ملك التبجح يتناسخ , السم القديم للخمس ضغائن
الفصل 102: ملك التبجح يتناسخ , السم القديم للخمس ضغائن
‘موت!’
في لقاء تشينغ تشو لداو السيف.
‘كيف خسرت؟’
بدا كل شيء هادئا جدا.
ومع ذلك ، قبل أن يسأل لي يو عن ذلك ، ظهر صوت فجأة.
“لدي سؤال ، كيف ستموتون؟”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدأت بتلات زهرة الخوخ تتساقط من السماء.
‘ماذا يحدث هنا؟’
بدا سيكونغ جيان تيان مرتبكًا أيضًا.
“لماذا يوجد أزهار الخوخ؟”
حافظ العالم الكونفوشيوسي على وجهه ، لكن قلبه كان مليئًا بالفضول. لم يكن واضحًا ما إذا كان سيكونغ جيان تيان قد لاحظه أم لا.
“ماذا جرى؟”
حتى سيكونغ جيان تيان شعر أنه كان عليه أن يتخلى عن منصبه كأفضل متبجح.
أصيب المتدربون الذين لا حصر لهم ، الذين كانوا يشاهدون ، بالذهول.
‘لقد أخبرتني والدتي دائمًا أنني كنت ضعيفًا منذ أن كنت طفلاً ، يرجى توضيح ذلك لي.’
نظر إلى سيكونغ جيان تيان ثم أغلق عينيه.
لم يكونوا يعرفون ما الذي يحدث أيضًا ، يمكنهم فقط رؤية بتلات زهرة الخوخ تهبط على الأرض.
على السطح.
“لقد خسرت بالفعل.”
“انه وسيم جدا! الأخ الأكبر تشانغ يو هو حقًا جميل! “
عند رؤية هذا ، فهم يي بينغ شيئًا ما فجأة.
بصفته متبجحا محترفًا ، يمكن أن يغيب عن أي شيء باستثناء التظاهر بأنه مثير للإعجاب.
“هاهاهاها ، من قال أن علينا أن نختار واحدا؟ أنا سآخذ كليهما “.
“إنه الأخ الأكبر.”
(الحظ وما يفعل)
جعلت كلمات يي بينغ لي يو مندهشا.
ومع ذلك ، في لحظة ، لاحظ العالم الكونفوشيوسي أيضًا نظرة سيكونغ جيان تيان.
ومع ذلك ، قبل أن يسأل لي يو عن ذلك ، ظهر صوت فجأة.
‘جئت إلى هنا اليوم فقط لأظهر وجهي.’
‘جئت إلى هنا اليوم فقط لأظهر وجهي.’
قال الصوت ببطء ، “هناك ثلاثة ملايين خالد سيف في السماء ، لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لي.”
عندما تردد الصوت ، ظهرت شخصية أمام الحشد على الطريق الرئيسي.
في الواقع ، كان سو تشانغ يو.
سيكونغ جيان تيان ، الذي كان فوق الحلبة ، لاحظ بشكل طبيعي العالم الكونفوشيوسي وأكد أنه كان عضوًا في طائفة دين الشيطان السماوي.
أراد سيكونغ جيان تيان أن يتقيأ.
ليس بعيدًا ، مرتديًا رداء الكركي الأبيض ، بدا سو تشانغ يو وسيمًا ولطيفًا ، وكان لديه سلوكيات خبير.
سيكونغ جيان تيان ، الذي كان فوق الحلبة ، لاحظ بشكل طبيعي العالم الكونفوشيوسي وأكد أنه كان عضوًا في طائفة دين الشيطان السماوي.
كان هادئًا للغاية في لقاء تشينغ تشو لداو السيف!
فجأة ، كانت كل العيون على سو تشانغ يو.
أضافت بتلات أزهار الخوخ العديدة في السماء أجواءً شاعرية إلى لقاء تشينغ تشو لداو السيف.
لم يكن يريد أن يضرب بقوة في البداية. بعد كل شيء ، لقد سئم بالفعل من هذه الخبرة منخفضة المستوى.
حظي سو تشانغ يو بميزة عدد لا يحصى من النساء ، كما لو كان من لوحة.
‘لماذا لا تنظرون إلي بعد الآن؟ لماذا تنظرون إليه جميعا؟’
كان يكره أولئك الذين كانوا وسيمين ولديهم مستويات تدريب عالية.
“انه وسيم جدا! الأخ الأكبر تشانغ يو هو حقًا جميل! “
“أنا ميت ، أنا ميت. لقد قُتلت بسبب مظهره الرائع “.
‘هل هناك خطأ؟’
“كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الرجل الوسيم في هذا العالم؟”
كانت عيون العالم الكونفوشيوسي مليئة بالنوايا القاتلة ، وبالنسبة له ، كان سو تشانغ يو بالفعل على رأس قائمة القتل التي لا بد من قتلها.
“قد يكون الأخ الأكبر تشانغ يو وسيمًا حقًا ، لكنني أفضل الاخ الاصغر.”
“اتفق.”
ابتلع ريقه وهو يعلم أن مكان وجوده قد انكشف.
لماذا ؟
“هاهاهاها ، من قال أن علينا أن نختار واحدا؟ أنا سآخذ كليهما “.
“هذا سيء.”
“إذا قمت بربطهم على السرير ، فسأكون ميتة.”
بالتفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا إلقاء نظرة على سيكونغ جيان تيان.
“لدي سؤال ، كيف ستموتون؟”
كان ذلك مزعجًا.
كان الجميع يناقشون وكانت الفتيات اعلى صوتًا وأكثر انفتاحًا على آرائهن.
في لحظة ، تم اكتشافه بواسطة سيكونغ جيان تيان الذي كان فوق الحلبة.
كان سيكونغ جيان تيان ، الذي كان فوق الحلبة ، مرتبكًا بعض الشيء.
احمر وجهه وامتلأت عيناه بالغضب.
‘يا له من دخولٍ مبالغا فيه .’
لم يفكر سو تشانغ يو حتى فيما إذا كان بإمكانه الفوز بالقتال أم لا.
‘لماذا لا تنظرون إلي بعد الآن؟ لماذا تنظرون إليه جميعا؟’
“ماذا جرى؟”
‘مهلا’
‘ما الذي يحدث بالضبط؟ لماذا أنتم يا رفاق جيدون في تخيل الأشياء؟’
‘أنا الشخصية الرئيسية ، حسنًا؟’
“إذا قمت بربطهم على السرير ، فسأكون ميتة.”
كان سيكونغ جيان تيان مرتبكًا حقًا ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن الطريقة التي ظهر بها سو تشانغ يو كانت بالفعل مبالغًا فيها للغاية ، وأولئك الذين لم يعرفوا قد يعتقدون أنه كان خالدًا قد تم نفيه ونزل الى العالم الفاني.
في لحظة ، تم اكتشافه بواسطة سيكونغ جيان تيان الذي كان فوق الحلبة.
ومع ذلك ، عندما رأى سيكونغ جيان تيان عالم سو تشانغ يو ، لم يستطع إلا أن يكشف عن نظرة مفاجئة.
“المستوى الخامس من عالم صقل تشي؟”
“المستوى الخامس من عالم صقل تشي؟”
؟؟؟
لقد فاز.
كان يعلم أن لقاء تشينغ تشو لداو السيف كان متواضعًا ومن غير المرجح أن يكون هناك أي خبراء. ومع ذلك ، ولدهشته ، كان يي بينغ في الواقع متدربا في المستوى الخامس من عالم صقل تشي.
‘فقط مع هذا؟’
‘انظر إلى هذا سيكونغ جيان تيان الشهير.’
‘لقد تمكن من الوصول إلى المراكز الأربعة الأولى؟’
كانت الشمس مشرقة وألقت أشعة الشمس الذهبية على جسده ، لتبرز هالة خالد السيف .
‘هل هناك خطأ؟’
كانت هذه خطة سيكونغ جيان تيان.
بعد معركة عقلية شديدة استمرت لمدة خمس دقائق ، انتصر في النهاية ، على الرغم من أنه كان بفارق ضئيل فقط.
كان سيكونغ جيان تيان في حيرة من أمره.
من قال ذلك؟’
نظر بعض الجمهور أيضًا إلى سيكونغ جيان تيان ، وبمجرد أن رأوا ردة فعل سيكونغ جيان تيان ، بدأوا في المناقشة.
كان ذلك مزعجًا.
حتى سيكونغ جيان تيان شعر أنه كان عليه أن يتخلى عن منصبه كأفضل متبجح.
“بسرعة ، يا رفاق انظروا، ان سيكونغ جيان تيان متفاجئ.”
على السطح.
لقد فاز.
“نعم ، سيكونغ جيان تيان متفاجئ بالفعل.”
ليس بعيدًا ، مرتديًا رداء الكركي الأبيض ، بدا سو تشانغ يو وسيمًا ولطيفًا ، وكان لديه سلوكيات خبير.
“هل سو تشانغ يو حقًا خبير منقطع النظير؟”
“أنا ميت ، أنا ميت. لقد قُتلت بسبب مظهره الرائع “.
لم يكن يعرف كيف يقهره دون أن يؤذي الآخرين من حوله.
“حسنًا ، حسنًا ، هؤلاء المصرفيون يعرفون حقًا شيئًا أو شيئين. وإلا كيف يمكن أن ترتفع الاحتمالات إلى هذا الحد؟ يا عزيزي ، سأراهن بكل أموالي على سيكونغ جيان تيان للفوز ، لقد خسرت بشكل رهيب هذه المرة “.
“هاهاها ، قررت أن أراهن على فوز سو تشانغ يو في اللحظة الأخيرة. لست مضطرًا للعمل بعد الآن “.
“قد يكون الأخ الأكبر تشانغ يو وسيمًا حقًا ، لكنني أفضل الاخ الاصغر.”
(الحظ وما يفعل)
بدأ الحشد في المناقشة مرة أخرى ، مما تسبب في حيرة سيكونغ جيان تيان الذي كان في الحلبة مرة أخرى.
كان سيكونغ جيان تيان في حيرة من أمره.
عند التفكير في هذا ، كان العالم الكونفوشيوسي قلقا.
‘مهلا’
‘لقد صدمت فقط من مستوى تدريبه المنخفض جدًا ، ليس لأنه قوي جدًا.’
عندما يحين الوقت ، كان سيتفاخر مرة أخرى قبل أن يهرب. ألن يكون ذلك رائعًا؟ كان يعتقد ذلك.
‘لقد صدمت فقط من مستوى تدريبه المنخفض جدًا ، ليس لأنه قوي جدًا.’
‘هل يمكنكم التوقف عن التخيل يا رفاق؟’
بمجرد أن صعد إلى المسرح لاحقًا ، سيستسلم على الفور قبل أن يهاجم خصمه.
‘ما الذي يحدث بالضبط؟ لماذا أنتم يا رفاق جيدون في تخيل الأشياء؟’
لقد فاز.
‘لماذا لم تتخيلوا أي شيء عندما كنت مشهورًا؟’
ومع ذلك ، لم يتصرف بتهور ، لأنه كان يعلم جيدًا أنه إذا هاجم الآن ، فقد يكون قادرًا على قمع الطرف الآخر لكنه سيواجه أكبر مشكلة.
لقد تم خداعي.
‘هل هذا لأنه وسيم؟’
عند رؤية هذا ، فهم يي بينغ شيئًا ما فجأة.
لم يستطع سيكونغ جيان تيان إلا أن ينتقد داخليًا.
‘هؤلاء المتدربون ماهرون جدًا في القفز إلى الاستنتاجات’.
لم يكن يريد أن يضرب بقوة في البداية. بعد كل شيء ، لقد سئم بالفعل من هذه الخبرة منخفضة المستوى.
لم يكونوا يعرفون ما الذي يحدث أيضًا ، يمكنهم فقط رؤية بتلات زهرة الخوخ تهبط على الأرض.
من ناحية أخرى ، كان العالم الكونفوشيوسي في طائفة دين الشيطان السماوي يرسم الصلبان باستمرار على الكتاب.
سو تشانغ يو: XXXXXXXXXXXXXXXX!
بصفته متبجحا محترفًا ، يمكن أن يغيب عن أي شيء باستثناء التظاهر بأنه مثير للإعجاب.
احمر وجهه وامتلأت عيناه بالغضب.
‘قتل ، قتل ، قتل ، قتل!’
كان يكره أولئك الذين كانوا وسيمين ولديهم مستويات تدريب عالية.
لم يهتم إذا كان سو تشانغ يو خبيرا حقيقيا أم لا.
على أي حال ، كان لحمًا ميتًا!
‘موت!’
؟؟؟
كانت عيون العالم الكونفوشيوسي مليئة بالنوايا القاتلة ، وبالنسبة له ، كان سو تشانغ يو بالفعل على رأس قائمة القتل التي لا بد من قتلها.
‘قتل ، قتل ، قتل ، قتل!’
“بغض النظر عما إذا كان قد اكتشف آثاري أم لا ، فإن أول من يضرب هو الأفضل.”
‘مت ، مت ، مت ، مت ،’
ربما لأنه كان مضطربًا للغاية ، لم يستطع العالم الكونفوشيوسي إلا أن يكشف عن نيته في القتل.
في لحظة ، تم اكتشافه بواسطة سيكونغ جيان تيان الذي كان فوق الحلبة.
نظر سيكونغ جيان تيان على الفور إلى العالم الكونفوشيوسي.
ومع ذلك ، جاء سو تشانغ يو للقتال هذه المرة ، وليس التصرف بشكل رائع.
“اتفق.”
ومع ذلك ، في لحظة ، لاحظ العالم الكونفوشيوسي أيضًا نظرة سيكونغ جيان تيان.
ومع ذلك ، لم يتصرف بتهور ، لأنه كان يعلم جيدًا أنه إذا هاجم الآن ، فقد يكون قادرًا على قمع الطرف الآخر لكنه سيواجه أكبر مشكلة.
“هذا سيء.”
تراجع العالم الكونفوشيوسي على الفور عن نية القتل.
ابتلع ريقه وهو يعلم أن مكان وجوده قد انكشف.
فجأة ، كانت كل العيون على سو تشانغ يو.
“ماذا جرى؟”
في لحظة ، أراد الفرار.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، نظر سيكونغ جيان تيان بعيدًا ثم بدأ في فحص شخص آخر.
كان سيكونغ جيان تيان مرتبكًا حقًا ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن الطريقة التي ظهر بها سو تشانغ يو كانت بالفعل مبالغًا فيها للغاية ، وأولئك الذين لم يعرفوا قد يعتقدون أنه كان خالدًا قد تم نفيه ونزل الى العالم الفاني.
فجأة ، كانت كل العيون على سو تشانغ يو.
حافظ العالم الكونفوشيوسي على وجهه ، لكن قلبه كان مليئًا بالفضول. لم يكن واضحًا ما إذا كان سيكونغ جيان تيان قد لاحظه أم لا.
“بغض النظر عما إذا كان قد اكتشف آثاري أم لا ، فإن أول من يضرب هو الأفضل.”
فجأة ، لم يجرؤ العالم الكونفوشيوسي على التصرف بتهور ، خوفًا من أنه قد يجذب انتباه سيكونغ جيان تيان إذا غادر باندفاع. إذا لم يغادر ، فقد كان يخشى أن يلعب سيكونغ جيان تيان لعبة القط والفأر معه.
كان سيكونغ جيان تيان مرتبكًا حقًا ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن الطريقة التي ظهر بها سو تشانغ يو كانت بالفعل مبالغًا فيها للغاية ، وأولئك الذين لم يعرفوا قد يعتقدون أنه كان خالدًا قد تم نفيه ونزل الى العالم الفاني.
‘لماذا لم تتخيلوا أي شيء عندما كنت مشهورًا؟’
عند التفكير في هذا ، كان العالم الكونفوشيوسي قلقا.
“بغض النظر عما إذا كان قد اكتشف آثاري أم لا ، فإن أول من يضرب هو الأفضل.”
كانت هذه خطة سيكونغ جيان تيان.
بعد أن تمتم ، أخرج بصمت قرع زمردي.
فجأة ، كانت كل العيون على سو تشانغ يو.
‘لقد صدمت فقط من مستوى تدريبه المنخفض جدًا ، ليس لأنه قوي جدًا.’
سيكونغ جيان تيان ، الذي كان فوق الحلبة ، لاحظ بشكل طبيعي العالم الكونفوشيوسي وأكد أنه كان عضوًا في طائفة دين الشيطان السماوي.
بالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى البقاء منتظرًا حتى انتهاء منافسة السيف قبل أن يتبعه سراً.
ومع ذلك ، لم يتصرف بتهور ، لأنه كان يعلم جيدًا أنه إذا هاجم الآن ، فقد يكون قادرًا على قمع الطرف الآخر لكنه سيواجه أكبر مشكلة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، نظر سيكونغ جيان تيان بعيدًا ثم بدأ في فحص شخص آخر.
حافظ العالم الكونفوشيوسي على وجهه ، لكن قلبه كان مليئًا بالفضول. لم يكن واضحًا ما إذا كان سيكونغ جيان تيان قد لاحظه أم لا.
لم يكن يعرف كيف يقهره دون أن يؤذي الآخرين من حوله.
تمكن من الظهور كواحد من الأربعة الأوائل وحصل على رداء دون سبب. ما الذي يمكن أن يكون أكثر إرضاءً من ذلك؟
كان ذلك مزعجًا.
سيكونغ جيان تيان ، الذي كان فوق الحلبة ، لاحظ بشكل طبيعي العالم الكونفوشيوسي وأكد أنه كان عضوًا في طائفة دين الشيطان السماوي.
إذا لم يكن حريصًا بدرجة كافية وانتهى به الأمر إلى إيذاء الأبرياء ، فلن يتركه تلاميذ الاشراف السماوي بالتأكيد.
بالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى البقاء منتظرًا حتى انتهاء منافسة السيف قبل أن يتبعه سراً.
ومع ذلك ، جاء سو تشانغ يو للقتال هذه المرة ، وليس التصرف بشكل رائع.
كانت هذه خطة سيكونغ جيان تيان.
كانت بسيطة ونقية.
أضافت بتلات أزهار الخوخ العديدة في السماء أجواءً شاعرية إلى لقاء تشينغ تشو لداو السيف.
نظر إلى سيكونغ جيان تيان ثم أغلق عينيه.
في هذا المنعطف ، وصل سو تشانغ يو أيضًا فوق الحلبة.
كانت الشمس مشرقة وألقت أشعة الشمس الذهبية على جسده ، لتبرز هالة خالد السيف .
كان سو تشانغ يو في مزاج جيد في الأيام القليلة الماضية.
تمكن من الظهور كواحد من الأربعة الأوائل وحصل على رداء دون سبب. ما الذي يمكن أن يكون أكثر إرضاءً من ذلك؟
بصفته متبجحا محترفًا ، يمكن أن يغيب عن أي شيء باستثناء التظاهر بأنه مثير للإعجاب.
كان سعيدا جدا.
كان ادعاء سو تشانغ يو مبالغًا فيه.
لماذا ؟
تمكن من الظهور كواحد من الأربعة الأوائل وحصل على رداء دون سبب. ما الذي يمكن أن يكون أكثر إرضاءً من ذلك؟
صُدم الجميع.
لم يفكر سو تشانغ يو حتى فيما إذا كان بإمكانه الفوز بالقتال أم لا.
‘ماذا يحدث هنا؟’
نظر بعض الجمهور أيضًا إلى سيكونغ جيان تيان ، وبمجرد أن رأوا ردة فعل سيكونغ جيان تيان ، بدأوا في المناقشة.
‘متى قلت انا ، سو تشانغ يو ، أنني أريد القتال؟’
‘جئت إلى هنا اليوم فقط لأظهر وجهي.’
حافظ العالم الكونفوشيوسي على وجهه ، لكن قلبه كان مليئًا بالفضول. لم يكن واضحًا ما إذا كان سيكونغ جيان تيان قد لاحظه أم لا.
“هاهاهاها ، من قال أن علينا أن نختار واحدا؟ أنا سآخذ كليهما “.
‘إذا كنت تريد القتال ، فابحث عن الاخ الاصغر ، فلماذا تأتي إلي؟’
‘لقد أخبرتني والدتي دائمًا أنني كنت ضعيفًا منذ أن كنت طفلاً ، يرجى توضيح ذلك لي.’
‘إذا لم أقاتل ، لا يمكنني خوض المعركة؟’
كان هناك صمت.
قال الصوت ببطء ، “هناك ثلاثة ملايين خالد سيف في السماء ، لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لي.”
من قال ذلك؟’
“قد يكون الأخ الأكبر تشانغ يو وسيمًا حقًا ، لكنني أفضل الاخ الاصغر.”
عند رؤية هذا ، فهم يي بينغ شيئًا ما فجأة.
بصفته متبجحا محترفًا ، يمكن أن يغيب عن أي شيء باستثناء التظاهر بأنه مثير للإعجاب.
كان سو تشانغ يو في مزاج جيد في الأيام القليلة الماضية.
من ناحية أخرى ، كان العالم الكونفوشيوسي في طائفة دين الشيطان السماوي يرسم الصلبان باستمرار على الكتاب.
كان سو تشانغ يو قد فكر بالفعل في ذلك.
‘هل يمكنكم التوقف عن التخيل يا رفاق؟’
بمجرد أن صعد إلى المسرح لاحقًا ، سيستسلم على الفور قبل أن يهاجم خصمه.
“هل سو تشانغ يو حقًا خبير منقطع النظير؟”
عندما يحين الوقت ، كان سيتفاخر مرة أخرى قبل أن يهرب. ألن يكون ذلك رائعًا؟ كان يعتقد ذلك.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا إلقاء نظرة على سيكونغ جيان تيان.
كان سو تشانغ يو في مزاج جيد في الأيام القليلة الماضية.
‘انظر إلى هذا سيكونغ جيان تيان الشهير.’
‘متى قلت انا ، سو تشانغ يو ، أنني أريد القتال؟’
شعر سو تشانغ يو بان ذلك جيد ولكنه لم يتفاجأ بشكل خاص. بعد كل شيء ، كان الفارق بينهما شديدًا للغاية ولم تكن هناك حاجة للمنافسة.
كان ادعاء سو تشانغ يو مبالغًا فيه.
لم يكن هناك جدوى من المقارنة.
“بسرعة ، يا رفاق انظروا، ان سيكونغ جيان تيان متفاجئ.”
ومع ذلك ، جاء سو تشانغ يو للقتال هذه المرة ، وليس التصرف بشكل رائع.
كان سو تشانغ يو قد فكر بالفعل في ذلك.
‘مهلا’
منذ أن تعلم تقنية تغذية السيف، لم يمارسها سو تشانغ يو مطلقًا واليوم كان الوقت المناسب له لتجربتها.
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو كثير التباهي.
نظر إلى سيكونغ جيان تيان ثم أغلق عينيه.
عند رؤية هذا ، فهم يي بينغ شيئًا ما فجأة.
لم يستطع إلا التفكير في المعركة التي سيخوضها مع سيكونغ جيان تيان.
تمكن من الظهور كواحد من الأربعة الأوائل وحصل على رداء دون سبب. ما الذي يمكن أن يكون أكثر إرضاءً من ذلك؟
في نظر الجميع ، كان سلوك سو تشانغ يو مفاجئًا.
تنفس ببطء.
في الواقع ، حتى سيكونغ جيان تيان كان مرتبكًا بعض الشيء لأنه لم يستطع فهم ما يجري.
لم يكن يعرف كيف يقهره دون أن يؤذي الآخرين من حوله.
ابتسم الأخير بثقة أيضًا.
الشيخ ، الذي كان الحكم ، لم يجرؤ حتى على التحدث.
تراجع العالم الكونفوشيوسي على الفور عن نية القتل.
كان خائفًا من التأثير على سو تشانغ يو.
كان هناك صمت.
كان خائفًا من التأثير على سو تشانغ يو.
كان هناك صمت.
كان سيكونغ جيان تيان في حيرة من أمره.
شعر سو تشانغ يو بان ذلك جيد ولكنه لم يتفاجأ بشكل خاص. بعد كل شيء ، كان الفارق بينهما شديدًا للغاية ولم تكن هناك حاجة للمنافسة.
كان هادئًا للغاية في لقاء تشينغ تشو لداو السيف!
لقد فاز.
بعد فترة طويلة ، فتح سو تشانغ يو عينيه أخيرًا.
“نعم ، سيكونغ جيان تيان متفاجئ بالفعل.”
تنفس ببطء.
شعر سو تشانغ يو بان ذلك جيد ولكنه لم يتفاجأ بشكل خاص. بعد كل شيء ، كان الفارق بينهما شديدًا للغاية ولم تكن هناك حاجة للمنافسة.
لقد فاز.
الترجمة: Hunter
‘هل يمكنكم التوقف عن التخيل يا رفاق؟’
بعد معركة عقلية شديدة استمرت لمدة خمس دقائق ، انتصر في النهاية ، على الرغم من أنه كان بفارق ضئيل فقط.
كان ادعاء سو تشانغ يو مبالغًا فيه.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا إلقاء نظرة على سيكونغ جيان تيان.
بمجرد أن صعد إلى المسرح لاحقًا ، سيستسلم على الفور قبل أن يهاجم خصمه.
“لقد خسرت بالفعل.”
بعد أن فتح سو تشانغ يو عينيه ، بدا صوت غير مبالٍ.
كان الصوت مذهلًا ، وكان مثل صاعقة من البرق انفجرت في آذانهم.
لم يكن يعرف كيف يقهره دون أن يؤذي الآخرين من حوله.
‘أنا خسرت؟’
‘لقد خسرت هكذا؟’
في لحظة ، أراد الفرار.
أصيب المتدربون الذين لا حصر لهم ، الذين كانوا يشاهدون ، بالذهول.
‘كيف خسرت؟’
‘هل يمكنكم التوقف عن التخيل يا رفاق؟’
‘لقد أخبرتني والدتي دائمًا أنني كنت ضعيفًا منذ أن كنت طفلاً ، يرجى توضيح ذلك لي.’
لم يكن يعرف كيف يقهره دون أن يؤذي الآخرين من حوله.
من ناحية أخرى ، كان العالم الكونفوشيوسي في طائفة دين الشيطان السماوي يرسم الصلبان باستمرار على الكتاب.
صُدم الجميع.
بدا سيكونغ جيان تيان مرتبكًا أيضًا.
‘مت ، مت ، مت ، مت ،’
‘أخي ، ليس لدي ما أقوله عن كونك متبجحا.’
‘مهلا’
في لقاء تشينغ تشو لداو السيف.
‘لكن ليس عليك القيام بذلك ، أليس كذلك؟’
“هذا سيء.”
‘أنت تجعلني أشعر بالحرج.’
أراد سيكونغ جيان تيان أن يتقيأ.
ومع ذلك ، عندما رأى سيكونغ جيان تيان عالم سو تشانغ يو ، لم يستطع إلا أن يكشف عن نظرة مفاجئة.
“أنا ميت ، أنا ميت. لقد قُتلت بسبب مظهره الرائع “.
كان ادعاء سو تشانغ يو مبالغًا فيه.
في هذا المنعطف ، وصل سو تشانغ يو أيضًا فوق الحلبة.
كان في حيرة مما يجب أن يفعله.
من ناحية أخرى ، كان العالم الكونفوشيوسي في طائفة دين الشيطان السماوي يرسم الصلبان باستمرار على الكتاب.
لم يكن يريد أن يضرب بقوة في البداية. بعد كل شيء ، لقد سئم بالفعل من هذه الخبرة منخفضة المستوى.
في الواقع ، كان سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو كثير التباهي.
عندما تردد الصوت ، ظهرت شخصية أمام الحشد على الطريق الرئيسي.
حتى سيكونغ جيان تيان شعر أنه كان عليه أن يتخلى عن منصبه كأفضل متبجح.
تمامًا كما كان على وشك الهجوم وإنهاء رحلة سو تشانغ يو كملك التبجح، تغير تعبير سيكونغ جيان تيان فجأة.
أراد سيكونغ جيان تيان أن يتقيأ.
“أوه لا! إنه السم القديم للخمس ضغائن! “
بمجرد أن صعد إلى المسرح لاحقًا ، سيستسلم على الفور قبل أن يهاجم خصمه.
(الحظ وما يفعل)
بالتفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا إلقاء نظرة على سيكونغ جيان تيان.
تحول وجه سيكونغ جيان تيان على الفور إلى العبس ونظر على الفور إلى العالم الكونفوشيوسي.
عندما تردد الصوت ، ظهرت شخصية أمام الحشد على الطريق الرئيسي.
ابتسم الأخير بثقة أيضًا.
“هاهاهاها ، من قال أن علينا أن نختار واحدا؟ أنا سآخذ كليهما “.
“يا إلهي!”
عندما تردد الصوت ، ظهرت شخصية أمام الحشد على الطريق الرئيسي.
لقد تم خداعي.
نظر إلى سيكونغ جيان تيان ثم أغلق عينيه.
في لحظة ، بدا سيكونغ جيان تيان أكثر فزعًا.
في لحظة ، أراد الفرار.
الترجمة: Hunter
“بغض النظر عما إذا كان قد اكتشف آثاري أم لا ، فإن أول من يضرب هو الأفضل.”
“بغض النظر عما إذا كان قد اكتشف آثاري أم لا ، فإن أول من يضرب هو الأفضل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
