نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?No Way People Find Cultivation Difficult, Right 93

سيكونغ جيان تيان ، ساحة جيان تيان

سيكونغ جيان تيان ، ساحة جيان تيان

الفصل 93: سيكونغ جيان تيان ، ساحة جيان تيان

 

 

 

في مقر لورد المدينة.

“يا لورد المدينة ، لا يزال يتعين عليك تولي زمام الأمور هذه الأيام. إذا كنت خارج المدينة ، فسيكون كل شيء على ما يرام. ولكن إذا دخلت في معركة في المدينة ، فربما لن تتمكن من الحفاظ على مكانتك بصفتك لورد المدينة إذا ماتت أي موهبة “.

 

 

في الصالة الرئيسية.

 

 

قال سيكونغ جيان تيان بهدوء.

نظر لورد مدينة تشينغ تشو إلى الرجل الذي أمامه باحترام.

كانت نغمة سيكونغ جيان تيان هادئة ، ولم يكن من الممكن رؤية تعبيراته لأن عينيه كانت مغطاة.

 

“يا لورد المدينة ، من فضلك أسقط التمثيل. نظرًا لأنك قلت إنك هنا بناءً على أوامر ، يجب أن تكون قد حصلت بالفعل على الأخبار “.

كان طول الرجل سبعة أقدام ويرتدي رداءًا أبيض وشعره ممشطًا برفق. كان وسيمًا للغاية ، لكنه غطى عينيه بقطعة قماش بيضاء.

نظر لورد مدينة تشينغ تشو إلى سيكونغ جيان تيان بأدب شديد بكلماته.

 

هكذا جاء اليوم الثاني في غمضة عين.

لقد كان سيكونغ جيان تيان ، العبقري الذي أعجب به الجيل الأصغر في تشينغ تشو. كما أنه كان متدرب داو السيف الوحيد خلال الثلاثة سنوات الذي التحق بأكاديمية الأمم العشرة.

كان سيكونغ جيان تيان مهذبًا جدًا.

 

“حسنًا ، بما أنني اكتشفت الموقف بالفعل ، سأغادر الآن.”

كان الوضع الحالي لـ سيكونغ جيان تيان أكثر موثوقية بكثير من لورد مدينة تشينغ تشو ، وحتى أفراد العائلة المالكة كان عليهم أن يحترموه. في عالم التدريب الخالد ، كانت قدراته متفوقة.

 

 

 

سواء كانت المحكمة الإمبراطورية أو الطائفة ، يمكن للمرء أن يكون فوق كل شيء طالما أن قدراته الشخصية تفوق كل شيء.

كان طول الرجل سبعة أقدام ويرتدي رداءًا أبيض وشعره ممشطًا برفق. كان وسيمًا للغاية ، لكنه غطى عينيه بقطعة قماش بيضاء.

 

“زميل الداويست سيكونغ ، ما الذي أتى بك إلى مقر إقامة لورد المدينة؟”

“زميل الداويست سيكونغ ، ما الذي أتى بك إلى مقر إقامة لورد المدينة؟”

 

 

“حسنًا ، بما أنني اكتشفت الموقف بالفعل ، سأغادر الآن.”

نظر لورد مدينة تشينغ تشو إلى سيكونغ جيان تيان بأدب شديد بكلماته.

تابع سيكونغ جيان تيان.

 

 

“آثار طائفة دين الشيطان السماوي واضحة ، وقد جئت إلى هنا لإجراء تحقيق. تحاول طائفة دين الشيطان السماوي اغتيال مواهب امة جين لإحياء وإثبات هيمنتها وقوتها في الأمم العشرة. هل حدثت أي تغييرات في مدينة تشينغ تشو؟ “

“بالمناسبة ، اللورد سيكونغ ، مشاركتك في لقاء تشينغ تشو لداو السيف هذه المرة مجرد واجهة ، أليس كذلك؟”

 

راقبت ما يسمى بمحكمة الإشراف السماوية السماء والأرض نيابة عن السماء. إلى جانب ذلك ، كان لديهم سلطة التصرف قبل تقديم التقارير ، وستتحكم المستويات الأدنى في معيشة المتدربين والطوائف التدريبية بينما تدير السلطات العليا مسؤولي المحكمة.

كانت نغمة سيكونغ جيان تيان هادئة ، ولم يكن من الممكن رؤية تعبيراته لأن عينيه كانت مغطاة.

 

 

 

” دين الشيطان السماوي؟ هل ظهروا بالفعل؟ “

“بالمناسبة ، يا لورد المدينة ، لا تخبر أحداً عن هويتي. وإلا ، فسوف يتسبب ذلك في حدوث مشكلات لا داعي لها “.

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع لورد مدينة تشينغ تشو إلا أن يبدو متفاجئًا ، كما لو كان يسمع هذا الخبر لأول مرة.

 

 

 

“يا لورد المدينة ، من فضلك أسقط التمثيل. نظرًا لأنك قلت إنك هنا بناءً على أوامر ، يجب أن تكون قد حصلت بالفعل على الأخبار “.

 

 

تابع سيكونغ جيان تيان.

تابع سيكونغ جيان تيان.

 

 

في مقر لورد المدينة.

“زميل داويست سيكونغ ، تلقيت أوامر من؟ أنا حقا لا أعرف. “

 

 

 

لا يزال لورد مدينة تشينغ تشو يبدو وكأنه جاهل.

 

 

في هذه اللحظة ، كان مكان لقاء تشينغ تشو لداو السيف مزدحمًا بالفعل بالناس.

بعد أن قال ذلك ، لم يغضب سيكونغ جيان تيان على الإطلاق. لقد أخرج ببساطة رمزًا مميزًا.

كان تشين تشينغ يتملق سيكونغ جيان تيان بقوله ذلك.

 

كانت مدينة تشينغ تشو القديمة نابضة بالحياة بالفعل.

كان الرمز ثماني الأضلاع ومصنوع من الحديد ، وكُتبت الكلمات “المشرف السماوي”.

 

 

 

تغير تعبير لورد مدينة تشينغ تشو بشكل جذري على الفور ، وانحنى في سيكونغ جيان تيان باحترام كبير.

 

 

 

“تحياتي ايها اللورد”.

 

 

“زميل داويست سيكونغ ، تلقيت أوامر من؟ أنا حقا لا أعرف. “

بدا لورد مدينة تشينغ تشو ، تشين تشينغ ، محترمًا للغاية ، حتى أكثر من ذي قبل. في السابق ، كان محترمًا بسبب هوية سيكونغ جيان تيان ، لكن الآن ، كان محترمًا لأنه كان تابعًا له.

 

 

 

لم يكن يتوقع حقًا أن يكون سيكونغ جيان تيان ، الذي كان أمامه ، قد انضم بالفعل إلى الإشراف السماوي لسلالة شيا العظمى.

 

 

 

في الواقع ، كان الإشراف السماوي لسلالة شيا العظمى.

كانت نغمة سيكونغ جيان تيان هادئة ، ولم يكن من الممكن رؤية تعبيراته لأن عينيه كانت مغطاة.

 

“بالمناسبة ، اللورد سيكونغ ، مشاركتك في لقاء تشينغ تشو لداو السيف هذه المرة مجرد واجهة ، أليس كذلك؟”

كانت مؤسسة مهمة لسلالة شيا العظمى التي كانت فوق الأمم العشرة.

ومع ذلك ، ضحك سيكونغ جيان تيان بخفة ، كما لو كان يستمتع بالتملق. سرعان ما هز رأسه.

 

“زميل الداويست سيكونغ ، ما الذي أتى بك إلى مقر إقامة لورد المدينة؟”

راقبت ما يسمى بمحكمة الإشراف السماوية السماء والأرض نيابة عن السماء. إلى جانب ذلك ، كان لديهم سلطة التصرف قبل تقديم التقارير ، وستتحكم المستويات الأدنى في معيشة المتدربين والطوائف التدريبية بينما تدير السلطات العليا مسؤولي المحكمة.

لم يستمر سيكونغ جيان تيان ، لكن تشين تشينغ فهم ما كان يقصده.

 

 

إلى جانب ذلك ، بمجرد إصدار الأوامر ، سيتعين على الطوائف الخالدة لسلالة شيا العظمى أن تتعاون بشكل كامل ، وأولئك الذين لم يمتثلوا سيواجهون عقوبة الإعدام. كان هذا هو رعب الإشراف السماوي.

 

 

في هذه اللحظة ، كان مكان لقاء تشينغ تشو لداو السيف مزدحمًا بالفعل بالناس.

ومع ذلك ، لم يكن الإشراف السماوي شيئًا يمكن للناس العاديين الدخول إليه. فقط النخب الموهوبة ستتاح لها الفرصة ليتم رصدها من قبل المشرف السماوي. ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، قد لا يتم منحهم منصبًا.

“تحياتي ايها اللورد”.

 

“يا لورد المدينة ، لا يزال يتعين عليك تولي زمام الأمور هذه الأيام. إذا كنت خارج المدينة ، فسيكون كل شيء على ما يرام. ولكن إذا دخلت في معركة في المدينة ، فربما لن تتمكن من الحفاظ على مكانتك بصفتك لورد المدينة إذا ماتت أي موهبة “.

كان هذا أيضًا سبب التغيير الجذري في تعبير تشين تشينغ عندما رأى الرمز المميز.

 

 

كان طول الرجل سبعة أقدام ويرتدي رداءًا أبيض وشعره ممشطًا برفق. كان وسيمًا للغاية ، لكنه غطى عينيه بقطعة قماش بيضاء.

في الامم العشرة ، كان هناك قول مأثور يعني تقريبًا أن المرء يفضل الانضمام إلى الإشراف السماوي على أن يصبح ملكًا للأمة.

 

 

كان طول الرجل سبعة أقدام ويرتدي رداءًا أبيض وشعره ممشطًا برفق. كان وسيمًا للغاية ، لكنه غطى عينيه بقطعة قماش بيضاء.

بالنسبة إلى تشين تشينغ ، كان الإشراف السماوي بعيدًا جدًا عنه. في الواقع ، كان بعيدا مثل العوالم.

 

 

بدا لورد مدينة تشينغ تشو ، تشين تشينغ ، محترمًا للغاية ، حتى أكثر من ذي قبل. في السابق ، كان محترمًا بسبب هوية سيكونغ جيان تيان ، لكن الآن ، كان محترمًا لأنه كان تابعًا له.

حتى ولي عهد امة جين لا يمكن مقارنته بأكثر من مبعوثي الإشراف السماوي العاديين.

كان تشين تشينغ يتملق على محمل الجد وكانت كلماته طرية للغاية ، مما يجعل المرء يشعر بعدم الارتياح الشديد.

 

لا يزال لورد مدينة تشينغ تشو يبدو وكأنه جاهل.

بعد وضع الرمز المميز بعيدًا ، لم يتعجرف سيكونغ جيان تيان لمجرد أنه كان من الاشراف السماوي. بدلا من ذلك ، تصرف حسب المعتاد.

 

 

كانت مؤسسة مهمة لسلالة شيا العظمى التي كانت فوق الأمم العشرة.

“يمكنك أن تقولها الآن ، أليس كذلك؟”

 

 

تغير تعبير لورد مدينة تشينغ تشو بشكل جذري على الفور ، وانحنى في سيكونغ جيان تيان باحترام كبير.

سأل سيكونغ جيان تيان.

“زميل داويست سيكونغ ، تلقيت أوامر من؟ أنا حقا لا أعرف. “

 

 

“اللورد سيكونغ ، قبل بضعة أشهر ، أصدرت المحكمة الإمبراطورية لامة جين إشعارًا بنشر 3000 من نخبة الفرسان الذين سيتم نصب كمين لهم في مدينة تشينغ تشو القديمة. ومع ذلك ، بسبب لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، هناك الكثير من الناس في المدينة القديمة ومن الصعب التحقيق واحدًا تلو الآخر. في الوقت الحالي ، لا توجد آثار لطائفة دين الشيطان السماوي حتى الآن “.

 

 

“زميل الداويست سيكونغ ، ما الذي أتى بك إلى مقر إقامة لورد المدينة؟”

أجاب لورد مدينة تشينغ تشو بصدق.

أرسل تشين تشينغ سيكونغ جيان تيان للذهاب شخصيًا ، لكن في النهاية ، شعر بالفضول قليلاً وسأل سيكونغ جيان تيان عن الأمر.

 

 

“لم يتم العثور على آثار بعد؟”

تابع سيكونغ جيان تيان.

 

 

بدا سيكونغ جيان تيان محيرًا بعض الشيء ، ولكن بعد التفكير في الأمر ، تابع ، “هذا صحيح ، طائفة دين الشيطان السماوي ذكية جدًا. كان من المفترض أن يكونوا قد تم اكتشافهم منذ فترة طويلة في إدارتك ، أعتقد أنهم سيتخذون إجراءات إما خلال لقاء تشينغ تشو لداو السيف أو عندما ينتهي الأمر “.

 

 

نظر لورد مدينة تشينغ تشو إلى الرجل الذي أمامه باحترام.

“يا لورد المدينة ، لا يزال يتعين عليك تولي زمام الأمور هذه الأيام. إذا كنت خارج المدينة ، فسيكون كل شيء على ما يرام. ولكن إذا دخلت في معركة في المدينة ، فربما لن تتمكن من الحفاظ على مكانتك بصفتك لورد المدينة إذا ماتت أي موهبة “.

 

 

 

قال سيكونغ جيان تيان بهدوء.

 

 

 

بعد أن قال ذلك ، رد تشين تشينغ على الفور.

 

 

لقد كان سيكونغ جيان تيان ، العبقري الذي أعجب به الجيل الأصغر في تشينغ تشو. كما أنه كان متدرب داو السيف الوحيد خلال الثلاثة سنوات الذي التحق بأكاديمية الأمم العشرة.

“سأحمي صغار تشينغ تشو حتى لو اضطررت للموت. لن أسمح لوحوش طائفة دين الشيطان السماوي بالوصول إلى طريقهم. ومع ذلك ، بما أنك هنا هذه المرة ، أشك في أن طائفة دين الشيطان السماوي ستجرؤ على شن هجوم مفاجئ. بعد كل شيء ، أنت مشهور في الامم العشرة ، من يجرؤ على مواجهتك؟ “

 

 

 

كان تشين تشينغ يتملق سيكونغ جيان تيان بقوله ذلك.

لقد كان سيكونغ جيان تيان ، العبقري الذي أعجب به الجيل الأصغر في تشينغ تشو. كما أنه كان متدرب داو السيف الوحيد خلال الثلاثة سنوات الذي التحق بأكاديمية الأمم العشرة.

 

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، ضحك سيكونغ جيان تيان بخفة ، كما لو كان يستمتع بالتملق. سرعان ما هز رأسه.

 

 

“أوه ، لا ، ايها اللورد ، إن المخاطرة شخصيًا تشبه قيام بوذا بقطع جسده لإطعامه للنسور. اللورد سيكونغ ، أنت نبيل جدا “.

“لا ، طائفة دين الشيطان السماوي ستشن بالتأكيد هجومًا مفاجئًا في تشينغ تشو على وجه التحديد لأنني هنا. خطتهم هي اغتيال العباقرة ، لتأكيد هيمنتهم في الامم العشرة. إذا قتلوا الكثير من العباقرة العاديين ، فسيكون ذلك بلا معنى. لكن إذا اغتالوني ، فسيكون الأمر مختلفًا. أنا عبقرية داو سيف مشهور في الأمم العشرة. إذا مت على أيدي طائفة دين الشيطان السماوي … “

 

 

 

لم يستمر سيكونغ جيان تيان ، لكن تشين تشينغ فهم ما كان يقصده.

“زميل داويست سيكونغ ، تلقيت أوامر من؟ أنا حقا لا أعرف. “

 

سواء كانت المحكمة الإمبراطورية أو الطائفة ، يمكن للمرء أن يكون فوق كل شيء طالما أن قدراته الشخصية تفوق كل شيء.

قال تشين تشينغ على الفور باحترام: “لم أكن أتوقع منك المخاطرة بحياتك واستخدام نفسك كطعم لإغراء الطائفة الشيطانية. انا معجب حقا!”

تابع سيكونغ جيان تيان.

 

في اليوم التالي.

“أوه ، لا ، ايها اللورد ، إن المخاطرة شخصيًا تشبه قيام بوذا بقطع جسده لإطعامه للنسور. اللورد سيكونغ ، أنت نبيل جدا “.

“لا ، طائفة دين الشيطان السماوي ستشن بالتأكيد هجومًا مفاجئًا في تشينغ تشو على وجه التحديد لأنني هنا. خطتهم هي اغتيال العباقرة ، لتأكيد هيمنتهم في الامم العشرة. إذا قتلوا الكثير من العباقرة العاديين ، فسيكون ذلك بلا معنى. لكن إذا اغتالوني ، فسيكون الأمر مختلفًا. أنا عبقرية داو سيف مشهور في الأمم العشرة. إذا مت على أيدي طائفة دين الشيطان السماوي … “

 

 

“ساجعل شخصًا يقيم مأدبة لتكريم تصرفاتك النبيلة.”

 

 

 

كان تشين تشينغ يتملق على محمل الجد وكانت كلماته طرية للغاية ، مما يجعل المرء يشعر بعدم الارتياح الشديد.

 

 

 

ومع ذلك ، هز سيكونغ جيان تيان رأسه.

 

 

 

“هذا ليس ضروريا. أيضًا ، ليس عليك التفكير في ذلك جيدًا ، فأنا فقط أتبع الأوامر. أنا لست بهذا النبل”.

“تحياتي ايها اللورد”.

 

 

“حسنًا ، بما أنني اكتشفت الموقف بالفعل ، سأغادر الآن.”

 

 

 

لم يكن سيكونغ جيان تيان متكلفًا على الإطلاق لأنه قال أفكاره الحقيقية دون أن يخبئها أو يتظاهر.

كان هذا أيضًا سبب التغيير الجذري في تعبير تشين تشينغ عندما رأى الرمز المميز.

 

 

“اعتني بنفسك ، اللورد سيكونغ.”

 

 

 

“بالمناسبة ، اللورد سيكونغ ، مشاركتك في لقاء تشينغ تشو لداو السيف هذه المرة مجرد واجهة ، أليس كذلك؟”

 

 

ومع ذلك ، هز سيكونغ جيان تيان رأسه.

أرسل تشين تشينغ سيكونغ جيان تيان للذهاب شخصيًا ، لكن في النهاية ، شعر بالفضول قليلاً وسأل سيكونغ جيان تيان عن الأمر.

لم يكن سيكونغ جيان تيان متكلفًا على الإطلاق لأنه قال أفكاره الحقيقية دون أن يخبئها أو يتظاهر.

 

 

“نوعا ما ، ولكن ليس بالضرورة. لقد كنت أدرس تقنية سيف جديدة مؤخرًا ، وأخطط لاختبار قوة الصغار في تشينغ تشو. ومع ذلك ، يمكنك أن تطمئن إلى أنني أعرف حدودي ولن اتنمر عليهم”.

 

 

نظر لورد مدينة تشينغ تشو إلى سيكونغ جيان تيان بأدب شديد بكلماته.

“بالمناسبة ، يا لورد المدينة ، لا تخبر أحداً عن هويتي. وإلا ، فسوف يتسبب ذلك في حدوث مشكلات لا داعي لها “.

 

 

 

كان سيكونغ جيان تيان مهذبًا جدًا.

إلى جانب ذلك ، بمجرد إصدار الأوامر ، سيتعين على الطوائف الخالدة لسلالة شيا العظمى أن تتعاون بشكل كامل ، وأولئك الذين لم يمتثلوا سيواجهون عقوبة الإعدام. كان هذا هو رعب الإشراف السماوي.

 

 

من ناحية أخرى ، أومأ تشين تشينغ ، متفاجئًا وممتلئًا.

 

 

 

هكذا جاء اليوم الثاني في غمضة عين.

 

 

 

في اليوم التالي.

كان سيكونغ جيان تيان مهذبًا جدًا.

 

 

كانت مدينة تشينغ تشو القديمة نابضة بالحياة بالفعل.

 

 

بالنسبة إلى تشين تشينغ ، كان الإشراف السماوي بعيدًا جدًا عنه. في الواقع ، كان بعيدا مثل العوالم.

يي بينغ ، الذي لم ينم على الإطلاق الليلة الماضية ، التقط سيفه الطائر القمر الاخضر وتوجه إلى لقاء تشينغ تشو لداو السيف بمفرده.

 

 

الفصل 93: سيكونغ جيان تيان ، ساحة جيان تيان

كان دور سو تشانغ يو في السابعة صباحًا ، وكان يخطط للحصول على قسط من الراحة ، لذلك أخبر يي بينغ بالذهاب بمفرده.

الترجمة: Hunter 

 

 

في هذه اللحظة ، كان مكان لقاء تشينغ تشو لداو السيف مزدحمًا بالفعل بالناس.

من ناحية أخرى ، أومأ تشين تشينغ ، متفاجئًا وممتلئًا.

 

 

 

“نوعا ما ، ولكن ليس بالضرورة. لقد كنت أدرس تقنية سيف جديدة مؤخرًا ، وأخطط لاختبار قوة الصغار في تشينغ تشو. ومع ذلك ، يمكنك أن تطمئن إلى أنني أعرف حدودي ولن اتنمر عليهم”.

 

“بالمناسبة ، يا لورد المدينة ، لا تخبر أحداً عن هويتي. وإلا ، فسوف يتسبب ذلك في حدوث مشكلات لا داعي لها “.

 

 

 

“يمكنك أن تقولها الآن ، أليس كذلك؟”

 

ومع ذلك ، لم يكن الإشراف السماوي شيئًا يمكن للناس العاديين الدخول إليه. فقط النخب الموهوبة ستتاح لها الفرصة ليتم رصدها من قبل المشرف السماوي. ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، قد لا يتم منحهم منصبًا.

 

بدا سيكونغ جيان تيان محيرًا بعض الشيء ، ولكن بعد التفكير في الأمر ، تابع ، “هذا صحيح ، طائفة دين الشيطان السماوي ذكية جدًا. كان من المفترض أن يكونوا قد تم اكتشافهم منذ فترة طويلة في إدارتك ، أعتقد أنهم سيتخذون إجراءات إما خلال لقاء تشينغ تشو لداو السيف أو عندما ينتهي الأمر “.

الترجمة: Hunter 

 

 

 

في اليوم التالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط