مليون حجر روحي من الدرجة الاعلى؟ لا ، 100 حجر روحي من الدرجة الأدنى؟
الفصل 200: مليون حجر روحي من الدرجة الاعلى؟ لا ، 100 حجر روحي من الدرجة الأدنى؟
“ماذا عن هذا؟”
اندهش الناس وكان البعض غير مصدقا لظهور مقال سامي.
ربما سأحطم الرقم القياسي ، أليس كذلك؟
انتشرت الأصوات في جميع أنحاء شوارع امة وي.
تردد صوت الكونفوشيوسية العظيمة مرارًا وتكرارًا ، منتشرًا في جميع أنحاء المكان.
كان صوت الكونفوشيوسية العظيمة في السماء والأرض.
كان هناك عدد لا يحصى من المواهب في ساحة التكريم لامة وي.
كان صاحب الكشك متحمسًا جدًا لدرجة أنه سحب يي بينغ واستمر في التفاوض على السعر.
كان يي بينغ في شجرة بودهي القديمة حيث كان هناك عدد لا يحصى من أشعة الحكمة.
في هذه اللحظة ، كان الجو هادئًا للغاية في ساحة التكريم لامة وي.
مع العجلات الذهبية للتطهير خلف رأس يي بينغ ، بدا وكأنه بوذا التنوير وسيّد داويست. أشرقت عجلاته الذهبية للتطهير النور على العالم.
“لا ، 100 حجر روحي من الدرجة الأدنى.”
ومع ذلك ، كان يي بينغ الآن في حالة التنوير. لم يتمكنوا من إزعاجه ولا يمكنهم سوى الانتظار بقلق على الجانب.
في هذه اللحظة ، تردد صوت عال.
في نفس الوقت ، في معبد الجسد المادي.
“هناك كل أنواع الأشياء التي لا يمكن التنبؤ بها في هذا العالم.”
امتلأت قاعات الأدب لجميع الأمم بالأصوات.
كان معظمهم من القطع الأثرية النحاسية. كانت هناك أيضًا بعض السيوف الطائرة ذات الجودة الرديئة.
جعل الصوت تعابير أدباء العالم تتغير.
امة وي ، امة جين ، امة تشينغ.
كان هذا هو صوت حكيم الأدباء.
وضع العلماء الكونفوشيوسيون الثلاثة المقال على الطاولة وكأنه كنز.
في ساحة التكريم لامة وي ، سار الفاحصون الثلاثة ووصلوا أمام يي بينغ.
كان هذا هو صوت حكيم الأدباء.
ومع ذلك ، كان يحدقون مباشرة في المقال الموجود على الطاولة.
كان مذهلاً للغاية.
نظر إليها بعض الناس أيضًا ، لكن ما رأوه كان عبارة عن هالة ذهبية لا نهاية لها ، لذلك لم يتمكنوا من رؤية محتوى المقال بوضوح. حتى أنهم قد يتأذون أثناء محاولتهم قراءتها.
كان يي بينغ عاجزًا عن الكلام.
“هذا أرخص. 20 حجر روح من الدرجة الأدنى. “
“لا تنظروا إليها ، إنها مقالة سامية لا يستطيع قراءتها إلا علماء الكونفوشيوسية العظماء.”
‘ماذا ؟ 550.000 حجر روح من الدرجة الاعلى؟’
قال لهم عالم كونفوشيوسي عظيم ألا ينظروا إلى المقال ، خشية أن يؤثر عليهم.
نظرًا لأنه كان مقالًا ساميًا ، فمن الطبيعي أنه لا يمكن النظر إليه بشكل مهمل.
ابتسم الشيخ.
أراد العلماء الكونفوشيوسيون الثلاثة إلقاء نظرة ولكن كان عليهم طلب إذن يي بينغ.
كان العلماء الكونفوشيوسيون الثلاثة مهذبين للغاية ، لكن في اللحظة التالية ، ساروا نحو المكتب وتنافسوا لقراءة المقال.
خلاف ذلك ، سيكون أمرًا غير مهذب للغاية وغير محترم لـ يي بينغ إذا فعلوا ذلك دون أن يطلبوا ذلك.
ومع ذلك ، كان يي بينغ الآن في حالة التنوير. لم يتمكنوا من إزعاجه ولا يمكنهم سوى الانتظار بقلق على الجانب.
“لا ، 100 حجر روحي من الدرجة الأدنى.”
كان القديس الأدبي يردد سوترا أصابت الجميع بالصدمة.
علاوة على ذلك ، لماذا يظهر هنا الملك القاتل الخالد الحقيقي؟ اعتقد يي بينغ أنه كان يكذب.
حالما نهض يي بينغ للمغادرة ، تبعه صاحب الكشك ونظر إلى يي بينغ.
امة وي ، امة جين ، امة تشينغ.
كان الثلاثة من العلماء الكونفوشيوسيين العظماء الذين يمكنهم قراءة المقالات السامية.
عند هذا المستوى ، ستحدث كل عجلة ذهبية إضافية فرقًا صادمًا.
عندما تردد الصوت ، سمعه المزيد والمزيد من المثقفين من مختلف الأمم والدول.
كان كل أدبي مليئًا بالصدمة حيث لم يعتقد أحد أن شخصًا ما سيكتب فجأة مقالًا ساميًا.
عندما تردد الصوت ، سمعه المزيد والمزيد من المثقفين من مختلف الأمم والدول.
كان مذهلاً للغاية.
هل كان يعتقد أنه كان أحمق؟
كانت الأمم العشرة مندهشة.
“الأخ الأكبر هوانغ فو ، الأخ الأكبر يي قال إنه في انتظارك في ساحة التكريم ولكن يبدو أنه غادر إلى سوق الأمم العشرة.”
ظهرت روح حكيم الأدب.
دونغ.
جعل الصوت تعابير أدباء العالم تتغير.
مع صوت الأجراس والطبول ، انطلق شعاع من ضوء النجوم الأرجواني فوق السماء وسقط على يي بينغ.
تظاهر يي بينغ.
تطور قصر الأدب وظهر على الفور خلف يي بينغ. كان قصر العالِم ، وين تشو ، الذي كان رمزًا لكمال الموهبة.
في ساحة التكريم لامة وي.
“ماذا عن هذا؟”
ظهر قصر الأدب المرعب ، مما سمح ليي بينغ بالصعود بالكامل.
كما كان للعجلة الذهبية للتطهير في مؤخرة رأسه ثلاث حلقات أخرى.
تتكون العجلة الذهبية للتطهير من تسع حلقات إجمالاً ، وعندما تشكلت الحلقة التاسعة ستكون الكمال الكبير.
ومع ذلك ، كان إنجازًا رائعًا لداويست عادي أن يكثف النور الذهبي للتطهير في حياته. لو استطاع تكثيف العجلة الذهبية للتطهير ، لن يعيش حياته سدى.
أصيب هوانغ فو تيان لونغ بالصدمة.
لقد كثف يي بينغ الآن ثلاثة حلقات من العجلة الذهبية للتطهير ، والتي كانت زيادة في الجودة.
عند هذا المستوى ، ستحدث كل عجلة ذهبية إضافية فرقًا صادمًا.
كانت العجلة الذهبية للتطهير لـ يي بينغ تحتوي على ثلاثة حلقات ، وإذا واجه وجودًا مثل ابن الشيطان ذو التعويذات التسعة، فسيكون قادرًا تمامًا على إجباره على الكشف عن التسع تعويذات.
الموهبة المرعبة سمحت بزيادة عالم يي بينغ بمقدار هائل.
ابتسم الرجل العجوز بلطف.
سوف تتألق قوى دارما الذهبية لمتدرب في المستوى التاسع من تأسيس الأساس بشكل مشرق.
واصل الشيخ التباهي.
كانت هناك حكمة لا تنتهي تحت شجرة بودهي.
صُدم جميع شيوخ الامم العشرة حيث لم يتوقع أحد أن يتمتع يي بينغ بمثل هذه القدرات المذهلة والمبالغ فيها. كان بإمكانهم معرفة أنه اجتاز العالم السري وتمكن من اجتياز معبد الجسد المادي والاختبار الأدبي ، الذي كان الأصعب ، بألوان متطايرة.
‘هل ما زلت بشرا؟’
بووم!
بالتالي ، عاجلاً أم آجلاً ، سيكون يي بينغ قادرا على أن يصبح حكيمًا ثانيًا. على الرغم من أنه قد يكون من الصعب أن يصبح نصف خطوة للحكيم ، إلا أنه لم يكن مستحيلًا.
اختفت كل العيوب.
امتلأت قاعات الأدب لجميع الأمم بالأصوات.
كان يي بينغ في شجرة بودهي القديمة حيث كان هناك عدد لا يحصى من أشعة الحكمة.
كان لدى العلماء الكونفوشيوسيين العظماء بعض الاكتشاف أثناء انحناءهم في يي بينغ.
“ماذا عن واحد؟”
في امة تشين.
نظرًا لأنه كان مقالًا ساميًا ، فمن الطبيعي أنه لا يمكن النظر إليه بشكل مهمل.
بدا تاي شانغ شوان جي أيضًا مندهشًا لأنه شعر بموهبة منقطعة النظير.
“مليون حجر روحي من الدرجة الاعلى؟ سيكون ذلك بمثابة خسارة بعض الشيء لكنني سأعتبر أننا نشكل صداقة “.
“جلالة الملك! لم أفكر أبدًا في أن شخصًا ما من سلالة شيا العظمى سيكون قادرًا على إنشاء مثل هذا المقال السامي وجذب صدى أدباء السماء والأرض. إنه حظ جلالة الملك “.
في منتصف الغرفة ، نظر تاي شانغ شوان جي إلى إمبراطور سلالة شيا العظمى وقال باحترام كبير.
بعد كل شيء ، كان الغرض من المجيء إلى هنا هو تحديد وتقييم الكنوز.
واصل يي بينغ السؤال.
بدا مصدوما للغاية. كان مستشارًا لسلالة شيا العظمى ، وبالتالي تلقى تعليمه. لقد فهم رعب المقال السامي.
أخذ يي بينغ نفسًا عميقًا وقام ليغادر.
في الغرفة ، أخذ إمبراطور سلالة شيا العظمى نفسا عميقا. لم يعطي أي إجابة وبدلاً من ذلك ابتسم.
امة وي ، امة جين ، امة تشينغ.
“هناك كل أنواع الأشياء التي لا يمكن التنبؤ بها في هذا العالم.”
في هذه اللحظة ، تجمد تاي شانغ شوان جي فجأة.
خلاف ذلك ، سيكون أمرًا غير مهذب للغاية وغير محترم لـ يي بينغ إذا فعلوا ذلك دون أن يطلبوا ذلك.
بدا أنه فهم شيئًا ما لأنه لم يستطع إلا النظر إلى اليسار.
الغرفة على اليسار احتلها سو تشانغ يو.
كانت العجلة الذهبية للتطهير لـ يي بينغ تحتوي على ثلاثة حلقات ، وإذا واجه وجودًا مثل ابن الشيطان ذو التعويذات التسعة، فسيكون قادرًا تمامًا على إجباره على الكشف عن التسع تعويذات.
كان قد التقى للتو مع سو تشانغ يو وقد اكتسبت سلالة شيا العظمى بالفعل مثل هذه الثروة. ألم يكن هذا هو نفس الأسطورة؟
هنأ الطرف الآخر لكن نبرته كانت هادئة. عندما لاحظ التغييرات الطفيفة في وجه هوانغ فو تيان لونغ ، لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة.
كانت هناك حكمة لا تنتهي تحت شجرة بودهي.
في هذه اللحظة ، شعر تاي شانغ شوان جي بطريقة ما أن سو تشانغ يو كان الأمير العاشر لسلالة شيا العظمى. لم يكن بحاجة إلى أي دليل آخر لإثبات ذلك.
لم يكن هناك سوى سبعة علماء كونفوشيوسيين عظيمين في أمة وي ، ولكن لم يكن من الممكن تسمية أي منهم بالكونفوشيوسي العظيم للسماء والأرض ، ولم يكن هناك سوى كونفوشيوسي عظيم واحد من السماء والأرض في أكاديمية هان مو.
كانت مثل هذه النعمة نادرة خلال 10000 عام ، وكان من شأن مقال سامي أن يكثف ثروة السلالة الحاكمة. حتى العالم الكونفوشيوسي العظيم الذي كتب مقالات كل يوم قد لا يكون قادرًا على كتابة مقال سامي.
تردد صوت الكونفوشيوسية العظيمة مرارًا وتكرارًا ، منتشرًا في جميع أنحاء المكان.
بعد أن التقوا للتو مع سو تشانغ يو ، حدثت مثل هذه النعمة.
في ساحة التكريم لامة وي.
‘كيف ليس هو الأمير العاشر؟’
ومع ذلك ، في الواقع ، كان مقال يي بينغ حول إقناع العالم وثني الأدباء في العالم. لقد كانت مقالة سامية أصبحت أكثر رعبا في الفقرات اللاحقة.
في امة تشين.
فهم تاي شانغ شوان جي نوايا إمبراطور سلالة شيا العظمى. كان يعرف ما كان يفكر فيه إمبراطور سلالة شيا العظمى ، لكنه كان يعلم أيضًا أنه لا يستطيع أخذ زمام المبادرة للمشاركة.
في هذه اللحظة ، شعر يي بينغ بقوة غريبة كانت قوة اللغة.
قال صاحب الكشك بعبوس.
خلاف ذلك ، ستكون هناك مشكلة كبيرة.
كان لدى العلماء الكونفوشيوسيين العظماء بعض الاكتشاف أثناء انحناءهم في يي بينغ.
سرعان ما اكتشف هوانغ فو تيان لونغ أن هناك الكثير من الناس يقفون بهدوء .
بهذه اللحظة…
‘كيف ليس هو الأمير العاشر؟’
في ساحة التكريم لامة وي.
الموهبة المرعبة سمحت بزيادة عالم يي بينغ بمقدار هائل.
ظهر قصر الأدب خلف يي بينغ تمامًا ودخلت روح عالم كونفوشيوسي عظيم القصر أيضًا.
ضحك صاحب الكشك.
“ساعتين؟ كم عدد المستويات التي وصل إليها الأخ الأكبر يي؟ “
موهبة لا مثيل لها دخلت جسد يي بينغ.
في هذه اللحظة ، في سوق الأمم العشرة.
في امة تشين.
في هذه اللحظة ، شعر يي بينغ بقوة غريبة كانت قوة اللغة.
صُدم جميع المتدربين في ساحة التكريم أيضًا.
لم يكن سلالة الكونفوشيوسية يتعلق بتدريب الطاقة الروحية ، ولكن الموهبة في الشعر والرسم.
على الرغم من أنه كان الآن كونفوشيوسيًا عظيمًا من السماء والأرض ، عرف يي بينغ أنه يجب عليه احترام الآخرين.
لقد تعرفت السماء والأرض بالفعل على يي بينغ وكانت تمثل نية الكونفوشيوسية العظيمة في السماء والأرض.
بعبارة أخرى ، كان يي بينغ بالفعل كونفوشيوسيًا عظيمًا تم التعرف عليه من السماء والأرض ، ويتقن قوة الكلمات ويصل إلى السماء بكل كلمة وعمل له.
عبس يي بينغ والتقط عنصرًا آخر وقال ، “ماذا عن هذا الشيء؟”
انتشرت الهالة الكونفوشيوسية المرعبة حول يي بينغ ، وعندما رأى العلماء الثلاثة العظماء في ساحة التكريم هذا المشهد ، لم يستطعوا إلا الانحناء في يي بينغ.
“نحييك يا سيدي.”
“الخالد المبجل ، كيف هو 480,000 منذ أن كنا مقدرين ببعضنا؟ هذا رقم ميمون يعتبر أيضًا كارما جيدة “.
كانت أعمار الثلاثة منهم مجتمعة تبلغ ما يقارب ألف عام ، لكنهم لم يتفاخروا أمام يي بينغ بل أطلقوا عليه لقب الكونفوشيوسي العظيم.
واصل يي بينغ السؤال.
كان ما يسمى بالعالم الكونفوشيوسي العظيم هو الشخص الذي اعترفت به السماء والأرض وكان يتمتع بمكانة غير عادية. لقد كانوا خطوة تحت حكيم الادب.
في ساحة التكريم لامة وي ، سار الفاحصون الثلاثة ووصلوا أمام يي بينغ.
المستوى الأعلى سيكون نصف خطوة للحكيم والذي يمكن أن ينصب تمثاله في السلالة الإمبراطورية. لآلاف السنين ، كان على جميع المثقفين أن ينحنوا لها وأن يحترموها. حتى أقوى الشخصيات يجب أن تحترم نصف خطوة للحكيم.
“اعتني بنفسك سيدي.”
كانت المرحلة الأخيرة هي حكيم الأدب الذي كان يتمتع بالسلطة المطلقة ويمكنه السيطرة على قوة السماء والأرض. يمكنه أن يقتل حتى أقوى شيطان.
الترجمة: Hunter
كان يي بينغ على بعد خطوة واحدة من الوصول إلى عالم الكونفوشيوسية للسماء والأرض. في مواجهة تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي، لم تكن هناك حاجة لاستخدام العجلة الذهبية للتطهير على الإطلاق. كلمة واحدة تكفي لقتل كل الشياطين.
بعد أكثر من نصف يوم من الجهود ، اخترق أخيرًا الطابق 59.
لقد تعرفت السماء والأرض بالفعل على يي بينغ وكانت تمثل نية الكونفوشيوسية العظيمة في السماء والأرض.
كانت تلك هي الطبيعة المرعبة للكونفوشيوسية العظيمة وأيضًا قوة سلالة الأدب.
واصل صاحب الكشك.
كان هناك عدد لا يحصى من المواهب في ساحة التكريم لامة وي.
ومع ذلك ، كانت مهمة شاقة أن تصبح كونفوشيوسي عظيم من السماء والأرض ، والتي كانت أصعب من التدرب الى عالم تجاوز المحنة.
حالما نهض يي بينغ للمغادرة ، تبعه صاحب الكشك ونظر إلى يي بينغ.
لم يكن هناك سوى سبعة علماء كونفوشيوسيين عظيمين في أمة وي ، ولكن لم يكن من الممكن تسمية أي منهم بالكونفوشيوسي العظيم للسماء والأرض ، ولم يكن هناك سوى كونفوشيوسي عظيم واحد من السماء والأرض في أكاديمية هان مو.
كانت القدرة الأكثر مباشرة للكونفوشيوسي العظيم للسماء والأرض هي أنه يستطيع توبيخ الإمبراطور لأنه مشوش وغير أخلاقي. يمكنه أيضًا توجيه قوى السماء والأرض وتقليل ثروة وحظ الأمة. حتى إمبراطور سلالة شيا العظمى يجب أن يحترمه.
بالتالي ، كان من الواضح أن العلماء الكونفوشيوسيين الثلاثة كانوا يغارون من يي بينغ لأنه اصبح كونفوشيوسي عظيم من السماء والأرض في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
حجر بوزن القماش.
ومع ذلك ، في الواقع ، كان مقال يي بينغ حول إقناع العالم وثني الأدباء في العالم. لقد كانت مقالة سامية أصبحت أكثر رعبا في الفقرات اللاحقة.
قطعة حديد مكسورة.
لقد كان للتو في عملية تنوير للداو.
إذا أراد كونفوشيوسي عظيم من السماء والأرض أن يتقدم أكثر ، فسيتعين عليه أن يُعبد بعدد لا يحصى من الأدباء الموهوبين.
إلى جانب ذلك ، يمكن أن يتوارث مقال يي بينغ السامي لآلاف الأجيال ، ومقال الإقناع نفسه سيجذب عددًا لا يحصى من الأدباء. إذا كان هناك أدباء يمكنهم فهم مزاج مختلف داخله ، فسيتم منح يي بينغ الفضل أيضًا.
‘محرج. يا له من متفاخر. إنه أفضل بكثير في التباهي من تلك الكتب؟’
بالتالي ، عاجلاً أم آجلاً ، سيكون يي بينغ قادرا على أن يصبح حكيمًا ثانيًا. على الرغم من أنه قد يكون من الصعب أن يصبح نصف خطوة للحكيم ، إلا أنه لم يكن مستحيلًا.
سيكون من الصعب للغاية أن تصبح حكيمًا للأدب.
كان ما يسمى بالعالم الكونفوشيوسي العظيم هو الشخص الذي اعترفت به السماء والأرض وكان يتمتع بمكانة غير عادية. لقد كانوا خطوة تحت حكيم الادب.
الحكيم الحقيقي من شأنه أن يؤسس التعاليم والأكاديميات. سيكون من المستحيل أن يصبح المرء حكيمًا بمقال واحد.
كل التألق كان مقيدًا في نفسه.
“50 حجر روح من الدرجة الأدنى.”
اختفت كل العيوب.
“شيخ ، ما هو ثمن هذا السيف الطائر؟”
في هذه اللحظة ، كان الجو هادئًا للغاية في ساحة التكريم لامة وي.
بالتفكير في هذا ، خرج هوانغ فو تيان لونغ بوجه مليء بالثقة.
كان يي بينغ في حيرة من أمره.
فتح يي بينغ عينيه أيضًا.
هرع يي بينغ إلى هناك على الفور باعمال بسيطة وكان ذلك للتحقق مما إذا كان هناك أي كنوز.
لقد كان للتو في عملية تنوير للداو.
في الغرفة ، أخذ إمبراطور سلالة شيا العظمى نفسا عميقا. لم يعطي أي إجابة وبدلاً من ذلك ابتسم.
الآن بعد أن انتهى التنوير ، اختفت كل الرؤى.
امة وي ، امة جين ، امة تشينغ.
بالنظر إلى كل شيء أمامه ، ولا سيما العلماء الكونفوشيوسيين الثلاثة الذين انحنوا له ، لم يجرؤ يي بينغ على أن يكون متعجرفًا. بالتالي انحنى مرة أخرى على الفور.
ومع ذلك ، لم يستطع هوانغ فو تيان لونغ إلا الابتسام مرة أخرى. مهما حدث ، فقد حطم رقمه القياسي.
“السيد. أنت مؤدب للغاية. لقد قرأنا الكثير من الكتب وكتبنا الكثير من المقالات ولكن لا يمكننا حتى كتابة مقال سامي. أنت موهوب جدًا لأنك كتبت مقالًا سامي في مثل هذه السن المبكرة. يجب أن نخجل “.
“تحياتي يا سادة”.
على الرغم من أنه كان الآن كونفوشيوسيًا عظيمًا من السماء والأرض ، عرف يي بينغ أنه يجب عليه احترام الآخرين.
في هذه اللحظة ، شعر تاي شانغ شوان جي بطريقة ما أن سو تشانغ يو كان الأمير العاشر لسلالة شيا العظمى. لم يكن بحاجة إلى أي دليل آخر لإثبات ذلك.
“السيد. أنت مؤدب للغاية. لقد قرأنا الكثير من الكتب وكتبنا الكثير من المقالات ولكن لا يمكننا حتى كتابة مقال سامي. أنت موهوب جدًا لأنك كتبت مقالًا سامي في مثل هذه السن المبكرة. يجب أن نخجل “.
ضحك الثلاثة بمرارة ، معتقدين أنهم لا يستحقون أن يتعامل يي بينغ معهم بهذا الاحترام.
“أنتم يا رفاق جادون للغاية. أنتم علماء كونفوشيوسيون العظماء لأمة وي ولديكم الكثير من الطلاب. لقد كتبت مقالاً للتو. أنا أدنى منكم “.
الآن بعد أن انتهى التنوير ، اختفت كل الرؤى.
لكونه متواضعًا ، لم يعتقد يي بينغ أنه قوي بشكل خاص. بعد كل شيء ، لم يكن المقال عملاً أصليًا له ولم يكن تافها لدرجة المطالبة بالفضل.
سقط في الصمت.
“سيدي ، لا تجادل ، لا يمكننا فعل ذلك. ومع ذلك ، هل يمكننا قراءة مقالتك؟ “
ومع ذلك ، كان يحدقون مباشرة في المقال الموجود على الطاولة.
عند فتح الباب ، ظهر هوانغ فو تيان لونغ.
ضحك العلماء الكونفوشيوسيون الثلاثة بمرارة. لم يرغبوا في الجدال حول مثل هذه الأشياء أيضًا وكانوا متحمسين فقط لقراءة مقال يي بينغ.
“الرجاء المضي قدما ، أيها السادة. لا يزال لدي بعض الأشياء لأفعلها ، لذا سأغادر أولاً “.
يجب أن تكون الكنوز الحقيقية عادية ومعيبة وغير واضحة.
نظرًا لأنه كتب المقال بالفعل ، لم يكن يي بينغ ينوي البقاء هنا لفترة أطول. كان سوق الامم العشرة هو ما يهتم به الآن.
على الرغم من أن المقال كان جيدًا ، إلا أنه من المؤسف أنه لم يعد يسير على هذا الطريق.
“اعتني بنفسك سيدي.”
ظهر قصر الأدب خلف يي بينغ تمامًا ودخلت روح عالم كونفوشيوسي عظيم القصر أيضًا.
كان ما يسمى بالعالم الكونفوشيوسي العظيم هو الشخص الذي اعترفت به السماء والأرض وكان يتمتع بمكانة غير عادية. لقد كانوا خطوة تحت حكيم الادب.
كان العلماء الكونفوشيوسيون الثلاثة مهذبين للغاية ، لكن في اللحظة التالية ، ساروا نحو المكتب وتنافسوا لقراءة المقال.
ضحك العلماء الكونفوشيوسيون الثلاثة بمرارة. لم يرغبوا في الجدال حول مثل هذه الأشياء أيضًا وكانوا متحمسين فقط لقراءة مقال يي بينغ.
كان الثلاثة من العلماء الكونفوشيوسيين العظماء الذين يمكنهم قراءة المقالات السامية.
“الأخ الأكبر هوانغ فو ، الأخ الأكبر يي قال إنه في انتظارك في ساحة التكريم ولكن يبدو أنه غادر إلى سوق الأمم العشرة.”
في تلك اللحظة ، وصل المستشار وملك امة وي شخصيًا إلى ساحة التكريم لقراءة المقال. ومع ذلك ، نظرًا لوجود علماء الكونفوشيوسية العظماء ، لم يكن لديهم الجرأة للتنافس لقراءتها.
كان مستاء بشكل لا يصدق. لم يكن يغار من يي بينغ ، لكن يي بينغ كان مثل الجبل الإلهي الذي ظهر في قلبه. كان لا يمكن التغلب عليه وجعله حزينًا إلى حد ما.
كيف يمكن أن تبدو الكنوز في المتاجر عادية المظهر؟ كيف يمكن أن تكون معيبة؟ لا يمكن أن يكونوا غير واضحين أيضًا.
مرت ساعة كاملة.
“اعتني بنفسك سيدي.”
وضع العلماء الكونفوشيوسيون الثلاثة المقال على الطاولة وكأنه كنز.
في هذه اللحظة ، تردد صوت عال.
“إنه حقًا مقال سامي.”
“إنه ليس مجرد عالم كونفوشيوسي عظيم. لن يكون من المبالغة أن نطلق عليه نصف خطوة للحكيم “.
“هذا المقال مُقَدَّر أن يتناقل لألف جيل ، ولن يمر وقت طويل قبل أن نطلق عليه نصف خطوة للحكيم.”
‘هل تمزح معي؟ كل شيء آخر يستحق العشرات من أحجار الروح من الدرجة الأدنى. هذا الرمز يساوي 550,000 حجر روح من الدرجة الاعلى؟ ‘
كان الثلاثة منهم عاطفيين وكانت نغماتهم مليئة بالصدمة.
في ساحة التكريم لامة وي ، سار الفاحصون الثلاثة ووصلوا أمام يي بينغ.
صُدم جميع المتدربين في ساحة التكريم أيضًا.
في نفس الوقت ، في معبد الجسد المادي.
في هذه اللحظة ، كان الجو هادئًا للغاية في ساحة التكريم لامة وي.
عند فتح الباب ، ظهر هوانغ فو تيان لونغ.
كان يي بينغ في شجرة بودهي القديمة حيث كان هناك عدد لا يحصى من أشعة الحكمة.
كان يبتسم بثقة.
‘هل ما زلت بشرا؟’
بعد أكثر من نصف يوم من الجهود ، اخترق أخيرًا الطابق 59.
في ساحة التكريم لامة وي.
اتسعت عيون يي بينغ عندما نظر إلى الرجل العجوز بنظرة غريبة.
الطابق 59.
هرع يي بينغ إلى هناك على الفور باعمال بسيطة وكان ذلك للتحقق مما إذا كان هناك أي كنوز.
“تحياتي يا سادة”.
“ما مدى المبالغة في ذلك؟”
ربما سأحطم الرقم القياسي ، أليس كذلك؟
خرج هوانغ فو تيان لونغ مبتسمًا ، لكنه سرعان ما لم يستطع إلا أن يتنهد مرة أخرى. على الرغم من أنه كسر رقمًا قياسيًا ، كان من الواضح أن يي بينغ كان قادرًا على تحطيم رقمه القياسي.
“لقد كان هنا منذ فترة طويلة. لقد مر أكثر من ساعتين منذ مغادرته “.
ومع ذلك ، لم يستطع هوانغ فو تيان لونغ إلا الابتسام مرة أخرى. مهما حدث ، فقد حطم رقمه القياسي.
بالنظر إلى كل شيء أمامه ، ولا سيما العلماء الكونفوشيوسيين الثلاثة الذين انحنوا له ، لم يجرؤ يي بينغ على أن يكون متعجرفًا. بالتالي انحنى مرة أخرى على الفور.
بالتفكير في هذا ، خرج هوانغ فو تيان لونغ بوجه مليء بالثقة.
بالتالي ، كان من الواضح أن العلماء الكونفوشيوسيين الثلاثة كانوا يغارون من يي بينغ لأنه اصبح كونفوشيوسي عظيم من السماء والأرض في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، سار شخص ما على الفور.
“الأخ الأكبر هوانغ فو ، الأخ الأكبر يي قال إنه في انتظارك في ساحة التكريم ولكن يبدو أنه غادر إلى سوق الأمم العشرة.”
تحدث أحدهم وأبلغ هوانغ فو تيان لونغ.
ذهل هوانغ فو تيان لونغ بعد سماع ما قاله.
انتشرت الهالة الكونفوشيوسية المرعبة حول يي بينغ ، وعندما رأى العلماء الثلاثة العظماء في ساحة التكريم هذا المشهد ، لم يستطعوا إلا الانحناء في يي بينغ.
“كان الأخ الأكبر يي هنا؟”
أومأ الطرف الآخر برأسه.
أصيب هوانغ فو تيان لونغ بالصدمة.
ضحك الثلاثة بمرارة ، معتقدين أنهم لا يستحقون أن يتعامل يي بينغ معهم بهذا الاحترام.
سأل هوانغ فو تيان لونغ.
“لقد كان هنا منذ فترة طويلة. لقد مر أكثر من ساعتين منذ مغادرته “.
علاوة على ذلك ، لماذا يظهر هنا الملك القاتل الخالد الحقيقي؟ اعتقد يي بينغ أنه كان يكذب.
أومأ الطرف الآخر برأسه.
“ساعتين؟ كم عدد المستويات التي وصل إليها الأخ الأكبر يي؟ “
سأل هوانغ فو تيان لونغ.
“وصل إلى الطابق 81. بالمناسبة ، مبروك الوصول إلى الطابق 59 ، الأخ الأكبر هوانغ فو. لولا الأخ الأكبر يي ، ستكون الاول .الأخ الأكبر هوانغ فو ، لماذا أنت عابس فجأة؟”
“الأخ الأكبر هوانغ فو ، أنت لست غيورًا من الأخ الأكبر يي ، أليس كذلك؟”
“لا تنظروا إليها ، إنها مقالة سامية لا يستطيع قراءتها إلا علماء الكونفوشيوسية العظماء.”
هنأ الطرف الآخر لكن نبرته كانت هادئة. عندما لاحظ التغييرات الطفيفة في وجه هوانغ فو تيان لونغ ، لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة.
كان يي بينغ عاجزًا عن الكلام.
ربما سأحطم الرقم القياسي ، أليس كذلك؟
كان هوانغ فو تيان لونغ عاجزًا عن الكلام.
“هذا أرخص. 20 حجر روح من الدرجة الأدنى. “
سيكون من الصعب للغاية أن تصبح حكيمًا للأدب.
لم يرد ولكنه اختفى مباشرة ليذهب إلى ساحة التكريم لامة وي.
في هذه اللحظة ، كان الجو هادئًا للغاية في ساحة التكريم لامة وي.
بعد 15 دقيقة ، غادر هوانغ فو تيان لونغ ساحة التكريم لامة وي مرة أخرى وذهب إلى مطعم خط السماء بدلاً من سوق الامم العشرة.
ابتسم صاحب الكشك بلطف.
كان مستاء بشكل لا يصدق. لم يكن يغار من يي بينغ ، لكن يي بينغ كان مثل الجبل الإلهي الذي ظهر في قلبه. كان لا يمكن التغلب عليه وجعله حزينًا إلى حد ما.
لم يكن سلالة الكونفوشيوسية يتعلق بتدريب الطاقة الروحية ، ولكن الموهبة في الشعر والرسم.
مرة أخرى في مطعم خط السماء.
في الغرفة ، أخذ إمبراطور سلالة شيا العظمى نفسا عميقا. لم يعطي أي إجابة وبدلاً من ذلك ابتسم.
سرعان ما اكتشف هوانغ فو تيان لونغ أن هناك الكثير من الناس يقفون بهدوء .
جعل الصوت تعابير أدباء العالم تتغير.
وقف كل من تشين هونغ في و نان غونغ شينغ و تشانغ رين وبعض العباقرة المشهورين بهدوء على السقف.
‘محرج. يا له من متفاخر. إنه أفضل بكثير في التباهي من تلك الكتب؟’
‘هل تمزح معي؟ كل شيء آخر يستحق العشرات من أحجار الروح من الدرجة الأدنى. هذا الرمز يساوي 550,000 حجر روح من الدرجة الاعلى؟ ‘
في هذه اللحظة ، في سوق الأمم العشرة.
‘هل تعتبرني أحمق؟’
“مليون حجر روحي من الدرجة الاعلى؟ سيكون ذلك بمثابة خسارة بعض الشيء لكنني سأعتبر أننا نشكل صداقة “.
هرع يي بينغ إلى هناك على الفور باعمال بسيطة وكان ذلك للتحقق مما إذا كان هناك أي كنوز.
إذا لم يكن هناك كنوز ، فسيأخذها كتجربة. إذا كان هناك أي كنوز ، فمن الطبيعي أن يكون أفضل.
هل كان يعتقد أنه كان أحمق؟
ومع ذلك ، لم يستطع هوانغ فو تيان لونغ إلا الابتسام مرة أخرى. مهما حدث ، فقد حطم رقمه القياسي.
كان السوق مكتظًا ومليئًا بالمتدربين من الأمم العشرة الذين أقاموا أكشاكًا هناك.
“هذا أرخص. 20 حجر روح من الدرجة الأدنى. “
قال صاحب الكشك بعبوس.
كما ظهر يي بينغ ، نتج عن ذلك ضجة كبيرة.
المستوى الأعلى سيكون نصف خطوة للحكيم والذي يمكن أن ينصب تمثاله في السلالة الإمبراطورية. لآلاف السنين ، كان على جميع المثقفين أن ينحنوا لها وأن يحترموها. حتى أقوى الشخصيات يجب أن تحترم نصف خطوة للحكيم.
انتشرت الأصوات في جميع أنحاء شوارع امة وي.
“النخبة يي؟”
“أليس هذا النخبة يي؟”
فقط العناصر المباعة في الأكشاك تناسب هذه الشروط.
هل كان يعتقد أنه كان أحمق؟
“النخبة يي ، هل أنت من ابتكر الظواهر في ساحة التكريم الآن؟”
“يا رفاق ، النخبة هنا!”
“ماذا عن هذه القطعة؟”
ترددت الأصوات الواحدة تلو الأخرى.
في هذه اللحظة ، شعر يي بينغ بقوة غريبة كانت قوة اللغة.
في لحظة ، كان يي بينغ محاطًا بالحشد. بعد كل شيء ، كان مشهورًا جدًا ولم يستطع البقاء مختبئًا على الإطلاق.
في مواجهة تملق الجمهور ، بدا يي بينغ عاجزًا ولم يكن أمامه خيار سوى الابتسام بمرارة. بعد أن قال لهم بعض الكلمات ، طلب منهم المغادرة.
ومع ذلك ، لم يستطع هوانغ فو تيان لونغ إلا الابتسام مرة أخرى. مهما حدث ، فقد حطم رقمه القياسي.
بعد كل شيء ، كان الغرض من المجيء إلى هنا هو تحديد وتقييم الكنوز.
ومع ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص ينتبهون لـ يي بينغ ، مما جعله يشعر بعدم الارتياح حقًا.
“أوه ، هذا أرخص. إنها تساوي 490.000 حجر روح من الدرجة الاعلى. الخالد المبجل ، لديك عين مميزة. هذا جزء من مرجل خلق الداو العظيم. لا يوجد سوى خمسة منهم في العالم كله. إذا تمكنت من الحصول عليها جميعًا ، فستتمكن من إعادة صياغة مرجل خلق الداو العظيم، ثم يمكنك العودة إلى نفسك الحقيقية وتصبح خالدا “.
بالتالي ، ألقى يي بينغ تعويذة دارما تنكر عندما كان في الزاوية وغير هالته ومظهره. خلاف ذلك ، مع هؤلاء الناس الذين يتبعونه ، سيتم انتزاع الكنوز التي يجدها.
“تم تسمية الحجر بالحجر الخالد الطائر للشمس البيضاء الذي يحتوي على المصير الخالد. ومع ذلك ، نظرًا لأنك مصيري ، فلا ينبغي أن يكون مبالغًا في إعطائه لك بمليون حجر روح من الدرجة الاعلى ، أليس كذلك؟ “
بعد التنكر ، لم يلاحظه أحد حقًا.
بعد فترة وجيزة ، كان يي بينغ يقوم بتقييم الكنوز في سوق الامم العشرة.
كان هناك عدد لا يحصى من المواهب في ساحة التكريم لامة وي.
لم يدخل المتاجر.
صدم يي بينغ مرة أخرى.
الفصل 200: مليون حجر روحي من الدرجة الاعلى؟ لا ، 100 حجر روحي من الدرجة الأدنى؟
كانت هناك ثلاثة قواعد لتقييم الكنز ، وفقًا للين باي.
الفصل 200: مليون حجر روحي من الدرجة الاعلى؟ لا ، 100 حجر روحي من الدرجة الأدنى؟
يجب أن تكون الكنوز الحقيقية عادية ومعيبة وغير واضحة.
عند هذا المستوى ، ستحدث كل عجلة ذهبية إضافية فرقًا صادمًا.
كيف يمكن أن تبدو الكنوز في المتاجر عادية المظهر؟ كيف يمكن أن تكون معيبة؟ لا يمكن أن يكونوا غير واضحين أيضًا.
ومع ذلك ، كان إنجازًا رائعًا لداويست عادي أن يكثف النور الذهبي للتطهير في حياته. لو استطاع تكثيف العجلة الذهبية للتطهير ، لن يعيش حياته سدى.
ظهر قصر الأدب خلف يي بينغ تمامًا ودخلت روح عالم كونفوشيوسي عظيم القصر أيضًا.
فقط العناصر المباعة في الأكشاك تناسب هذه الشروط.
فتح يي بينغ عينيه أيضًا.
ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الناس الذين توقفوا أمام معظم الأكشاك. اتبع يي بينغ طريقة أخرى وتصفح على وجه التحديد في بعض الأكشاك الغير مراقبة.
كان ما يسمى بالعالم الكونفوشيوسي العظيم هو الشخص الذي اعترفت به السماء والأرض وكان يتمتع بمكانة غير عادية. لقد كانوا خطوة تحت حكيم الادب.
مرت أربع ساعات.
ابتسم الشيخ عندما رأى أن الزبون قد وصل.
كان صوت الكونفوشيوسية العظيمة في السماء والأرض.
أخيرًا ، رأى يي بينغ كشكًا.
في هذه اللحظة ، شعر يي بينغ بقوة غريبة كانت قوة اللغة.
صاحب الكشك كان رجلاً عجوزاً بشعره الأبيض كان بجانب فتاة. كانوا يجلسون في زاوية ويمكن أن يمروا بسهولة دون أن يلاحظهم أحد.
كان يي بينغ على بعد خطوة واحدة من الوصول إلى عالم الكونفوشيوسية للسماء والأرض. في مواجهة تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي، لم تكن هناك حاجة لاستخدام العجلة الذهبية للتطهير على الإطلاق. كلمة واحدة تكفي لقتل كل الشياطين.
قريباً ، جاء يي بينغ إلى كشك الرجل العجوز.
اتسعت عيون يي بينغ عندما نظر إلى الرجل العجوز بنظرة غريبة.
العد التنازلي للانتهاء من الرواية 87 فصل
بدا هادئا جدا وهو يحدق في البضائع على الأرض.
“إنه ليس مجرد عالم كونفوشيوسي عظيم. لن يكون من المبالغة أن نطلق عليه نصف خطوة للحكيم “.
بدا أنه فهم شيئًا ما لأنه لم يستطع إلا النظر إلى اليسار.
كان معظمهم من القطع الأثرية النحاسية. كانت هناك أيضًا بعض السيوف الطائرة ذات الجودة الرديئة.
“هذا هو رمز ملك القاتل الخالد القديم. باستخدام هذا الرمز ، يمكنك تنشيط ميراث ملك القاتل الخالد. مثير للإعجاب ، أليس كذلك؟ “
ومع ذلك ، سرعان ما كانت هناك بعض الأشياء التي لفتت انتباه يي بينغ.
رمز أسود.
تحدث أحدهم وأبلغ هوانغ فو تيان لونغ.
قطعة حديد مكسورة.
الحكيم الحقيقي من شأنه أن يؤسس التعاليم والأكاديميات. سيكون من المستحيل أن يصبح المرء حكيمًا بمقال واحد.
فهم تاي شانغ شوان جي نوايا إمبراطور سلالة شيا العظمى. كان يعرف ما كان يفكر فيه إمبراطور سلالة شيا العظمى ، لكنه كان يعلم أيضًا أنه لا يستطيع أخذ زمام المبادرة للمشاركة.
حجر بوزن القماش.
“شيخ ، ما هو ثمن هذا السيف الطائر؟”
صاحب الكشك كان رجلاً عجوزاً بشعره الأبيض كان بجانب فتاة. كانوا يجلسون في زاوية ويمكن أن يمروا بسهولة دون أن يلاحظهم أحد.
كان لدى العلماء الكونفوشيوسيين العظماء بعض الاكتشاف أثناء انحناءهم في يي بينغ.
كان يي بينغ حذرًا ولم يسأل مباشرة عن سعر هذه العناصر الثلاثة ، وبدلاً من ذلك طلب سعر السيف الطائر.
في هذه اللحظة ، كان الجو هادئًا للغاية في ساحة التكريم لامة وي.
“50 حجر روح من الدرجة الأدنى.”
واصل يي بينغ السؤال.
ابتسم الشيخ عندما رأى أن الزبون قد وصل.
‘هل ما زلت بشرا؟’
كانت العجلة الذهبية للتطهير لـ يي بينغ تحتوي على ثلاثة حلقات ، وإذا واجه وجودًا مثل ابن الشيطان ذو التعويذات التسعة، فسيكون قادرًا تمامًا على إجباره على الكشف عن التسع تعويذات.
عبس يي بينغ والتقط عنصرًا آخر وقال ، “ماذا عن هذا الشيء؟”
كان يي بينغ في شجرة بودهي القديمة حيث كان هناك عدد لا يحصى من أشعة الحكمة.
“نحييك يا سيدي.”
“هذا يكلف 30 حجر روح من الدرجة الأدنى.”
واصل يي بينغ السؤال.
ابتسم الشيخ.
‘ماذا ؟ 550.000 حجر روح من الدرجة الاعلى؟’
“ماذا عن هذا؟”
مع العجلات الذهبية للتطهير خلف رأس يي بينغ ، بدا وكأنه بوذا التنوير وسيّد داويست. أشرقت عجلاته الذهبية للتطهير النور على العالم.
بحث يي بينغ عن عنصر آخر وسأل بشكل عرضي.
بووم!
‘كيف ليس هو الأمير العاشر؟’
“هذا أرخص. 20 حجر روح من الدرجة الأدنى. “
نظرًا لأنه كتب المقال بالفعل ، لم يكن يي بينغ ينوي البقاء هنا لفترة أطول. كان سوق الامم العشرة هو ما يهتم به الآن.
ابتسم صاحب الكشك بلطف.
ترددت الأصوات الواحدة تلو الأخرى.
“ماذا عن هذا الرمز ؟”
لم يكن هناك سوى سبعة علماء كونفوشيوسيين عظيمين في أمة وي ، ولكن لم يكن من الممكن تسمية أي منهم بالكونفوشيوسي العظيم للسماء والأرض ، ولم يكن هناك سوى كونفوشيوسي عظيم واحد من السماء والأرض في أكاديمية هان مو.
تظاهر يي بينغ.
عندما تردد الصوت ، سمعه المزيد والمزيد من المثقفين من مختلف الأمم والدول.
“أوه ، هذا الواحد يساوي 550.000 حجر روح من الدرجة الاعلى.”
كانت العجلة الذهبية للتطهير لـ يي بينغ تحتوي على ثلاثة حلقات ، وإذا واجه وجودًا مثل ابن الشيطان ذو التعويذات التسعة، فسيكون قادرًا تمامًا على إجباره على الكشف عن التسع تعويذات.
ابتسم الرجل العجوز بلطف.
كان يي بينغ عاجزًا عن الكلام.
كان ما يسمى بالعالم الكونفوشيوسي العظيم هو الشخص الذي اعترفت به السماء والأرض وكان يتمتع بمكانة غير عادية. لقد كانوا خطوة تحت حكيم الادب.
‘ماذا ؟ 550.000 حجر روح من الدرجة الاعلى؟’
في تلك اللحظة ، وصل المستشار وملك امة وي شخصيًا إلى ساحة التكريم لقراءة المقال. ومع ذلك ، نظرًا لوجود علماء الكونفوشيوسية العظماء ، لم يكن لديهم الجرأة للتنافس لقراءتها.
‘هل تمزح معي؟ كل شيء آخر يستحق العشرات من أحجار الروح من الدرجة الأدنى. هذا الرمز يساوي 550,000 حجر روح من الدرجة الاعلى؟ ‘
عندما تردد الصوت ، سمعه المزيد والمزيد من المثقفين من مختلف الأمم والدول.
كان ما يسمى بالعالم الكونفوشيوسي العظيم هو الشخص الذي اعترفت به السماء والأرض وكان يتمتع بمكانة غير عادية. لقد كانوا خطوة تحت حكيم الادب.
‘هل تعتبرني أحمق؟’
ضحك صاحب الكشك.
اتسعت عيون يي بينغ عندما نظر إلى الرجل العجوز بنظرة غريبة.
“الخالد المبجل ، لا أعتقد أنها باهظة الثمن. هل تعرف أصل هذا العنصر؟ “
كان صاحب الكشك لا يزال يبتسم ويشير إلى الرمز القديم.
ومع ذلك ، كان إنجازًا رائعًا لداويست عادي أن يكثف النور الذهبي للتطهير في حياته. لو استطاع تكثيف العجلة الذهبية للتطهير ، لن يعيش حياته سدى.
“هذا هو رمز ملك القاتل الخالد القديم. باستخدام هذا الرمز ، يمكنك تنشيط ميراث ملك القاتل الخالد. مثير للإعجاب ، أليس كذلك؟ “
قال الشيخ بتعبير جاد.
كان هناك عدد لا يحصى من المواهب في ساحة التكريم لامة وي.
كان يي بينغ عاجزًا عن الكلام.
عندما تردد الصوت ، سمعه المزيد والمزيد من المثقفين من مختلف الأمم والدول.
علم يي بينغ بملك القاتل الخالد. كان أحد الملوك الخالدين الاثني عشر في العصور القديمة الذين قتلوا بمفردهم اثني عشر من المخلوقات. بالتالي ، كان ما يسمى بالملك القاتل الخالد نفسه أسطورة.
علاوة على ذلك ، لماذا يظهر هنا الملك القاتل الخالد الحقيقي؟ اعتقد يي بينغ أنه كان يكذب.
مرت ساعة كاملة.
“الخالد المبجل ، كيف هو 480,000 منذ أن كنا مقدرين ببعضنا؟ هذا رقم ميمون يعتبر أيضًا كارما جيدة “.
ضحك صاحب الكشك.
بدا مصدوما للغاية. كان مستشارًا لسلالة شيا العظمى ، وبالتالي تلقى تعليمه. لقد فهم رعب المقال السامي.
“النخبة يي؟”
ومع ذلك ، لم يرغب يي بينغ في الرد عليه على الإطلاق.
العد التنازلي للانتهاء من الرواية 87 فصل
“نحييك يا سيدي.”
“ماذا عن هذه القطعة؟”
كيف يمكن أن تبدو الكنوز في المتاجر عادية المظهر؟ كيف يمكن أن تكون معيبة؟ لا يمكن أن يكونوا غير واضحين أيضًا.
واصل يي بينغ السؤال.
كيف يمكن أن تبدو الكنوز في المتاجر عادية المظهر؟ كيف يمكن أن تكون معيبة؟ لا يمكن أن يكونوا غير واضحين أيضًا.
“أوه ، هذا أرخص. إنها تساوي 490.000 حجر روح من الدرجة الاعلى. الخالد المبجل ، لديك عين مميزة. هذا جزء من مرجل خلق الداو العظيم. لا يوجد سوى خمسة منهم في العالم كله. إذا تمكنت من الحصول عليها جميعًا ، فستتمكن من إعادة صياغة مرجل خلق الداو العظيم، ثم يمكنك العودة إلى نفسك الحقيقية وتصبح خالدا “.
واصل صاحب الكشك.
ومع ذلك ، سرعان ما كانت هناك بعض الأشياء التي لفتت انتباه يي بينغ.
كان يي بينغ عاجزًا عن الكلام.
كان صاحب الكشك عاجزًا عن الكلام.
سقط في الصمت.
يجب أن تكون الكنوز الحقيقية عادية ومعيبة وغير واضحة.
لم يستطع فهم ما إذا كان ذلك بسبب تمويهه الذي جعله يبدو ساذجًا أم لا. وإلا فلماذا يجرؤ أحد على قول ذلك له؟
ومع ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص ينتبهون لـ يي بينغ ، مما جعله يشعر بعدم الارتياح حقًا.
هل كان يعتقد أنه كان أحمق؟
“ماذا عن هذا الحجر؟”
أخذ يي بينغ نفسًا عميقًا وقام ليغادر.
واصل يي بينغ السؤال.
بعبارة أخرى ، كان يي بينغ بالفعل كونفوشيوسيًا عظيمًا تم التعرف عليه من السماء والأرض ، ويتقن قوة الكلمات ويصل إلى السماء بكل كلمة وعمل له.
“الخالد المبجل ، رائع. لا يوجد سوى ثلاثة كنوز في الكشك الخاص بي ، لم أكن أتوقع أنك عثرت عليها جميعًا. أنت أنبل مثمن كنوز رأيته في حياتي “.
“تم تسمية الحجر بالحجر الخالد الطائر للشمس البيضاء الذي يحتوي على المصير الخالد. ومع ذلك ، نظرًا لأنك مصيري ، فلا ينبغي أن يكون مبالغًا في إعطائه لك بمليون حجر روح من الدرجة الاعلى ، أليس كذلك؟ “
كان يي بينغ عاجزًا عن الكلام.
واصل الشيخ التباهي.
صدم يي بينغ مرة أخرى.
أراد العلماء الكونفوشيوسيون الثلاثة إلقاء نظرة ولكن كان عليهم طلب إذن يي بينغ.
بالنظر إلى كل شيء أمامه ، ولا سيما العلماء الكونفوشيوسيين الثلاثة الذين انحنوا له ، لم يجرؤ يي بينغ على أن يكون متعجرفًا. بالتالي انحنى مرة أخرى على الفور.
نظر إلى الحجر الأسود البيضاوي الشكل الذي لم يكن له أي خصائص خاصة. كان في الواقع عادي للغاية.
مرت ساعة كاملة.
‘حجر الخالد الطائر للشمس البيضاء ؟’
مرة أخرى في مطعم خط السماء.
في هذه اللحظة ، شعر تاي شانغ شوان جي بطريقة ما أن سو تشانغ يو كان الأمير العاشر لسلالة شيا العظمى. لم يكن بحاجة إلى أي دليل آخر لإثبات ذلك.
‘محرج. يا له من متفاخر. إنه أفضل بكثير في التباهي من تلك الكتب؟’
“لقد كان هنا منذ فترة طويلة. لقد مر أكثر من ساعتين منذ مغادرته “.
أخذ يي بينغ نفسًا عميقًا وقام ليغادر.
كان يي بينغ في شجرة بودهي القديمة حيث كان هناك عدد لا يحصى من أشعة الحكمة.
كان صاحب الكشك يعامله ببساطة على أنه أحمق.
كان صاحب الكشك عاجزًا عن الكلام.
‘لماذا تغادر؟’
ومع ذلك ، كان إنجازًا رائعًا لداويست عادي أن يكثف النور الذهبي للتطهير في حياته. لو استطاع تكثيف العجلة الذهبية للتطهير ، لن يعيش حياته سدى.
حالما نهض يي بينغ للمغادرة ، تبعه صاحب الكشك ونظر إلى يي بينغ.
“الخالد المبجل ، لا تكن في عجلة من أمرك. يمكن التفاوض على السعر. أليس العمل كله يتعلق بالتفاوض؟ لماذا أنت في عجلة من أمرك؟”
كان صاحب الكشك متحمسًا جدًا لدرجة أنه سحب يي بينغ واستمر في التفاوض على السعر.
كان هوانغ فو تيان لونغ عاجزًا عن الكلام.
“الشيخ ، أنا لست قلقًا. هذه الأشياء الخاصة بك تساوي العشرات من أحجار الروح من الدرجة الأدنى. أوه ، لماذا تستحق هذه الأشياء مئات الآلاف من أحجار الروح من الدرجة الاعلى؟ ألا تعاملني كأنني أحمق؟ “
اتسعت عيون يي بينغ عندما نظر إلى الرجل العجوز بنظرة غريبة.
كان يي بينغ في حيرة من أمره.
“مرحبًا ، هذه ليست طريقة القيام بالأعمال. وماذا عن هذا؟ قم بتسمية السعر الخاص بك وقم بأخذ هذه العناصر الثلاثة معًا “.
قال الرجل العجوز بابتسامة وطلب من يي بينغ تحديد سعره.
كان مذهلاً للغاية.
“ماذا عن واحد؟”
“هذا هو رمز ملك القاتل الخالد القديم. باستخدام هذا الرمز ، يمكنك تنشيط ميراث ملك القاتل الخالد. مثير للإعجاب ، أليس كذلك؟ “
سأل يي بينغ.
في هذه اللحظة ، تجمد تاي شانغ شوان جي فجأة.
“مليون حجر روحي من الدرجة الاعلى؟ سيكون ذلك بمثابة خسارة بعض الشيء لكنني سأعتبر أننا نشكل صداقة “.
ربما سأحطم الرقم القياسي ، أليس كذلك؟
قال صاحب الكشك بعبوس.
عند فتح الباب ، ظهر هوانغ فو تيان لونغ.
“لا ، 100 حجر روحي من الدرجة الأدنى.”
هرع يي بينغ إلى هناك على الفور باعمال بسيطة وكان ذلك للتحقق مما إذا كان هناك أي كنوز.
هز يي بينغ رأسه وذكر سعره.
كان صاحب الكشك عاجزًا عن الكلام.
مرت ساعة كاملة.
‘كيف ليس هو الأمير العاشر؟’
على الرغم من أنه كان الآن كونفوشيوسيًا عظيمًا من السماء والأرض ، عرف يي بينغ أنه يجب عليه احترام الآخرين.
ومع ذلك ، لم يستطع هوانغ فو تيان لونغ إلا الابتسام مرة أخرى. مهما حدث ، فقد حطم رقمه القياسي.
نظرًا لأنه كتب المقال بالفعل ، لم يكن يي بينغ ينوي البقاء هنا لفترة أطول. كان سوق الامم العشرة هو ما يهتم به الآن.
وصلنا الفصل 200
قريباً ، جاء يي بينغ إلى كشك الرجل العجوز.
علاوة على ذلك ، لماذا يظهر هنا الملك القاتل الخالد الحقيقي؟ اعتقد يي بينغ أنه كان يكذب.
العد التنازلي للانتهاء من الرواية 87 فصل
الترجمة: Hunter
كان القديس الأدبي يردد سوترا أصابت الجميع بالصدمة.
يجب أن تكون الكنوز الحقيقية عادية ومعيبة وغير واضحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
