ماركيز سلالة شيا العظمى ، من يزعج راحتي؟
الفصل 168 : ماركيز سلالة شيا العظمى ، من يزعج راحتي؟
“أنا أفهم أسلوب سلالة شيا العظمى في فعل الأشياء. يهتم أفراد العائلة المالكة فقط بالنتيجة ومصالحهم ، ولا يهتمون أبدًا بالعملية. الخالد المبجل هو من النخبة ، وعلى الرغم من أن والدك سيكون غاضبًا بالتأكيد ، إلا أنه سيوبخك على الأكثر من أجل الصورة الأكبر “.
هل يمكنني أن أودعهم؟ “
مدينة بايون القديمة.
قام دا شو بقمع صوته وحاول التوفيق بين يي بينغ وشيا تشينغ مو.
ظهرت مجموعة كبيرة من سلاح الفرسان الحديدي.
“إنه مجرد زواج. هل هذا ضروري؟ كم من المال سيكلف؟ ليس الأمر وكأنه سيتزوج أميرة ، ألا تستطيع الطائفة تحمل هذا المبلغ الضئيل من المال؟ “
كانت تلك أعلام الماركيز من سلالة شيا العظمى.
لقد أصاب جميع المتدربين في مدينة بايون القديمة بأكملها بالذعر.
على الجرف الأمامي ، تم سحق اليشم بواسطة قدم يي بينغ.
كان سلاح الفرسان فريدًا من نوعه. لم تكن مطياتهم خيولًا بل كانت نوعًا من الوحوش القديمة القوية.
ومع ذلك ، على الرغم من الاحمرار ، فإن شيا تشينغ مو لم توقف دا شو ، على ما يبدو أنها تريد سماع تقييم يي بينغ لها أيضًا.
كانوا كالأسود لكن لديهم ثلاثة ذيول. كانوا أسود بثلاثة ذيول ، كانوا وحوشًا شيطانية نادرة كانت شديدة الشراسة. بمجرد بلوغهم سن الرشد ، سيكونون قادرين على محاربة متدربين النواة الذهبية.
ماركيز سلالة شيا العظمى .
كانت هذه الوحوش الشرسة نادرة. ومع ذلك ، كان عشرات الآلاف من الفرسان يركبون تلك الوحوش الشرسة.
كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الحديدي ينبعث منهم هالة قاتلة ، يرتدون درعًا برونزيًا ذهبيًا فاتحًا. كانوا يمسكون بأيديهم الرماح ويرتدون خوذات نحاسية. لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح وكل ما يمكن رؤيته هو عيونهم الخالية من المشاعر.
في هذه اللحظة ، كان دا شو يعطي شيا تشينغ مو بعض النصائح مثل سيد العلاقات.
كان القائد مرعبًا للغاية. لم يركب أسد دم بل كيلين.
كان هناك 19 ماركيزًا تحت حكم الإمبراطور الاسمى، 17 منهم كانوا ماركيز بالوراثة. كان الماركيز وي وو واحدًا منهم.
أرجله كانت مغطاة بالنيران وجسمه مليء بقشور أرجوانية. كان ارتفاعه ثلاثة أقدام وعيناه كبيران مثل المصابيح ، ونظرة واحدة تجعل المرء يرتجف.
ومع ذلك ، فإن الشيء الأكثر رعبا لم يكن ذلك ولكن علم المعركة وراءهم.
كان الجميع صامتين.
“سلالة شيا العظمى”
“الجبار”
كانت أعلام المعركة مطرزة بنمط تنين وثعبان أسود على التوالي.
لقد كان وجودا قويا. كيف لا يصابون بالصدمة؟
إذا كانت الطائفة رثة ، فسيكون ذلك محرجًا.
كانت تلك أعلام الماركيز من سلالة شيا العظمى.
جلس الماركيز وي وو على قمة كيلين اليشم الأرجواني بينما كان ينظر لأسفل إلى الأميرة العاشرة لسلالة شيا العظمى من أعلى.
ماركيز سلالة شيا العظمى .
لسوء الحظ ، لم يفلح مستوى تدريبها وكفاءتها في فعل اي شيء. خلاف ذلك ، من المحتمل أن تكون قادرة على تغيير المصير.
لقد كان وجودا قويا. كيف لا يصابون بالصدمة؟
كان متواضعا ومهذبا مع رؤسائه.
علمت شيا تشينغ مو أنها يجب أن تعود ، لكنها أرادت المغادرة لاحقًا.
في تشينغ تشو ، لا يمكن اعتبار مدينة بايون القديمة إلا مدينة عادية بينما كانت تشينغ تشو وجودًا عاديًا في أمة جين .
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الكلام ، تحدث الرجل على كيلين اليشم الأرجواني فجأة.
كانت امة جين الأضعف بين الأمم العشرة.
كان كيلين اليشم الأرجواني. لم يكن كيلين حقيقيًا ولكنه يحتوي على بعض جينات كيلين. يمكن اعتباره وحش نصف روحي.
كانت سلالة شيا العظمى هي الوجود الذي وحد الأمم العشرة بينما كان الماركيز من سلالة شيا العظمى هو شخصية جبارة.
فكرة واحدة له يمكن أن تدمر مدينة بايون القديمة.
“فخر لا قيمة له.”
انتشر صوت هادئ من كيلين اليشم الأرجواني.
في لحظة ، انطلق لورد مدينة بايون القديمة في حالة من الذعر. لقد كان على الأقل متدربا للمرحلة المبكرة من عالم النواة الذهبية ، ولكن في مواجهة الوجود الذي ركب على كيلين، لم يستطع إلا أن يكون مرتبكًا.
في نفس الوقت ، في طائفة تشينغ يون داو.
بصفته متدربا من عالم النواة الذهبية ، كان يعرف ما هو الوحش الشيطاني.
“نعم ، لم يكن لدينا أي شخص من طائفة تشينغ يون داو للدخول في تحالف زواج. يي بينغ ، لماذا لا تكون الأول؟ “
كان كيلين اليشم الأرجواني. لم يكن كيلين حقيقيًا ولكنه يحتوي على بعض جينات كيلين. يمكن اعتباره وحش نصف روحي.
لم يسبق لهم أن رأوا مثل هذه الشخصية العظيمة من قبل ، وكانت عظمة السلالة الإمبراطورية محفورة بعمق في أذهانهم إلى الأبد.
لم يكن كيلين اليشم الأرجواني بحاجة إلى الوصول إلى مرحلة البلوغ لقتل متدربا عالم النواة الذهبية.
“في هذه الحالة ، ما الذي تخاف منه ، يي بينغ؟”
إلى أي مدى يجب أن يكون كيلين اليشم الأرجواني مرعبًا؟
“نعم ، لم يكن لدينا أي شخص من طائفة تشينغ يون داو للدخول في تحالف زواج. يي بينغ ، لماذا لا تكون الأول؟ “
ومع ذلك ، بعد أن قال ذلك ، تحول وجه شيا تشينغ مو الجميل إلى اللون الاحمر، ونظرت إلى دا شو قبل أن تقول ، “ما هذا الهراء الذي تنفثه؟”
ابتلع لعابه ، ورفع رأسه قليلاً ، ونظر إلى الرجل على كيلين اليشم الأرجواني.
كان شابًا في أوائل الثلاثينيات من عمره بدا شجاعًا وقويًا. لقد كان قوياً ومستبداً ، كما لو كان يملك السيطرة المطلقة على العالم.
“الأميرة العاشرة ، لا أريد أن أتأخر طويلاً.”
“احيي سعادتك.”
شعر يي بينغ أنه لا يوجد حاجة لتجديد الطائفة لأنها كانت بسيطة، كلما كانت أكثر ملاءمة للداو العظيم.
كان لورد المدينة في مدينة بايون القديمة راكعًا على الأرض وبدا مرتبكًا إلى حد ما. حتى عندما يواجه مبعوث امة جين ، فإنه لن يجثو على ركبتيه.
“لذا ، يمكنك أيضًا الزواج من الخالد المبجل. لا أقصد أي شيء آخر سوى النظر إليه. إنه صغير جدًا ومع ذلك يمكنه بالفعل تكثيف تشي و ودم التنين الحقيقي. إمكاناته المستقبلية لا حدود لها “.
ومع ذلك ، كان شو لو شين و تشين لينغ رو متحمسين للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن الأمر بهذه البساطة مثل تجديد الطائفة. كانوا مضطربين بشكل طبيعي ، وبالتالي ، كان قلقًا من أن العمال قد يتسكعون.
ومع ذلك ، فإن الماركيز من سلالة شيا العظمى كان هائلا إلى حد ما.
قال شو لو شين بهدوء ، لكنه سرعان ما لم يستطع إلا النظر إلى شيا تشينغ مو.
“أين هي طائفة تشينغ يون داو؟”
كان كيلين اليشم الأرجواني. لم يكن كيلين حقيقيًا ولكنه يحتوي على بعض جينات كيلين. يمكن اعتباره وحش نصف روحي.
إذا كانت الطائفة رثة ، فسيكون ذلك محرجًا.
انتشر صوت هادئ من كيلين اليشم الأرجواني.
كان لورد المدينة في مدينة بايون القديمة مذهولًا.
“بأمر جلالة الملك ، نحن هنا لإعادة الأميرة العاشرة إلى الوطن.”
‘طائفة تشينغ يون داو؟’
في لحظة ، انطلق لورد مدينة بايون القديمة في حالة من الذعر. لقد كان على الأقل متدربا للمرحلة المبكرة من عالم النواة الذهبية ، ولكن في مواجهة الوجود الذي ركب على كيلين، لم يستطع إلا أن يكون مرتبكًا.
‘هل هذه طائفة؟’
“هذه المرة التقت الأميرة بحادث مؤسف حيث طاردتها طائفة دين الشيطان السماوي. انها حقا مرتبكة. لماذا لا تسمح لها بالبقاء هنا بهدوء لبضعة أيام خشية من أن تعود مصابة؟ “
عبس وفكر في الأمر لكنه سرعان ما فكر في الأمر.
“الجبار”
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الكلام ، تحدث الرجل على كيلين اليشم الأرجواني فجأة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة …
“فهمتك.”
وقفت شيا تشينغ مو وأوقفت دا شو على عجل.
“هذه المرة التقت الأميرة بحادث مؤسف حيث طاردتها طائفة دين الشيطان السماوي. انها حقا مرتبكة. لماذا لا تسمح لها بالبقاء هنا بهدوء لبضعة أيام خشية من أن تعود مصابة؟ “
تردد الصوت الهادئ. بعد ذلك ، تقدم كيلين وقاد الجيش بعيدًا عن مدينة بايون القديمة.
“كلام فارغ؟ أنا لا أتحدث عن الهراء. أنت ستتزوجين على أي حال ، لذا يمكنك أيضًا أن تدع الخالد المبجل يحصل على الميزة. يا فتاة ، اسمعيني ، لست بحاجة إلى الزواج من رجل يتمتع بمكانة عالية. في الواقع ، الرجل الذي يعاملك جيدًا أفضل من أي شيء آخر “.
بعد مغادرتهم ، لم يتمكن المتدربون في مدينة بايون القديمة من العودة إلى رشدهم.
بعد البقاء في طائفة تشينغ يون داو لبضعة أيام ، كانت بالفعل في حالة مزاجية أفضل بكثير من ذي قبل. في الواقع ، كانت تتوق حقًا لمثل هذه الحياة.
لم يسبق لهم أن رأوا مثل هذه الشخصية العظيمة من قبل ، وكانت عظمة السلالة الإمبراطورية محفورة بعمق في أذهانهم إلى الأبد.
على وجه الخصوص ، عرف دا شو على الفور ما كان يجري.
في نفس الوقت ، في طائفة تشينغ يون داو.
“يي بينغ سيتزوج؟”
رنَّت أصوات الطرق والضرب باستمرار في طائفة تشينغ يون داو ولم يتوقف الداويست تاي هوا عن الكلام.
لم يقرر فجأة تجديد طائفة تشينغ يون داو لمجرد نزوة. في السابق ، كان يفكر في هذه الفكرة أيضًا ، ولكن لاحقًا ، اعتقد أنه يجب عليه توفير القليل. ومع ذلك ، الآن ، انضم يي بينغ بالفعل إلى أكاديمية امة جين.
يمكن أن تكون خالية من الهموم ولم تكن هناك حاجة للتخطيط أو أن تكون في حالة قلق شديد طوال الوقت. لم يكن عليها أن تكون مثل طائر ذهبي محبوس في سجن.
كما أعاد اثنين من أصدقائه. بغض النظر عما إذا كانوا من أكاديمية امة جين أم لا ، فإن أصدقاء يي بينغ كانوا عباقرة بشكل طبيعي لأنه كان عبقريًا أيضًا ، على الرغم من أن دا شو و شيا تشينغ مو كانوا استثناءات.
ومع ذلك ، على كيلين اليشم الأرجواني ، تحدث الماركيز وي وو مرة أخرى.
ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، فإن يي بينغ سيجلب بالتأكيد العديد من أصدقائه إلى الطائفة في المستقبل.
“الخالد المبجل …”
لا يزال يبدو الماركيز وي وو بلا قلب وعاطفة كما كان من قبل.
إذا كانت الطائفة رثة ، فسيكون ذلك محرجًا.
كانوا على تناغم جيد مع بعضهم البعض. بصرف النظر عن التدريب ، كانوا إما يتحدثون أو يلعبون الشطرنج أو يأخذون الجميع للذهاب في جولة في جبال تشينغ يون.
لقد كان وجودا قويا. كيف لا يصابون بالصدمة؟
بالتالي ، قرر إجراء بعض التجديدات البسيطة وبناء عدد قليل من المساكن الجديدة ، خشية ألا يكون لضيوفهم في المستقبل مكان للإقامة فيه.
إلى جانب ذلك ، كان على علم بهوية شيا تشينغ مو.
على الجرف الأمامي ، شاهد يي بينغ ، ودا شو ، وشيا تشينغ مو ، وشو لو شين ، وتشين لينغ رو العمال وهم يقومون بالتجديد.
“سلالة شيا العظمى”
شعر يي بينغ أنه لا يوجد حاجة لتجديد الطائفة لأنها كانت بسيطة، كلما كانت أكثر ملاءمة للداو العظيم.
كان صوته بلا عاطفة.
ومع ذلك ، كان شو لو شين و تشين لينغ رو متحمسين للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن الأمر بهذه البساطة مثل تجديد الطائفة. كانوا مضطربين بشكل طبيعي ، وبالتالي ، كان قلقًا من أن العمال قد يتسكعون.
الفصل 168 : ماركيز سلالة شيا العظمى ، من يزعج راحتي؟
هل يمكنني أن أودعهم؟ “
على الجرف ، كان دا شو فضوليًا بعض الشيء.
في الواقع ، فضلت شيا تشينغ مو الموت في بعض الأحيان.
‘هل يجب أن يكون هناك الكثير من العاملين لبناء منزل؟ ألا يمكن أن يتم ذلك بحركة واحدة من اليد؟’
حتى ولي عهد سلالة شيا العظمى كان عليه أن يخاطبه باحترام.
ومع ذلك لم يفكر كثيرًا في الأمر. بعد كل شيء ، كان من الصعب على الناس العاديين فهم أفكار الخبراء الكبار.
“فتاة ، يبدو أنك مضطربة ، ما الأمر؟”
كان هناك 19 ماركيزًا تحت حكم الإمبراطور الاسمى، 17 منهم كانوا ماركيز بالوراثة. كان الماركيز وي وو واحدًا منهم.
“ماذا؟ الأخت الصغيرة تشينغ مو ستتزوج يي بينغ؟ “
في هذه اللحظة ، اكتشف دا شو أن شيا تشينغ مو كانت مضطربة. لم يستطع إلا أن يسألها بفضول.
بعد تفاعلهم في الأيام القليلة الماضية ، كانوا يتعاملون بشكل متناغم إلى حد ما.
كانوا على تناغم جيد مع بعضهم البعض. بصرف النظر عن التدريب ، كانوا إما يتحدثون أو يلعبون الشطرنج أو يأخذون الجميع للذهاب في جولة في جبال تشينغ يون.
