أدب صادم ، كفاءة القديس ، أدباء مصدومون!
الفصل 199 :أدب صادم ، كفاءة القديس ، أدباء مصدومون!
بووم!
لم يستطع جميع الطلاب المشاركين في ساحة التكريم إلا أن يصابوا بالصدمة ، خاصةً عدد قليل من الطلاب الذين فهموا على الفور ما كان يجري. اتسعت عيونهم بشكل كبير عندما حدقوا في يي بينغ.
في ساحة التكريم لامة وي.
في هذه اللحظة ، صرخ بعض المسؤولين العسكريين بشدة وأرادوا الانضمام إليهم.
بعد التأكد من أنه ليس لديه شك ، دخل يي بينغ إلى ساحة التكريم .
كان هناك أيضًا عدد غير قليل من الطلاب من الامم العشرة الذين حضروا للتقييم النهائي.
بالتالي ، ظلوا جالسين بهدوء دون أن يتفاعلوا كثيرًا.
هرع العديد من المتدربين مباشرة إلى ساحة التكريم بعد أن اجتازوا معبد الجسد المادي.
لم يرغبوا في التأخير أكثر من ذلك. بعد كل شيء ، بعد أن علموا أنهم لا يستطيعون تحطيم الرقم القياسي ، قرروا أنه من الأفضل الإسراع في ساحة التكريم والمراجعة.
“الحصان الجيد يمكنه السفر عبر أميال ولكن يجب أن يكون هناك من يركبه.”
بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن الجولة الثالثة كانت اختبارًا أدبيًا ، فقد كان هناك عدد كبير من المتدربين مجتمعين خارج ساحة التكريم .
بعد كل شيء ، كان من المثير رؤية بعض المعارك الأدبية بعد مشاهدة العديد من المعارك بين النخب.
“إنها النخبة يي.”
في ساحة التكريم.
“الأخ الأكبر يي هنا.”
“تسك ، تسك ، يجب أن يكون رائعًا أن يكون لديك ابن مثل النخبة يي.”
أغمض يي بينغ عينيه بإحكام.
“أتساءل عن مدى جودة المهارات الأدبية للأخ الأكبر يي.”
“يبدو الأخ الأكبر يي تمامًا مثل الأدباء ، أراهن أن مهاراته الأدبية ممتازة.”
كان هناك أيضًا بعض المواهب الأدبية وراء يي بينغ.
“نعم. يبدو الأخ الأكبر يي كشخص متعلم ، لا ينبغي أن يكون الأمر سيئًا للغاية “.
ناقش الجميع فيما بينهم وشعروا جميعًا أن هالة يي بينغ كانت مثل هالة العالم الكونفوشيوسي. لقد شعروا لا شعوريًا أن يي بينغ كان شخصًا متعلمًا جيدًا.
في ساحة التكريم لامة وي ، انحنى يي بينغ أمام الحشد بأدب.
“نعم. يبدو الأخ الأكبر يي كشخص متعلم ، لا ينبغي أن يكون الأمر سيئًا للغاية “.
في هذه اللحظة ، كان هناك العديد من الكتب الموضوعة على الجانبين الأيمن والأيسر أسفل ساحة التكريم حيث كان العديد من الشيوخ يحرسونهم.
“يي بينغ ، يمكن العثور على أسئلة الاختبار الأدبي بين الكتب على هذين الجانبين ، يمكنك قراءتها أولاً.”
“كل شخص لديه طموحات ، ولكن لا يمكن للمرء أن يتفوق إلا إذا كان هناك حظ وفرصة.”
“كيف يعقل ذلك؟ كيف يكون هذا مقال سامي؟ “
“بمجرد دخولك إلى ساحة التكريم ، لا يمكنك المغادرة. عليك أن تكون حذرا “.
ومع ذلك ، سيكون من الصعب كتابة الثلاثة.
“يجب أن يكون مقالاً يعمل على استقرار الأمة. يا إلهي ، إن مقال استقرار الأمة هو مقال لا يستطيع حتى أن يكتبه الكونفوشيوسي العظيم. منذ العصور القديمة ، لم تظهر مقالة استقرار الأمة إلا خلال اختبار الامم العشرة. هذا المقال الذي يرسخ استقرار الأمة سوف يثبت حظ الأمة “.
أخبر الشيخ يي بينغ أن أسئلة الاختبار الأدبي يمكن العثور عليها بين الكتب الموضوعة على كلا الجانبين.
كانت ساحة التكريم، التي كانت أيضًا مكان الاختبار. بالطبع ، كان لا بد من الصمت.
كان هناك 10000 فرع من فروع شجرة بوهدي تتدلى وتملأ أصوات سوترا الهواء ، مما حررهم بطريقة ما من القلق.
بمجرد دخوله إلى ساحة التكريم ، لن يكون قادرًا على المغادرة.
“يا رفاق ، انظروا ، المقال الذي كتبه الأخ الأكبر يي هو في الواقع متوهج.”
“شكرًا لك على التذكير ، الشيخ.”
بالطبع ، بعد كتابة مقال يي بينغ ، من الواضح أنهما سيتنافسان مع بعضهما البعض للمشاهدة.
أومأ يي بينغ. لم يكن واثقًا جدًا من الاختبار الأدبي ، على الرغم من أنه اعتمد على الأدب الذي تعلمه في حياته السابقة لسرقة الأضواء عندما انتقل لأول مرة.
بعد التأكد من أنه ليس لديه شك ، دخل يي بينغ إلى ساحة التكريم .
ومع ذلك ، كان الاختبار الأدبي مختلفًا ، وبغض النظر عن مدى جودة كتابة المقال ، فلن يتمكنوا من اجتياز الاختبار إذا كان المقال خارج الموضوع.
بالتالي ، قلب يي بينغ من خلال الكتب على المكاتب على كلا الجانبين بضمير حي وقراءتها بعناية.
كان هناك ما مجموعه مئات الكتب ، معظمها عبارة عن سجلات للأحداث والأشخاص. قرأها يي بينغ بعناية ، ولم يجرؤ على تفويت أي شيء.
“جلالة الملك ، هؤلاء المسؤولون المدنيون ببساطة يتحدون القانون. كيف يجرؤون على مغادرة المحكمة دون إذن؟ “
مرت ساعتان كاملتان.
عند التفكير في الكتب في الخارج ، تم تنوير يي بينغ فجأة.
قرأ يي بينغ كل مئات الكتب وتذكرها بوضوح.
تم نحت كلمة “الحظ” على الصفيحة الثانية.
كان هناك أيضًا عدد غير قليل من الطلاب من الامم العشرة الذين حضروا للتقييم النهائي.
بعد التأكد من أنه ليس لديه شك ، دخل يي بينغ إلى ساحة التكريم .
الفصل 199 :أدب صادم ، كفاءة القديس ، أدباء مصدومون!
بهذه اللحظة…
إلى جانب ذلك ، تم تضمين العديد من الشخصيات المتميزة في المقال ، ومعظمهم من الأشرار.
في ساحة التكريم ، كان هناك مئات الكتب الموضوعة على المكاتب وكان نصف الطلاب المشاركين فقط حاضرين. كان معظمهم إما لا يزالون في معبد الجسد المادي أو يقرؤون بعض الكتب في الخارج.
“سخيف ، هل تعتقد أن الكونفوشيوسية هي نفسها التدريب؟ تدور الكونفوشيوسية حول الوصول إلى الداو في يوم واحد. الى جانب ذلك ، ماذا تقصد مقال عشوائي؟ افتح عينيك وألقي نظرة فاحصة ، هذا مقال يثبت استقرار الأمة. حتى العالم الكونفوشيوسي العظيم قد لا يكون قادرًا على كتابة ذلك “.
“أشعر بالحزن الشديد. الأخ الأكبر يي هو حقا صالح. لديه مستوى تدريب مرعب وجسده المادي مرعب. لم أكن أتوقع أن تكون مهاراته الأدبية استثنائية أيضًا. تمكن من كتابة مقال حول استقرار الأمة. كم هو مثير للإعجاب! “
بعد كل شيء ، كان الاختبار الأدبي نوعًا من الصداع للعديد من المتدربين.
الترجمة: Hunter
على الرغم من معرفتهم ، إلا أنهم ما زالوا قلقين للغاية عندما يتعلق الأمر بكتابة المقالات.
“الخالد المبجل ، تعال معي.”
عندما كان يي بينغ يفكر في الأمر ، هبت عاصفة من النسيم البارد فجأة ببطء.
في هذه اللحظة ، قاد الصبي في ساحة التكريم يي بينغ نحو المكتب.
بعد التأكد من أنه ليس لديه شك ، دخل يي بينغ إلى ساحة التكريم .
في اللحظة التالية ، بدا المقال وكأنه ظهر في ذهنه مثل الشمس الساطعة.
كانت هناك ثلاثة صفائح خشبية حمراء.
أخبر الشيخ يي بينغ أن أسئلة الاختبار الأدبي يمكن العثور عليها بين الكتب الموضوعة على كلا الجانبين.
مقال على مستوى المدينة ، مقال على مستوى البلاد ، مقال على مستوى استقرار الأمة ، مقال ألف عام ، ومقال أدبي سامي.
قال الصبي مشيرًا إلى الصفائح ، “الخالد المبجل ، أسئلة الاختبار موجودة في هذه الصفائح الخشبية.”
“يبدو الأخ الأكبر يي تمامًا مثل الأدباء ، أراهن أن مهاراته الأدبية ممتازة.”
أومأ يي بينغ وشكره قبل قلب الصفيحة الخشبية.
لقد كان مشهورا امتد لآلاف السنين.
بالتالي ، ظلوا جالسين بهدوء دون أن يتفاعلوا كثيرًا.
تم نحت كلمة “إقناع” على الصفيحة الأولى.
بدت أصوات السوترا.
تم نحت كلمة “الحظ” على الصفيحة الثانية.
تم نحت كلمة “الشخصية المتميزة” على الصفيحة الثالثة.
“هذا هو المقال!”
تطلب ما يسمى بالاختبار الأدبي من المرشح كتابة مقال بناءً على أحد الموضوعات. كانت الموضوعات الثلاثة تهدف إلى اختبار قدرات الأدباء.
بووم!
كان موضوع هذا المقال هو نصح العالم باتباع إرادة السماء ، وليس النظر إلى نفسه بازدراء ، وعدم التفكير دائمًا في تحدي السماء. سيكون من الجيد ترك الطبيعة تأخذ مجراها.
إذا كانت المقالة المكتوبة متوافقة تمامًا مع سؤال الاختبار ، فسيتم اعتبارها كتابة ذات جودة عالية حتى لو كانت أقل شأنا بشكل أساسي.
“الأخ الأكبر يي هنا.”
كان مقال. كان الاختبار الأدبي اختبارًا أدبيًا.
في الأيام المعتادة ، قد تكون ردة فعلهم أكثر حدة بالفعل ، ولكن الآن بعد أن كان اختبار ادبيا ، كان عليهم أن ينتبهوا أكثر إلى صورتهم منذ أن كانوا الفاحصين.
كان أهم شيء في الاختبار الأدبي هو الإجابة على السؤال والبقاء على صلة بالموضوع بينما كان أهم شيء في المقال بما يدل عليه.
“بمجرد دخولك إلى ساحة التكريم ، لا يمكنك المغادرة. عليك أن تكون حذرا “.
كانت هذه قوة الكونفوشيوسي العظيم الذي كان بارعًا في اللغة.
بعد رؤية أسئلة الاختبار ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يتفاجأ قليلاً.
كان أهم شيء في الاختبار الأدبي هو الإجابة على السؤال والبقاء على صلة بالموضوع بينما كان أهم شيء في المقال بما يدل عليه.
عند التفكير في الكتب في الخارج ، تم تنوير يي بينغ فجأة.
ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يكون هناك مقال سامي في بطولة الأمم العشرة الكبيرة.
في الواقع ، كانت أسئلة الاختبار مخفية في الكتب.
أغمض يي بينغ عينيه بإحكام.
لم يحرك يي بينغ فرشاته على الفور وبدلاً من ذلك فكر في الأمر.
كان يفكر في أي مقال سيكتبه.
“الحصان الجيد يمكنه السفر عبر أميال ولكن يجب أن يكون هناك من يركبه.”
الإقناع والحظ والشخصية المتميزة.
في ساحة التكريم ، كان هناك أيضًا بعض المتدربين الذين يعرفون عن الاختبار الأدبي وتقسيم الأدباء. بالتالي ، لم يسعهم إلا أن يندهشوا.
“الديك قد يكون له أجنحة لكنه لا يستطيع الطيران مثل الطيور.”
كان عليه فقط أن يختار واحدة.
ظهرت الظلال حتى فوق الساحة.
ومع ذلك ، إذا أراد أن يسجل نقاطًا جيدة ، فيجب أن يكون المقال الذي كتبه وثيق الصلة بالسؤال.
“الفقراء يصبحون أغنياء وكبار السن يصبحون أقوى. فالفتيات في القصر يصبحن محظيات والنساء الفاسقات يصبحن زوجات “.
كان يي بينغ واثقًا من كتابة مقال مثالي حول أي من الموضوعات الثلاثة.
كافح بشدة من أجل الطريق الخالد ، ولكن بالصدفة ، كان محظوظًا بما يكفي لمقابلة الداويست تاي هوا. ثم سار على طريق الخلود.
ومع ذلك ، سيكون من الصعب كتابة الثلاثة.
“لا بد أن تكون هناك أشياء غير متوقعة في هذا العالم.”
“آه!!! كيف يجب أن أكتب ذلك بالضبط؟ “
في ساحة التكريم ، لم يستطع المتدرب إلا أن يعبس عندما أسقط الفرشاة والحبر المنبعث منها والذي لطخ المقال. عوى بينما كانت عيناه محتقنة بالدماء.
“لا أحد يكون صاخبًا في ساحة التكريم ، اطرده بعيدًا.”
“هذا هو المقال!”
بعد كل شيء ، كان من المثير رؤية بعض المعارك الأدبية بعد مشاهدة العديد من المعارك بين النخب.
وفجأة ، ملأ الهواء صوت عالٍ.
عند التفكير في الكتب في الخارج ، تم تنوير يي بينغ فجأة.
كان صوت الفاحص، الكونفوشيوسي العظيم للأمم العشرة. في لحظة ، أرسلت قوة غير مرئية الطالب ليطير من ساحة التكريم.
في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية في منتصف ساحة التكريم لامة وي. لقد كان مركز قوة أكاديمية الامم العشرة دول الذي هرع إلى هنا على الفور بصدمة لا مثيل لها على وجهه.
كانت هذه قوة الكونفوشيوسي العظيم الذي كان بارعًا في اللغة.
بمشاهدة كل شيء من قبله ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يكون عاطفيًا لأنه لم يتوقع أن يكون لدى الأدباء هذه القدرة بالفعل. إذا كان قد علم في وقت سابق ، فربما اختار أن يسلك طريق الكونفوشيوسية.
“عندما يكون الطقس غير معتدل ، لا يمكن رؤية الشمس والقمر. عندما لا تكون الأرض لطيفة ، لا يمكن للعشب أن ينمو “.
ومع ذلك ، لم يحن الوقت الآن للتفكير في هذا الأمر.
“آه!!! كيف يجب أن أكتب ذلك بالضبط؟ “
“الأخ الأكبر يي هنا.”
أغمض يي بينغ عينيه بإحكام.
تواصل الأشخاص الثلاثة. لقد صُدموا للغاية ، لكنهم كعلماء كونفوشيوسيين عظماء ، لن يشعروا بالارتباك بسبب مقال حول استقرار الأمة.
“إقناع ، حظ ، الشخصية المتميزة؟”
لقد كان عميقًا في التفكير حيث ظهرت العديد من المقالات الممتازة في ذهنه.
في ساحة التكريم.
لسوء الحظ ، لم يكن أي منهم ذا صلة بالموضوع. لنكون أكثر دقة ، لا يتناسب أي منها مع الموضوعات الثلاثة المذكورة.
كان الناس في القصر الإمبراطوري بطبيعة الحال أول من سمعها.
”المقال السامي! هذا مقال سامي! اتضح أن هذا مقال سامي “.
“آه.”
تواصل الأشخاص الثلاثة. لقد صُدموا للغاية ، لكنهم كعلماء كونفوشيوسيين عظماء ، لن يشعروا بالارتباك بسبب مقال حول استقرار الأمة.
كان يعاني من الصداع.
مرت ساعتان كاملتان.
“انتظروني يا رفاق ، سأذهب معك. تم تأجيل المحكمة ، تم تأجيل المحكمة! “
عندما كان يي بينغ يفكر في الأمر ، هبت عاصفة من النسيم البارد فجأة ببطء.
كسرت النسيم قميص يي بينغ الطويل.
كان الناس في القصر الإمبراطوري بطبيعة الحال أول من سمعها.
كان هناك أيضًا بعض المواهب الأدبية وراء يي بينغ.
ومع ذلك ، يبدو أن يي بينغ لديه الفهم في لحظة.
عندما سمعوا أن شخصًا ما كتب مقالًا ساميًا ، كانوا متحمسين بشكل طبيعي.
“إقناع ، حظ ، الشخصية المتميزة؟”
تطلب ما يسمى بالاختبار الأدبي من المرشح كتابة مقال بناءً على أحد الموضوعات. كانت الموضوعات الثلاثة تهدف إلى اختبار قدرات الأدباء.
سيواجهون العقوبة على الأكثر عند عودتهم. إذا لم يتمكنوا من قراءة المقال السامي، فإنهم سيعيشون حقًا في حالة ندم لمدة 10000 عام.
في هذه اللحظة ، كان هناك مقال في ذهن يي بينغ.
مرت 15 دقيقة.
في اللحظة التالية ، بدا المقال وكأنه ظهر في ذهنه مثل الشمس الساطعة.
“شكرًا لك على التذكير ، الشيخ.”
“هذا هو المقال!”
“هذا هو المقال!”
“إقناع ، حظ ، الشخصية المتميزة؟”
“هذا هو المقال!”
“نعم ، إنه مقال عن استقرار الأمة. هناك سبعة علماء كونفوشيوسيين عظماء في امة وي ، لكن واحدًا منهم فقط كتب مقالًا حول استقرار الأمة واكتسب الاعتراف بالسماء والأرض. بصفته العالم الكونفوشيوسي العظيم في العالم ، فإن كلماته تتمتع بقوة كبيرة ويمكن أن تصل إلى السماء “.
شد يي بينغ قبضته في النشوة. بالنسبة للأدباء ، كان الفهم وقطار الفكر الواضح فرصة يصعب الحصول عليها.
بعد التفكير الجاد لمدة ساعتين ، أدى الشعور بالتنوير فجأة إلى ارتعاش في فروة رأسه.
فيو!
فيو!
في اللحظة التالية ، بدأ يي بينغ الكتابة على ورقة الأرز البيضاء.
زفر يي بينغ بعمق ثم لوح بيده بينما ظهرت فرشاة من فرو الذئب باللون الأخضر الفاتح بين أصابعه.
حرك يي بينغ فرشاته بوضوح وسرعان ما انغمس في الكتابة. كانت كل كلمة ذهبية ظهرت على ورق الأرز ثمينة وقيمة.
في اللحظة التالية ، بدأ يي بينغ الكتابة على ورقة الأرز البيضاء.
عندما انتهى يي بينغ من كتابة الكلمة الأخيرة ، قام بزفير من الهواء العكر.
“هذا العالم مليء بالإمكانيات التي لا يمكن التنبؤ بها. هناك تقلبات في الحياة “.
المقال الذي كتبه يي بينغ كان يسمى “الإقناع”.
“حريش لها 100 قدم لكنها أبطأ من الأفعى.”
“الديك قد يكون له أجنحة لكنه لا يستطيع الطيران مثل الطيور.”
أومأ يي بينغ وشكره قبل قلب الصفيحة الخشبية.
“الحصان الجيد يمكنه السفر عبر أميال ولكن يجب أن يكون هناك من يركبه.”
لم يكن مقال يي بينغ هو ما يسمى بمقال استقرار الأمة ولكنه مقال سامي من الدرجة العالية.
في ساحة التكريم.
“كل شخص لديه طموحات ، ولكن لا يمكن للمرء أن يتفوق إلا إذا كان هناك حظ وفرصة.”
في ساحة التكريم ، كان هناك مئات الكتب الموضوعة على المكاتب وكان نصف الطلاب المشاركين فقط حاضرين. كان معظمهم إما لا يزالون في معبد الجسد المادي أو يقرؤون بعض الكتب في الخارج.
أنزل يي بينغ فرشاته. لقد وضع جوهره وطاقته في كل كلمة كتبها.
سيواجهون العقوبة على الأكثر عند عودتهم. إذا لم يتمكنوا من قراءة المقال السامي، فإنهم سيعيشون حقًا في حالة ندم لمدة 10000 عام.
كافح بشدة من أجل الطريق الخالد ، ولكن بالصدفة ، كان محظوظًا بما يكفي لمقابلة الداويست تاي هوا. ثم سار على طريق الخلود.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ترك فيها يي بينغ فرشاته ، اندلع شعاع من الضوء الذهبي من ورقة الأرز بأكملها.
بووم!
شد يي بينغ قبضته في النشوة. بالنسبة للأدباء ، كان الفهم وقطار الفكر الواضح فرصة يصعب الحصول عليها.
في هذه اللحظة ، ارتعد تمثال حجري في الساحة. كانت التماثيل الحجرية هي تلك الخاصة بعلماء الأمم العشرة ، ولم يكن الأشخاص الذين أمكنهم نصب تماثيلهم في ساحة التكريم من الكونفوشيوسيين العاديين.
انتشر في جميع أنحاء امة وي بأكملها ، وشعر عدد لا يحصى من المتدربين والناس أن المقالة كتبها عالم كونفوشيوسي عظيم.
“بمجرد دخولك إلى ساحة التكريم ، لا يمكنك المغادرة. عليك أن تكون حذرا “.
لقد كانوا كونفوشيوسيين عظماء اعترفت بهم السماء والأرض ، وأتقنوا قوة اللغة. كل كلمة قالوها أو كتبوها يمكن أن تنقل أوامر السماء ، وكانوا كائنات لها سلطة. سيتم تنفيذ جميع أوامرهم.
تواصل الأشخاص الثلاثة. لقد صُدموا للغاية ، لكنهم كعلماء كونفوشيوسيين عظماء ، لن يشعروا بالارتباك بسبب مقال حول استقرار الأمة.
لقد كانوا كونفوشيوسيين عظماء اعترفت بهم السماء والأرض ، وأتقنوا قوة اللغة. كل كلمة قالوها أو كتبوها يمكن أن تنقل أوامر السماء ، وكانوا كائنات لها سلطة. سيتم تنفيذ جميع أوامرهم.
الفاحصون الثلاثة لهذا الاختبار كانوا أيضًا من كبار علماء الامم العشرة ، لكنهم لم يكونوا مؤهلين لنصب تماثيلهم في ساحة التكريم.
ومع ذلك ، ارتعد التمثال الحجري للكونفوشيوسي العظيم في الساحة فجأة ، وجذب انتباه عدد لا يحصى من المتفرجين.
“ماذا يحدث هنا؟”
ووش.
“ماذا حدث؟”
كافح بشدة من أجل الطريق الخالد ، ولكن بالصدفة ، كان محظوظًا بما يكفي لمقابلة الداويست تاي هوا. ثم سار على طريق الخلود.
“يا رفاق ، انظروا ، المقال الذي كتبه الأخ الأكبر يي هو في الواقع متوهج.”
“أي نوع من القدرة الإلهية هذه؟ أريد أن أتعلمها أيضًا “.
“يبدو الأخ الأكبر يي تمامًا مثل الأدباء ، أراهن أن مهاراته الأدبية ممتازة.”
“كل كلمة له ثمينة كالذهب. كل كلمة من كلماته ثمينة حقًا مثل الذهب “.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ترك فيها يي بينغ فرشاته ، اندلع شعاع من الضوء الذهبي من ورقة الأرز بأكملها.
“ماذا يعني ذلك؟”
“ما نوع المقال الذي كتبه الأخ الأكبر يي؟ كيف يمكن أن تساوي كل كلمة منها ألف ذهب؟ “
تناسب الحالة المزاجية.
الفاحصون الثلاثة لهذا الاختبار كانوا أيضًا من كبار علماء الامم العشرة ، لكنهم لم يكونوا مؤهلين لنصب تماثيلهم في ساحة التكريم.
لم يستطع جميع الطلاب المشاركين في ساحة التكريم إلا أن يصابوا بالصدمة ، خاصةً عدد قليل من الطلاب الذين فهموا على الفور ما كان يجري. اتسعت عيونهم بشكل كبير عندما حدقوا في يي بينغ.
“ماذا يعني بالضبط أن تكون كل كلمة تساوي ألف ذهب؟ هل هي ثمينة جدا؟ “
ومع ذلك ، لم يحن الوقت الآن للتفكير في هذا الأمر.
بعض الناس ما زالوا لا يفهمون ولا يسعهم إلا الاستفسار.
بعد رؤية أسئلة الاختبار ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يتفاجأ قليلاً.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ترك فيها يي بينغ فرشاته ، اندلع شعاع من الضوء الذهبي من ورقة الأرز بأكملها.
“أنت جاهل. هذا يعني فقط أن المقالة قيمة وثمينة للغاية لكنها مجرد لغة رمزية. هذا لا يعني حقًا أن كل كلمة في المقالة تساوي ألف تايل من الذهب ، بل تعني أنها ثمينة جدًا “.
إلى جانب ذلك ، تم تضمين العديد من الشخصيات المتميزة في المقال ، ومعظمهم من الأشرار.
انتشر في جميع أنحاء امة وي بأكملها ، وشعر عدد لا يحصى من المتدربين والناس أن المقالة كتبها عالم كونفوشيوسي عظيم.
“نعم ، عادة ، فقط المقالات التي تؤكد استقرار الأمة هي التي تظهر مثل هذه العلامات. كل مقال عن استقرار الأمة ثمين وسوف يكبح حظ الأمة. لم أكن أتوقع أن يتمتع الأخ الأكبر يي بقدرات رائعة فحسب ، بل يمتلك أيضًا مهارات أدبية ممتازة “.
بعد التأكد من أنه ليس لديه شك ، دخل يي بينغ إلى ساحة التكريم .
“يجب أن يكون مقالاً يعمل على استقرار الأمة. يا إلهي ، إن مقال استقرار الأمة هو مقال لا يستطيع حتى أن يكتبه الكونفوشيوسي العظيم. منذ العصور القديمة ، لم تظهر مقالة استقرار الأمة إلا خلال اختبار الامم العشرة. هذا المقال الذي يرسخ استقرار الأمة سوف يثبت حظ الأمة “.
“هذا العالم مليء بالإمكانيات التي لا يمكن التنبؤ بها. هناك تقلبات في الحياة “.
“الديك قد يكون له أجنحة لكنه لا يستطيع الطيران مثل الطيور.”
“المقال يثبت الأمة. إذا أكمل الأخ الأكبر يي هذا المقال ، فيمكنه تحقيق مباشرة منصب الكونفوشيوسي العظيم والتقدم بشكل كبير “.
في ساحة التكريم ، كان هناك أيضًا بعض المتدربين الذين يعرفون عن الاختبار الأدبي وتقسيم الأدباء. بالتالي ، لم يسعهم إلا أن يندهشوا.
“هذا العالم مليء بالإمكانيات التي لا يمكن التنبؤ بها. هناك تقلبات في الحياة “.
أغمض يي بينغ عينيه بإحكام.
“ماذا ؟ يمكنه أن يصبح كونفوشيوسيًا عظيمًا بمقال واحد فقط؟ “
بالطبع ، لم يضيع يي بينغ الوقت وقد قرأ العديد من القصص عن الشخصيات القوية في ساحة التكريم، والتي قام بتعديلها ولكنها احتفظت بالمعنى الأساسي.
“هل هذا صحيح؟ يمكنك أن تصبح كونفوشيوسيًا عظيمًا بمقال واحد فقط؟ “
“لا يوجد سوى سبعة علماء كونفوشيوسيين عظماء في أمة وي بأكملها ، وأنت تقول إن كل ما يتطلبه الأمر هو مقال عشوائي لكي تصبح عالما كونفوشيوسيًا عظيمًا؟”
كانوا من الأدباء الذين لا يزالون يتمتعون بفخر الأدباء على الرغم من أنهم انضموا إلى المحكمة كمسؤولين.
ومع ذلك ، صُدم بعض الناس ولم يعتقدوا أن مقالًا واحدًا يمكن أن يسمح لأحدهم بأن يصبح عالما كونفوشيوسيًا عظيمًا.
في رأيهم ، بغض النظر عن مدى جودة المقالة ، لا ينبغي أن تجعل شخصًا ما يصبح عالما كونفوشيوسيًا عظيمًا على الفور.
كانت سرعة يي بينغ في الكتابة تتزايد وقرب النهاية ، حتى أنه فكر في الوقت الذي كان قد انتقل فيه للتو.
“سخيف ، هل تعتقد أن الكونفوشيوسية هي نفسها التدريب؟ تدور الكونفوشيوسية حول الوصول إلى الداو في يوم واحد. الى جانب ذلك ، ماذا تقصد مقال عشوائي؟ افتح عينيك وألقي نظرة فاحصة ، هذا مقال يثبت استقرار الأمة. حتى العالم الكونفوشيوسي العظيم قد لا يكون قادرًا على كتابة ذلك “.
“نعم ، إنه مقال عن استقرار الأمة. هناك سبعة علماء كونفوشيوسيين عظماء في امة وي ، لكن واحدًا منهم فقط كتب مقالًا حول استقرار الأمة واكتسب الاعتراف بالسماء والأرض. بصفته العالم الكونفوشيوسي العظيم في العالم ، فإن كلماته تتمتع بقوة كبيرة ويمكن أن تصل إلى السماء “.
“ليس هناك حاجة لتجده عارًا. يبدو أنه يبلغ من العمر أقل من 25 عامًا ، ويعتبر كونفوشيوسيًا عظيمًا أصغر من 25 عامًا اكتشافًا نادرًا في هذا العالم. سيصبح بالتأكيد كونفوشيوسيًا عظيمًا في السماء والأرض في غضون مائة عام. لقد أنتج النسب الكونفوشيوسي أخيرًا عبقريًا نادرًا “.
“أشعر بالحزن الشديد. الأخ الأكبر يي هو حقا صالح. لديه مستوى تدريب مرعب وجسده المادي مرعب. لم أكن أتوقع أن تكون مهاراته الأدبية استثنائية أيضًا. تمكن من كتابة مقال حول استقرار الأمة. كم هو مثير للإعجاب! “
بدت أصوات السوترا.
في هذه اللحظة ، يمكن لمن هم خارج ساحة التكريم الشعور بشيء ما أيضًا.
بمشاهدة كل شيء من قبله ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يكون عاطفيًا لأنه لم يتوقع أن يكون لدى الأدباء هذه القدرة بالفعل. إذا كان قد علم في وقت سابق ، فربما اختار أن يسلك طريق الكونفوشيوسية.
كان عليه فقط أن يختار واحدة.
انتشرت هالة لا يمكن تفسيرها في جميع أنحاء ساحة التكريم بالكامل بينما كان العالم الكونفوشيوسي العظيم يرتجف باستمرار.
أومأ يي بينغ. لم يكن واثقًا جدًا من الاختبار الأدبي ، على الرغم من أنه اعتمد على الأدب الذي تعلمه في حياته السابقة لسرقة الأضواء عندما انتقل لأول مرة.
في الواقع ، كانت أسئلة الاختبار مخفية في الكتب.
“صمت!”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، في أعماق ساحة التكريم ،
ومع ذلك ، صُدم بعض الناس ولم يعتقدوا أن مقالًا واحدًا يمكن أن يسمح لأحدهم بأن يصبح عالما كونفوشيوسيًا عظيمًا.
تردد صوت. كان ينتمي إلى العالم الكونفوشيوسي العظيم الذي بدا أن صوته يحتوي على قوة إلهية. كل كلمة من كلماته جعلت الجزء الداخلي بالكامل من ساحة التكريم والمنطقة الخارجية صامتة.
كانوا من الأدباء الذين لا يزالون يتمتعون بفخر الأدباء على الرغم من أنهم انضموا إلى المحكمة كمسؤولين.
حتى التماثيل أيضًا استقرت.
كانت ساحة التكريم، التي كانت أيضًا مكان الاختبار. بالطبع ، كان لا بد من الصمت.
في ساحة التكريم.
ومع ذلك ، كان الاختبار الأدبي مختلفًا ، وبغض النظر عن مدى جودة كتابة المقال ، فلن يتمكنوا من اجتياز الاختبار إذا كان المقال خارج الموضوع.
كان العلماء الكونفوشيوسيين الثلاثة العظماء يجلسون في القاعة. كانوا جميعًا من الشيوخ الذين عادة ما يبدون هادئين ولكن الصدمة في عيونهم لا يمكن إخفاءها.
في هذه اللحظة ، يمكن لمن هم خارج ساحة التكريم الشعور بشيء ما أيضًا.
لم يرغبوا في التأخير أكثر من ذلك. بعد كل شيء ، بعد أن علموا أنهم لا يستطيعون تحطيم الرقم القياسي ، قرروا أنه من الأفضل الإسراع في ساحة التكريم والمراجعة.
لم أكن أتوقع أن يتمكن هذا الشخص من كتابة مقال حول استقرار الأمة في مثل هذه السن المبكرة. جيل الشباب يتفوق حقًا على الجيل الأكبر سناً “.
“نعم ، لقد نجح في كتابة مقال حول استقرار الأمة في مثل هذه السن المبكرة. إنه أمر يحسد عليه حقًا “.
“يالا الأسف. إذا كان عالمًا كونفوشيوسيًا عظيمًا ، لكان من الممكن أن تتعرف عليه السماء والأرض وأن يصبح كونفوشيوسيًا عظيمًا من السماء والأرض بمقاله حول استقرار الأمة “.
لقد كانوا كونفوشيوسيين عظماء اعترفت بهم السماء والأرض ، وأتقنوا قوة اللغة. كل كلمة قالوها أو كتبوها يمكن أن تنقل أوامر السماء ، وكانوا كائنات لها سلطة. سيتم تنفيذ جميع أوامرهم.
“ليس هناك حاجة لتجده عارًا. يبدو أنه يبلغ من العمر أقل من 25 عامًا ، ويعتبر كونفوشيوسيًا عظيمًا أصغر من 25 عامًا اكتشافًا نادرًا في هذا العالم. سيصبح بالتأكيد كونفوشيوسيًا عظيمًا في السماء والأرض في غضون مائة عام. لقد أنتج النسب الكونفوشيوسي أخيرًا عبقريًا نادرًا “.
ومع ذلك ، تردد صوت عال وواضح فجأة.
“ماذا ؟ يمكنه أن يصبح كونفوشيوسيًا عظيمًا بمقال واحد فقط؟ “
تواصل الأشخاص الثلاثة. لقد صُدموا للغاية ، لكنهم كعلماء كونفوشيوسيين عظماء ، لن يشعروا بالارتباك بسبب مقال حول استقرار الأمة.
لقد كان عميقًا في التفكير حيث ظهرت العديد من المقالات الممتازة في ذهنه.
كان يي بينغ واثقًا من كتابة مقال مثالي حول أي من الموضوعات الثلاثة.
في الأيام المعتادة ، قد تكون ردة فعلهم أكثر حدة بالفعل ، ولكن الآن بعد أن كان اختبار ادبيا ، كان عليهم أن ينتبهوا أكثر إلى صورتهم منذ أن كانوا الفاحصين.
كانت هناك ثلاثة صفائح خشبية حمراء.
بالتالي ، ظلوا جالسين بهدوء دون أن يتفاعلوا كثيرًا.
كانوا من الأدباء الذين لا يزالون يتمتعون بفخر الأدباء على الرغم من أنهم انضموا إلى المحكمة كمسؤولين.
بالطبع ، بعد كتابة مقال يي بينغ ، من الواضح أنهما سيتنافسان مع بعضهما البعض للمشاهدة.
لم يستطع جميع الطلاب المشاركين في ساحة التكريم إلا أن يصابوا بالصدمة ، خاصةً عدد قليل من الطلاب الذين فهموا على الفور ما كان يجري. اتسعت عيونهم بشكل كبير عندما حدقوا في يي بينغ.
خارج ساحة التكريم.
الترجمة: Hunter
حرك يي بينغ فرشاته بوضوح وسرعان ما انغمس في الكتابة. كانت كل كلمة ذهبية ظهرت على ورق الأرز ثمينة وقيمة.
كان هناك أيضًا بعض المواهب الأدبية وراء يي بينغ.
كان هناك ما مجموعه ثمانية.
في هذه اللحظة ، يمكن لمن هم خارج ساحة التكريم الشعور بشيء ما أيضًا.
المقال الذي كتبه يي بينغ كان يسمى “الإقناع”.
لقد كان مشهورا امتد لآلاف السنين.
تطلب ما يسمى بالاختبار الأدبي من المرشح كتابة مقال بناءً على أحد الموضوعات. كانت الموضوعات الثلاثة تهدف إلى اختبار قدرات الأدباء.
عندما سمعوا أن شخصًا ما كتب مقالًا ساميًا ، كانوا متحمسين بشكل طبيعي.
تناسب الحالة المزاجية.
كان موضوع هذا المقال هو نصح العالم باتباع إرادة السماء ، وليس النظر إلى نفسه بازدراء ، وعدم التفكير دائمًا في تحدي السماء. سيكون من الجيد ترك الطبيعة تأخذ مجراها.
ومع ذلك ، إذا أراد أن يسجل نقاطًا جيدة ، فيجب أن يكون المقال الذي كتبه وثيق الصلة بالسؤال.
إلى جانب ذلك ، تم تضمين العديد من الشخصيات المتميزة في المقال ، ومعظمهم من الأشرار.
لسوء الحظ ، لم يكن أي منهم ذا صلة بالموضوع. لنكون أكثر دقة ، لا يتناسب أي منها مع الموضوعات الثلاثة المذكورة.
بالطبع ، لم يضيع يي بينغ الوقت وقد قرأ العديد من القصص عن الشخصيات القوية في ساحة التكريم، والتي قام بتعديلها ولكنها احتفظت بالمعنى الأساسي.
ستنتشر المقالات التي تبلغ مدتها ألف عام في جميع أنحاء العالم لآلاف السنين ، وإذا تمكن عالم كونفوشيوسي عظيم من أن يصبح قديسًا ، فسيكون قادرًا على نشرها بين الأدباء في العالم.
تطلب ما يسمى بالاختبار الأدبي من المرشح كتابة مقال بناءً على أحد الموضوعات. كانت الموضوعات الثلاثة تهدف إلى اختبار قدرات الأدباء.
في القصائد ، كلمة واحدة ستغير القافية.
“إنها مقالة سامية يمكن أن تنتشر عبر آلاف العوالم؟”
ومع ذلك ، في المقال ، كان المعنى العام والدلالة أكثر أهمية من الكلمات نفسها. كان جوهر المقال والمعنى الذي يجب نقله هم جوهر المقال.
قرب النهاية ، زادت سرعة كتابة يي بينغ وتدفقت عصائره الإبداعية.
كانت الظلال تحمل في أيديهم لفائف تنبعث منها مواهب متدحرجة.
“الفقراء يصبحون أغنياء وكبار السن يصبحون أقوى. فالفتيات في القصر يصبحن محظيات والنساء الفاسقات يصبحن زوجات “.
سوف يعبد من قبل السلالة الإمبراطورية ويوقره أدباء العالم.
“بسرعة ، بسرعة، بسرعة، إنه في ساحة التكريم لامة وي. بسرعة، انطلقوا “.
“الزمان والمكان خاطئان ، العالم قاتم ، الأرض قاحلة ، الأمواج مضطربة ، هناك نقص في الحظ ، كل شيء مرتب في هذه الحياة. من منا لا يحب الفخامة؟ ومع ذلك ، إذا كانت شخصيات ميلادك لا تسمح بذلك ، فكيف يمكنك أن تصبح وزيرًا؟ “
“حريش لها 100 قدم لكنها أبطأ من الأفعى.”
كانت سرعة يي بينغ في الكتابة تتزايد وقرب النهاية ، حتى أنه فكر في الوقت الذي كان قد انتقل فيه للتو.
ظهرت الظلال حتى فوق الساحة.
كافح بشدة من أجل الطريق الخالد ، ولكن بالصدفة ، كان محظوظًا بما يكفي لمقابلة الداويست تاي هوا. ثم سار على طريق الخلود.
هرب جميع المسؤولين المدنيين.
في ساحة التكريم ، كان هناك مئات الكتب الموضوعة على المكاتب وكان نصف الطلاب المشاركين فقط حاضرين. كان معظمهم إما لا يزالون في معبد الجسد المادي أو يقرؤون بعض الكتب في الخارج.
مرت 15 دقيقة.
كان يعاني من الصداع.
في هذه اللحظة ، قاد الصبي في ساحة التكريم يي بينغ نحو المكتب.
عندما انتهى يي بينغ من كتابة الكلمة الأخيرة ، قام بزفير من الهواء العكر.
في هذه اللحظة ، كان جوهره وطاقته كاملين وكانت أفكاره واضحة. تم نسيان كل مشاكله ومخاوفه مؤقتًا.
في اللحظة التالية ، بدا المقال وكأنه ظهر في ذهنه مثل الشمس الساطعة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أصبحت الساحة بأكملها فجأة أخضر اللون ، وفي اللحظة التالية ، هبت رياح. ظهرت شجرة بودهي خلف يي بينغ.
كان هناك 10000 فرع من فروع شجرة بوهدي تتدلى وتملأ أصوات سوترا الهواء ، مما حررهم بطريقة ما من القلق.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة …
ظهرت العجلة الذهبية للتطهير خلف رأس يي بينغ ، مما جعله يبدو مثل بوذا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة …
بووم!
كان يي بينغ واثقًا من كتابة مقال مثالي حول أي من الموضوعات الثلاثة.
في الواقع ، كانت أسئلة الاختبار مخفية في الكتب.
بووم!
مقال على مستوى المدينة ، مقال على مستوى البلاد ، مقال على مستوى استقرار الأمة ، مقال ألف عام ، ومقال أدبي سامي.
اندلعت كمية لا حصر لها من الضوء الذهبي من ورق الأرز على المنضدة وأنطلقت في السماء.
على الرغم من معرفتهم ، إلا أنهم ما زالوا قلقين للغاية عندما يتعلق الأمر بكتابة المقالات.
قال الصبي مشيرًا إلى الصفائح ، “الخالد المبجل ، أسئلة الاختبار موجودة في هذه الصفائح الخشبية.”
ارتعدت جميع التماثيل الحجرية في الفناء بأكمله ، وحتى الكلمات الحقيقية للكونفوشيوسين العظيمين لم تستطع قمعها.
بووم!
ظهرت الظلال حتى فوق الساحة.
كان يعاني من الصداع.
كانت الظلال تحمل في أيديهم لفائف تنبعث منها مواهب متدحرجة.
“ماذا يعني بالضبط أن تكون كل كلمة تساوي ألف ذهب؟ هل هي ثمينة جدا؟ “
“هذا العالم مليء بالإمكانيات التي لا يمكن التنبؤ بها. هناك تقلبات في الحياة “.
إذا كانت المقالة المكتوبة متوافقة تمامًا مع سؤال الاختبار ، فسيتم اعتبارها كتابة ذات جودة عالية حتى لو كانت أقل شأنا بشكل أساسي.
“عندما يكون الطقس غير معتدل ، لا يمكن رؤية الشمس والقمر. عندما لا تكون الأرض لطيفة ، لا يمكن للعشب أن ينمو “.
بالتالي ، قلب يي بينغ من خلال الكتب على المكاتب على كلا الجانبين بضمير حي وقراءتها بعناية.
بدت أصوات السوترا.
“أشعر بالحزن الشديد. الأخ الأكبر يي هو حقا صالح. لديه مستوى تدريب مرعب وجسده المادي مرعب. لم أكن أتوقع أن تكون مهاراته الأدبية استثنائية أيضًا. تمكن من كتابة مقال حول استقرار الأمة. كم هو مثير للإعجاب! “
انتشر في جميع أنحاء امة وي بأكملها ، وشعر عدد لا يحصى من المتدربين والناس أن المقالة كتبها عالم كونفوشيوسي عظيم.
لم يكن مقال يي بينغ هو ما يسمى بمقال استقرار الأمة ولكنه مقال سامي من الدرجة العالية.
بعد التأكد من أنه ليس لديه شك ، دخل يي بينغ إلى ساحة التكريم .
في ساحة التكريم.
لقد اندهش العلماء الثلاثة العظماء من الكونفوشيوسية تمامًا.
ومع ذلك ، سيكون من الصعب كتابة الثلاثة.
”المقال السامي! هذا مقال سامي! اتضح أن هذا مقال سامي “.
على الرغم من معرفتهم ، إلا أنهم ما زالوا قلقين للغاية عندما يتعلق الأمر بكتابة المقالات.
“إنها مقالة سامية يمكن أن تنتشر عبر آلاف العوالم؟”
بعض الناس ما زالوا لا يفهمون ولا يسعهم إلا الاستفسار.
كان العلماء الكونفوشيوسيين الثلاثة العظماء يجلسون في القاعة. كانوا جميعًا من الشيوخ الذين عادة ما يبدون هادئين ولكن الصدمة في عيونهم لا يمكن إخفاءها.
“كيف يعقل ذلك؟ كيف يكون هذا مقال سامي؟ “
“هذا حقًا مقال سامي. لقد كتب شخص ما مقالاً ساميا. هل سيكون هناك قديس في سلالة الكونفوشيوسية؟ “
“حريش لها 100 قدم لكنها أبطأ من الأفعى.”
ذهل العلماء الكونفوشيوسية الثلاثة العظماء ، وامتلأت أعينهم بعدم التصديق والصدمة.
في لحظة ، ركض جميع المسؤولين المدنيين نحو ساحة التكريم لامة وي.
لم يكن مقال يي بينغ هو ما يسمى بمقال استقرار الأمة ولكنه مقال سامي من الدرجة العالية.
كانوا من الأدباء الذين لا يزالون يتمتعون بفخر الأدباء على الرغم من أنهم انضموا إلى المحكمة كمسؤولين.
كانت هناك خمس درجات للمقالات.
في هذه اللحظة ، كان هناك العديد من الكتب الموضوعة على الجانبين الأيمن والأيسر أسفل ساحة التكريم حيث كان العديد من الشيوخ يحرسونهم.
بعد التأكد من أنه ليس لديه شك ، دخل يي بينغ إلى ساحة التكريم .
مقال على مستوى المدينة ، مقال على مستوى البلاد ، مقال على مستوى استقرار الأمة ، مقال ألف عام ، ومقال أدبي سامي.
لم يرغبوا في التأخير أكثر من ذلك. بعد كل شيء ، بعد أن علموا أنهم لا يستطيعون تحطيم الرقم القياسي ، قرروا أنه من الأفضل الإسراع في ساحة التكريم والمراجعة.
يمكن نشر المقالات على مستوى المدينة في جميع أنحاء المدينة القديمة.
ومع ذلك ، سيكون من الصعب كتابة الثلاثة.
يمكن نشر المقالات على مستوى البلاد في جميع أنحاء الأمم.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ترك فيها يي بينغ فرشاته ، اندلع شعاع من الضوء الذهبي من ورقة الأرز بأكملها.
إن المقالات التي تعمل على استقرار الأمة من شأنها أن تعمل على استقرار حظ الأمة.
في هذه اللحظة ، صرخ بعض المسؤولين العسكريين بشدة وأرادوا الانضمام إليهم.
ستنتشر المقالات التي تبلغ مدتها ألف عام في جميع أنحاء العالم لآلاف السنين ، وإذا تمكن عالم كونفوشيوسي عظيم من أن يصبح قديسًا ، فسيكون قادرًا على نشرها بين الأدباء في العالم.
بووم!
“يا رفاق ، انظروا ، المقال الذي كتبه الأخ الأكبر يي هو في الواقع متوهج.”
كانت المقالات السامية منقطعة النظير فريدة من نوعها. أولئك الذين يستطيعون كتابة مقالات سامية سيصبحون أنصاف قديسين للأدب لهذا العالم.
سوف يعبد من قبل السلالة الإمبراطورية ويوقره أدباء العالم.
كانت سرعة يي بينغ في الكتابة تتزايد وقرب النهاية ، حتى أنه فكر في الوقت الذي كان قد انتقل فيه للتو.
“أشعر بالحزن الشديد. الأخ الأكبر يي هو حقا صالح. لديه مستوى تدريب مرعب وجسده المادي مرعب. لم أكن أتوقع أن تكون مهاراته الأدبية استثنائية أيضًا. تمكن من كتابة مقال حول استقرار الأمة. كم هو مثير للإعجاب! “
ستظهر مثل هذه المقالات مرة واحدة فقط كل 5000 عام.
هرب جميع المسؤولين المدنيين.
ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يكون هناك مقال سامي في بطولة الأمم العشرة الكبيرة.
ووش.
ظهرت العجلة الذهبية للتطهير خلف رأس يي بينغ ، مما جعله يبدو مثل بوذا.
في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية في منتصف ساحة التكريم لامة وي. لقد كان مركز قوة أكاديمية الامم العشرة دول الذي هرع إلى هنا على الفور بصدمة لا مثيل لها على وجهه.
“صمت!”
في القصر الإمبراطوري لـ امة وي ، كان الأدباء يناقشون شيئًا ما.
تم نحت كلمة “الشخصية المتميزة” على الصفيحة الثالثة.
ومع ذلك ، تردد صوت عال وواضح فجأة.
ومع ذلك ، تردد صوت عال وواضح فجأة.
“لا بد أن تكون هناك أشياء غير متوقعة في هذا العالم.”
“عندما يكون الطقس غير معتدل ، لا يمكن رؤية الشمس والقمر. عندما لا تكون الأرض لطيفة ، لا يمكن للعشب أن ينمو “.
“عندما يكون الطقس غير معتدل ، لا يمكن رؤية الشمس والقمر. عندما لا تكون الأرض لطيفة ، لا يمكن للعشب أن ينمو “.
بعد التفكير الجاد لمدة ساعتين ، أدى الشعور بالتنوير فجأة إلى ارتعاش في فروة رأسه.
تردد الصوت القديم. كانت روح الكونفوشيوسية العظيمة في السماء والأرض يرددون الكتب المقدسة.
على الرغم من معرفتهم ، إلا أنهم ما زالوا قلقين للغاية عندما يتعلق الأمر بكتابة المقالات.
انتشر في جميع أنحاء امة وي.
“الخالد المبجل ، تعال معي.”
كان الناس في القصر الإمبراطوري بطبيعة الحال أول من سمعها.
“ماذا يحدث هنا؟”
كان الناس في القصر الإمبراطوري بطبيعة الحال أول من سمعها.
في لحظة ، تجمد جميع مسؤولين المحكمة. لا أحد يعرف ما كان يحدث.
“نعم ، إنه مقال عن استقرار الأمة. هناك سبعة علماء كونفوشيوسيين عظماء في امة وي ، لكن واحدًا منهم فقط كتب مقالًا حول استقرار الأمة واكتسب الاعتراف بالسماء والأرض. بصفته العالم الكونفوشيوسي العظيم في العالم ، فإن كلماته تتمتع بقوة كبيرة ويمكن أن تصل إلى السماء “.
في الأيام المعتادة ، قد تكون ردة فعلهم أكثر حدة بالفعل ، ولكن الآن بعد أن كان اختبار ادبيا ، كان عليهم أن ينتبهوا أكثر إلى صورتهم منذ أن كانوا الفاحصين.
ومع ذلك ، في لحظة ، لم يستطع مستشار امة وي إلا أن يتجمد في حالة صدمة قبل الخروج من القاعة وهو يرتجف.
كان أهم شيء في الاختبار الأدبي هو الإجابة على السؤال والبقاء على صلة بالموضوع بينما كان أهم شيء في المقال بما يدل عليه.
“هذا حقًا مقال سامي. لقد كتب شخص ما مقالاً ساميا. هل سيكون هناك قديس في سلالة الكونفوشيوسية؟ “
“بمجرد دخولك إلى ساحة التكريم ، لا يمكنك المغادرة. عليك أن تكون حذرا “.
كانت هناك ثلاثة صفائح خشبية حمراء.
كان صوته مليئًا بالإثارة وركض ببساطة نحو ساحة التكريم دون قلق على الإمبراطور.
كان هناك أيضًا عدد غير قليل من الطلاب من الامم العشرة الذين حضروا للتقييم النهائي.
الإقناع والحظ والشخصية المتميزة.
“ماذا ؟ مقال سامي؟ شو شيانغ ، انتظرني “.
شد يي بينغ قبضته في النشوة. بالنسبة للأدباء ، كان الفهم وقطار الفكر الواضح فرصة يصعب الحصول عليها.
“آه ، سيظهر القديس في هذا العالم مرة واحدة كل 5000 عام ، هل من الممكن أن يصبح شخص ما بيننا قديسًا؟”
ستظهر مثل هذه المقالات مرة واحدة فقط كل 5000 عام.
حرك يي بينغ فرشاته بوضوح وسرعان ما انغمس في الكتابة. كانت كل كلمة ذهبية ظهرت على ورق الأرز ثمينة وقيمة.
“بسرعة ، بسرعة، بسرعة، إنه في ساحة التكريم لامة وي. بسرعة، انطلقوا “.
الإقناع والحظ والشخصية المتميزة.
في لحظة ، ركض جميع المسؤولين المدنيين نحو ساحة التكريم لامة وي.
في هذه اللحظة ، قاد الصبي في ساحة التكريم يي بينغ نحو المكتب.
كانوا من الأدباء الذين لا يزالون يتمتعون بفخر الأدباء على الرغم من أنهم انضموا إلى المحكمة كمسؤولين.
كان أهم شيء في الاختبار الأدبي هو الإجابة على السؤال والبقاء على صلة بالموضوع بينما كان أهم شيء في المقال بما يدل عليه.
عندما سمعوا أن شخصًا ما كتب مقالًا ساميًا ، كانوا متحمسين بشكل طبيعي.
لقد اندهش العلماء الثلاثة العظماء من الكونفوشيوسية تمامًا.
“أما بالنسبة للإمبراطور؟”
ومع ذلك ، إذا أراد أن يسجل نقاطًا جيدة ، فيجب أن يكون المقال الذي كتبه وثيق الصلة بالسؤال.
لم يرغبوا في التأخير أكثر من ذلك. بعد كل شيء ، بعد أن علموا أنهم لا يستطيعون تحطيم الرقم القياسي ، قرروا أنه من الأفضل الإسراع في ساحة التكريم والمراجعة.
سيواجهون العقوبة على الأكثر عند عودتهم. إذا لم يتمكنوا من قراءة المقال السامي، فإنهم سيعيشون حقًا في حالة ندم لمدة 10000 عام.
كانت الظلال تحمل في أيديهم لفائف تنبعث منها مواهب متدحرجة.
هرب جميع المسؤولين المدنيين.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ترك فيها يي بينغ فرشاته ، اندلع شعاع من الضوء الذهبي من ورقة الأرز بأكملها.
في هذه اللحظة ، أصيب جميع الأشخاص في المحكمة بالذهول.
كانت سرعة يي بينغ في الكتابة تتزايد وقرب النهاية ، حتى أنه فكر في الوقت الذي كان قد انتقل فيه للتو.
“جلالة الملك ، هؤلاء المسؤولون المدنيون ببساطة يتحدون القانون. كيف يجرؤون على مغادرة المحكمة دون إذن؟ “
ومع ذلك ، إذا أراد أن يسجل نقاطًا جيدة ، فيجب أن يكون المقال الذي كتبه وثيق الصلة بالسؤال.
“سخيف ، هل تعتقد أن الكونفوشيوسية هي نفسها التدريب؟ تدور الكونفوشيوسية حول الوصول إلى الداو في يوم واحد. الى جانب ذلك ، ماذا تقصد مقال عشوائي؟ افتح عينيك وألقي نظرة فاحصة ، هذا مقال يثبت استقرار الأمة. حتى العالم الكونفوشيوسي العظيم قد لا يكون قادرًا على كتابة ذلك “.
في هذه اللحظة ، صرخ بعض المسؤولين العسكريين بشدة وأرادوا الانضمام إليهم.
ومع ذلك ، في لحظة ، تحدث إمبراطور امة وي.
كان يي بينغ واثقًا من كتابة مقال مثالي حول أي من الموضوعات الثلاثة.
“انتظروني يا رفاق ، سأذهب معك. تم تأجيل المحكمة ، تم تأجيل المحكمة! “
بعد قول ذلك ، اختفى إمبراطور امة وي في اللحظة التالية أيضًا.
كان يفكر في أي مقال سيكتبه.
بووم!
ذهل العلماء الكونفوشيوسية الثلاثة العظماء ، وامتلأت أعينهم بعدم التصديق والصدمة.
حرك يي بينغ فرشاته بوضوح وسرعان ما انغمس في الكتابة. كانت كل كلمة ذهبية ظهرت على ورق الأرز ثمينة وقيمة.
الترجمة: Hunter
“حريش لها 100 قدم لكنها أبطأ من الأفعى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
