نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?No Way People Find Cultivation Difficult, Right 170

تشينغ مو تغادر ، عودة يي بينغ إلى الطائفة

تشينغ مو تغادر ، عودة يي بينغ إلى الطائفة

الفصل 170 : تشينغ مو تغادر ، عودة يي بينغ إلى الطائفة

 

 

 

في وقت متأخر من الليل ، في طائفة تشينغ يون داو.

اعتقد يي بينغ أنه سيتعين عليه العودة إلى الطائفة في المرة القادمة ليطلب النصيحة من الأخوين الكبار الرابع والخامس ، لكنه لم يكن يتوقع أنهم قد أعدوا بالفعل كتب الأفكار هذه له.

 

 

كانت السماء مظلمة مثل الحبر.

 

 

من الطبيعي ألا ينسى يي بينغ أصدقاءه ، وإذا كان ذلك ضروريًا ، فسيتدخل أيضًا لمنحهم بعض المساعدة ، خشية أن تصاب بالاكتئاب الشديد.

اجتمع الجميع داخل قاعة الطعام مرة أخرى.

 

 

“الأخ الأكبر يي ، هل تعرف كيف ترسم؟”

منذ أن كانت شيا تشينغ مو ستغادر غدًا ، قام الداويست تاي هوا بطهي وليمة مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، بذل المزيد من الجهد.

 

 

بالتالي ، لم يكن بإمكان شيا تشينغ مو شراء سوى بعض لوحات صاحب منزل تشينغ ليان التي رسمها واعتبرتها لقاءً غير مباشر معه.

على مائدة العشاء ، لم يتحدث أحد عن الوداع.

 

 

 

بدلاً من ذلك ، سألوا شيا تشينغ مو عن بعض الأشياء عن سلالة شيا العظمى.

 

 

 

“الأميرة تشينغ مو ، يقال إن قصر سلالة شيا العظمى فخم للغاية ، هل هذا صحيح؟”

“الأميرة تشينغ مو ، لا ينبغي أن أتدخل في الأمور بين السلالات ، ولكن هناك بعض الأشياء التي يجب أن أذكرك بها.”

 

سواء أكانوا يي بينغ ، أو جو جيانكسيان ، أو وي وو ماركيز ، أو تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي أو المارة ، سيهزمون جميعًا بعد أن ينظر إليهم سو تشانغ يو.

نظرت تشين لينغ رو إلى شيا تشينغ مو وسألت بفضول.

 

 

 

بعد كل شيء ، لم تكن قد شاهدت قصر امة جين من قبل ، ناهيك عن قصر سلالة شيا العظمى.

ومع ذلك ، من أجل منع دا شو من الخروج للتسبب في المتاعب ، ترك يي بينغ لعنة العصبة عليه. بمجرد أن يطور دا شو أي أفكار شريرة ، سيتم تنشيط الطوق الذهبي وسيشعر يي بينغ بذلك على الفور أيضًا.

 

قال يي بينغ بابتسامة.

“لينغ رو ، سؤالك سخيف للغاية. إن سلالة شيا العظمى هي بالتأكيد فاخرة. إنها إحدى السلالات الخمس الكبيرة. أراهن أن كل عمود من أعمدة القصر مصنوع من الذهب “.

 

 

بعد فترة ، بدا أن يي بينغ قد فهم.

“ذهب؟ أنت تقلل من شأن سلالة شيا العظمى ، يجب على الأقل أن تكون مصنوعة من اليشم من الدرجة الاعلى”.

“الأميرة تشينغ مو ، بغض النظر عما تواجهينه ، لا تستسلمين. على الرغم من أنه ليس لدي أي فكرة عما جربته بالفعل ، لن أنصحك بتركه ، ولكن عليك فقط أن تتذكرين أن هناك قوس قزح بعد العاصفة “.

 

 

كان شو لو شين و وانغ تشو يو يتجادلان حول ما تم بناء أعمدة قصر سلالة شيا العظمى به.

 

 

 

ابتسمت شيا تشينغ مو بهدوء.

بعد أن قالت ذلك ، صُدم الجميع.

 

 

“إنه ليس مصنوعًا من اليشم ، ولكنه نوع من الخشب الإلهي البنفسجي والذهبي. الذهب واليشم مبتذلان للغاية ، لذلك لن تظهر مثل هذه الأشياء في سلالة شيا العظمى “.

“الثلاثة آلاف كنوز للداو العظيم”

 

 

قالت شيا تشينغ مو.

 

 

 

بعد أن قالت ذلك ، صُدم الجميع.

من وجهة نظر يي بينغ ، كانت شيا تشينغ مو أحد أصدقائه القلائل. كان سو تشانغ يو والباقي إخوته الكبار الذين كانوا مثل أقاربه.

 

 

“ما هو حجم سلالة شيا العظمى إذا؟”

 

 

“تحياتي ، الماركيز وي وو .”

سألت تشين لينغ رو.

“سنعبر ذلك الجسر عندما نصل إليه. لا داعي للقلق كثيرا “.

 

 

“لست متأكدة من حجمها ، فهناك 3333 قصرًا داخل القصر الإمبراطوري نفسه ، وكل واحد منهم يزيد حجمه عن عشرة أضعاف حجم هذا المكان. هناك أيضًا أماكن للتدريب وأراضي التنين القديمة ، وكلها كبيرة جدًا. يوجد في القصر بأكمله ألف حديقة ، وألف مكان للاستمتاع بالمناظر الخلابة. هناك جبل مهيب في منطقتين في الشمال الغربي ويستخدمان لقضاء العطلات الصيفية “.

 

 

 

وأوضحت شيا تشينغ مو.

على الجرف ، شاهدت شيا تشينغ مو بينما يغادر يي بينغ.

 

 

لم تبالغ على الإطلاق ، بل إنها اختارت عمدًا عدم الخوض في تفاصيل كثيرة.

بعد كل شيء ، لم تكن قد شاهدت قصر امة جين من قبل ، ناهيك عن قصر سلالة شيا العظمى.

 

 

“3333 قصراً؟ لماذا تحتاجون الكثير من القصور؟ “

فوجئ يي بينغ بردة فعلها أيضًا ، لكنه اعتقد أنها تعرف شيئًا عنه.

 

 

كانت تشين لينغ رو مندهشة. في رأيها ، كان القصر رائعًا بدرجة كافية ، وكان 3333 قصرًا ببساطة مبالغًا فيه للغاية.

 

 

تمامًا مثل ذلك ، بعد تسوية كل شيء ، عاد يي بينغ إلى الأكاديمية باستخدام مصفوفة النقل الآني.

بعد فترة وجيزة ، ظلت تشين لينغ رو تقصفها بالكثير من الأسئلة.

 

 

كانت شيا تشينغ مو منتبهة إلى يي بينغ.

على سبيل المثال ، سألت عن نوع عيدان تناول الطعام التي يستخدمها الإمبراطور ، وكذلك النظام الغذائي للإمبراطور.

 

 

 

كما استمع الحشد باهتمام كبير.

بعد قضاء فترة قصيرة من الوقت معًا ، كان بإمكانهم معرفة أن شيا تشينغ مو كانت مثيرة للشفقة للغاية وأنهم كانوا يعلمون جيدًا أنهم قد لا يجتمعون مرة أخرى.

 

على الجرف الأمامي.

ومع ذلك ، بعد أن أوضحت شيا تشينغ مو بوضوح بالتفصيل ، شعروا بطريقة ما أن الأطباق على الطاولة كانت أقل شأنا.

 

 

“الأميرة تشينغ مو ، بغض النظر عما تواجهينه ، لا تستسلمين. على الرغم من أنه ليس لدي أي فكرة عما جربته بالفعل ، لن أنصحك بتركه ، ولكن عليك فقط أن تتذكرين أن هناك قوس قزح بعد العاصفة “.

بصرف النظر عن قو جيان كسيان ، لم يكن للباقي شهية كبيرة. بعد كل شيء ، لقد سمعوا للتو عن المعاملة الفاخرة التي يتمتع بها الإمبراطور في كثير من الأحيان.

كان قارب تنين كبير من سلالة شيا العظمى يبحر عبر قبة السماء بسرعة.

 

 

بالنظر إلى الأطباق الموجودة على مائدتهم ، شعروا بطبيعة الحال ببعض المشاعر التي لا يمكن تفسيرها.

 

 

 

استمر العشاء حتى وقت متأخر من الليل.

من وجهة نظر يي بينغ ، كانت شيا تشينغ مو أحد أصدقائه القلائل. كان سو تشانغ يو والباقي إخوته الكبار الذين كانوا مثل أقاربه.

 

 

على الجرف الأمامي لطائفة تشينغ يون داو ، جلست شيا تشينغ مو بمفردها على حافة الجرف ، محدقة بهدوء في قبة السماء السوداء.

كان صوت الماركيز وي وو هادئًا ولم يكن ينظر إلى شيا تشينغ مو بل السماء والأرض.

 

كان شو لو شين و وانغ تشو يو يتجادلان حول ما تم بناء أعمدة قصر سلالة شيا العظمى به.

هبت الرياح الباردة وتجعدت تنورة شيا تشينغ مو الطويلة.

 

 

‘جيد ، أخيرًا ، لقد تغلبت على هذه المحنة.’

لا يزال هناك أثر من الكآبة على وجهها الجميل.

منذ أن كانت شيا تشينغ مو ستغادر غدًا ، قام الداويست تاي هوا بطهي وليمة مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، بذل المزيد من الجهد.

 

عند الفراق ، قالت شيا تشينغ مو وداعًا لهم جميعًا واحدًا تلو الآخر.

في الواقع ، كانت دائمة على هذا النحو. عندما كانت في القصر ، كانت في حالة معنوية منخفضة طوال اليوم ولن يتحسن مزاجها إلا عندما تكون خارج القصر.

 

 

 

لم يزعج أحد شيا تشينغ مو لأنهم عرفوا جميعًا أنها تريد أن تكون وحيدة وهادئة.

كما تخيلت مرات لا تحصى كيف سيكون أول لقاء لها مع صاحب منزل تشينغ ليان.

 

 

ظهر يي بينغ.

“لا ، لا ، كيف يمكنني إنكار أنك صديقي ، الأخ الأكبر يي؟”

 

 

لم يقل شيئًا وبدلاً من ذلك أحضر فرشاة وحبرًا وبعض ورق الأرز.

“الأخ الأصغر ، هل أتيت إلى هنا لتسألني عن مسألة نية السيف السامية لـ امة جين؟”

 

“الأخ الأكبر ، هل أنت هنا؟”

لقد مضى وقت طويل منذ أن رسم.

سألت تشين لينغ رو.

 

 

وضع يي بينغ ورق الأرز على الأرض واعتاد الضغط على الزوايا بمسطرة مرجحة.

لم تبالغ على الإطلاق ، بل إنها اختارت عمدًا عدم الخوض في تفاصيل كثيرة.

 

وصل سلاح الفرسان الحديدي والماركيز وي وو أيضًا ، لكنه لم يكن رائعًا كما كان من قبل. أبقى سلاح الفرسان الذي يقل عن بضع مئات من الأشخاص أيضًا بعيدين عن الأنظار.

كان يي بينغ يحدق في مشهد الليل ، وظل صامتًا بينما كانت الرياح الباردة تنفجر من شعره الطويل.

 

 

 

على الجرف الأمامي.

في هذه اللحظة ، تردد صوت شيا تشينغ مو. في كلمتين بسيطتين ، شرح كل شيء.

 

 

كانت شيا تشينغ مو قد لاحظت بالفعل شخصية يي بينغ ، ولم تقل شيئًا ، لكنها نظرت إليه بفضول بسيط.

في هذه اللحظة ، تردد صوت شيا تشينغ مو. في كلمتين بسيطتين ، شرح كل شيء.

 

 

عند إدراك أن يي بينغ قد أحضر بعض ورق الأرز وفرشاة وحبرًا ، لم تستطع شيا تشينغ مو إلا أن تكون فضولية.

 

 

لا يزال هناك أثر من الكآبة على وجهها الجميل.

“الأخ الأكبر يي ، هل تعرف كيف ترسم؟”

 

 

 

كانت شيا تشينغ مو فضولية بعض الشيء.

على الرغم من وجود بعض التقلبات والمنعطفات عندما خرج منذ بعض الوقت ، إلا أنه حصل مع ذلك على تقنية السيف السامية، تقنية تغذية السيف.

 

 

“أنا أعرف شيئًا أو شيئين.”

على الجرف الأمامي لطائفة تشينغ يون داو ، جلست شيا تشينغ مو بمفردها على حافة الجرف ، محدقة بهدوء في قبة السماء السوداء.

 

لوح يي بينغ بفرشاته بمهارة ، وبضع تلويحات بسيطة ، رسم جبلًا مهيبًا بدا نابضًا بالحياة ، يليه نهر.

بابتسامة لطيفة على وجهه ، لوح بفرشاته وبدأ الرسم.

على الجرف ، شاهدت شيا تشينغ مو بينما يغادر يي بينغ.

 

تمامًا مثل ذلك ، في غمضة عين ، مرت ثلاثة أيام.

لم يرسم المشهد الليلي وبدلاً من ذلك قام برسم المناظر الطبيعية.

 

 

في لحظة ، عرف ما الذي أتى إليه يي بينغ من أجله.

لوح يي بينغ بفرشاته بمهارة ، وبضع تلويحات بسيطة ، رسم جبلًا مهيبًا بدا نابضًا بالحياة ، يليه نهر.

“تحياتي ، الماركيز وي وو .”

 

من وجهة نظر يي بينغ ، كانت شيا تشينغ مو أحد أصدقائه القلائل. كان سو تشانغ يو والباقي إخوته الكبار الذين كانوا مثل أقاربه.

بدت السفن نابضة بالحياة إلى حد ما ، وكان هناك قبطان يسحب قاربًا على الجسر. بدت اللوحة عادية للغاية لكن مهاراته كانت رائعة.

ومع ذلك ، أعطى لين بي و تشوي تشوان يي بينغ كتيبين من فهمهما قبل مغادرتهم.

 

جعل صوت بو تشونغ شيا تشينغ مو تعود إلى رشدها.

كانت نظرة شيا تشينغ مو مليئة بالفضول ، ولكن لسبب ما ، وجدت تقنية رسم يي بينغ مألوفًا للغاية لكنها لم تستطع تذكره على الفور.

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرسم فيها يي بينغ لوحة مناظر طبيعية ، لذا كانت تقنيته مختلفة بشكل طبيعي. كان من الطبيعي أن تكون شيا تشينغ مو غير قادرة على معرفة أي شيء.

 

 

في القصر ، أمضت أيامها الوحيدة في قراءة مجموعة شعر يي بينغ ، وعلى الرغم من أنه سيكون من المبالغة بعض الشيء القول إنها كانت في حالة حب ، فقد تخيلت مرارًا وتكرارًا نوع الشخص الذي عليه صاحب منزل تشينغ ليان.

استغرق الأمر أقل من 5 دقائق.

“الأميرة تشينغ مو.”

 

ثم سكب ببطء كوبًا من الشاي ليي بينغ.

اكتملت اللوحة.

 

 

 

نظر يي بينغ إلى اللوحة بابتسامة على وجهه.

بدت السفن نابضة بالحياة إلى حد ما ، وكان هناك قبطان يسحب قاربًا على الجسر. بدت اللوحة عادية للغاية لكن مهاراته كانت رائعة.

 

 

كانت لوحة المناظر الطبيعية مع جسر ومسار متعرج.

 

 

“نعم.”

سرعان ما رسم ببطء.

 

 

 

“سنعبر ذلك الجسر عندما نصل إليه. لا داعي للقلق كثيرا “.

 

 

اختار كتيبًا سريًا وأعطاه لشيا تشينغ مو لأنه لم يكن لديه أي شيء آخر يعطيه إياها. بالتالي ، لم يكن أمامه خيار سوى اختيار كتيب سري من الجناح كان على مستوى المعايير.

أضاف يي بينغ شعرا إلى اللوحة.

 

 

 

كانت هدية الفراق من يي بينغ إلى شيا تشينغ مو.

 

 

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، حدث شيء جعل شيا تشينغ مو مصدومة.

كانت شيا تشينغ مو منتبهة إلى يي بينغ.

في نفس الوقت ، خارج أكاديمية امة جين.

 

في الغرفة. كان سو تشانغ يو يدرس تقنية تغذية السيف.

كانت اللوحة في الواقع ممتازة إلى حد ما ، وسواء كانت مناظر طبيعية أو صورة الأشخاص في اللوحة ، يمكنها أن تقول أنها كانت رائعة.

 

 

 

ومع ذلك ، عندما ظهرت هذه الكلمات ، شعرت شيا تشينغ مو بالذهول.

 

 

“هل أنت حقا صاحب منزل تشينغ ليان؟”

“سنعبر ذلك الجسر عندما نصل إليه. لا داعي للقلق كثيرا “.

 

 

حتى الماركيز وي وو بو تشونغ لم يحضر شخصيًا وبدلاً من ذلك أرسل مرؤوسيه لمقابلة شيا تشينغ مو.

جعلت هذه الكلمات بطريقة ما شيا تشينغ مو تشعر بتحسن كبير لأنها أصبحت أكثر حيوية.

“الأخ الأصغر ، هل أتيت إلى هنا لتسألني عن مسألة نية السيف السامية لـ امة جين؟”

 

 

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، حدث شيء جعل شيا تشينغ مو مصدومة.

 

 

“3333 قصراً؟ لماذا تحتاجون الكثير من القصور؟ “

أخرج يي بينغ ختمًا وبدأ الكتابة عليها.

“جيد أنك تفهم. اعتني بنفسك جيدًا هذه المرة ، لا تدعنا نقلق “.

 

 

“صاحب منزل تشينغ ليان.”

ومع ذلك ، لم تكن تعتقد أن الأمر سيكون مفاجئًا جدًا ولا يُصدق.

 

 

بووم.

منذ أن كانت شيا تشينغ مو ستغادر غدًا ، قام الداويست تاي هوا بطهي وليمة مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، بذل المزيد من الجهد.

 

“نعم ، الأخ الأكبر ، كنت في أكاديمية امة جين لفهم نية السيف منذ بعض الوقت ، لكني أشعر أنني ربما كنت قد فكرت بشكل خاطئ. لذلك ، اعتقدت أنه يجب أن آتي وأسألك عن ذلك. أين نية السيف السامية في أكاديمية امة جين؟ “

كان مثل صاعقة من اللون الزرقاء.

 

 

كان الجميع عاجزين عن الكلام وفي حيرة من أمرهم ، ولكن نظرًا لأنها لم تكن حالة حياة أو موت ، سرعان ما استمروا في واجباتهم.

تجمدت شيا تشينغ مو في حالة صدمة.

“الآن ، هناك العديد من المشاكل الداخلية والخارجية في سلالة شيا العظمى. منذ وقوع هذا الحادث ، كان حظ سلالة شيا العظمى يتراجع بشدة والأربع سلالات الكبيرة الأخرى كلها تطمع بنا”.

 

 

نظرت إلى الكلمات ، وشعرت بالدهشة أكثر مما لو رأت خبيرًا منقطع النظير.

 

 

 

“هل أنت صاحب منزل تشينغ ليان؟”

من وجهة نظر يي بينغ ، كانت شيا تشينغ مو أحد أصدقائه القلائل. كان سو تشانغ يو والباقي إخوته الكبار الذين كانوا مثل أقاربه.

 

بابتسامة لطيفة على وجهه ، لوح بفرشاته وبدأ الرسم.

كانت شيا تشينغ مو مهملة وغير مرغوب فيها في القصر. قبل بضع سنوات ، أعطتها خادمتها كتابًا من الشعر.

“الأميرة تشينغ مو ، بغض النظر عما تواجهينه ، لا تستسلمين. على الرغم من أنه ليس لدي أي فكرة عما جربته بالفعل ، لن أنصحك بتركه ، ولكن عليك فقط أن تتذكرين أن هناك قوس قزح بعد العاصفة “.

 

ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو قد فكر بالفعل في شيء ليقوله في الأيام القليلة الماضية ، وكان الآن ينتظر يي بينغ للحضور إليه.

كان كتابًا من القصائد بقلم صاحب منزل تشينغ ليان ، وشعرت أنها يمكن أن ترتبط بكل قصيدة.

 

 

أعطى يي بينغ شيا تشينغ مو بعض النصائح الإضافية.

بالتالي ، وقعت في حب قصائد صاحب منزل تشينغ ليان وأرادت مقابلته كثيرًا.

 

 

نظرت إلى الكلمات ، وشعرت بالدهشة أكثر مما لو رأت خبيرًا منقطع النظير.

حتى أنها حاولت مقابلته باستخدام وضعها كأميرة لسلالة شيا العظمى. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، اختفى صاحب منزل تشينغ ليان ولم يتمكن أحد من العثور عليه.

 

 

ومع ذلك ، عندما كان هوانغ فو تيان لونغ يستعد للعودة إلى النزل ، سمع فجأة خبرًا.

بالتالي ، لم يكن بإمكان شيا تشينغ مو شراء سوى بعض لوحات صاحب منزل تشينغ ليان التي رسمها واعتبرتها لقاءً غير مباشر معه.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن تتوقع أن يكون رسامها الشاعري المفضل بجانبها تمامًا.

 

 

 

إلى جانب ذلك ، كان صغيراً للغاية وقد أنقذ حياتها.

كانت اللوحة في الواقع ممتازة إلى حد ما ، وسواء كانت مناظر طبيعية أو صورة الأشخاص في اللوحة ، يمكنها أن تقول أنها كانت رائعة.

 

 

“إنه مجرد لقب.”

 

 

كان مثل صاعقة من اللون الزرقاء.

فوجئ يي بينغ بردة فعلها أيضًا ، لكنه اعتقد أنها تعرف شيئًا عنه.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يهتم بلقبه. كان قد خطى بالفعل في التدريب الخالد ، والآن ، لم يعد صاحب منزل تشينغ ليان ولكن يي بينغ.

كان مثل صاعقة من اللون الزرقاء.

 

 

“هل أنت حقا صاحب منزل تشينغ ليان؟”

يفضل البقاء في طائفة تشينغ يون داو وقضاء وقت مريح.

 

كان يعلم أن يي بينغ كان بالتأكيد هنا من أجل نية السيف السامية.

مشت شيا تشينغ مو ، ولا تزال نظرتها مليئة بالصدمة وعدم التصديق.

بالتالي ، لم يكن بإمكان شيا تشينغ مو شراء سوى بعض لوحات صاحب منزل تشينغ ليان التي رسمها واعتبرتها لقاءً غير مباشر معه.

 

 

نهض يي بينغ ، ولف اللوحة ، ثم سلمها إلى شيا تشينغ مو.

عند سماع يي بينغ يقول إنه فهم ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد ببطء من الارتياح.

 

“الثلاثة آلاف كنوز للداو العظيم”

“نعم.”

 

 

على الجرف الأمامي لطائفة تشينغ يون داو ، جلست شيا تشينغ مو بمفردها على حافة الجرف ، محدقة بهدوء في قبة السماء السوداء.

“الأميرة تشينغ مو ، أنا وأنتِ نعرف بعضنا البعض منذ فترة ، لذلك نحن نعتبر أصدقاء أيضًا. هذه اللوحة هدية لك. إذا كنتِ تشعرين بالملل حقًا في القصر ، يمكنكِ إلقاء نظرة على هذه اللوحة واستعادة بعض الذكريات “.

ومع ذلك ، عندما كان هوانغ فو تيان لونغ يستعد للعودة إلى النزل ، سمع فجأة خبرًا.

 

أصدر سو تشانغ يو تعليمات رسمية.

“ومع ذلك ، لا تقلقِ ، ربما سأذهب إلى قصر سلالة شيا العظمى للبحث عنك في غضون أيام قليلة. أتمنى أن تستمرين في الاعتراف بي كصديق لك “.

منذ أن كانت شيا تشينغ مو ستغادر غدًا ، قام الداويست تاي هوا بطهي وليمة مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، بذل المزيد من الجهد.

 

إلى جانب ذلك ، كان صغيراً للغاية وقد أنقذ حياتها.

قال يي بينغ بابتسامة.

 

 

 

من وجهة نظر يي بينغ ، كانت شيا تشينغ مو أحد أصدقائه القلائل. كان سو تشانغ يو والباقي إخوته الكبار الذين كانوا مثل أقاربه.

 

 

ذهب هوانغ فو تيان لونغ إلى أكاديمية امة جين لمدة ثمانية أيام متتالية وسأل عما إذا كان يي بينغ قد عاد.

من الطبيعي ألا ينسى يي بينغ أصدقاءه ، وإذا كان ذلك ضروريًا ، فسيتدخل أيضًا لمنحهم بعض المساعدة ، خشية أن تصاب بالاكتئاب الشديد.

 

 

في الواقع ، كان سو تشانغ يو جيدًا حقًا في الوصف ، وكانت كل كلماته مليئة بأسلوب زين. لسوء الحظ ، كان مستوى تدريبه سيئًا للغاية ، وإذا تمكن عالمه من اللحاق بالركب ، فإن ذلك يعني أكثر من ذلك.

“لا ، لا ، كيف يمكنني إنكار أنك صديقي ، الأخ الأكبر يي؟”

 

 

 

بعد تلقي إجابة يي بينغ الدقيقة ، كان لدى شيا تشينغ مو بعض المشاعر التي لا يمكن تفسيرها.

ومع ذلك ، لم تكن تعتقد أن الأمر سيكون مفاجئًا جدًا ولا يُصدق.

 

بمجرد مغادرة شيا تشينغ مو ، كان حزن الفراق يغمر جميع الناس في طائفة تشينغ يون داو.

في القصر ، أمضت أيامها الوحيدة في قراءة مجموعة شعر يي بينغ ، وعلى الرغم من أنه سيكون من المبالغة بعض الشيء القول إنها كانت في حالة حب ، فقد تخيلت مرارًا وتكرارًا نوع الشخص الذي عليه صاحب منزل تشينغ ليان.

وأوضحت شيا تشينغ مو.

 

بعد أن غادر يي بينغ ، نظرت شيا تشينغ مو إلى اللفافة في يديها وسرعان ما كانت لديها ابتسامة صادقة على وجهها.

كما تخيلت مرات لا تحصى كيف سيكون أول لقاء لها مع صاحب منزل تشينغ ليان.

على سبيل المثال ، سألت عن نوع عيدان تناول الطعام التي يستخدمها الإمبراطور ، وكذلك النظام الغذائي للإمبراطور.

 

بعد تلقي إجابة يي بينغ الدقيقة ، كان لدى شيا تشينغ مو بعض المشاعر التي لا يمكن تفسيرها.

ومع ذلك ، لم تكن تعتقد أن الأمر سيكون مفاجئًا جدًا ولا يُصدق.

ذهب هوانغ فو تيان لونغ إلى أكاديمية امة جين لمدة ثمانية أيام متتالية وسأل عما إذا كان يي بينغ قد عاد.

 

سرعان ما عادت شيا تشينغ مو إلى السفينة للراحة.

ربما كانت تلك هي الحياة. كان هناك الكثير من الأشياء الغريبة.

 

 

 

“الأميرة تشينغ مو ، بغض النظر عما تواجهينه ، لا تستسلمين. على الرغم من أنه ليس لدي أي فكرة عما جربته بالفعل ، لن أنصحك بتركه ، ولكن عليك فقط أن تتذكرين أن هناك قوس قزح بعد العاصفة “.

 

 

 

“يجب أن تكوني سعيدة في الحياة ، لا تفكرِ في الأشياء الصغيرة.”

 

 

“جيد أنك تفهم. اعتني بنفسك جيدًا هذه المرة ، لا تدعنا نقلق “.

أعطى يي بينغ شيا تشينغ مو بعض النصائح الإضافية.

 

 

“هل أنت صاحب منزل تشينغ ليان؟”

بعد قول هذا ، غادر يي بينغ.

 

 

كان مثل صاعقة من اللون الزرقاء.

لم يأتي ليمنع شيا تشينغ مو ، لكنه جاء فقط للتحدث اليها ببعض المنطق.

ومع ذلك ، أعطى لين بي و تشوي تشوان يي بينغ كتيبين من فهمهما قبل مغادرتهم.

 

جعلت هذه الكلمات بطريقة ما شيا تشينغ مو تشعر بتحسن كبير لأنها أصبحت أكثر حيوية.

الآن بعد أن قال بالفعل ما يجب عليه ، لم يستمر يي بينغ.

ومع ذلك ، عندما ظهرت هذه الكلمات ، شعرت شيا تشينغ مو بالذهول.

 

 

على الجرف ، شاهدت شيا تشينغ مو بينما يغادر يي بينغ.

 

يي بينغ… عاد.

بعد أن غادر يي بينغ ، نظرت شيا تشينغ مو إلى اللفافة في يديها وسرعان ما كانت لديها ابتسامة صادقة على وجهها.

استدارت شيا تشينغ مو وانحنت للماركيز وي وو لكنها كانت غريبة بعض الشيء. في هذه اللحظة كان يرتدي قناعا على وجهه لسبب ما.

 

بعد قول هذا ، غادر يي بينغ.

مرت 6 ساعات.

 

 

 

أضاءت السماء.

في مواجهة سو تشانغ يو ، لم يشعر يي بينغ بالحرج. كان منفتحًا وفضوليًا بشأن نية السيف في أكاديمية امة جين.

 

 

وصل سلاح الفرسان الحديدي والماركيز وي وو أيضًا ، لكنه لم يكن رائعًا كما كان من قبل. أبقى سلاح الفرسان الذي يقل عن بضع مئات من الأشخاص أيضًا بعيدين عن الأنظار.

 

 

 

حتى الماركيز وي وو بو تشونغ لم يحضر شخصيًا وبدلاً من ذلك أرسل مرؤوسيه لمقابلة شيا تشينغ مو.

بابتسامة لطيفة على وجهه ، لوح بفرشاته وبدأ الرسم.

 

 

لقد كانوا محترمين للغاية ولم يجرؤوا على إثارة ضجة.

اجتمع الجميع داخل قاعة الطعام مرة أخرى.

 

 

عند الفراق ، قالت شيا تشينغ مو وداعًا لهم جميعًا واحدًا تلو الآخر.

في الغرفة. كان سو تشانغ يو يدرس تقنية تغذية السيف.

 

 

كما أنهم كانوا مترددين إلى حد ما.

كان الأخ الأكبر الرابع ، تشوي تشوان، متدربا في التعويذات بينما كان الأخ الأكبر ، لين بي ، لديه مهنة خاصة وكان ذلك تثمين الكنوز.

 

 

بعد قضاء فترة قصيرة من الوقت معًا ، كان بإمكانهم معرفة أن شيا تشينغ مو كانت مثيرة للشفقة للغاية وأنهم كانوا يعلمون جيدًا أنهم قد لا يجتمعون مرة أخرى.

 

 

وصل سلاح الفرسان الحديدي والماركيز وي وو أيضًا ، لكنه لم يكن رائعًا كما كان من قبل. أبقى سلاح الفرسان الذي يقل عن بضع مئات من الأشخاص أيضًا بعيدين عن الأنظار.

ومع ذلك ، يجب أن تنتهي كل الأشياء الجيدة. أعطى الجميع شيا تشينغ مو توديعًا ، والذي كان يعتبر تذكارًا.

 

 

 

سو تشانغ يو ، على وجه الخصوص.

 

 

 

اختار كتيبًا سريًا وأعطاه لشيا تشينغ مو لأنه لم يكن لديه أي شيء آخر يعطيه إياها. بالتالي ، لم يكن أمامه خيار سوى اختيار كتيب سري من الجناح كان على مستوى المعايير.

سرعان ما عادت شيا تشينغ مو إلى السفينة للراحة.

 

ومع ذلك ، عندما كان هوانغ فو تيان لونغ يستعد للعودة إلى النزل ، سمع فجأة خبرًا.

كان غلاف الكتيب بعنوان “تقنية خلود السماء والأرض”

 

 

 

لم يقرأها سو تشانغ يو لأنها كانت هدية. إذا تمكنت شيا تشينغ مو من التقاط شيء منها ، فسيؤكد ذلك مكانته كخبير منقطع النظير ، ولكن إذا لم تستطع ، فهذا يعني فقط أن شيا تشينغ مو كانت أدنى من يي بينغ.

 

 

ومع ذلك ، عندما كان هوانغ فو تيان لونغ يستعد للعودة إلى النزل ، سمع فجأة خبرًا.

“الجميع ، إذا كنتم احرار في المستقبل ، يمكنكم أيضًا القدوم إلى العاصمة للبحث عني. سأقيم بالتأكيد مأدبة للترفيه عنكم يا رفاق “.

كان الأخ الأكبر الرابع ، تشوي تشوان، متدربا في التعويذات بينما كان الأخ الأكبر ، لين بي ، لديه مهنة خاصة وكان ذلك تثمين الكنوز.

 

في الواقع ، كانت دائمة على هذا النحو. عندما كانت في القصر ، كانت في حالة معنوية منخفضة طوال اليوم ولن يتحسن مزاجها إلا عندما تكون خارج القصر.

أخيرًا ، بعد قول ذلك ، غادرت شيا تشينغ مو بسلاح الفرسان بينما كان الجميع يشاهدون.

 

 

“3333 قصراً؟ لماذا تحتاجون الكثير من القصور؟ “

بمجرد مغادرة شيا تشينغ مو ، كان حزن الفراق يغمر جميع الناس في طائفة تشينغ يون داو.

 

 

 

كان الجميع عاجزين عن الكلام وفي حيرة من أمرهم ، ولكن نظرًا لأنها لم تكن حالة حياة أو موت ، سرعان ما استمروا في واجباتهم.

أخرج يي بينغ ختمًا وبدأ الكتابة عليها.

 

 

هكذا ، مرت 4 ساعات أخرى.

“فهمتك.”

 

ومع ذلك ، لم تكن تعتقد أن الأمر سيكون مفاجئًا جدًا ولا يُصدق.

خارج امة جين.

“حسنًا ، لن أزعجك بعد الآن ، أيها الأخ الأكبر.”

 

 

كان قارب تنين كبير من سلالة شيا العظمى يبحر عبر قبة السماء بسرعة.

‘جيد ، أخيرًا ، لقد تغلبت على هذه المحنة.’

 

“تحالف الزواج مع سلالة زي العظمى مفيد للحرب الحدودية ، لذا فإن كل شيء مُقدر.”

كانت شيا تشينغ مو تقف بصمت في نهاية قارب التنين.

في الواقع ، كان سو تشانغ يو جيدًا حقًا في الوصف ، وكانت كل كلماته مليئة بأسلوب زين. لسوء الحظ ، كان مستوى تدريبه سيئًا للغاية ، وإذا تمكن عالمه من اللحاق بالركب ، فإن ذلك يعني أكثر من ذلك.

 

 

في هذه اللحظة ، ظهر الماركيز وي وو.

ذهب هوانغ فو تيان لونغ إلى أكاديمية امة جين لمدة ثمانية أيام متتالية وسأل عما إذا كان يي بينغ قد عاد.

 

استدارت شيا تشينغ مو وانحنت للماركيز وي وو لكنها كانت غريبة بعض الشيء. في هذه اللحظة كان يرتدي قناعا على وجهه لسبب ما.

“الأميرة تشينغ مو.”

يي بينغ… عاد.

 

“ومع ذلك ، لا يهمني ما تعتقدينه أيضًا. في الواقع ، لن يهتم أي شخص في سلالة شيا العظمى بأكملها بما تعتقدينه “.

جعل صوت بو تشونغ شيا تشينغ مو تعود إلى رشدها.

من الطبيعي ألا ينسى يي بينغ أصدقاءه ، وإذا كان ذلك ضروريًا ، فسيتدخل أيضًا لمنحهم بعض المساعدة ، خشية أن تصاب بالاكتئاب الشديد.

 

“نعم.”

“تحياتي ، الماركيز وي وو .”

 

 

بووم.

استدارت شيا تشينغ مو وانحنت للماركيز وي وو لكنها كانت غريبة بعض الشيء. في هذه اللحظة كان يرتدي قناعا على وجهه لسبب ما.

في هذه اللحظة ، تردد صوت شيا تشينغ مو. في كلمتين بسيطتين ، شرح كل شيء.

 

 

“الأميرة تشينغ مو ، لا ينبغي أن أتدخل في الأمور بين السلالات ، ولكن هناك بعض الأشياء التي يجب أن أذكرك بها.”

 

 

“الأميرة تشينغ مو ، يقال إن قصر سلالة شيا العظمى فخم للغاية ، هل هذا صحيح؟”

“الآن ، هناك العديد من المشاكل الداخلية والخارجية في سلالة شيا العظمى. منذ وقوع هذا الحادث ، كان حظ سلالة شيا العظمى يتراجع بشدة والأربع سلالات الكبيرة الأخرى كلها تطمع بنا”.

لقد فعل ذلك لمدة ثمانية أيام متتالية.

 

كانت لوحة المناظر الطبيعية مع جسر ومسار متعرج.

لذلك ، لا يمكن تغيير تحالف الزواج مع سلالة زي العظمى. أنا حقا لا أعرف ما الذي تفكرين فيه “.

 

 

 

“ومع ذلك ، لا يهمني ما تعتقدينه أيضًا. في الواقع ، لن يهتم أي شخص في سلالة شيا العظمى بأكملها بما تعتقدينه “.

بعد فترة ، قال سو تشانغ يو ، “يي بينغ ، تذكر جيدًا أن نية السيف السامية الحقيقية مخفية في أكثر الأماكن وضوحًا وأيضًا في أقل الأماكن وضوحًا. وإلا فلن تكون نية السيف سامية”.

 

 

“تحالف الزواج مع سلالة زي العظمى مفيد للحرب الحدودية ، لذا فإن كل شيء مُقدر.”

 

 

ربما فهم يي بينغ ما قصده سو تشانغ يو.

“إذا كنتِ على استعداد لأخذ نصيحتي ، فلا تتسببين في أي مشاكل إضافية أو تؤوين أي أفكار أخرى. وإلا فقد يؤدي إلى موت أو حتى انهيار الأمة “.

 

 

 

كان صوت الماركيز وي وو هادئًا ولم يكن ينظر إلى شيا تشينغ مو بل السماء والأرض.

 

 

لم يزعج أحد شيا تشينغ مو لأنهم عرفوا جميعًا أنها تريد أن تكون وحيدة وهادئة.

لقد قال بالفعل ما كان عليه أن يقوله ولا يريد أن يقول أي شيء آخر.

كان قارب تنين كبير من سلالة شيا العظمى يبحر عبر قبة السماء بسرعة.

 

“الأميرة تشينغ مو ، يقال إن قصر سلالة شيا العظمى فخم للغاية ، هل هذا صحيح؟”

“فهمتك.”

 

 

 

في هذه اللحظة ، تردد صوت شيا تشينغ مو. في كلمتين بسيطتين ، شرح كل شيء.

اكتملت اللوحة.

 

كان الأخوة الكبار أيضًا مترددين قليلاً في رؤيته يغادر ، لكنهم كانوا يعلمون أن يي بينغ يجب أن يذهب إلى أكاديمية امة جين لأنه عندها فقط يمكنه تعلم الداو الحقيقي.

سرعان ما عادت شيا تشينغ مو إلى السفينة للراحة.

 

 

قيل له بطبيعة الحال أن يعود في وقت سابق. لقد قام بالمماطلة حتى الآن ، لأن يي بينغ أراد البقاء في طائفة تشينغ يون داو لفترة أطول من الوقت.

ظل الماركيز وي وو صامتًا وتنهد لفترة طويلة لسبب ما.

جعل فهمهم يي بينغ في سعادة غامرة.

 

عند سماع صوت يي بينغ في الخارج ، عاد سو تشانغ يو على الفور من أفكاره.

تمامًا مثل ذلك ، في غمضة عين ، مرت ثلاثة أيام.

 

 

لم يتسرع سو تشانغ يو للإجابة على سؤاله.

في هذا اليوم ، كان على يي بينغ العودة إلى أكاديمية امة جين.

كان لتشكيل المصفوفة الذي أنشأه في الأكاديمية مصفوفة النقل الآني التي يمكن أن تسمح له بالعودة مباشرة إلى أكاديمية امة جين.

 

 

لم يكن الأمر أن يي بينغ أراد العودة إلى أكاديمية امة جين ، ولكن بدلاً من ذلك ، جاء في هذا الوقت ليسأل شو لو شين عن صيغة الحبوب.

جعل صوت بو تشونغ شيا تشينغ مو تعود إلى رشدها.

 

بعد تلقي إجابة يي بينغ الدقيقة ، كان لدى شيا تشينغ مو بعض المشاعر التي لا يمكن تفسيرها.

قيل له بطبيعة الحال أن يعود في وقت سابق. لقد قام بالمماطلة حتى الآن ، لأن يي بينغ أراد البقاء في طائفة تشينغ يون داو لفترة أطول من الوقت.

 

 

 

في هذا اليوم ، قام يي بينغ برحلة خاصة للذهاب لرؤية سو تشانغ يو.

سرعان ما عادت شيا تشينغ مو إلى السفينة للراحة.

 

 

“الأخ الأكبر ، هل أنت هنا؟”

 

 

ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو قد فكر بالفعل في شيء ليقوله في الأيام القليلة الماضية ، وكان الآن ينتظر يي بينغ للحضور إليه.

في الغرفة. كان سو تشانغ يو يدرس تقنية تغذية السيف.

“يي بينغ ، لا تكن مؤدبًا جدًا.”

 

ومع ذلك ، لم يهتم بلقبه. كان قد خطى بالفعل في التدريب الخالد ، والآن ، لم يعد صاحب منزل تشينغ ليان ولكن يي بينغ.

على الرغم من وجود بعض التقلبات والمنعطفات عندما خرج منذ بعض الوقت ، إلا أنه حصل مع ذلك على تقنية السيف السامية، تقنية تغذية السيف.

 

 

كانت نظرة شيا تشينغ مو مليئة بالفضول ، ولكن لسبب ما ، وجدت تقنية رسم يي بينغ مألوفًا للغاية لكنها لم تستطع تذكره على الفور.

منذ أن حصل على تقنية تغذية السيف، شعر سو تشانغ يو بتحسن أفضل تجاه نفسه لأنه كلما ظهر متدرب أمامه ، كان سو تشانغ يو يتذكر المعركة.

 

 

“سنعبر ذلك الجسر عندما نصل إليه. لا داعي للقلق كثيرا “.

على الرغم من أنه كانت هناك أوقات كاد أن يخسر فيها ، مثل عندما واجه الماركيز وي وو سابقًا ، كانت النتيجة النهائية أنه حصل على مئات الانتصارات المتتالية.

هكذا ، مرت 4 ساعات أخرى.

 

 

سواء أكانوا يي بينغ ، أو جو جيانكسيان ، أو وي وو ماركيز ، أو تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي أو المارة ، سيهزمون جميعًا بعد أن ينظر إليهم سو تشانغ يو.

 

 

 

عند سماع صوت يي بينغ في الخارج ، عاد سو تشانغ يو على الفور من أفكاره.

 

 

كان يي بينغ صامتًا إلى حد ما في الغرفة لأنه كان يفهم بعناية كلمات سو تشانغ يو.

في لحظة ، عرف ما الذي أتى إليه يي بينغ من أجله.

 

 

 

كان يعلم أن يي بينغ كان بالتأكيد هنا من أجل نية السيف السامية.

 

 

في لحظة ، عرف ما الذي أتى إليه يي بينغ من أجله.

ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو قد فكر بالفعل في شيء ليقوله في الأيام القليلة الماضية ، وكان الآن ينتظر يي بينغ للحضور إليه.

قال يي بينغ بابتسامة.

 

 

“ادخل.”

 

 

 

قال سو تشانغ يو.

حتى أنها حاولت مقابلته باستخدام وضعها كأميرة لسلالة شيا العظمى. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، اختفى صاحب منزل تشينغ ليان ولم يتمكن أحد من العثور عليه.

 

 

في اللحظة التالية ، دفع يي بينغ الباب ودخل غرفة سو تشانغ يو.

كان قارب تنين كبير من سلالة شيا العظمى يبحر عبر قبة السماء بسرعة.

 

 

“تحياتي أيها الأخ الأكبر.”

 

 

 

عند رؤية سو تشانغ يو ، انحنى يي بينغ على الفور.

بالنظر إلى الأطباق الموجودة على مائدتهم ، شعروا بطبيعة الحال ببعض المشاعر التي لا يمكن تفسيرها.

 

على الجرف ، شاهدت شيا تشينغ مو بينما يغادر يي بينغ.

“يي بينغ ، لا تكن مؤدبًا جدًا.”

نهض يي بينغ ، ولف اللوحة ، ثم سلمها إلى شيا تشينغ مو.

 

 

أصدر سو تشانغ يو تعليمات رسمية.

هكذا ، مرت 4 ساعات أخرى.

 

عند سماع صوت يي بينغ في الخارج ، عاد سو تشانغ يو على الفور من أفكاره.

“الأخ الأصغر ، هل أتيت إلى هنا لتسألني عن مسألة نية السيف السامية لـ امة جين؟”

 

 

قيل له بطبيعة الحال أن يعود في وقت سابق. لقد قام بالمماطلة حتى الآن ، لأن يي بينغ أراد البقاء في طائفة تشينغ يون داو لفترة أطول من الوقت.

سأل سو تشانغ يو بهدوء.

يجب أن يكون هناك نية سيف سامية في أكاديمية امة جين لكن الأخ الأكبر لا يمكنه إخباري. وإلا فلن تكون نية سيف سامية. يجب أن أفهم نية السيف السامية الحقيقية بنفسي دون إرشاد الآخرين.

 

 

“نعم ، الأخ الأكبر ، كنت في أكاديمية امة جين لفهم نية السيف منذ بعض الوقت ، لكني أشعر أنني ربما كنت قد فكرت بشكل خاطئ. لذلك ، اعتقدت أنه يجب أن آتي وأسألك عن ذلك. أين نية السيف السامية في أكاديمية امة جين؟ “

بدلاً من ذلك ، سألوا شيا تشينغ مو عن بعض الأشياء عن سلالة شيا العظمى.

 

 

في مواجهة سو تشانغ يو ، لم يشعر يي بينغ بالحرج. كان منفتحًا وفضوليًا بشأن نية السيف في أكاديمية امة جين.

 

 

على الرغم من أنه كانت هناك أوقات كاد أن يخسر فيها ، مثل عندما واجه الماركيز وي وو سابقًا ، كانت النتيجة النهائية أنه حصل على مئات الانتصارات المتتالية.

لم يتسرع سو تشانغ يو للإجابة على سؤاله.

كان الأخوة الكبار أيضًا مترددين قليلاً في رؤيته يغادر ، لكنهم كانوا يعلمون أن يي بينغ يجب أن يذهب إلى أكاديمية امة جين لأنه عندها فقط يمكنه تعلم الداو الحقيقي.

 

“لست متأكدة من حجمها ، فهناك 3333 قصرًا داخل القصر الإمبراطوري نفسه ، وكل واحد منهم يزيد حجمه عن عشرة أضعاف حجم هذا المكان. هناك أيضًا أماكن للتدريب وأراضي التنين القديمة ، وكلها كبيرة جدًا. يوجد في القصر بأكمله ألف حديقة ، وألف مكان للاستمتاع بالمناظر الخلابة. هناك جبل مهيب في منطقتين في الشمال الغربي ويستخدمان لقضاء العطلات الصيفية “.

ثم سكب ببطء كوبًا من الشاي ليي بينغ.

أضاءت السماء.

 

 

بعد فترة ، قال سو تشانغ يو ، “يي بينغ ، تذكر جيدًا أن نية السيف السامية الحقيقية مخفية في أكثر الأماكن وضوحًا وأيضًا في أقل الأماكن وضوحًا. وإلا فلن تكون نية السيف سامية”.

منذ أن كانت شيا تشينغ مو ستغادر غدًا ، قام الداويست تاي هوا بطهي وليمة مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، بذل المزيد من الجهد.

 

 

قال سو تشانغ يو بلا مبالاة.

لقد فعل ذلك لمدة ثمانية أيام متتالية.

 

بعد فترة ، قال سو تشانغ يو ، “يي بينغ ، تذكر جيدًا أن نية السيف السامية الحقيقية مخفية في أكثر الأماكن وضوحًا وأيضًا في أقل الأماكن وضوحًا. وإلا فلن تكون نية السيف سامية”.

في الواقع ، كان سو تشانغ يو جيدًا حقًا في الوصف ، وكانت كل كلماته مليئة بأسلوب زين. لسوء الحظ ، كان مستوى تدريبه سيئًا للغاية ، وإذا تمكن عالمه من اللحاق بالركب ، فإن ذلك يعني أكثر من ذلك.

بعد أن غادر يي بينغ ، نظرت شيا تشينغ مو إلى اللفافة في يديها وسرعان ما كانت لديها ابتسامة صادقة على وجهها.

 

 

كان يي بينغ صامتًا إلى حد ما في الغرفة لأنه كان يفهم بعناية كلمات سو تشانغ يو.

 

 

لم يتسرع سو تشانغ يو للإجابة على سؤاله.

بعد فترة ، بدا أن يي بينغ قد فهم.

سرعان ما عادت شيا تشينغ مو إلى السفينة للراحة.

 

 

“الأخ الأكبر ، فهمت.”

ذهب هوانغ فو تيان لونغ إلى أكاديمية امة جين لمدة ثمانية أيام متتالية وسأل عما إذا كان يي بينغ قد عاد.

 

لم يرسم المشهد الليلي وبدلاً من ذلك قام برسم المناظر الطبيعية.

ربما فهم يي بينغ ما قصده سو تشانغ يو.

 

 

 

يجب أن يكون هناك نية سيف سامية في أكاديمية امة جين لكن الأخ الأكبر لا يمكنه إخباري. وإلا فلن تكون نية سيف سامية. يجب أن أفهم نية السيف السامية الحقيقية بنفسي دون إرشاد الآخرين.

 

 

 

“جيد أنك تفهم. اعتني بنفسك جيدًا هذه المرة ، لا تدعنا نقلق “.

سأل سو تشانغ يو بهدوء.

 

 

عند سماع يي بينغ يقول إنه فهم ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد ببطء من الارتياح.

 

 

 

‘جيد ، أخيرًا ، لقد تغلبت على هذه المحنة.’

ربما كانت تلك هي الحياة. كان هناك الكثير من الأشياء الغريبة.

 

على الجرف الأمامي لطائفة تشينغ يون داو ، جلست شيا تشينغ مو بمفردها على حافة الجرف ، محدقة بهدوء في قبة السماء السوداء.

“حسنًا ، لن أزعجك بعد الآن ، أيها الأخ الأكبر.”

تمامًا مثل ذلك ، بعد تسوية كل شيء ، عاد يي بينغ إلى الأكاديمية باستخدام مصفوفة النقل الآني.

 

 

أومأ يي بينغ برأسه ، ثم قام للمغادرة.

أخيرًا ، بعد قول ذلك ، غادرت شيا تشينغ مو بسلاح الفرسان بينما كان الجميع يشاهدون.

 

 

عند الظهر ، ودع يي بينغ إخوته الكبار وأخواته الكبار في الطائفة.

 

 

بابتسامة لطيفة على وجهه ، لوح بفرشاته وبدأ الرسم.

كان الأخوة الكبار أيضًا مترددين قليلاً في رؤيته يغادر ، لكنهم كانوا يعلمون أن يي بينغ يجب أن يذهب إلى أكاديمية امة جين لأنه عندها فقط يمكنه تعلم الداو الحقيقي.

 

 

“لست متأكدة من حجمها ، فهناك 3333 قصرًا داخل القصر الإمبراطوري نفسه ، وكل واحد منهم يزيد حجمه عن عشرة أضعاف حجم هذا المكان. هناك أيضًا أماكن للتدريب وأراضي التنين القديمة ، وكلها كبيرة جدًا. يوجد في القصر بأكمله ألف حديقة ، وألف مكان للاستمتاع بالمناظر الخلابة. هناك جبل مهيب في منطقتين في الشمال الغربي ويستخدمان لقضاء العطلات الصيفية “.

ومع ذلك ، أعطى لين بي و تشوي تشوان يي بينغ كتيبين من فهمهما قبل مغادرتهم.

 

 

 

“الحجم الكامل للتعويذات القديمة”

 

 

 

“الثلاثة آلاف كنوز للداو العظيم”

“أنا أعرف شيئًا أو شيئين.”

 

فوجئ يي بينغ بردة فعلها أيضًا ، لكنه اعتقد أنها تعرف شيئًا عنه.

كان الأخ الأكبر الرابع ، تشوي تشوان، متدربا في التعويذات بينما كان الأخ الأكبر ، لين بي ، لديه مهنة خاصة وكان ذلك تثمين الكنوز.

على الرغم من وجود بعض التقلبات والمنعطفات عندما خرج منذ بعض الوقت ، إلا أنه حصل مع ذلك على تقنية السيف السامية، تقنية تغذية السيف.

 

أضاءت السماء.

جعل فهمهم يي بينغ في سعادة غامرة.

“جيد أنك تفهم. اعتني بنفسك جيدًا هذه المرة ، لا تدعنا نقلق “.

 

 

اعتقد يي بينغ أنه سيتعين عليه العودة إلى الطائفة في المرة القادمة ليطلب النصيحة من الأخوين الكبار الرابع والخامس ، لكنه لم يكن يتوقع أنهم قد أعدوا بالفعل كتب الأفكار هذه له.

 

 

ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو قد فكر بالفعل في شيء ليقوله في الأيام القليلة الماضية ، وكان الآن ينتظر يي بينغ للحضور إليه.

أخيرًا ، قال يي بينغ ، الذي كان من المفترض أن يغادر ظهرًا ، وداعًا لجميع الأشخاص وتأخر حتى بعد الظهر للمغادرة.

 

 

 

بقي دا شو في طائفة تشينغ يون داو. لم يكن يريد المغادرة ، ناهيك عن الذهاب إلى أكاديمية امة جين.

 

 

كانت اللوحة في الواقع ممتازة إلى حد ما ، وسواء كانت مناظر طبيعية أو صورة الأشخاص في اللوحة ، يمكنها أن تقول أنها كانت رائعة.

يفضل البقاء في طائفة تشينغ يون داو وقضاء وقت مريح.

قيل له بطبيعة الحال أن يعود في وقت سابق. لقد قام بالمماطلة حتى الآن ، لأن يي بينغ أراد البقاء في طائفة تشينغ يون داو لفترة أطول من الوقت.

 

قال سو تشانغ يو بلا مبالاة.

ومع ذلك ، من أجل منع دا شو من الخروج للتسبب في المتاعب ، ترك يي بينغ لعنة العصبة عليه. بمجرد أن يطور دا شو أي أفكار شريرة ، سيتم تنشيط الطوق الذهبي وسيشعر يي بينغ بذلك على الفور أيضًا.

 

 

في الواقع ، كانت دائمة على هذا النحو. عندما كانت في القصر ، كانت في حالة معنوية منخفضة طوال اليوم ولن يتحسن مزاجها إلا عندما تكون خارج القصر.

تمامًا مثل ذلك ، بعد تسوية كل شيء ، عاد يي بينغ إلى الأكاديمية باستخدام مصفوفة النقل الآني.

 

 

في هذه اللحظة ، تردد صوت شيا تشينغ مو. في كلمتين بسيطتين ، شرح كل شيء.

كان لتشكيل المصفوفة الذي أنشأه في الأكاديمية مصفوفة النقل الآني التي يمكن أن تسمح له بالعودة مباشرة إلى أكاديمية امة جين.

بعد قول هذا ، غادر يي بينغ.

 

“ذهب؟ أنت تقلل من شأن سلالة شيا العظمى ، يجب على الأقل أن تكون مصنوعة من اليشم من الدرجة الاعلى”.

في نفس الوقت ، خارج أكاديمية امة جين.

بعد قول هذا ، غادر يي بينغ.

 

 

كالعادة ، خرج هوانغ فو تيان لونغ من باب أكاديمية امة جين.

جعل فهمهم يي بينغ في سعادة غامرة.

 

بالنظر إلى الأطباق الموجودة على مائدتهم ، شعروا بطبيعة الحال ببعض المشاعر التي لا يمكن تفسيرها.

لقد فعل ذلك لمدة ثمانية أيام متتالية.

نظرت تشين لينغ رو إلى شيا تشينغ مو وسألت بفضول.

 

 

ذهب هوانغ فو تيان لونغ إلى أكاديمية امة جين لمدة ثمانية أيام متتالية وسأل عما إذا كان يي بينغ قد عاد.

 

 

في القصر ، أمضت أيامها الوحيدة في قراءة مجموعة شعر يي بينغ ، وعلى الرغم من أنه سيكون من المبالغة بعض الشيء القول إنها كانت في حالة حب ، فقد تخيلت مرارًا وتكرارًا نوع الشخص الذي عليه صاحب منزل تشينغ ليان.

ومع ذلك ، فإن الإجابات التي يحصل عليها كل يوم كانت مخيبة للآمال.

ربما كانت تلك هي الحياة. كان هناك الكثير من الأشياء الغريبة.

 

اكتملت اللوحة.

ستقام بطولة الأمم العشرة الكبيرة في غضون أيام قليلة.

قيل له بطبيعة الحال أن يعود في وقت سابق. لقد قام بالمماطلة حتى الآن ، لأن يي بينغ أراد البقاء في طائفة تشينغ يون داو لفترة أطول من الوقت.

 

كالعادة ، خرج هوانغ فو تيان لونغ من باب أكاديمية امة جين.

ومع ذلك ، عندما كان هوانغ فو تيان لونغ يستعد للعودة إلى النزل ، سمع فجأة خبرًا.

“ومع ذلك ، لا يهمني ما تعتقدينه أيضًا. في الواقع ، لن يهتم أي شخص في سلالة شيا العظمى بأكملها بما تعتقدينه “.

 

كانت شيا تشينغ مو فضولية بعض الشيء.

يي بينغ… عاد.

ستقام بطولة الأمم العشرة الكبيرة في غضون أيام قليلة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يقرأها سو تشانغ يو لأنها كانت هدية. إذا تمكنت شيا تشينغ مو من التقاط شيء منها ، فسيؤكد ذلك مكانته كخبير منقطع النظير ، ولكن إذا لم تستطع ، فهذا يعني فقط أن شيا تشينغ مو كانت أدنى من يي بينغ.

 

 

 

 

 

“الآن ، هناك العديد من المشاكل الداخلية والخارجية في سلالة شيا العظمى. منذ وقوع هذا الحادث ، كان حظ سلالة شيا العظمى يتراجع بشدة والأربع سلالات الكبيرة الأخرى كلها تطمع بنا”.

الترجمة: Hunter 

عند الفراق ، قالت شيا تشينغ مو وداعًا لهم جميعًا واحدًا تلو الآخر.

 

“جيد أنك تفهم. اعتني بنفسك جيدًا هذه المرة ، لا تدعنا نقلق “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط