نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?No Way People Find Cultivation Difficult, Right 99

هذا الشخص خالد سيف منقطع النظير, يجب عليه أن يموت!

هذا الشخص خالد سيف منقطع النظير, يجب عليه أن يموت!

الفصل 99: هذا الشخص خالد سيف منقطع النظير, يجب عليه أن يموت!

 

 

قاتل يي بينغ و وانغ مينغ هاو أولاً ، تبعهم سو تشانغ يو وسيكونغ جيان تيان.

مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

 

 

بعد الكشف عن قائمة الأربعة الأخيرين، دخلت مدينة تشينغ تشو القديمة بأكملها في ضجة كبيرة.

 

 

لم يستطع إلا إلقاء نظرة على سو تشانغ يو.

كان المشهد الذي كان ينتظره جميع المتدربين.

 

 

 

في البداية ، كان لقاء تشينغ تشو لداو السيف مجرد منافسة حكومية لم يهتم بها سوى متدربين تشينغ تشو.

في هذه اللحظة ، فتح يي بينغ عينيه.

 

 

ومع ذلك ، مع مشاركة سيكونغ جيان تيان ، أصبح لقاء تشينغ تشو لداو السيف حدثًا وطنيًا اهتمت به أمة جين بأكملها.

ابتلع لي يو لعابه وكان مليئًا بالفضول.

 

 

ومع ذلك ، فإن الشيء المحبط هو أن المتدربين الثلاثة المشاركين الذين تم الحديث عنهم كثيرًا لم يهاجموا كثيرًا.

“لذا ، هذه المهمة خطيرة للغاية وعليكم أن تكونوا مستعدين للموت. بعد أن تموتوا ، يمكنكم دخول العالم السماوي العظيم حيث يمكنكم الاستمتاع بالنعيم اللامتناهي ، لذلك لا تترددوا.هل تفهمون؟”

 

 

بعد هجوم يي بينغ في الجولة الأولى ، قرر خصومه اللاحقون في الانسحاب من المنافسة.

 

 

 

من ناحية أخرى ، لم يقاتل سيكونغ جيان تيان و سو تشانغ يو مطلقًا. وبالتالي ، أصيب المتفرجون الذين كانوا هناك لمشاهدة منافسات السيف بخيبة أمل.

 

 

 

لم يكونوا هناك لقضاء عطلة ولكن لمشاهدة المعارك بين الخبراء. فجأة ، كان هناك العديد من الخلافات.

 

 

 

الآن ، قام المحكمين في لقاء تشينغ تشو لداو السيف أخيرًا بعمل شيء إنساني.

من ناحية أخرى ، تم المراهنة على فوز سو تشانغ يو بأقل من 300.000 حجر روح من الدرجة الأدنى.

 

لم يكونوا هناك لقضاء عطلة ولكن لمشاهدة المعارك بين الخبراء. فجأة ، كان هناك العديد من الخلافات.

سمحوا لـ يي بينغ و وانغ مينغ هاو بالقتال.

(اكبر ثرثار في عالم الروايات)

 

“ومع ذلك ، فقد أصدرت الطائفة أوامر لنا بالفعل باغتيال العباقرة عندما ينتهي لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، وفقًا للخطة”.

كما سمحوا لـ سيكونغ جيان تيان و سو تشانغ يو بالدخول في معركة.

كان هذا الأخير مجعدًا ويبدو أنه يفكر بعمق في شيء ما.

 

لم يكونوا هناك لقضاء عطلة ولكن لمشاهدة المعارك بين الخبراء. فجأة ، كان هناك العديد من الخلافات.

كانوا متماثلين بالتساوي وكان الترتيب متماشياً مع أفكار المتدربين في مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

 

 

بعد كل شيء ، إذا خاض سو تشانغ يو و وانغ مينغ هاو معركة ، فلن يكون ذلك ممتعًا.

كان لي يو بنفس الجدية.

 

في هذه اللحظة ، ظهر لي يو وظهر بشكل محموم بجانب يي بينغ.

على الرغم من فوز وانغ مينغ هاو بثماني جولات متتالية وكان بالفعل بارعا ، إلا أن سو تشانغ يو كان خبيرًا غامضًا في رأي الأشخاص الذين اعتقدوا أيضًا أن سيكونغ جيان تيان هو الوحيد الذي يمكنه منافسته.

 

 

سمحوا لـ يي بينغ و وانغ مينغ هاو بالقتال.

من ناحية أخرى ، كان من المناسب لـ يي بينغ أن يقاتل وانغ مينغ هاو أيضًا لأن الاثنين كان لديهم قوة غير عادية.

 

 

في نظرهم ، كان سيكونغ جيان تيان يُعتبر بالفعل خبيرًا كبيرًا ، لكن العالم الكونفوشيوسي الذي أمامهم قال في الواقع إن سيكونغ جيان تيان لم يكن الأقوى.

بالتالي ، بمجرد الإعلان عن القائمة ، اهتمت امة جين بأكملها بالمعركة.

لم يكن صوت لي يو مرتفعًا جدًا.

 

 

قاتل يي بينغ و وانغ مينغ هاو أولاً ، تبعهم سو تشانغ يو وسيكونغ جيان تيان.

 

 

 

جلبت هاتان المعركتان أيضًا تحديًا خطيرًا لأوكار المقامرة السرية في امة جين.

 

 

 

بالنسبة للمعركة بين يي بينغ و وانغ مينغ هاو  ، كانت احتمالات فوز يي بينغ 1: 1 ، بينما كانت احتمالات وانغ مينغ هاو 2: 1.

“أيها السادة ، اكتشفت امة جين آثارنا مؤخرًا وتعرفت على خططنا ، لذلك تم تأجيل المهمة هذه المرة.”

 

كان المئات من الرجال باللون الاسود حازمين في نبرة أصواتهم.

بالنسبة للمعركة بين سيكونغ جيان تيان و سو تشانغ يو ، كانت احتمالات فوز سيكونغ جيان تيان 1: 1 بينما كانت احتمالات سو تشانغ يو 1:3.

“سيدي ، هناك عدد قليل من النقابات التي انضمت إلى صفوف ، واحتمالات فوز عم السيد في المباراة غدًا قد انخفضت إلى 5 : 1. أنا لست جشعًا في الحصول على المال ، لكن مصاريفي اليومية مرتفعة ولا أحصل على الكثير من المال من عائلتي. لذلك ، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني كسب بعض المال لتغطية نفقاتي اليومية “.

 

 الترجمة: Hunter

كان مبلغ الرهان على كل جانب كافياً لجعل النقابات التجارية الرئيسية القليلة بأن تنفجر بعرق بارد.

“ماذا ؟”

 

في هذه اللحظة ، فتح يي بينغ عينيه.

لم تكن المعركة الأولى سيئة للغاية. بعد كل شيء ، كان يي بينغ و وانغ مينغ هاو متماثلين بشكل متساوي ، على الرغم من أن يي بينغ كان أكثر شهرة.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت المعركة الثانية من جانب واحد للغاية. على الرغم من أن الكثيرين شعروا أن سو تشانغ يو كان رائعًا للغاية ، إلا أنه كان مقارنا بـ يي بينغ.

 

 

(اكبر ثرثار في عالم الروايات)

كانت المشكلة هي أن مكانة سيكونغ جيان تيان كانت عالية جدًا ، وأن كمية احجار الروح التي تم المراهنة بها على فوز سيكونغ جيان تيان في مدينة تشينغ تشو القديمة وحدها قد تجاوزت بالفعل عشرة ملايين.

 

 

في هذه اللحظة ، ظهر لي يو وظهر بشكل محموم بجانب يي بينغ.

نعم ، لقد تجاوز مبلغ الرهان حجر الروح على فوز سيكونغ جيان تيان في مدينة تشينغ تشو القديمة وحدها عشرة ملايين.

نعم غيابه.

 

استطاع العالم الكونفوشيوسي أن يقول على الفور عن سبب حيرتهم.

من ناحية أخرى ، تم المراهنة على فوز سو تشانغ يو بأقل من 300.000 حجر روح من الدرجة الأدنى.

كان سو تشانغ يو يجلس بهدوء تحت شجرة الصفصاف.

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن احتمالات سيكونغ جيان تيان استمرت في الانخفاض ، إلا أن عدد الرهانات استمر في الارتفاع.

بعد كل شيء ، إذا خاض سو تشانغ يو و وانغ مينغ هاو معركة ، فلن يكون ذلك ممتعًا.

 

 

وبالتالي ، كان تحديًا كبيرًا للنقابات التجارية التي كانت المالك الحقيقي لأوكار القمار.

“مرحبًا ، هل سمعتم يا رفاق؟ سو تشانغ يو هو خالد سيف منقطع النظير “.

 

تحدث العالم الكونفوشيوسي ، كان صوته شديد البرودة.

ومع ذلك ، فإن أوكار القمار لم يراهنوا على فوز سو تشانغ يو ولكن على غياب سيكونغ جيان تيان.

 

 

مدينة تشينغ تشو القديمة.

نعم غيابه.

 

 

ومع ذلك ، هز العالم الكونفوشيوسي رأسه وبدا أنه حكيم.

لقد راهنوا على أن سيكونغ جيان تيان لن يخوض المعركة لأنه كان على مستوى مختلف تمامًا عن سو تشانغ يو ، حتى أن البعض خمن أن لقاء تشينغ تشو لداو السيف لم يكن بالتأكيد سبب قدومه إلى مدينة تشينغ تشو القديمة هذه المرة.

أخذ شخص ما الفرصة وسأل.

 

نعم ، لقد تجاوز مبلغ الرهان حجر الروح على فوز سيكونغ جيان تيان في مدينة تشينغ تشو القديمة وحدها عشرة ملايين.

لقد اعتقدوا أنه كان هناك فقط للقيام بأشياء أخرى تحت عذر لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، والذي كان أيضًا السبب وراء تجرؤهم على فتح الرهانات. خلاف ذلك ، من يجرؤ على فعل ذلك في معركة كان الفائز فيها واضحًا؟

 

 

 

في هذه اللحظة ، في الحديقة خلف نزل النهر الكامل.

انتشر خبر فجأة في مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

 

كان سو تشانغ يو يجلس بهدوء تحت شجرة الصفصاف.

 

 

 

كانت عيناه مغمضتين بإحكام وبدا أنه في حالة من التنوير ، مما أثار فضول الآخرين.

كانوا متماثلين بالتساوي وكان الترتيب متماشياً مع أفكار المتدربين في مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

“أنا ذاهب للصعود.”

ليس بعيدًا ، كان يي بينغ أيضًا يفهم داو السيف.

بعد كل شيء ، كان لا يزال ولي العهد ، وبصرف النظر عن الرشوة ، كان عليه أيضًا إنفاق مبلغ كبير من المال على النفقات الأخرى.

 

استطاع العالم الكونفوشيوسي أن يقول على الفور عن سبب حيرتهم.

كان يراجع تقنيات السيف الخاصة به لمعركة الغد.

قال العالم الكونفوشيوسي بلا مبالاة وهو يأخذ صورة.

 

قال يي بينغ بجدية.

في هذه اللحظة ، ظهر لي يو وظهر بشكل محموم بجانب يي بينغ.

لم يجيب بشكل مباشر ولكنه أوضح ببطء.

 

“لقد كنت أفكر في سبب امتلاك سيكونغ جيان تيان الشجاعة للوصول بوقاحة إلى مدينة تشينغ تشو القديمة ، لكنني اكتشفت ذلك الآن فقط.”

“سيدي ، سيدي.”

“كان هناك شخصية عظيمة. هل تعرف كيف علق علي؟ “

 

لم يعرف أحد في مدينة تشينغ تشو القديمة ما حدث ، وكانوا قد دخلوا في حالة اضطراب بسبب شائعة انتشرت في كل مكان.

لم يكن صوت لي يو مرتفعًا جدًا.

بدا لي يو عالقًا في مكان صعب.

 

 

في هذه اللحظة ، فتح يي بينغ عينيه.

“أنتم يا رفاق ، تذكروا ، بعد انتهاء لقاء داو السيف ، نفذوا الخطة. إذا قابلتوه ، فلا تكونوا متسرعين وقوموا بالركض فقط إذا استطعتم. لقد أرسلت بالفعل رسالة إلى الطائفة ، وقد أرسلت الطائفة أيضًا على وجه السرعة ثلاثة شيوخ من الشياطين الارضية 72 لقتله “.

 

 

“ماذا ؟”

 

 

 

كان هناك بعض الفضول في عيون يي بينغ لأنه لم يكن يعرف السبب الذي كان لي يو يناديه لأجله.

ومع ذلك ، سرعان ما لم يستطع أحدهم إلا التحدث.

 

أومأ الجميع برأسه لأنهم اعتقدوا نفس الشيء.

“عفوا عن المقاطعة ، ولكن يا سيدي، هناك شيء لا أعرف ما إذا كان ينبغي أن أخبرك عنه أم لا.”

“أيها السادة ، اكتشفت امة جين آثارنا مؤخرًا وتعرفت على خططنا ، لذلك تم تأجيل المهمة هذه المرة.”

 

لم تكن المعركة الأولى سيئة للغاية. بعد كل شيء ، كان يي بينغ و وانغ مينغ هاو متماثلين بشكل متساوي ، على الرغم من أن يي بينغ كان أكثر شهرة.

بدا لي يو عالقًا في مكان صعب.

 

 

 

“تفضل.”

 

 

في هذه اللحظة ، ظهر لي يو وظهر بشكل محموم بجانب يي بينغ.

بدا يي بينغ هادئا.

كان يي بينغ ، الذي كان جالسًا القرفصاء على الأرض ، سعيدًا بتعبير لي يو.

 

 

“سيدي ، أود أن أسأل ، ما هي … قدرات عم السيد ؟”

خفض يي بينغ صوته عمدا.

 

انقبض التلميذ لي يو وصُدم بشدة لدرجة أنه نسي أن يتنفس.

كانت عيون لي يو مليئة بالفضول ولم يسعه إلا أن يطلب هذا.

 

 

 

“ما الهدف من طرح هذا السؤال؟”

“سيدي ، هناك عدد قليل من النقابات التي انضمت إلى صفوف ، واحتمالات فوز عم السيد في المباراة غدًا قد انخفضت إلى 5 : 1. أنا لست جشعًا في الحصول على المال ، لكن مصاريفي اليومية مرتفعة ولا أحصل على الكثير من المال من عائلتي. لذلك ، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني كسب بعض المال لتغطية نفقاتي اليومية “.

 

في هذه اللحظة ، ظهر لي يو وظهر بشكل محموم بجانب يي بينغ.

كان يي بينغ أكثر فضولًا.

 

 

“هذا مهيب للغاية.”

ابتسم لي يو على الفور بشكل محرج قبل الإجابة على الحقيقة.

قال العالم الكونفوشيوسي بلا مبالاة وهو يأخذ صورة.

 

في وسط سلسلة جبال قاحلة.

“سيدي ، هناك عدد قليل من النقابات التي انضمت إلى صفوف ، واحتمالات فوز عم السيد في المباراة غدًا قد انخفضت إلى 5 : 1. أنا لست جشعًا في الحصول على المال ، لكن مصاريفي اليومية مرتفعة ولا أحصل على الكثير من المال من عائلتي. لذلك ، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني كسب بعض المال لتغطية نفقاتي اليومية “.

ابتلع لي يو لعابه وكان مليئًا بالفضول.

 

 

“بالطبع ، إذا كان الأمر يتعلق بشيء لا يجب أن أسأل عنه ، فقط اعتبر أنني لم أكن هنا أبدًا.”

 

 

 

قال لي يو.

 

 

 

بصفته أميرًا لأمة جين ، كان لي يو يعرف الكثير عن معيشة الشعب والتدريب والتجارة وأفكار الملك. الآن بعد أن تعاونت النقابات التجارية الرئيسية القليلة ، تأثر حتى أمير امة جين ، لي يو.

خفض يي بينغ صوته عمدا.

 

أومأ لي يو أيضًا برأسه مرارًا وتكرارًا ، لكنه لم يكن خائفًا من أن المصرفيين لن يحترمونه لأنه كان ولي العهد. حسنًا ، ما لم يكن المصرفيين لا يريدون الاستمرار في كسب لقمة العيش في امة جين.

بعد كل شيء ، كان لا يزال ولي العهد ، وبصرف النظر عن الرشوة ، كان عليه أيضًا إنفاق مبلغ كبير من المال على النفقات الأخرى.

“أنا ذاهب للصعود.”

 

فجأة ، أصيب لي يو بالذهول.

بالتالي ، أراد لي يو أيضًا قطعة من الكعك.

 

 

 

عند سماع سؤال لي يو ، اكتشف يي بينغ الأمر على الفور.

الفصل 99: هذا الشخص خالد سيف منقطع النظير, يجب عليه أن يموت!

 

كان هذا الأخير مجعدًا ويبدو أنه يفكر بعمق في شيء ما.

بعد التفكير في الأمر ، أجاب بهدوء وغموض ، “أستطيع أن أخبرك ، لكن هناك شيء واحد عليك أن تتذكره.”

 

 

 

خفض يي بينغ صوته عمدا.

في هذه اللحظة ، في الحديقة خلف نزل النهر الكامل.

 

“حسنا إذا.” أومأ يي بينغ برأسه وقال بتعبير جاد ، “أخي الأكبر هو خالد سيف منقطع النظير.”

“هيا يا سيدي، سأضع ذلك في الاعتبار.”

بعد كل شيء ، إذا خاض سو تشانغ يو و وانغ مينغ هاو معركة ، فلن يكون ذلك ممتعًا.

 

 

“تذكر ، يجب ألا تخبر أي شخص عن قوة الأخ الأكبر بعد أن أخبرك.”

 

 

 

قال يي بينغ بجدية بالغة.

 

 

 

بعد أن قال ذلك ، أومأ لي يو برأسه على الفور وقال ، “لا تقلق ، أنا معروف بأنني صامت للغاية، وبالتأكيد لن أنشر ذلك.”

 

 

“كنت في المدينة القديمة عندما صادفت بالصدفة ولي عهد امة جين ، لي يو. كان يلاحق الشاب الذي خاطبه كسيد له. إلى جانب ذلك ، فإن ولي العهد لي يو هذا لا يخطط ، بل إنه قال بشكل صارخ إن سو تشانغ يو هو خالد سيف منقطع النظير “.

كان لي يو بنفس الجدية.

 

 

 

“حسنا إذا.” أومأ يي بينغ برأسه وقال بتعبير جاد ، “أخي الأكبر هو خالد سيف منقطع النظير.”

 

 

 

بعد أن قال ذلك ، تجمد لي يو على الفور.

 

 

“ما زلت لا تعرف؟ وفقًا لمعلومات موثوقة ، كان سو تشانغ يو خالد السيف الشهير في الأمم العشرة قبل 500 عام ، ولكن نظرًا لبعض الأسباب ، تم اخفاء هويته “.

‘خالد سيف منقطع النظير؟’

 

 

 

لم يستطع إلا إلقاء نظرة على سو تشانغ يو.

 

 

 

‘في الواقع ، يبدو مثل ذلك حقا.’

 

 

 

“كان هناك شخصية عظيمة. هل تعرف كيف علق علي؟ “

‘في الواقع ، يبدو مثل ذلك حقا.’

 

“هل حقا؟ الكبير سو يبدو وكأنه خالد سيف ، لكني لم أسمع به من قبل “.

تابع لي يو رؤية تعبير يي بينغ.

 

 

انقبض التلميذ لي يو وصُدم بشدة لدرجة أنه نسي أن يتنفس.

“ماذا علق عنك؟”

 

 

 

ابتلع لي يو لعابه وكان مليئًا بالفضول.

“بمجرد أن نتحرك ، سوف ينفجر هذا الشخص. ومع ذلك ، على الرغم من ترتيباتهم الحذرة، ما زالوا يكشفون عن بعض الدلائل في النهاية “.

 

“عفوا عن المقاطعة ، ولكن يا سيدي، هناك شيء لا أعرف ما إذا كان ينبغي أن أخبرك عنه أم لا.”

“هناك ثلاثة ملايين خالد سيف في السماء ولكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لي.”

ابتلع لي يو لعابه وكان مليئًا بالفضول.

 

 

قال يي بينغ بجدية.

 

 

 

استنشق بحدة.

 

 

انقبض التلميذ لي يو وصُدم بشدة لدرجة أنه نسي أن يتنفس.

فجأة ، أصيب لي يو بالذهول.

 

 

“هل فهمتم ذلك؟”

“هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لي.”

 

 

ربما ، هذا ما يشبه الخبير. إنه يفكر في الداو العظيم في جميع الأوقات.

“هذا مهيب للغاية.”

“لقد كنت أفكر في سبب امتلاك سيكونغ جيان تيان الشجاعة للوصول بوقاحة إلى مدينة تشينغ تشو القديمة ، لكنني اكتشفت ذلك الآن فقط.”

 

 

انقبض التلميذ لي يو وصُدم بشدة لدرجة أنه نسي أن يتنفس.

 

 

 

كان يي بينغ ، الذي كان جالسًا القرفصاء على الأرض ، سعيدًا بتعبير لي يو.

 

 

 

على الرغم من أنه كان شخصية عظيمة ، إلا أنه لم يكن يمانع في ذلك لأنه أراد أن يظهر كم كان سو تشانغ يو خبير منقطع النظير  . على أي حال ، كان سو تشانغ يو بالفعل خالد سيف عظيمًا في رأيه ، لذلك لم يكن منزعجًا جدًا.

تجمع هناك المئات من الناس بملابس سوداء.

 

 

“يا سيدي، أنا أفهم ، سأراهن على فوز عم السيد الآن. إذا فزت حقًا ، فسأشارك بعض أرباحي معك ومع عم السيد “.

 

 

“هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لي.”

كان لي يو مضطربًا.

قال يي بينغ بجدية.

 

قاتل يي بينغ و وانغ مينغ هاو أولاً ، تبعهم سو تشانغ يو وسيكونغ جيان تيان.

كان يعلم أن سيكونغ جيان تيان كان قويًا جدًا ، لكنه شعر أيضًا أن سو تشانغ يو لم يكن سيئًا أيضًا. ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يكون سو تشانغ يو قويا جدًا.

“يا سيدي، أنا أفهم ، سأراهن على فوز عم السيد الآن. إذا فزت حقًا ، فسأشارك بعض أرباحي معك ومع عم السيد “.

 

 

‘خالد سيف منقطع النظير ؟’

 

 

“حسنا إذا.” أومأ يي بينغ برأسه وقال بتعبير جاد ، “أخي الأكبر هو خالد سيف منقطع النظير.”

“أنا ذاهب للصعود.”

بعد كل شيء ، إذا خاض سو تشانغ يو و وانغ مينغ هاو معركة ، فلن يكون ذلك ممتعًا.

 

 

‘طائرا!’

لم يكونوا هناك لقضاء عطلة ولكن لمشاهدة المعارك بين الخبراء. فجأة ، كان هناك العديد من الخلافات.

 

في البداية ، كان لقاء تشينغ تشو لداو السيف مجرد منافسة حكومية لم يهتم بها سوى متدربين تشينغ تشو.

“انطلق ، لكن لا تراهن كثيرًا ، لئلا تربح كثيرًا ولا يحترمك المصرفيين.”

 

 

بعد الكشف عن قائمة الأربعة الأخيرين، دخلت مدينة تشينغ تشو القديمة بأكملها في ضجة كبيرة.

أومأ يي بينغ برأسه وجعل لي يو يتعامل مع ذلك بنفسه.

 

 

“بالتالي ، من أجل إخفاء هويته ، دعوا سيكونغ جيان تيان وسمحوا له أن يكون الطُعم لجذبنا إلى تركيز كل انتباهنا عليه بدلاً من سو تشانغ يو.”

أومأ لي يو أيضًا برأسه مرارًا وتكرارًا ، لكنه لم يكن خائفًا من أن المصرفيين لن يحترمونه لأنه كان ولي العهد. حسنًا ، ما لم يكن المصرفيين لا يريدون الاستمرار في كسب لقمة العيش في امة جين.

خفض يي بينغ صوته عمدا.

 

 

بعد مغادرة لي يو، من ناحية أخرى ، لم يستطع يي بينغ إلا أن ينظر إلى سو تشانغ يو ، الذي لم يكن بعيدا.

 

 

“نعم! إن الموت من أجل الطائفة شرف لنا “.

كان هذا الأخير مجعدًا ويبدو أنه يفكر بعمق في شيء ما.

 

 

في هذه اللحظة ، في الحديقة خلف نزل النهر الكامل.

ربما ، هذا ما يشبه الخبير. إنه يفكر في الداو العظيم في جميع الأوقات.

لقد راهنوا على أن سيكونغ جيان تيان لن يخوض المعركة لأنه كان على مستوى مختلف تمامًا عن سو تشانغ يو ، حتى أن البعض خمن أن لقاء تشينغ تشو لداو السيف لم يكن بالتأكيد سبب قدومه إلى مدينة تشينغ تشو القديمة هذه المرة.

 

 

توقف يي بينغ عن التفكير في الأمر واستمر في فهم داو السيف.

 

 

 

ليس بعيدًا ، ظل سو تشانغ يو يتمتم في قلبه.

مرت ست ساعات.

 

 

‘لا ينبغي أن يكون رداء المعركة الممنوح للأربعة الأوائل باللونين الأخضر والأبيض ، وإلا فإنه سيتزامن مع رداء سحابة الكركي الأبيض الذي أملكه وسيكون ذلك سيئًا.’

 

 

“الآن بعد أن قلت ذلك ، يبدو أن هذا هو الحال. هذه النقابات التجارية ذكية جدا. كنت فقط أتساءل لماذا كانوا بهذا الحماقة. لم أكن أتوقع منهم أن يكونوا ماكرين جدا “.

‘يجب أن أخبر شوانغ إير عن ذلك لاحقًا.’

“نحن نفهم ، ونطيع الأوامر بكل احترام.”

 

 

فكر سو تشانغ يو في قلبه.

 

 

 

مرت ست ساعات.

كان مبلغ الرهان على كل جانب كافياً لجعل النقابات التجارية الرئيسية القليلة بأن تنفجر بعرق بارد.

 

 

انتشر خبر فجأة في مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

 

كانت عيناه مغمضتين بإحكام وبدا أنه في حالة من التنوير ، مما أثار فضول الآخرين.

“مرحبًا ، هل سمعتم يا رفاق؟ سو تشانغ يو هو خالد سيف منقطع النظير “.

 

 

كلمات العالِم الكونفوشيوسي جعلت مئات الأشخاص الذين يرتدون الملابس السوداء في حالة ذهول على الفور.

“ماذا ؟ سو تشانغ يو هو خالد سيف منقطع النظير ؟ “

“سيدي ، أود أن أسأل ، ما هي … قدرات عم السيد ؟”

 

“أنت حكيم وواسع الحيلة حقًا.”

“ما زلت لا تعرف؟ وفقًا لمعلومات موثوقة ، كان سو تشانغ يو خالد السيف الشهير في الأمم العشرة قبل 500 عام ، ولكن نظرًا لبعض الأسباب ، تم اخفاء هويته “.

 

 

كان يي بينغ ، الذي كان جالسًا القرفصاء على الأرض ، سعيدًا بتعبير لي يو.

 

‘يجب أن أخبر شوانغ إير عن ذلك لاحقًا.’

“هل حقا؟ الكبير سو يبدو وكأنه خالد سيف ، لكني لم أسمع به من قبل “.

 

 

 

“بالطبع هذا صحيح. تم الكشف عن ذلك من خلال شخصية كبيرة. أيضا ، يا رفاق يجب أن تفكروا بأدمغتكم. يمكن للجميع أن يقول أن سيكونغ جيان تيان سيفوز في المعركة ضد سو تشانغ يو هذه المرة. لماذا تعاونت النقابات التجارية وفتحت الرهانات؟ ما الذي منحهم الثقة؟ “

 

 

 

“الآن بعد أن قلت ذلك ، يبدو أن هذا هو الحال. هذه النقابات التجارية ذكية جدا. كنت فقط أتساءل لماذا كانوا بهذا الحماقة. لم أكن أتوقع منهم أن يكونوا ماكرين جدا “.

“ومع ذلك ، فقد أصدرت الطائفة أوامر لنا بالفعل باغتيال العباقرة عندما ينتهي لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، وفقًا للخطة”.

 

كان هذا الأخير مجعدًا ويبدو أنه يفكر بعمق في شيء ما.

“اللعنة ، لقد راهنت للتو بـ 300 حجر روح على فوز سيكونغ جيان تيان ، لكنك تخبرني الآن أن سو تشانغ يو هو خالد سيف ؟ لا ، يجب أن أذهب إلى متجر الرهن وأرهن سيف أسلافي الطائر ، وإلا سأعاني من خسارة فادحة “.

 

 

على الرغم من فوز وانغ مينغ هاو بثماني جولات متتالية وكان بالفعل بارعا ، إلا أن سو تشانغ يو كان خبيرًا غامضًا في رأي الأشخاص الذين اعتقدوا أيضًا أن سيكونغ جيان تيان هو الوحيد الذي يمكنه منافسته.

“يا إلهي ، أخبار كبيرة. قاتل سيكونغ جيان تيان و سو تشانغ يو خارج المدينة القديمة ، وخسر سيكونغ جيان تيان دون سحب سيفه. لقد صُدم بشدة وسأل من هو سو تشانغ يو. هل تعرف ماذا رد الكبير سو ؟ “

من ناحية أخرى ، كان من المناسب لـ يي بينغ أن يقاتل وانغ مينغ هاو أيضًا لأن الاثنين كان لديهم قوة غير عادية.

 

 

“ماذا قال؟”

كلمات العالِم الكونفوشيوسي جعلت مئات الأشخاص الذين يرتدون الملابس السوداء في حالة ذهول على الفور.

 

“هل تعتقدون يا رفاق أن أمه جين دعت سيكونغ جيان تيان عمدًا لأنهم اكتشفوا بالفعل آثارنا ويعرفون خططنا؟ ربما يكون هدفهم الحقيقي هو انتظار ظهورنا “.

قال ببطء ، “هناك ثلاثة ملايين خالد سيف في السماء لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لي.”

 

 

 

(اكبر ثرثار في عالم الروايات)

“عفوا عن المقاطعة ، ولكن يا سيدي، هناك شيء لا أعرف ما إذا كان ينبغي أن أخبرك عنه أم لا.”

 

 

سسس!

كلمات العالِم الكونفوشيوسي جعلت مئات الأشخاص الذين يرتدون الملابس السوداء في حالة ذهول على الفور.

 

قال ببطء ، “هناك ثلاثة ملايين خالد سيف في السماء لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لي.”

“توقف عن الكلام ، أسرع وراهن على فوز الكبير سو.”

 

 

على الرغم من فوز وانغ مينغ هاو بثماني جولات متتالية وكان بالفعل بارعا ، إلا أن سو تشانغ يو كان خبيرًا غامضًا في رأي الأشخاص الذين اعتقدوا أيضًا أن سيكونغ جيان تيان هو الوحيد الذي يمكنه منافسته.

“أسرع وانطلق ، انخفضت احتمالات الكبير سو إلى 5: 1، لن تكون لدينا فرصة بعد الآن.”

 

 

“أنت حكيم وواسع الحيلة حقًا.”

لم يعرف أحد في مدينة تشينغ تشو القديمة ما حدث ، وكانوا قد دخلوا في حالة اضطراب بسبب شائعة انتشرت في كل مكان.

ومع ذلك ، فإن الشيء المحبط هو أن المتدربين الثلاثة المشاركين الذين تم الحديث عنهم كثيرًا لم يهاجموا كثيرًا.

 

‘لا ينبغي أن يكون رداء المعركة الممنوح للأربعة الأوائل باللونين الأخضر والأبيض ، وإلا فإنه سيتزامن مع رداء سحابة الكركي الأبيض الذي أملكه وسيكون ذلك سيئًا.’

مرت ست ساعات.

 

 

 

خارج مدينة تشينغ تشو القديمة.

“هذا مهيب للغاية.”

 

 

في وسط سلسلة جبال قاحلة.

 

 

“أسرع وانطلق ، انخفضت احتمالات الكبير سو إلى 5: 1، لن تكون لدينا فرصة بعد الآن.”

تجمع هناك المئات من الناس بملابس سوداء.

 

 

كلمات العالِم الكونفوشيوسي جعلت مئات الأشخاص الذين يرتدون الملابس السوداء في حالة ذهول على الفور.

كانت نظراتهم مليئة باللامبالاة.

 

 

في هذه اللحظة ، ظهر لي يو وظهر بشكل محموم بجانب يي بينغ.

كان هناك عالم كونفوشيوسي يقف أمامهم بمروحة مطوية.

“يا سيدي، أنا أفهم ، سأراهن على فوز عم السيد الآن. إذا فزت حقًا ، فسأشارك بعض أرباحي معك ومع عم السيد “.

 

 

“أيها السادة ، اكتشفت امة جين آثارنا مؤخرًا وتعرفت على خططنا ، لذلك تم تأجيل المهمة هذه المرة.”

‘خالد سيف منقطع النظير؟’

 

ومع ذلك ، فإن الشيء المحبط هو أن المتدربين الثلاثة المشاركين الذين تم الحديث عنهم كثيرًا لم يهاجموا كثيرًا.

“ومع ذلك ، فقد أصدرت الطائفة أوامر لنا بالفعل باغتيال العباقرة عندما ينتهي لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، وفقًا للخطة”.

 

 

 

“هناك قائمة وصورة هنا. ألقوا نظرة فاحصة ولا تفوتوا أيًا منهم “.

 

 

“سيدي ، إذا لم يكن سيكونغ جيان تيان ، فمن هو؟”

“هل فهمتم ذلك؟”

ومع ذلك ، على الرغم من أن احتمالات سيكونغ جيان تيان استمرت في الانخفاض ، إلا أن عدد الرهانات استمر في الارتفاع.

 

 

تحدث العالم الكونفوشيوسي ، كان صوته شديد البرودة.

سسس!

 

كانت عيون لي يو مليئة بالفضول ولم يسعه إلا أن يطلب هذا.

“نحن نفهم ، ونطيع الأوامر بكل احترام.”

 

 

 

ترددت أصوات مئات الأشخاص.

“اكتشفت فجأة كل شيء ورأيت كل الخطط التي وضعتها امة جين. فكروا في الأمر بأنفسكم ، كان من الممكن أن يدخل سيكونغ جيان تيان مدينة تشينغ تشو القديمة سرا وبهدوء، ولكن لماذا اختار مثل هذه الطريقة التي تشد الانتباه؟ “

 

في البداية ، كان لقاء تشينغ تشو لداو السيف مجرد منافسة حكومية لم يهتم بها سوى متدربين تشينغ تشو.

ومع ذلك ، سرعان ما لم يستطع أحدهم إلا التحدث.

 

 

قاتل يي بينغ و وانغ مينغ هاو أولاً ، تبعهم سو تشانغ يو وسيكونغ جيان تيان.

“يمكنني التعامل مع العباقرة العاديين ، لكن المشكلة هي ، كيف يجب أن نتعامل مع سيكونغ جيان تيان؟”

 

 

“مرحبًا ، هل سمعتم يا رفاق؟ سو تشانغ يو هو خالد سيف منقطع النظير “.

أثار السؤال على الفور فضول المئات من الناس.

 

 

ربما ، هذا ما يشبه الخبير. إنه يفكر في الداو العظيم في جميع الأوقات.

لم يكونوا خائفين من العباقرة العاديين ، لكن سيكونغ جيان تيان كان استثنائياً لذا كان من الطبيعي أن يرفع دفاعه.

“أنت حكيم وواسع الحيلة حقًا.”

 

 

“لا داعي للقلق يا رفاق. تعرف الطائفة أن سيكونغ جيان تيان جاء أيضًا إلى مدينة تشينغ تشو القديمة وأرسلوا شيوخًا لقتل سيكونغ جيان تيان شخصيًا. ومع ذلك ، يجب أن تركزوا أيضا. أقوى شخص ليس سيكونغ جيان تيان “.

 

 

 

كلمات العالِم الكونفوشيوسي جعلت مئات الأشخاص الذين يرتدون الملابس السوداء في حالة ذهول على الفور.

على الرغم من أنه كان شخصية عظيمة ، إلا أنه لم يكن يمانع في ذلك لأنه أراد أن يظهر كم كان سو تشانغ يو خبير منقطع النظير  . على أي حال ، كان سو تشانغ يو بالفعل خالد سيف عظيمًا في رأيه ، لذلك لم يكن منزعجًا جدًا.

 

توقف يي بينغ عن التفكير في الأمر واستمر في فهم داو السيف.

في نظرهم ، كان سيكونغ جيان تيان يُعتبر بالفعل خبيرًا كبيرًا ، لكن العالم الكونفوشيوسي الذي أمامهم قال في الواقع إن سيكونغ جيان تيان لم يكن الأقوى.

بعد التفكير في الأمر ، أجاب بهدوء وغموض ، “أستطيع أن أخبرك ، لكن هناك شيء واحد عليك أن تتذكره.”

 

 

“سيدي ، إذا لم يكن سيكونغ جيان تيان ، فمن هو؟”

 

 

ليس بعيدًا ، كان يي بينغ أيضًا يفهم داو السيف.

أخذ شخص ما الفرصة وسأل.

 

 

 

“سو تشانغ يو.”

 

 

قال العالم الكونفوشيوسي بلا مبالاة وهو يأخذ صورة.

 

 

 

استنشقوا بحدة.

 

 

“أنت حكيم وواسع الحيلة حقًا.”

في هذه اللحظة ، لم يستطع الحشد إلا أن يتفاجأ ، لكن لديهم أيضًا بعض الشكوك إلى حد ما.

نعم ، لقد تجاوز مبلغ الرهان حجر الروح على فوز سيكونغ جيان تيان في مدينة تشينغ تشو القديمة وحدها عشرة ملايين.

 

 

استطاع العالم الكونفوشيوسي أن يقول على الفور عن سبب حيرتهم.

ربما ، هذا ما يشبه الخبير. إنه يفكر في الداو العظيم في جميع الأوقات.

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن احتمالات سيكونغ جيان تيان استمرت في الانخفاض ، إلا أن عدد الرهانات استمر في الارتفاع.

لم يجيب بشكل مباشر ولكنه أوضح ببطء.

بعد الكشف عن قائمة الأربعة الأخيرين، دخلت مدينة تشينغ تشو القديمة بأكملها في ضجة كبيرة.

 

بعد مغادرة لي يو، من ناحية أخرى ، لم يستطع يي بينغ إلا أن ينظر إلى سو تشانغ يو ، الذي لم يكن بعيدا.

“هل تعتقدون يا رفاق أن أمه جين دعت سيكونغ جيان تيان عمدًا لأنهم اكتشفوا بالفعل آثارنا ويعرفون خططنا؟ ربما يكون هدفهم الحقيقي هو انتظار ظهورنا “.

 

 

 

أومأ الجميع برأسه لأنهم اعتقدوا نفس الشيء.

 

 

 

ومع ذلك ، هز العالم الكونفوشيوسي رأسه وبدا أنه حكيم.

ومع ذلك ، هز العالم الكونفوشيوسي رأسه وبدا أنه حكيم.

 

 

“كان هذا ما اعتقدته في البداية أيضًا ، لكن سرعان ما وجدت بعض الأدلة.”

ومع ذلك ، مع مشاركة سيكونغ جيان تيان ، أصبح لقاء تشينغ تشو لداو السيف حدثًا وطنيًا اهتمت به أمة جين بأكملها.

 

 

“قد تكون قوة سيكونغ جيان تيان جيدة ، لكنه أخذ زمام المبادرة للظهور وتجرأ على فضح نفسه بوقاحة شديدة. من الواضح أن هناك شيئًا خاطئًا في ذلك ، إلا إذا كان واثقًا جدًا ولا يخاف منا. ومع ذلك ، من الواضح أنه ليس خائفًا “.

“نعم! إن الموت من أجل الطائفة شرف لنا “.

 

“في الواقع ، إنه يحاول فقط التستر على سو تشانغ يو. لقد دعت امة جين شخصية قوية جاءت بهدوء إلى مدينة تشينغ تشو القديمة ، ولكن حتى لو ظل بعيدًا عن الأنظار ، فلن يتمكن من إخفاء هالته “.

“لقد كنت أفكر في سبب امتلاك سيكونغ جيان تيان الشجاعة للوصول بوقاحة إلى مدينة تشينغ تشو القديمة ، لكنني اكتشفت ذلك الآن فقط.”

بعد كل شيء ، كان لا يزال ولي العهد ، وبصرف النظر عن الرشوة ، كان عليه أيضًا إنفاق مبلغ كبير من المال على النفقات الأخرى.

 

 

“في الواقع ، إنه يحاول فقط التستر على سو تشانغ يو. لقد دعت امة جين شخصية قوية جاءت بهدوء إلى مدينة تشينغ تشو القديمة ، ولكن حتى لو ظل بعيدًا عن الأنظار ، فلن يتمكن من إخفاء هالته “.

 

 

 

“بالتالي ، من أجل إخفاء هويته ، دعوا سيكونغ جيان تيان وسمحوا له أن يكون الطُعم لجذبنا إلى تركيز كل انتباهنا عليه بدلاً من سو تشانغ يو.”

 

 

‘طائرا!’

“بمجرد أن نتحرك ، سوف ينفجر هذا الشخص. ومع ذلك ، على الرغم من ترتيباتهم الحذرة، ما زالوا يكشفون عن بعض الدلائل في النهاية “.

 

 

“كنت في المدينة القديمة عندما صادفت بالصدفة ولي عهد امة جين ، لي يو. كان يلاحق الشاب الذي خاطبه كسيد له. إلى جانب ذلك ، فإن ولي العهد لي يو هذا لا يخطط ، بل إنه قال بشكل صارخ إن سو تشانغ يو هو خالد سيف منقطع النظير “.

“كنت في المدينة القديمة عندما صادفت بالصدفة ولي عهد امة جين ، لي يو. كان يلاحق الشاب الذي خاطبه كسيد له. إلى جانب ذلك ، فإن ولي العهد لي يو هذا لا يخطط ، بل إنه قال بشكل صارخ إن سو تشانغ يو هو خالد سيف منقطع النظير “.

 

 

“بمجرد أن نتحرك ، سوف ينفجر هذا الشخص. ومع ذلك ، على الرغم من ترتيباتهم الحذرة، ما زالوا يكشفون عن بعض الدلائل في النهاية “.

“اكتشفت فجأة كل شيء ورأيت كل الخطط التي وضعتها امة جين. فكروا في الأمر بأنفسكم ، كان من الممكن أن يدخل سيكونغ جيان تيان مدينة تشينغ تشو القديمة سرا وبهدوء، ولكن لماذا اختار مثل هذه الطريقة التي تشد الانتباه؟ “

 

 

 

“من الواضح أنه يحاول إخفاء هوية شخص آخر. إنهم أذكياء للغاية ، لكن لسوء الحظ ، قابلوني “.

انتشر خبر فجأة في مدينة تشينغ تشو القديمة.

 

خارج مدينة تشينغ تشو القديمة.

كان العالم الكونفوشيوسي ممتلئًا بالحيوية والثقة ، مما جعل مئات الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء يندهشون.

“أيها السادة ، اكتشفت امة جين آثارنا مؤخرًا وتعرفت على خططنا ، لذلك تم تأجيل المهمة هذه المرة.”

 

 

“أنت حكيم وواسع الحيلة حقًا.”

كان يراجع تقنيات السيف الخاصة به لمعركة الغد.

 

أومأ الجميع برأسه لأنهم اعتقدوا نفس الشيء.

“لا عجب أنك الأكثر ذكاء بيننا.”

“سيدي ، هناك عدد قليل من النقابات التي انضمت إلى صفوف ، واحتمالات فوز عم السيد في المباراة غدًا قد انخفضت إلى 5 : 1. أنا لست جشعًا في الحصول على المال ، لكن مصاريفي اليومية مرتفعة ولا أحصل على الكثير من المال من عائلتي. لذلك ، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني كسب بعض المال لتغطية نفقاتي اليومية “.

 

“انطلق ، لكن لا تراهن كثيرًا ، لئلا تربح كثيرًا ولا يحترمك المصرفيين.”

امتدحه الجميع بصدق ، لكن العالم الكونفوشيوسي ببساطة لوح بيده بهدوء وقال بتعبير جاد ،

كان لي يو مضطربًا.

 

“هيا يا سيدي، سأضع ذلك في الاعتبار.”

“أنتم يا رفاق ، تذكروا ، بعد انتهاء لقاء داو السيف ، نفذوا الخطة. إذا قابلتوه ، فلا تكونوا متسرعين وقوموا بالركض فقط إذا استطعتم. لقد أرسلت بالفعل رسالة إلى الطائفة ، وقد أرسلت الطائفة أيضًا على وجه السرعة ثلاثة شيوخ من الشياطين الارضية 72 لقتله “.

“في الواقع ، إنه يحاول فقط التستر على سو تشانغ يو. لقد دعت امة جين شخصية قوية جاءت بهدوء إلى مدينة تشينغ تشو القديمة ، ولكن حتى لو ظل بعيدًا عن الأنظار ، فلن يتمكن من إخفاء هالته “.

 

 

“لذا ، هذه المهمة خطيرة للغاية وعليكم أن تكونوا مستعدين للموت. بعد أن تموتوا ، يمكنكم دخول العالم السماوي العظيم حيث يمكنكم الاستمتاع بالنعيم اللامتناهي ، لذلك لا تترددوا.هل تفهمون؟”

‘في الواقع ، يبدو مثل ذلك حقا.’

 

“أنتم يا رفاق ، تذكروا ، بعد انتهاء لقاء داو السيف ، نفذوا الخطة. إذا قابلتوه ، فلا تكونوا متسرعين وقوموا بالركض فقط إذا استطعتم. لقد أرسلت بالفعل رسالة إلى الطائفة ، وقد أرسلت الطائفة أيضًا على وجه السرعة ثلاثة شيوخ من الشياطين الارضية 72 لقتله “.

كان تعبيره باردًا.

 

 

 

“نعم! إن الموت من أجل الطائفة شرف لنا “.

“ما زلت لا تعرف؟ وفقًا لمعلومات موثوقة ، كان سو تشانغ يو خالد السيف الشهير في الأمم العشرة قبل 500 عام ، ولكن نظرًا لبعض الأسباب ، تم اخفاء هويته “.

 

 

كان المئات من الرجال باللون الاسود حازمين في نبرة أصواتهم.

 

 

 

 

“ما زلت لا تعرف؟ وفقًا لمعلومات موثوقة ، كان سو تشانغ يو خالد السيف الشهير في الأمم العشرة قبل 500 عام ، ولكن نظرًا لبعض الأسباب ، تم اخفاء هويته “.

 

“أنا ذاهب للصعود.”

 الترجمة: Hunter

كان يي بينغ أكثر فضولًا.

 

بعد هجوم يي بينغ في الجولة الأولى ، قرر خصومه اللاحقون في الانسحاب من المنافسة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط