تشانغ يو ، هل تريد أن تعرف من والديك؟
الفصل 211 : تشانغ يو ، هل تريد أن تعرف من والديك؟
“ماذا تقولون يا رفاق؟”
على الجرف الأمامي لطائفة تشينغ يون داو ، سار يي بينغ بسرعة.
كانت عيناه مليئة بالفضول عندما نظر إلى سو تشانغ يو والآخرين.
كان شو لو شين فضوليًا بعض الشيء.
لم يكن يعرف ما كان يحدث وكان فضوليًا مثل القطة.
بعد أن رأى الجميع الداويست تاي هوا ، لم يسعهم إلا التحدث.
“الأخ الأكبر الثاني ، ما الذي يحدث؟”
” تشانغ يو ، هل … تريد أن تعرف عن والديك البيولوجيين؟ “
عندما وصل يي بينغ ، لم يستطع شو لو شين إلا التحدث.
“لو شين ، لم أتوقع منك أن تفكر بي بشكل سيء.”
“يي بينغ ، لينغ رو تنزل من الجبل اليوم ، دعنا نرسلها إلى أسفل الجبل معًا. ثم تعال معي للمشاركة في تقييم الكيمياء “.
‘لماذا ذكرت ذلك مرة أخرى؟’
“يي بينغ ، لينغ رو تنزل من الجبل اليوم ، دعنا نرسلها إلى أسفل الجبل معًا. ثم تعال معي للمشاركة في تقييم الكيمياء “.
كشف شو لو شين عن نواياه.
“تقييم الكيمياء؟”
في هذه اللحظة ، كان يي بينغ فضوليًا إلى حد ما ولكن ليس لأن تشين لينغ رو كانت تنزل من الجبل.
كشف شو لو شين عن نواياه.
‘لماذا ذكرت ذلك مرة أخرى؟’
لقد سمع عنها من قبل ، لكن يي بينغ لم يستطع إلا أن يكون فضوليًا بشأن تقييم الكيمياء.
“يي بينغ ، لينغ رو تنزل من الجبل اليوم ، دعنا نرسلها إلى أسفل الجبل معًا. ثم تعال معي للمشاركة في تقييم الكيمياء “.
لقد سمع عنها من قبل ، لكن يي بينغ لم يستطع إلا أن يكون فضوليًا بشأن تقييم الكيمياء.
“الأخ الأكبر الثاني ، هل ما زلت بحاجة إلى إجراء هذا التقييم باستخدام تقنيات الكيمياء الحالية الخاصة بك؟”
علم يي بينغ بتقييم الكيمياء ، لكنه شعر أن شو لو شين كان بالفعل مؤهلاً للغاية ولم يكن مضطرًا لحضور مثل هذا التقييم.
بمجرد أن سمع ذلك ، لم يبدو أن شو لو شين مرتبكًا على الإطلاق ، وعلى العكس من ذلك ، بدا أنه قد استعد لفترة طويلة.
بعد أن رأى الجميع الداويست تاي هوا ، لم يسعهم إلا التحدث.
لم يسعه إلا أن يقول ببطء ، “يي بينغ ، لقد وصلت بالفعل إلى ذروة الكيمياء ، لكن ما زلت أشعر أن لدي بعض أوجه القصور ، لذلك قررت إعادة ذلك وتجربة حياة خبير الكيمياء العادي.”
بدا شو لو شين طبيعيًا للغاية لكن إجابته كانت أكثر عمقًا.
“أنا أفهم ، الأخ الأكبر الثاني ، لا عجب أنك سيد كيمياء سامي.”
بمجرد أن قال ذلك ، فهم يي بينغ بشكل طبيعي منطق ذلك.
في نهاية اليوم ، كان الأمر كله يتعلق بإعادة التدريب.
“ماذا تقولون يا رفاق؟”
بالتالي ، أعجب به يي بينغ بشكل طبيعي. منذ العصور القديمة ، كان لدى أولئك الذين أعادوا تدريبهم قوة إرادة وحكمة وجرأة كبيرة.
“سيدي ، كم عدد تايل الفضة التي تدينها للآخرين؟”
بعد كل شيء ، كان صنع متدرب كان بالفعل في القمة من جديد تعبيراً عن الحكمة والجرأة.
داخل القاعة الرئيسية ، كان الداويست تاي هوا صامتًا ومترددًا في الكلام.
كان لديه أشياء أخرى ليتعامل معها لذا اضطر إلى المغادرة.
على الرغم من أنها كانت كيمياء ، لم يكن لدى يي بينغ أي خيار سوى التكيف مع شو لو شين والتوافق معه.
“لو شين ، لم أتوقع منك أن تفكر بي بشكل سيء.”
بعد رؤية أن يي بينغ كان لديه الفهم ، لم يستطع شو لو شين إلا الاستمرار.
“سيدي ، كم عدد تايل الفضة التي تدينها للآخرين؟”
“لكني أخطط لنسيان كل شيء وإجراء الفحص باستخدام طريقة أخرى هذه المرة. قد لا يتمكن الأشخاص العاديون من الفهم وقد أفشل في التقييم “.
بمجرد أن قال ذلك ، فهم يي بينغ بشكل طبيعي منطق ذلك.
“ومع ذلك ، ما زلت على استعداد لتجربة ذلك واعتبره فتح طريقًا مختلفًا كعالم كيميائي. بغض النظر عن الفشل أو النجاح ، لقد بذلت بعض الجهد على الأقل “.
لم يقل الداويست تاي هوا أي شيء وسار مباشرة نحو القاعة الرئيسية.
كان صوت شو لو شين هادئًا للغاية ، لكنه احتوى على بعض الكآبة كما لو أنه لم يشارك في تقييم الكيمياء لنفسه ولكن للعالم.
ومع ذلك ، تردد صوت سو تشانغ يو فجأة في تلك اللحظة.
قال لـ يي بينغ أن يلتقط السيف ويضعه مرارًا وتكرارًا ، فقط من أجل جعل يي بينغ يقضي وقته في الفهم.
بعد أن رأى سو تشانغ يو والآخرون هذا المشهد ، لم يسعهم إلا أن يبدو عليهم الحيرة.
على وجه الخصوص ، لم يتوقع سو تشانغ يو حقًا أن يصبح شو لو شين مثيرًا للإعجاب بعد فترة من عدم لقاء بعضهم البعض.
بالتالي ، شعر يي بينغ بسعادة غامرة.
‘لا عجب أنه أخي الصغير.’
أبرز الرداء مظهره الجميل وجعله يبدو ملفتًا للنظر للغاية.
من ناحية أخرى ، لم يستطع وانغ تشو يو و تشوي شوان و لين بي إلا أن ينتقدوا شو لو شين في قلوبهم لأنهم شعروا أنه أصبح أكثر تفاخرًا مثل سو تشانغ يو.
كان لديه أشياء أخرى ليتعامل معها لذا اضطر إلى المغادرة.
لم يكن هناك ما يمكن قوله. لم يتمكنوا من منع شخص كان عازمًا على إيقاع نفسه في المشاكل.
ومع ذلك ، لم تهتم تشين لينغ رو بما قاله شو لو شين. بعد كل شيء ، كانت متوترة للغاية الآن.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تنزل فيها الجبل. كيف لا تكون متوترة؟
“سيدي ، كم عدد تايل الفضة التي تدينها للآخرين؟”
ماذا لو واجهت أعداء؟
ماذا لو واجهت مشكلة؟
ماذا لو واجهت تنمر وحاولوا سرقتها والتحرش بها؟
ما لم يتوقعه الجمهور هو أن الداويست تاي هوا في الواقع لم يغضب ، وبدلاً من ذلك طلب من الجميع التوقف عن العبث.
على وجه الخصوص ، لم يتوقع سو تشانغ يو حقًا أن يصبح شو لو شين مثيرًا للإعجاب بعد فترة من عدم لقاء بعضهم البعض.
بشكل عام ، كان النزول إلى أسفل الجبل أمرًا مرعبًا في عيون تشين لينغ رو.
داخل القاعة الرئيسية ، كان الداويست تاي هوا صامتًا ومترددًا في الكلام.
لقد فهم بشكل طبيعي المعنى الخفي في كلماته وكان يدرك أيضًا أن الداويست تاي هوا يعني ذلك.
“حسنًا ، لقد تأخر الوقت.”
لم يسعه إلا أن يقول ببطء ، “يي بينغ ، لقد وصلت بالفعل إلى ذروة الكيمياء ، لكن ما زلت أشعر أن لدي بعض أوجه القصور ، لذلك قررت إعادة ذلك وتجربة حياة خبير الكيمياء العادي.”
“الأخت الصغيرة ، لننزل الجبل معًا.”
‘فهمت؟’
يبدو أن الداويست تاي هوا يضحى بنفسه من أجل الصالح العام.
في هذه اللحظة ، تردد صوت سو تشانغ يو مرة أخرى. كان ظهره مواجهًا للجميع وكان يرتدي رداءًا طويلًا باللون الأزرق السحابي مما جعله يبدو أنيقًا للغاية.
أبرز الرداء مظهره الجميل وجعله يبدو ملفتًا للنظر للغاية.
عندما تحدث سو تشانغ يو ، تبعه الحشد وغادروا طائفة تشينغ يون داو.
ومع ذلك ، لم ينزل يي بينغ من الجبل.
“يي بينغ ، لماذا لا تغادر؟”
“نعم ، هذا ليس سيئًا للغاية. بعد عودتك ، سأمنحك داو السيف “.
كان شو لو شين فضوليًا بعض الشيء.
تمامًا مثل ذلك ، غادر الحشد تدريجياً طائفة تشينغ يون داو.
كان لديه أشياء أخرى ليتعامل معها لذا اضطر إلى المغادرة.
هذه المرة ، كان لديه أسبابه لطلب يي بينغ مع استمراره في تعليم يي بينغ بعض تقنيات الكيمياء الغريبة.
بعد 5 دقائق ، سار سو تشانغ يو مع تشين لينغ رو إلى اسفل الجبل ثم استدار ليغادر.
لم يستطع اختلاقها في كل مرة ، لذا قد يجعل يي بينغ يبدأ من الأساسيات. يمكنه أيضًا أن يصبح قدوة.
“لكني أخطط لنسيان كل شيء وإجراء الفحص باستخدام طريقة أخرى هذه المرة. قد لا يتمكن الأشخاص العاديون من الفهم وقد أفشل في التقييم “.
نظر إلى كل من تجاهل بشكل طبيعي شو لو شين. على أي حال ، لقد قالوا بالفعل ما يجب عليهم فعله وكان شو لو شين هو الشخص العنيد.
ألم يكن تبسيط الداو العظيم رائعا؟
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن لا يغادر يي بينغ. هذا جعله فضوليًا.
“سيدي ، اترك الأمر لنا ، لا تلوث يديك.”
“الأخ الأكبر الثاني ، السيد قال إنني على وشك مواجهة كارثة كبيرة ، لذا لا يمكنني النزول إلى الجبل بدون سبب.”
“لو شين ، لم أتوقع منك أن تفكر بي بشكل سيء.”
أراد يي بينغ بالفعل المغادرة مع شو لو شين.
“سيدي ، أخبرني مباشرة إذا كان هناك شيء ما.”
ومع ذلك ، عندما فكر في تعليمات الداويست تاي هوا ، شعر يي بينغ أنه من غير المناسب المغادرة.
نظر إلى كل من تجاهل بشكل طبيعي شو لو شين. على أي حال ، لقد قالوا بالفعل ما يجب عليهم فعله وكان شو لو شين هو الشخص العنيد.
لم يستطع شو لو شين إلا أن بتنهد الصعداء لأنه كان يعتقد أنه شيء خطير.
عاد سو تشانغ يو.
“لا تقلق ، عرافة قائد الطائفة كانت دائمًا عكس الحقيقة. نظرًا لأنه قال إنك على وشك مواجهة كارثة كبيرة ، فهذا يعني أنك على وشك الحصول على ثروة كبيرة “.
رؤية أن شو لو شين كان يجعل الأمور أسوأ باستمرار ، صمت الجميع.
بالتالي ، أعجب به يي بينغ بشكل طبيعي. منذ العصور القديمة ، كان لدى أولئك الذين أعادوا تدريبهم قوة إرادة وحكمة وجرأة كبيرة.
“ماذا تقولون يا رفاق؟”
“يي بينغ ، هناك قاعدة عامة في طائفة تشينغ يون داو ، وهي أن كلمات السيد هي آخر شيء يجب أن تثق به.”
بدا شو لو شين عاديا للغاية.
كانت الفكرة الأولى التي خطرت في أذهان الجميع هي أن شو لو شين كان له معنى كبير.
“حسنًا ، انطلقوا يا رفاق. تشانغ يو ، عد بعد أن ترسل لينغ رو إلى أسفل الجبل ، لدي ما أقوله لك “.
“آه ، الأخ الأكبر ، أنا مستنير.”
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، رأى الجميع الداويست تاي هوا.
“ماذا تقولون مرة أخرى يا رفاق؟ عرافة السيد رديئة وهي عكس الحقيقة. متى كان دقيقًا من أي وقت مضى؟ “
كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام.
بعد أن رأى الجميع الداويست تاي هوا ، لم يسعهم إلا التحدث.
عندما وصل يي بينغ ، لم يستطع شو لو شين إلا التحدث.
ومع ذلك ، تردد صوت سو تشانغ يو فجأة في تلك اللحظة.
“الأخ الثاني ، ما هذا الهراء الذي تنفثه؟”
“ماذا تقولون مرة أخرى يا رفاق؟ عرافة السيد رديئة وهي عكس الحقيقة. متى كان دقيقًا من أي وقت مضى؟ “
“الأخ الأكبر ، طلبت مني أن أضع السيف وألتقطه مرة أخرى لأنك تريدني أن أخمد هواجسي وألتقط نية السيف السامية.”
“نعم ، لطالما كانت عرافة قائد الطائفة دقيقة للغاية ، ما الذي تتحدث عنه؟”
لم يكن يعرف ما كان يحدث وكان فضوليًا مثل القطة.
“لو شين ، لماذا تسيء لشخصًا آخر؟”
تحدث وانغ تشو يو وتشين لينغ رو وسو تشانغ يو واحدًا تلو الآخر ، وحتى لين باي أطلق عليه نظرة سريعة ليلمح له.
‘أنا حقا لم أعلمك أي شيء هذه المرة.’
“أنا أفهم ، الأخ الأكبر الثاني ، لا عجب أنك سيد كيمياء سامي.”
لسوء الحظ ، لم يفهم شو لو شين ما كان يقصده ، وبدلاً من ذلك ، اعتقد أن هناك شيئًا خاطئًا معهم.
ركز نظرته على تشين لينغ رو لفترة ، تبعه يي بينغ. في النهاية ، حدق في سو تشانغ يو.
“ماذا تقولون مرة أخرى يا رفاق؟ عرافة السيد رديئة وهي عكس الحقيقة. متى كان دقيقًا من أي وقت مضى؟ “
“مستحيل ، هل ستكونون وقحين للغاية من أجل أن تصبحوا قائد الطائفة التالية؟”
كان لديه أشياء أخرى ليتعامل معها لذا اضطر إلى المغادرة.
جعل صوته شو لو شين يرتجف.
“يي بينغ ، هناك قاعدة عامة في طائفة تشينغ يون داو ، وهي أن كلمات السيد هي آخر شيء يجب أن تثق به.”
في حالة تمكنه من تعلم شيء ما ، فسيحصل على ربح ضخم.
“حسنًا ، يا سيدي ، لقد تأخر الوقت ، علينا أن نبدأ. إذا تأخرنا أكثر من ذلك ، فلن تصل لينغ رو إلى مدينة بايون القديمة قبل أن تصبح السماء مظلمة “.
“وأنت ، لين باي ، لماذا تستمر في الغمز في وجهي؟ إذا كان هناك شيء خاطئ معك ، فتناول بعض الأدوية “.
كان شو لو شين مستاء إلى حد ما.
بمجرد أن سمع ذلك ، لم يبدو أن شو لو شين مرتبكًا على الإطلاق ، وعلى العكس من ذلك ، بدا أنه قد استعد لفترة طويلة.
بعد مغادرة سو تشانغ يو ، سار الجميع باتجاه مدينة بايون القديمة.
‘أنا أقول الحقيقة. أنتم يا رفاق عادة أكثر عدوانية مني ، لماذا تلقون اللوم علي بدلاً من ذلك؟’
أبرز الرداء مظهره الجميل وجعله يبدو ملفتًا للنظر للغاية.
رؤية أن شو لو شين كان يجعل الأمور أسوأ باستمرار ، صمت الجميع.
سيعود وانغ تشو يو بعد إرسالها إلى مدينة بايون القديمة أيضًا.
لم يكن هناك ما يمكن قوله. لم يتمكنوا من منع شخص كان عازمًا على إيقاع نفسه في المشاكل.
تمامًا كما بدا شو لو شين ساخطًا ، تحدث أحدهم ببطء.
تمامًا كما بدا شو لو شين ساخطًا ، تحدث أحدهم ببطء.
” سيدي ، لقد عوضت عن الكارثة الكبيرة بالنسبة لي ، هل هذا يعني … أنك ستواجه خطرًا قريبًا أيضًا؟”
“لو شين ، لم أتوقع منك أن تفكر بي بشكل سيء.”
يبدو أن الداويست تاي هوا يضحى بنفسه من أجل الصالح العام.
بعد ذلك مباشرة ، قام الداويست تاي هوا بالتربيت على كتف شو لو شين.
بدا صوت الداويست تاي هوا منخفضًا وعميقًا ، وقد وصل بالفعل خلف شو لو شين.
بعد فترة ، تنهد أخيرًا وتحدث ببطء.
“حسنًا ، يا سيدي ، لقد تأخر الوقت ، علينا أن نبدأ. إذا تأخرنا أكثر من ذلك ، فلن تصل لينغ رو إلى مدينة بايون القديمة قبل أن تصبح السماء مظلمة “.
جعل صوته شو لو شين يرتجف.
نظر إلى كل من تجاهل بشكل طبيعي شو لو شين. على أي حال ، لقد قالوا بالفعل ما يجب عليهم فعله وكان شو لو شين هو الشخص العنيد.
لم يسعه إلا أن يقول ببطء ، “يي بينغ ، لقد وصلت بالفعل إلى ذروة الكيمياء ، لكن ما زلت أشعر أن لدي بعض أوجه القصور ، لذلك قررت إعادة ذلك وتجربة حياة خبير الكيمياء العادي.”
كان هناك شيء يمكن القيام به.
“يي بينغ ، لماذا تطلق الهراء الآن. في الواقع ، أنا أشعر بالغيرة من موهبة وقدرات السيد”.
“حسنًا ، لقد تأخر الوقت.”
“يي بينغ ، لماذا تطلق الهراء الآن. في الواقع ، أنا أشعر بالغيرة من موهبة وقدرات السيد”.
“ماذا تقولون يا رفاق؟”
“يجب ألا تأخذ الأمر على محمل الجد.”
في سلسلة الجبال ، مشى يي بينغ نحو سو تشانغ يو.
“سيدي ، هل يمكنك الاستماع إلى توضيحي؟”
لقد تأثر يي بينغ للغاية.
استدار شو لو شين ونظر إلى الداويست تاي هوا برغبة قوية في العيش.
مرت 5 دقائق أخرى.
“سيدي ، اترك الأمر لنا ، لا تلوث يديك.”
“أنا أفهم ، الأخ الأكبر الثاني ، لا عجب أنك سيد كيمياء سامي.”
“يي بينغ ، اذهب واحفر حفرة في الأرض.”
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يفهم يي بينغ الهوس.
تحدث وانغ تشو يو و تشوي شوان أيضًا.
“لو شين ، عندما تنزل الجبل هذه المرة ، اشترِ المزيد من السبائك والشموع إذا لم تنجح في تقييم الكيمياء هذه المرة ، هل تفهم؟”
‘هاه؟’
“كفى ، أوقفوا هذا الهراء.”
منذ أن تم تعويض سوء حظه ، كان يي بينغ على استعداد بشكل طبيعي لمتابعة شو لو شين والمغادرة.
ما لم يتوقعه الجمهور هو أن الداويست تاي هوا في الواقع لم يغضب ، وبدلاً من ذلك طلب من الجميع التوقف عن العبث.
“حسنا.”
بعد ذلك مباشرة ، قام الداويست تاي هوا بالتربيت على كتف شو لو شين.
جعلت ابتسامة الداويست تاي هوا اللطيفة شو لو شين أكثر ارتباكًا.
قال الداويست تاي هوا بجدية.
“لو شين ، عندما تنزل الجبل هذه المرة ، اشترِ المزيد من السبائك والشموع إذا لم تنجح في تقييم الكيمياء هذه المرة ، هل تفهم؟”
“نعم ، لطالما كانت عرافة قائد الطائفة دقيقة للغاية ، ما الذي تتحدث عنه؟”
جعلت ابتسامة الداويست تاي هوا اللطيفة شو لو شين أكثر ارتباكًا.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن لا يغادر يي بينغ. هذا جعله فضوليًا.
ومع ذلك ، لم تهتم تشين لينغ رو بما قاله شو لو شين. بعد كل شيء ، كانت متوترة للغاية الآن.
لقد فهم بشكل طبيعي المعنى الخفي في كلماته وكان يدرك أيضًا أن الداويست تاي هوا يعني ذلك.
كان الجميع مذهولين. ‘هل يمكن أن تفهم نية السيف السامية بذلك؟’
قال الداويست تاي هوا بجدية.
ومع ذلك ، جاء الداويست تاي هوا إلى هنا هذه المرة خصيصًا من أجل يي بينغ.
“يي بينغ ، لقد عوضت بالفعل مصيبتك بثروتي العظيمة.”
داخل القاعة الرئيسية ، كان الداويست تاي هوا صامتًا ومترددًا في الكلام.
“كما يقولون ، تأتي الكوارث ببركات في كثير من الأحيان. الآن بعد أن واجهت كارثة أكبر ، ستكسب ثروة هائلة أيضًا. انزل إلى الجبل مع إخوتك الكبار ، فقد تحصل على فرصة للخلق”.
“كما يقولون ، تأتي الكوارث ببركات في كثير من الأحيان. الآن بعد أن واجهت كارثة أكبر ، ستكسب ثروة هائلة أيضًا. انزل إلى الجبل مع إخوتك الكبار ، فقد تحصل على فرصة للخلق”.
“لا تقلق ، عرافة قائد الطائفة كانت دائمًا عكس الحقيقة. نظرًا لأنه قال إنك على وشك مواجهة كارثة كبيرة ، فهذا يعني أنك على وشك الحصول على ثروة كبيرة “.
جاء الداويست تاي هوا خلال هذا الوقت لإعطائه هذه التعليمات.
كان وانغ تشو يو مرتبكًا أيضًا.
بمجرد أن قال ذلك ، كان يي بينغ سعيدًا ولكنه سرعان ما بدا قلقًا.
تمامًا كما بدا شو لو شين ساخطًا ، تحدث أحدهم ببطء.
” سيدي ، لقد عوضت عن الكارثة الكبيرة بالنسبة لي ، هل هذا يعني … أنك ستواجه خطرًا قريبًا أيضًا؟”
لقد تأثر يي بينغ للغاية.
“كفى ، أوقفوا هذا الهراء.”
كان يي بينغ سعيدًا جدًا في البداية ، ولكن بعد التفكير في الأمر بعناية ، شعر أن سيده قد فعل الكثير من أجله لكنه لم يفعل شيئًا في المقابل.
بدا شو لو شين طبيعيًا للغاية لكن إجابته كانت أكثر عمقًا.
“يي بينغ ، خلال نصف العام الماضي ، لم أعلمك أي شيء أو أعطيك أي هدايا. سيتم اعتبار هذا بمثابة هدية للترحيب بك كتلميذ لي. “
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، رأى الجميع الداويست تاي هوا.
“علاوة على ذلك ، لقد واجهت أكثر من أزمة واحدة في حياتي ، لذلك لا تقلق علي واغتنم الفرصة القادمة. لا تدع جهودي تذهب سدى “.
نظر سو تشانغ يو إلى الداويست تاي هوا بفضول كبير ، متسائلاً عما يريد أن يقوله بالضبط.
يبدو أن الداويست تاي هوا يضحى بنفسه من أجل الصالح العام.
يمكنه أن يخدع يي بينغ بهذه الكلمات.
لقد تأثر يي بينغ للغاية.
في نهاية اليوم ، كان الأمر كله يتعلق بإعادة التدريب.
“حسنًا ، يا سيدي ، لقد تأخر الوقت ، علينا أن نبدأ. إذا تأخرنا أكثر من ذلك ، فلن تصل لينغ رو إلى مدينة بايون القديمة قبل أن تصبح السماء مظلمة “.
كان لدى سو تشانغ يو والآخرون نظرات غريبة في أعينهم لأنهم لم يصدقوا هذا الهراء.
‘لماذا ذكرت ذلك مرة أخرى؟’
يمكنه أن يخدع يي بينغ بهذه الكلمات.
ومع ذلك ، تردد صوت سو تشانغ يو فجأة في تلك اللحظة.
“حسنًا ، يا سيدي ، لقد تأخر الوقت ، علينا أن نبدأ. إذا تأخرنا أكثر من ذلك ، فلن تصل لينغ رو إلى مدينة بايون القديمة قبل أن تصبح السماء مظلمة “.
“حسنًا ، لقد تأخر الوقت.”
قاطع سو تشانغ يو تفاخر الداويست تاي هوا.
بدا صوت الداويست تاي هوا منخفضًا وعميقًا ، وقد وصل بالفعل خلف شو لو شين.
كان يي بينغ سعيدًا جدًا في البداية ، ولكن بعد التفكير في الأمر بعناية ، شعر أن سيده قد فعل الكثير من أجله لكنه لم يفعل شيئًا في المقابل.
لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن يومأ برأسه. كان يعلم أنه يجب عليه التوقف. إذا نزلوا في وقت لاحق ، فسيتعين على تشين لينغ رو أن تنام في الشوارع.
جعلت ابتسامة الداويست تاي هوا اللطيفة شو لو شين أكثر ارتباكًا.
“حسنًا ، انطلقوا يا رفاق. تشانغ يو ، عد بعد أن ترسل لينغ رو إلى أسفل الجبل ، لدي ما أقوله لك “.
تحدث الداويست تاي هوا وأخبر سو تشانغ يو بالعودة مبكرًا لأنه كان لديه ما يقوله له.
“يي بينغ ، خلال نصف العام الماضي ، لم أعلمك أي شيء أو أعطيك أي هدايا. سيتم اعتبار هذا بمثابة هدية للترحيب بك كتلميذ لي. “
“حسنا.”
كان وانغ تشو يو مرتبكًا أيضًا.
لم يقل سو تشانغ يو أي شيء أكثر وغادر ببساطة مع البقية.
منذ أن تم تعويض سوء حظه ، كان يي بينغ على استعداد بشكل طبيعي لمتابعة شو لو شين والمغادرة.
تحدث وانغ تشو يو و تشوي شوان أيضًا.
في حالة تمكنه من تعلم شيء ما ، فسيحصل على ربح ضخم.
‘لا عجب أنه أخي الصغير.’
تمامًا مثل ذلك ، غادر الحشد تدريجياً طائفة تشينغ يون داو.
“حسنًا ، انطلقوا يا رفاق. تشانغ يو ، عد بعد أن ترسل لينغ رو إلى أسفل الجبل ، لدي ما أقوله لك “.
من ناحية أخرى ، شاهدهم الداويست تاي هوا يغادرون بهدوء.
“علاوة على ذلك ، لقد واجهت أكثر من أزمة واحدة في حياتي ، لذلك لا تقلق علي واغتنم الفرصة القادمة. لا تدع جهودي تذهب سدى “.
نظر سو تشانغ يو إلى الداويست تاي هوا بفضول كبير ، متسائلاً عما يريد أن يقوله بالضبط.
ركز نظرته على تشين لينغ رو لفترة ، تبعه يي بينغ. في النهاية ، حدق في سو تشانغ يو.
كان لديه أشياء أخرى ليتعامل معها لذا اضطر إلى المغادرة.
في هذه اللحظة ، في منتصف سلسلة جبال تشينغ يون.
على الجرف الأمامي لطائفة تشينغ يون داو ، سار يي بينغ بسرعة.
تكلم يي بينغ ، عطل صوته الصمت والسلام.
“آه ، الأخ الأكبر ، أنا مستنير.”
في سلسلة الجبال ، مشى يي بينغ نحو سو تشانغ يو.
لم يكن هناك ما يمكن قوله. لم يتمكنوا من منع شخص كان عازمًا على إيقاع نفسه في المشاكل.
الجميع لا يسعهم إلا أن ينظروا إلى يي بينغ.
كان وانغ تشو يو مرتبكًا أيضًا.
على وجه الخصوص ، كان سو تشانغ يو يفكر مرارًا وتكرارًا فيما يريد قائد الطائفة رؤيته من أجله.
سيعود وانغ تشو يو بعد إرسالها إلى مدينة بايون القديمة أيضًا.
تجمد سو تشانغ يو في حالة صدمة عندما سمع فجأة ما قاله يي بينغ.
كان صوت شو لو شين هادئًا للغاية ، لكنه احتوى على بعض الكآبة كما لو أنه لم يشارك في تقييم الكيمياء لنفسه ولكن للعالم.
‘هاه؟’
ومع ذلك ، جاء الداويست تاي هوا إلى هنا هذه المرة خصيصًا من أجل يي بينغ.
‘فهمت؟’
‘ماذا فهمت مرة أخرى؟’
كان لديه أشياء أخرى ليتعامل معها لذا اضطر إلى المغادرة.
“الأخ الأكبر ، طلبت مني أن أضع السيف وألتقطه مرة أخرى لأنك تريدني أن أخمد هواجسي وألتقط نية السيف السامية.”
‘يي بينغ ، لا تتحدث عن الهراء.’
‘أنا حقا لم أعلمك أي شيء هذه المرة.’
ومع ذلك ، تردد صوت سو تشانغ يو فجأة في تلك اللحظة.
“ومع ذلك ، ما زلت على استعداد لتجربة ذلك واعتبره فتح طريقًا مختلفًا كعالم كيميائي. بغض النظر عن الفشل أو النجاح ، لقد بذلت بعض الجهد على الأقل “.
كان سو تشانغ يو مرتبكًا.
“ما الذي استنرت بشأنه؟”
كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام.
“يي بينغ ، لماذا لا تغادر؟”
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو لا يزال فضوليًا للغاية ويتساءل عن سبب استنارة يي بينغ.
“تقييم الكيمياء؟”
“الأخ الأكبر ، طلبت مني أن أضع السيف وألتقطه مرة أخرى لأنك تريدني أن أخمد هواجسي وألتقط نية السيف السامية.”
ومع ذلك ، كان سو تشانغ يو لا يزال فضوليًا للغاية ويتساءل عن سبب استنارة يي بينغ.
“كنت مركزا جدًا في البداية وفشلت في فهم ما تعنيه ، لكن لحسن الحظ ، كان لدي الفهم في اللحظة الحرجة. الآن ، لقد قمت بتكثيف نية السيف السامية. “
بعد رؤية أن يي بينغ كان لديه الفهم ، لم يستطع شو لو شين إلا الاستمرار.
بدا يي بينغ متواضعا قليلا عندما تحدث.
كان سو تشانغ يو عاجزًا عن الكلام.
“مستحيل ، هل ستكونون وقحين للغاية من أجل أن تصبحوا قائد الطائفة التالية؟”
كان شو لو شين في حيرة من أمره.
“كفى ، أوقفوا هذا الهراء.”
كان وانغ تشو يو مرتبكًا أيضًا.
قال لـ يي بينغ أن يلتقط السيف ويضعه مرارًا وتكرارًا ، فقط من أجل جعل يي بينغ يقضي وقته في الفهم.
كان الجميع مذهولين. ‘هل يمكن أن تفهم نية السيف السامية بذلك؟’
سو تشانغ يو ، على وجه الخصوص.
“ماذا تقولون يا رفاق؟”
قال لـ يي بينغ أن يلتقط السيف ويضعه مرارًا وتكرارًا ، فقط من أجل جعل يي بينغ يقضي وقته في الفهم.
كان شو لو شين فضوليًا بعض الشيء.
لقد أراد فقط أن يخبر يي بينغ أن المتدربين كان عليهم إخافة أعدائهم بمجرد التقاط سيوفهم ووضعها أرضًا. بالتالي ، كان على يي بينغ تكثيف نية السيف بسرعة.
تمامًا كما بدا شو لو شين ساخطًا ، تحدث أحدهم ببطء.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يفهم يي بينغ الهوس.
كانت الفكرة الأولى التي خطرت في أذهان الجميع هي أن شو لو شين كان له معنى كبير.
“يي بينغ ، هناك قاعدة عامة في طائفة تشينغ يون داو ، وهي أن كلمات السيد هي آخر شيء يجب أن تثق به.”
‘يي بينغ ، أنت رجل الهي إلى الأبد.’
بدا صوت الداويست تاي هوا منخفضًا وعميقًا ، وقد وصل بالفعل خلف شو لو شين.
“نعم ، هذا ليس سيئًا للغاية. بعد عودتك ، سأمنحك داو السيف “.
“يي بينغ ، لماذا لا تغادر؟”
قال الداويست تاي هوا بجدية.
لم يكن لدى سو تشانغ يو الكثير ليقوله. لقد اعتاد بالفعل على ذلك.
على الجرف الأمامي لطائفة تشينغ يون داو ، سار يي بينغ بسرعة.
“شكرًا لك ، الأخ الأكبر.”
شعر يي بينغ بسعادة غامرة لأنه كان ينزل من الجبل هذه المرة ليرافق شو لو شين. لن يذهب إلى أي مكان آخر ، لذا لن يمر وقت طويل قبل أن يعود إلى الطائفة.
بالتالي ، شعر يي بينغ بسعادة غامرة.
بعد 5 دقائق ، سار سو تشانغ يو مع تشين لينغ رو إلى اسفل الجبل ثم استدار ليغادر.
في نهاية اليوم ، كان الأمر كله يتعلق بإعادة التدريب.
كان لديه أشياء أخرى ليتعامل معها لذا اضطر إلى المغادرة.
“سيدي ، أخبرني مباشرة إذا كان هناك شيء ما.”
كشف شو لو شين عن نواياه.
سيعود وانغ تشو يو بعد إرسالها إلى مدينة بايون القديمة أيضًا.
نظر إلى كل من تجاهل بشكل طبيعي شو لو شين. على أي حال ، لقد قالوا بالفعل ما يجب عليهم فعله وكان شو لو شين هو الشخص العنيد.
أما بالنسبة إلى تشوي شوان و لين بي ، فسوف يرسلونها إلى مدينة تشينغ تشانغ القديمة قبل العودة.
‘ماذا فهمت مرة أخرى؟’
بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تنزل فيها الجبل لذلك كان يجب أن يكون كبيرًا. حسنًا ، كانت الأخت الصغيرة الوحيدة في طائفة تشينغ يون داو.
جعلت ابتسامة الداويست تاي هوا اللطيفة شو لو شين أكثر ارتباكًا.
بعد مغادرة سو تشانغ يو ، سار الجميع باتجاه مدينة بايون القديمة.
مرت 5 دقائق أخرى.
عاد سو تشانغ يو.
‘يي بينغ ، لا تتحدث عن الهراء.’
من ناحية أخرى ، بدا الداويست تاي هوا ، الذي كان ينتظره على الجبل ، جادًا للغاية لسو تشانغ يو.
كان وانغ تشو يو مرتبكًا أيضًا.
“تحية طيبة يا سيدي.”
نظر سو تشانغ يو إلى الداويست تاي هوا بفضول في عينيه.
نظر سو تشانغ يو إلى الداويست تاي هوا بفضول في عينيه.
“كنت مركزا جدًا في البداية وفشلت في فهم ما تعنيه ، لكن لحسن الحظ ، كان لدي الفهم في اللحظة الحرجة. الآن ، لقد قمت بتكثيف نية السيف السامية. “
“تشانغ يو ، تعال معي.”
ركز نظرته على تشين لينغ رو لفترة ، تبعه يي بينغ. في النهاية ، حدق في سو تشانغ يو.
لم يقل الداويست تاي هوا أي شيء وسار مباشرة نحو القاعة الرئيسية.
بعد فترة ، دخل سو تشانغ يو القاعة الرئيسية.
عندما وصل يي بينغ ، لم يستطع شو لو شين إلا التحدث.
” تشانغ يو ، هل … تريد أن تعرف عن والديك البيولوجيين؟ “
“سيدي ، ما هو الأمر بالضبط؟”
لم يستطع اختلاقها في كل مرة ، لذا قد يجعل يي بينغ يبدأ من الأساسيات. يمكنه أيضًا أن يصبح قدوة.
بشكل عام ، كان النزول إلى أسفل الجبل أمرًا مرعبًا في عيون تشين لينغ رو.
نظر سو تشانغ يو إلى الداويست تاي هوا بفضول كبير ، متسائلاً عما يريد أن يقوله بالضبط.
لم يستطع اختلاقها في كل مرة ، لذا قد يجعل يي بينغ يبدأ من الأساسيات. يمكنه أيضًا أن يصبح قدوة.
داخل القاعة الرئيسية ، كان الداويست تاي هوا صامتًا ومترددًا في الكلام.
لم يقل سو تشانغ يو أي شيء أكثر وغادر ببساطة مع البقية.
لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن يومأ برأسه. كان يعلم أنه يجب عليه التوقف. إذا نزلوا في وقت لاحق ، فسيتعين على تشين لينغ رو أن تنام في الشوارع.
بعد فترة ، تنهد أخيرًا وتحدث ببطء.
من ناحية أخرى ، شاهدهم الداويست تاي هوا يغادرون بهدوء.
“تشانغ يو ، لا أعرف ما إذا كان ينبغي أن أقول ذلك أم لا.”
“كفى ، أوقفوا هذا الهراء.”
“لاعلاقة له بذاك.”
بدا الداويست تاي هوا مترددًا إلى حد ما.
في هذه اللحظة ، تردد صوت سو تشانغ يو مرة أخرى. كان ظهره مواجهًا للجميع وكان يرتدي رداءًا طويلًا باللون الأزرق السحابي مما جعله يبدو أنيقًا للغاية.
تكلم يي بينغ ، عطل صوته الصمت والسلام.
“سيدي ، أخبرني مباشرة إذا كان هناك شيء ما.”
كان هناك شيء يمكن القيام به.
“كم عدد السندات التي اشتريتها مرة أخرى؟”
“الأخ الثاني ، ما هذا الهراء الذي تنفثه؟”
لم يقل سو تشانغ يو أي شيء أكثر وغادر ببساطة مع البقية.
بعد سماع كلمات سو تشانغ يو ، انزعج الداويست تاي هوا.
نظر سو تشانغ يو إلى الداويست تاي هوا بفضول كبير ، متسائلاً عما يريد أن يقوله بالضبط.
“يي بينغ ، لقد عوضت بالفعل مصيبتك بثروتي العظيمة.”
‘لماذا ذكرت ذلك مرة أخرى؟’
“يي بينغ ، لقد عوضت بالفعل مصيبتك بثروتي العظيمة.”
“لاعلاقة له بذاك.”
“الأخ الأكبر الثاني ، السيد قال إنني على وشك مواجهة كارثة كبيرة ، لذا لا يمكنني النزول إلى الجبل بدون سبب.”
‘فهمت؟’
قال الداويست تاي هوا بجدية.
“ما هو الأمر بالضبط؟ سيدي ، لماذا تحب إبقائي في حالة تشويق أيضًا؟ “
ومع ذلك ، تردد صوت سو تشانغ يو فجأة في تلك اللحظة.
كان سو تشانغ يو مرتبكًا قليلاً بشأن ما يعنيه الداويست تاي هوا.
بشكل عام ، كان النزول إلى أسفل الجبل أمرًا مرعبًا في عيون تشين لينغ رو.
في هذه اللحظة ، تحدث الداويست تاي هوا مرة أخرى.
“سيدي ، أخبرني مباشرة إذا كان هناك شيء ما.”
” تشانغ يو ، هل … تريد أن تعرف عن والديك البيولوجيين؟ “
تمامًا كما بدا شو لو شين ساخطًا ، تحدث أحدهم ببطء.
منذ أن تم تعويض سوء حظه ، كان يي بينغ على استعداد بشكل طبيعي لمتابعة شو لو شين والمغادرة.
سأل الداويست تاي هوا.
كانت كلماته مثل عاصفة رعدية انفجرت في عقل سو تشانغ يو.
‘يي بينغ ، لا تتحدث عن الهراء.’
ومع ذلك ، بدا سو تشانغ يو هادئًا للغاية على السطح.
بعد فترة ، تحدث سو تشانغ يو ببطء.
لقد سمع عنها من قبل ، لكن يي بينغ لم يستطع إلا أن يكون فضوليًا بشأن تقييم الكيمياء.
“سيدي ، كم عدد تايل الفضة التي تدينها للآخرين؟”
كان هناك شيء يمكن القيام به.
على وجه الخصوص ، لم يتوقع سو تشانغ يو حقًا أن يصبح شو لو شين مثيرًا للإعجاب بعد فترة من عدم لقاء بعضهم البعض.
سأل سو تشانغ يو بجدية بنظرة جادة.
كان وانغ تشو يو مرتبكًا أيضًا.
علم يي بينغ بتقييم الكيمياء ، لكنه شعر أن شو لو شين كان بالفعل مؤهلاً للغاية ولم يكن مضطرًا لحضور مثل هذا التقييم.
أراد يي بينغ بالفعل المغادرة مع شو لو شين.
الترجمة: Hunter
نظر إلى كل من تجاهل بشكل طبيعي شو لو شين. على أي حال ، لقد قالوا بالفعل ما يجب عليهم فعله وكان شو لو شين هو الشخص العنيد.
كانت كلماته مثل عاصفة رعدية انفجرت في عقل سو تشانغ يو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
