أقام سو تشانغ يو مصفوفة ؟
الفصل 179 : أقام سو تشانغ يو مصفوفة ؟
في وقت متأخر من الليل ، كانت السماء مظلمة مثل الحبر.
الحجارة.
بدت أكاديمية امة جين بأكملها هادئة للغاية.
أراد سو تشانغ يو على الفور أن يقول شيئًا لتخفيف التوتر.
عاد معظم الناس للراحة.
حدق هوانغ فو تيان لونغ في السماء بمفرده ، مليئة بحزن لا يوصف.
في هذه اللحظة ، عرف سو تشانغ يو أن هذا الرجل يجب أن يكون لديه شيء يخفيه.
في هذه اللحظة ، عرف سو تشانغ يو أن هذا الرجل يجب أن يكون لديه شيء يخفيه.
في أكاديمية امة جين ، أغلق يي بينغ عينيه وجلس بهدوء على السقف.
في هذه اللحظة ، عرف سو تشانغ يو أن هذا الرجل يجب أن يكون لديه شيء يخفيه.
باستثناء صوت الحشرات ، لم يكن هناك صوت آخر.
كان يفهم نية السيف السامية.
“ومع ذلك ، أنت مختلف عن الآخرين ، يا سيدي. أشعر أنه إذا شاركت هذه المرة ، يمكنك بالتأكيد أن تأتي في المركز الأول “.
بدا الأمر هادئًا للغاية في أكاديمية امة جين.
“الأخ الأكبر ، لا تشتمني ، أنا لم أسرق.”
باستثناء صوت الحشرات ، لم يكن هناك صوت آخر.
“بغض النظر عن أي شيء ، لقد جئت في المراكز العشرة الأولى في لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، ماذا عنك؟ ناهيك عن لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، هل سبق لك أن حصلت على أحد المراكز العشرة الأولى في مسابقة تشكيل المصفوفة في مدينة بايون القديمة؟ “
تم إغلاق عيون يي بينغ بإحكام.
كان يدرس تشكيل مصفوفة يي بينغ.
لم يكن لي يو يعرف ما إذا كان يي بينغ يريد المشاركة في مسابقة الأمم العشرة ، لذلك سأل بفضول.
أراد أن يفهم نية السيف السامية.
“يبكون؟”
ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها يي بينغ ، فإنه للأسف لم يستطع فهم ما يسمى بنية السيف السامية.
كان الفجر.
اعتقد يي بينغ في البداية أن ما يسمى ببطولة الأمم العشرة الكبيرة كان ينبغي أن تكون منافسة عنيفة في المقام الأول.
“سيدي ، تم إصدار محتوى تقييم بطولة الأمم العشرة الكبيرة.”
لم يشعر يي بينغ نية السيف السامية.
لم يكن لي يو يعرف ما إذا كان يي بينغ يريد المشاركة في مسابقة الأمم العشرة ، لذلك سأل بفضول.
لم يستطع حتى الشعور بنية سيف عادية ، ناهيك عن نية السيف السامية.
ومع ذلك ، رفض وانغ تشو يو السماح لـ سو تشانغ يو برؤية ما كان يخفيه ، بل استدار لمحاولة تدميره. ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو هو خالد السيف لطائفة تشينغ يون داو.
شعر يي بينغ بالضيق قليلاً بسبب ذلك.
الحجارة.
بعد سماع ذلك ، تجمد سو تشانغ يو لأنه كان يستطيع أن يقول أن وانغ تشو يو كان غاضبًا حقًا.
لأكون صادقًا ، لولا حقيقة أن سو تشانغ يو قد أخبره عن نية السيف السامية ، لكان يي بينغ قد شعر أنه كان مختلقا.
قال بهدوء ، “تفضل.”
وإلا فكيف لم يفهم نية السيف السامية بعد هذه الفترة الطويلة من الزمن؟
كان مسرورًا لرؤية مدى بؤسهم.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر هوانغ فو تيان لونغ أدناه.
سيترك الأمر لـ لي يو لترتيب هذه الأشياء.
لقد جاء اليوم لإبلاغ يي بينغ بهذا الأمر.
“الأخ الأكبر يي ، تم استدعائي من قبل الأكاديمية ويجب أن أبدأ الآن. سأحضر لرؤيتك مرة أخرى بعد انتهاء بطولة الأمم العشرة الكبيرة “.
لقد احترم سو تشانغ يو كأخيه الأكبر ، لكن هذا لا يعني أنه كان عليه أن يكون مهذبًا طوال الوقت. علاوة على ذلك ، في نهاية اليوم ، كانوا في نفس العمر تقريبًا لذا كانوا قريبين مثل الإخوة.
اعتذر هوانغ فو تيان لونغ للتعامل مع شيء ما.
كانت بطولة الأمم العشرة الكبيرة غدًا وكان عليه أن يقوم ببعض الاستعدادات. لم يستطع البقاء في أكاديمية امة جين بالتالي جاء لتقديم الوداع.
“انطلق ، سنلتقي مرة أخرى قريبًا.”
قال يي بينغ ثم شاهد مغادرة هوانغ فو تيان لونغ.
لقد كانوا الأخ الأكبر والأخ الأصغر بعد كل شيء وقد تجادلوا من قبل أيضًا. ومع ذلك ، غالبًا ما تنتهي حججهم دون نتيجة.
”اختبار أدبي؟ هناك مثل هذا الجانب في بطولة الأمم العشرة الكبيرة؟ “
بعد مغادرة هوانغ فو تيان لونغ ، استمر يي بينغ في فهم نية السيف السامية.
أراد أن يفهم نية السيف السامية.
أومأ يي بينغ برأسه ووافق.
لم تكن هناك معجزة. حتى الظهيرة ، لم يستطع يي بينغ فهم نية السيف السامية.
أومأ يي بينغ برأسه ووافق.
في هذه اللحظة ، جاء لي يو مرة أخرى.
هذه المرة ، لم يوقف التلاميذ الذين يحرسون الباب لي يو لكنهم سمحوا له بالدخول.
حدق هوانغ فو تيان لونغ في السماء بمفرده ، مليئة بحزن لا يوصف.
“سيدي ، سيدي، حدث شيء كبير.”
ومع ذلك ، هز لي يو رأسه ونظر إلى يي بينغ أثناء شرحه له.
عند وصوله إلى السكن ، ظهر لي يو على عجل أمام يي بينغ ، ويبدو أنه كان مضطربًا للغاية.
كان الفجر.
“ماذا جرى؟”
”اختبار أدبي؟ هناك مثل هذا الجانب في بطولة الأمم العشرة الكبيرة؟ “
كان يي بينغ فضوليًا بعض الشيء لأنه لم يكن يعرف سبب اندفاع لي يو.
لم يشعر يي بينغ نية السيف السامية.
“سيدي ، تم إصدار محتوى تقييم بطولة الأمم العشرة الكبيرة.”
قال لي يو.
“حسنًا ، لقد قلت ذلك بنفسك ، لا تندم على ذلك.”
لقد جاء اليوم لإبلاغ يي بينغ بهذا الأمر.
“حسنًا ، الأخ الأكبر ، سأحضر أحدًا ليأتي. لا تذهب في عداد المفقودين في وقت لاحق. من ينزلق سيكون كلبًا “.
“محتوى التقييم؟ ما هذا؟”
كان لدى سو تشانغ يو نظرة ثابتة.
سأل يي بينغ.
الآن بعد أن طرح سو تشانغ يو الأمر مرة أخرى ، شعر وانغ تشو يو أن قلبه قد طعن بسكين.
“سيدي ، محتوى بطولة الأمم العشرة الكبيرة هذه المرة يتكون من اختبار في عالم وهمي ، وتقييم جسدي للجسد المادي ، واختبار أدبي مكتوب.”
“لن أندم على ذلك ، ولكن الأخ الأكبر ، ماذا لو لم تتمكن من إعدادها؟”
كشف لي يو عن محتوى مسابقة بطولة الأمم العشرة الكبيرة.
أوضح وانغ تشو يو أنه يبدو غامضًا.
“سيدي ، يمكنك حقًا أن تصنع اسمًا لنفسك هذه المرة. بصرف النظر عن تقييم العالم الوهمي ، يجب أن يكون اختبار الجسد المادي والاختبار الأدبي موطن قوتك “.
“الاختبار الأدبي على وجه الخصوص. يا سيدي ، هل تعلم أن هذا الاختبار الأدبي أصاب العديد من العباقرة بالدهشة. لقد كانوا جميعًا يبكون “.
إذا كانت معركة في حلبة ، فلن يكون يي بينغ مهتما حقًا.
قال لي يو بانفعال عظيم. أثناء التحدث ، كان لديه بعض الحركات.
‘لا ، لا ، يا أخي الأكبر ، أنت لا تعتقد حقًا أنك خبير منقطع النظير ، أليس كذلك؟’
“بأي حال من الأحوال بأي حال من الأحوال. تشو يو ، من المؤكد أنك لم تبدأ في التعلم من يي بينغ ، أليس كذلك؟ “
”اختبار أدبي؟ هناك مثل هذا الجانب في بطولة الأمم العشرة الكبيرة؟ “
منذ أن استيقظ الليلة الماضية ، لم يحصل على أي نوم.
“أوه ، تشو يو ، هل تدرس تشكيل مصفوفة يي بينغ؟”
فوجئ يي بينغ.
“طفولي.”
اعتقد يي بينغ في البداية أن ما يسمى ببطولة الأمم العشرة الكبيرة كان ينبغي أن تكون منافسة عنيفة في المقام الأول.
كان هناك عشرين إلى ثلاثين حجرًا خلف وانغ تشو يو والتي بدت في أوضاع غريبة لكنها بدت مألوفة إلى حد ما بالنسبة إلى سو تشانغ يو.
“أشركني.”
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يكون هناك اختبار أدبي.
كان الفجر.
“أعتقد أن بطولة الأمم العشرة الكبيرة لهذا العام ستكون أكثر إثارة من أي وقت مضى. تسك ، تسك. “
“سيدي ، تقييم كل بطولة كبيرة من بطولة الأمم العشرة مختلفا ، ولكن عادةً ما تكون الاختبارات الأدبية نادرة. سمعت أن أكاديمية الأمم العشرة دعت ثلاثة علماء كونفوشيوسين ولذا يجب أن يكون هذا الاختبار الأدبي هو الأبرز “.
قال يي بينغ ثم شاهد مغادرة هوانغ فو تيان لونغ.
“قد يكون عباقرة الأمم العشرة أذكياء ولكن هذا الاختبار يتطلب أكثر من مجرد القليل من الذكاء. ليس لديك أي فكرة عن عدد العباقرة الذين شعروا بالضيق بعد صدور هذا الإعلان “.
ضحك لي يو.
كان مسرورًا لرؤية مدى بؤسهم.
“يبكون؟”
في هذه اللحظة ، جاء لي يو مرة أخرى.
اعتذر هوانغ فو تيان لونغ للتعامل مع شيء ما.
“هذا لا مبرر له.”
هذه المرة ، كان يي بينغ متفاجئًا بعض الشيء.
على الرغم من أنه كان صحيحًا أن الاختبار الأدبي نادرًا ما ظهر في لقاء المتدربين ، إلا أنه لا ينبغي أن يترك المتدربين يبكون.
حتى الآن ، لا يزال يتذكر ذلك الوجه.
أولئك الذين يمكن أن يصبحوا عباقرة ليسوا حمقى ، وحتى لو أمضوا معظم وقتهم في التدريب ، فقد لا يفشلون بالضرورة في الاختبار.
حدق هوانغ فو تيان لونغ في السماء بمفرده ، مليئة بحزن لا يوصف.
ومع ذلك ، هز لي يو رأسه ونظر إلى يي بينغ أثناء شرحه له.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية أمام سو تشانغ يو.
“يا سيدي ، أنت تقلل حقًا من أهمية أكاديمية الأمم العشرة.”
في هذه اللحظة ، شعر وانغ تشو يو أن سو تشانغ يو قد انزلق إلى الهوس واعتقد حقًا أنه كان خبيرًا سامي.
“أعرف ما تقصده ، لا أحد أحمق يمكنه المشاركة في بطولة الأمم العشرة الكبيرة ، لكن الاختبار الأدبي لبطولة الأمم العشرة الكبيرة ليس مثل الاختبار الأدبي العادي.”
بعد سماع كلماته ، أصبح وانغ تشو يو أكثر ارتباكًا.
“هذا هو الاختبار النهائي ، وقد دعت أكاديمية الأمم العشرة ثلاثة علماء كونفوشيوسية معاصرين ليرأسوا الاختبار. من الواضح أنه صارم للغاية “.
كانت امرأة جميلة تبتسم له في البداية ، لكن ضحكها أصبح مهووسًا بالتدريج وحصل سو تشانغ يو على رعشة منها.
“فكر في الأمر ، ما مدى صعوبة كتابة مقال يرضي علماء الكونفوشيوسية الكبار؟”
الفصل 179 : أقام سو تشانغ يو مصفوفة ؟
“ومع ذلك ، أنت مختلف عن الآخرين ، يا سيدي. أشعر أنه إذا شاركت هذه المرة ، يمكنك بالتأكيد أن تأتي في المركز الأول “.
بدا الأمر هادئًا للغاية في أكاديمية امة جين.
منذ أن استيقظ الليلة الماضية ، لم يحصل على أي نوم.
ابتسم لي يو على نطاق واسع بعد أن علم بمحتوى بطولة الأمم العشرة الكبيرة.
في أكاديمية امة جين ، أغلق يي بينغ عينيه وجلس بهدوء على السقف.
لقد فهم يي بينغ نوعًا ما بعد سماع تفسير لي يو.
“سيدي ، تقييم كل بطولة كبيرة من بطولة الأمم العشرة مختلفا ، ولكن عادةً ما تكون الاختبارات الأدبية نادرة. سمعت أن أكاديمية الأمم العشرة دعت ثلاثة علماء كونفوشيوسين ولذا يجب أن يكون هذا الاختبار الأدبي هو الأبرز “.
لقد كانوا الأخ الأكبر والأخ الأصغر بعد كل شيء وقد تجادلوا من قبل أيضًا. ومع ذلك ، غالبًا ما تنتهي حججهم دون نتيجة.
كان المتدربون الذين شاركوا في مسابقة الأمم العشرة عباقرة بالفعل ، وبالتالي ، كان من الصحيح أنه لم يكن هناك شيء صعب للغاية لكتابة بعض المقالات ، لكن المقالات التي كتبوها كان يجب أن تحظى باعتراف العلماء الكونفوشيوسيين.
أراد منع سو تشانغ يو من الهرب.
يمكن أن ينسوا ذلك بشكل أساسي.
عاد معظم الناس للراحة.
“يا سيدي ، أنت تقلل حقًا من أهمية أكاديمية الأمم العشرة.”
“لم أكن أتوقع حقًا أنه سيكون هناك اختبار أدبي في بطولة الأمم العشرة الكبيرة هذه المرة. هذه فرصة لا تتكرر إلا مرتين في العمر على مر السنين. هذه هي المرة الثالثة التي ستكون فيها واحدة في بطولة الأمم العشرة الكبيرة “.
بعد سماع كلماته ، أصبح وانغ تشو يو أكثر ارتباكًا.
“أعتقد أن بطولة الأمم العشرة الكبيرة لهذا العام ستكون أكثر إثارة من أي وقت مضى. تسك ، تسك. “
“سيدي ، تم إصدار محتوى تقييم بطولة الأمم العشرة الكبيرة.”
كانت عيون لي يو مليئة بالترقب.
سيترك الأمر لـ لي يو لترتيب هذه الأشياء.
ومع ذلك ، بعد الانتهاء من ذلك ، نظر لي يو إلى يي بينغ واستمر ، “سيدي ، لقد كان لدي بالفعل شخص ما يعد مصفوفة الانتقال الاني. ستكون بطولة الأمم العشرة الكبيرة غدًا ، هل ترغب في التسجيل؟ إذا قمت بذلك ، فسأطلب من شخص ما ترتيب ذلك على الفور “.
كان يي بينغ فضوليًا بعض الشيء لأنه لم يكن يعرف سبب اندفاع لي يو.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر هوانغ فو تيان لونغ أدناه.
لم يكن لي يو يعرف ما إذا كان يي بينغ يريد المشاركة في مسابقة الأمم العشرة ، لذلك سأل بفضول.
“أشركني.”
ومع ذلك ، لم يستطع وانغ تشو يو تحمل سخرية سو تشانغ يو.
أومأ يي بينغ. بعد التفكير في الأمر لفترة ، قرر السماح لـ لي يو بالتسجيل نيابة عنه. بعد كل شيء ، سيكون من الضياع عدم الحصول على تلك الأحجار الروحية المليون.
إلى جانب ذلك ، لم يكن محتوى تقييم بطولة الأمم العشرة الكبيرة أي نوبات عنيفة وكان الاختبار الأدبي جيدًا في رأيه.
إذا كانت معركة في حلبة ، فلن يكون يي بينغ مهتما حقًا.
لم يفهم ما كان يفعله وانغ تشو يو.
“حسنًا ، سأتعامل مع الأمر الآن. ستبدأ بطولة الأمم العشرة الكبيرة ظهر الغد. ماذا لو انطلقنا في الصباح ، يا سيدي؟ “
بعد مغادرة هوانغ فو تيان لونغ ، استمر يي بينغ في فهم نية السيف السامية.
سأل لي يو بعد حساب الوقت.
نظرًا لأنهم كانوا قريبين مثل الإخوة ، كان من الطبيعي أن تكون لديهم نقاشات بين الحين والآخر. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، أصبحوا أكثر عقلانية مع تقدمهم في السن ، وبالتالي أصبحوا أكثر أدبًا تجاه بعضهم البعض.
“قد يكون عباقرة الأمم العشرة أذكياء ولكن هذا الاختبار يتطلب أكثر من مجرد القليل من الذكاء. ليس لديك أي فكرة عن عدد العباقرة الذين شعروا بالضيق بعد صدور هذا الإعلان “.
“بالتأكيد ، يجب أن تتخذ الترتيبات.”
أومأ يي بينغ برأسه ووافق.
في عالمه ، قلة النوم لن تسبب في الواقع أي مشكلة كبيرة.
سيترك الأمر لـ لي يو لترتيب هذه الأشياء.
“حسنًا ، يا سيدي ، سأعود لأراك في الصباح غدًا.”
كما لم يقل لي يو أي شيء آخر. لقد كان هنا للحصول على إجابة لي يو اليوم.
غادر لي يو بعد الحصول على إجابة يي بينغ.
بعد أن غادر لي يو ، لم يكن يي بينغ مكتوفا الأيدي. نظرًا لوجود اختبار أدبي في بطولة الأمم العشرة الكبيرة ، شعر يي بينغ أنه يجب عليه قراءة بعض الكتب.
بعد أن غادر لي يو ، لم يكن يي بينغ مكتوفا الأيدي. نظرًا لوجود اختبار أدبي في بطولة الأمم العشرة الكبيرة ، شعر يي بينغ أنه يجب عليه قراءة بعض الكتب.
لم يكن هناك ضرر في قراءة المزيد.
يمكن أن ينسوا ذلك بشكل أساسي.
في نفس الوقت ، في طائفة تشينغ يون داو.
قال وانغ تشو يو مرة أخرى بعد السخرية منه.
في الواقع ، لقد تُرك الآن إلى حد ما دون أي وسيلة للعودة ، ولكن من أجل الدفاع عن كرامته واعتزازه بصفته الأخ الأكبر ، لم يكن أمامه خيار سوى الاستمرار.
كان سو تشانغ يو جالسًا بهدوء على الجرف الخلفي.
سخر سو تشانغ يو ونظر إلى الحجارة على الأرض ، ثم تحدث ببطء ، “يبدو أنك ما زلت غير مقتنع. هل تؤمن أنه يمكنني إعداد تشكيل مصفوفة بشكل عرضي؟ “
منذ أن استيقظ الليلة الماضية ، لم يحصل على أي نوم.
في عالمه ، قلة النوم لن تسبب في الواقع أي مشكلة كبيرة.
“هذا لا مبرر له.”
كان سو تشانغ يو فضوليًا للغاية بشأن سبب زيادة توتر أحلامه.
لقد احترم سو تشانغ يو كأخيه الأكبر ، لكن هذا لا يعني أنه كان عليه أن يكون مهذبًا طوال الوقت. علاوة على ذلك ، في نهاية اليوم ، كانوا في نفس العمر تقريبًا لذا كانوا قريبين مثل الإخوة.
حتى الآن ، لا يزال يتذكر ذلك الوجه.
كانت امرأة جميلة تبتسم له في البداية ، لكن ضحكها أصبح مهووسًا بالتدريج وحصل سو تشانغ يو على رعشة منها.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يستمر سو تشانغ يو في التفاخر.
“علاوة على ذلك ، إذا لم أتمكن من ذلك ، فلا يمكنك أيضًا ، أليس كذلك؟”
لم يكن يعرف ما حدث ولا لماذا حلم بذلك.
لم يرغب سو تشانغ يو في التفكير في الأمر ، لكنه لم يسعه إلا التفكير في الأمر.
كان القليل منهم من اليتامى الذين تم تبنيهم معًا من قبل الداويست تاي هوا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية أمام سو تشانغ يو.
نظرًا لأنهم كانوا قريبين مثل الإخوة ، كان من الطبيعي أن تكون لديهم نقاشات بين الحين والآخر. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، أصبحوا أكثر عقلانية مع تقدمهم في السن ، وبالتالي أصبحوا أكثر أدبًا تجاه بعضهم البعض.
”اختبار أدبي؟ هناك مثل هذا الجانب في بطولة الأمم العشرة الكبيرة؟ “
كان وانغ تشو يو.
“ما هو الحق الذي لديك لتقول أن داو تشكيل المصفوفة بسيط؟”
في هذه اللحظة ، ظهر وانغ تشو يو على مسافة قصيرة منه. كان يعلق رأسه منخفضًا ويبدو أنه يدرس شيئًا ما.
عاد معظم الناس للراحة.
كان سو تشانغ يو فضوليًا للغاية بشأن سبب زيادة توتر أحلامه.
عند رؤية هذا المشهد ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يكون فضوليًا عندما قفز من الجرف وظهر بسرعة أمام وانغ تشو يو.
“سيدي ، تقييم كل بطولة كبيرة من بطولة الأمم العشرة مختلفا ، ولكن عادةً ما تكون الاختبارات الأدبية نادرة. سمعت أن أكاديمية الأمم العشرة دعت ثلاثة علماء كونفوشيوسين ولذا يجب أن يكون هذا الاختبار الأدبي هو الأبرز “.
“تشو يو ، ماذا تفعل هنا؟”
“أعرف ما تقصده ، لا أحد أحمق يمكنه المشاركة في بطولة الأمم العشرة الكبيرة ، لكن الاختبار الأدبي لبطولة الأمم العشرة الكبيرة ليس مثل الاختبار الأدبي العادي.”
“حسنًا ، لقد قلت ذلك بنفسك ، لا تندم على ذلك.”
قال سو تشانغ يو.
”اختبار أدبي؟ هناك مثل هذا الجانب في بطولة الأمم العشرة الكبيرة؟ “
“ما هذا الذي وراءك؟ أنت متستر ، ما الذي تحاول إخفاءه؟ “
شعر وانغ تشو يو بالذهول على الفور وبدا مذعورًا إلى حد ما.
“هل أنت لص؟ لماذا أنت مرتبك جدا؟ “
“لا يمكن إعدادها؟ إذا لم أستطع ، سأتصل بك الأخ الأكبر “.
أصبح سو تشانغ يو أكثر فضولًا.
قال سو تشانغ يو. على أي حال ، لن يكون قادرًا على إعداد تشكيل مصفوفة مع أو بدون تحفة أثرية ، لذلك قرر التظاهر بأنه مثير للإعجاب.
لم يفهم ما كان يفعله وانغ تشو يو.
في الواقع ، لم يكن يريد أن يجعل الأمر متوترًا جدًا وفي الواقع أراد فقط العودة والراحة عندما قال إنه سيطلب من شخص ما أن يأتي.
“الأخ الأكبر ، لا تشتمني ، أنا لم أسرق.”
بعد أن غادر لي يو ، لم يكن يي بينغ مكتوفا الأيدي. نظرًا لوجود اختبار أدبي في بطولة الأمم العشرة الكبيرة ، شعر يي بينغ أنه يجب عليه قراءة بعض الكتب.
رد وانغ تشو يو بسرعة.
في الواقع ، اعتقد وانغ تشو يو أحيانًا أنه قد لا يكون مناسبًا لتشكيل المصفوفة ولكن داو السيف. سواء كان ذلك في داو السيف أو تشكيل المصفوفة ، فقد كانت بنفس الصعوبة.
ومع ذلك ، لم يستطع إخفاء الذعر في عينيه على الإطلاق.
سأل لي يو بعد حساب الوقت.
تحولت عيون وانغ تشو يو إلى اللون الأحمر.
في هذه اللحظة ، عرف سو تشانغ يو أن هذا الرجل يجب أن يكون لديه شيء يخفيه.
فجأة ، أصبحت القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير.
عند التفكير في هذا ، اتخذ سو تشانغ يو على الفور خطوة للأمام ونظر إلى وانغ تشو يو قبل أن يقول ، “تشو يو ، من الأفضل أن تخبرني بالحقيقة. خلاف ذلك ، لا تلومني على ذهابي إلى السيد. “
“أعتقد أن بطولة الأمم العشرة الكبيرة لهذا العام ستكون أكثر إثارة من أي وقت مضى. تسك ، تسك. “
كان لدى سو تشانغ يو نظرة ثابتة.
تحولت عيون وانغ تشو يو إلى اللون الأحمر.
بعد سماع كلماته ، أصبح وانغ تشو يو أكثر ارتباكًا.
“حسنًا ، الأخ الأكبر ، سأحضر أحدًا ليأتي. لا تذهب في عداد المفقودين في وقت لاحق. من ينزلق سيكون كلبًا “.
“الأخ الأكبر ، لا شيء حقًا ، أنت مصاب بجنون العظمة. لقد جئت للتو إلى هنا في نزهة غير رسمية ، ما الذي تشك بي فيه؟ “
أوضح وانغ تشو يو أنه يبدو غامضًا.
لقد كان حقًا سيطلب من شخص ما أن يأتي ، وقرر عمداً أن يكون قاسياً.
“ما هذا الذي وراءك؟ أنت متستر ، ما الذي تحاول إخفاءه؟ “
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يكون هناك اختبار أدبي.
كلما تصرف وانغ تشو يو بهذه الطريقة ، كان سو تشانغ يو أكثر فضولًا. كان بإمكانه معرفة أن وانغ تشو يو كان يخفي شيئًا ما ، وفي تلك اللحظة ، دفع وانغ تشو يو بعيدًا في محاولة ليرى ما كان يخبئ وراءه.
ومع ذلك ، رفض وانغ تشو يو السماح لـ سو تشانغ يو برؤية ما كان يخفيه ، بل استدار لمحاولة تدميره. ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو هو خالد السيف لطائفة تشينغ يون داو.
نظرًا لأنهم كانوا قريبين مثل الإخوة ، كان من الطبيعي أن تكون لديهم نقاشات بين الحين والآخر. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، أصبحوا أكثر عقلانية مع تقدمهم في السن ، وبالتالي أصبحوا أكثر أدبًا تجاه بعضهم البعض.
“ما زلت لا تعترف بذلك؟ في ذلك اليوم ، كان يي بينغ ينشئ تشكيل المصفوفة بالحجارة “.
وبالتالي ، دفع سو تشانغ يو بسرعة وانغ تشو يو بعيدًا وسرعان ما رأى ما كان يخفيه وانغ تشو يو.
“الاختبار الأدبي على وجه الخصوص. يا سيدي ، هل تعلم أن هذا الاختبار الأدبي أصاب العديد من العباقرة بالدهشة. لقد كانوا جميعًا يبكون “.
الحجارة.
الآن بعد أن طرح سو تشانغ يو الأمر مرة أخرى ، شعر وانغ تشو يو أن قلبه قد طعن بسكين.
نعم الحجارة.
كانت امرأة جميلة تبتسم له في البداية ، لكن ضحكها أصبح مهووسًا بالتدريج وحصل سو تشانغ يو على رعشة منها.
كلما تصرف وانغ تشو يو بهذه الطريقة ، كان سو تشانغ يو أكثر فضولًا. كان بإمكانه معرفة أن وانغ تشو يو كان يخفي شيئًا ما ، وفي تلك اللحظة ، دفع وانغ تشو يو بعيدًا في محاولة ليرى ما كان يخبئ وراءه.
كان هناك عشرين إلى ثلاثين حجرًا خلف وانغ تشو يو والتي بدت في أوضاع غريبة لكنها بدت مألوفة إلى حد ما بالنسبة إلى سو تشانغ يو.
سرعان ما تذكر سو تشانغ يو ما كانت عليه.
“لا يمكن إعدادها؟ إذا لم أستطع ، سأتصل بك الأخ الأكبر “.
قبل أيام قليلة ، عاد يي بينغ إلى الطائفة وكان يتلاعب بالحجارة بين الحين والآخر ، مدعيا أنه ينشئ مصفوفة. بالتالي ، لم يولي الكثير من الاهتمام في ذلك الوقت.
عند وصوله إلى السكن ، ظهر لي يو على عجل أمام يي بينغ ، ويبدو أنه كان مضطربًا للغاية.
عند رؤية هذا المشهد ، صُدم سو تشانغ يو أولاً ، ثم لم يستطع إلا أن يرتبك.
لم يرغب سو تشانغ يو في التفكير في الأمر ، لكنه لم يسعه إلا التفكير في الأمر.
“أوه ، تشو يو ، هل تدرس تشكيل مصفوفة يي بينغ؟”
ومع ذلك ، كان وانغ تشو يو غاضبًا بسبب سخرية سو تشانغ يو منه.
أدرك سو تشانغ يو أخيرًا ما كان يفعله وانغ تشو يو.
منذ أن استيقظ الليلة الماضية ، لم يحصل على أي نوم.
كان يدرس تشكيل مصفوفة يي بينغ.
‘إنهم يجعلون الأمر يبدو وكأنني غير موهوب للغاية.’
“الأخ الأكبر ، لا تتحدث عن هراء ، كيف يمكنني أن أدرس تشكيل مصفوفة الاخ الاصغر؟ أنت تنفث بالهراء “.
بعد مغادرة هوانغ فو تيان لونغ ، استمر يي بينغ في فهم نية السيف السامية.
احمر خجل وانغ تشو يو وأوضح على عجل.
“الأخ الأكبر ، لا تشتمني ، أنا لم أسرق.”
“ما زلت لا تعترف بذلك؟ في ذلك اليوم ، كان يي بينغ ينشئ تشكيل المصفوفة بالحجارة “.
ضحك لي يو.
“أعرف ما تقصده ، لا أحد أحمق يمكنه المشاركة في بطولة الأمم العشرة الكبيرة ، لكن الاختبار الأدبي لبطولة الأمم العشرة الكبيرة ليس مثل الاختبار الأدبي العادي.”
“بأي حال من الأحوال بأي حال من الأحوال. تشو يو ، من المؤكد أنك لم تبدأ في التعلم من يي بينغ ، أليس كذلك؟ “
لم يكن يعرف ما حدث ولا لماذا حلم بذلك.
“هل أنت ذو قيمة؟”
لم يستطع سو تشانغ يو إلا التحدث. لم يكن الأمر يتعلق باحتقاره لـ وانغ تشو يو ، ولكن بدلاً من ذلك ، كان يي بينغ حقًا عبقريًا منقطع النظير بينما لم يتمكن وانغ تشو يو حتى من اجتياز تقييم تشكيل المصفوفة الخاص به.
لم يرغب سو تشانغ يو في التفكير في الأمر ، لكنه لم يسعه إلا التفكير في الأمر.
‘هل يعتقد حقًا أنه خبير سامي في تشكيل المصفوفات ؟’
لقد جاء اليوم لإبلاغ يي بينغ بهذا الأمر.
“الأخ الأكبر ، أنت مخطئ. أولاً ، أنا لا أتعلم من يي بينغ ، إنه الشخص الذي تعلم مني. ثانيًا ، ما علاقة القيمة بهذا؟ لا يهم ، أنا أفضل منك “.
منذ أن تم الكشف عنه ، اعترف وانغ تشو يو بذلك ، لكنه شعر أنه لم يتعلم من يي بينغ ولكن العكس. كان فقط يأخذ الوقت الكافي لدراستها.
“علاوة على ذلك ، إذا لم أتمكن من ذلك ، فلا يمكنك أيضًا ، أليس كذلك؟”
“قد يكون عباقرة الأمم العشرة أذكياء ولكن هذا الاختبار يتطلب أكثر من مجرد القليل من الذكاء. ليس لديك أي فكرة عن عدد العباقرة الذين شعروا بالضيق بعد صدور هذا الإعلان “.
“بجدية ، الأخ الأكبر ، أنت لا تعتقد حقًا أنك خالد السيف السامي ، أليس كذلك؟”
نظرًا لأنهم كانوا قريبين مثل الإخوة ، كان من الطبيعي أن تكون لديهم نقاشات بين الحين والآخر. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، أصبحوا أكثر عقلانية مع تقدمهم في السن ، وبالتالي أصبحوا أكثر أدبًا تجاه بعضهم البعض.
“أفضل مني؟ كيف حالك افضل مني؟ لا أحاول انتقادك ولكنك كنت تدرس تشكيل المصفوفة لأكثر من عشر سنوات ، ومع ذلك لا يمكنك حتى اجتياز التقييم النهائي لتشكيل المصفوفة. كيف تجرؤ على قول أي شيء؟ “
ومع ذلك ، لم يستطع إخفاء الذعر في عينيه على الإطلاق.
“بغض النظر عن أي شيء ، لقد جئت في المراكز العشرة الأولى في لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، ماذا عنك؟ ناهيك عن لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، هل سبق لك أن حصلت على أحد المراكز العشرة الأولى في مسابقة تشكيل المصفوفة في مدينة بايون القديمة؟ “
ضحك لي يو.
“الأخ الأكبر يي ، تم استدعائي من قبل الأكاديمية ويجب أن أبدأ الآن. سأحضر لرؤيتك مرة أخرى بعد انتهاء بطولة الأمم العشرة الكبيرة “.
كان سو تشانغ يو بالفعل حاد اللسان حيث جعلت كلماته وانغ تشو يو عاجزًا عن الكلام.
كان وانغ تشو يو أكثر انزعاجًا عندما تم ذكر تقييم تشكيل المصفوفة.
بعد أن قال ذلك ، هدأ سو تشانغ يو فجأة.
“بجدية ، الأخ الأكبر ، أنت لا تعتقد حقًا أنك خالد السيف السامي ، أليس كذلك؟”
كان بإمكانه اجتياز التقييم في البداية ، ولكن بعد تأثره بـ يي بينغ ، تعرض للخطأ وفشل مرة أخرى.
هذا جعل وانغ تشو يو يشعر بالضيق الشديد.
كان يفعل ذلك بشكل حقيقي هذه المرة.
الآن بعد أن طرح سو تشانغ يو الأمر مرة أخرى ، شعر وانغ تشو يو أن قلبه قد طعن بسكين.
“الأخ الأكبر ، لا أعني أي شيء آخر ، لكن الأمر ليس كما لو أننا لا نعرف كيف تمكنت من الوصول إلى الأماكن العشرة الأولى في لقاء تشينغ تشو لداو السيف .”
“إلى جانب ذلك ، يختلف تشكيل المصفوفة تمامًا عن داو السيف. لأكون صريحًا ، لولا حقيقة أن السيد جعلني أدرس تشكيلات المصفوفات ، ربما كنت قد تفوقت في داو السيف”.
كان مسرورًا لرؤية مدى بؤسهم.
كان وانغ تشو يو غاضبا.
كان وانغ تشو يو غاضبا.
همس سو تشانغ يو ببرود قبل أن يتحدث ببرود.
كان القليل منهم من اليتامى الذين تم تبنيهم معًا من قبل الداويست تاي هوا.
لقد كانوا الأخ الأكبر والأخ الأصغر بعد كل شيء وقد تجادلوا من قبل أيضًا. ومع ذلك ، غالبًا ما تنتهي حججهم دون نتيجة.
قام الدوايست تاي هوا أيضًا ببعض العرافة لهم وعلم أن سو تشانغ يو كان مناسبًا لتعلم داو السيف بينما كان وانغ تشو يو مناسبًا لتعلم تشكيل المصفوفة. بالتالي ، استمر الأخير في تعلم تشكيل المصفوفة.
وبالتالي ، دفع سو تشانغ يو بسرعة وانغ تشو يو بعيدًا وسرعان ما رأى ما كان يخفيه وانغ تشو يو.
في الواقع ، اعتقد وانغ تشو يو أحيانًا أنه قد لا يكون مناسبًا لتشكيل المصفوفة ولكن داو السيف. سواء كان ذلك في داو السيف أو تشكيل المصفوفة ، فقد كانت بنفس الصعوبة.
ومع ذلك ، فإن الغطرسة في قلبه جعلت سو تشانغ يو غير قادر على ابتلاع كبريائه.
ومع ذلك ، كان وانغ تشو يو غاضبًا بسبب سخرية سو تشانغ يو منه.
منذ أن استيقظ الليلة الماضية ، لم يحصل على أي نوم.
“هاه ، غبي.”
همس سو تشانغ يو ببرود قبل أن يتحدث ببرود.
باستثناء صوت الحشرات ، لم يكن هناك صوت آخر.
حدق هوانغ فو تيان لونغ في السماء بمفرده ، مليئة بحزن لا يوصف.
“داو السيف صعب للغاية. في داو تشكيل المصفوفة ، يجب أن تملك تحف مصفوفة ومواد مصفوفة ومخططات مصفوفة ويمكن إنشاء تشكيل مصفوفة عادية بواسطة الفرد. أنت مجرد أحمق “.
كان هناك عشرين إلى ثلاثين حجرًا خلف وانغ تشو يو والتي بدت في أوضاع غريبة لكنها بدت مألوفة إلى حد ما بالنسبة إلى سو تشانغ يو.
كان بإمكان سو تشانغ يو تحمل أي شيء باستثناء السخرية منه. بالتالي انتقد مهارته في تشكيل المصفوفة.
بدت أكاديمية امة جين بأكملها هادئة للغاية.
بعد سماع كلماته ، لم يستطع وانغ تشو يو التراجع مرة أخرى.
في أكاديمية امة جين ، أغلق يي بينغ عينيه وجلس بهدوء على السقف.
“الاختبار الأدبي على وجه الخصوص. يا سيدي ، هل تعلم أن هذا الاختبار الأدبي أصاب العديد من العباقرة بالدهشة. لقد كانوا جميعًا يبكون “.
لقد احترم سو تشانغ يو كأخيه الأكبر ، لكن هذا لا يعني أنه كان عليه أن يكون مهذبًا طوال الوقت. علاوة على ذلك ، في نهاية اليوم ، كانوا في نفس العمر تقريبًا لذا كانوا قريبين مثل الإخوة.
لم يعد بإمكان وانغ تشو يو تحمل ذلك بعد الآن.
نظرًا لأنهم كانوا قريبين مثل الإخوة ، كان من الطبيعي أن تكون لديهم نقاشات بين الحين والآخر. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، أصبحوا أكثر عقلانية مع تقدمهم في السن ، وبالتالي أصبحوا أكثر أدبًا تجاه بعضهم البعض.
‘عظيم ، تشو يو ، لم أكن أتوقع أن تكون لديك مثل هذه الضغينة ضدي.’
ومع ذلك ، لم يستطع وانغ تشو يو تحمل سخرية سو تشانغ يو.
‘عظيم ، تشو يو ، لم أكن أتوقع أن تكون لديك مثل هذه الضغينة ضدي.’
“الأخ الأكبر ، لا أعني أي شيء آخر. إن داو السيف حقًا صعب للغاية لكنه لن يكون بهذه الصعوبة. لقد حاولت تعلم تقنية سيف الرعد الرباعي، ولكن حتى الآن ، لم تكثف زخم السيف “.
كان بإمكان سو تشانغ يو تحمل أي شيء باستثناء السخرية منه. بالتالي انتقد مهارته في تشكيل المصفوفة.
“ما هو الحق الذي لديك لتقول أن داو تشكيل المصفوفة بسيط؟”
عند رؤية هذا المشهد ، صُدم سو تشانغ يو أولاً ، ثم لم يستطع إلا أن يرتبك.
رد وانغ تشو يو.
كان لدى سو تشانغ يو نظرة ثابتة.
“هاه!”
في أكاديمية امة جين ، أغلق يي بينغ عينيه وجلس بهدوء على السقف.
سخر سو تشانغ يو ونظر إلى الحجارة على الأرض ، ثم تحدث ببطء ، “يبدو أنك ما زلت غير مقتنع. هل تؤمن أنه يمكنني إعداد تشكيل مصفوفة بشكل عرضي؟ “
إذا كانت معركة في حلبة ، فلن يكون يي بينغ مهتما حقًا.
“بغض النظر عن أي شيء ، لقد جئت في المراكز العشرة الأولى في لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، ماذا عنك؟ ناهيك عن لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، هل سبق لك أن حصلت على أحد المراكز العشرة الأولى في مسابقة تشكيل المصفوفة في مدينة بايون القديمة؟ “
كان سو تشانغ يو غاضبًا أيضًا. أراد وانغ تشو يو في الواقع أن يسخر منه لفشله في تكثيف زخم السيف.
اعتذر هوانغ فو تيان لونغ للتعامل مع شيء ما.
كان وانغ تشو يو أكثر انزعاجًا عندما تم ذكر تقييم تشكيل المصفوفة.
‘إنهم يجعلون الأمر يبدو وكأنني غير موهوب للغاية.’
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، أدرك سو تشانغ يو أيضًا أن وانغ تشو يو كان جادًا.
لم يستطع حتى الشعور بنية سيف عادية ، ناهيك عن نية السيف السامية.
“الأخ الأكبر ، أنا لست ساخرًا ، لكن إذا كان بإمكانك إعداد تشكيل عرضيًا ، من الآن فصاعدًا ، سأفعل ما تخبرني به. سأمنحك نصف أرباحي في المستقبل “.
عاد معظم الناس للراحة.
ضحك وانغ تشو يو.
“بالتأكيد ، يجب أن تتخذ الترتيبات.”
‘تقوم بإعداد تشكيل مصفوفة بشكل عرضي؟’
اعتقد يي بينغ في البداية أن ما يسمى ببطولة الأمم العشرة الكبيرة كان ينبغي أن تكون منافسة عنيفة في المقام الأول.
“علاوة على ذلك ، إذا لم أتمكن من ذلك ، فلا يمكنك أيضًا ، أليس كذلك؟”
‘هل تعتقد أنك الاخ الاصغر يي بينغ؟’
ومع ذلك ، فقد أخطأ مرة أخرى بعد أن قال ذلك.
‘لا ، لا ، يا أخي الأكبر ، أنت لا تعتقد حقًا أنك خبير منقطع النظير ، أليس كذلك؟’
‘أعظم عالم من الكذب هو أن تخدع نفسك؟’
يمكن أن ينسوا ذلك بشكل أساسي.
“هل أنت لص؟ لماذا أنت مرتبك جدا؟ “
في هذه اللحظة ، شعر وانغ تشو يو أن سو تشانغ يو قد انزلق إلى الهوس واعتقد حقًا أنه كان خبيرًا سامي.
عاد معظم الناس للراحة.
“حسنًا ، لقد قلت ذلك بنفسك ، لا تندم على ذلك.”
ضحك وانغ تشو يو.
قال سو تشانغ يو بعناد.
قال بهدوء ، “تفضل.”
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، أدرك سو تشانغ يو أيضًا أن وانغ تشو يو كان جادًا.
في الواقع ، لقد تُرك الآن إلى حد ما دون أي وسيلة للعودة ، ولكن من أجل الدفاع عن كرامته واعتزازه بصفته الأخ الأكبر ، لم يكن أمامه خيار سوى الاستمرار.
ابتسم لي يو على نطاق واسع بعد أن علم بمحتوى بطولة الأمم العشرة الكبيرة.
“لن أندم على ذلك ، ولكن الأخ الأكبر ، ماذا لو لم تتمكن من إعدادها؟”
أخذ وانغ تشو يو نفسًا عميقًا ونظر إلى سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، فقد أخطأ مرة أخرى بعد أن قال ذلك.
في هذه اللحظة ، عرف سو تشانغ يو أن هذا الرجل يجب أن يكون لديه شيء يخفيه.
“لا يمكن إعدادها؟ إذا لم أستطع ، سأتصل بك الأخ الأكبر “.
منذ أن استيقظ الليلة الماضية ، لم يحصل على أي نوم.
قال سو تشانغ يو بشراسة.
“حسنًا ، الأخ الأكبر ، من فضلك.”
كان وانغ تشو يو متحمسا أيضًا. رفع يده وطلب من سو تشانغ يو مواصلة الأداء.
قال لي يو.
بعد أن قال ذلك ، هدأ سو تشانغ يو فجأة.
باستثناء صوت الحشرات ، لم يكن هناك صوت آخر.
‘ماذا ؟’
“سأجعل شخصًا يأتي ويشهد للجميع ، حسنًا؟”
قال سو تشانغ يو بشراسة.
‘هل تريدني حقًا إعداد تشكيل مصفوفة؟’
أدرك سو تشانغ يو أخيرًا ما كان يفعله وانغ تشو يو.
اعتذر هوانغ فو تيان لونغ للتعامل مع شيء ما.
‘عظيم ، تشو يو ، لم أكن أتوقع أن تكون لديك مثل هذه الضغينة ضدي.’
صر سو تشانغ يو على أسنانه واستمر.
“أوه ، تشو يو ، هل تدرس تشكيل مصفوفة يي بينغ؟”
“أنا وأنت وحدنا هنا. ماذا لو تراجعت عن كلمتك بعد أن اقوم باعدادها حقًا؟ “
لقد كان حقًا سيطلب من شخص ما أن يأتي ، وقرر عمداً أن يكون قاسياً.
كان سو تشانغ يو خائفًا من أن يتراجع وانغ تشو يو عن كلمته.
“سأجعل شخصًا يأتي ويشهد للجميع ، حسنًا؟”
في هذه اللحظة ، ظهر وانغ تشو يو على مسافة قصيرة منه. كان يعلق رأسه منخفضًا ويبدو أنه يدرس شيئًا ما.
بدا وانغ تشو يو مصرا حقا.
فجأة ، كان سو تشانغ يو مرتبكًا.
ومع ذلك ، فإن الغطرسة في قلبه جعلت سو تشانغ يو غير قادر على ابتلاع كبريائه.
بعد سماع كلماته ، لم يستطع وانغ تشو يو التراجع مرة أخرى.
لم يكن يعرف ما حدث ولا لماذا حلم بذلك.
قال بهدوء ، “تفضل.”
بعد أن قال ذلك ، هدأ سو تشانغ يو فجأة.
“علاوة على ذلك ، إذا لم أتمكن من ذلك ، فلا يمكنك أيضًا ، أليس كذلك؟”
لم يقل وانغ تشو يو أي شيء آخر ، واستدار ، وذهب لدعوة شخص ما.
ومع ذلك ، بمجرد أن اتخذ بضع خطوات ، قال وانغ تشو يو ، “الأخ الأكبر ، هل تريدني أن أقوم بإعداد بعض التحف الأثرية والمواد من أجلك؟ لا أريد أن أسمعك تخترع أعذارًا عندما تفشل في إعدادها لاحقًا! “
نظرًا لأنهم كانوا قريبين مثل الإخوة ، كان من الطبيعي أن تكون لديهم نقاشات بين الحين والآخر. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، أصبحوا أكثر عقلانية مع تقدمهم في السن ، وبالتالي أصبحوا أكثر أدبًا تجاه بعضهم البعض.
قال وانغ تشو يو في استياء.
“لا ، الأشياء الجيدة فقط هي التي تحتاج يتم وضعها في المصفوفة.”
قال سو تشانغ يو. على أي حال ، لن يكون قادرًا على إعداد تشكيل مصفوفة مع أو بدون تحفة أثرية ، لذلك قرر التظاهر بأنه مثير للإعجاب.
قال سو تشانغ يو. على أي حال ، لن يكون قادرًا على إعداد تشكيل مصفوفة مع أو بدون تحفة أثرية ، لذلك قرر التظاهر بأنه مثير للإعجاب.
قال وانغ تشو يو مرة أخرى بعد السخرية منه.
“حسنًا ، سأتعامل مع الأمر الآن. ستبدأ بطولة الأمم العشرة الكبيرة ظهر الغد. ماذا لو انطلقنا في الصباح ، يا سيدي؟ “
“حسنًا ، الأخ الأكبر ، سأحضر أحدًا ليأتي. لا تذهب في عداد المفقودين في وقت لاحق. من ينزلق سيكون كلبًا “.
سخر سو تشانغ يو ونظر إلى الحجارة على الأرض ، ثم تحدث ببطء ، “يبدو أنك ما زلت غير مقتنع. هل تؤمن أنه يمكنني إعداد تشكيل مصفوفة بشكل عرضي؟ “
قال وانغ تشو يو مرة أخرى بعد السخرية منه.
كان سو تشانغ يو فضوليًا للغاية بشأن سبب زيادة توتر أحلامه.
“محتوى التقييم؟ ما هذا؟”
في الواقع ، لم يكن يريد أن يجعل الأمر متوترًا جدًا وفي الواقع أراد فقط العودة والراحة عندما قال إنه سيطلب من شخص ما أن يأتي.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يستمر سو تشانغ يو في التفاخر.
إذا كانت معركة في حلبة ، فلن يكون يي بينغ مهتما حقًا.
عند التفكير في هذا ، اتخذ سو تشانغ يو على الفور خطوة للأمام ونظر إلى وانغ تشو يو قبل أن يقول ، “تشو يو ، من الأفضل أن تخبرني بالحقيقة. خلاف ذلك ، لا تلومني على ذهابي إلى السيد. “
لم يعد بإمكان وانغ تشو يو تحمل ذلك بعد الآن.
بعد سماع كلماته ، أصبح وانغ تشو يو أكثر ارتباكًا.
لقد كان حقًا سيطلب من شخص ما أن يأتي ، وقرر عمداً أن يكون قاسياً.
أراد منع سو تشانغ يو من الهرب.
بعد سماع كلماته ، لم يستطع وانغ تشو يو التراجع مرة أخرى.
بعد سماع ذلك ، تجمد سو تشانغ يو لأنه كان يستطيع أن يقول أن وانغ تشو يو كان غاضبًا حقًا.
قال وانغ تشو يو مرة أخرى بعد السخرية منه.
لقد كانوا الأخ الأكبر والأخ الأصغر بعد كل شيء وقد تجادلوا من قبل أيضًا. ومع ذلك ، غالبًا ما تنتهي حججهم دون نتيجة.
قال سو تشانغ يو بعناد.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، أدرك سو تشانغ يو أيضًا أن وانغ تشو يو كان جادًا.
عند التفكير في هذا ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يشعر أنه كان بالفعل قاسيًا جدًا مع كلماته.
أراد سو تشانغ يو على الفور أن يقول شيئًا لتخفيف التوتر.
ومع ذلك ، فقد أخطأ مرة أخرى بعد أن قال ذلك.
كان وانغ تشو يو غاضبا.
“طفولي.”
كان مسرورًا لرؤية مدى بؤسهم.
على الرغم من أنه كان صحيحًا أن الاختبار الأدبي نادرًا ما ظهر في لقاء المتدربين ، إلا أنه لا ينبغي أن يترك المتدربين يبكون.
قال بهدوء.
فجأة ، أصبحت القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير.
تحولت عيون وانغ تشو يو إلى اللون الأحمر.
كان يدرس تشكيل مصفوفة يي بينغ.
كان يفعل ذلك بشكل حقيقي هذه المرة.
كان بإمكان سو تشانغ يو تحمل أي شيء باستثناء السخرية منه. بالتالي انتقد مهارته في تشكيل المصفوفة.
قال بهدوء.
الترجمة: Hunter
‘هل تعتقد أنك الاخ الاصغر يي بينغ؟’
كان سو تشانغ يو خائفًا من أن يتراجع وانغ تشو يو عن كلمته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
