي وبدلاً من ذلك أصبح أكثر هدوءًا.

 

لم يكن يي بينغ مهتمًا أيضًا بالمال وهز رأسه مباشرة.

لم يكن يتفاخر لأنه كان بالفعل مغرورًا للغاية.

‘نزل ذو الخمس نجوم؟’

 

 

تمامًا مثل هذا ، استمر طوال الطريق حتى وقت متأخر من الليل.

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم ، نعم ، أنا أحب الاخ الاصغر. آه ، لا يمكنني تحمل ذلك أيضًا. لقد قررت بالفعل أنني سأصبح خطيبته”.

 

 

الترجمة: Hunter 

“هكذا هو الحال ، كما أرى.”

‘انتظر…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط