حفيد سلالة تشيان العظمى ، من يجرؤ على التنمر علي؟
الفصل 228 : حفيد سلالة تشيان العظمى ، من يجرؤ على التنمر علي؟
طالما غادر سو تشانغ يو قصر سلالة تشيان العظمى، فلن يكون هناك داعٍ للقلق بشأن تغيير الأميرة شو يانغ.
عند سماع هذا الصوت ، وقفت الأميرة شو يانغ ، التي كانت في العربة ، على الفور.
ومع ذلك ، ترك شو جين سو تشانغ يو بمفرده ، ليس فقط لأنه أراده أن يفقد إحساسه بالاتجاه.
“أبي يريد أن يراني لشيء ما؟”
في هذه اللحظة ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد الصعداء.
“هو يعرف أنني عدت؟”
‘ما هو مفهوم هذا؟’
بدت الأميرة شو يانغ غريبة بعض الشيء. كانت قد عادت لتوها إلى القصر ، ومع ذلك طلب والدها رؤيتها فجأة.
بعد كل شيء ، كان حفيده.
“صاحبة السمو ، لقد علم جلالة الملك بالفعل بعودتك ، لذلك أرسلني إلى هنا لإبلاغك أنه ينتظرك في قاعة تهدئة القلب.”
قال الخادم خارج العربة وهو راكع على الأرض.
“الملك من بين ملوك الازهار. الكبير سو ، خمن كم تستحق زهرة القلب السماوية هذه؟ “
عند سماع كلماته ، صمتت الأميرة شو يانغ لبعض الوقت قبل الرد.
لقد كان مراهقا.
“زهرة القلب السماوي الأكثر شيوعًا تساوي مليون حجر روحي.”
“حسنًا ، انتظر لحظة.”
“لا توجد مشكلة في ذلك ، لكن لدي مهمة يجب أن افعلها، لذا لا يمكنني فعل أي شيء.”
بعد أن قالت الأميرة شو يانغ هذه الكلمات ، استدارت ونظرت إلى سو تشانغ يو.
بدلاً من ذلك ، قدم المشهد بصبر في حديقة العطر السماوي.
“امسكها هناك!”
“الكبير سو ، لدي شيء مهم للتعامل معه. أخشى أنني لا أستطيع مرافقتك في الوقت الحالي ، فلماذا لا تحصل على قسط من الراحة في الغرفة؟ سأعود حالا.”
لن يتضايق من اللجوء إلى مثل هذه الحيل المتواضعة.
بعد كل شيء ، كان حفيده.
نظرت الأميرة شو يانغ إلى سو تشانغ يو وقالت.
كان هناك خصي مفضل أزعج الإمبراطورة عن طريق الخطأ عندما كانت تصلي وتم تخفيض رتبته منذ ذلك الحين إلى خصي عادي.
بعد كل شيء ، كان سو تشانغ يو منقذ حياتها. خططت في البداية لإقامة مأدبة لشكر سو تشانغ يو ، لكنها لم تتوقع أن يتم استدعائها بمجرد عودتها إلى القصر.
أراد أن يسأله عن الاتجاهات الآن.
كان هذا هو السبب في أنها أبلغت سو تشانغ يو ، خشية أن يعتقد أنها كانت غير مهذبة.
“حسنا.”
نظر شو جين إلى سو تشانغ يو بابتسامة مزيفة.
“لا بأس.”
ومع ذلك ، بينما لم يكن يدرك …
أومأ سو تشانغ يو برأسه. أكثر ما أراد فعله الآن هو ترك سلالة تشيان العظمى ، وليس البقاء هنا.
كان هذا أيضًا سبب موافقة سو تشانغ يو.
طالما أنه يمكن أن يترك سلالة تشيان العظمى ، فإن كل شيء آخر سيكون على ما يرام.
بالطبع ، لم يقصد شو جين قتل سو تشانغ يو. بعد كل شيء ، أنقذ سو تشانغ يو الأميرة شو يانغ ، لذلك سيتم طرده على الأكثر من قصر سلالة تشيان العظمى.
ومع ذلك ، تدخل شو جين في هذه اللحظة.
أومأ سو تشانغ يو برأسه. أكثر ما أراد فعله الآن هو ترك سلالة تشيان العظمى ، وليس البقاء هنا.
ومع ذلك ، ذكّرته بأن سو تشانغ يو كان منقذ حياتها.
“صاحبة السمو ، هذا غير مناسب قليلاً ، أليس كذلك؟”
كان شو جين ، الذي كان في الظلام ، يصر على أسنانه.
“كيف يمكنك فقط السماح لرجل آخر بالدخول إلى غرفتك؟ إذا كنتِ حاضرة ، فلن يكون الأمر سيئًا للغاية ، ولكن إذا لم تكونِ كذلك ، فعليك الانتباه … وإلا ، إذا خرجت الكلمة ، فمن المحتمل أن … “
الترجمة: Hunter
نظر شو جين إلى الأميرة شو يانغ وذكرها.
عند سماع هذا ، عبست الأميرة شو يانغ. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها أنه يمثل مشكلة.
‘ما هو مفهوم هذا؟’
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث لي تشانغ تشينغ فجأة.
“الأخ شو منطقي. صاحبة السمو ، لا يجب أن تدعِ أي شخص يدخل غرفتك كما يحلو لك. علاوة على ذلك ، أنت لست في الجوار ، لذا يجب ألا تسمحين لأي شخص بالدخول بسهولة “.
بعد كل شيء ، بدا الأمر مختلفًا تمامًا.
تردد صوت لي تشانغ تشينغ.
تردد صوت لي تشانغ تشينغ.
بدت الأميرة شو يانغ غريبة بعض الشيء. كانت قد عادت لتوها إلى القصر ، ومع ذلك طلب والدها رؤيتها فجأة.
كانت شو يانغ أميرة سلالة تشيان العظمى ، وكان عليها بالفعل اتباع القواعد في مختلف الأمور. خلاف ذلك ، فإنها ستحرج سلالة تشيان العظمى وليس نفسها فقط.
‘ دعاني بالخادم؟’
كان مخرج حديقة العطر السماوي على بعد خمس دقائق سيرًا على الأقدام. ناهيك عن سو تشانغ يو ، حتى لو لم يذهب شو جين إلى القصر كثيرًا ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف يذهب إلى هناك أيضًا.
كان الأمر كذلك بشكل خاص منذ أن كان سو تشانغ يو من سلالة شيا العظمى.
عبس سو تشانغ يو. لم يكن يحب مثل هؤلاء الأطفال في المقام الأول ، خاصة أولئك الذين ينتمون إلى خلفيات ثرية مثله.
بالتالي ، وافق لي تشانغ تشينغ مع شو جين ، والذي كان نادرًا.
ومع ذلك ، كان شو جين هو الشخص الوحيد المتبقي بالفعل وكانت القواعد في القصر صارمة أيضًا. إذا سمحوا لـ سو تشانغ يو بالتجول بنفسه ، فمن المحتمل أن تحدث بعض المشاكل الغير ضرورية.
“بما أن هذا هو الحال ، من فضلك خذ الكبير سو في جولة حول القصر ، الأخ تشانغ تشينغ.”
‘لن أضطر إلى التظاهر بأنني مثير للإعجاب طوال اليوم.’
بما أن سو تشانغ يو لم يستطع الذهاب إلى غرفتها ، فيمكنه القيام بنزهة حول القصر.
“إنها أيضًا الزهرة الوطنية لسلالة تشيان العظمى. الكبير سو ، انظر في الاتجاه الشمالي الغربي ، هل هناك شعاع من الضوء الإلهي؟ “
“الكبير سو ، لماذا لا آخذك إلى حديقة العطر السماوي للاستمتاع بالمناظر الطبيعية؟”
“لا توجد مشكلة في ذلك ، لكن لدي مهمة يجب أن افعلها، لذا لا يمكنني فعل أي شيء.”
كانت فكرة شو جين أيضًا بسيطة جدًا. على الرغم من أن سو تشانغ يو لم يكن أحد أفراد العائلة المالكة لسلالة شيا العظمى ، إلا أن ملابسه كانت دليلاً على علاقته بها.
لم يكن الأمر أن لي تشانغ تشينغ كان يستهدف الأميرة شو يانغ ولم يكره سو تشانغ يو ، لكن كان لديه حقًا شيء مهم ليفعله.
“ليس من المبالغة القول إن هذه الزهرة الإلهية هي الحظ الوطني لسلالة تشيان العظمى. إنها تؤتي ثمارها مرة كل 3000 عام ، ويقال إن الثمار التي تحملها لها آثار إلهية سامية. تقول الشائعات أنه يمكن للمرء أن يوفر 5000 عام من التدريب الشاق بعد تناولها “.
بمجرد أن قال ذلك ، لم يستطع شو جين إلا التحدث على الفور.
نعم ، لم يضيع شو جين سو تشانغ يو على الإطلاق. لقد اختفى للتو عمدا.
حدق سو تشانغ يو في المراهق ، ولكن قبل أن يتمكن من الإجابة ، استمر الأخير في الكلام.
“صاحبة السمو ، لماذا لا تدعيني آخذ الكبير سو في جولة حول القصر؟”
كانت شو يانغ أميرة سلالة تشيان العظمى ، وكان عليها بالفعل اتباع القواعد في مختلف الأمور. خلاف ذلك ، فإنها ستحرج سلالة تشيان العظمى وليس نفسها فقط.
كانت هذه مؤامرة شو جين.
حقيقة أن شو جين أخذ زمام المبادرة للمساعدة كانت محيرة إلى حد ما.
لم يعتقد أبدًا أنه سيضيع في حديقة.
ومع ذلك ، كان شو جين هو الشخص الوحيد المتبقي بالفعل وكانت القواعد في القصر صارمة أيضًا. إذا سمحوا لـ سو تشانغ يو بالتجول بنفسه ، فمن المحتمل أن تحدث بعض المشاكل الغير ضرورية.
“صاحبة السمو ، لماذا لا تدعيني آخذ الكبير سو في جولة حول القصر؟”
بالتفكير في هذا ، لم تستطع الأميرة شو يانغ إلا أن تنظر إلى شو جين.
“آه … هذا!”
“بما أن هذا هو الحال ، سأضطر إلى إزعاجك ، شو جين. الكبير سو هو منقذي. إذا حاول أي شخص منعه في القصر ، من فضلك تذكر تذكيره أنه إذا تجرأ أي شخص على استفزاز الكبير سو ، فلن أتركهم. “
بمجرد أن قال ذلك ، لم يستطع شو جين إلا التحدث على الفور.
شعرت الأميرة شو يانغ أنه يجب أن يكون هناك شيء خاطئ لأن شو جين أخذ زمام المبادرة للمساعدة. ومع ذلك ، بغض النظر عن ماهية ذلك ، كان شو جين هو الوحيد المتبقي في الوقت الحالي ، لذا لم يكن لديها خيار آخر.
ومع ذلك ، ترك شو جين سو تشانغ يو بمفرده ، ليس فقط لأنه أراده أن يفقد إحساسه بالاتجاه.
كانت إمبراطورة سلالة تشيان العظمى لطيفة للغاية وطيبة القلب ، لكن لم يجرؤ أحد على الإساءة إليها عندما يتعلق الأمر بالصلاة.
ومع ذلك ، ذكّرته بأن سو تشانغ يو كان منقذ حياتها.
“الكبير سو ، هذه زهرة تكثيف الصقيع. طالما أنك تهزها قليلًا ، ستتمكن من تكثيف الصقيع الأبيض. يمكن أن يعمل أيضًا كمضاد للسم. مجرد بتلة واحدة ستفي بالغرض “.
كان واضحا ما قصدته. كانت تحاول فقط إخبار شو جين بألا يؤوي أي أفكار غير لائقة أو نوايا سيئة ضد سو تشانغ يو. إذا حاول إيذاء سو تشانغ يو ، فإنها بالتأكيد لن تسمح له بالخروج.
ومع ذلك ، ترك شو جين سو تشانغ يو بمفرده ، ليس فقط لأنه أراده أن يفقد إحساسه بالاتجاه.
“بالطبع ، اطمئني ، سموك.”
أجاب شو جين بابتسامة.
وقف شو جين على الفور وغادر العربة مع سو تشانغ يو.
“حسنًا ، سأضطر إلى إزعاجك بعد ذلك.”
ثم نظرت الأميرة شو يانغ إلى سو تشانغ يو. “الكبير سو ، سأعود حالاً ، رجاءً اعذرني.”
كان هذا هو السبب في أنها أبلغت سو تشانغ يو ، خشية أن يعتقد أنها كانت غير مهذبة.
“لا بأس.”
لم يكن سو تشانغ يو قد ذهب إلى القصر من قبل ، لذلك شعر أنه سيكون من الجيد القيام بنزهة.
“الكبير سو ، لماذا لا آخذك إلى حديقة العطر السماوي للاستمتاع بالمناظر الطبيعية؟”
ومع ذلك ، فقد شعر أن شو جين بالتأكيد لم يكن طيب القلب وأنه ربما كان لديه دافع خفي.
ومع ذلك ، لم يكن خائفًا أيضًا. ما نوع المشكلة التي يمكن أن تنشأ من التنزه في القصر؟
كان هذا أيضًا سبب موافقة سو تشانغ يو.
كان شو جين مستاء جدا.
بعد سماع إجابة سو تشانغ يو ، لم تضيع الأميرة شو يانغ المزيد من الوقت وغادرت العربة على الفور مع لي تشانغ تشينغ.
على طول الطريق ، ظل سو تشانغ يو هادئًا على السطح ، ولكن في أعماقه ، أصيب بصدمة شديدة وغمرته الزهور الثمينة المختلفة.
كان سو تشانغ يو و شو جين هم الوحيدون الذين بقوا في العربة.
كان هذا أيضًا سبب موافقة سو تشانغ يو.
لم يقدم سو تشانغ يو أي تخمينات.
نظر شو جين إلى سو تشانغ يو بابتسامة مزيفة.
كان مخرج حديقة العطر السماوي على بعد خمس دقائق سيرًا على الأقدام. ناهيك عن سو تشانغ يو ، حتى لو لم يذهب شو جين إلى القصر كثيرًا ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف يذهب إلى هناك أيضًا.
كانت هذه مؤامرة شو جين.
“الكبير سو ، لماذا لا آخذك إلى حديقة العطر السماوي للاستمتاع بالمناظر الطبيعية؟”
“الكبير سو ، لدي شيء مهم للتعامل معه. أخشى أنني لا أستطيع مرافقتك في الوقت الحالي ، فلماذا لا تحصل على قسط من الراحة في الغرفة؟ سأعود حالا.”
“هذا المكان ليس لخادم مثلك أن يدخله ، ارجع.”
اقترح شو جين إحضار سو تشانغ يو للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
ومع ذلك ، لم يكن خائفًا أيضًا. ما نوع المشكلة التي يمكن أن تنشأ من التنزه في القصر؟
“حسنا.”
“زهرة القلب السماوي الأكثر شيوعًا تساوي مليون حجر روحي.”
عند سماع هذا ، عبست الأميرة شو يانغ. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها أنه يمثل مشكلة.
أجاب سو تشانغ يو بشكل غير مبالي.
والسبب هو…
وقف شو جين على الفور وغادر العربة مع سو تشانغ يو.
لم يكن لدى شو جين انطباع جيد عن سو تشانغ يو. بعد كل شيء ، من سيكون لطيفًا مع منافسهم في الحب؟
“حسنا.”
سرعان ما وصلوا إلى قصر سلالة تشيان العظمى.
“لا بأس.”
سار سو تشانغ يو و شو جين جنبًا إلى جنب.
لقد ضاع في الواقع في حديقة. إحساسي بالاتجاه فظيع.
شرح شو جين كل شيء بوضوح لـ سو تشانغ يو طوال الرحلة ، والذي فاجأه حقًا.
سأل شو جين بابتسامة.
بعد كل شيء ، كان يعتقد أن شو جين سيعمل عمدا على جعل الأمور صعبة عليه ، ولكن لدهشته ، لم يفعل ذلك على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، شرح له الأمور بصبر ، مما جعل سو تشانغ يو يشعر بالخجل قليلاً.
لم يكن الأمر أن لي تشانغ تشينغ كان يستهدف الأميرة شو يانغ ولم يكره سو تشانغ يو ، لكن كان لديه حقًا شيء مهم ليفعله.
لم يفعل شو جين أي شيء طوال الرحلة إلى حديقة العطر السماوي.
بدلاً من ذلك ، قدم المشهد بصبر في حديقة العطر السماوي.
‘أنا دائما أتعرض للضرب من قبل الآخرين ولكن يمكنني بالتأكيد أن أضرب طفلا.’
لن يتضايق من اللجوء إلى مثل هذه الحيل المتواضعة.
لقد كان بالفعل يستحق أن يكون قصرًا. بمجرد دخوله حديقة العطر السماوي ، رأى أنواعًا مختلفة من الزهور.
طالما أنه يمكن أن يترك سلالة تشيان العظمى ، فإن كل شيء آخر سيكون على ما يرام.
“الكبير سو ، هذه زهرة تكثيف الصقيع. طالما أنك تهزها قليلًا ، ستتمكن من تكثيف الصقيع الأبيض. يمكن أن يعمل أيضًا كمضاد للسم. مجرد بتلة واحدة ستفي بالغرض “.
“الكبير سو ، هذه الزهرة هنا تسمى زهرة القلب السماوي التي تزهر مرة كل 100 عام. بمجرد أن تزهر ، ستولد فاكهة القلب السماوي. يمكن لفاكهة القلب السماوي الواحدة أن توفر لك 100 عام من الفهم “.
“ما هذا الشيء؟”
“إنها أيضًا الزهرة الوطنية لسلالة تشيان العظمى. الكبير سو ، انظر في الاتجاه الشمالي الغربي ، هل هناك شعاع من الضوء الإلهي؟ “
“هو يعرف أنني عدت؟”
“الكبير سو ، هذه زهرة تكثيف الصقيع. طالما أنك تهزها قليلًا ، ستتمكن من تكثيف الصقيع الأبيض. يمكن أن يعمل أيضًا كمضاد للسم. مجرد بتلة واحدة ستفي بالغرض “.
أشار شو جين إلى الشمال الغربي وسأل.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث لي تشانغ تشينغ فجأة.
نظر سو تشانغ يو إلى الشمال الغربي ، وفي الواقع ، كان هناك شعاع من الضوء الإلهي يندفع إلى السماء.
كان يبلغ من العمر ثلاثة عشر أو أربعة عشر عامًا وكان وجهه رقيقًا وصبيًا. ومع ذلك ، كان وسيمًا جدًا وعندما كان يرتدي رداءًا ذهبيًا فاتحًا ، بدا أنيقًا ونبيلًا إلى حد ما.
“ما هذا الشيء؟”
في هذه اللحظة ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد الصعداء.
“الكبير سو ، هذه زهرة تكثيف الصقيع. طالما أنك تهزها قليلًا ، ستتمكن من تكثيف الصقيع الأبيض. يمكن أن يعمل أيضًا كمضاد للسم. مجرد بتلة واحدة ستفي بالغرض “.
سأل سو تشانغ يو لكن لم يكن هناك فضول في عينيه ونبرة صوته.
“بما أن هذا هو الحال ، من فضلك خذ الكبير سو في جولة حول القصر ، الأخ تشانغ تشينغ.”
“هذه هي الزهرة الإلهية للقلب السماوي ، التي يُشاع أن اثنين من ملوك زهرة القلب السماوي قد انجباها.”
“الملك من بين ملوك الازهار. الكبير سو ، خمن كم تستحق زهرة القلب السماوية هذه؟ “
شو جين ، الذي كان يراقب ، لم يستطع إلا أن ينزعج بعد أن رأى ذلك المشهد.
سأل شو جين بابتسامة.
“لماذا جاء هذا الرجل من العدم؟”
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون لديه مثل هذا الفم الكريه.
‘كم الثمن؟’
“من ناحية أخرى ، لا يمكن قياس قيمة ملك زهرة القلب السماوي باستخدام أحجار الروح ، ولكن هناك قول مأثور في سلالة تشيان العظمى ، أن زهرة القلب السماوي أفضل من مليون جيش. كانت سلالة زي العظمى على استعداد لمقايضة مليون جندي من الأقوياء بملك زهرة القلب السماوي لسلالة تشيان العظمى “.
كان هذا هو السبب في أنها أبلغت سو تشانغ يو ، خشية أن يعتقد أنها كانت غير مهذبة.
لم يقدم سو تشانغ يو أي تخمينات.
إذا أزعج الإمبراطورة عندما تصلي ، فمن المؤكد أنه سيتم طرد سو تشانغ يو من القصر.
‘ما هو مفهوم هذا؟’
ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر بعناية ، اعتقد أنه من المحتمل أن يكون يستحق بضع مئات من الأحجار الروحية.
بعد أن قالت الأميرة شو يانغ هذه الكلمات ، استدارت ونظرت إلى سو تشانغ يو.
بعد كل شيء ، بدا الأمر مختلفًا تمامًا.
“أبي يريد أن يراني لشيء ما؟”
“زهرة القلب السماوي الأكثر شيوعًا تساوي مليون حجر روحي.”
“من ناحية أخرى ، لا يمكن قياس قيمة ملك زهرة القلب السماوي باستخدام أحجار الروح ، ولكن هناك قول مأثور في سلالة تشيان العظمى ، أن زهرة القلب السماوي أفضل من مليون جيش. كانت سلالة زي العظمى على استعداد لمقايضة مليون جندي من الأقوياء بملك زهرة القلب السماوي لسلالة تشيان العظمى “.
عند سماع هذا ، عبست الأميرة شو يانغ. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها أنه يمثل مشكلة.
“ليس من المبالغة القول إن هذه الزهرة الإلهية هي الحظ الوطني لسلالة تشيان العظمى. إنها تؤتي ثمارها مرة كل 3000 عام ، ويقال إن الثمار التي تحملها لها آثار إلهية سامية. تقول الشائعات أنه يمكن للمرء أن يوفر 5000 عام من التدريب الشاق بعد تناولها “.
كان شو جين مستاء جدا.
“إذا لم يحدث أي خطأ ، يجب أن تتفتح الزهرة الإلهية وتؤتي ثمارها قريبًا. الكبير سو ، إذا كنت محظوظًا ، يمكنك المجيء وإلقاء نظرة بنفسك. إنه مذهل حقًا “.
“بالطبع ، اطمئني ، سموك.”
كان الأمر كذلك بشكل خاص منذ أن كان سو تشانغ يو من سلالة شيا العظمى.
عند ذكر زهرة القلب السماوي ، بدا شو جين فخورًا للغاية لأنه كان يثرثر باستمرار.
من ناحية أخرى ، نظر سو تشانغ يو إلى الجوار، وشعر بإغراء شديد.
قال شو جين بجدية ، عيناه مليئة بالحسد.
‘يوفر 5000 سنة من التدريب الشاق؟’
عندما شاهد سو تشانغ يو يغادر ، لم يستطع فانغ لي إلا أن يلعن بصوت عالٍ حيث كان هناك غضب مكتوب في جميع أنحاء وجهه الصبياني.
‘ما هو مفهوم هذا؟’
حدق سو تشانغ يو في المراهق ، ولكن قبل أن يتمكن من الإجابة ، استمر الأخير في الكلام.
“بما أن هذا هو الحال ، سأضطر إلى إزعاجك ، شو جين. الكبير سو هو منقذي. إذا حاول أي شخص منعه في القصر ، من فضلك تذكر تذكيره أنه إذا تجرأ أي شخص على استفزاز الكبير سو ، فلن أتركهم. “
‘إذا أكلتها ، ألن احلق إلى اعلى؟’
بالتالي ، إذا لم يظهر شيء ، فإن سو تشانغ يو سيذهب بالتأكيد إلى قاعة زايكسين.
‘الوغد.’
‘لن أضطر إلى التظاهر بأنني مثير للإعجاب طوال اليوم.’
ومع ذلك ، عرف سو تشانغ يو أن الأمر مهم للغاية لسلالة تشيان العظمى لذلك لم يحلم به.
“الكبير سو ، لماذا لا آخذك إلى حديقة العطر السماوي للاستمتاع بالمناظر الطبيعية؟”
“هذه الفاكهة الإلهية يجب أن تعد لولي عهد السلالة. عندما يصعد ولي العهد إلى العرش ويبتلع الفاكهة الإلهية ، سترتفع ثروات سلالة تشيان العظمى مرة أخرى “.
“بالطبع ، اطمئني ، سموك.”
قال شو جين بجدية ، عيناه مليئة بالحسد.
‘ألم يتعرض للضرب من قبل؟’
واصل في اظهار حديقة العطر السماوي لسو تشانغ يو.
لم يكن سو تشانغ يو قد ذهب إلى القصر من قبل ، لذلك شعر أنه سيكون من الجيد القيام بنزهة.
“الكبير سو ، لماذا لا آخذك إلى حديقة العطر السماوي للاستمتاع بالمناظر الطبيعية؟”
على طول الطريق ، ظل سو تشانغ يو هادئًا على السطح ، ولكن في أعماقه ، أصيب بصدمة شديدة وغمرته الزهور الثمينة المختلفة.
“هذه الفاكهة الإلهية يجب أن تعد لولي عهد السلالة. عندما يصعد ولي العهد إلى العرش ويبتلع الفاكهة الإلهية ، سترتفع ثروات سلالة تشيان العظمى مرة أخرى “.
ومع ذلك ، بينما لم يكن يدرك …
طالما أنه يمكن أن يترك سلالة تشيان العظمى ، فإن كل شيء آخر سيكون على ما يرام.
بعد ساعة كاملة ، فوجئ سو تشانغ يو فجأة.
بعد أن قالت الأميرة شو يانغ هذه الكلمات ، استدارت ونظرت إلى سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، ما قاله بعد ذلك جعل سو تشانغ يو عبوسًا.
والسبب هو…
‘فقدان الإحساس بالاتجاه؟’
اكتشف أنه يبدو أنه ضاع.
“حسنًا ، انتظر لحظة.”
عبس سو تشانغ يو. لم يكن يحب مثل هؤلاء الأطفال في المقام الأول ، خاصة أولئك الذين ينتمون إلى خلفيات ثرية مثله.
“آه … هذا!”
تجمد سو تشانغ يو على الفور.
لم يعتقد أبدًا أنه سيضيع في حديقة.
“الأخ شو؟”
“أين أنت؟”
“من ناحية أخرى ، لا يمكن قياس قيمة ملك زهرة القلب السماوي باستخدام أحجار الروح ، ولكن هناك قول مأثور في سلالة تشيان العظمى ، أن زهرة القلب السماوي أفضل من مليون جيش. كانت سلالة زي العظمى على استعداد لمقايضة مليون جندي من الأقوياء بملك زهرة القلب السماوي لسلالة تشيان العظمى “.
“سأقدم لك الشاي ، هل أنت هناك؟”
كانت شو يانغ أميرة سلالة تشيان العظمى ، وكان عليها بالفعل اتباع القواعد في مختلف الأمور. خلاف ذلك ، فإنها ستحرج سلالة تشيان العظمى وليس نفسها فقط.
شعر سو تشانغ يو ببعض الحيرة بينما كان في الحديقة.
“صاحبة السمو ، لماذا لا تدعيني آخذ الكبير سو في جولة حول القصر؟”
لقد ضاع في الواقع في حديقة. إحساسي بالاتجاه فظيع.
كان سو تشانغ يو و شو جين هم الوحيدون الذين بقوا في العربة.
كان مخرج حديقة العطر السماوي على بعد خمس دقائق سيرًا على الأقدام. ناهيك عن سو تشانغ يو ، حتى لو لم يذهب شو جين إلى القصر كثيرًا ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف يذهب إلى هناك أيضًا.
‘فقدان الإحساس بالاتجاه؟’
بعد كل شيء ، كان حفيده.
كان سو تشانغ يو مرتبكًا بعض الشيء لكنه لم يكن متجمدا. منذ أن ضاع ، اعتقد أنه قد يتجول أيضًا. في حال كان محظوظًا ، سيربح كثيرًا إذا وجد مخرجًا.
شرح شو جين كل شيء بوضوح لـ سو تشانغ يو طوال الرحلة ، والذي فاجأه حقًا.
ومع ذلك ، ذكّرته بأن سو تشانغ يو كان منقذ حياتها.
عند التفكير في هذا ، بدأ سو تشانغ يو في إيجاد طريقه للخروج.
بدلاً من ذلك ، قدم المشهد بصبر في حديقة العطر السماوي.
في الظلام ، شاهد شو جين كل شيء بهدوء.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث لي تشانغ تشينغ فجأة.
نعم ، لم يضيع شو جين سو تشانغ يو على الإطلاق. لقد اختفى للتو عمدا.
حدق في سو تشانغ يو وعبس.
كان شو جين ، الذي كان في الظلام ، يصر على أسنانه.
كانت كلها مؤامرة شو جين.
لم يكن لدى شو جين انطباع جيد عن سو تشانغ يو. بعد كل شيء ، من سيكون لطيفًا مع منافسهم في الحب؟
ومع ذلك ، ترك شو جين سو تشانغ يو بمفرده ، ليس فقط لأنه أراده أن يفقد إحساسه بالاتجاه.
حدق سو تشانغ يو في المراهق ، ولكن قبل أن يتمكن من الإجابة ، استمر الأخير في الكلام.
لن يتضايق من اللجوء إلى مثل هذه الحيل المتواضعة.
عند سماع كلماته ، صمتت الأميرة شو يانغ لبعض الوقت قبل الرد.
لم يكن هناك سوى مخرجان ، أحدهما يؤدي إلى قاعة زايكسين والآخر يؤدي إلى حديقة العطر السماوي.
بعد كل شيء ، كان سو تشانغ يو منقذ حياتها. خططت في البداية لإقامة مأدبة لشكر سو تشانغ يو ، لكنها لم تتوقع أن يتم استدعائها بمجرد عودتها إلى القصر.
كان مخرج حديقة العطر السماوي على بعد خمس دقائق سيرًا على الأقدام. ناهيك عن سو تشانغ يو ، حتى لو لم يذهب شو جين إلى القصر كثيرًا ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف يذهب إلى هناك أيضًا.
بالتالي ، إذا لم يظهر شيء ، فإن سو تشانغ يو سيذهب بالتأكيد إلى قاعة زايكسين.
اكتشف أنه يبدو أنه ضاع.
إذا ذهب إلى قاعة زايكسين ، فسيكون ذلك ممتعًا.
عرف الجميع في القصر بأكمله أن الإمبراطورة ستذهب إلى قاعة زايكسين كل شهر للصلاة من أجل أن يبارك الأمير العاشر.
“إنها أيضًا الزهرة الوطنية لسلالة تشيان العظمى. الكبير سو ، انظر في الاتجاه الشمالي الغربي ، هل هناك شعاع من الضوء الإلهي؟ “
تتطلب البركة أن يكون المرء مخلصا في الصلاة. بالتالي ، بغض النظر عن خادمات القصر أو الخصيان أو حتى الإمبراطور ، فلن يزعجها أحد.
كان لديه مزاج هادئ وعادة لا يغضب.
كان هناك خصي مفضل أزعج الإمبراطورة عن طريق الخطأ عندما كانت تصلي وتم تخفيض رتبته منذ ذلك الحين إلى خصي عادي.
كان سو تشانغ يو و شو جين هم الوحيدون الذين بقوا في العربة.
كانت إمبراطورة سلالة تشيان العظمى لطيفة للغاية وطيبة القلب ، لكن لم يجرؤ أحد على الإساءة إليها عندما يتعلق الأمر بالصلاة.
كانت فكرة شو جين أيضًا بسيطة جدًا. على الرغم من أن سو تشانغ يو لم يكن أحد أفراد العائلة المالكة لسلالة شيا العظمى ، إلا أن ملابسه كانت دليلاً على علاقته بها.
إذا أزعج الإمبراطورة عندما تصلي ، فمن المؤكد أنه سيتم طرد سو تشانغ يو من القصر.
كان يبلغ من العمر ثلاثة عشر أو أربعة عشر عامًا وكان وجهه رقيقًا وصبيًا. ومع ذلك ، كان وسيمًا جدًا وعندما كان يرتدي رداءًا ذهبيًا فاتحًا ، بدا أنيقًا ونبيلًا إلى حد ما.
كان شو جين مستاء جدا.
بالطبع ، لم يقصد شو جين قتل سو تشانغ يو. بعد كل شيء ، أنقذ سو تشانغ يو الأميرة شو يانغ ، لذلك سيتم طرده على الأكثر من قصر سلالة تشيان العظمى.
‘لكنك مجرد طفل عنيد ، كيف تجرؤ على التنمر علي؟’
طالما غادر سو تشانغ يو قصر سلالة تشيان العظمى، فلن يكون هناك داعٍ للقلق بشأن تغيير الأميرة شو يانغ.
ثم نظرت الأميرة شو يانغ إلى سو تشانغ يو. “الكبير سو ، سأعود حالاً ، رجاءً اعذرني.”
الفصل 228 : حفيد سلالة تشيان العظمى ، من يجرؤ على التنمر علي؟
كانت هذه مؤامرة شو جين.
نظرت الأميرة شو يانغ إلى سو تشانغ يو وقالت.
من ناحية أخرى ، نظر سو تشانغ يو إلى الجوار، وشعر بإغراء شديد.
عند التفكير في هذا ، لم يستطع شو جين إلا الابتسام.
لم يكن هناك سوى مخرجان ، أحدهما يؤدي إلى قاعة زايكسين والآخر يؤدي إلى حديقة العطر السماوي.
ومع ذلك ، كان حذرًا وتبع سو تشانغ يو طوال الطريق.
بعد 5 دقائق ، رأى سو تشانغ يو أخيرًا مخرجًا.
“لا توجد مشكلة في ذلك ، لكن لدي مهمة يجب أن افعلها، لذا لا يمكنني فعل أي شيء.”
‘لن أضطر إلى التظاهر بأنني مثير للإعجاب طوال اليوم.’
تمت كتابة عبارة “قاعة زايكسين” عند المخرج.
في هذه اللحظة ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد الصعداء.
“ليس من المبالغة القول إن هذه الزهرة الإلهية هي الحظ الوطني لسلالة تشيان العظمى. إنها تؤتي ثمارها مرة كل 3000 عام ، ويقال إن الثمار التي تحملها لها آثار إلهية سامية. تقول الشائعات أنه يمكن للمرء أن يوفر 5000 عام من التدريب الشاق بعد تناولها “.
كان شو جين ، الذي كان في الظلام ، يصر على أسنانه.
لم يكن مخرج قاعة زايكسين بعيدًا على الإطلاق ، لكن سو تشانغ يو أمضى خمس دقائق في العثور عليه. كان لديه حقًا إحساس ضعيف بالاتجاه.
ومع ذلك ، فقد وجد طريقه لحسن الحظ إلى قاعة زايكسين.
عند التفكير في هذا ، لم يستطع شو جين إلا الابتسام.
عندما دخل سو تشانغ يو قاعة زايكسين، ظهرت شخصية على الفور أمامه.
بدلاً من ذلك ، قدم المشهد بصبر في حديقة العطر السماوي.
أومأ سو تشانغ يو برأسه. أكثر ما أراد فعله الآن هو ترك سلالة تشيان العظمى ، وليس البقاء هنا.
لقد كان مراهقا.
كان يبلغ من العمر ثلاثة عشر أو أربعة عشر عامًا وكان وجهه رقيقًا وصبيًا. ومع ذلك ، كان وسيمًا جدًا وعندما كان يرتدي رداءًا ذهبيًا فاتحًا ، بدا أنيقًا ونبيلًا إلى حد ما.
بعد أن قالت الأميرة شو يانغ هذه الكلمات ، استدارت ونظرت إلى سو تشانغ يو.
“امسكها هناك!”
“ليس من المبالغة القول إن هذه الزهرة الإلهية هي الحظ الوطني لسلالة تشيان العظمى. إنها تؤتي ثمارها مرة كل 3000 عام ، ويقال إن الثمار التي تحملها لها آثار إلهية سامية. تقول الشائعات أنه يمكن للمرء أن يوفر 5000 عام من التدريب الشاق بعد تناولها “.
تردد صوت المراهق وهو يقف أمام سو تشانغ يو. في مثل هذه السن المبكرة ، كان قد طور بالفعل مثل هذه الأناقة الراقية.
لم يكن لدى شو جين انطباع جيد عن سو تشانغ يو. بعد كل شيء ، من سيكون لطيفًا مع منافسهم في الحب؟
شعر سو تشانغ يو ببعض الحيرة بينما كان في الحديقة.
حدق في سو تشانغ يو وعبس.
لم يكن هناك سوى مخرجان ، أحدهما يؤدي إلى قاعة زايكسين والآخر يؤدي إلى حديقة العطر السماوي.
“إنها أيضًا الزهرة الوطنية لسلالة تشيان العظمى. الكبير سو ، انظر في الاتجاه الشمالي الغربي ، هل هناك شعاع من الضوء الإلهي؟ “
“هذا المكان ليس لخادم مثلك أن يدخله ، ارجع.”
بدا الشاب غير مبالٍ ومتغطرس.
ومع ذلك ، ما قاله بعد ذلك جعل سو تشانغ يو عبوسًا.
أراد أن يسأله عن الاتجاهات الآن.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون لديه مثل هذا الفم الكريه.
“صاحبة السمو ، هذا غير مناسب قليلاً ، أليس كذلك؟”
‘ دعاني بالخادم؟’
“لا توجد مشكلة في ذلك ، لكن لدي مهمة يجب أن افعلها، لذا لا يمكنني فعل أي شيء.”
‘ألم يتعرض للضرب من قبل؟’
ثم نظرت الأميرة شو يانغ إلى سو تشانغ يو. “الكبير سو ، سأعود حالاً ، رجاءً اعذرني.”
حدق سو تشانغ يو في المراهق ، ولكن قبل أن يتمكن من الإجابة ، استمر الأخير في الكلام.
“ألم تسمع ما قلته؟ هذا المكان ليس ليأتي اليه خادم مثلك. اخرج الآن أو لا تلومني لكوني بلا رحمة “.
استدار.
“أيضا ، ما اسمك؟ من أحضرك إلى هنا؟ “
كان صوته صبيانيًا ، لكن وجهه متعجرف جعله يبدو مثيرًا للاشمئزاز.
“ليس من المبالغة القول إن هذه الزهرة الإلهية هي الحظ الوطني لسلالة تشيان العظمى. إنها تؤتي ثمارها مرة كل 3000 عام ، ويقال إن الثمار التي تحملها لها آثار إلهية سامية. تقول الشائعات أنه يمكن للمرء أن يوفر 5000 عام من التدريب الشاق بعد تناولها “.
عبس سو تشانغ يو. لم يكن يحب مثل هؤلاء الأطفال في المقام الأول ، خاصة أولئك الذين ينتمون إلى خلفيات ثرية مثله.
كان سو تشانغ يو و شو جين هم الوحيدون الذين بقوا في العربة.
ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر ، أدرك أنه كان من القصر ، وبما أن المراهق تجرأ على قول ذلك ، فمن المحتمل أنه لم يكن يجب العبث به.
لن يتضايق من اللجوء إلى مثل هذه الحيل المتواضعة.
لم يرغب سو تشانغ يو في استفزازه ، وبعد التفكير في الأمر ، استدار وغادر.
كان عادة مغرورًا ومتسلطًا في القصر ولم يجرؤ أحد على استفزازه على الإطلاق.
في الظلام…
أراد أن يسأله عن الاتجاهات الآن.
“لماذا جاء هذا الرجل من العدم؟”
شو جين ، الذي كان يراقب ، لم يستطع إلا أن ينزعج بعد أن رأى ذلك المشهد.
“آه … هذا!”
“سأقدم لك الشاي ، هل أنت هناك؟”
“لماذا جاء هذا الرجل من العدم؟”
“حسنا.”
عبس شو جين.
‘إذا أكلتها ، ألن احلق إلى اعلى؟’
كان يعرف من يكون ذلك الشاب. كان حفيد الإمبراطور.
سأل سو تشانغ يو لكن لم يكن هناك فضول في عينيه ونبرة صوته.
ومع ذلك ، تدخل شو جين في هذه اللحظة.
كان الشخص الذي دلله الإمبراطور أكثر من غيره.
“حسنًا ، سأضطر إلى إزعاجك بعد ذلك.”
بعد كل شيء ، كان حفيده.
كان عادة مغرورًا ومتسلطًا في القصر ولم يجرؤ أحد على استفزازه على الإطلاق.
“إنها أيضًا الزهرة الوطنية لسلالة تشيان العظمى. الكبير سو ، انظر في الاتجاه الشمالي الغربي ، هل هناك شعاع من الضوء الإلهي؟ “
“صاحبة السمو ، لماذا لا تدعيني آخذ الكبير سو في جولة حول القصر؟”
هذا جعل شو جين يشعر بالفزع.
عند سماع هذا الصوت ، وقفت الأميرة شو يانغ ، التي كانت في العربة ، على الفور.
كان واضحا ما قصدته. كانت تحاول فقط إخبار شو جين بألا يؤوي أي أفكار غير لائقة أو نوايا سيئة ضد سو تشانغ يو. إذا حاول إيذاء سو تشانغ يو ، فإنها بالتأكيد لن تسمح له بالخروج.
كان سو تشانغ يو قد دخل بالفعل في البداية ، ولكن في النهاية ، طرده الحفيد.
“أين أنت؟”
لقد فشلت خطته.
بدت الأميرة شو يانغ غريبة بعض الشيء. كانت قد عادت لتوها إلى القصر ، ومع ذلك طلب والدها رؤيتها فجأة.
بعد كل شيء ، كان سو تشانغ يو منقذ حياتها. خططت في البداية لإقامة مأدبة لشكر سو تشانغ يو ، لكنها لم تتوقع أن يتم استدعائها بمجرد عودتها إلى القصر.
كان شو جين مستاء جدا.
تردد صوت المراهق وهو يقف أمام سو تشانغ يو. في مثل هذه السن المبكرة ، كان قد طور بالفعل مثل هذه الأناقة الراقية.
شو جين ، الذي كان يراقب ، لم يستطع إلا أن ينزعج بعد أن رأى ذلك المشهد.
ومع ذلك ، بمشاهدة سو تشانغ يو وهو يغادر ، لم يستطع حفيد إمبراطور سلالة تشيان العظمى ، فانغ لي ، إلا الاستمرار في اللعن.
عندما دخل سو تشانغ يو قاعة زايكسين، ظهرت شخصية على الفور أمامه.
“من أعطاك الإذن بالمغادرة؟ هل قلت أنه يمكنك المغادرة؟ “
ومع ذلك ، بينما لم يكن يدرك …
“أيضًا ، في الواقع لم تجثو على ركبتيك عندما رأيتني. أنت وقح جدا ، أليس كذلك؟ هل تغازل الموت؟ “
“لا توجد مشكلة في ذلك ، لكن لدي مهمة يجب أن افعلها، لذا لا يمكنني فعل أي شيء.”
بعد كل شيء ، كان يعتقد أن شو جين سيعمل عمدا على جعل الأمور صعبة عليه ، ولكن لدهشته ، لم يفعل ذلك على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، شرح له الأمور بصبر ، مما جعل سو تشانغ يو يشعر بالخجل قليلاً.
عندما شاهد سو تشانغ يو يغادر ، لم يستطع فانغ لي إلا أن يلعن بصوت عالٍ حيث كان هناك غضب مكتوب في جميع أنحاء وجهه الصبياني.
“آه … هذا!”
سو تشانغ يو ، الذي كان مستعدًا بالفعل للمغادرة ، توقف فجأة في مساره.
كان لديه مزاج هادئ وعادة لا يغضب.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان غاضبًا بعض الشيء.
في غمضة عين ، شد قبضته ولكم الطفل المتمرّد على وجهه.
استدار.
توقف سو تشانغ يو أمام فانغ لي مرة أخرى.
اعتقد الأخير أن سو تشانغ يو كان هنا لشرح شيء ما.
‘الوغد.’
نظر سو تشانغ يو حوله.
تجمد سو تشانغ يو على الفور.
وأكد أنه لم يكن هناك أحد بالجوار.
ثم نظرت الأميرة شو يانغ إلى سو تشانغ يو. “الكبير سو ، سأعود حالاً ، رجاءً اعذرني.”
في غمضة عين ، شد قبضته ولكم الطفل المتمرّد على وجهه.
“لا بأس.”
‘عليك اللعنة.’
كان مخرج حديقة العطر السماوي على بعد خمس دقائق سيرًا على الأقدام. ناهيك عن سو تشانغ يو ، حتى لو لم يذهب شو جين إلى القصر كثيرًا ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف يذهب إلى هناك أيضًا.
“الكبير سو ، لدي شيء مهم للتعامل معه. أخشى أنني لا أستطيع مرافقتك في الوقت الحالي ، فلماذا لا تحصل على قسط من الراحة في الغرفة؟ سأعود حالا.”
‘أنا دائما أتعرض للضرب من قبل الآخرين ولكن يمكنني بالتأكيد أن أضرب طفلا.’
ومع ذلك ، كان حذرًا وتبع سو تشانغ يو طوال الطريق.
‘الوغد.’
ومع ذلك ، ما قاله بعد ذلك جعل سو تشانغ يو عبوسًا.
تتطلب البركة أن يكون المرء مخلصا في الصلاة. بالتالي ، بغض النظر عن خادمات القصر أو الخصيان أو حتى الإمبراطور ، فلن يزعجها أحد.
‘إذا كان لديك مستوى تدريب كبير ، فسأكون خائفًا منك قليلاً.’
“الكبير سو ، لماذا لا آخذك إلى حديقة العطر السماوي للاستمتاع بالمناظر الطبيعية؟”
اكتشف أنه يبدو أنه ضاع.
‘لكنك مجرد طفل عنيد ، كيف تجرؤ على التنمر علي؟’
“الكبير سو ، هذه زهرة تكثيف الصقيع. طالما أنك تهزها قليلًا ، ستتمكن من تكثيف الصقيع الأبيض. يمكن أن يعمل أيضًا كمضاد للسم. مجرد بتلة واحدة ستفي بالغرض “.
‘شاهد قبضتي.’
لقد ضاع في الواقع في حديقة. إحساسي بالاتجاه فظيع.
في الظلام…
بدت الأميرة شو يانغ غريبة بعض الشيء. كانت قد عادت لتوها إلى القصر ، ومع ذلك طلب والدها رؤيتها فجأة.
“حسنا.”
كان شو جين مذهولا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث لي تشانغ تشينغ فجأة.
تردد صوت لي تشانغ تشينغ.
الترجمة: Hunter
“بالطبع ، اطمئني ، سموك.”
ومع ذلك ، ترك شو جين سو تشانغ يو بمفرده ، ليس فقط لأنه أراده أن يفقد إحساسه بالاتجاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