عبس وفكر في الأمر لكنه سرعان ما فكر في الأمر.
فجأة ، كانت شيا تشينغ مو مبتهجة حقًا.
نظروا إلى شيا تشينغ مو بعدم التصديق.
كان ذلك نوعًا من الفرح الذي لم تستطع تجربته في القصر.
قال شو لو شين بهدوء ، لكنه سرعان ما لم يستطع إلا النظر إلى شيا تشينغ مو.
يمكن أن تكون خالية من الهموم ولم تكن هناك حاجة للتخطيط أو أن تكون في حالة قلق شديد طوال الوقت. لم يكن عليها أن تكون مثل طائر ذهبي محبوس في سجن.
لم ترى شيا تشينغ مو أي شيء أيضًا ، لكنها اكتشفت فجأة ما كان يحدث.
ومع ذلك ، كانت شيا تشينغ مو تدرك جيدًا أن تلك الأيام لن تدوم طويلاً.
“سلالة شيا العظمى”
لقد اختفت لفترة طويلة ولن تجلس سلالة شيا العظمى ولا تفعل شيئًا. إلى جانب ذلك ، كان لدى سلالة شيا العظمى مصباح حياتها وكانوا يعرفون أنها آمنة. في الواقع ، يمكنهم العثور على موقعها فقط عن طريق إرسال عدد قليل من القوى السرية السماوية.
ومع ذلك ، على كيلين اليشم الأرجواني ، تحدث الماركيز وي وو مرة أخرى.
في الواقع ، فضلت شيا تشينغ مو الموت في بعض الأحيان.
“لذا ، يمكنك أيضًا الزواج من الخالد المبجل. لا أقصد أي شيء آخر سوى النظر إليه. إنه صغير جدًا ومع ذلك يمكنه بالفعل تكثيف تشي و ودم التنين الحقيقي. إمكاناته المستقبلية لا حدود لها “.
لم يكن لديها خوف من الظلام ، لكنها كانت تخشى مواجهة النور.
سأل دا شو.
بووم!
بعد البقاء في طائفة تشينغ يون داو لبضعة أيام ، كانت بالفعل في حالة مزاجية أفضل بكثير من ذي قبل. في الواقع ، كانت تتوق حقًا لمثل هذه الحياة.
لم يكن إخوتها وأخواتها الكبار بحاجة إلى عيش حياة فاخرة للغاية. لقد احتاجوا فقط إلى الطعام والشراب. كانت تتطلع إلى عيش هذه الحياة كل يوم.
ومع ذلك ، فإن الماركيز من سلالة شيا العظمى كان هائلا إلى حد ما.
هل يمكنني أن أودعهم؟ “
ومع ذلك ، فقد عرفت أنها لا تستحق أن تعيش مثل هذه الحياة.
كم عدد أميرات السلالة الإمبراطورية التي يمكن أن تكون حرة ؟
“علاوة على ذلك ، إنه حسن المظهر ولسانه لطيف. الأهم من ذلك أنه رجل لطيف أيضًا. ستحصلين على أفضل ما في العالم إذا تزوجته “.
لسوء الحظ ، لم يفلح مستوى تدريبها وكفاءتها في فعل اي شيء. خلاف ذلك ، من المحتمل أن تكون قادرة على تغيير المصير.
“لا.”
ومع ذلك ، لا يعني لا.
بالتالي ، كانت تفكر في الأمر وتعتز أيضًا بكل دقيقة.
لا يزال يبدو الماركيز وي وو بلا قلب وعاطفة كما كان من قبل.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، مع سؤال دا شو ، لم تستطع شيا تشينغ مو إلا أن تعود إلى رشدها.
انتشر صوت هادئ من كيلين اليشم الأرجواني.
“لا…”
في الواقع ، فضلت شيا تشينغ مو الموت في بعض الأحيان.
ابتسمت شيا تشينغ مو وقدمت ردها.
كان دا شو في الواقع شخصًا حكيمًا. لقد كان ملك أشباح لعالم الروح الوليدة الذي عاش لسنوات عديدة. كان أقرب إلى الثعلب العجوز الماكر.
“أين هي طائفة تشينغ يون داو؟”
أجابت شيا تشينغ مو لا شعوريا. في تلك اللحظة ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يتنهد الصعداء ، معتقدًا أنه من الجيد أنها لم تكن كذلك.
كان بإمكانه معرفة ما كانت تفكر فيه شيا تشينغ مو.
في تشينغ تشو ، لا يمكن اعتبار مدينة بايون القديمة إلا مدينة عادية بينما كانت تشينغ تشو وجودًا عاديًا في أمة جين .
إلى جانب ذلك ، كان على علم بهوية شيا تشينغ مو.
يمكن أن تكون خالية من الهموم ولم تكن هناك حاجة للتخطيط أو أن تكون في حالة قلق شديد طوال الوقت. لم يكن عليها أن تكون مثل طائر ذهبي محبوس في سجن.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة …
“فتاة ، كل شخص في هذا العالم يغار من هويتك ، لكنني أيضًا واضح أن هناك أشياء كثيرة في العالم خارجة عن إرادتك.”
سألت شيا تشينغ مو مرة أخرى. نظرًا لأنها لم تستطع البقاء لبضعة أيام أخرى ، فقد أرادت أن تقول وداعًا بشكل صحيح.
“بدلاً من المقاومة ، من الأفضل أن تغيرِ تفكيرك وتلتزمين بإرادة السماء. استمتعِ بنفسك ولن تكونِ متعبة جدًا. بالطبع ، في الواقع ، لدي فكرة إذا كنت تريدين التحرر من هذا المصير “.
“الأميرة العاشرة ، ليس لديك الحق في الاختيار.”
لقد كان وجودا قويا. كيف لا يصابون بالصدمة؟
حاول دا شو إقناع شيا تشينغ مو وفي نفس الوقت أعطها فكرة.
“يجب أن تصدقين ما قلته. اسمحي لي أن أسألك ، ما هو شعورك تجاه الخالد المبجل ؟ “
“فكرة ماذا؟”
كانت شيا تشينغ مو فضولية.
“الخالد المبجل …”
“أختي ، اسمعيني، أنت أميرة ومصيرك المستقبلي هو إما الزواج من شخص من دولة أخرى أو داخل العائلة المالكة. هذا الأخير ليس سيئًا للغاية ، يمكنك العثور على ماركيز عشوائي للزواج. على الأقل ، سيكون في سلالة أسرة شيا العظمى وسيكون عليك مغادرة القصر أيضًا “.
كان ذلك نوعًا من الفرح الذي لم تستطع تجربته في القصر.
“إذا تزوجت من دولة أخرى ، فسيكون ذلك فظيعًا. منذ العصور القديمة ، كانت الأميرات اللائي يتزوجن من دولة أخرى أسوأ من المحظيات. إذا قابلت رجلاً معجبًا بك حقًا ، فلن يكون الأمر سيئًا للغاية ، لكن كل أمراء السلالات الخمس يسعون وراء الخلود. عندما يكونون سعداء ، سوف يعاملونك مثل الجنيات. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يتشاجرون معك “.
مدينة بايون القديمة.
“لذا ، يمكنك أيضًا الزواج من الخالد المبجل. لا أقصد أي شيء آخر سوى النظر إليه. إنه صغير جدًا ومع ذلك يمكنه بالفعل تكثيف تشي و ودم التنين الحقيقي. إمكاناته المستقبلية لا حدود لها “.
“هذه المرة التقت الأميرة بحادث مؤسف حيث طاردتها طائفة دين الشيطان السماوي. انها حقا مرتبكة. لماذا لا تسمح لها بالبقاء هنا بهدوء لبضعة أيام خشية من أن تعود مصابة؟ “
“علاوة على ذلك ، إنه حسن المظهر ولسانه لطيف. الأهم من ذلك أنه رجل لطيف أيضًا. ستحصلين على أفضل ما في العالم إذا تزوجته “.
“فتاة ، يبدو أنك مضطربة ، ما الأمر؟”
قام دا شو بقمع صوته وحاول التوفيق بين يي بينغ وشيا تشينغ مو.
ومع ذلك ، بعد أن قال ذلك ، تحول وجه شيا تشينغ مو الجميل إلى اللون الاحمر، ونظرت إلى دا شو قبل أن تقول ، “ما هذا الهراء الذي تنفثه؟”
“كلام فارغ؟ أنا لا أتحدث عن الهراء. أنت ستتزوجين على أي حال ، لذا يمكنك أيضًا أن تدع الخالد المبجل يحصل على الميزة. يا فتاة ، اسمعيني ، لست بحاجة إلى الزواج من رجل يتمتع بمكانة عالية. في الواقع ، الرجل الذي يعاملك جيدًا أفضل من أي شيء آخر “.
هبت الرياح ، وبدأت أعلام المعركة المطرزة بكلمات “سلالة شيا العظمى” تصدر أصواتًا.
كان لورد المدينة في مدينة بايون القديمة راكعًا على الأرض وبدا مرتبكًا إلى حد ما. حتى عندما يواجه مبعوث امة جين ، فإنه لن يجثو على ركبتيه.
في هذه اللحظة ، كان دا شو يعطي شيا تشينغ مو بعض النصائح مثل سيد العلاقات.
في مواجهة الماركيز وي وو ، لم تجرؤ شيا تشينغ مو الذي كانت على الجرف على النظر إليه مباشرة.
ومع ذلك ، لم تنتبه شيا تشينغ مو إلى دا شو لأنها شعرت أن الموضوع كان بعيد المنال.
نظرًا لأنها كانت باهظة الثمن ، رفض يي بينغ رفضًا قاطعًا.
“يجب أن تصدقين ما قلته. اسمحي لي أن أسألك ، ما هو شعورك تجاه الخالد المبجل ؟ “
تابع دا شو.
في لحظة ، أصبح وجه دا شو أكثر حزنًا وهو يقف ونظر في الجوار.
عند سماع كلماته ، لم تستطع شيا تشينغ مو إلا التفكير في صمت.
“لقد كنت لطيفًا لأنك أنقذتها. خذ هذا الكنز كمكافأة لك “.
لا يزال يبدو الماركيز وي وو بلا قلب وعاطفة كما كان من قبل.
في البداية ، كانت شيا تشينغ مو ممتنة لـ يي بينغ. بعد كل شيء ، أنقذها يي بينغ وما فعله بعد ذلك كان لطيفًا أيضًا ، سواء كانت شخصيته أو طريقته في لقيام بالأشياء.
عند سماع ذكر الفعل، شعرت شيا تشينغ مو على الفور أن دا شو أصبح أكثر سخافة مع كلماته.
كان متواضعا ومهذبا مع رؤسائه.
إلى مرؤوسيه ، عاملهم على قدم المساواة.
لم يكن مستبدًا على الإطلاق ، وكان حسن المظهر أيضًا. لم تكن هالته سيئة للغاية أيضًا. إلى جانب ذلك ، لم تفكر شيا تشينغ مو أبدًا في الدخول في علاقة من قبل ولن تفكر في الأمر أيضًا.
“الخالد المبجل، اسمح لي أن أسألك ، ما رأيك في مظهر تشينغ مو؟”
كما ارتبك الحرفيون الذين كانوا يعملون في البناء.
“فتاة ، دعني أعلمك شيئًا. إذا كنت تعتقدين أن الخالد المبجل ليس سيئًا للغاية ، فسأخاطر بوضع الطوق على رأسي وأساعدك على إصابته بالسكر. بعد ذلك ، يمكنك انت تفعلينها معه “.
علمت شيا تشينغ مو أنها يجب أن تعود ، لكنها أرادت المغادرة لاحقًا.
“أنا أفهم أسلوب سلالة شيا العظمى في فعل الأشياء. يهتم أفراد العائلة المالكة فقط بالنتيجة ومصالحهم ، ولا يهتمون أبدًا بالعملية. الخالد المبجل هو من النخبة ، وعلى الرغم من أن والدك سيكون غاضبًا بالتأكيد ، إلا أنه سيوبخك على الأكثر من أجل الصورة الأكبر “.
لقد كان يشم روحاني يمكنه تسريع التدريب وكان ذا قيمة كبيرة للغاية.
“بمجرد أن تتزوجين الخالد المبجل ، ستكونين حرة. ما رأيك؟”
سأل دا شو.
“يي بينغ سيتزوج؟”
لم يكن مستبدًا على الإطلاق ، وكان حسن المظهر أيضًا. لم تكن هالته سيئة للغاية أيضًا. إلى جانب ذلك ، لم تفكر شيا تشينغ مو أبدًا في الدخول في علاقة من قبل ولن تفكر في الأمر أيضًا.
“لا تتحدث عن الهراء هنا.”
عند سماع ذكر الفعل، شعرت شيا تشينغ مو على الفور أن دا شو أصبح أكثر سخافة مع كلماته.
فجأة ، لفت انتباه الحشد.
لم يغضب دا شو أيضًا. بدلا من ذلك ، صرخ في يي بينغ.
“من الذي يزعجني من التدريب بسلام ؟”
“الخالد المبجل …”
تردد صوت.
‘هل هو بنفس قوة إخوتي الكبار في طائفة تشينغ يون داو؟’
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.
أثناء التدريب ، فتح يي بينغ عينيه المليئتين بالفضول.
“الخالد المبجل، اسمح لي أن أسألك ، ما رأيك في مظهر تشينغ مو؟”
ثم أخذ يي بينغ نفسًا عميقًا ونظر إلى وي وو ماركيز.
قال دا شو مباشرة الامر.
بووم!
عند سماع كلماته ، احمر خجل شيا تشينغ مو مرة أخرى. لم تكن تعني ذلك على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن محاولة دا شو لإجبارها و يي بينغ على الالتقاء جعلتها تشعر بالحرج إلى حد ما.
ومع ذلك ، على الرغم من الاحمرار ، فإن شيا تشينغ مو لم توقف دا شو ، على ما يبدو أنها تريد سماع تقييم يي بينغ لها أيضًا.
كان بإمكانه معرفة ما كانت تفكر فيه شيا تشينغ مو.
“الأخت الصغيرة تشينغ مو ، هل أنتِ من جيانغ شي؟”
“أجمل امرأة على وجه الأرض.”
“نعم ، لم يكن لدينا أي شخص من طائفة تشينغ يون داو للدخول في تحالف زواج. يي بينغ ، لماذا لا تكون الأول؟ “
كانوا كالأسود لكن لديهم ثلاثة ذيول. كانوا أسود بثلاثة ذيول ، كانوا وحوشًا شيطانية نادرة كانت شديدة الشراسة. بمجرد بلوغهم سن الرشد ، سيكونون قادرين على محاربة متدربين النواة الذهبية.
وجد يي بينغ الأمر غريبًا بعض الشيء ولم يعرف لماذا طرح دا شو هذا السؤال ، لكنه مع ذلك أجاب دون تردد.
وقفت شيا تشينغ مو وأوقفت دا شو على عجل.
“احيي سعادتك.”
“هل تريد أن تتزوجها؟”
ومع ذلك ، يمكن أن يكون لديهم رفقاء الداو. بالطبع ، كان يي بينغ أكثر قلقًا بشأن أموال هدية الخطوبة. كانت شيا تشينغ مو أميرة سلالة شيا العظمى ، ومن المؤكد أن الزواج منها سيكلف مبلغًا هائلاً من المال.
كان دا شو أكثر صراحةً في سؤاله التالي.
بعد أن قال ذلك ، عاد شو لو شين والاخرون إلى رشدهم.
“ماذا؟ الأخت الصغيرة تشينغ مو ستتزوج يي بينغ؟ “
مدينة بايون القديمة.
“يي بينغ سيتزوج؟”
أجاب يي بينغ بجدية شديدة.
كانت شيا تشينغ مو فضولية.
“هذا أمر جيد. إذا دخلوا بسرعة في تحالف زواج ، فيمكنهم أن يلدوا طفلًا في وقت أقرب ويجلبوا لنا بعض الفرح “.
تحدث شو لو شين والآخرين. كانوا يعبثون بصدق.
ظهرت مجموعة كبيرة من سلاح الفرسان الحديدي.
“دا شو ، لا تتحدث عن الهراء.”
ابتلع دا شو لعابه وهو ينظر إلى الرجل الموجود على السفينة كيلين اليشم الأرجواني، وهو يعلم على الفور أنه كان ماركيز سلالة شيا العظمى.
وقفت شيا تشينغ مو وأوقفت دا شو على عجل.
“الأميرة العاشرة ، ليس لديك الحق في الاختيار.”
ليس بعيدًا ، نظر يي بينغ إلى شيا تشينغ مو لكنه لم يفكر كثيرًا في الأمر.
فجأة ، لفت انتباه الحشد.
“لا ، أموال هدية الخطبة باهظة الثمن.”
علمت شيا تشينغ مو أنها يجب أن تعود ، لكنها أرادت المغادرة لاحقًا.
أجاب يي بينغ بجدية شديدة.
في هذه اللحظة ، اكتشف دا شو أن شيا تشينغ مو كانت مضطربة. لم يستطع إلا أن يسألها بفضول.
لم يكن مهتمًا جدًا بالمرأة والشهوة. بعد كل شيء ، تنافس المتدربون مع السماء ولن يضيعوا الوقت في الرومانسية.
الفصل 168 : ماركيز سلالة شيا العظمى ، من يزعج راحتي؟
ومع ذلك ، يمكن أن يكون لديهم رفقاء الداو. بالطبع ، كان يي بينغ أكثر قلقًا بشأن أموال هدية الخطوبة. كانت شيا تشينغ مو أميرة سلالة شيا العظمى ، ومن المؤكد أن الزواج منها سيكلف مبلغًا هائلاً من المال.
ومع ذلك ، كان شو لو شين و تشين لينغ رو متحمسين للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن الأمر بهذه البساطة مثل تجديد الطائفة. كانوا مضطربين بشكل طبيعي ، وبالتالي ، كان قلقًا من أن العمال قد يتسكعون.
نظرًا لأنها كانت باهظة الثمن ، رفض يي بينغ رفضًا قاطعًا.
تحدث الماركيز وي وو مرة أخرى.
ذُهل الجميع بعد سماع ما قاله.
لم يتوقع أحد أن يرفض يي بينغ بسبب أموال هدية الخطوبة ، وإجابته جعلتهم يشعرون بالحرج.
“فتاة ، دعني أعلمك شيئًا. إذا كنت تعتقدين أن الخالد المبجل ليس سيئًا للغاية ، فسأخاطر بوضع الطوق على رأسي وأساعدك على إصابته بالسكر. بعد ذلك ، يمكنك انت تفعلينها معه “.
“إنه مجرد زواج. هل هذا ضروري؟ كم من المال سيكلف؟ ليس الأمر وكأنه سيتزوج أميرة ، ألا تستطيع الطائفة تحمل هذا المبلغ الضئيل من المال؟ “
قال شو لو شين بهدوء ، لكنه سرعان ما لم يستطع إلا النظر إلى شيا تشينغ مو.
قال دا شو مباشرة الامر.
“الأخت الصغيرة تشينغ مو ، هل أنتِ من جيانغ شي؟”
ومع ذلك ، فإن الشيء الأكثر رعبا لم يكن ذلك ولكن علم المعركة وراءهم.
كان فضوليًا بعض الشيء.
“هي لا تستطيع حتى أن تودعنا؟”
“لا.”
“ماذا؟ الأخت الصغيرة تشينغ مو ستتزوج يي بينغ؟ “
أجابت شيا تشينغ مو لا شعوريا. في تلك اللحظة ، لم يستطع شو لو شين إلا أن يتنهد الصعداء ، معتقدًا أنه من الجيد أنها لم تكن كذلك.
“في هذه الحالة ، ما الذي تخاف منه ، يي بينغ؟”
“نعم ، لم يكن لدينا أي شخص من طائفة تشينغ يون داو للدخول في تحالف زواج. يي بينغ ، لماذا لا تكون الأول؟ “
مدينة بايون القديمة.
“حسنًا ، حسنًا ، دعنا نتوقف عن ذلك. ألا ترى أن الأخت الصغيرة تشينغ مو تحمر خجلا بالفعل؟ “
الصمت المطلق!
بووم!
لقد سخر الجميع ، لكن البعض طلب منهم التوقف لأنهم شعروا أنه غير مناسب.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة …
“الأميرة العاشرة ، ليس لديك الحق في الاختيار.”
“نعم ، لم يكن لدينا أي شخص من طائفة تشينغ يون داو للدخول في تحالف زواج. يي بينغ ، لماذا لا تكون الأول؟ “
بووم!
بووم!
بووم!
فكرة واحدة له يمكن أن تدمر مدينة بايون القديمة.
امتلأت الأجواء فجأة بأصوات من الرعب.
نظرًا لأنها كانت باهظة الثمن ، رفض يي بينغ رفضًا قاطعًا.
في لحظة ، أصبح وجه دا شو أكثر حزنًا وهو يقف ونظر في الجوار.
في السابق ، أحضر ولي عهد امة جين معه ، وهذه المرة ، أعاد الأميرة.
سلالة شيا العظمى.
في البداية ، كانت شيا تشينغ مو ممتنة لـ يي بينغ. بعد كل شيء ، أنقذها يي بينغ وما فعله بعد ذلك كان لطيفًا أيضًا ، سواء كانت شخصيته أو طريقته في لقيام بالأشياء.
فجأة ، بدا دا شو أكثر فزعًا.
لم يستطع الحشد سوى النظر في اتجاه الصوت.
كان لورد المدينة في مدينة بايون القديمة مذهولًا.
بصرف النظر عن لقب الأميرة العاشرة ، لا يبدو أنها تحظى بالاحترام على الإطلاق.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.
لسوء الحظ ، لم يفلح مستوى تدريبها وكفاءتها في فعل اي شيء. خلاف ذلك ، من المحتمل أن تكون قادرة على تغيير المصير.
فقط يي بينغ ودا شو رأوا ما كان يحدث.
في سلسلة جبال تشينغ يون ، وصل عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الحديدي في تشكيل أنيق. لم يكونوا بهذه السرعة ، لكن الدرجات التي كانوا يركبونها كانت غير عادية لأن أقدامهم لم تكن تلامس الأرض ولكن الاصوات العالية كانت أصوات الفراغ وهي ترتجف.
جلس الماركيز وي وو على قمة كيلين اليشم الأرجواني بينما كان ينظر لأسفل إلى الأميرة العاشرة لسلالة شيا العظمى من أعلى.
لم ترى شيا تشينغ مو أي شيء أيضًا ، لكنها اكتشفت فجأة ما كان يحدث.
“سأقولها للمرة الأخيرة.”
“هل هناك زلزال آخر؟”
على كيلين اليشم الأرجواني ، تحدث الماركيز وي وو الذي لا يقهر ببطء.
الداويست تاي هوا ، الذي كان يشرف على البناء ، لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة بعد سماع هذا الصوت مرة أخرى.
“الخالد المبجل …”
وسرعان ما لم يتمكنوا من المساعدة ولكن نظروا إلى يي بينغ مرة أخرى.
كما ارتبك الحرفيون الذين كانوا يعملون في البناء.
في عينيه ، كان يي بينغ والآخرون أقرب إلى الأوساخ على الأرض بينما كانت شيا تشينغ مو مثل طائر العنقاء المرموق الذي سيكون نظيفًا مرة أخرى بعد بعض الغسيل.
سرعان ما ظهر مشهد لن ينسوه أبدًا.
في قبة السماء ، ظهرت العديد من الشخصيات وأحاطت بطائفة تشينغ يون داو بأكملها.
كانت أميرة.
كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الحديدي ينبعث منهم هالة قاتلة ، يرتدون درعًا برونزيًا ذهبيًا فاتحًا. كانوا يمسكون بأيديهم الرماح ويرتدون خوذات نحاسية. لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح وكل ما يمكن رؤيته هو عيونهم الخالية من المشاعر.
تابع دا شو.
جعل الفرسان السماء أكثر قتامة.
لم يكن إخوتها وأخواتها الكبار بحاجة إلى عيش حياة فاخرة للغاية. لقد احتاجوا فقط إلى الطعام والشراب. كانت تتطلع إلى عيش هذه الحياة كل يوم.
هبت الرياح ، وبدأت أعلام المعركة المطرزة بكلمات “سلالة شيا العظمى” تصدر أصواتًا.
على وجه الخصوص ، عرف دا شو على الفور ما كان يجري.
لم يقولوا شيئًا ، لكن صمتهم كان أيضًا السبب الذي جعل الناس يشعرون بضغط لا يمكن تفسيره.
كان فضوليًا بعض الشيء.
بدا أن الداويست تاي هوا ، وشو لو شين ، ووانغ تشو يو ، وتشين لينغ رو ، وشو تشوان ، ولين باي ، وحتى دا شو ، كانوا دقيقين.
الفصل 168 : ماركيز سلالة شيا العظمى ، من يزعج راحتي؟
على وجه الخصوص ، عرف دا شو على الفور ما كان يجري.
ماركيز سلالة شيا العظمى .
وصل الماركيز من سلالة شيا العظمى شخصيا.
“تحياتي ، ماركيز ، أنا يي بينغ.”
“الأميرة العاشرة ، توقفِ عن التأخير أكثر من ذلك. لا أريد اللجوء إلى وسائل أخرى “.
ابتلع دا شو لعابه وهو ينظر إلى الرجل الموجود على السفينة كيلين اليشم الأرجواني، وهو يعلم على الفور أنه كان ماركيز سلالة شيا العظمى.
سأل دا شو.
“أجمل امرأة على وجه الأرض.”
لقد كان الماركيز الذي كان يتمتع بسلطة كبيرة وكان خاضعًا لواحد فقط.
كان هناك 19 ماركيزًا تحت حكم الإمبراطور الاسمى، 17 منهم كانوا ماركيز بالوراثة. كان الماركيز وي وو واحدًا منهم.
“أنا أفهم أسلوب سلالة شيا العظمى في فعل الأشياء. يهتم أفراد العائلة المالكة فقط بالنتيجة ومصالحهم ، ولا يهتمون أبدًا بالعملية. الخالد المبجل هو من النخبة ، وعلى الرغم من أن والدك سيكون غاضبًا بالتأكيد ، إلا أنه سيوبخك على الأكثر من أجل الصورة الأكبر “.
كان الطرف الآخر هو الماركيز وي وو بالوراثة ، لكن لم يكن من الممكن الاستهانة بسلطته. في سلالة شيا العظمى ، كان جميع النبلاء أكفاء وكانوا في الواقع أكثر تميزًا من أسلافهم.
“بأمر جلالة الملك ، نحن هنا لإعادة الأميرة العاشرة إلى الوطن.”
لم يتوقع دا شو تمامًا أن ترسل سلالة شيا العظمى في الواقع ماركيزًا لمرافقة شيا تشينغ مو إلى المنزل.
لقد اختفت لفترة طويلة ولن تجلس سلالة شيا العظمى ولا تفعل شيئًا. إلى جانب ذلك ، كان لدى سلالة شيا العظمى مصباح حياتها وكانوا يعرفون أنها آمنة. في الواقع ، يمكنهم العثور على موقعها فقط عن طريق إرسال عدد قليل من القوى السرية السماوية.
كانت أميرة.
لقد اعتقد بصدق أن شيا تشينغ مو لم تكن مفضلة في سلالة شيا العظمى ، ولكن بعد رؤية ذلك ، شعر أنه لم يكن كما كان يعتقد.
كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الحديدي ينبعث منهم هالة قاتلة ، يرتدون درعًا برونزيًا ذهبيًا فاتحًا. كانوا يمسكون بأيديهم الرماح ويرتدون خوذات نحاسية. لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح وكل ما يمكن رؤيته هو عيونهم الخالية من المشاعر.
ابتلع الداويست تاي هوا والاخرون لعابهم.
لم يروا مثل هذا المشهد الكبير من قبل.
كان صوته باردا.
على وجه الخصوص ، كان للرجل على كيلين اليشم الأرجواني قوة لا يمكن تفسيرها وهالة استبدادية.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.
“الخالد المبجل، اسمح لي أن أسألك ، ما رأيك في مظهر تشينغ مو؟”
كان فورست الذي كان يحتفظ بالسلطة على جزء من جيش سلالة شيا العظمى. لم يكن عليه أن يقول أو يفعل أي شيء. مجرد الوقوف هناك بمفرده سيجعله يصدر ضغطا مرعبا.
هبت الرياح ، وبدأت أعلام المعركة المطرزة بكلمات “سلالة شيا العظمى” تصدر أصواتًا.
كان هناك صمت.
تردد الصوت الهادئ. بعد ذلك ، تقدم كيلين وقاد الجيش بعيدًا عن مدينة بايون القديمة.
الصمت المطلق!
عند سماع ذكر الفعل، شعرت شيا تشينغ مو على الفور أن دا شو أصبح أكثر سخافة مع كلماته.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، مع سؤال دا شو ، لم تستطع شيا تشينغ مو إلا أن تعود إلى رشدها.
بصرف النظر عن أصوات الصفير ، لم تكن هناك أصوات أخرى بين السماء والأرض.
كان فضوليًا بعض الشيء.
كانت الريح تعوي وكانت السماء بأكملها قاتمة ومظلمة حيث بدا أن سلاح الفرسان الذي لا يقهر يضغط عليها.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة …
‘هل يجب أن يكون هناك الكثير من العاملين لبناء منزل؟ ألا يمكن أن يتم ذلك بحركة واحدة من اليد؟’
“فخر لا قيمة له.”
على كيلين اليشم الأرجواني ، تحدث الماركيز وي وو الذي لا يقهر ببطء.
“بأمر جلالة الملك ، نحن هنا لإعادة الأميرة العاشرة إلى الوطن.”
كان صوته باردا.
لم يرفع أنفه في الهواء لكنه لم يبدوا أي احترام أيضًا.
نظر إليه مستخدمًا رؤيته المحيطية.
بووم!
كان وي وو ماركيز الذي كان في المرتبة الثانية بعد الإمبراطور.
لم يروا مثل هذا المشهد الكبير من قبل.
على وجه الخصوص ، كان للرجل على كيلين اليشم الأرجواني قوة لا يمكن تفسيرها وهالة استبدادية.
حتى ولي عهد سلالة شيا العظمى كان عليه أن يخاطبه باحترام.
قال دا شو مباشرة الامر.
بالتالي ، عندما يواجه الأميرة العاشرة الغير مرغوبة ، فإنه بطبيعة الحال لن يظهر أي احترام.
في هذه الكلمة ، كان عليه فقط احترام شخص واحد.
كان هذا الشخص ملك سلالة شيا العظمى. لم تكن هناك حاجة له لاحترام أي شخص آخر.
“هي لا تستطيع حتى أن تودعنا؟”
“الأميرة العاشرة؟”
بدا لقبها كأميرة غير ذي أهمية.
كان القائد مرعبًا للغاية. لم يركب أسد دم بل كيلين.
في هذه اللحظة ، صُدم الجميع على الجرف باستثناء دا شو و يي بينغ.
“ومع ذلك ، آمل أن تكون على دراية بأنها أميرة سلالة شيا العظمى ، لذلك لا تحمل أي نية عليها ، وإلا ستكون في مشكلة.”
“فتاة ، دعني أعلمك شيئًا. إذا كنت تعتقدين أن الخالد المبجل ليس سيئًا للغاية ، فسأخاطر بوضع الطوق على رأسي وأساعدك على إصابته بالسكر. بعد ذلك ، يمكنك انت تفعلينها معه “.
نظروا إلى شيا تشينغ مو بعدم التصديق.
كان متواضعا ومهذبا مع رؤسائه.
لفت هذا الصوت انتباه الماركيز وي وو.
وسرعان ما لم يتمكنوا من المساعدة ولكن نظروا إلى يي بينغ مرة أخرى.
“الأخت الصغيرة تشينغ مو ، هل أنتِ من جيانغ شي؟”
لقد شعروا بطريقة ما أن يي بينغ مقدر له أن يكون له علاقة مع الأمراء والأميرة.
في السابق ، أحضر ولي عهد امة جين معه ، وهذه المرة ، أعاد الأميرة.
“سلالة شيا العظمى”
‘في المرة القادمة ، لماذا لا تجلب إمبراطور سلالة شيا العظمى للعب أيضًا؟’
ليس بعيدًا ، نظر يي بينغ إلى شيا تشينغ مو لكنه لم يفكر كثيرًا في الأمر.
نظروا إلى شيا تشينغ مو بعدم التصديق.
في مواجهة الماركيز وي وو ، لم تجرؤ شيا تشينغ مو الذي كانت على الجرف على النظر إليه مباشرة.
شعر يي بينغ أنه لا يوجد حاجة لتجديد الطائفة لأنها كانت بسيطة، كلما كانت أكثر ملاءمة للداو العظيم.
لم يقولوا شيئًا ، لكن صمتهم كان أيضًا السبب الذي جعل الناس يشعرون بضغط لا يمكن تفسيره.
ومع ذلك ، تحدثت ببطء.
ذُهل الجميع بعد سماع ما قاله.
“ماركيز ، هل يمكنني العودة في وقت لاحق؟”
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.
علمت شيا تشينغ مو أنها يجب أن تعود ، لكنها أرادت المغادرة لاحقًا.
والسبب هو أنها كانت تعلم جيدًا أنها ستواجه الجدران العالية والقصر البارد عندما تعود.
ومع ذلك ، سرعان ما أجاب الماركيز وي وو.
“الأميرة العاشرة ، ليس لديك الحق في الاختيار.”
على الجرف الأمامي ، تم سحق اليشم بواسطة قدم يي بينغ.
ومع ذلك ، لم تنتبه شيا تشينغ مو إلى دا شو لأنها شعرت أن الموضوع كان بعيد المنال.
كان صوته بلا عاطفة.
جلس الماركيز وي وو على قمة كيلين اليشم الأرجواني بينما كان ينظر لأسفل إلى الأميرة العاشرة لسلالة شيا العظمى من أعلى.
لم يظهر الماركيز وي وو أي رحمة.
وجد يي بينغ الأمر غريبًا بعض الشيء ولم يعرف لماذا طرح دا شو هذا السؤال ، لكنه مع ذلك أجاب دون تردد.
بدا بلا رحمة.
“فتاة ، كل شخص في هذا العالم يغار من هويتك ، لكنني أيضًا واضح أن هناك أشياء كثيرة في العالم خارجة عن إرادتك.”
قال كل شيء عن مكانة شيا تشينغ مو في سلالة شيا العظمى.
“الخالد المبجل، اسمح لي أن أسألك ، ما رأيك في مظهر تشينغ مو؟”
كان دا شو أكثر صراحةً في سؤاله التالي.
كانت أميرة.
كان هناك صمت.
ومع ذلك ، كانت الأقل تفضيلاً.
“الجبار”
كان مقدرا لها أن تكون في تحالف زواج.
كانت هذه مسألة تتعلق بسلالة شيا تشينغ مو ، لكن يي بينغ لم يكن يدس أنفه فيها أيضًا. لقد شعر فقط أن الماركيز وي وو كان غير إنساني للغاية حيث لم يكن هناك خطأ في الانتظار بضعة أيام قبل العودة.
نظر الجميع إلى شيا تشينغ مو التي نظرت إليهم أيضًا.
أرادوا أن يقولوا شيئًا ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.
بدا أن الداويست تاي هوا ، وشو لو شين ، ووانغ تشو يو ، وتشين لينغ رو ، وشو تشوان ، ولين باي ، وحتى دا شو ، كانوا دقيقين.
ومع ذلك ، بعد ذلك فقط ، تدخل يي بينغ.
كان صوته بلا عاطفة.
“لا ، أموال هدية الخطبة باهظة الثمن.”
“تحياتي ، ماركيز ، أنا يي بينغ.”
كان الجميع صامتين.
ثم أخذ يي بينغ نفسًا عميقًا ونظر إلى وي وو ماركيز.
ومع ذلك ، على الرغم من الاحمرار ، فإن شيا تشينغ مو لم توقف دا شو ، على ما يبدو أنها تريد سماع تقييم يي بينغ لها أيضًا.
“هذه المرة التقت الأميرة بحادث مؤسف حيث طاردتها طائفة دين الشيطان السماوي. انها حقا مرتبكة. لماذا لا تسمح لها بالبقاء هنا بهدوء لبضعة أيام خشية من أن تعود مصابة؟ “
قال يي بينغ.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الكلام ، تحدث الرجل على كيلين اليشم الأرجواني فجأة.
كان مهذبا جدا.
وجد يي بينغ الأمر غريبًا بعض الشيء ولم يعرف لماذا طرح دا شو هذا السؤال ، لكنه مع ذلك أجاب دون تردد.
كانت هذه مسألة تتعلق بسلالة شيا تشينغ مو ، لكن يي بينغ لم يكن يدس أنفه فيها أيضًا. لقد شعر فقط أن الماركيز وي وو كان غير إنساني للغاية حيث لم يكن هناك خطأ في الانتظار بضعة أيام قبل العودة.
على وجه الخصوص ، كان للرجل على كيلين اليشم الأرجواني قوة لا يمكن تفسيرها وهالة استبدادية.
“لا…”
ومع ذلك ، على كيلين اليشم الأرجواني ، تحدث الماركيز وي وو مرة أخرى.
“كما قلت ، الأميرة العاشرة ليس لها الحق في الاختيار.”
كان صوته بلا عاطفة.
“لقد كنت لطيفًا لأنك أنقذتها. خذ هذا الكنز كمكافأة لك “.
لم يرد على سؤال يي بينغ.
لقد سخر الجميع ، لكن البعض طلب منهم التوقف لأنهم شعروا أنه غير مناسب.
“ومع ذلك ، آمل أن تكون على دراية بأنها أميرة سلالة شيا العظمى ، لذلك لا تحمل أي نية عليها ، وإلا ستكون في مشكلة.”
تحدث الماركيز وي وو مرة أخرى.
لا يزال الماركيز وي وو يبدو بلا عاطفة كما كان من قبل ، ومستبد إلى حد ما ونبيل أيضًا.
يمكنه معرفة كل شيء بوضوح حتى لا يظهر أي رحمة.
في الواقع ، لم ينظر الماركيز وي وو حتى إلى يي بينغ وترك وراءه قلادة من اليشم.
“الخالد المبجل، اسمح لي أن أسألك ، ما رأيك في مظهر تشينغ مو؟”
لقد كان يشم روحاني يمكنه تسريع التدريب وكان ذا قيمة كبيرة للغاية.
في مواجهة الماركيز وي وو ، لم تجرؤ شيا تشينغ مو الذي كانت على الجرف على النظر إليه مباشرة.
“الأميرة العاشرة ، لا أريد أن أتأخر طويلاً.”
تحدث الماركيز وي وو مرة أخرى.
على الجرف الأمامي ، شاهد يي بينغ ، ودا شو ، وشيا تشينغ مو ، وشو لو شين ، وتشين لينغ رو العمال وهم يقومون بالتجديد.
هل يمكنني أن أودعهم؟ “
فقط يي بينغ ودا شو رأوا ما كان يحدث.
في لحظة ، انطلق لورد مدينة بايون القديمة في حالة من الذعر. لقد كان على الأقل متدربا للمرحلة المبكرة من عالم النواة الذهبية ، ولكن في مواجهة الوجود الذي ركب على كيلين، لم يستطع إلا أن يكون مرتبكًا.
سألت شيا تشينغ مو مرة أخرى. نظرًا لأنها لم تستطع البقاء لبضعة أيام أخرى ، فقد أرادت أن تقول وداعًا بشكل صحيح.
كما ارتبك الحرفيون الذين كانوا يعملون في البناء.
ابتلع دا شو لعابه وهو ينظر إلى الرجل الموجود على السفينة كيلين اليشم الأرجواني، وهو يعلم على الفور أنه كان ماركيز سلالة شيا العظمى.
“سأقولها للمرة الأخيرة.”
“الأميرة العاشرة ، ليس لديك الحق في الاختيار.”
عبس وفكر في الأمر لكنه سرعان ما فكر في الأمر.
لا يزال يبدو الماركيز وي وو بلا قلب وعاطفة كما كان من قبل.
نظروا إلى شيا تشينغ مو بعدم التصديق.
بدا لقبها كأميرة غير ذي أهمية.
“فخر لا قيمة له.”
كانت هادئة للغاية.
كانت شيا تشينغ مو فضولية.
كان الجميع صامتين.
لم يقرر فجأة تجديد طائفة تشينغ يون داو لمجرد نزوة. في السابق ، كان يفكر في هذه الفكرة أيضًا ، ولكن لاحقًا ، اعتقد أنه يجب عليه توفير القليل. ومع ذلك ، الآن ، انضم يي بينغ بالفعل إلى أكاديمية امة جين.
لم يظهر الماركيز وي وو أي رحمة.
بصرف النظر عن لقب الأميرة العاشرة ، لا يبدو أنها تحظى بالاحترام على الإطلاق.
كان غير مبالٍ تجاه يي بينغ والآخرين أيضًا.
بدا لقبها كأميرة غير ذي أهمية.
في عينيه ، كان يي بينغ والآخرون أقرب إلى الأوساخ على الأرض بينما كانت شيا تشينغ مو مثل طائر العنقاء المرموق الذي سيكون نظيفًا مرة أخرى بعد بعض الغسيل.
نظروا إلى شيا تشينغ مو بعدم التصديق.
سيكون من الوهم الاعتقاد بأن الأوساخ يمكن أن تستمر في التصاق بطائر العنقاء.
عند سماع كلماته ، لم تستطع شيا تشينغ مو إلا التفكير في صمت.
يمكنه معرفة كل شيء بوضوح حتى لا يظهر أي رحمة.
جلس الماركيز وي وو على قمة كيلين اليشم الأرجواني بينما كان ينظر لأسفل إلى الأميرة العاشرة لسلالة شيا العظمى من أعلى.
كا تشا.
على وجه الخصوص ، كان للرجل على كيلين اليشم الأرجواني قوة لا يمكن تفسيرها وهالة استبدادية.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت هش لكسر اليشم.
هبت الرياح ، وبدأت أعلام المعركة المطرزة بكلمات “سلالة شيا العظمى” تصدر أصواتًا.
لفت هذا الصوت انتباه الماركيز وي وو.
نظر إليه مستخدمًا رؤيته المحيطية.
“لا تتحدث عن الهراء هنا.”
على الجرف الأمامي ، تم سحق اليشم بواسطة قدم يي بينغ.
بدلاً من ذلك ، طلب من شيا تشينغ مو ألا تتأخر ، وكان لديه حتى نبرة تهديد.
“فخر لا قيمة له.”
فجأة ، لفت انتباه الحشد.
ومع ذلك ، على كيلين اليشم الأرجواني ، كان الماركيز وي وو بعض اللامبالاة في عينيه.
في رأيه ، كان سلوك يي بينغ تعبيرًا عن فخر لا قيمة له.
ومع ذلك ، كان شو لو شين و تشين لينغ رو متحمسين للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن الأمر بهذه البساطة مثل تجديد الطائفة. كانوا مضطربين بشكل طبيعي ، وبالتالي ، كان قلقًا من أن العمال قد يتسكعون.
الداويست تاي هوا ، الذي كان يشرف على البناء ، لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة بعد سماع هذا الصوت مرة أخرى.
صعد يي بينغ على اليشم لتحطمه.
نظر ببطء إلى الماركيز وي وو الذي كان على قبة السماء.
كان مقدرا لها أن تكون في تحالف زواج.
علمت شيا تشينغ مو أنها يجب أن تعود ، لكنها أرادت المغادرة لاحقًا.
في اللحظة التالية تحدث بهدوء.
كما أعاد اثنين من أصدقائه. بغض النظر عما إذا كانوا من أكاديمية امة جين أم لا ، فإن أصدقاء يي بينغ كانوا عباقرة بشكل طبيعي لأنه كان عبقريًا أيضًا ، على الرغم من أن دا شو و شيا تشينغ مو كانوا استثناءات.
“الخالد المبجل، اسمح لي أن أسألك ، ما رأيك في مظهر تشينغ مو؟”
“هي لا تستطيع حتى أن تودعنا؟”
جعل الفرسان السماء أكثر قتامة.
“أنا أفهم أسلوب سلالة شيا العظمى في فعل الأشياء. يهتم أفراد العائلة المالكة فقط بالنتيجة ومصالحهم ، ولا يهتمون أبدًا بالعملية. الخالد المبجل هو من النخبة ، وعلى الرغم من أن والدك سيكون غاضبًا بالتأكيد ، إلا أنه سيوبخك على الأكثر من أجل الصورة الأكبر “.
لم تكن مسألة مجيء وي وو ماركيز سلالة شيا العظمى إلى شيا تشينغ مو أمرًا كبيرًا ، بل كان في الواقع طبيعيا تمامًا.
ومع ذلك لم يفكر كثيرًا في الأمر. بعد كل شيء ، كان من الصعب على الناس العاديين فهم أفكار الخبراء الكبار.
كانت امة جين الأضعف بين الأمم العشرة.
ومع ذلك ، كان الماركيز وي وو متعجرفًا للغاية ، بل إن كلماته جعلت يي بينغ يشعر بعدم الارتياح.
كان فورست الذي كان يحتفظ بالسلطة على جزء من جيش سلالة شيا العظمى. لم يكن عليه أن يقول أو يفعل أي شيء. مجرد الوقوف هناك بمفرده سيجعله يصدر ضغطا مرعبا.
‘ماذا لو كان الماركيز وي وو قويًا؟’
لفت هذا الصوت انتباه الماركيز وي وو.
لسوء الحظ ، لم يفلح مستوى تدريبها وكفاءتها في فعل اي شيء. خلاف ذلك ، من المحتمل أن تكون قادرة على تغيير المصير.
‘هل هو بنفس قوة إخوتي الكبار في طائفة تشينغ يون داو؟’
كان سلاح الفرسان فريدًا من نوعه. لم تكن مطياتهم خيولًا بل كانت نوعًا من الوحوش القديمة القوية.
“الأميرة العاشرة ، توقفِ عن التأخير أكثر من ذلك. لا أريد اللجوء إلى وسائل أخرى “.
امتلأت الأجواء فجأة بأصوات من الرعب.
على الجرف الأمامي ، شاهد يي بينغ ، ودا شو ، وشيا تشينغ مو ، وشو لو شين ، وتشين لينغ رو العمال وهم يقومون بالتجديد.
تحدث الماركيز وي وو مرة أخرى.
لم يرد على سؤال يي بينغ.
لم يرد على سؤال يي بينغ.
بعد مغادرتهم ، لم يتمكن المتدربون في مدينة بايون القديمة من العودة إلى رشدهم.
“الأميرة العاشرة؟”
بدلاً من ذلك ، طلب من شيا تشينغ مو ألا تتأخر ، وكان لديه حتى نبرة تهديد.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تردد صوت غير مبالٍ ببطء.
لم يرد على سؤال يي بينغ.
“من الذي يزعجني من التدريب بسلام ؟”
ابتسمت شيا تشينغ مو وقدمت ردها.
فجأة ، لفت انتباه الحشد.
في نفس الوقت ، في طائفة تشينغ يون داو.
وصل الماركيز من سلالة شيا العظمى شخصيا.
في لحظة ، انطلق لورد مدينة بايون القديمة في حالة من الذعر. لقد كان على الأقل متدربا للمرحلة المبكرة من عالم النواة الذهبية ، ولكن في مواجهة الوجود الذي ركب على كيلين، لم يستطع إلا أن يكون مرتبكًا.
الترجمة: Hunter
“أختي ، اسمعيني، أنت أميرة ومصيرك المستقبلي هو إما الزواج من شخص من دولة أخرى أو داخل العائلة المالكة. هذا الأخير ليس سيئًا للغاية ، يمكنك العثور على ماركيز عشوائي للزواج. على الأقل ، سيكون في سلالة أسرة شيا العظمى وسيكون عليك مغادرة القصر أيضًا “.
لقد سخر الجميع ، لكن البعض طلب منهم التوقف لأنهم شعروا أنه غير مناسب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
