لقد دمرت الميراث بالفعل
الفصل 195: لقد دمرت الميراث بالفعل
أجاب ملك السيف.
في العالم السري، تجمد الجميع في حالة صدمة.
“صديقتي الصغيرة ، أخي السابع لا يحب الصقل لذا لم يترك أي كنوز وراءه. لقد حصل على هذا الشيء بالصدفة وقال إن شيئًا رائعًا يمكن أن يأتي من هذا. ومع ذلك ، لا نعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا “.
“ربما ذهب الميراث السامي ولكن لا يزال هناك عدد قليل من الكنوز المتبقية. هل ترغبون في الحصول عليه؟ “
حتى ملك السيف سقط في صمت عميق.
“صديقي الصغير ، كان هذا الشيء هو مجموعة أخي الثاني من كنوز العالم الغريبة. تم صقلها باستخدام فرن جناح العنقاء الخالد ، وهي قطعة أثرية داو يمكن أن تنمو. يحتوي فرن الحبوب هذا على 3600 تشكيلات مصفوفة كيميائية “.
في هذه اللحظة ، صرخ جميع التلاميذ ، وكذلك سيد طائفة تشينغ يون داو. كانوا متحمسين للغاية.
على الرغم من أنه كان مجرد تجسيد للروح ، إلا أنه كان يتمتع أيضًا بحس.
لأكون صادقًا ، كان مستعدًا لرؤية سو تشانغ يو يبكي ويركع على الأرض ، طالبًا الميراث منه.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يقول سو تشانغ يو ذلك.
“صديقي الصغير ، كان هذا الشيء هو مجموعة أخي الثاني من كنوز العالم الغريبة. تم صقلها باستخدام فرن جناح العنقاء الخالد ، وهي قطعة أثرية داو يمكن أن تنمو. يحتوي فرن الحبوب هذا على 3600 تشكيلات مصفوفة كيميائية “.
في العالم السري، تجمد الجميع في حالة صدمة.
“هل أنت مستحق؟”
‘ اللعنة.’
الترجمة: Hunter
‘أنا ملك السيوف ، أحد الملوك السبعة للجنس البشري الذي يمتلك تقنيات السيف التي لا تقهر. ومع ذلك ، هل تطلب القتال؟’
تفاجأ ملك السيف. علاوة على ذلك ، لم يكن يعرف كيف يجيب على سو تشانغ يو.
بدا سو تشانغ يو هادئًا ومتماسكًا. في الوقت نفسه ، كان لديه أيضًا هالة لا يمكن تفسيرها.
كان الداويست تاي هوا والآخرين مرتبكين أيضًا.
كان ميراث متدرب النواة الذهبية يعتبر بالفعل ميراثًا ممتازًا.
‘هل يمكنك أن تعطينا مخرجا؟’
الآن وقد واجهوا ميراث واحد من الملوك السبعة ، كان ذلك بداية صعودهم إلى العظمة.
أجاب ملك السيف.
بعد كل شيء ، لم تبدو البيضة شيئًا جيدًا للوهلة الأولى ، والأهم من ذلك أنها كانت متحجرة.
ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يتصرف سو تشانغ يو في هذا المنعطف.
على الرغم من أنه كان مجرد تجسيد للروح ، إلا أنه كان يتمتع أيضًا بحس.
حتى سو تشانغ يو كان مذهولًا ، ناهيك عن الداويست تاي هوا والآخرين.
كان سو تشانغ يو يتباهى أكثر وأكثر.
هل أراد هذا الميراث؟
‘هل هو ممتع على الإطلاق؟’
بالطبع فعل.
حسنًا ، من منا لا يريد ذلك؟
كان السيف واضحًا تمامًا كما لو كان مصنوعًا من اليشم. ومع ذلك ، يبدو أيضًا أنه مصنوع من الجليد. كان جميلا للغاية وكان ينبعث منه هالة باردة كانت مخيفة للغاية.
انسى أنك تظاهرت مرة واحدة. هل مازلت تريد الاستمرار في التظاهر؟’
ومع ذلك ، كانت المشكلة أنه لا يستطيع السيطرة على نفسه.
كان يتصرف بين الحين والآخر.
‘ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟’
أومأ الداويست تاي هوا برأسه وبدا وكأنه مستنير لكنه سرعان ما تحول إلى الوهج في سو تشانغ يو بشراسة.
أصيب سو تشانغ يو بالذعر.
بالطبع فعل.
لقد كان غاضبًا حقًا.
كان حتى على وشك البكاء.
لحسن الحظ ، لم يكن ملك السيف شخصًا عاديًا. من الطبيعي أنه لن يغضب من مجرد ملاحظات قليلة. بعد أن عاش لفترة طويلة ، مر بكل أنواع الأحداث.
‘هل هو ممتع على الإطلاق؟’
كان ذلك بلا شك لأن كلمات سو تشانغ يو فاجأته.
“أنا ملك السيف ، ألست مؤهلًا لتعليمك تقنيات السيف؟”
لم يكن يعرف حقًا ماذا يريد أن يفعل.
ظل ملك السيف هادئًا وسأل سو تشانغ يو.
“لا بأس ، بما أن أخي السابع كان غير مسؤول إلى حد ما ، فسوف أتحمل المسؤولية. هذا هو ميراثي السامي الذي لم يتم تدميره بعد. بما أن الداويست سو لا يحتاجه ، فسوف أنقله إليك “.
‘أنت مؤهل!’
صرخ سو تشانغ يو ثلاثة مرات دون أن ينبس ببنت شفة. في هذه اللحظة ، تمنى شو لو شين أن يتمكن من الإجابة نيابة عن سو تشانغ يو.
قريباً ، على المنصة الحجرية الثالثة.
كانت الكلمات التي كانت تدور في جعبته لا عيب فيها.
ومع ذلك ، أراد سو تشانغ يو ذلك بالفعل.
ومع ذلك ، عندما قال سو تشانغ يو هذه الكلمات ، كان لها معنى مختلف.
“داو السيف السامي؟”
صرخ سو تشانغ يو ثلاثة مرات دون أن ينبس ببنت شفة. في هذه اللحظة ، تمنى شو لو شين أن يتمكن من الإجابة نيابة عن سو تشانغ يو.
“لا يمكنك حتى إثبات داو السيف السامي ، ولكن لديك الجرأة لتسمي نفسك بملك السيف؟”
تحدث سو تشانغ يو مرة أخرى.
ظل هادئًا وبدت هالة خالد السيف غنية للغاية في هذه اللحظة.
“صديقي الصغير ، تم صقل هذا العنصر بواسطة أخي الرابع. تسمى فرشاة التعويذات التي تحتوي على روح التنين الذهبي والتي يمكن أن تسمح للشخص برسم التعويذات في الفراغ وزيادة قوة ورق التعويذات بمقدار خمس مرات. إنه يحتوي على روح التنين الذهبي وهو قوي بما فيه الكفاية على الرغم من وجود جزء فقط من الروح “.
في لحظة ، بقي الحشد صامتا.
على وجه الخصوص ، شو لو شين والآخرون.
“لكن ، صاحب السعادة ، من أنت؟”
‘ما هذا؟’
نظروا إلى سو تشانغ يو بغضب في عيونهم.
في هذه اللحظة ، ظهرت بيضة متحجرة أمام تشين لينغ رو.
‘ما هذا؟’
انسى أنك تظاهرت مرة واحدة. هل مازلت تريد الاستمرار في التظاهر؟’
“صديقتي الصغيرة ، أخي السابع لا يحب الصقل لذا لم يترك أي كنوز وراءه. لقد حصل على هذا الشيء بالصدفة وقال إن شيئًا رائعًا يمكن أن يأتي من هذا. ومع ذلك ، لا نعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا “.
‘عادة ، عندما تتظاهر في الطائفة ، يغض الجميع الطرف عن ذلك.’
كان سو تشانغ يو يتباهى أكثر وأكثر.
‘أنت ما زلت تتظاهر الآن؟’
“لنكون أكثر دقة ، كنت في السادسة عشرة من عمري. ومع ذلك ، في ذلك العام ، أردت أن أمنح متدربين داو السيف في العالم فرصة للحاق بي ، لكن لسوء الحظ ، انتظرت لمدة عام ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد يمكنه إثبات داو السيف السامي. “
‘هل هو ممتع على الإطلاق؟’
“في السادسة عشرة؟ اثبت داو السيف السامي؟ أيها الصديق الصغير ، أوه ، لا ، أعني ، زميل الداويست سو ، إنه لأمر مؤسف أنك ولدت في الوقت الخطأ. إذا كنت قد ولدت في نفس الحقبة التي ولدت فيها ، فسيكون ذلك شرفًا كبيرًا لي “.
‘هل هذا مسلي؟’
“صديقي الصغير ، تم صقل هذا العنصر بواسطة أخي الرابع. تسمى فرشاة التعويذات التي تحتوي على روح التنين الذهبي والتي يمكن أن تسمح للشخص برسم التعويذات في الفراغ وزيادة قوة ورق التعويذات بمقدار خمس مرات. إنه يحتوي على روح التنين الذهبي وهو قوي بما فيه الكفاية على الرغم من وجود جزء فقط من الروح “.
‘من فضلك ، توقف عن التظاهر ، أليس كذلك؟’
‘هل يمكنك أن تعطينا مخرجا؟’
بكى الداويست تاي هوا.
نظروا إلى سو تشانغ يو بغضب في عيونهم.
“سأقتلك!”
تمنى أن يتمكن من شل سو تشانغ يو الآن.
ومع ذلك ، لم تلوم ملك السيف ، لكنها أومأت برأسها بدلاً من ذلك وقالت ، “شكرًا جزيلاً لك ، ايها الكبير”.
على منصة السيف ، شعر سو تشانغ يو بالبكاء.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون عارًا حقيقيًا.
لم يكن يعرف حقًا ماذا يريد أن يفعل.
كان يتصرف بين الحين والآخر.
حتى لو كان هناك تنين أو كيلين بالداخل ، فسيكون ذلك بلا معنى.
‘أنت تتظاهر مرة أخرى؟’
ومع ذلك ، أصيب الجميع بالذعر بعد سماع كلماته.
‘هل سأستفيد من التظاهر؟’
الترجمة: Hunter
‘يمكنني التقاط الكنوز في كل مكان؟’
من المحتمل ألا يكسب أي شيء منها على الإطلاق.
في هذه اللحظة ، لم يعد لدى سو تشانغ يو أي نية للمقاومة.
تمنى سو تشانغ يو أن يصفع نفسه عدة مرات. كان غاضبًا جدًا وأراد البكاء.
كانت تشين لينغ رو عاجزة عن الكلام.
نظروا إلى سو تشانغ يو بغضب في عيونهم.
في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية أمام سو تشانغ يو. كان رجلاً في منتصف العمر يبدو عاديًا للغاية.
كان سو تشانغ يو متحمسًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك البكاء ، لكن على السطح ، بدا هادئًا للغاية.
كانت تعابير وجهه هادئة حتى أنه ابتسم قليلاً.
قال ملك السيف بعينيه مليئة بالصدمة والإعجاب.
ثم نظر إلى سو تشانغ يو وقال على الفور ببطء ، “في الواقع ، لم أثبت حتى داو السيف السامي بعد وأنا أسمي نفسي بملك السيف. أنا حقًا أبحث عن المدح”.
لقد كانوا اشخاص عديمين الفائدة الذين احتاجوا إلى الميراث حتى لو تفاخر سو تشانغ يو وادعى أنه لا يريد ذلك.
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
“لكن ، صاحب السعادة ، من أنت؟”
على منصة السيف ، نظر سو تشانغ يو إلى السيف الطائر ذو اللون الأبيض الثلجي أمامه ولم يستطع إلا أن يذهل.
سأل ملك السيف. لقد كان خبيرًا ساميًا يتمتع بطبيعة الحال بمكانة عالية للغاية من التدريب. لن يغضب من كلمات سو تشانغ يو.
بعد كل شيء ، لم تبدو البيضة شيئًا جيدًا للوهلة الأولى ، والأهم من ذلك أنها كانت متحجرة.
في لحظة ، ظهر مخطط باكوا أمامه.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون عارًا حقيقيًا.
“ربما ذهب الميراث السامي ولكن لا يزال هناك عدد قليل من الكنوز المتبقية. هل ترغبون في الحصول عليه؟ “
“خالد السيف المنقطع النظير ، سو تشانغ يو.”
الكل في الكل ، ذهب الميراث وكذلك كانت الفرصة. أراد قتل سو تشانغ يو!
بدا سو تشانغ يو هادئًا ومتماسكًا. في الوقت نفسه ، كان لديه أيضًا هالة لا يمكن تفسيرها.
بعد أن قال ذلك ، استمر الجميع في الصمت.
في نظر شو لو شين وآخرين ، كان سو تشانغ يو بالفعل مجنونا.
“معظم الميراث الذي تركناه وراءنا هو تقنيات التدريب الشخصية. منذ أن قال الداويست سو إنه لا يحتاج إلى الميراث الآن ، فقد دمرته مباشرة. بعد كل شيء ، فإن التجسيدات التي تركتها ورائي أثناء إنشاء هذا العالم يمكن أن تظهر مرة واحدة فقط “.
كان مجرد تجسيد وليس الجسد الرئيسي. إذا كان هذا هو جسده الرئيسي ، فسيكون قادرًا على قول بان عالم سو تشانغ يو في لمحة واحدة.
لقد فقد عقله.
بكى الداويست تاي هوا.
لم يتظاهر بأنه مثير للإعجاب في الطائفة فحسب ، بل فعل ذلك أيضًا عندما كان في الخارج.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يقول سو تشانغ يو ذلك.
‘الأخ الأكبر يؤذينا.’
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية أمام سو تشانغ يو. كان رجلاً في منتصف العمر يبدو عاديًا للغاية.
‘سو تشانغ يو ، هل أنت مجنون؟’
قال ملك السيف.
كان شو لو شين مضطربًا بشكل خاص. أراد أن يسأل سو تشانغ يو عما إذا كان الأخير يعتقد حقًا أنه خبير منقطع النظير.
في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية أمام سو تشانغ يو. كان رجلاً في منتصف العمر يبدو عاديًا للغاية.
“ليس سيئا.”
‘خالد السيف المنقطع النظير ، سو تشانغ يو؟’
لم يرغب سو تشانغ يو في أي خلق لكنهم فعلوا.
‘لماذا لا تقول أنك خبير كبير في طائفة تشينغ يون داو؟’
كان غاضبًا ومنزعجًا للغاية.
كان دا شو هو الوحيد الذي كانت عيونه مليئة بالإعجاب.
بكى في الإثارة.
في لحظة ، ظهر مخطط باكوا أمامه.
كان ينظر إلى أحد الملوك السبعة.
لحسن الحظ ، لم يبدو أن ملك السيف غاضب على الإطلاق وبدلاً من ذلك نظر إلى سو تشانغ يو.
كانت نبرته مليئة بالحزن.
“أيها الكبير ، هل يمكنك إثبات داو السيف السامي اذا بعد ذلك؟”
‘هاهاهاهاهاها سأصعد. وووهوو~ سأربح الكثير من المال.’
حتى أن ملك السيف دعا سو تشانغ يو بالكبير.
كان مجرد تجسيد وليس الجسد الرئيسي. إذا كان هذا هو جسده الرئيسي ، فسيكون قادرًا على قول بان عالم سو تشانغ يو في لمحة واحدة.
سرعان ما ظهرت فرشاة التنين الذهبي على منصة تشوي شوان الحجرية.
“داو السيف السامي؟”
ومع ذلك ، لم تلوم ملك السيف ، لكنها أومأت برأسها بدلاً من ذلك وقالت ، “شكرًا جزيلاً لك ، ايها الكبير”.
تمتم سو تشانغ يو لنفسه قبل أن يتحدث ببطء ، “لقد أثبتت بالفعل داو السيف السامي منذ عشرة سنوات.”
هو قال.
في هذه اللحظة ، لم يعد لدى سو تشانغ يو أي نية للمقاومة.
‘ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟’
كانت نبرته مليئة بالحزن.
لقد تخلى عن نفسه.
‘قل ما تريد ، ساستسلم للقدر.’
(ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه)
نظروا إلى سو تشانغ يو بغضب في عيونهم.
“قبل عشرة اعوام؟ كم عمرك؟ “
ظهرت رقعة الشطرنج أمام وانغ تشو يو.
“اعتقدت أنه يمكنني العثور على وريث ، لكنني لم أتوقع أن يكون الشخص الأول الذي يصل إلى هنا أقوى مني. في هذه الحالة ، سيكون ميراثي بلا فائدة “.
استمر ملك السيف في السؤال.
الفصل 195: لقد دمرت الميراث بالفعل
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
“سبعة وعشرون عاما.”
واصل ملك السيف الكلام وأطلق على الكنز الرابع.
قال سو تشانغ يو بلا مبالاة.
لم يتظاهر بأنه مثير للإعجاب في الطائفة فحسب ، بل فعل ذلك أيضًا عندما كان في الخارج.
“سبعة وعشرون عاما؟”
ذُهل ملك السيف عندما نظر إلى سو تشانغ يو في حالة صدمة.
كانت فرشاة التعويذة.
‘تلميذ خاطئ! تلميذ خاطئ! تلميذ خاطئ!’
“كل جيل يتفوق بالفعل على الجيل السابق. صديقي الصغير ، هل هذا يعني أنك أثبتت بالفعل داو السيف السامي في سن السابعة والعشرين؟ “
كان شو لو شين في حيرة من أمره.
‘ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟’
سأل ملك السيف بتعبير جاد.
“لنكون أكثر دقة ، كنت في السادسة عشرة من عمري. ومع ذلك ، في ذلك العام ، أردت أن أمنح متدربين داو السيف في العالم فرصة للحاق بي ، لكن لسوء الحظ ، انتظرت لمدة عام ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد يمكنه إثبات داو السيف السامي. “
لقد كانوا اشخاص عديمين الفائدة الذين احتاجوا إلى الميراث حتى لو تفاخر سو تشانغ يو وادعى أنه لا يريد ذلك.
كان سو تشانغ يو يتباهى أكثر وأكثر.
ثم لوح ملك السيف بيده ، وفي لحظة ، دخلت كمية كبيرة من نية السيف في عقل تشين لينغ رو.
“معظم الميراث الذي تركناه وراءنا هو تقنيات التدريب الشخصية. منذ أن قال الداويست سو إنه لا يحتاج إلى الميراث الآن ، فقد دمرته مباشرة. بعد كل شيء ، فإن التجسيدات التي تركتها ورائي أثناء إنشاء هذا العالم يمكن أن تظهر مرة واحدة فقط “.
ظل الداويست تاي هوا والآخرون هادئين. لم يكن يعرفون ماذا يقولون أيضًا.
‘لقد أصيب سو تشانغ يو بالفعل بالجنون من التفاخر ، يمكننا فقط السماح له بالاستمرار.’
في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية أمام سو تشانغ يو. كان رجلاً في منتصف العمر يبدو عاديًا للغاية.
“في السادسة عشرة؟ اثبت داو السيف السامي؟ أيها الصديق الصغير ، أوه ، لا ، أعني ، زميل الداويست سو ، إنه لأمر مؤسف أنك ولدت في الوقت الخطأ. إذا كنت قد ولدت في نفس الحقبة التي ولدت فيها ، فسيكون ذلك شرفًا كبيرًا لي “.
“اعتقدت أنه يمكنني العثور على وريث ، لكنني لم أتوقع أن يكون الشخص الأول الذي يصل إلى هنا أقوى مني. في هذه الحالة ، سيكون ميراثي بلا فائدة “.
قال ملك السيف بعينيه مليئة بالصدمة والإعجاب.
من الواضح أنه صدق ذلك.
كان الداويست تاي هوا والآخرين مرتبكين أيضًا.
‘هل يمكنك أن تعطينا مخرجا؟’
بقي الجميع صامتين. لم يتمكنوا حقًا من تخيل أن ملك السيف سيصدق كلمات عديم الفائدة.
قال ملك السيف بعينيه مليئة بالصدمة والإعجاب.
‘هذا أمر محرج للغاية.’
“صديقي الصغير ، كان هذا الشيء هو مجموعة أخي الثاني من كنوز العالم الغريبة. تم صقلها باستخدام فرن جناح العنقاء الخالد ، وهي قطعة أثرية داو يمكن أن تنمو. يحتوي فرن الحبوب هذا على 3600 تشكيلات مصفوفة كيميائية “.
في هذه اللحظة ، تحدث ملك السيف مرة أخرى.
كان سو تشانغ يو متحمسًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك البكاء ، لكن على السطح ، بدا هادئًا للغاية.
أومأ الداويست تاي هوا برأسه وبدا وكأنه مستنير لكنه سرعان ما تحول إلى الوهج في سو تشانغ يو بشراسة.
“اعتقدت أنه يمكنني العثور على وريث ، لكنني لم أتوقع أن يكون الشخص الأول الذي يصل إلى هنا أقوى مني. في هذه الحالة ، سيكون ميراثي بلا فائدة “.
حتى لو كان هناك تنين أو كيلين بالداخل ، فسيكون ذلك بلا معنى.
كانت نبرته مليئة بالحزن.
‘قل ما تريد ، ساستسلم للقدر.’
كان الداويست تاي هوا عاجزًا عن الكلام.
ومع ذلك ، أصيب الجميع بالذعر بعد سماع كلماته.
“لنكون أكثر دقة ، كنت في السادسة عشرة من عمري. ومع ذلك ، في ذلك العام ، أردت أن أمنح متدربين داو السيف في العالم فرصة للحاق بي ، لكن لسوء الحظ ، انتظرت لمدة عام ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد يمكنه إثبات داو السيف السامي. “
“ايها الكبير ، لا تقل ذلك ، نريده ، نريده.”
نظر الجميع إلى ملك السيف. لم يكن الأمر أنهم لم يصدقوه ، لكنهم لم يروه يدمر الميراث.
“ايها الكبير ، قد يكون خالد سيف سامي، لكننا لسنا كذلك. إذا كان لا يريد الميراث ، فنحن نريده “.
في هذه اللحظة ، قال الداويست تاي هوا بتعبير حزين.
ذهل وانغ تشو يو عندما كان يحدق في رقعة الشطرنج باهتمام.
تظاهر سو تشانغ يو بأنه مثير للإعجاب لكنهم لم يفعلوا ذلك.
ذهل وانغ تشو يو عندما كان يحدق في رقعة الشطرنج باهتمام.
لم يرغب سو تشانغ يو في أي خلق لكنهم فعلوا.
كانت تشين لينغ رو منزعجة بعض الشيء.
“نعم ، نعم ، نحن جميعًا عديمين الفائدة ، يمكنك إعطائها لنا إذا لم يعجبه. نحن نحب ذلك.”
“صديقي الصغير ، هذا كنز اختاره أخي الخامس. إنها تسمى العين السماوية التي يمكنها تحديد ومعرفة جميع الكنوز في هذا العالم. من الآن فصاعدًا ، ستتمكن من اكتشاف كل الكنوز في هذا العالم. بالطبع ، هناك أيضًا بعض الأشياء التي يصعب تحديدها ، لكن يمكنني أن أضمن أن 99٪ من الكنوز لن تفلت من عينيك “.
“نعم ، نعم ، نحن عديمين الفائدة. نحن عديمين الفائدة. ايها الكبير ، قدم لنا الأشياء ، نريد ميراثك ، يمكننا بالتأكيد حماية ميراثك جيدًا “.
‘يمكنني التقاط الكنوز في كل مكان؟’
في لحظة ، ظهر مخطط باكوا أمامه.
تحدث شو لو شين و وانغ تشو يو و تشوي شوان و لين بي و تشين لينغ رو وآخرون واحدًا تلو الآخر.
سسس!
لقد كانوا اشخاص عديمين الفائدة الذين احتاجوا إلى الميراث حتى لو تفاخر سو تشانغ يو وادعى أنه لا يريد ذلك.
في هذه اللحظة ، تحدث ملك السيف مرة أخرى.
‘هل يمكنك أن تعطينا مخرجا؟’
إن عدم احترامهم لصورتهم جعل دا شو ، الذي كان في الجانب ، مذهولًا قليلاً.
انسى أنك تظاهرت مرة واحدة. هل مازلت تريد الاستمرار في التظاهر؟’
‘ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟’
ومع ذلك ، فقد فهم أيضًا أنه لا أحد يرفض ميراث الملوك السبعة.
“أنا ملك السيف ، ألست مؤهلًا لتعليمك تقنيات السيف؟”
لقد تخلى عن نفسه.
“سو تشانغ يو هو الوحيد الذي لا يريد ذلك لأنه خبير منقطع النظير.”
لم يرغب سو تشانغ يو في أي خلق لكنهم فعلوا.
ومع ذلك ، أراد سو تشانغ يو ذلك بالفعل.
في هذه اللحظة ، لم يعد لدى سو تشانغ يو أي نية للمقاومة.
قدم ملك السيف فرن الحبوب ولكن وجه شو لو شين كان مغطى بالفعل بالدموع.
كان منزعجًا.
ومع ذلك ، لم تلوم ملك السيف ، لكنها أومأت برأسها بدلاً من ذلك وقالت ، “شكرًا جزيلاً لك ، ايها الكبير”.
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
كيف لا يريد ميراث ملك السيف؟ هو فقط لا يستطيع السيطرة على نفسه.
كانت رقعة الشطرنج واضحة تمامًا لأنها مصنوعة من اليشم بينما كانت قطع الشطرنج مثل النجوم المبهرة.
في هذه اللحظة ، تحدث ملك السيف مرة أخرى.
“لكني … دمرت الميراث بالفعل.”
في هذه اللحظة ، تحدث ملك السيف مرة أخرى.
أجاب ملك السيف.
لقد كان هو نفسه مثمنًا للكنوز ، والآن بعد أن حصل عليها ، كان يتقدم بشكل كبير.
كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام.
“الجميع ، اهدأوا ، إذا كنتم تريدون الميراث ، يمكنكم الصعود إلى منصة تشكيل المصفوفة. لقد تركنا جميعًا وراءنا كنزًا لمن لهم مصير معنا “.
كان الداويست تاي هوا عاجزًا عن الكلام.
في اللحظة التالية ، أكمل ملك السيف ، “هذا كل شيء. الجميع ، إذا كنتم تريدون المغادرة ، فقط غادروا مباشرة من بئر هذه الحياة. سنلتقي مرة أخرى إذا سمح القدر بذلك “.
كان شو لو شين في حيرة من أمره.
قال سو تشانغ يو بلا مبالاة.
هكذا كان وانغ تشو يو.
لقد تخلى عن نفسه.
‘هل دمرت الميراث بهذه السرعة؟’
تمتم سو تشانغ يو لنفسه قبل أن يتحدث ببطء ، “لقد أثبتت بالفعل داو السيف السامي منذ عشرة سنوات.”
لقد خلق السبعة منهم العالم السري من أجل ترك الميراث. في الواقع ، شعر بالحرج عندما رفض سو تشانغ يو الميراث.
‘هل تمزح معي؟’
صرخ سو تشانغ يو ثلاثة مرات دون أن ينبس ببنت شفة. في هذه اللحظة ، تمنى شو لو شين أن يتمكن من الإجابة نيابة عن سو تشانغ يو.
‘لماذا لم أراه؟’
نظر الجميع إلى ملك السيف. لم يكن الأمر أنهم لم يصدقوه ، لكنهم لم يروه يدمر الميراث.
في هذه اللحظة ، تحدث ملك السيف مرة أخرى.
‘أليس هذا كذب؟’
سأل ملك السيف. لقد كان خبيرًا ساميًا يتمتع بطبيعة الحال بمكانة عالية للغاية من التدريب. لن يغضب من كلمات سو تشانغ يو.
مستشعرًا بنظرة الحشد ، ظل ملك السيف هادئًا للغاية.
‘لماذا لم أراه؟’
“معظم الميراث الذي تركناه وراءنا هو تقنيات التدريب الشخصية. منذ أن قال الداويست سو إنه لا يحتاج إلى الميراث الآن ، فقد دمرته مباشرة. بعد كل شيء ، فإن التجسيدات التي تركتها ورائي أثناء إنشاء هذا العالم يمكن أن تظهر مرة واحدة فقط “.
((سنساعدك في قتله ايضا xDD))
ومع ذلك ، فقد فهم أيضًا أنه لا أحد يرفض ميراث الملوك السبعة.
“بما أن الداويست سو قال إنه لا يريدها ، فلا فائدة من الاحتفاظ بها.”
شرح ملك السيف وكان لدى الجميع الفهم.
“ليس سيئا.”
ثم نظر إلى سو تشانغ يو وقال على الفور ببطء ، “في الواقع ، لم أثبت حتى داو السيف السامي بعد وأنا أسمي نفسي بملك السيف. أنا حقًا أبحث عن المدح”.
“أوه ، فهمت.”
استمر ملك السيف في السؤال.
أومأ الداويست تاي هوا برأسه وبدا وكأنه مستنير لكنه سرعان ما تحول إلى الوهج في سو تشانغ يو بشراسة.
في هذه اللحظة ، تحدث ملك السيف مرة أخرى.
قال ملك السيف.
“سأقتلك!”
((سنساعدك في قتله ايضا xDD))
طاف الداويست تاي هوا بعيون حمراء.
كان ملك السيف محرجًا قليلاً.
الكل في الكل ، ذهب الميراث وكذلك كانت الفرصة. أراد قتل سو تشانغ يو!
الفصل 195: لقد دمرت الميراث بالفعل
“آه!”
‘تلميذ خاطئ! تلميذ خاطئ! تلميذ خاطئ!’
طاف الداويست تاي هوا.
تمنى أن يتمكن من شل سو تشانغ يو الآن.
كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام.
على منصة السيف ، أصيب سو تشانغ يو بالذعر أيضًا. لم يكن يتوقع أن تنتهي الأمور على هذا النحو. وإلا لما كان أول من صعد.
بالطبع فعل.
‘أشعر بالسوء. لماذا اتصرف هكذا دائما في المنعطف الحرج؟’
شرح ملك السيف وكان لدى الجميع الفهم.
واصل ملك السيف الكلام وأطلق على الكنز الرابع.
لقد كان غاضبًا حقًا.
من الواضح أنه صدق ذلك.
لقد خلق السبعة منهم العالم السري من أجل ترك الميراث. في الواقع ، شعر بالحرج عندما رفض سو تشانغ يو الميراث.
أراد سو تشانغ يو أن يبكي أيضًا.
في هذه اللحظة ، تحدث ملك السيف مرة أخرى.
بالنظر إلى تلاميذه الخمسة والكنوز القوية التي حصلوا عليها ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن يتحمس أكثر.
في هذه اللحظة ، تحدث ملك السيف مرة أخرى.
في هذه اللحظة ، قال الداويست تاي هوا بتعبير حزين.
“ربما ذهب الميراث السامي ولكن لا يزال هناك عدد قليل من الكنوز المتبقية. هل ترغبون في الحصول عليه؟ “
“سو تشانغ يو هو الوحيد الذي لا يريد ذلك لأنه خبير منقطع النظير.”
ومع ذلك ، كانت المشكلة أنه لا يستطيع السيطرة على نفسه.
سأل ملك السيف الجميع.
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
“نعم نعم نعم.”
“أيها الكبير ، أريده ، أريده ، أنا عديم الفائدة .”
“ايها الكبير ، أنا عديم الفائدة ، أعطه لي وسأعزز ميراثك جيدًا.”
“أيها الكبير ، لقد نشأت وأنا أقرأ كتابك ، وأنا معجب بك كثيرًا. أريده ، أريده “.
ظل ملك السيف هادئًا وسأل سو تشانغ يو.
في هذه اللحظة ، صرخ جميع التلاميذ ، وكذلك سيد طائفة تشينغ يون داو. كانوا متحمسين للغاية.
ومع ذلك ، كانت المشكلة أنه لا يستطيع السيطرة على نفسه.
ميراث “الملوك السبعة”؟
(ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه)
ذُهل ملك السيف عندما نظر إلى سو تشانغ يو في حالة صدمة.
كان كنزا لا يقدر بثمن بالنسبة لهم.
ثبّت وانغ تشو يو قبضته وعيناه مليئة بالعاطفة. لقد قرر أنه يجب أن يصبح أفضل خبير في تشكيل المصفوفة في مدينة بايون القديمة وألا يشوه قيمة رقعة الشطرنج هذه.
“الجميع ، اهدأوا ، إذا كنتم تريدون الميراث ، يمكنكم الصعود إلى منصة تشكيل المصفوفة. لقد تركنا جميعًا وراءنا كنزًا لمن لهم مصير معنا “.
ضحك ملك السيف ولم يشعر بازدراء لهم.
‘هذا أمر محرج للغاية.’
لقد خلق السبعة منهم العالم السري من أجل ترك الميراث. في الواقع ، شعر بالحرج عندما رفض سو تشانغ يو الميراث.
وسرعان ما سار السبعة منهم نحو المنصة الحجرية.
حتى سو تشانغ يو كان مذهولًا ، ناهيك عن الداويست تاي هوا والآخرين.
مشى شو لو شين على منصة الحبوب بينما سار وانغ تشو يو على منصة تشكيل المصفوفة ، مشى تشوي شوان على منصة التعويذات ، مشى لين بي على منصة الكنوز ، مشت تشين لينغ رو على منصة الحظ، ومشى الداويست تاي هوا على منصة السماء.
كان السبعة واقفين على منصة حجرية مختلفة.
“ايها الكبير ، لا تقل ذلك ، نريده ، نريده.”
في اللحظة التالية ، لوح ملك السيف بيده.
‘هل دمرت الميراث بهذه السرعة؟’
في لحظة ، ظهر سيف ناصع البياض أمام سو تشانغ يو.
كان السيف واضحًا تمامًا كما لو كان مصنوعًا من اليشم. ومع ذلك ، يبدو أيضًا أنه مصنوع من الجليد. كان جميلا للغاية وكان ينبعث منه هالة باردة كانت مخيفة للغاية.
“زميل الداويست سو ، على الرغم من أنني لست مؤهلاً لنقل تقنية السيف السامية إليك ، إلا أنه سيف طائر صقلته من الجوهر الإلهي القديم. إنه سيف طائر يمكن أن ينمو. يمكن لموجة لطيفة من هذا السيف تجميد كل شيء في نطاق 1500 كيلومتر. زميل الداويست سو ، إذا كنت لا تمانع ، يرجى قبول ذلك “.
قال ملك السيف.
ثبّت وانغ تشو يو قبضته وعيناه مليئة بالعاطفة. لقد قرر أنه يجب أن يصبح أفضل خبير في تشكيل المصفوفة في مدينة بايون القديمة وألا يشوه قيمة رقعة الشطرنج هذه.
على منصة السيف ، نظر سو تشانغ يو إلى السيف الطائر ذو اللون الأبيض الثلجي أمامه ولم يستطع إلا أن يذهل.
كان ينظر إلى أحد الملوك السبعة.
كان منزعجًا.
كان السيف واضحًا تمامًا كما لو كان مصنوعًا من اليشم. ومع ذلك ، يبدو أيضًا أنه مصنوع من الجليد. كان جميلا للغاية وكان ينبعث منه هالة باردة كانت مخيفة للغاية.
لقد كان عنصرًا متحجرًا بالفعل ، وبغض النظر عن مدى قوته ، فإنه سيكون بلا فائدة.
سأل ملك السيف الجميع.
يمكن اعتباره خالد السيف السامي.
ثم نظر إلى سو تشانغ يو وقال على الفور ببطء ، “في الواقع ، لم أثبت حتى داو السيف السامي بعد وأنا أسمي نفسي بملك السيف. أنا حقًا أبحث عن المدح”.
كان سو تشانغ يو متحمسًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك البكاء ، لكن على السطح ، بدا هادئًا للغاية.
ذُهل ملك السيف عندما نظر إلى سو تشانغ يو في حالة صدمة.
“ليس سيئا.”
كيف لا يريد ميراث ملك السيف؟ هو فقط لا يستطيع السيطرة على نفسه.
لم يستطع إلا أن يقول شيئًا لم يقصده. ومع ذلك ، لم يمانع ملك السيف وبدلاً من ذلك ابتسم بهدوء.
ظهر فرن طائر العنقاء الذهبي أمام شو لو شين.
“صديقي الصغير ، كان هذا الشيء هو مجموعة أخي الثاني من كنوز العالم الغريبة. تم صقلها باستخدام فرن جناح العنقاء الخالد ، وهي قطعة أثرية داو يمكن أن تنمو. يحتوي فرن الحبوب هذا على 3600 تشكيلات مصفوفة كيميائية “.
بكى الداويست تاي هوا.
على وجه الخصوص ، شو لو شين والآخرون.
“لا تحتاج إلى القيام بأي عمل يدوي. عليك فقط إضافة الأعشاب الطبية وسوف يتم صقلها تلقائيًا وتكثيفها كحبوب. يحتوي فرن الحبوب هذا أيضًا على شعلة فطرية للعنقاء الحقيقي الخالد التي ستساعدك في صقل الحبوب “.
كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام.
قدم ملك السيف فرن الحبوب ولكن وجه شو لو شين كان مغطى بالفعل بالدموع.
بكى في الإثارة.
في اللحظة التالية ، أكمل ملك السيف ، “هذا كل شيء. الجميع ، إذا كنتم تريدون المغادرة ، فقط غادروا مباشرة من بئر هذه الحياة. سنلتقي مرة أخرى إذا سمح القدر بذلك “.
في هذه الحياة ، كان حلمه الأكبر هو أن يكون لديه فرن حبوب خاص به ، ولكن لسوء الحظ ، كانت طائفة تشينغ يون داو فقيرة جدًا بحيث لا تستطيع تحمل تكلفة فرن الحبوب.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون عارًا حقيقيًا.
إذا لم يكن فقيراً ، فلماذا يكون على استعداد لشراء قدر أسود واستخدامه كفرن للحبوب؟
علاوة على ذلك ، الآن بعد أن تحقق أخيرًا الحلم الذي كان لديه منذ ثمانية عشر عامًا ، كيف لا يمكنه أن يبكي؟
مستشعرًا بنظرة الحشد ، ظل ملك السيف هادئًا للغاية.
رفض شو لو شين الاعتقاد بأنه لا يستطيع اجتياز تقييم الكيمياء باستخدام فرن الحبوب هذا.
كان مجرد تجسيد وليس الجسد الرئيسي. إذا كان هذا هو جسده الرئيسي ، فسيكون قادرًا على قول بان عالم سو تشانغ يو في لمحة واحدة.
إذا لم يتمكن من اجتياز تقييم الكيمياء ، فسوف يأكل الفرن.
“أوه ، فهمت.”
قريباً ، على المنصة الحجرية الثالثة.
“لا بأس ، بما أن أخي السابع كان غير مسؤول إلى حد ما ، فسوف أتحمل المسؤولية. هذا هو ميراثي السامي الذي لم يتم تدميره بعد. بما أن الداويست سو لا يحتاجه ، فسوف أنقله إليك “.
ظهرت رقعة الشطرنج أمام وانغ تشو يو.
“بما أن الداويست سو قال إنه لا يريدها ، فلا فائدة من الاحتفاظ بها.”
كانت رقعة الشطرنج واضحة تمامًا لأنها مصنوعة من اليشم بينما كانت قطع الشطرنج مثل النجوم المبهرة.
حتى ملك السيف سقط في صمت عميق.
ذهل وانغ تشو يو عندما كان يحدق في رقعة الشطرنج باهتمام.
بعد سماع كلماتها ، شعر ملك السيف بالحرج قليلاً.
قال ملك السيف ، “صديقي الصغير ، هذا الشيء تم صقله بواسطة أخي الثالث ، ويطلق عليه رقعة الشطرنج المرصعة بالنجوم وهو عبارة عن قطعة اثرية للمصفوفة. سينتج عن هذا وهم السماء والأرض ، وكل قطعة من قطع الشطرنج عبارة عن قطعة اثرية للمصفوفة. إذا كنت تستخدم رقعة الشطرنج المرصعة بالنجوم لإعداد تشكيل المصفوفة ، فيمكن تشكيل مصفوفات لا نهاية لها. يمكن أن يكون هناك 1500 نوع من التطور لتشكيل المصفوفة الملاءمة. أتمنى أن تعاملها بشكل جيد “.
قدم ملك السيف وظيفة رقعة الشطرنج المرصعة بالنجوم.
“شكرا جزيلا لك ، ايها الكبير. شكرا جزيلا لك ، ايها الكبير. شكرا جزيلا لك ، ايها الكبير “.
ومع ذلك ، فقد فهم أيضًا أنه لا أحد يرفض ميراث الملوك السبعة.
حدق وانغ تشو يو في رقعة الشطرنج بحماس ، فقط ليدرك أن يديه كانت ترتعشان.
“سأقتلك!”
باستخدام رقعة الشطرنج تلك ، كان متأكدًا من أنه سوف يجتاز تقييم تشكيل المصفوفة.
ضغط تشوي شوان على فرشاة التعويذة هذه بإحكام في يده. لقد شعر أنه على وشك التقدم بشكل كبير ليصبح أفضل سيد تعويذات في مدينة بايون القديمة.
بمجرد أن يصبح خبيرًا حقيقيًا في تشكيل المصفوفات ، بمساعدة قرص التشكيل هذا ، سيكون قادرًا على الحصول على المزيد من المال.
سسس!
‘هاهاهاهاهاها سأصعد. وووهوو~ سأربح الكثير من المال.’
كان كنزا لا يقدر بثمن بالنسبة لهم.
ثبّت وانغ تشو يو قبضته وعيناه مليئة بالعاطفة. لقد قرر أنه يجب أن يصبح أفضل خبير في تشكيل المصفوفة في مدينة بايون القديمة وألا يشوه قيمة رقعة الشطرنج هذه.
في العالم السري، تجمد الجميع في حالة صدمة.
الفصل 195: لقد دمرت الميراث بالفعل
سرعان ما ظهرت فرشاة التنين الذهبي على منصة تشوي شوان الحجرية.
كانت فرشاة التعويذة.
“نعم ، نعم ، نحن جميعًا عديمين الفائدة ، يمكنك إعطائها لنا إذا لم يعجبه. نحن نحب ذلك.”
“صديقي الصغير ، تم صقل هذا العنصر بواسطة أخي الرابع. تسمى فرشاة التعويذات التي تحتوي على روح التنين الذهبي والتي يمكن أن تسمح للشخص برسم التعويذات في الفراغ وزيادة قوة ورق التعويذات بمقدار خمس مرات. إنه يحتوي على روح التنين الذهبي وهو قوي بما فيه الكفاية على الرغم من وجود جزء فقط من الروح “.
واصل ملك السيف الكلام وأطلق على الكنز الرابع.
كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام.
“شكرًا لك أيها الكبير ، يرجى الاطمئنان إلى أنني لن أجلب العار لهذه الفرشاة.”
قدم ملك السيف فرن الحبوب ولكن وجه شو لو شين كان مغطى بالفعل بالدموع.
ضغط تشوي شوان على فرشاة التعويذة هذه بإحكام في يده. لقد شعر أنه على وشك التقدم بشكل كبير ليصبح أفضل سيد تعويذات في مدينة بايون القديمة.
صرخ سو تشانغ يو ثلاثة مرات دون أن ينبس ببنت شفة. في هذه اللحظة ، تمنى شو لو شين أن يتمكن من الإجابة نيابة عن سو تشانغ يو.
“أيها الكبير ، لقد نشأت وأنا أقرأ كتابك ، وأنا معجب بك كثيرًا. أريده ، أريده “.
“حسنا.”
لقد كانوا اشخاص عديمين الفائدة الذين احتاجوا إلى الميراث حتى لو تفاخر سو تشانغ يو وادعى أنه لا يريد ذلك.
ابتسم ملك السيف بصوت خافت قبل أن يلتفت لينظر إلى لين باي.
‘ اللعنة.’
لم تكن هناك كنوز أمام لين باي ، ولكن عندما لوح ملك السيف بيده ، اندفع شعاعان من الضوء الذهبي في عينيه.
لم يستطع إلا أن يقول شيئًا لم يقصده. ومع ذلك ، لم يمانع ملك السيف وبدلاً من ذلك ابتسم بهدوء.
سسس!
حتى أن ملك السيف دعا سو تشانغ يو بالكبير.
في لحظة ، استنشق لين باي بحدة ، لكن في اللحظة التالية ، أدرك أن هناك بعض التغييرات الطفيفة في ما رآه.
“ليس سيئا.”
من المحتمل ألا يكسب أي شيء منها على الإطلاق.
“صديقي الصغير ، هذا كنز اختاره أخي الخامس. إنها تسمى العين السماوية التي يمكنها تحديد ومعرفة جميع الكنوز في هذا العالم. من الآن فصاعدًا ، ستتمكن من اكتشاف كل الكنوز في هذا العالم. بالطبع ، هناك أيضًا بعض الأشياء التي يصعب تحديدها ، لكن يمكنني أن أضمن أن 99٪ من الكنوز لن تفلت من عينيك “.
نظروا إلى سو تشانغ يو بغضب في عيونهم.
سأل ملك السيف. لقد كان خبيرًا ساميًا يتمتع بطبيعة الحال بمكانة عالية للغاية من التدريب. لن يغضب من كلمات سو تشانغ يو.
قال ملك السيف.
إلى جانب ذلك ، فهم لين باي على الفور أيضًا ما حصل عليه.
كانت تشين لينغ رو عاجزة عن الكلام.
لقد كان هو نفسه مثمنًا للكنوز ، والآن بعد أن حصل عليها ، كان يتقدم بشكل كبير.
‘يمكنني التقاط الكنوز في كل مكان؟’
‘شكرًا لك ، أيها الكبير، سأتذكر دائمًا لطفك.’
لقد كان هو نفسه مثمنًا للكنوز ، والآن بعد أن حصل عليها ، كان يتقدم بشكل كبير.
كان لين باي سعيدًا جدًا لدرجة أنه تمنى أن يتمكن من الركوع وشكره ، لكن بسبب فكرة أن ملك السيف كان مجرد تجسيد روحي ، لم يفعل ذلك.
‘ما هذا؟’
سرعان ما نظر ملك السيف إلى الداويست تاي هوا.
بالنظر إلى تلاميذه الخمسة والكنوز القوية التي حصلوا عليها ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن يتحمس أكثر.
ومع ذلك ، أراد سو تشانغ يو ذلك بالفعل.
كان يشعر بالفضول بشأن ما يمكن أن يحصل عليه.
‘أنا ملك السيوف ، أحد الملوك السبعة للجنس البشري الذي يمتلك تقنيات السيف التي لا تقهر. ومع ذلك ، هل تطلب القتال؟’
في لحظة ، ظهر مخطط باكوا أمامه.
كانت فرشاة التعويذة.
ضغط تشوي شوان على فرشاة التعويذة هذه بإحكام في يده. لقد شعر أنه على وشك التقدم بشكل كبير ليصبح أفضل سيد تعويذات في مدينة بايون القديمة.
أوضح ملك السيف مرة أخرى.
سرعان ما ظهرت فرشاة التنين الذهبي على منصة تشوي شوان الحجرية.
“هذا الداويست ، هذا الكائن يسمى بمخطط باكوا السر السماوي التي ستسمح لك بعمل تنبؤات. كما أنه يحتوي على جزء من ميراث أخي السادس. إذا حصلت عليها ، يمكنك مراقبتها بعناية إذا كنت بحاجة إلى ذلك ، ولكن إذا لم تحصل عليها ، يمكنك أيضًا استخدامها كمرجع “.
قال ملك السيف بأدب وأبلغ أيضًا الداويست تاي هوا ما هو هذا الكنز.
حدق وانغ تشو يو في رقعة الشطرنج بحماس ، فقط ليدرك أن يديه كانت ترتعشان.
في هذه اللحظة ، قال الداويست تاي هوا بتعبير حزين.
“شكرا لك ، ايها الكبير.”
‘من فضلك ، توقف عن التظاهر ، أليس كذلك؟’
ثم نظر إلى سو تشانغ يو وقال على الفور ببطء ، “في الواقع ، لم أثبت حتى داو السيف السامي بعد وأنا أسمي نفسي بملك السيف. أنا حقًا أبحث عن المدح”.
أخذ الداويست تاي هوا مخطط باكوا السر السماوي وشكره بانحناءة.
أخيرًا ، نظر ملك السيف إلى تشين لينغ رو.
أصبحت تشين لينغ رو أكثر حماسًا.
نظرت إلى ملك السيف بترقب.
تظاهر سو تشانغ يو بأنه مثير للإعجاب لكنهم لم يفعلوا ذلك.
في هذه الحياة ، كان حلمه الأكبر هو أن يكون لديه فرن حبوب خاص به ، ولكن لسوء الحظ ، كانت طائفة تشينغ يون داو فقيرة جدًا بحيث لا تستطيع تحمل تكلفة فرن الحبوب.
في هذه اللحظة ، ظهرت بيضة متحجرة أمام تشين لينغ رو.
لقد كان هو نفسه مثمنًا للكنوز ، والآن بعد أن حصل عليها ، كان يتقدم بشكل كبير.
كانت تشين لينغ رو عاجزة عن الكلام.
ومع ذلك ، أصيب الجميع بالذعر بعد سماع كلماته.
“حسنا.”
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
‘هاهاهاهاهاها سأصعد. وووهوو~ سأربح الكثير من المال.’
‘ما هذا؟’
كان الجميع فضوليين لأن كل منهم كان يحمل كنز دارما في يده. ومع ذلك ، حصلت تشين لينغ رو على بيضة.
ذُهل ملك السيف عندما نظر إلى سو تشانغ يو في حالة صدمة.
ثم لوح ملك السيف بيده ، وفي لحظة ، دخلت كمية كبيرة من نية السيف في عقل تشين لينغ رو.
مستشعرًا بفضول الحشد ، لم يستطع ملك السيف إلا أن يتكلم.
كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام.
“صديقتي الصغيرة ، أخي السابع لا يحب الصقل لذا لم يترك أي كنوز وراءه. لقد حصل على هذا الشيء بالصدفة وقال إن شيئًا رائعًا يمكن أن يأتي من هذا. ومع ذلك ، لا نعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا “.
“قبل عشرة اعوام؟ كم عمرك؟ “
كان ملك السيف محرجًا قليلاً.
“سبعة وعشرون عاما.”
بعد كل شيء ، لم تبدو البيضة شيئًا جيدًا للوهلة الأولى ، والأهم من ذلك أنها كانت متحجرة.
حتى لو كان هناك تنين أو كيلين بالداخل ، فسيكون ذلك بلا معنى.
لقد كان عنصرًا متحجرًا بالفعل ، وبغض النظر عن مدى قوته ، فإنه سيكون بلا فائدة.
أصبحت تشين لينغ رو أكثر حماسًا.
“هاه؟”
‘يمكنني التقاط الكنوز في كل مكان؟’
كانت تشين لينغ رو منزعجة بعض الشيء.
حصل الجميع على شيء جيد ، لكنها كانت الوحيدة التي حصلت على بيضة.
“صديقتي الصغيرة ، أخي السابع لا يحب الصقل لذا لم يترك أي كنوز وراءه. لقد حصل على هذا الشيء بالصدفة وقال إن شيئًا رائعًا يمكن أن يأتي من هذا. ومع ذلك ، لا نعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا “.
في هذه اللحظة ، ظهرت بيضة متحجرة أمام تشين لينغ رو.
من الذي لن يصاب بالاكتئاب لو كان في مكانها؟
“لا بأس ، بما أن أخي السابع كان غير مسؤول إلى حد ما ، فسوف أتحمل المسؤولية. هذا هو ميراثي السامي الذي لم يتم تدميره بعد. بما أن الداويست سو لا يحتاجه ، فسوف أنقله إليك “.
ومع ذلك ، لم تلوم ملك السيف ، لكنها أومأت برأسها بدلاً من ذلك وقالت ، “شكرًا جزيلاً لك ، ايها الكبير”.
وسرعان ما سار السبعة منهم نحو المنصة الحجرية.
قال ملك السيف بأدب وأبلغ أيضًا الداويست تاي هوا ما هو هذا الكنز.
بعد سماع كلماتها ، شعر ملك السيف بالحرج قليلاً.
“لا بأس ، بما أن أخي السابع كان غير مسؤول إلى حد ما ، فسوف أتحمل المسؤولية. هذا هو ميراثي السامي الذي لم يتم تدميره بعد. بما أن الداويست سو لا يحتاجه ، فسوف أنقله إليك “.
“أيها الكبير ، لقد نشأت وأنا أقرأ كتابك ، وأنا معجب بك كثيرًا. أريده ، أريده “.
‘لماذا لم أراه؟’
ثم لوح ملك السيف بيده ، وفي لحظة ، دخلت كمية كبيرة من نية السيف في عقل تشين لينغ رو.
حتى لو كان هناك تنين أو كيلين بالداخل ، فسيكون ذلك بلا معنى.
في اللحظة التالية ، أكمل ملك السيف ، “هذا كل شيء. الجميع ، إذا كنتم تريدون المغادرة ، فقط غادروا مباشرة من بئر هذه الحياة. سنلتقي مرة أخرى إذا سمح القدر بذلك “.
غادر ملك السيف بأسرع من ما جاء.
بعد قول ذلك ، اختفى على الفور.
حدق وانغ تشو يو في رقعة الشطرنج بحماس ، فقط ليدرك أن يديه كانت ترتعشان.
لم يستطع إلا أن يقول شيئًا لم يقصده. ومع ذلك ، لم يمانع ملك السيف وبدلاً من ذلك ابتسم بهدوء.
“اعتقدت أنه يمكنني العثور على وريث ، لكنني لم أتوقع أن يكون الشخص الأول الذي يصل إلى هنا أقوى مني. في هذه الحالة ، سيكون ميراثي بلا فائدة “.
‘هل هو ممتع على الإطلاق؟’
الترجمة: Hunter
“داو السيف السامي؟”
سأل ملك السيف الجميع.
في هذه الحياة ، كان حلمه الأكبر هو أن يكون لديه فرن حبوب خاص به ، ولكن لسوء الحظ ، كانت طائفة تشينغ يون داو فقيرة جدًا بحيث لا تستطيع تحمل تكلفة فرن الحبوب.
بعد سماع كلماتها ، شعر ملك السيف بالحرج قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
