أكاديمية امة جين ، سو تشانغ يو يقبل تلميذاً
الفصل 137 :أكاديمية امة جين ، سو تشانغ يو يقبل تلميذاً
“هل هناك أي شخص؟”
أجاب الرجل في منتصف العمر. ربما في لحظة من المرح ، كان على استعداد للعب مع سو تشانغ يو.
في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو.
كما فعل ، استيقظ يي بينغ على الفور من تنويره. نهض ونظر إلى الداويست تاي هوا.
نظر الداويست تاي هوا إلى الكتيب السري في يده ، وامتلأت عيناه بالبهجة.
لقد اختار هذا الكتيب السري بعناية عندما نزل الجبل قبل يومين.
منذ أن قال يي بينغ إنه يريد كتيبا سريًا لتقنيات القبضة ، نزل الداويست تاي هوا على الفور إلى أسفل الجبل ليختار واحدًا له.
لم يكن من النادر أن يضيع أيضًا. بعد كل شيء ، كان من السهل أن يختفي بدون خريطة في ظل الظروف العادية.
‘تلميذ؟ لقد تقابلنا للتو ، لن تأخذ الأمر على محمل الجد ، أليس كذلك؟ انه فقط للتسلية.’
لم يعتبر الداويست تاي هوا الأشياء الموجودة في جناح اليوان السري. بعد كل شيء ، كان يي بينغ على وشك الذهاب إلى أكاديمية امة جين ، وإذا اشترى كتيبا سريًا من جناح اليوان السري، فمن المحتمل أن يجد يي بينغ نسخة طبق الأصل منه في أكاديمية امة جين .
في الواقع ، لم يكن هناك شيء لا يمكن حله بالتظاهر بأنه مثير للإعجاب. إذا لم يستطع حل ذلك مرة واحدة ، سيفعلها مرة أخرى.
من أجل تجنب التسبب في هذا الإحراج ، قام الداويست تاي هوا برحلة إلى السوق اليدوي السري.
التحول إلى التنين بقبضة اليد.
بعد يوم كامل آخر من الاختيار الدقيق ، استقر الداويست تاي هوا على هذا.
كان صوت سو تشانغ يو رقيقًا ، لكن عندما ذكر ذلك ، كان مخترقًا إلى حد ما.
بعد قضاء الكثير من الوقت مع يي بينغ ، عرف الداويست تاي هوا تقريبًا نوع الكتيب السري الذي يعجب يي بينغ.
بعد لحظة ، ما زال الرجل لا يجيب.
بادئ ذي بدء ، لا يمكن أن تكون الكتيبات شديدة الإلزام لأنه كلما زادت عدد الكلمات ، زادت الأخطاء. ومع ذلك ، كان يجب أن يبدو معقولا.
كما فعل ، استيقظ يي بينغ على الفور من تنويره. نهض ونظر إلى الداويست تاي هوا.
لقد أحب الكتيبات السرية التي كانت منطقية في البداية ولكنها ستبدو تدريجيًا سخيفة بعد القراءة بعناية.
بالتالي، كانت هذه الكتيبات السرية هي الأنسب لـ يي بينغ.
تمكن من إعطاء تفسير واضح.
كما فعل ، استيقظ يي بينغ على الفور من تنويره. نهض ونظر إلى الداويست تاي هوا.
إلى جانب ذلك ، فإن “قبضة التنين الحقيقية القديمة” تناسب تمامًا متطلبات الداويست تاي هوا. لولا حقيقة أنه قد تدرب على الخلود من قبل ، لكان قد خدع تقريبًا.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن يتمتم لنفسه.
“من هو المبجل السماوي مو شوان هذا؟ لماذا يبدو هذا الكتيب السري مثيرًا للإعجاب؟ لقد كدت أن أخدع “.
كان الداويست تاي هوا فضوليًا بعض الشيء.
قال لي يو.
كان مؤلف هذا الكتيب السري المبجل السماوي مو شوان والذي قيل إنه كاتب كتيب سري معروف نسبيًا. ومع ذلك ، بالطبع ، كان مشهورا فقط في تشينغ تشو.
ربت على كتف يي بينغ ، لم يقل الداويست تاي هوا أي شيء آخر.
ومع ذلك ، على أي حال ، كان الداويست تاي هوا سعيدًا لأنه عثر على الكتيب السري.
‘أوه ، لا ، نظراته غير عادية. في الواقع ، لديه أكثر مظهر غير عادي رأيته في حياتي.’
كان الداويست تاي هوا قد قصد ليي بينغ أن يستخدم الكتيب السري للتخفيف من ضجره أثناء الرحلة. بالتالي ، لم يفكر كثيرًا في الأمر.
في هذه اللحظة ، في الجرف الخلفي ، كان يي بينغ يحدق في علامة السيف على الأرض بينما كان لي يو جالسًا على الجانب ويفكر في شيء ما.
التحول إلى التنين مع تشي!
“حسنا جيد. في هذه الحالة ، الكبير قو ، أنت فلتقود الطريق إلى الأمام ، أريد مناقشة داو السيف معك بشكل صحيح. “
“يي بينغ.”
عندما سمع أنه يعاني من ضعف في الكفاءة ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا الشعور بالراحة.
في هذه اللحظة ، تحدث الداويست تاي هوا.
كان كل من وانغ تشو يو و تشين لينغ رو في الطائفة ، لذلك ودعهم يي بينغ.
واصل سو تشانغ يو الكلام. من أجل مغادرة هذا الجحيم ، كان سو تشانغ يو على استعداد للتخلي عن كبريائه. طالما أنه يستطيع المغادرة ، فسيهرب.
كما فعل ، استيقظ يي بينغ على الفور من تنويره. نهض ونظر إلى الداويست تاي هوا.
ثم حيا باحترام ، “مرحبا يا سيدي.”
نظر إلى سو تشانغ يو بفضول لكنه لم يتحدث.
نهض يي بينغ وانحنى له بينما سار لي يو على عجل. “تحياتي ، السيد الكبير.”
”لا تتعاملوا برسمية . يي بينغ ، تعال. “
نظرًا لوجود لي يو هناك أيضًا ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على إعطاء الكتيب السري مباشرة لـ يي بينغ وبدلاً من ذلك طلب منه الحضور.
سرعان ما عاد الرجل في منتصف العمر إلى رشده تمامًا.
هذا جعل سو تشانغ يو أكثر حيرة.
بعد ذلك ، عندما جاء يي بينغ ، سلمه الداويست تاي هوا الكتيب السري.
ثم قال ببطء ، “احرقها بعد قراءتها!”
“حسنا جيد. في هذه الحالة ، الكبير قو ، أنت فلتقود الطريق إلى الأمام ، أريد مناقشة داو السيف معك بشكل صحيح. “
هذه الكلمات الأربع البسيطة جعلت يي بينغ يفهم على الفور ما كان يقصده. بالتالي ، قام يي بينغ بتخزينه بعيدًا قبل أن يتمكن من فهم ما هو الكتيب السري.
سرعان ما بدت الأميرة تاي هي متوترة قليلاً وقالت ، “أخي ، هذا هو الرمز المميز لأكاديمية امة جين ، لكن دعني أخبرك بشيء. سمعت أن أكاديمية امة جين لديها أكثر من طالب مسجل في أكاديمية امة جين هذه المرة. لقد استخدم كل من رئيس الأكاديمية والشيخ الأكبر امتيازهم الخاص. سيكون هناك ثلاثة بمن فيهم أنت ، والإخوة الكبار في الأكاديمية ينتظرونهم الآن “.
“لا يهم ، بما أنها قاعدة أكاديمية امة جين ، فلا داعي للتدخل. سأفوز إذا استطعت “.
“حسنًا ، لقد تأخر الوقت. انطلق مبكرًا ، خشية أن تعاني من الطقس العاصف “.
لم يهتم بالاسم الذي سيطلق عليه. إلى جانب ذلك ، كان من الجيد أن يكون له اسم جديد ، على الأقل يمكنه أن يحاول أن يكون شخصًا عاديًا.
نظرًا لأنه قد قدم له بالفعل الكتيب السري ، لم يقل الداويست تاي هوا أي شيء أكثر وببساطة ربت على كتف يي بينغ. طلب من يي بينغ الانطلاق مبكرًا لتجنب التسبب في أي تأخير وينتهي الأمر بالبقاء في الخارج.
لقد اختار هذا الكتيب السري بعناية عندما نزل الجبل قبل يومين.
“نعم سيدي.”
هذه الكلمات الأربع البسيطة جعلت يي بينغ يفهم على الفور ما كان يقصده. بالتالي ، قام يي بينغ بتخزينه بعيدًا قبل أن يتمكن من فهم ما هو الكتيب السري.
أومأ يي بينغ.
ومع ذلك ، لم يعرف سو تشانغ يو أبدًا أن هذا التلميذ العشوائي الذي استقبله كان أحد أقوى خالدي السيف في عالم التدريب الخالد بأسره. في الواقع ، ربما كان هو الأقوى.
نظرًا لوجود لي يو هناك أيضًا ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على إعطاء الكتيب السري مباشرة لـ يي بينغ وبدلاً من ذلك طلب منه الحضور.
ومع ذلك ، بعد فترة ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا التحدث.
“حسنًا ، بما أنك قلت ذلك ، ليس لدي ما أقوله”.
“ومع ذلك ، يي بينغ ، إذا كنت تعاني حقًا من أي مشكلة في أكاديمية امة جين أو كنت لا ترغب في البقاء لفترة أطول ، يمكنك العودة في وقت مبكر. لا تدع نفسك تحزن “.
عندما سمع أنه يعاني من ضعف في الكفاءة ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا الشعور بالراحة.
في نهاية اليوم ، كان الداويست تاي هوا لا يزال قلقًا بشأن يي بينغ. بعد كل شيء ، كان يي بينغ يتدرب فقط لبضعة أشهر وكان ذاهبًا إلى أكاديمية امة جين حيث كان هناك العديد من الخبراء. إذا تعرض للتنمر حقًا ، فسيشعر بالضيق أيضًا.
“سيدي ، لا تقلق. لن أجلب العار لطائفة تشينغ يون داو ولن أجعلك تقلق “.
“حسنا جيد. في هذه الحالة ، الكبير قو ، أنت فلتقود الطريق إلى الأمام ، أريد مناقشة داو السيف معك بشكل صحيح. “
كان الكتيب السري غامضًا للغاية وكانت طريقة التدريب السامي لعشيرة التنين الحقيقي.
شعر يي بينغ بقلق الداويست تاي هوا ، وشعر بالدفء والغموض في قلبه.
“حسنًا ، كن آمنًا في الرحلة.”
“أوه ، أيها الكبير ، هل أنت على استعداد لقبولي كتلميذ؟ لدي قدرة ضعيفة ، من فضلك لا تمانع. “
التفت لينظر إلى سو تشانغ يو.
ربت على كتف يي بينغ ، لم يقل الداويست تاي هوا أي شيء آخر.
استدار وغادر.
بعد مغادرة الداويست تاي هوا ، كان يي بينغ مستعدًا أيضًا للانطلاق.
من أجل تجنب التسبب في هذا الإحراج ، قام الداويست تاي هوا برحلة إلى السوق اليدوي السري.
لم يكن لديه أي شيء ليحزمه ويمكنه النزول إلى أسفل الجبل.
نهض يي بينغ وانحنى له بينما سار لي يو على عجل. “تحياتي ، السيد الكبير.”
قبل المغادرة ، بحث يي بينغ أيضًا عن الأخوة الكبار الآخرين ليقول وداعًا لكل واحد منهم.
منذ أن كان لي يو واثقًا جدًا ، لم يكن لدى الأميرة تاي هي ما تقوله.
قال سو تشانغ يو.
لم يكن شو لو شين هناك واعتقد يي بينغ أنه كان يجب أن ينزل من الجبل. منذ أن انتهى من صقل الحبوب قبل ثلاثة أيام ، لم يعرف شو لو شين ماذا يفعل.
كان كل من وانغ تشو يو و تشين لينغ رو في الطائفة ، لذلك ودعهم يي بينغ.
كان الانطباع الأخير الذي كان لديه عن هذا النوع من لقاء داو السيف لا يزال راكدًا منذ 300 عام. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن لقاء داو السيف ولكنه حلبة الاله القتالي القديم.
كما تغيب سو تشانغ يو وشياو موكسو. أما بالنسبة للآخرين ، فلم يقابلهم يي بينغ من قبل.
بعد الوداع، غادر يي بينغ ولي يو طائفة تشينغ يون داو واندفعوا إلى أكاديمية امة جين.
لم يكن شو لو شين هناك واعتقد يي بينغ أنه كان يجب أن ينزل من الجبل. منذ أن انتهى من صقل الحبوب قبل ثلاثة أيام ، لم يعرف شو لو شين ماذا يفعل.
نظرًا لوجود لي يو هناك أيضًا ، لم يجرؤ الداويست تاي هوا على إعطاء الكتيب السري مباشرة لـ يي بينغ وبدلاً من ذلك طلب منه الحضور.
في ليتشو من أمة جين.
في وسط سلسلة جبال قاحلة ، كانت هناك شخصية تتعثر عبر الجبال.
قال قو جيان كسيان.
“هل يوجد أحد أم لا؟”
إلى جانب ذلك ، فإن “قبضة التنين الحقيقية القديمة” تناسب تمامًا متطلبات الداويست تاي هوا. لولا حقيقة أنه قد تدرب على الخلود من قبل ، لكان قد خدع تقريبًا.
“لقد مر بالفعل أكثر من نصف شهر.”
“سأترك تلك الفتاة لك. بالمناسبة ، اسمها مو شوان. وداعا.”
بعد حرق الكتيب السري ، أغلق يي بينغ عينيه.
“هل هناك أي شخص؟”
كان عقله مليئًا بالرؤى من قبضة التنين الحقيقي القديم.
“اسمي سو تشانغ يو وأخي الأصغر هو يي بينغ. هل يمكننا أن نكون أصدقاء؟”
من ناحية أخرى ، بدا الرجل العجوز أمامه مجنونًا بعض الشيء لأن شعره كان كله فوضويًا وغير مهذب. كان يمسك يقطينة سوداء في يده ويحتسي بعض النبيذ.
عندما أراد قو جيان كسيان التوضيح ، صمت فجأة وابتسم.
في وسط سلسلة جبلية مهجورة ، بدا سو تشانغ يو قذرًا بعض الشيء. لم يستطع قبول ذلك وكان منزعجًا جدًا أيضًا.
منذ أن داهمت الطائفة الشريرة مدينة تشينغ تشو ، لم يكن يعرف أين يذهب.
التحول إلى التنين بحواس المرء!
كانت هناك جبال في كل مكان وكان يمشي لأكثر من نصف شهر لكنه لم يخرج بعد من سلسلة الجبال ، ولم يكن هناك شخص واحد على الإطلاق.
لم يكن من النادر أن يضيع أيضًا. بعد كل شيء ، كان من السهل أن يختفي بدون خريطة في ظل الظروف العادية.
بعد الوداع، غادر يي بينغ ولي يو طائفة تشينغ يون داو واندفعوا إلى أكاديمية امة جين.
ومع ذلك ، كانت القضية أنه لم يكن هناك شخص واحد في أكثر من نصف شهر. ألم يكن هذا سخيفًا؟
كانت تقنيات القبضة مستبدة واحتوت على نية قتل لا نهاية لها. في الواقع ، إذا تم وضعهم موضع التنفيذ ، فسيتم تقوية جسده أيضًا.
لقد كان غاضبًا حقًا.
“ممتاز!”
كلما فكر سو تشانغ يو في الأمر ، زاد غضبه. في النهاية ، لم يستطع إلا أن يصفع نفسه.
قال سو تشانغ يو.
لولا حقيقة أنه كان خائفًا من التشوه ، لكان سو تشانغ يو قد ضرب نفسه بالفعل.
شعر يي بينغ بقلق الداويست تاي هوا ، وشعر بالدفء والغموض في قلبه.
تمامًا كما كان سو تشانغ يو يبحث بلا هدف عن مخرج ، ظهر شخص فجأة أمام سو تشانغ يو.
بعد يوم كامل آخر من الاختيار الدقيق ، استقر الداويست تاي هوا على هذا.
بعد رؤية الكلمات الأربع على الأرض ، كان سو تشانغ يو أكثر ثقة بفكرته.
“أهناك أحد؟”
تفاجأ سو تشانغ يو.
كان الانطباع الأخير الذي كان لديه عن هذا النوع من لقاء داو السيف لا يزال راكدًا منذ 300 عام. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن لقاء داو السيف ولكنه حلبة الاله القتالي القديم.
بعد البحث لمدة نصف شهر دون مقابلة شخص واحد ، كيف يمكن لـ سو تشانغ يو ألا يسعد بعد رؤية شخص حي؟
كانت قبضة التنين الحقيقي القديم.
كان سو تشانغ يو مذهولًا قليلاً.
“زميل الداويست!”
“زميل الداويست!”
كانت هناك أربعة عوالم.
لم يكن يعرف كيف يصف ذلك.
بعد أن عاد إلى رشده ، انزعج سو تشانغ يو على الفور. نادى ، وفي نفس الوقت هرع إلى هناك.
واصل سو تشانغ يو الكلام. من أجل مغادرة هذا الجحيم ، كان سو تشانغ يو على استعداد للتخلي عن كبريائه. طالما أنه يستطيع المغادرة ، فسيهرب.
تمامًا كما كان سو تشانغ يو يبحث بلا هدف عن مخرج ، ظهر شخص فجأة أمام سو تشانغ يو.
قريباً ، حصل سو تشانغ يو على لمحة واضحة عن مظهره.
كان رجلاً في منتصف العمر يبدو نحيفًا بعض الشيء وكان يرتدي رداءًا أخضر بجانب قدميه سيف خشبي. كان يحدق بهدوء في الأفق، كما لو كان يقسم المناطق.
ومع ذلك ، من أجل فهم قبضة التنين الحقيقية القديمة حقًا ، كان على المرء أن يتخيل روح التنين الحقيقي.
“زميل الداويست ، أنا سو تشانغ يو من طائفة تشينغ يون داو وقد تهت في الجبال. هل يمكن أن تخبرني أين هذا المكان ؟ أين أقرب مدينة قديمة؟ “
الرجل في منتصف العمر ، الذي كان ساكنا كالصخرة ، لم يستطع إلا أن يستعيد حواسه بعد سماع هذه الكلمات.
بدا سو تشانغ يو مهذبًا للغاية ، لكن نبرته كانت غير صبورة.
عندما أراد قو جيان كسيان التوضيح ، صمت فجأة وابتسم.
‘ضعف الكفاءة؟’
بعد كل شيء ، كان محاصرًا هنا لأكثر من نصف شهر وما أراد فعله الآن هو مغادرة هذا المكان والعودة إلى طائفة تشينغ يون داو حيث يمكنه الراحة بسلام لبعض الوقت.
أغلق يي بينغ الكتيب السري لقبضة التنين الحقيقي القديم في يده وألقى بالنيران الروحية التي أحرقت الكتيب على الفور.
ومع ذلك ، بعد لحظة ، ما زال الرجل في منتصف العمر لا يستجيب ، مما جعل سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء.
‘أنا غير محظوظ للغاية.’
تمكن من إعطاء تفسير واضح.
“زميل الداويست؟”
بالتفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يراقب بعناية هذا الرجل في منتصف العمر.
حاول سو تشانغ يو أن ينادي.
بعد أن قال ذلك ، واصل سو تشانغ يو الكلام.
بعد لحظة ، ما زال الرجل لا يجيب.
“الصديق القديم؟”
“أخي؟”
لم يهتم بالاسم الذي سيطلق عليه. إلى جانب ذلك ، كان من الجيد أن يكون له اسم جديد ، على الأقل يمكنه أن يحاول أن يكون شخصًا عاديًا.
“الأخ الأكبر؟”
رفض سو تشانغ يو الاستسلام ، واستمر في الاتصال به.
ومع ذلك ، على أي حال ، كان الداويست تاي هوا سعيدًا لأنه عثر على الكتيب السري.
ومع ذلك ، كان الرجل في منتصف العمر لا يزال يتجاهله بغض النظر عن الطريقة التي ينادي بها ، كما لو كان حجرًا.
شعر يي بينغ بقلق الداويست تاي هوا ، وشعر بالدفء والغموض في قلبه.
هذا جعل سو تشانغ يو أكثر حيرة.
كما تغيب سو تشانغ يو وشياو موكسو. أما بالنسبة للآخرين ، فلم يقابلهم يي بينغ من قبل.
لقد وجد شخصًا بشق الأنفس ، ومع ذلك رفض الرجل في منتصف العمر التحدث.
بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يفوز ، لكن إذا لم يستطع ، فسيغتنمها كفرصة لشحذ قلب الداو الخاص به.
في وسط سلسلة جبلية مهجورة ، بدا سو تشانغ يو قذرًا بعض الشيء. لم يستطع قبول ذلك وكان منزعجًا جدًا أيضًا.
‘أنا غير محظوظ للغاية.’
بعد إلقاء نظرة فاحصة ، تحمس سو تشانغ يو.
فقط عندما كان سو تشانغ يو يشعر بالضيق ، لاحظ بضع كلمات عند قدمي الرجل في منتصف العمر.
في وسط سلسلة جبال قاحلة ، كانت هناك شخصية تتعثر عبر الجبال.
لولا حقيقة أنه كان خائفًا من التشوه ، لكان سو تشانغ يو قد ضرب نفسه بالفعل.
بعد إلقاء نظرة فاحصة ، تحمس سو تشانغ يو.
في هذه اللحظة ، بقي سو تشانغ يو صامتا.
‘ما هو داو السيف ؟’
نظر لي مو شينغ إلى الرجل العجوز أمامه وبدا صامتًا إلى حد ما.
‘أنا على دراية بذلك.’
‘من هو قو جيان كسيان؟’
عندما رأى السيف الخشبي ، فهم سو تشانغ يو على الفور ما كان يحدث.
“حسنًا ، حسنًا ، لا تقلق ، فلنذهب. لقد سرقت هذا. إذا اكتشف أي شخص من الأكاديمية ذلك ، فسوف يكون محكومًا علي بالفشل “.
ربما كان الرجل في منتصف العمر أمامه من متدربين داو السيف الذي كانوا يفشلوا في كل ما يفعلونه. ربما كان يشك في داو السيف وكان يفكر في الحياة هناك.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يراقب بعناية هذا الرجل في منتصف العمر.
بعد فترة قصيرة ، كان سو تشانغ يو متأكدًا من تخميناته.
كانت هذه المجموعة من تقنيات القبضة في ذهنه.
كان الانطباع الأخير الذي كان لديه عن هذا النوع من لقاء داو السيف لا يزال راكدًا منذ 300 عام. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن لقاء داو السيف ولكنه حلبة الاله القتالي القديم.
كان ذلك لأنه اعتقد أن الرجل في منتصف العمر لا يبدو طموحًا ويبدو أنه مليء بالارتباك.
بعد رؤية الكلمات الأربع على الأرض ، كان سو تشانغ يو أكثر ثقة بفكرته.
أغلق يي بينغ الكتيب السري لقبضة التنين الحقيقي القديم في يده وألقى بالنيران الروحية التي أحرقت الكتيب على الفور.
بعد معرفة ما حدث للطرف الآخر ، فكر سو تشانغ يو أيضًا في إجراء مضاد.
“احم”.
‘أنا غير محظوظ للغاية.’
قال لي يو.
سعل ورطب حلقه قبل أن يواصل.
واصل سو تشانغ يو الكلام. من أجل مغادرة هذا الجحيم ، كان سو تشانغ يو على استعداد للتخلي عن كبريائه. طالما أنه يستطيع المغادرة ، فسيهرب.
‘ما هو داو السيف ؟’
‘أنا على دراية بذلك.’
“قطع من خلال الشمس والقمر والنجوم بنصل واحد من العشب.”
“إنه من أجل داو السيف.”
“احم”.
“’خالد السيف القديم؟ هل هو مشهور جدا؟ “
كان صوت سو تشانغ يو رقيقًا ، لكن عندما ذكر ذلك ، كان مخترقًا إلى حد ما.
لم يكن شو لو شين هناك واعتقد يي بينغ أنه كان يجب أن ينزل من الجبل. منذ أن انتهى من صقل الحبوب قبل ثلاثة أيام ، لم يعرف شو لو شين ماذا يفعل.
“لا يهم ، بما أنها قاعدة أكاديمية امة جين ، فلا داعي للتدخل. سأفوز إذا استطعت “.
الرجل في منتصف العمر ، الذي كان ساكنا كالصخرة ، لم يستطع إلا أن يستعيد حواسه بعد سماع هذه الكلمات.
كانت نظرته بلا روح ولكن الآن كان هناك بعض الحياة.
‘ما هو داو السيف ؟’
فجأة ، ظهر ظل تنين في ذهنه ولم يكن لديه الوقت تقريبًا للتنفس.
في هذه اللحظة تحرك الرجل في منتصف العمر.
كانت عيناه مليئة بالدهشة.
بعد أن عاد إلى رشده ، انزعج سو تشانغ يو على الفور. نادى ، وفي نفس الوقت هرع إلى هناك.
استدار ، مندهشا إلى حد ما. ثم حدق في سو تشانغ يو بفضول.
قال لي يو.
“قطع من خلال الشمس والقمر والنجوم بنصل واحد من العشب؟”
تفاجأ سو تشانغ يو.
تمتم الرجل في منتصف العمر. ثم نظر إلى سو تشانغ يو وبدا أنه لا يزال في حالة ذهول. ومع ذلك ، فقد صُدم.
في هذه اللحظة ، بقي سو تشانغ يو صامتا.
في الواقع ، حتى أنه خطا خطوة للأمام نحو حافة الجرف ووقف ساكنًا ويداه مطويتان وهو ينظر إلى السماء.
مستشعرًا بنظرة الطرف الآخر ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا الابتسام.
‘لا أحد يناسبني عندما يتعلق الأمر بالتباهي.’
عند التفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يقول ، “يمكن للمتدربين غزو الطبيعة ، فماذا إذا كان لديك ضعف في الكفاءة؟ لديّ أخ صغير لديه قدرة سيئة للغاية ، لكنه تمكن من احتلال المركز الثاني في لقاء تشينغ تشو لداو السيف. عفوا ، أنا لا أتفاخر. لذا ، هل تعتقد أن الكفاءة مهمة؟ “
في وسط سلسلة جبلية مهجورة ، بدا سو تشانغ يو قذرًا بعض الشيء. لم يستطع قبول ذلك وكان منزعجًا جدًا أيضًا.
سرعان ما عاد الرجل في منتصف العمر إلى رشده تمامًا.
التفت لينظر إلى سو تشانغ يو.
رفض سو تشانغ يو الاستسلام ، واستمر في الاتصال به.
عندما رش شعاع من ضوء الشمس على جسد سو تشانغ يو على حافة الجرف ، بدا ذلك وهما إلى حد ما ، كما لو كان خالد سيف منقطع النظير.
بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يفوز ، لكن إذا لم يستطع ، فسيغتنمها كفرصة لشحذ قلب الداو الخاص به.
“من هو المبجل السماوي مو شوان هذا؟ لماذا يبدو هذا الكتيب السري مثيرًا للإعجاب؟ لقد كدت أن أخدع “.
ومع ذلك ، يمكن للرجل في منتصف العمر أن يرى في لمحة أن سو تشانغ يو لم يكن خالد سيف ولكنه متدرب عادي.
“يي بينغ.”
ومع ذلك ، فإن ما جعله فضوليًا ومتفاجئًا هو سبب قول شخص عادي مثله لذلك.
‘أوه ، لا ، نظراته غير عادية. في الواقع ، لديه أكثر مظهر غير عادي رأيته في حياتي.’
الترجمة: Hunter
‘هل يوجد مثل هذا الشخص في تشينغ تشو؟’
‘لسوء الحظ ، إنه عديم الفائدة.’
نظر إلى سو تشانغ يو بفضول لكنه لم يتحدث.
لم يستطع إلا أن يسأل ، “الأخ الأكبر ، هل حقًا لن تعود؟”
مستشعرًا بنظرة الطرف الآخر ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا الابتسام.
بعد كل شيء ، كان قو مينغ شي كبيرًا في السن وسيكون من الغريب أن يطلق عليه اسم الصغير قو .
في الواقع ، لم يكن هناك شيء لا يمكن حله بالتظاهر بأنه مثير للإعجاب. إذا لم يستطع حل ذلك مرة واحدة ، سيفعلها مرة أخرى.
“هل أنت مرتبك جدًا بشأن ماهية داو السيف الحقيقي؟”
بالتالي ، ذهب لي يو لرؤية يي بينغ في تلك الليلة.
كان الاثنان صامتين لفترة طويلة. عندما رأى أن الرجل في منتصف العمر لم يكن يتحدث ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أخذ زمام المبادرة للتحدث.
لم يكن لديه أي شيء ليحزمه ويمكنه النزول إلى أسفل الجبل.
بعد كل شيء ، أراد مغادرة هذا المكان. إذا استمر في البقاء هناك ، فسيؤخر جدوله الزمني.
ومع ذلك ، فإن ما جعله فضوليًا ومتفاجئًا هو سبب قول شخص عادي مثله لذلك.
عند سماع صوت سو تشانغ يو ، لم يستطع الرجل إلا التحديق فيه قبل أن يبتسم.
ومع ذلك ، كان ظهر سو تشانغ يو يواجه الرجل لذلك لم يكن يعلم أن الطرف الآخر قد رأى كل شيء منذ فترة طويلة.
بين العربات التي في المقدمة.
“نعم.”
أجاب الرجل في منتصف العمر. ربما في لحظة من المرح ، كان على استعداد للعب مع سو تشانغ يو.
شعر يي بينغ بقلق الداويست تاي هوا ، وشعر بالدفء والغموض في قلبه.
“هل هناك أي شخص؟”
بعد أن قال ذلك ، واصل سو تشانغ يو الكلام.
أغلق يي بينغ الكتيب السري لقبضة التنين الحقيقي القديم في يده وألقى بالنيران الروحية التي أحرقت الكتيب على الفور.
“أنا سو تشانغ يو وأنا خالد سيف منقطع النظير . اليوم ، سمح لنا القدر أن نلتقي وأود أن أخذك كتلميذ. أتساءل عما إذا كنت ترغب في ذلك “.
ربما كان الرجل في منتصف العمر أمامه من متدربين داو السيف الذي كانوا يفشلوا في كل ما يفعلونه. ربما كان يشك في داو السيف وكان يفكر في الحياة هناك.
قال قو جيان كسيان.
واصل سو تشانغ يو الكلام. من أجل مغادرة هذا الجحيم ، كان سو تشانغ يو على استعداد للتخلي عن كبريائه. طالما أنه يستطيع المغادرة ، فسيهرب.
إجابة سو تشانغ يو جعلت الرجل في منتصف العمر مذهولًا.
‘تلميذ؟ لقد تقابلنا للتو ، لن تأخذ الأمر على محمل الجد ، أليس كذلك؟ انه فقط للتسلية.’
ومع ذلك ، بعد أن تحدث سو تشانغ يو ، تجمد الرجل في منتصف العمر في مكانه.
الرجل في منتصف العمر ، الذي كان ساكنا كالصخرة ، لم يستطع إلا أن يستعيد حواسه بعد سماع هذه الكلمات.
أومأ يي بينغ.
كانت عيناه مليئة بالدهشة.
كانت عيناه مليئة بالدهشة.
السبب هو … قلة قليلة من الناس في العالم يجرؤون على طلب اتخاذه كتلميذ لهم.
بادئ ذي بدء ، لا يمكن أن تكون الكتيبات شديدة الإلزام لأنه كلما زادت عدد الكلمات ، زادت الأخطاء. ومع ذلك ، كان يجب أن يبدو معقولا.
ومع ذلك ، بعد لحظة ، ما زال الرجل في منتصف العمر لا يستجيب ، مما جعل سو تشانغ يو مذهولًا بعض الشيء.
عند التفكير في هذا ، لم يستطع الرجل في منتصف العمر إلا أن يتكلم.
قال قو جيان كسيان عرضا.
كانت تلك تعليمات قائد الطائفة.
“ايها الكبير ، هل تعرف قو جيان كسيان؟”
لقد كان غاضبًا حقًا.
عندما رأى السيف الخشبي ، فهم سو تشانغ يو على الفور ما كان يحدث.
سأل الرجل في منتصف العمر ببطء.
“زميل الداويست ، أنا سو تشانغ يو من طائفة تشينغ يون داو وقد تهت في الجبال. هل يمكن أن تخبرني أين هذا المكان ؟ أين أقرب مدينة قديمة؟ “
كان سو تشانغ يو مذهولًا قليلاً.
أجاب لي موشينغ بهدوء ، لكن بعد ذلك نظر إلى الشيخ أمامه.
‘خالد السيف القديم ؟’
هز الرجل العجوز رأسه قبل أن يلوح بيده قائلاً: “لا تسأل مثل هذه الأسئلة مرة أخرى من الآن فصاعدًا. حسنًا ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأغادر أولاً “.
كان كل من وانغ تشو يو و تشين لينغ رو في الطائفة ، لذلك ودعهم يي بينغ.
‘من هو قو جيان كسيان؟’
في الواقع ، حتى أنه خطا خطوة للأمام نحو حافة الجرف ووقف ساكنًا ويداه مطويتان وهو ينظر إلى السماء.
كان قد سمع عن اختلاق خالدوا السيف ولكن ليس قو جيان كسيان.
“مهرجان الفوانيس سيقام خلال سبعة أيام. ألم ترغب دائمًا في الذهاب؟ سآخذك إلى هناك “.
بعد قضاء الكثير من الوقت مع يي بينغ ، عرف الداويست تاي هوا تقريبًا نوع الكتيب السري الذي يعجب يي بينغ.
“’خالد السيف القديم؟ هل هو مشهور جدا؟ “
بعد البحث لمدة نصف شهر دون مقابلة شخص واحد ، كيف يمكن لـ سو تشانغ يو ألا يسعد بعد رؤية شخص حي؟
“لقد مر بالفعل أكثر من نصف شهر.”
قال سو تشانغ يو.
قال سو تشانغ يو.
‘هل يوجد مثل هذا الشخص في تشينغ تشو؟’
نظر الداويست تاي هوا إلى الكتيب السري في يده ، وامتلأت عيناه بالبهجة.
“قطع من خلال الشمس والقمر والنجوم بنصل واحد من العشب.”
‘هل هو قوي جدا؟’
“احم”.
إجابة سو تشانغ يو جعلت الرجل في منتصف العمر مذهولًا.
لم يكن يعرف كيف يصف ذلك.
قال لي يو بثقة تامة.
كان خالد السيف القديم جبلًا لا يمكن التغلب عليه لمتدربين داو السيف في العالم.
ومع ذلك ، سيكون مغرورًا منه أن يقول إنه لا يقهر.
لقد صُدم فقط لأن سو تشانغ يو لم يعرف من هو.
ومع ذلك ، كان من المنطقي. كانت ليتشو مجرد دولة صغيرة وكان من الطبيعي ألا يعرفه الآخرون.
بعد معرفة ما حدث للطرف الآخر ، فكر سو تشانغ يو أيضًا في إجراء مضاد.
عندما أراد قو جيان كسيان التوضيح ، صمت فجأة وابتسم.
بادئ ذي بدء ، لا يمكن أن تكون الكتيبات شديدة الإلزام لأنه كلما زادت عدد الكلمات ، زادت الأخطاء. ومع ذلك ، كان يجب أن يبدو معقولا.
“أوه ، أيها الكبير ، هل أنت على استعداد لقبولي كتلميذ؟ لدي قدرة ضعيفة ، من فضلك لا تمانع. “
“أخي ، أراهن أن هؤلاء الرجال عازمون على إيجاد تلاميذ جدد للتنفيس عن غضبهم. لماذا لا ننسى هذا فقط؟ بعد كل شيء ، قمت بدعوته إلى هنا وإذا تسببت في تعرضه للضرب مقابل لا شيء ، ألن يفسد ذلك سمعتك؟ “
بدا قو جيان كسيان بالاطراء والدهشة.
قيل له أن يحرقها بعد قراءتها.
‘ضعف الكفاءة؟’
عندما سمع أنه يعاني من ضعف في الكفاءة ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا الشعور بالراحة.
إذا كان لديه كفاءة جيدة ، لما تجرأ سو تشانغ يو على العبث.
عند التفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يقول ، “يمكن للمتدربين غزو الطبيعة ، فماذا إذا كان لديك ضعف في الكفاءة؟ لديّ أخ صغير لديه قدرة سيئة للغاية ، لكنه تمكن من احتلال المركز الثاني في لقاء تشينغ تشو لداو السيف. عفوا ، أنا لا أتفاخر. لذا ، هل تعتقد أن الكفاءة مهمة؟ “
لن يكون الأمر صعبًا ولكنه سيستغرق بعض الوقت.
قال سو تشانغ يو ببطء.
‘من هو قو جيان كسيان؟’
‘الثاني في لقاء تشينغ تشو لداو السيف؟’
“يي بينغ.”
صمت قو جيان كسيان.
“يي بينغ.”
كان الانطباع الأخير الذي كان لديه عن هذا النوع من لقاء داو السيف لا يزال راكدًا منذ 300 عام. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن لقاء داو السيف ولكنه حلبة الاله القتالي القديم.
نهض يي بينغ وانحنى له بينما سار لي يو على عجل. “تحياتي ، السيد الكبير.”
بالتفكير في هذا ، لم يستطع قو جيان كسيان إلا أن يومأ برأسه ويقول ، “أنت على حق. كنت سخيفا “.
قريباً ، حصل سو تشانغ يو على لمحة واضحة عن مظهره.
لوح الرجل العجوز بيده واختفى على الفور في اللحظة التالية.
بعد ذلك ، ابتسم وقال ، “إذا كنت لا تمانع ، فأنا على استعداد للاعتراف بك كسيدي.”
قال قو جيان كسيان.
“الصديق القديم؟”
“حسنًا ، في هذه الحالة ، سأقبلك كتلميذ ولكن مجرد تلميذ بالاسم. في الوقت نفسه ، أنا أيضًا لست شخصًا خاص جدًا. يمكننا أن نتجنب الرسميات وننتظر حتى تصبح تلميذي الرسمي “.
في وسط سلسلة جبلية مهجورة ، بدا سو تشانغ يو قذرًا بعض الشيء. لم يستطع قبول ذلك وكان منزعجًا جدًا أيضًا.
“هل أنت على استعداد؟”
كلما فكر سو تشانغ يو في الأمر ، زاد غضبه. في النهاية ، لم يستطع إلا أن يصفع نفسه.
استدار وغادر.
أراد سو تشانغ يو أن يخدعه في المقام الأول حتى لا يقبل بطبيعة الحال قو جيان كسيان كتلميذ.
في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو.
بعد يوم كامل آخر من الاختيار الدقيق ، استقر الداويست تاي هوا على هذا.
“أنا مستعد بشكل طبيعي.”
“جيد ، سأتمسك بكلمتك. لا تكذبِ علي “.
ضحك قو جيان كسيان.
لم يهتم بالاسم الذي سيطلق عليه. إلى جانب ذلك ، كان من الجيد أن يكون له اسم جديد ، على الأقل يمكنه أن يحاول أن يكون شخصًا عاديًا.
لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد بارتياح بعد سماعه يوافق.
‘جيد ، لقد نجحت في خداعه’.
في ليتشو من أمة جين.
قال سو تشانغ يو ببطء.
“بما أنك على استعداد ، فلن أكون بخيلًا. عندما نعود إلى الطائفة ، سأنقل لك تقنية السيف السامية. بالمناسبة ما هو اسمك؟”
ربما كان الرجل في منتصف العمر أمامه من متدربين داو السيف الذي كانوا يفشلوا في كل ما يفعلونه. ربما كان يشك في داو السيف وكان يفكر في الحياة هناك.
‘هل هو قوي جدا؟’
سأل سو تشانغ يو بصرامة.
كان الداويست تاي هوا قد قصد ليي بينغ أن يستخدم الكتيب السري للتخفيف من ضجره أثناء الرحلة. بالتالي ، لم يفكر كثيرًا في الأمر.
سأل الرجل في منتصف العمر ببطء.
“اسمي قو مينغ شي.”
قال قو جيان كسيان اسمه.
”قو مينغ شي؟ هل يوجد مثل هذا الاسم؟ ماذا عن اناديك الكبير قو؟ “
هز يي بينغ رأسه. لم يكلف نفسه عناء الأمر وحدث أنه تعلم مؤخرًا قبضة التنين الحقيقية القديمة التي كان عليه شحذها في القتال الفعلي. بالتالي ، كانت مجرد فرصة مناسبة.
قال سو تشانغ يو.
“يي بينغ.”
بعد كل شيء ، كان قو مينغ شي كبيرًا في السن وسيكون من الغريب أن يطلق عليه اسم الصغير قو .
“ومع ذلك ، إذا تجرأوا حقًا على التنمر على الضعفاء ، فسأدع والدي بالتأكيد يتدخل ويضمن سلامتك.”
كانت تقنيات القبضة مستبدة واحتوت على نية قتل لا نهاية لها. في الواقع ، إذا تم وضعهم موضع التنفيذ ، فسيتم تقوية جسده أيضًا.
“الأمر متروك لك يا سيدي، إنه مجرد اسم على أي حال.”
قال قو جيان كسيان عرضا.
لم يهتم بالاسم الذي سيطلق عليه. إلى جانب ذلك ، كان من الجيد أن يكون له اسم جديد ، على الأقل يمكنه أن يحاول أن يكون شخصًا عاديًا.
استيقظ لي يو على الفور بعد سماعه بمهرجان الفوانيس.
“حسنا جيد. في هذه الحالة ، الكبير قو ، أنت فلتقود الطريق إلى الأمام ، أريد مناقشة داو السيف معك بشكل صحيح. “
كانت تقنيات القبضة مستبدة واحتوت على نية قتل لا نهاية لها. في الواقع ، إذا تم وضعهم موضع التنفيذ ، فسيتم تقوية جسده أيضًا.
ومع ذلك ، يمكن للرجل في منتصف العمر أن يرى في لمحة أن سو تشانغ يو لم يكن خالد سيف ولكنه متدرب عادي.
قال سو تشانغ يو.
أومأ يي بينغ.
بعد لحظة ، ما زال الرجل لا يجيب.
أراد قو جيان كسيان أن يقود الطريق.
بعد مغادرة الداويست تاي هوا ، كان يي بينغ مستعدًا أيضًا للانطلاق.
لم يكن لدى الأخير أي شكاوى لأنه تولى القيادة بمرح.
لقد كان غاضبًا حقًا.
ومع ذلك ، لم يعرف سو تشانغ يو أبدًا أن هذا التلميذ العشوائي الذي استقبله كان أحد أقوى خالدي السيف في عالم التدريب الخالد بأسره. في الواقع ، ربما كان هو الأقوى.
استدار وغادر.
عصر الفنون القتالية الخالدة.
كانت هناك أربعة عوالم.
الخامس من مايو.
لم يستطع إلا أن يسأل ، “الأخ الأكبر ، هل حقًا لن تعود؟”
خارج عاصمة امة جين.
سعل ورطب حلقه قبل أن يواصل.
كانت عربتان تتحركان ببطء نحو عاصمة البلاد.
بين العربات التي في المقدمة.
أغلق يي بينغ الكتيب السري لقبضة التنين الحقيقي القديم في يده وألقى بالنيران الروحية التي أحرقت الكتيب على الفور.
في الواقع ، حتى أنه خطا خطوة للأمام نحو حافة الجرف ووقف ساكنًا ويداه مطويتان وهو ينظر إلى السماء.
كانت تلك تعليمات قائد الطائفة.
قيل له أن يحرقها بعد قراءتها.
في هذه اللحظة ، في الجرف الخلفي ، كان يي بينغ يحدق في علامة السيف على الأرض بينما كان لي يو جالسًا على الجانب ويفكر في شيء ما.
بعد حرق الكتيب السري ، أغلق يي بينغ عينيه.
من ناحية أخرى ، بدا الرجل العجوز أمامه مجنونًا بعض الشيء لأن شعره كان كله فوضويًا وغير مهذب. كان يمسك يقطينة سوداء في يده ويحتسي بعض النبيذ.
”لا تتعاملوا برسمية . يي بينغ ، تعال. “
كان عقله مليئًا بالرؤى من قبضة التنين الحقيقي القديم.
عندما رش شعاع من ضوء الشمس على جسد سو تشانغ يو على حافة الجرف ، بدا ذلك وهما إلى حد ما ، كما لو كان خالد سيف منقطع النظير.
كان الكتيب السري غامضًا للغاية وكانت طريقة التدريب السامي لعشيرة التنين الحقيقي.
استيقظ يي بينغ على الفور وظهرت تقنيات القبضة في رأسه.
قال الرجل العجوز عرضا.
كانت هناك أربعة عوالم.
التحول إلى التنين بقبضة اليد.
سرعان ما عاد الرجل في منتصف العمر إلى رشده تمامًا.
“ومع ذلك ، إذا تجرأوا حقًا على التنمر على الضعفاء ، فسأدع والدي بالتأكيد يتدخل ويضمن سلامتك.”
التحول إلى التنين مع تشي!
“نعم.”
التحول إلى التنين بجسد واحد!
لم يكن يعرف كيف يصف ذلك.
تمتم الرجل في منتصف العمر. ثم نظر إلى سو تشانغ يو وبدا أنه لا يزال في حالة ذهول. ومع ذلك ، فقد صُدم.
التحول إلى التنين بحواس المرء!
لوح الرجل العجوز بيده واختفى على الفور في اللحظة التالية.
ومع ذلك ، من أجل فهم قبضة التنين الحقيقية القديمة حقًا ، كان على المرء أن يتخيل روح التنين الحقيقي.
استيقظ يي بينغ على الفور وظهرت تقنيات القبضة في رأسه.
في هذه اللحظة ، بدأ يي بينغ في تخيل روح التنين الحقيقي.
‘ضعف الكفاءة؟’
ومع ذلك ، عندما أغمض عينيه وبدأ في التخيل …
حاول سو تشانغ يو أن ينادي.
فجأة ، ظهر ظل تنين في ذهنه ولم يكن لديه الوقت تقريبًا للتنفس.
ومع ذلك ، عندما أغمض عينيه وبدأ في التخيل …
ومع ذلك ، لا يمكن رؤية ظل التنين بوضوح ويمكن رؤيته فقط أنه أحمر.
“حسنًا ، سأترك كل شيء لك. أخي ، كما قلت ، إذا كان بإمكانك مساعدتي في التعامل مع هؤلاء الأشخاص ، فإن صديقاتي هؤلاء تحت تصرفك “.
هدير!
إذا كان لديه كفاءة جيدة ، لما تجرأ سو تشانغ يو على العبث.
ومع ذلك ، كان الرجل في منتصف العمر لا يزال يتجاهله بغض النظر عن الطريقة التي ينادي بها ، كما لو كان حجرًا.
في اللحظة التالية ، بدا هدير تنين مرعب.
لقد اختار هذا الكتيب السري بعناية عندما نزل الجبل قبل يومين.
استيقظ يي بينغ على الفور وظهرت تقنيات القبضة في رأسه.
تمتم الرجل في منتصف العمر. ثم نظر إلى سو تشانغ يو وبدا أنه لا يزال في حالة ذهول. ومع ذلك ، فقد صُدم.
كانت قبضة التنين الحقيقي القديم.
كانت هذه المجموعة من تقنيات القبضة في ذهنه.
بعد ذلك ، عندما جاء يي بينغ ، سلمه الداويست تاي هوا الكتيب السري.
بعد مغادرة الداويست تاي هوا ، كان يي بينغ مستعدًا أيضًا للانطلاق.
كانت تقنيات القبضة مستبدة واحتوت على نية قتل لا نهاية لها. في الواقع ، إذا تم وضعهم موضع التنفيذ ، فسيتم تقوية جسده أيضًا.
كان كل من وانغ تشو يو و تشين لينغ رو في الطائفة ، لذلك ودعهم يي بينغ.
كانت طريقة تدريب سامية.
إلى جانب ذلك ، كان للتو في مرحلة ممارسة تقنيات القبضة. إذا وصل إلى حد التحول إلى تنين حقيقي مع قوى دارما و تشي ، فسيكون قادرًا على محاكاة ظل التنين الحقيقي. سيكون الزخم مرعبا.
لن يكون الأمر صعبًا ولكنه سيستغرق بعض الوقت.
تمامًا مثل ذلك ، دخلت العربتان إلى عاصمة امة جين.
قريباً ، حصل سو تشانغ يو على لمحة واضحة عن مظهره.
كان قد سمع عن اختلاق خالدوا السيف ولكن ليس قو جيان كسيان.
في تلك الليلة ، أحضر لي يو يي بينغ إلى وسط القصر الإمبراطوري.
التحول إلى التنين مع تشي!
علم يي بينغ بهوية لي يو عندما كانوا في تشينغ تشو ، لذلك لم يصدم كثيرًا.
أغلق يي بينغ الكتيب السري لقبضة التنين الحقيقي القديم في يده وألقى بالنيران الروحية التي أحرقت الكتيب على الفور.
من ناحية أخرى ، بمجرد عودة لي يو إلى القصر ، جاءت الأميرة تاي هي إلى بابه.
“أخي؟”
بمجرد أن رأت لي يو ، امسكت الأميرة تاي هي رمزًا قديمًا مباشرةً ، والذي كان رمزًا مميزًا لأكاديمية امة جين.
سرعان ما بدت الأميرة تاي هي متوترة قليلاً وقالت ، “أخي ، هذا هو الرمز المميز لأكاديمية امة جين ، لكن دعني أخبرك بشيء. سمعت أن أكاديمية امة جين لديها أكثر من طالب مسجل في أكاديمية امة جين هذه المرة. لقد استخدم كل من رئيس الأكاديمية والشيخ الأكبر امتيازهم الخاص. سيكون هناك ثلاثة بمن فيهم أنت ، والإخوة الكبار في الأكاديمية ينتظرونهم الآن “.
“أخي ، أراهن أن هؤلاء الرجال عازمون على إيجاد تلاميذ جدد للتنفيس عن غضبهم. لماذا لا ننسى هذا فقط؟ بعد كل شيء ، قمت بدعوته إلى هنا وإذا تسببت في تعرضه للضرب مقابل لا شيء ، ألن يفسد ذلك سمعتك؟ “
في هذه اللحظة ، بدأ يي بينغ في تخيل روح التنين الحقيقي.
“اسمي قو مينغ شي.”
قالت الأميرة تاي هي بشيء من القلق.
ومع ذلك ، بعد سماع كلماتها ، لم يشعر لي يو بالخوف على الإطلاق. أولاً ، لأنه كان يؤمن بقدرات يي بينغ. ثانيًا ، كان ذلك لأنه لم يستطع أن يطلب من يي بينغ المغادرة لأنه وصل للتو.
“مهرجان الفوانيس سيقام خلال سبعة أيام. ألم ترغب دائمًا في الذهاب؟ سآخذك إلى هناك “.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع لي يو إلا التحدث.
ومع ذلك ، يمكن للرجل في منتصف العمر أن يرى في لمحة أن سو تشانغ يو لم يكن خالد سيف ولكنه متدرب عادي.
“أختي ، يمكنك أن تطمئني في أن الشخص الذي دعوته هنا ليس عاديًا.”
“لكن لا تنشرين الخبر في الوقت الحالي. على أي حال ، فقط لا تقلقِ. ارجعي واستريحي ، اتركِ الباقي لي “.
في هذه اللحظة ، بقي سو تشانغ يو صامتا.
قال لي يو بثقة تامة.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع قو جيان كسيان إلا أن يومأ برأسه ويقول ، “أنت على حق. كنت سخيفا “.
“حسنًا ، سأترك كل شيء لك. أخي ، كما قلت ، إذا كان بإمكانك مساعدتي في التعامل مع هؤلاء الأشخاص ، فإن صديقاتي هؤلاء تحت تصرفك “.
قال سو تشانغ يو ببطء.
“مهرجان الفوانيس سيقام خلال سبعة أيام. ألم ترغب دائمًا في الذهاب؟ سآخذك إلى هناك “.
كان ذلك لأنه اعتقد أن الرجل في منتصف العمر لا يبدو طموحًا ويبدو أنه مليء بالارتباك.
منذ أن كان لي يو واثقًا جدًا ، لم يكن لدى الأميرة تاي هي ما تقوله.
“جيد ، سأتمسك بكلمتك. لا تكذبِ علي “.
علم يي بينغ بهوية لي يو عندما كانوا في تشينغ تشو ، لذلك لم يصدم كثيرًا.
استيقظ لي يو على الفور بعد سماعه بمهرجان الفوانيس.
“حسنًا ، بما أنك قلت ذلك ، ليس لدي ما أقوله”.
“حسنًا ، حسنًا ، لا تقلق ، فلنذهب. لقد سرقت هذا. إذا اكتشف أي شخص من الأكاديمية ذلك ، فسوف يكون محكومًا علي بالفشل “.
“الأخ الأكبر؟”
لم تقل الأميرة تاي هي أي شيء آخر واستدارت لتغادر.
بعد مغادرة الأميرة تاي هي ، فكر لي يو في الأمر وقرر الذهاب والتحدث إلى يي بينغ حول هذا الأمر.
بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يفوز ، لكن إذا لم يستطع ، فسيغتنمها كفرصة لشحذ قلب الداو الخاص به.
بعد كل شيء ، ستكون هناك مشكلة إذا كان قد بالغ في تقدير قدرات يي بينغ.
قال لي يو.
بالتالي ، ذهب لي يو لرؤية يي بينغ في تلك الليلة.
أومأ يي بينغ.
تمكن من إعطاء تفسير واضح.
لقد كان غاضبًا حقًا.
في القاعة ، كان لي يو يصنع الشاي ليي بينغ وتحدث معه أثناء القيام بذلك.
“يا سيدي ، لا تقلق ، هؤلاء الجيل الرابع من التلاميذ ليسوا جميعًا مثيرون للإعجاب والعديد منهم لا يجيدون شيئًا. لا ينبغي أن يكون من الصعب عليك التعامل معهم “.
“ومع ذلك ، إذا تجرأوا حقًا على التنمر على الضعفاء ، فسأدع والدي بالتأكيد يتدخل ويضمن سلامتك.”
‘خالد السيف القديم ؟’
بعد قول ذلك ، رفع لي يو فنجانه وسلمه إلى يي بينغ باحترام.
“قطع من خلال الشمس والقمر والنجوم بنصل واحد من العشب.”
“لا يهم ، بما أنها قاعدة أكاديمية امة جين ، فلا داعي للتدخل. سأفوز إذا استطعت “.
هز يي بينغ رأسه. لم يكلف نفسه عناء الأمر وحدث أنه تعلم مؤخرًا قبضة التنين الحقيقية القديمة التي كان عليه شحذها في القتال الفعلي. بالتالي ، كانت مجرد فرصة مناسبة.
في الواقع ، حتى أنه خطا خطوة للأمام نحو حافة الجرف ووقف ساكنًا ويداه مطويتان وهو ينظر إلى السماء.
بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يفوز ، لكن إذا لم يستطع ، فسيغتنمها كفرصة لشحذ قلب الداو الخاص به.
كان سو تشانغ يو مذهولًا قليلاً.
بعد سماع كلمات يي بينغ ، شعر لي يو بالارتياح.
لم يكن من النادر أن يضيع أيضًا. بعد كل شيء ، كان من السهل أن يختفي بدون خريطة في ظل الظروف العادية.
كان الداويست تاي هوا فضوليًا بعض الشيء.
“حسنًا ، بما أنك قلت ذلك ، ليس لدي ما أقوله”.
بعد رؤية الكلمات الأربع على الأرض ، كان سو تشانغ يو أكثر ثقة بفكرته.
لم يعد لدى لي يو الكثير ليقوله بعد الآن. عندما رأى أن الوقت قد تأخر ، وضع إبريق الشاي.
من أجل تجنب التسبب في هذا الإحراج ، قام الداويست تاي هوا برحلة إلى السوق اليدوي السري.
“سيدي ، لقد تأخر الوقت. سأعود للتعامل مع بعض الأمور قبل المجيء لرؤيتك صباح الغد. سآخذك للتعرف على أكاديمية امة جين “.
وقف الشخصان في مواجهة بعضهما البعض.
قال لي يو.
ومع ذلك ، لا يمكن رؤية ظل التنين بوضوح ويمكن رؤيته فقط أنه أحمر.
“ممتاز!”
صمت قو جيان كسيان.
نظرًا لأنه قد قدم له بالفعل الكتيب السري ، لم يقل الداويست تاي هوا أي شيء أكثر وببساطة ربت على كتف يي بينغ. طلب من يي بينغ الانطلاق مبكرًا لتجنب التسبب في أي تأخير وينتهي الأمر بالبقاء في الخارج.
أومأ يي بينغ برأسه .
بدا سو تشانغ يو مهذبًا للغاية ، لكن نبرته كانت غير صبورة.
“أختي ، يمكنك أن تطمئني في أن الشخص الذي دعوته هنا ليس عاديًا.”
في نفس الوقت ، في القاعة الرئيسية لأكاديمية امة جين.
كانت عربتان تتحركان ببطء نحو عاصمة البلاد.
أراد قو جيان كسيان أن يقود الطريق.
وقف الشخصان في مواجهة بعضهما البعض.
ثم قال ببطء ، “احرقها بعد قراءتها!”
“أنا مستعد بشكل طبيعي.”
نظر لي مو شينغ إلى الرجل العجوز أمامه وبدا صامتًا إلى حد ما.
من ناحية أخرى ، بدا الرجل العجوز أمامه مجنونًا بعض الشيء لأن شعره كان كله فوضويًا وغير مهذب. كان يمسك يقطينة سوداء في يده ويحتسي بعض النبيذ.
بعد الانتهاء من تناول جرعة كبيرة من النبيذ ، مسح الرجل العجوز فمه بكمه وتجشأ قبل أن يتحدث.
“اعتني بهذه الفتاة جيدًا ، فهي موهوبة جدًا. الأخ الأكبر ، لا أحب تعليم الآخرين ، لذا ابقى هنا وعلمها. ليس عليك أن تعتني بها كثيرًا ، فقط افعل ما تريد “.
قال الرجل العجوز عرضا.
شعر يي بينغ بقلق الداويست تاي هوا ، وشعر بالدفء والغموض في قلبه.
كانت نظرته بلا روح ولكن الآن كان هناك بعض الحياة.
“إنها مسألة تافهة.”
عند التفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يقول ، “يمكن للمتدربين غزو الطبيعة ، فماذا إذا كان لديك ضعف في الكفاءة؟ لديّ أخ صغير لديه قدرة سيئة للغاية ، لكنه تمكن من احتلال المركز الثاني في لقاء تشينغ تشو لداو السيف. عفوا ، أنا لا أتفاخر. لذا ، هل تعتقد أن الكفاءة مهمة؟ “
أجاب لي موشينغ بهدوء ، لكن بعد ذلك نظر إلى الشيخ أمامه.
لم يستطع إلا أن يسأل ، “الأخ الأكبر ، هل حقًا لن تعود؟”
واصل لي موشينغ السؤال.
“نعم.”
هز الرجل العجوز رأسه قبل أن يلوح بيده قائلاً: “لا تسأل مثل هذه الأسئلة مرة أخرى من الآن فصاعدًا. حسنًا ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأغادر أولاً “.
هز الرجل العجوز رأسه قبل أن يلوح بيده قائلاً: “لا تسأل مثل هذه الأسئلة مرة أخرى من الآن فصاعدًا. حسنًا ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأغادر أولاً “.
الترجمة: Hunter
لم يهتم بالاسم الذي سيطلق عليه. إلى جانب ذلك ، كان من الجيد أن يكون له اسم جديد ، على الأقل يمكنه أن يحاول أن يكون شخصًا عاديًا.
“سأترك تلك الفتاة لك. بالمناسبة ، اسمها مو شوان. وداعا.”
لوح الرجل العجوز بيده واختفى على الفور في اللحظة التالية.
سعل ورطب حلقه قبل أن يواصل.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع قو جيان كسيان إلا أن يومأ برأسه ويقول ، “أنت على حق. كنت سخيفا “.
الرجل في منتصف العمر ، الذي كان ساكنا كالصخرة ، لم يستطع إلا أن يستعيد حواسه بعد سماع هذه الكلمات.
بدا سو تشانغ يو مهذبًا للغاية ، لكن نبرته كانت غير صبورة.
الترجمة: Hunter
منذ أن داهمت الطائفة الشريرة مدينة تشينغ تشو ، لم يكن يعرف أين يذهب.
سرعان ما بدت الأميرة تاي هي متوترة قليلاً وقالت ، “أخي ، هذا هو الرمز المميز لأكاديمية امة جين ، لكن دعني أخبرك بشيء. سمعت أن أكاديمية امة جين لديها أكثر من طالب مسجل في أكاديمية امة جين هذه المرة. لقد استخدم كل من رئيس الأكاديمية والشيخ الأكبر امتيازهم الخاص. سيكون هناك ثلاثة بمن فيهم أنت ، والإخوة الكبار في الأكاديمية ينتظرونهم الآن “.
مستشعرًا بنظرة الطرف الآخر ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا الابتسام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
