نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?No Way People Find Cultivation Difficult, Right 160

هل عاد كل من الأخت الكبرى ، والأخ الأكبر الرابع ، والأخ الأكبر الخامس؟

هل عاد كل من الأخت الكبرى ، والأخ الأكبر الرابع ، والأخ الأكبر الخامس؟

الفصل 160 : هل عاد كل من الأخت الكبرى ، والأخ الأكبر الرابع ، والأخ الأكبر الخامس؟

 

 

بدا شيطان الاستياء المطهر العظيم وكأنه لا يصلح لشيء.

تحت جبل تشينغ يون.

“موكسو عادت أيضًا؟”

 

 

عندما رأى سو تشانغ يو يي بينغ مرة أخرى ، كان قلبه مليئًا بفرح لا يمكن السيطرة عليه.

“تحية طيبة يا سيدي.”

 

 

السبب في ذلك ، كان سو تشانغ يو طوال الوقت يخشى أن يواجه يي بينغ حادثًا مؤسفًا في مدينة تشينغ تشو القديمة.

إذا كان يعلم أن سو تشانغ يو كان خاسرًا لكنه أصر على اتباعه ، فماذا يعني ذلك؟

 

في هذه اللحظة ، أدرك يي بينغ فجأة أنه كان الخبير الحقيقي منقطع النظير والكيميائي الحقيقي.

حتى أنه استعد لموت يي بينغ.

 

 

“ثالثًا ، صيغة الحبوب ليست هدية مجانية ، ويجب أن توافق أكاديمية امة جين على ثلاثة من شروطي. ومع ذلك ، لن يكون من الصعب تحقيقها “.

ومع ذلك ، الآن بعد أن ظهر يي بينغ دون أن يصاب بأذى ، لم يستطع سو تشانغ يو بطبيعة الحال كبت الفرح في قلبه.

إذا كانت الأولى فكيف أشرحها له بوضوح؟ إذا انتهى بي الأمر بتأخير تقدمه في التدريب ، فلن يكون الأمر مضحكا.

 

ظهر أثر مفاجأة في عيون قو جيان كسيان. على الرغم من أن يي بينغ كان حقًا عبقريًا ، فقد رأى عددًا لا يحصى من العباقرة في حياته

طالما أن يي بينغ على قيد الحياة ، كان ذلك أفضل من أي شيء آخر.

عندما يعرف الكيميائيون الآخرون شيئًا ما لا يعرفه الآخرون ، فإنهم يرغبون في الحصول على حصة.

 

كان صوت شو لو شين هادئًا ، لكن كلماته كانت نبيلة بشكل لا يوصف.

“الأخ الأكبر!”

جعل فقرهم الآخرين عاجزين عن الكلام.

 

 

سار يي بينغ على عجل وانحنى لسو تشانغ يو.

 

 

“جيد ، جيد ، جيد ، جيد ، لقد عدت.”

بدا محترمًا للغاية وكانت عيناه مليئة بالبهجة أيضًا.

 

 

حتى أنه قال إنه بما أن سو تشانغ يو كان في يوم من الأيام سيده ، فإنه سيكون دائمًا مثل الأب بالنسبة له. باختصار ، تشبث بسو تشانغ يو.

“تخلى عن الإجراءات الشكلية”.

ومع ذلك ، لم يهتم الكيميائيون الحقيقيون بانتشار صيغهم. لقد اهتموا بعدد الأشخاص الذين يمكن أن يستفيدوا من الصيغة التي اخترعوها.

 

ومع ذلك ، لم يقل الكثير وانتظر أن يغادر الداويست تاي هوا قبل أن يأخذ شيا تشينغ مو شيطان الاستياء المطهر العظيم إلى الغرفة لبعض الراحة.

على الرغم من أنه كان مبتهجًا ، إلا أن تعبير سو تشانغ يو كان هادئًا للغاية على السطح.

 

 

 

“الأخ الأكبر ، من هذا؟”

 

 

 

بعد العودة إلى رشده ، لم يستطع يي بينغ إلا أن ينظر إلى الشخص بجانب سو تشانغ يو.

“ثالثًا ، صيغة الحبوب ليست هدية مجانية ، ويجب أن توافق أكاديمية امة جين على ثلاثة من شروطي. ومع ذلك ، لن يكون من الصعب تحقيقها “.

 

نظر إلى يي بينغ وقال بهدوء ،

كان رجلاً في منتصف العمر يبدو متماسكًا ولكن لم يكن مثل سو تشانغ يو. بدلاً من ذلك ، بدا بطيئًا بعض الشيء.

 

 

 

“هذا هو تلميذي الجديد ، يمكنك تسميته تلميذ الاخ قو.”

“لا أعرف لماذا لكن أختك الكبرى والبقية عادوا. سأطبخ لكم وليمة الليلة يا رفاق. انطلقوا ودردشوا “.

 

في هذه اللحظة ، كان شو لو شين ، الذي كان في الغرفة ، لا يزال يتذكر ما حدث اليوم.

قال سو تشانغ يو وقدم الكبير قو إلى الحشد.

 

 

 

شعر سو تشانغ يو بالانزعاج عند ذكر الكبير قو.

 

 

 

في السابق في ليتشو ، التقى بـ قو جيان كسيان الذي كان ينوي في الأصل توليه كتلميذ له ، ولكن لاحقًا ، هزّه وركض إلى الطائفة بمفرده.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يتوقع أن يطارده قو جيان كسيان وأصر على متابعته للعودة إلى الطائفة.

‘شو تشانغ.’

 

كان رجلاً في منتصف العمر يبدو متماسكًا ولكن لم يكن مثل سو تشانغ يو. بدلاً من ذلك ، بدا بطيئًا بعض الشيء.

حتى أنه قال إنه بما أن سو تشانغ يو كان في يوم من الأيام سيده ، فإنه سيكون دائمًا مثل الأب بالنسبة له. باختصار ، تشبث بسو تشانغ يو.

 

 

سار يي بينغ على عجل وانحنى لسو تشانغ يو.

في لحظة ، اكتشف سو تشانغ يو تقريبًا ما حدث.

استنشق بحدة.

 

ومع ذلك ، كان قو جيان كسيان محيرًا قليلاً. بصفته خالد سيف، لن يندهش كثيرًا حتى لو ظهر أمامه ملك سلالة شيا العظمى.

كان قو جيان كسيان قد خُدع به أو شوهد من خلال مخططه وأراد فقط التأقلم معه.

 

 

 

سواء كان ذلك في السابق أو الأخير ، شعر سو تشانغ يو أنه كان مزعجًا.

 

 

جعل فقرهم الآخرين عاجزين عن الكلام.

إذا كانت الأولى فكيف أشرحها له بوضوح؟ إذا انتهى بي الأمر بتأخير تقدمه في التدريب ، فلن يكون الأمر مضحكا.

“لقد عادت هذا الصباح. أنتم يا رفاق واصلوا الدردشة بينما أذهب لطهي الطعام لكم يا رفاق “.

 

 

لم يمارس يي بينغ التدريب الخالد من قبل ، وبالتالي ، بغض النظر عن أي شيء ، لم يرغب سو تشانغ يو في ايقاف يي بينغ ، لكنه شعر أن يي بينغ يعيش الآن بشكل جيد.

 

 

كان شو لو شين فضوليًا.

ومع ذلك ، كان الكبير قو مختلفًا. لقد كان متدربا خالدًا حقيقيًا وربما كان في أزمة منتصف العمر. إذا اكتشف أن سو تشانغ يو قد خدعه ، فمن المحتمل أن يقتل سو تشانغ يو.

ومع ذلك ، كان قو جيان كسيان محيرًا قليلاً. بصفته خالد سيف، لن يندهش كثيرًا حتى لو ظهر أمامه ملك سلالة شيا العظمى.

 

صدم يي بينغ فجأة.

إذا كان هذا هو الأخير ، فسيكون سيئًا أيضًا.

 

 

إذا كان هذا هو الأخير ، فسيكون سيئًا أيضًا.

إذا كان يعلم أن سو تشانغ يو كان خاسرًا لكنه أصر على اتباعه ، فماذا يعني ذلك؟

“لو شين!”

 

أومأ سو تشانغ يو برأسه. ثم استدار ومشى نحو الجبل.

هذا يعني أنه كان مجرد متسكع.

“الأخ الأكبر ، لماذا استقبلت تلميذًا بعد الخروج في رحلة؟ هل أخبرت السيد؟ “

 

 

أراد أن يتخلص من سو تشانغ يو.

‘شو تشانغ؟’

 

بعد 5 دقائق.

كان ذلك غير مقبول. لم يكن بوسع طائفة تشينغ يون داو سوى الحصول على متسكع واحد ولا يجب أن يكون غيره ، سو تشانغ يو.

استنشق بحدة.

 

 

بالتالي ، خطط سو تشانغ يو لخوض مواجهة مع الكبير قو في غضون أيام قليلة.

نظر إلى يي بينغ وقال بهدوء ،

 

 

في هذه اللحظة ، كانت عيون قو جيان كسيان أخيرًا أكثر حيوية.

 

 

 

حدق على الفور في شيطان الاستياء المطهر العظيم.

 

 

 

“ملك أشباح في عالم الروح الوليدة؟”

 

 

“يي بينغ ، لقد فكرت بشكل خاطئ.”

رأى قو جيان كسيان من خلال الجسد الأصلي لشيطان الاستياء المطهر العظيم في لمحة ، لكنه لم يبدُو مصدومًا على الإطلاق. لقد كان فضوليًا قليلاً لمعرفة سبب ظهور ملك الأشباح لعالم الروح الوليدة هنا.

“عقلان أفضل من واحد. ربما اكون قد بحثت وابتكرت صيغة الحبوب الغير سامة في حياتي ، ولكن هذه الصيغة لا تزال بها العديد من العيوب “.

 

حدق على الفور في شيطان الاستياء المطهر العظيم.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، اكتشف قو جيان كسيان السبب على الفور بعد رؤية الطوق الذهبي على رأس شيطان الاستياء المطهر العظيم.

في لحظة ، اكتشف سو تشانغ يو تقريبًا ما حدث.

 

 

مستشعرًا بنظرة قو جيان كسيان ، أطلق شيطان الاستياء المطهر العظيم عليه نظرة عدائية ، كما لو كان يقول ، “ما الذي تنظر إليه؟”

مستشعرًا بنظرة قو جيان كسيان ، أطلق شيطان الاستياء المطهر العظيم عليه نظرة عدائية ، كما لو كان يقول ، “ما الذي تنظر إليه؟”

 

 

تجاهل قو جيان كسيان شيطان الاستياء المطهر العظيم وبدلاً من ذلك التفت لينظر إلى شيا تشينغ مو.

كان شو لو شين مصدومًا ومتحمسًا. من أجل كبح جماح مشاعره ، التقط شو لو شين فنجان الشاي وشربه.

 

 

“أميرة سلالة شيا العظمى؟”

كان شو تشانغ ، الذي كان أفضل كيميائي في امة جين ، مثله الأعلى.

 

 

هذه المرة ، لم يستطع قو جيان كسيان إلا أن يكون لديه أثر مفاجئ في عينيه.

“النسب سينتهي يوما ما. إلى جانب ذلك ، فإن داو الكيمياء لاجل مباركة العالم في المقام الأول. سيعرف الكيميائيون الحقيقيون التضحية والتفاني بإيثار “.

 

ومع ذلك ، كان مثل هذا الوجود القوي يطلب صيغة حبوبه؟

لم يكن يتوقع حقًا رؤية أميرة سلالة شيا العظمى هنا. ومع ذلك ، لم تكن شيا تشينغ مو تعرفه.

“الاخ الاصغر، هل هذا شو تشانغ الذي تتحدث عنه هو أفضل كيميائي في امة جين؟”

 

 

ومع ذلك ، كان قو جيان كسيان محيرًا قليلاً. بصفته خالد سيف، لن يندهش كثيرًا حتى لو ظهر أمامه ملك سلالة شيا العظمى.

حتى أنه استعد لموت يي بينغ.

 

 

بعد ذلك ، نظر قو جيان كسيان إلى شو لو شين مرة أخرى.

عندما رأى سو تشانغ يو يي بينغ مرة أخرى ، كان قلبه مليئًا بفرح لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

‘يا لها من عديم الفائدة.’

 

 

سار يي بينغ على عجل وانحنى لسو تشانغ يو.

كان هادئا.

 

 

لم يستطع معرفة سبب عودة يي بينغ من أكاديمية امة جين لمجرد رؤيته.

في النهاية ، نظر قو جيان كسيان إلى يي بينغ.

جعل فقرهم الآخرين عاجزين عن الكلام.

 

 

‘أوه؟’

لم يستطع يي بينغ إلا أن يشعر بالخوف قليلاً بعد أن علم أن شياو موكسو قد عادت.

 

 

تمكن قو جيان كسيان من رؤية جسد يي بينغ على الفور.

 

 

” انهم؟”

كان يي بينغ قويًا جدًا جدًا ، وقد أظهر علامات على تكثيف فرن التشي والدم. لم يكن هذا كل شيء ، ويبدو أن يي بينغ كان يؤوي تنينًا حقيقيًا في جسده حيث وصل جسده المادي ودمه و تشي إلى أقصى الحدود.

في هذه اللحظة ، أدرك يي بينغ فجأة أنه كان الخبير الحقيقي منقطع النظير والكيميائي الحقيقي.

 

 

الأهم من ذلك ، وفقًا لـ يي بينغ فرن التشي والدم ، يجب أن يكون يي بينغ حوالي 22 عامًا.

“بالطبع ، إذا كنت لا تريد ذلك ، يمكنني العودة ورفضهم على الفور. على الأكثر ، سأعود من أكاديمية امة جين. لا يمكنني تعلم الكثير منهم على أي حال “.

 

بعد أن وضع يي بينغ كل من شيا تشينغ مو وشيطان الاستياء المطهر العظيم  في مكان ما ، ثم ذهب مباشرة لرؤية شو لو شين.

قال انه كان عبقريا.

في الواقع ، كان معبود الكيميائيين في امة جين بأكملها

 

بالتأكيد لم يستطع رفضهم.

لم يكن عبقريا عاديا.

 

 

 

ظهر أثر مفاجأة في عيون قو جيان كسيان. على الرغم من أن يي بينغ كان حقًا عبقريًا ، فقد رأى عددًا لا يحصى من العباقرة في حياته

 

 

“أميرة سلالة شيا العظمى؟”

لقد كان يي بينغ مثيرًا للإعجاب حقًا لأنه كثف فرن التشي والدم في سن الثانية والعشرين ، لكن لم يكن ذلك كافياً لجعله يشعر بالدهشة.

كان يي بينغ قويًا جدًا جدًا ، وقد أظهر علامات على تكثيف فرن التشي والدم. لم يكن هذا كل شيء ، ويبدو أن يي بينغ كان يؤوي تنينًا حقيقيًا في جسده حيث وصل جسده المادي ودمه و تشي إلى أقصى الحدود.

 

 

ما لم يتم تدريب يي بينغ لمدة تقل عن ثلاث سنوات ، يمكن اعتباره عبقريًا نادرًا في نظر قو جيان كسيان.

‘يا لها من عديم الفائدة.’

 

أما بالنسبة إلى سو تشانغ يو ، فقد صُدم بالفعل في البداية واعتقد لا شعوريًا أن سو تشانغ يو كان حقًا خالد سيف.

تراجع قو جيان كسيان عن نظرته ، وانحنى قليلاً نحو يي بينغ.

 

 

سرعان ما غادر الجميع. هذه المرة ، شعر سو تشانغ يو أنه قد قارب الموت وأراد أن يرتاح جيدًا أيضًا. أراد أن ينام جيدًا قبل أي شيء آخر.

“تحياتي ، عم السيد ، أنا قو مينغ شي.”

في هذه اللحظة ، أراد يي بينغ حقًا أن يقول لـ شو لو شين ، “أنت حقًا رجل عظيم.”

 

 

تحدث قو جيان كسيان بصراحة دون أي عاطفة في عينيه.

 

 

 

عند سماع صوت قو جيان كسيان ، كان يي بينغ مندهشًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع أن يكون لديه بالفعل تلميذ الآن.

كان شو لو شين مصدومًا ومتحمسًا. من أجل كبح جماح مشاعره ، التقط شو لو شين فنجان الشاي وشربه.

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، أعاد يي بينغ التحية على الفور.

 

 

 

“تجنب الشكليات”.

‘شو تشانغ؟’

 

 

في هذه اللحظة ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يمشي ، وعيناه مليئة بالفضول وهو ينظر إلى سو تشانغ يو.

 

 

عاد شو لو شين إلى رشده وفجأة امتلأ بالفضول.

“الأخ الأكبر ، لماذا استقبلت تلميذًا بعد الخروج في رحلة؟ هل أخبرت السيد؟ “

 

 

عبس شو لو شين قليلاً ، كان الاسم مألوفًا له ، لكن فجأة ، لم يستطع تذكره.

“من الصعب شرح ذلك ، سنتحدث عندما نعود إلى الطائفة”.

 

 

“جيد ، جيد ، جيد ، جيد ، لقد عدت.”

لم يرغب سو تشانغ يو حقًا في الإجابة على هذا السؤال وخطط للعودة إلى الطائفة قبل شرحه لـ يي بينغ.

 

 

“الأخ الأكبر ، هم أصدقائي.”

ومع ذلك ، سرعان ما لم يستطع سو تشانغ يو إلا إلقاء نظرة على شيطان الاستياء المطهر العظيم وشيا تشينغ مو.

 

 

 

بدا شيطان الاستياء المطهر العظيم وكأنه لا يصلح لشيء.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد قام بنظرة مضاعفة على شيا تشينغ مو.

 

 

 

من الواضح أن سو تشانغ يو صُدم. لم يكن الأمر أنه لم يرى امرأة جميلة من قبل ، لكنها كانت ذات جمال ساحر ولم يسعه إلا إلقاء نظرة ثانية عليها.

“ومع ذلك ، علمتني طريقة صقل هذه الحبة غير السامة ، لذا كان علي أن أعود لأطلب موافقتك. ومع ذلك ، قال الشيخ أيضًا إنه إذا كنت ترغب في ذلك ، فيمكنهم منحك أي شرط “.

 

في لحظة ، تذكر شو لو شين من كان شو تشانغ وكانت عيناه مليئة بالصدمة.

ومع ذلك ، ألقى سو تشانغ يو ببساطة نظرة. بعد كل شيء ، كانت تشين لينغ رو و شياو موكسو رائعين أيضًا.

 

 

لم يكن عبقريا عاديا.

” انهم؟”

سواء كان ذلك في السابق أو الأخير ، شعر سو تشانغ يو أنه كان مزعجًا.

 

 

نظر سو تشانغ يو إلى يي بينغ وسأل بنبرة هادئة للغاية.

تراجع قو جيان كسيان عن نظرته ، وانحنى قليلاً نحو يي بينغ.

 

السبب في ذلك ، كان سو تشانغ يو طوال الوقت يخشى أن يواجه يي بينغ حادثًا مؤسفًا في مدينة تشينغ تشو القديمة.

“الأخ الأكبر ، هم أصدقائي.”

“ومع ذلك ، بمهاراتي فقط ، لا يمكن تعظيم آثار هذه الحبة الغير سامة. نحن بحاجة إلى مزيد من الأشخاص للبحث “.

 

 

أجاب يي بينغ.

كان شو تشانغ ، الذي كان أفضل كيميائي في امة جين ، مثله الأعلى.

 

في هذه اللحظة ، انحنى سو تشانغ يو و يي بينغ و شو لو شين أمام الداويست تاي هوا في نفس الوقت.

“اصدقاء؟ أوه ، في هذه الحالة ، لنصعد الجبل معًا “.

ظهر أثر مفاجأة في عيون قو جيان كسيان. على الرغم من أن يي بينغ كان حقًا عبقريًا ، فقد رأى عددًا لا يحصى من العباقرة في حياته

 

حتى أنه قال إنه بما أن سو تشانغ يو كان في يوم من الأيام سيده ، فإنه سيكون دائمًا مثل الأب بالنسبة له. باختصار ، تشبث بسو تشانغ يو.

أومأ سو تشانغ يو برأسه. ثم استدار ومشى نحو الجبل.

 

 

 

في هذه اللحظة ، سارت ستة شخصيات نحو الجبل.

“اصدقاء؟ أوه ، في هذه الحالة ، لنصعد الجبل معًا “.

 

في لحظة ، اكتشف سو تشانغ يو تقريبًا ما حدث.

كان لديهم جميعًا أفكار مختلفة عن بعضهم البعض.

“الأخ الأكبر الثاني ، هذا ما حدث. قبل بضعة أيام ، كنت أدرس فن الكيمياء في أكاديمية امة جين ، وادعى الشيخ الذي كان يعلمنا أنه لا توجد حبوب غير سامة في هذا العالم “.

 

“لقد عادت هذا الصباح. أنتم يا رفاق واصلوا الدردشة بينما أذهب لطهي الطعام لكم يا رفاق “.

كان شيطان الاستياء المطهر العظيم يسير خلفه.

 

 

“هل عادت الأخت الكبرى؟”

ظلت نظرته تحوم فوق كل من شو لو شين و سو تشانغ يو.

إلى جانب ذلك ، يرى الكيميائي الحقيقي ليس مجرد صيغة بل عالمًا. هل تفهم؟”

 

تجاهل قو جيان كسيان شيطان الاستياء المطهر العظيم وبدلاً من ذلك التفت لينظر إلى شيا تشينغ مو.

لقد كان متأكدًا بالفعل من أن شو لو شين كان عديم الفائدة.

يمكنه التخلي عن صيغة الحبوب مجانًا ، ولكن إذا كان بإمكانه تقديم طلبات ، فلن يضيع ذلك.

 

 

أما بالنسبة إلى سو تشانغ يو ، فقد صُدم بالفعل في البداية واعتقد لا شعوريًا أن سو تشانغ يو كان حقًا خالد سيف.

رأى قو جيان كسيان من خلال الجسد الأصلي لشيطان الاستياء المطهر العظيم في لمحة ، لكنه لم يبدُو مصدومًا على الإطلاق. لقد كان فضوليًا قليلاً لمعرفة سبب ظهور ملك الأشباح لعالم الروح الوليدة هنا.

 

“شو تشانغ.”

ومع ذلك ، مع بعض الملاحظة الدقيقة ، قرر أساسًا أن سو تشانغ يو كان جيدًا أيضًا.

 

 

“أميرة سلالة شيا العظمى؟”

بالتفكير في هذا ، لم يستطع شيطان الاستياء المطهر العظيم إلا أن يبتهج. كان يعتقد أنه إذا أبلغ يي بينغ بذلك في الليل ، فسيكون يي بينغ ممتنًا تمامًا له.

 

 

في هذه اللحظة ، انحنى سو تشانغ يو و يي بينغ و شو لو شين أمام الداويست تاي هوا في نفس الوقت.

كانت شيا تشينغ مو تنظر إلى سو تشانغ يو من وقت لآخر.

 

 

 

لسبب ما ، كانت تشعر بعاطفة لا توصف كلما رأت سو تشانغ يو. بدا مألوفًا لها لكنها لم تستطع وضع إصبعها عليه.

سواء كان ذلك في السابق أو الأخير ، شعر سو تشانغ يو أنه كان مزعجًا.

 

 

(شيت شكله ***)

 

 

 

 

نظر سو تشانغ يو إلى يي بينغ وسأل بنبرة هادئة للغاية.

تمامًا مثل ذلك ، وصلت المجموعة إلى طائفة تشينغ يون داو.

ومع ذلك ، لم يقل الكثير وانتظر أن يغادر الداويست تاي هوا قبل أن يأخذ شيا تشينغ مو شيطان الاستياء المطهر العظيم إلى الغرفة لبعض الراحة.

 

 

لم تكن هناك تغييرات في طائفة تشينغ يون داو لأنها كانت لا تزال رثة وبسيطة كما كانت من قبل.

ومع ذلك ، كان الكبير قو مختلفًا. لقد كان متدربا خالدًا حقيقيًا وربما كان في أزمة منتصف العمر. إذا اكتشف أن سو تشانغ يو قد خدعه ، فمن المحتمل أن يقتل سو تشانغ يو.

 

أما بالنسبة إلى سو تشانغ يو ، فقد صُدم بالفعل في البداية واعتقد لا شعوريًا أن سو تشانغ يو كان حقًا خالد سيف.

كان هناك عود بخور في جرة خارج الطائفة.

 

 

 

جعل فقرهم الآخرين عاجزين عن الكلام.

“الأخ الأكبر الثاني ، إذا كنت تعتقد أن ذلك غير ممكن ، فسوف أذهب وأرفضهم في غضون أيام قليلة.”

 

“موكسو عادت أيضًا؟”

“تشانغ يو!”

 

 

 

“يي بينغ!”

أراد أن يتخلص من سو تشانغ يو.

 

“بالطبع ، إذا كنت لا تريد ذلك ، يمكنني العودة ورفضهم على الفور. على الأكثر ، سأعود من أكاديمية امة جين. لا يمكنني تعلم الكثير منهم على أي حال “.

“لو شين!”

 

 

كان يي بينغ قويًا جدًا جدًا ، وقد أظهر علامات على تكثيف فرن التشي والدم. لم يكن هذا كل شيء ، ويبدو أن يي بينغ كان يؤوي تنينًا حقيقيًا في جسده حيث وصل جسده المادي ودمه و تشي إلى أقصى الحدود.

في هذه اللحظة ، خرج الداويست تاي هوا ببطء من القاعة الرئيسية. كان يخطط للذهاب لتناول الطعام لكنه لم يتوقع رؤية الشخص الذي كان قلقًا بشأنه بمجرد خروجه.

في هذه اللحظة ، خرج الداويست تاي هوا ببطء من القاعة الرئيسية. كان يخطط للذهاب لتناول الطعام لكنه لم يتوقع رؤية الشخص الذي كان قلقًا بشأنه بمجرد خروجه.

 

“ومع ذلك ، علمتني طريقة صقل هذه الحبة غير السامة ، لذا كان علي أن أعود لأطلب موافقتك. ومع ذلك ، قال الشيخ أيضًا إنه إذا كنت ترغب في ذلك ، فيمكنهم منحك أي شرط “.

“تحية طيبة يا سيدي.”

“الأخ الأكبر!”

 

إذا كان يعلم أن سو تشانغ يو كان خاسرًا لكنه أصر على اتباعه ، فماذا يعني ذلك؟

في هذه اللحظة ، انحنى سو تشانغ يو و يي بينغ و شو لو شين أمام الداويست تاي هوا في نفس الوقت.

 

 

 

انحنى قو جيان كسيان بشكل طفيف للداويست تاي هوا.

 

 

 

لقد كان خبيرًا حقيقيًا يتمتع بقلب متزن ومتواضع. حتى لو أُجبر على التسول ، فلن يجد مشكلة كبيرة.

 

 

 

“جيد ، جيد ، جيد ، جيد ، لقد عدت.”

‘انتظر…’

 

 

كانت عيون الداويست تاي هوا مليئة بالدموع الدافئة.

 

 

 

لم يكن يتوقع عودة سو تشانغ يو بالفعل ، وفجأة ، كان قلبه أقل ثقلًا.

ومع ذلك ، لم يقل يي بينغ ذلك لأنه بعد كل شيء ، كان يعلم أن إخوته الكبار يحبون البقاء بعيدين عن الأنظار. بالتالي لم يقل أي شيء.

 

 

“لا أعرف لماذا لكن أختك الكبرى والبقية عادوا. سأطبخ لكم وليمة الليلة يا رفاق. انطلقوا ودردشوا “.

في هذه اللحظة ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يمشي ، وعيناه مليئة بالفضول وهو ينظر إلى سو تشانغ يو.

 

 

أجاب الداويست تاي هوا بحماس.

لم يمارس يي بينغ التدريب الخالد من قبل ، وبالتالي ، بغض النظر عن أي شيء ، لم يرغب سو تشانغ يو في ايقاف يي بينغ ، لكنه شعر أن يي بينغ يعيش الآن بشكل جيد.

 

لم يكن يتوقع حقًا رؤية أميرة سلالة شيا العظمى هنا. ومع ذلك ، لم تكن شيا تشينغ مو تعرفه.

“موكسو عادت أيضًا؟”

بالتفكير في هذا ، لم يستطع شيطان الاستياء المطهر العظيم إلا أن يبتهج. كان يعتقد أنه إذا أبلغ يي بينغ بذلك في الليل ، فسيكون يي بينغ ممتنًا تمامًا له.

 

 

كان سو تشانغ يو متفاجئًا بعض الشيء. في طائفة تشينغ يون داو بأكملها ، كانت شياو موكسو هي الشخص الذي يخاف منها من اي شيء اخر .

الأهم من ذلك ، وفقًا لـ يي بينغ فرن التشي والدم ، يجب أن يكون يي بينغ حوالي 22 عامًا.

 

تحدث قو جيان كسيان بصراحة دون أي عاطفة في عينيه.

لم يكن الأمر لأنه كان خائفًا من أن تحل شياو موكسو مكانه كقائد الطائفة في المستقبل ، بل كانت حادة اللسان للغاية وكانت تهينه بلا رحمة كلما التقوا. بالتالي ، لم يستطع إلا أن يشعر بالاستياء تجاهها دون وعي.

 

 

 

“لقد عادت هذا الصباح. أنتم يا رفاق واصلوا الدردشة بينما أذهب لطهي الطعام لكم يا رفاق “.

 

 

 

كان الداويست تاي هوا في حالة معنوية عالية.

في تلك اللحظة ، نهض شو لو شين وفتح باب الغرفة ، مما سمح لـ يي بينغ بدخول الغرفة والتحدث معه.

 

 

لأكون صريحًا ، لقد مر وقت طويل منذ أن كان لم شمل في الطائفة بأكملها ، وكانت مصادفة أن عاد كل من شياو موكسو و سو تشانغ يو و شو لو شين و يي بينغ اليوم.

 

 

 

“هل عادت الأخت الكبرى؟”

 

 

في هذه اللحظة ، تحدث شو لو شين.

لم يستطع يي بينغ إلا أن يشعر بالخوف قليلاً بعد أن علم أن شياو موكسو قد عادت.

سار يي بينغ على عجل وانحنى لسو تشانغ يو.

 

لم يستطع يي بينغ إلا أن يشعر بالخوف قليلاً بعد أن علم أن شياو موكسو قد عادت.

ومع ذلك ، لم يقل الكثير وانتظر أن يغادر الداويست تاي هوا قبل أن يأخذ شيا تشينغ مو شيطان الاستياء المطهر العظيم إلى الغرفة لبعض الراحة.

‘أفضل كيميائي في أمة جين؟’

 

كان ذلك غير مقبول. لم يكن بوسع طائفة تشينغ يون داو سوى الحصول على متسكع واحد ولا يجب أن يكون غيره ، سو تشانغ يو.

سرعان ما غادر الجميع. هذه المرة ، شعر سو تشانغ يو أنه قد قارب الموت وأراد أن يرتاح جيدًا أيضًا. أراد أن ينام جيدًا قبل أي شيء آخر.

“الاخ الاصغر، هل هذا شو تشانغ الذي تتحدث عنه هو أفضل كيميائي في امة جين؟”

 

كان رجلاً في منتصف العمر يبدو متماسكًا ولكن لم يكن مثل سو تشانغ يو. بدلاً من ذلك ، بدا بطيئًا بعض الشيء.

بعد 5 دقائق.

 

 

أومأ يي بينغ. لم يعتقد أن شو تشانغ كان أفضل كيميائي في امة جين ، لأن أفضل كيميائي حقيقي في امة جين كان جالسًا أمامه.

بعد أن وضع يي بينغ كل من شيا تشينغ مو وشيطان الاستياء المطهر العظيم  في مكان ما ، ثم ذهب مباشرة لرؤية شو لو شين.

 

 

 

لا يزال يتذكر بوضوح التعليمات التي أعطاها إياه الشيخ شو تشانغ.

 

 

 

سرعان ما وصل يي بينغ إلى سكن شو لو شين.

في هذه اللحظة ، كان شو لو شين ، الذي كان في الغرفة ، لا يزال يتذكر ما حدث اليوم.

 

 

في هذه اللحظة ، كان شو لو شين ، الذي كان في الغرفة ، لا يزال يتذكر ما حدث اليوم.

سرعان ما غادر الجميع. هذه المرة ، شعر سو تشانغ يو أنه قد قارب الموت وأراد أن يرتاح جيدًا أيضًا. أراد أن ينام جيدًا قبل أي شيء آخر.

 

 

لقد كان مستاء للغاية من هذه المسألة وكلما فكر في الأمر ، زاد غضبه. خطط شو لو شين لكتابة خطاب شكوى.

سرعان ما غادر الجميع. هذه المرة ، شعر سو تشانغ يو أنه قد قارب الموت وأراد أن يرتاح جيدًا أيضًا. أراد أن ينام جيدًا قبل أي شيء آخر.

 

 

في هذه اللحظة ، تردد صوت يي بينغ.

 

 

عند سماع صوت يي بينغ ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يتذكر ما كان عليه فعله.

“الأخ الأكبر الثاني ، انه انا.”

 

 

 

عند سماع صوت يي بينغ ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يتذكر ما كان عليه فعله.

لم يكن لديه ما يقوله عن يي بينغ لأنه كان متدربا مبتدئًا وسيتم خداعه بسهولة.

 

حدق على الفور في شيطان الاستياء المطهر العظيم.

في تلك اللحظة ، نهض شو لو شين وفتح باب الغرفة ، مما سمح لـ يي بينغ بدخول الغرفة والتحدث معه.

 

 

 

داخل الغرفة ، كان شو لو شين أيضًا مهذبًا للغاية وأخذ زمام المبادرة لصب كوبًا من الشاي ليي بينغ.

عند سماع صوت يي بينغ ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يتذكر ما كان عليه فعله.

 

إذا كانت الأولى فكيف أشرحها له بوضوح؟ إذا انتهى بي الأمر بتأخير تقدمه في التدريب ، فلن يكون الأمر مضحكا.

ثم سأل بنظرة من الحيرة ، “يي بينغ ، عندما كنا في أسفل الجبل ، قلت إنك عدت هذه المرة لرؤيتي. ماذا حدث بالضبط؟”

 

 

في هذه اللحظة ، كان شو لو شين مذهولًا.

كان شو لو شين فضوليًا.

 

 

عند رؤية ردة فعل شو لو شين ، لم يفكر يي بينغ كثيرًا في الأمر واعتقد ببساطة أن شو لو شين كان مستاءًا.

لم يستطع معرفة سبب عودة يي بينغ من أكاديمية امة جين لمجرد رؤيته.

‘شو تشانغ.’

 

 

هذا كان غريبا.

في هذه اللحظة ، أراد يي بينغ حقًا أن يقول لـ شو لو شين ، “أنت حقًا رجل عظيم.”

 

بعد 5 دقائق.

“الأخ الأكبر الثاني ، هذا ما حدث. قبل بضعة أيام ، كنت أدرس فن الكيمياء في أكاديمية امة جين ، وادعى الشيخ الذي كان يعلمنا أنه لا توجد حبوب غير سامة في هذا العالم “.

في هذه اللحظة ، أراد يي بينغ حقًا أن يقول لـ شو لو شين ، “أنت حقًا رجل عظيم.”

 

 

“الأخ الأكبر الثاني ، ليس الأمر أنني لا أستطيع تحمل بعض الاستفزاز ، ولكن السبب الرئيسي هو أن هذا الشيخ أصر على أن أي شخص يمكنه صقل حبة غير سامة يجب أن يكون محتالًا. بالتالي ناقضته في نوبة غضب “.

عند سماع صوت يي بينغ ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يتذكر ما كان عليه فعله.

 

 

“ثم قمت بصقل الحبة الغير سامة أمام الجميع.”

 

 

‘شو تشانغ؟’

“ومع ذلك ، لم أكن أتوقع أن يقول هذا الشيخ إن هذه الحبة الغير سامة هي كنز لا يقدر بثمن يمكن أن يساعد أمة جين بأكملها أو حتى سلالة شيا العظمى. لذلك ، أراد مني أن أعطيهم صيغة الحبوب الغير سامة “.

تجاهل قو جيان كسيان شيطان الاستياء المطهر العظيم وبدلاً من ذلك التفت لينظر إلى شيا تشينغ مو.

 

بعد أن وضع يي بينغ كل من شيا تشينغ مو وشيطان الاستياء المطهر العظيم  في مكان ما ، ثم ذهب مباشرة لرؤية شو لو شين.

“ومع ذلك ، علمتني طريقة صقل هذه الحبة غير السامة ، لذا كان علي أن أعود لأطلب موافقتك. ومع ذلك ، قال الشيخ أيضًا إنه إذا كنت ترغب في ذلك ، فيمكنهم منحك أي شرط “.

“شو تشانغ؟ شو تشانغ؟ “

 

 

“بالطبع ، إذا كنت لا تريد ذلك ، يمكنني العودة ورفضهم على الفور. على الأكثر ، سأعود من أكاديمية امة جين. لا يمكنني تعلم الكثير منهم على أي حال “.

“الأخ الأكبر ، لماذا استقبلت تلميذًا بعد الخروج في رحلة؟ هل أخبرت السيد؟ “

 

 

أخبر يي بينغ القصة كاملة لـ شو لو شين.

“ثانيًا ، يجب ان تكون الحقوق الخاصة للحبوب لي. يجب أن توقع بواسطتي”.

 

أومأ يي بينغ. لم يعتقد أن شو تشانغ كان أفضل كيميائي في امة جين ، لأن أفضل كيميائي حقيقي في امة جين كان جالسًا أمامه.

بعد أن فعل ، تجمد شو لو شين.

كان شو لو شين فضوليًا.

 

 

‘هاه؟’

 

 

 

‘كل هذا بسبب هذا الأمر؟’

 

 

نظر سو تشانغ يو إلى يي بينغ وسأل بنبرة هادئة للغاية.

‘صيغة الحبوب الغير سامة؟ شخص ما يصدق هذا؟’

لسبب ما ، بدا شو لو شين فجأة نبيلًا وعظيمًا.

 

 

لم يكن لديه ما يقوله عن يي بينغ لأنه كان متدربا مبتدئًا وسيتم خداعه بسهولة.

“يي بينغ!”

 

مجد عظيم.

ومع ذلك ، فإن شيوخ أكاديمية امة جين صدقوا ذلك أيضًا.

 

 

 

‘هل يجب أن تكون وحشيا جدًا؟’

 

 

 

“من هذا الشيخ الذي تتحدث عنه؟”

 

 

 

عاد شو لو شين إلى رشده وفجأة امتلأ بالفضول.

عندما رأى سو تشانغ يو يي بينغ مرة أخرى ، كان قلبه مليئًا بفرح لا يمكن السيطرة عليه.

 

“لا.”

أراد فقط أن يعرف من هو الشيخ. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشيخ الجاهل؟

 

 

بعد أن وضع يي بينغ كل من شيا تشينغ مو وشيطان الاستياء المطهر العظيم  في مكان ما ، ثم ذهب مباشرة لرؤية شو لو شين.

“شو تشانغ.”

عند سماع صوت قو جيان كسيان ، كان يي بينغ مندهشًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع أن يكون لديه بالفعل تلميذ الآن.

 

‘شو تشانغ.’

أجاب يي بينغ بجدية.

 

 

 

“شو تشانغ؟ شو تشانغ؟ “

لم يكن يتوقع عودة سو تشانغ يو بالفعل ، وفجأة ، كان قلبه أقل ثقلًا.

 

بدا شيطان الاستياء المطهر العظيم وكأنه لا يصلح لشيء.

عبس شو لو شين قليلاً ، كان الاسم مألوفًا له ، لكن فجأة ، لم يستطع تذكره.

 

 

 

‘انتظر…’

لسبب ما ، بدا شو لو شين فجأة نبيلًا وعظيمًا.

 

 

‘شو تشانغ؟’

لأكون صريحًا ، لقد مر وقت طويل منذ أن كان لم شمل في الطائفة بأكملها ، وكانت مصادفة أن عاد كل من شياو موكسو و سو تشانغ يو و شو لو شين و يي بينغ اليوم.

 

الفصل 160 : هل عاد كل من الأخت الكبرى ، والأخ الأكبر الرابع ، والأخ الأكبر الخامس؟

‘أفضل كيميائي في أمة جين؟’

 

 

كان هناك عود بخور في جرة خارج الطائفة.

في لحظة ، تذكر شو لو شين من كان شو تشانغ وكانت عيناه مليئة بالصدمة.

 

 

أومأ يي بينغ. لم يعتقد أن شو تشانغ كان أفضل كيميائي في امة جين ، لأن أفضل كيميائي حقيقي في امة جين كان جالسًا أمامه.

“الاخ الاصغر، هل هذا شو تشانغ الذي تتحدث عنه هو أفضل كيميائي في امة جين؟”

ثم سأل بنظرة من الحيرة ، “يي بينغ ، عندما كنا في أسفل الجبل ، قلت إنك عدت هذه المرة لرؤيتي. ماذا حدث بالضبط؟”

 

 

ابتلع شو لو شين لعابه ولم يستطع إلا أن يسأل.

كان يي بينغ قويًا جدًا جدًا ، وقد أظهر علامات على تكثيف فرن التشي والدم. لم يكن هذا كل شيء ، ويبدو أن يي بينغ كان يؤوي تنينًا حقيقيًا في جسده حيث وصل جسده المادي ودمه و تشي إلى أقصى الحدود.

 

 

“نعم ، لكنه بالتأكيد ليس أفضل كيميائي حقيقي في امة جين.”

تجاهل قو جيان كسيان شيطان الاستياء المطهر العظيم وبدلاً من ذلك التفت لينظر إلى شيا تشينغ مو.

 

 

أومأ يي بينغ. لم يعتقد أن شو تشانغ كان أفضل كيميائي في امة جين ، لأن أفضل كيميائي حقيقي في امة جين كان جالسًا أمامه.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يقل يي بينغ ذلك لأنه بعد كل شيء ، كان يعلم أن إخوته الكبار يحبون البقاء بعيدين عن الأنظار. بالتالي لم يقل أي شيء.

كان هناك عود بخور في جرة خارج الطائفة.

 

حدق في شو لو شين.

استنشق بحدة.

أخبر شو لو شين يي بينغ أن يجلس.

 

بالتفكير في هذا ، لم يستطع شيطان الاستياء المطهر العظيم إلا أن يبتهج. كان يعتقد أنه إذا أبلغ يي بينغ بذلك في الليل ، فسيكون يي بينغ ممتنًا تمامًا له.

في هذه اللحظة ، كان شو لو شين مذهولًا.

 

 

 

‘شو تشانغ؟’

لم يكن يتوقع عودة سو تشانغ يو بالفعل ، وفجأة ، كان قلبه أقل ثقلًا.

 

“الأخ الأكبر ، طريقة صقل الحبوب الغير سامة لها أهمية كبيرة. إذا كنت تفعل هذا من أجلي ، فلا داعي لذلك. بعد كل شيء ، تضع قلبك وروحك في هذا … “

‘شو تشانغ.’

 

 

 

كان شو تشانغ ، الذي كان أفضل كيميائي في امة جين ، مثله الأعلى.

 

 

هذا كان غريبا.

في الواقع ، كان معبود الكيميائيين في امة جين بأكملها

 

 

أجاب يي بينغ.

ومع ذلك ، كان مثل هذا الوجود القوي يطلب صيغة حبوبه؟

 

 

لقد كان أمرًا جيدًا أن يجلب المجد لأسلافه وكانت فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر أيضًا. إذا قال لا ، فسيكون متخلفًا.

كان حقا … مجد عظيم.

 

 

 

مجد عظيم.

بالتأكيد لم يستطع رفضهم.

 

 

كان شو لو شين مصدومًا ومتحمسًا. من أجل كبح جماح مشاعره ، التقط شو لو شين فنجان الشاي وشربه.

 

 

 

“الأخ الأكبر الثاني ، إذا كنت تعتقد أن ذلك غير ممكن ، فسوف أذهب وأرفضهم في غضون أيام قليلة.”

بعد سماع كلمات شو لو شين ، صُدم يي بينغ بالفعل.

 

“يي بينغ!”

عند رؤية ردة فعل شو لو شين ، لم يفكر يي بينغ كثيرًا في الأمر واعتقد ببساطة أن شو لو شين كان مستاءًا.

أما بالنسبة إلى سو تشانغ يو ، فقد صُدم بالفعل في البداية واعتقد لا شعوريًا أن سو تشانغ يو كان حقًا خالد سيف.

 

‘جيد ، هذا هو الشعور.’

“لا.”

 

 

كان سو تشانغ يو متفاجئًا بعض الشيء. في طائفة تشينغ يون داو بأكملها ، كانت شياو موكسو هي الشخص الذي يخاف منها من اي شيء اخر .

في اللحظة التالية ، هز شو لو شين رأسه على الفور ، وهدأ نفسه ، ثم قال ، “يمكننا أن نعطيهم الصيغة ، لكن أكاديمية امة جين يجب أن تعدني بثلاثة أشياء.”

 

 

 

بالتأكيد لم يستطع رفضهم.

الأهم من ذلك ، وفقًا لـ يي بينغ فرن التشي والدم ، يجب أن يكون يي بينغ حوالي 22 عامًا.

 

 

لقد كان أمرًا جيدًا أن يجلب المجد لأسلافه وكانت فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر أيضًا. إذا قال لا ، فسيكون متخلفًا.

 

 

داخل الغرفة ، كان شو لو شين أيضًا مهذبًا للغاية وأخذ زمام المبادرة لصب كوبًا من الشاي ليي بينغ.

“الأخ الأكبر ، طريقة صقل الحبوب الغير سامة لها أهمية كبيرة. إذا كنت تفعل هذا من أجلي ، فلا داعي لذلك. بعد كل شيء ، تضع قلبك وروحك في هذا … “

 

 

 

لم يتوقع يي بينغ أن شو لو شين سيكون مستعدًا بالفعل لتسليم صيغة الحبوب.

 

 

 

لكي نكون صادقين ، فإن طلب الشيخ جعله غير راضٍ. شعر أنه ليس قديساً وأن العالم لا علاقة له به. إلى جانب ذلك ، كانت صيغة الحبوب هي جهود شو لو شين مدى الحياة.

 

 

 

لم يستطع يي بينغ مشاركتها مع الآخرين.

ومع ذلك ، ألقى سو تشانغ يو ببساطة نظرة. بعد كل شيء ، كانت تشين لينغ رو و شياو موكسو رائعين أيضًا.

 

“الأخ الأكبر ، هم أصدقائي.”

لقد عاد هذه المرة ، بشكل أساسي لرؤية إخوته الكبار وتعلم شيء ما أيضًا. بعد كل شيء ، لم يتعلم أي شيء في أكاديمية امة جين ، لذا قد يعود أيضًا إلى الطائفة.

 

 

بعد أن فعل ، تجمد شو لو شين.

بعد سماع كلمات شو لو شين ، صُدم يي بينغ بالفعل.

في هذه اللحظة ، كان شو لو شين ، الذي كان في الغرفة ، لا يزال يتذكر ما حدث اليوم.

 

تجاهل قو جيان كسيان شيطان الاستياء المطهر العظيم وبدلاً من ذلك التفت لينظر إلى شيا تشينغ مو.

“يي بينغ ، لقد فكرت بشكل خاطئ.”

لم يستطع معرفة سبب عودة يي بينغ من أكاديمية امة جين لمجرد رؤيته.

 

 

في هذه اللحظة ، تحدث شو لو شين.

 

 

في هذه اللحظة ، أراد يي بينغ حقًا أن يقول لـ شو لو شين ، “أنت حقًا رجل عظيم.”

نظر إلى يي بينغ وقال بهدوء ،

 

 

 

“عقلان أفضل من واحد. ربما اكون قد بحثت وابتكرت صيغة الحبوب الغير سامة في حياتي ، ولكن هذه الصيغة لا تزال بها العديد من العيوب “.

 

 

في تلك اللحظة ، نهض شو لو شين وفتح باب الغرفة ، مما سمح لـ يي بينغ بدخول الغرفة والتحدث معه.

“ومع ذلك ، بمهاراتي فقط ، لا يمكن تعظيم آثار هذه الحبة الغير سامة. نحن بحاجة إلى مزيد من الأشخاص للبحث “.

“يي بينغ!”

 

“النسب سينتهي يوما ما. إلى جانب ذلك ، فإن داو الكيمياء لاجل مباركة العالم في المقام الأول. سيعرف الكيميائيون الحقيقيون التضحية والتفاني بإيثار “.

“النسب سينتهي يوما ما. إلى جانب ذلك ، فإن داو الكيمياء لاجل مباركة العالم في المقام الأول. سيعرف الكيميائيون الحقيقيون التضحية والتفاني بإيثار “.

بسماع كلمات يي بينغ المؤثرة ، كان شو لو شين أكثر رضا.

 

 

إلى جانب ذلك ، يرى الكيميائي الحقيقي ليس مجرد صيغة بل عالمًا. هل تفهم؟”

 

 

“أولاً ، لا تزال صيغة الحبوب ملكًا لي ، ولا شك في ذلك.”

كان صوت شو لو شين هادئًا ، لكن كلماته كانت نبيلة بشكل لا يوصف.

 

 

“لو شين!”

صدم يي بينغ فجأة.

 

 

ما لم يتم تدريب يي بينغ لمدة تقل عن ثلاث سنوات ، يمكن اعتباره عبقريًا نادرًا في نظر قو جيان كسيان.

حدق في شو لو شين.

في هذه اللحظة ، كانت عيون قو جيان كسيان أخيرًا أكثر حيوية.

 

 

لسبب ما ، بدا شو لو شين فجأة نبيلًا وعظيمًا.

“تخلى عن الإجراءات الشكلية”.

 

 

في هذه اللحظة ، أدرك يي بينغ فجأة أنه كان الخبير الحقيقي منقطع النظير والكيميائي الحقيقي.

 

 

ومع ذلك ، كان قو جيان كسيان محيرًا قليلاً. بصفته خالد سيف، لن يندهش كثيرًا حتى لو ظهر أمامه ملك سلالة شيا العظمى.

عندما يعرف الكيميائيون الآخرون شيئًا ما لا يعرفه الآخرون ، فإنهم يرغبون في الحصول على حصة.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يهتم الكيميائيون الحقيقيون بانتشار صيغهم. لقد اهتموا بعدد الأشخاص الذين يمكن أن يستفيدوا من الصيغة التي اخترعوها.

 

 

 

في هذه اللحظة ، أراد يي بينغ حقًا أن يقول لـ شو لو شين ، “أنت حقًا رجل عظيم.”

كان حقا … مجد عظيم.

 

عند سماع صوت يي بينغ ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يتذكر ما كان عليه فعله.

ومع ذلك ، احتفظ بها يي بينغ لأنه كان يعلم أن شو لو شين لم يكن بحاجة إلى أي مدح لأن الكثير من الناس قد أشادوا به من قبل.

 

 

 

“أشكرك نيابة عن الجميع في هذا العالم ، الأخ الأكبر الثاني.”

“نعم ، لكنه بالتأكيد ليس أفضل كيميائي حقيقي في امة جين.”

 

 

في هذه اللحظة ، عاد يي بينغ إلى رشده وانحنى يي بينغ ، قلبه المليء بالإعجاب.

 

 

 

بسماع كلمات يي بينغ المؤثرة ، كان شو لو شين أكثر رضا.

ظهر أثر مفاجأة في عيون قو جيان كسيان. على الرغم من أن يي بينغ كان حقًا عبقريًا ، فقد رأى عددًا لا يحصى من العباقرة في حياته

 

 

‘جيد ، هذا هو الشعور.’

‘انتظر…’

 

 

“الأخ الأصغر ، اجلس. يمكننا إعطاء صيغة حبوب لأكاديمية امة جين ، ولكن هناك بعض الأشياء التي أريد توضيحها “.

في هذه اللحظة ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يمشي ، وعيناه مليئة بالفضول وهو ينظر إلى سو تشانغ يو.

 

ومع ذلك ، كان قو جيان كسيان محيرًا قليلاً. بصفته خالد سيف، لن يندهش كثيرًا حتى لو ظهر أمامه ملك سلالة شيا العظمى.

“أولاً ، لا تزال صيغة الحبوب ملكًا لي ، ولا شك في ذلك.”

 

 

“يي بينغ ، لقد فكرت بشكل خاطئ.”

“ثانيًا ، يجب ان تكون الحقوق الخاصة للحبوب لي. يجب أن توقع بواسطتي”.

 

 

إلى جانب ذلك ، يرى الكيميائي الحقيقي ليس مجرد صيغة بل عالمًا. هل تفهم؟”

“ثالثًا ، صيغة الحبوب ليست هدية مجانية ، ويجب أن توافق أكاديمية امة جين على ثلاثة من شروطي. ومع ذلك ، لن يكون من الصعب تحقيقها “.

بسماع كلمات يي بينغ المؤثرة ، كان شو لو شين أكثر رضا.

 

ومع ذلك ، الآن بعد أن ظهر يي بينغ دون أن يصاب بأذى ، لم يستطع سو تشانغ يو بطبيعة الحال كبت الفرح في قلبه.

أخبر شو لو شين يي بينغ أن يجلس.

 

 

‘كل هذا بسبب هذا الأمر؟’

يمكنه التخلي عن صيغة الحبوب مجانًا ، ولكن إذا كان بإمكانه تقديم طلبات ، فلن يضيع ذلك.

حدق على الفور في شيطان الاستياء المطهر العظيم.

 

 

كان شو لو شين قد فكر بالفعل في الشروط الثلاثة.

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تردد صوت يي بينغ.

 

لم يستطع معرفة سبب عودة يي بينغ من أكاديمية امة جين لمجرد رؤيته.

 

تحدث قو جيان كسيان بصراحة دون أي عاطفة في عينيه.

 

 

 

“الأخ الأكبر ، لماذا استقبلت تلميذًا بعد الخروج في رحلة؟ هل أخبرت السيد؟ “

الترجمة: Hunter

لقد كان يي بينغ مثيرًا للإعجاب حقًا لأنه كثف فرن التشي والدم في سن الثانية والعشرين ، لكن لم يكن ذلك كافياً لجعله يشعر بالدهشة.

 

 

 

“موكسو عادت أيضًا؟”

إذا كانت الأولى فكيف أشرحها له بوضوح؟ إذا انتهى بي الأمر بتأخير تقدمه في التدريب ، فلن يكون الأمر مضحكا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط