جدي ، توقف عن ضربي ، توقف وإلا سأموت
الفصل 233: جدي ، توقف عن ضربي ، توقف وإلا سأموت
في قصر سلالة تشيان العظمى.
في الواقع ، حب الأب لا حدود له.
خارج قاعة زايكسين.
عندما كانت صغيرة ، تعرضت أيضًا للضرب من قبل السوط الإمبراطوري ، وبالتالي ، عرفت كم كان الأمر مؤلمًا. ومع ذلك ، فقد عرفت أيضًا أنه يجب جلد بعض الأشخاص ، مثل الأطفال الأشقياء الذين لن يتعلموا الدرس ما لم يتعرضوا للضرب.
بدا فانغ لي متحمسًا بشكل غير عادي.
تم جلده مرة أخرى.
منذ أن كان طفلاً ، لم يتعرض للتنمر أبدًا.
كانت هذه هي الأسباب التي جعلته يحب كثيرا بفانغ لي.
ومع ذلك ، قام شخص ما بضربه اليوم.
تحدثت الأميرة شو يانغ وساعدت سو تشانغ يو.
هذا جعل فانغ لي غاضبًا ومنزعجًا للغاية.
كان مؤلمًا أكثر من الألم الذي تعرض له من ضرب سو تشانغ يو. يبدو أنه يخترق عظامه.
ومع ذلك ، لحسن حظه ، كان جده يدافع عنه طوال الوقت ولذا اعتقد أنه سيعلم سو تشانغ يو درسًا أيضًا.
ومع ذلك ، قبل أن يفكر أكثر ، كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى قد سحب بالفعل سوط روطان الذهبي.
بالنسبة للأميرة شو يانغ ووالده ، لم يهتم فانغ لي على الإطلاق. طالما أنه يستطيع الانتقام لنفسه ، فسيكون كل شيء على ما يرام.
حدق في فانغ لي.
في مكان غير بعيد ، ركعت الأميرة شو يانغ على الأرض ونظرت إلى إمبراطور سلالة تشيان العظمى بقلق كبير.
صفعه مرة أخرى.
“لا.”
“الأب ، الكبير سو فعل ذلك في لحظة من الاندفاع. يجب أن يكون هناك بعض سوء الفهم هنا. أبي ، يجب أن تعرف ذلك بوضوح “.
‘أبي ، أنت رجولي جدا.’
تحدثت الأميرة شو يانغ وساعدت سو تشانغ يو.
كما تقدم ولي عهد سلالة تشيان العظمى على الفور وركع أمام الإمبراطور.
بعد كل شيء ، أنقذ سو تشانغ يو الأميرة شو يانغ ، مما جعله منقذا لسلالة تشيان العظمى على الرغم من حقيقة أنه قد ضرب فانغ لي حقًا.
“الأب ، شو يانغ قد أخبرتني بذلك بالفعل. يجب أن يكون هناك بعض سوء الفهم “.
“فانغ لي شقي. بغض النظر عما حدث ، فقد أنقذ الكبير سو حياة شو يانغ ، وإذا عاقبناه ، فسيتم تصنيفنا على أننا ناكرين الجميل بالعداء، إذا انتشرت أخبار عن ذلك “.
في هذه اللحظة ، بدت صرخة أكثر بؤسًا.
“أبي ، أنت مخطئ. ما أعنيه هو ، دعني اضربه “.
كان ولي عهد سلالة تشيان العظمى متفهماً للغاية. بعد أن ذهبت الأميرة شو يانغ لرؤيته وشرحت الموقف بوضوح ، عرف أن ابنه فانغ لي قد تسبب في مشكلة كبيرة.
بغض النظر عن ذلك ، لم يتم إلقاء اللوم على سو تشانغ يو في هذا الأمر.
بعد كل شيء ، أنقذ سو تشانغ يو الأميرة شو يانغ ، مما جعله منقذا لسلالة تشيان العظمى على الرغم من حقيقة أنه قد ضرب فانغ لي حقًا.
بعد أن رأت الأميرة شو يانغ ذلك ، لم تشفق عليه على الإطلاق.
تحدثت الأميرة شو يانغ وساعدت سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، لم تكن مشكلة كبيرة أيضًا. كان على الأكثر سوف يعطي سو تشانغ يو بعض الهدايا قبل السماح له بالذهاب.
يمكنهم أن يفهموا المعاني المختلفة في كلماته.
لم تكن هناك حاجة لأن يكون وحشيًا.
هذه المرة ، كان ولي عهد سلالة تشيان العظمى غاضبًا بعض الشيء وغاضبًا من فانغ لي.
على الرغم من الشعور بالتأثر، كان فانغ لي لا يزال يعاني من الألم.
هذا جعل فانغ لي غاضبًا ومنزعجًا للغاية.
في الواقع ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل. ومع ذلك ، كان فانغ لي جامحًا حقًا لمجرد أنه كان صغيرًا ومفضلًا من قبل الإمبراطور.
بالتالي ، لم يكن لدى ولي العهد أي خيار سوى التوسل إلى الإمبراطور للسماح لـ سو تشانغ يو بالخروج.
كان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه بدأ يشك في الحياة.
“ليس لديك أي فكرة على الإطلاق لأنك اناني لدرجة أنك لا تهتم إلا بنفسك.”
“لا يوجد سوء فهم هنا ، إنه يعتقد فقط أنني سهل المنال لأنني طفل.”
“فانغ لي ، أنت حفيدي وأنا أدالك كثيرًا بسبب والدك ، وأنا أيضًا أشجعك لأنك ما زلت صغيرًا وجاهلًا.”
“أوووووو !!!”
“جدي ، لا يمكنني تركه يفلت بفعلته.”
كان فانغ لي أيضًا عنيدًا جدًا. شعر أنه لا يمكن أن يترك نفسه يتعرض للضرب من أجل لا شيء.
“الجد ، الجد …”
في هذه اللحظة ، لم يستطع إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلا أن ينظر إلى فانغ لي الذي كان يقوم بتدليله غالياً.
كان خائفا من أن ولي العهد سيحاول الدفاع عن ابنه ، وبالتالي ، وجه هذا التحذير.
ومع ذلك ، فإن كلمات سو تشانغ يو جعلته يستعيد رشده.
في تلك اللحظة ، لم يستطع إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلا أن يواصل الكلام.
اعتاد أن يفسد ويدلل فانغ لي لأنه كان لا يزال صغيراً ، وأيضاً بسبب حقيقة أنه كان حفيده. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هالة فانغ لي مشابهة قليلاً لهالة الأميرة تشانغ لينغ.
“جدي ، توقف عن ضربي ، من فضلك توقف. إذا واصلت ، سأموت “.
سمع سو تشانغ يو أصوات البكاء.
كانت هذه هي الأسباب التي جعلته يحب كثيرا بفانغ لي.
رد فانغ لي.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن.
بدا وكأنه يتوسل من أجل الرحمة لفانغ لي.
كان فانغ لي يبلغ من العمر 14 عامًا وسيحتفل ببلوغه في غضون عامين. إذا استمر في كونه جامحًا ومتعجرفًا ، فسيظهر حقًا مثل ما قاله سو تشانغ يو.
لسوء الحظ ، لم يستطع فانغ لي فهم ذلك. في الواقع ، فشل تمامًا في إدراك ذلك. في الواقع ، كان لا يزال صغيرًا جدًا.
بالتالي ، خطط إمبراطور سلالة تشيان العظمى لتأديب فانغ لي اليوم.
“جامح!”
“لا يمكنك قبول ذلك؟”
سأل إمبراطور سلالة تشيان العظمى بنبرة هادئة.
“فانغ لي ، دعني أسألك ، لماذا ضربك تشانغ يو؟”
“إنك ترتكب أخطاء بشكل متكرر وتتصرف بشكل غير قانوني في القصر ، لكني لم أنبّهك أبدًا على أفعالك لأنك ما زلت صغيراً. لا أريد تقييدك كثيرًا أو تأديبك بشكل مفرط “.
ومع ذلك ، قام شخص ما بضربه اليوم.
سأل إمبراطور سلالة تشيان العظمى بنبرة هادئة.
صرخ فانغ لي في بؤس ، مما جعل الجميع يعبسون.
بعد سماع كلماته ، لم يستطع ولي العهد والأميرة شو يانغ إلا أن يصابوا بصدمة طفيفة.
وكذلك كانت الأميرة شو يانغ.
يمكنهم أن يفهموا المعاني المختلفة في كلماته.
“اليوم ، يجب أن أعلمك درسًا جيدًا وأن آخذك في الاعتبار.”
“لكن هل تعلم أن بعض الناس يصبحون يتامى بعد ولادتهم بفترة وجيزة وينتهي بهم الأمر بالبقاء في طائفة صغيرة دون ما يكفي من الأكل أو ارتداء الملابس؟ في سن 14 عامًا فقط ، قد يضطرون إلى كسب لقمة العيش بأنفسهم “.
‘لماذا ضربك تشانغ يو؟’
كان عليه أن ينكر مهما حدث.
“لقد دللتك ايها الفاسد ، لكنك الآن تبلغ من العمر 14 عامًا. لم تعد شابًا وجاهلًا بعد الآن “.
‘لماذا دعاه الإمبراطور بـ تشانغ يو؟ هذا يبدو حنون جدا.’
في قاعة زايكسين.
لسوء الحظ ، لم يستطع فانغ لي فهم ذلك. في الواقع ، فشل تمامًا في إدراك ذلك. في الواقع ، كان لا يزال صغيرًا جدًا.
“جدي ، ربما يشعر بالغيرة لأنني أبدو أكثر وسامة منه.”
“هل ما زلت مغرورًا؟”
رد فانغ لي.
لم يستطع فانغ لي حقًا اكتشاف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع ان يقول الهراء بعد الآن.
في تلك اللحظة ، لم يستطع إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلا أن يواصل الكلام.
‘هناك خطأ.’
بعد كل شيء ، لا يمكن أن يكون قاسياً للغاية ويؤذيه بشدة.
“فانغ لي ، اسمح لي أن أسألك ، هل تجاوزت الحد وفعلت أي شيء فظيع؟”
بطبيعة الحال ، كان فانغ لي خائفًا ولكنه كان في حيرة شديدة أيضًا.
“لا.”
أصر فانغ لي على أنه لم يفعل أي شيء ، حتى لو كان قد فعل.
كان عليه أن ينكر مهما حدث.
جثا على الأرض بتعبير جاد.
في النهاية ، كلما ضربه ولي العهد ، كان أشد قسوة. شعر إمبراطور سلالة تشيان العظمى بأن الوضع كان يخرج عن السيطرة ، فأوقفه على الفور.
” حقا؟”
في هذه اللحظة ، أصبحت نظرة إمبراطور سلالة تشيان العظمى أكثر حدة.
بالتالي ، كان هذا السوط أفضل وسيلة للاختيار. لن يقتل لكنه سيجعله يشعر بألم لا يصدق.
لقد تخيل معظم الأشياء التي قالها لأنه في رأيه ، يجب أن يكون سو تشانغ يو قد عاش طفولة بائسة.
حدق في فانغ لي.
بدا وكأنه يتوسل من أجل الرحمة لفانغ لي.
شعر فانغ لي على الفور بقشعريرة في عموده الفقري.
من ناحية أخرى ، شعر فانغ لي بطريقة ما بالتأثر لرؤية ذلك. على الرغم من أنه غالبًا ما كان يتناقض مع والده ، إلا أنه لم يتوقع أن يدافع عنه والده في المرحلة الحرجة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه النظرة في عيني جده.
كانت هذه هي الأسباب التي جعلته يحب كثيرا بفانغ لي.
كان الأمر مخيفًا حقًا.
بعد سماع هذه الكلمات ، أصيب فانغ لي بالذهول.
امتلك إمبراطور سلالة تشيان العظمى قوة وسلطة كبيرة لتقرير حياة الناس في بلاده.
تحدثت الأميرة شو يانغ وساعدت سو تشانغ يو.
حتى أطفاله والمسؤولون المدنيون في المحكمة الإمبراطوري ، وكذلك بعض الماركيزات ، لم يجرؤوا على التنفس بصوت عالٍ عندما واجهوا مثل هذه النظرة منه.
بطبيعة الحال ، كان فانغ لي خائفًا ولكنه كان في حيرة شديدة أيضًا.
بدأ فانغ لي بالصراخ بشكل هستيري وهو ملقى على الأرض ويبكي . في الواقع ، لقد تجاهل حقيقة أنه كان حفيد الإمبراطور.
“جدي ، أنا … ربما قلت له بعض الأشياء الفظيعة ولكن هذا ليس سببًا وجيهًا ليضربني.”
على الرغم من أنه كان خائفًا ، إلا أن فانغ لي كان لا يزال غاضبًا وأصر على أن ذلك كان خطأ سو تشانغ يو.
تساءل الإمبراطور بغضب.
“جامح!”
كان الإمبراطور عاجزًا عن الكلام.
في لحظة ، ملأ صوت إمبراطور سلالة تشيان العظمى الهواء ، مما أعطى فانغ لي صدمة كبيرة. حتى الأميرة شو يانغ وولي العهد لم يستطعوا إلا أن يرتجفوا.
لم يسبق لهم أن رأوا الإمبراطور غاضبًا جدًا تجاه فانغ لي من قبل.
تحدثت الأميرة شو يانغ وساعدت سو تشانغ يو.
عادة ، يغض الإمبراطور الطرف عن تصرفات فانغ لي ويقلل من أهمية القضية حتى لو تسبب في مشكلة كبيرة.
“عمتي ، عمتي ، ساعديني ، ساعديني.”
لم يتوقعوا أن يكون الإمبراطور صارمًا هذه المرة.
“هل أنت جاد؟”
“جدي!”
صرخ فانغ لي وهو يبكي. لقد صُدم حقًا هذه المرة لكنه كان محيرًا في الغالب.
“الحفيد المتمرد!”
‘لماذا تغير الجد؟ عادة لا يكون مثل هذا.’
كان مؤلمًا أكثر من الألم الذي تعرض له من ضرب سو تشانغ يو. يبدو أنه يخترق عظامه.
أخذ الأخير السوط ونظر إلى فانغ لي.
لم يستطع فانغ لي حقًا اكتشاف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع ان يقول الهراء بعد الآن.
“فانغ لي ، أنت حفيدي وأنا أدالك كثيرًا بسبب والدك ، وأنا أيضًا أشجعك لأنك ما زلت صغيرًا وجاهلًا.”
“إنك ترتكب أخطاء بشكل متكرر وتتصرف بشكل غير قانوني في القصر ، لكني لم أنبّهك أبدًا على أفعالك لأنك ما زلت صغيراً. لا أريد تقييدك كثيرًا أو تأديبك بشكل مفرط “.
هذه المرة ، بدا أن والده قد تغير فجأة في شخصيته.
“أنا فقط أريدك أن تكون سعيدًا ، لكنك تزداد غطرسة وجموحًا أكثر فأكثر. أنت لا تحترم أي شخص على الإطلاق ، سواء كان والديك أو الخدم والوزراء “.
أفسدت
“لقد دللتك ايها الفاسد ، لكنك الآن تبلغ من العمر 14 عامًا. لم تعد شابًا وجاهلًا بعد الآن “.
كان يعتقد أن سو تشانغ يو عاش في ظروف قاسية حيث كانت وجباته غير منتظمة ، على عكس حفيده فانغ لي الذي عاش وأكل جيدًا لكنه ما زال يسبب المتاعب من أجل لا شيء.
“اليوم ، يجب أن أعلمك درسًا جيدًا وأن آخذك في الاعتبار.”
بعد سماع هذه الكلمات ، أصيب فانغ لي بالذهول.
أفسدت
‘هناك خطأ.’
“أوووووو !!!”
‘لماذا هو خطأي؟’
عندما كانت صغيرة ، تعرضت أيضًا للضرب من قبل السوط الإمبراطوري ، وبالتالي ، عرفت كم كان الأمر مؤلمًا. ومع ذلك ، فقد عرفت أيضًا أنه يجب جلد بعض الأشخاص ، مثل الأطفال الأشقياء الذين لن يتعلموا الدرس ما لم يتعرضوا للضرب.
صرخ فانغ لي في بؤس ، مما جعل الجميع يعبسون.
ومع ذلك ، قبل أن يفكر أكثر ، كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى قد سحب بالفعل سوط روطان الذهبي.
“أبي!!!”
كان من المفترض أن يجلد بواسطته أفراد العائلة المالكة.
على وجه الخصوص ، عندما أخاف فانغ لي سابقًا ، ذهب الأخير للشكوى إلى الإمبراطور.
إذا تم استخدام السوط على شخص عادي ، فلن يؤذي ذلك بغض النظر عن عدد المرات التي تم فيها جلده لأنه على الرغم من وجود ألم شديد ، إلا أنه سيتم حقن تيار من الطاقة الروحية بعد ذلك مباشرة لشفاء الجرح.
انتهى به الأمر بالجلد عدة مرات.
كان السوط إرثًا للعائلة المالكة كان يستخدم حصريًا لتأديب بعض الأمراء العصاة.
“جدي ، أعرف أخطائي ، أنا أعرفها حقًا!”
بعد كل شيء ، لا يمكن أن يكون قاسياً للغاية ويؤذيه بشدة.
سحب إمبراطور سلالة تشيان العظمى ابنه ، بدا مسليًا إلى حد ما.
كانت هذه هي الأسباب التي جعلته يحب كثيرا بفانغ لي.
ومع ذلك ، إذا لم يكن قاسيا عليه ، فلن يتعلم فانغ لي الدرس.
“جدي ، لا يمكنني تركه يفلت بفعلته.”
بالتالي ، كان هذا السوط أفضل وسيلة للاختيار. لن يقتل لكنه سيجعله يشعر بألم لا يصدق.
“الجد ، الجد …”
صفعة!
فوجئ فانغ لي برؤية ذلك السوط.
” حقا؟”
ومع ذلك ، سرعان ما تعرض للجلد.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه النظرة في عيني جده.
“أوووووو !!!”
“جدي ، لا يمكنني تركه يفلت بفعلته.”
صرخ ببؤس كحيوان يذبح.
صفعة!
اعتاد أن يفسد ويدلل فانغ لي لأنه كان لا يزال صغيراً ، وأيضاً بسبب حقيقة أنه كان حفيده. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هالة فانغ لي مشابهة قليلاً لهالة الأميرة تشانغ لينغ.
كان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه بدأ يشك في الحياة.
بصفته والد فانغ لي ، كان يعاقبه أحيانًا لكن فانغ لي كان يشكو منه دائمًا.
‘هل سيضربه بشدة هذه المرة لتعويض كل الأوقات التي ضُرب فيها بالعصا من قبل؟’
كان مؤلمًا أكثر من الألم الذي تعرض له من ضرب سو تشانغ يو. يبدو أنه يخترق عظامه.
بالطبع كان عليه أن يضربه.
في اللحظة التالية ، دخل تيار من الطاقة الروحية المتدفقة إلى جسده وقام بشفاء جروحه على الفور لكن الألم لم يهدأ.
“جامح!”
“جدي ، أعلم حقًا أنني كنت مخطئًا ، توقف عن ضربي وإلا سأموت.”
صفعة!
“جامح!”
تم جلده مرة أخرى.
بدأ فانغ لي بالصراخ بشكل هستيري وهو ملقى على الأرض ويبكي . في الواقع ، لقد تجاهل حقيقة أنه كان حفيد الإمبراطور.
الحراس الإمبراطوريون أيضًا.
“جدي ، توقف عن ضربي. جدي ، توقف “.
بكى فانغ لي بالدموع والمخاط على وجهه ، وتوسل إلى الإمبراطور ليتوقف عن ضربه.
في قاعة زايكسين.
ومع ذلك ، لم يبدي إمبراطور سلالة تشيان العظمى أي رحمة وبدلاً من ذلك ضربه أكثر.
بالتالي ، كان ولي العهد مرتبكًا بعد سماعه هذه الكلمات.
“لقد جلدتك مرتين فقط ولا يمكنك تحمل ذلك بعد الآن. هل تعرف كم جلدة تلقاها والدك في ذلك الوقت؟ “
في هذه اللحظة ، بدت صرخة أكثر بؤسًا.
“في هذه السنوات ، كنت خارج عن القانون وقد اصبحت فاسد ، لدرجة أنك أصبحت مستبدًا ومتعجرفًا.”
وكذلك كانت الأميرة شو يانغ.
“لقد ولدت في عائلة نبيلة بملعقة ذهبية في فمك ، وقد تم إطعامك وإوائك جيدًا في القصر. عليك أن تلعب وتأكل ما تريد لأنه سيكون هناك دائمًا من يعدهم لك “.
“لكن هل تعلم أن بعض الناس يصبحون يتامى بعد ولادتهم بفترة وجيزة وينتهي بهم الأمر بالبقاء في طائفة صغيرة دون ما يكفي من الأكل أو ارتداء الملابس؟ في سن 14 عامًا فقط ، قد يضطرون إلى كسب لقمة العيش بأنفسهم “.
“الحفيد المتمرد!”
في هذه اللحظة ، لم يستطع إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلا أن ينظر إلى فانغ لي الذي كان يقوم بتدليله غالياً.
“ليس لديك أي فكرة على الإطلاق لأنك اناني لدرجة أنك لا تهتم إلا بنفسك.”
بعد أن رأت الأميرة شو يانغ ذلك ، لم تشفق عليه على الإطلاق.
صفعه مرة أخرى.
“الحفيد المتمرد!”
قال الإمبراطور وهو يضربه: “لا تبكي”.
لقد تخيل معظم الأشياء التي قالها لأنه في رأيه ، يجب أن يكون سو تشانغ يو قد عاش طفولة بائسة.
لقد تخيل معظم الأشياء التي قالها لأنه في رأيه ، يجب أن يكون سو تشانغ يو قد عاش طفولة بائسة.
كان يعتقد أن سو تشانغ يو عاش في ظروف قاسية حيث كانت وجباته غير منتظمة ، على عكس حفيده فانغ لي الذي عاش وأكل جيدًا لكنه ما زال يسبب المتاعب من أجل لا شيء.
تم جلده مرة أخرى.
بالطبع كان عليه أن يضربه.
حتى أطفاله والمسؤولون المدنيون في المحكمة الإمبراطوري ، وكذلك بعض الماركيزات ، لم يجرؤوا على التنفس بصوت عالٍ عندما واجهوا مثل هذه النظرة منه.
“جدي ، توقف عن ضربي ، من فضلك توقف. إذا واصلت ، سأموت “.
بغض النظر عن ذلك ، لم يتم إلقاء اللوم على سو تشانغ يو في هذا الأمر.
“هل ما زلت غير مطيع؟”
“جدي ، أعرف أخطائي ، أنا أعرفها حقًا!”
“جدي ، أعلم حقًا أنني كنت مخطئًا ، توقف عن ضربي وإلا سأموت.”
أصر فانغ لي على أنه لم يفعل أي شيء ، حتى لو كان قد فعل.
استلقى فانغ لي على الأرض ، وهو يعوي ويصيح بصوت عالٍ. جعله الألم من السوط يشعر وكأنه يموت.
في هذه اللحظة ، نظر فانغ لي إلى الأميرة شو يانغ ووالده.
‘أنت حقا والدي.’
“اذا لم تأدب طفلك فسوف يفسد. أنت والد فانغ لي بعد كل شيء ، انطلق واضربه “.
“عمتي ، عمتي ، ساعديني ، ساعديني.”
“أيها الآب ، الآب ، الآب ، انقذني.”
اعتاد أن يفسد ويدلل فانغ لي لأنه كان لا يزال صغيراً ، وأيضاً بسبب حقيقة أنه كان حفيده. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هالة فانغ لي مشابهة قليلاً لهالة الأميرة تشانغ لينغ.
كان فانغ لي يبكي بشكل بائس.
بعد أن رأت الأميرة شو يانغ ذلك ، لم تشفق عليه على الإطلاق.
عندما كانت صغيرة ، تعرضت أيضًا للضرب من قبل السوط الإمبراطوري ، وبالتالي ، عرفت كم كان الأمر مؤلمًا. ومع ذلك ، فقد عرفت أيضًا أنه يجب جلد بعض الأشخاص ، مثل الأطفال الأشقياء الذين لن يتعلموا الدرس ما لم يتعرضوا للضرب.
من ناحية أخرى ، لم يستطع ولي العهد ، والد فانغ لي ، إلا أن ينظر إلى الإمبراطور بعد رؤية هذا المشهد.
بالطبع كان عليه أن يضربه.
“جدي ، أعلم حقًا أنني كنت مخطئًا ، توقف عن ضربي وإلا سأموت.”
“الاب.”
“أيها الآب ، الآب ، الآب ، انقذني.”
لم يتوقعوا أن يكون الإمبراطور صارمًا هذه المرة.
بدا وكأنه يتوسل من أجل الرحمة لفانغ لي.
“فانغ لي ، أنت حفيدي وأنا أدالك كثيرًا بسبب والدك ، وأنا أيضًا أشجعك لأنك ما زلت صغيرًا وجاهلًا.”
“ماذا ؟”
“هل تريد أن تُضرب أيضًا؟”
تساءل الإمبراطور بغضب.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة …
صرخ ببؤس كحيوان يذبح.
عند سماع ذلك ، هز ولي العهد رأسه. منذ أن كان طفلاً ، كان يضرب بالسوط من وقت لآخر ، ولكن حتى الآن ، لا يزال يشعر بالرعب إلى حد ما.
كانت هذه هي الأسباب التي جعلته يحب كثيرا بفانغ لي.
بالتالي ، كان ولي العهد مرتبكًا بعد سماعه هذه الكلمات.
بعد سماع كلماته ، لم يستطع ولي العهد والأميرة شو يانغ إلا أن يصابوا بصدمة طفيفة.
من ناحية أخرى ، شعر فانغ لي بطريقة ما بالتأثر لرؤية ذلك. على الرغم من أنه غالبًا ما كان يتناقض مع والده ، إلا أنه لم يتوقع أن يدافع عنه والده في المرحلة الحرجة.
لم يسبق لهم أن رأوا الإمبراطور غاضبًا جدًا تجاه فانغ لي من قبل.
في الواقع ، حب الأب لا حدود له.
‘أبي ، أنت رجولي جدا.’
على الرغم من الشعور بالتأثر، كان فانغ لي لا يزال يعاني من الألم.
في اللحظة التالية ، دخل تيار من الطاقة الروحية المتدفقة إلى جسده وقام بشفاء جروحه على الفور لكن الألم لم يهدأ.
ومع ذلك ، لم يكن ولي العهد في الحقيقة يتوسل الرحمة.
“ليس لديك أي فكرة على الإطلاق لأنك اناني لدرجة أنك لا تهتم إلا بنفسك.”
كان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه بدأ يشك في الحياة.
جثا على الأرض بتعبير جاد.
في النهاية ، كلما ضربه ولي العهد ، كان أشد قسوة. شعر إمبراطور سلالة تشيان العظمى بأن الوضع كان يخرج عن السيطرة ، فأوقفه على الفور.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة …
“أبي ، أنت مخطئ. ما أعنيه هو ، دعني اضربه “.
كان مقتنعا بأن والده خبير في جلد الآخرين.
بالتالي ، كان هذا السوط أفضل وسيلة للاختيار. لن يقتل لكنه سيجعله يشعر بألم لا يصدق.
(هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه)
قال ولي العهد بجدية.
ذهل الجميع.
وكذلك كانت الأميرة شو يانغ.
كان فانغ لي مذهولًا.
“لا يوجد سوء فهم هنا ، إنه يعتقد فقط أنني سهل المنال لأنني طفل.”
كان الإمبراطور عاجزًا عن الكلام.
وكذلك كانت الأميرة شو يانغ.
“لا يمكنك قبول ذلك؟”
صرخ فانغ لي في بؤس ، مما جعل الجميع يعبسون.
الحراس الإمبراطوريون أيضًا.
على وجه الخصوص ، اعتقد فانغ لي في البداية أن والده سيساعده في طلب الرحمة ، لكنه لم يتوقع أن يكون والده هو الشخص الذي يضربه بدلاً من ذلك.
‘لماذا هو خطأي؟’
‘أنت حقا والدي.’
عادة ، يغض الإمبراطور الطرف عن تصرفات فانغ لي ويقلل من أهمية القضية حتى لو تسبب في مشكلة كبيرة.
“اذا لم تأدب طفلك فسوف يفسد. أنت والد فانغ لي بعد كل شيء ، انطلق واضربه “.
كان الإمبراطور عاجزًا عن الكلام.
“ومع ذلك ، إذا تعاملت معه بسهولة ، فسوف أضربك أيضًا.”
“فانغ لي ، اسمح لي أن أسألك ، هل تجاوزت الحد وفعلت أي شيء فظيع؟”
فكر الإمبراطور في الأمر ، لكنه وافق في النهاية وألقى بالسوط على ولي العهد.
ومع ذلك ، سرعان ما تعرض للجلد.
كان خائفا من أن ولي العهد سيحاول الدفاع عن ابنه ، وبالتالي ، وجه هذا التحذير.
“جدي!”
“فانغ لي ، أنت حفيدي وأنا أدالك كثيرًا بسبب والدك ، وأنا أيضًا أشجعك لأنك ما زلت صغيرًا وجاهلًا.”
أخذ الأخير السوط ونظر إلى فانغ لي.
عندما رأى فانغ لي تعبير والده ، لم يستطع معرفة ما كان يقصده.
” حقا؟”
“اليوم ، يجب أن أعلمك درسًا جيدًا وأن آخذك في الاعتبار.”
صفعة!
شعر فانغ لي على الفور بقشعريرة في عموده الفقري.
صفعه مرة أخرى.
ومع ذلك ، فقد دلل الإمبراطور حفيده ، فانغ لي ، لدرجة لم يجرؤ أحد على استفزازه.
كان مقتنعا بأن والده خبير في جلد الآخرين.
في هذه اللحظة ، بدت صرخة أكثر بؤسًا.
كان مؤلمًا أكثر من الألم الذي تعرض له من ضرب سو تشانغ يو. يبدو أنه يخترق عظامه.
“آه!”
“أبي!!!”
شعر فانغ لي على الفور بقشعريرة في عموده الفقري.
“هل أنت جاد؟”
صرخ فانغ لي في بؤس ، مما جعل الجميع يعبسون.
بدا وكأنه يتوسل من أجل الرحمة لفانغ لي.
حتى الإمبراطور كان مذهولاً.
عندما كانت صغيرة ، تعرضت أيضًا للضرب من قبل السوط الإمبراطوري ، وبالتالي ، عرفت كم كان الأمر مؤلمًا. ومع ذلك ، فقد عرفت أيضًا أنه يجب جلد بعض الأشخاص ، مثل الأطفال الأشقياء الذين لن يتعلموا الدرس ما لم يتعرضوا للضرب.
كان بإمكانه أن يقول في لمحة أن ابنه لم يكن يتظاهر وبدلاً من ذلك كان يضرب فانغ لي بقوة أكبر.
كان قاسيا جدا.
لقد ضرب فانغ لي بقوة أكبر من ضرب الإمبراطور.
فوجئ فانغ لي برؤية ذلك السوط.
تحدثت الأميرة شو يانغ وساعدت سو تشانغ يو.
حتى إمبراطور سلالة تشيان العظمى لم يستطع إلا أن يعبس.
على الرغم من أنه كان خائفًا ، إلا أن فانغ لي كان لا يزال غاضبًا وأصر على أن ذلك كان خطأ سو تشانغ يو.
“من قال لك أن تكون متمردا!؟!”
بالتالي ، كان ولي العهد مرتبكًا بعد سماعه هذه الكلمات.
“الاب.”
“إنه خطأك لأنك تسببت في المتاعب طوال اليوم!”
“أنت تستحق هذا لكونك متعجرفًا طوال الوقت!”
“جدي ، لا يمكنني تركه يفلت بفعلته.”
“هل ما زلت مغرورًا؟”
جثا على الأرض بتعبير جاد.
“هل ما زلت غير مطيع؟”
تساءل الإمبراطور بغضب.
بدا فانغ لي متحمسًا بشكل غير عادي.
كان ولي العهد غاضبًا. لقد تعرض للضرب منذ أن كان طفلاً حيث كان الإمبراطور يضربه كلما كان مستاءً.
كان مؤلمًا أكثر من الألم الذي تعرض له من ضرب سو تشانغ يو. يبدو أنه يخترق عظامه.
ومع ذلك ، فقد دلل الإمبراطور حفيده ، فانغ لي ، لدرجة لم يجرؤ أحد على استفزازه.
تم جلده مرة أخرى.
بصفته والد فانغ لي ، كان يعاقبه أحيانًا لكن فانغ لي كان يشكو منه دائمًا.
انتهى به الأمر بالجلد عدة مرات.
على وجه الخصوص ، عندما أخاف فانغ لي سابقًا ، ذهب الأخير للشكوى إلى الإمبراطور.
الترجمة: Hunter
انتهى به الأمر بالجلد عدة مرات.
بصفته والد فانغ لي ، كان يعاقبه أحيانًا لكن فانغ لي كان يشكو منه دائمًا.
هذه المرة ، بدا أن والده قد تغير فجأة في شخصيته.
صرخ فانغ لي في بؤس ، مما جعل الجميع يعبسون.
‘هذا جيد.’
لم يتوقعوا أن يكون الإمبراطور صارمًا هذه المرة.
‘هل سيضربه بشدة هذه المرة لتعويض كل الأوقات التي ضُرب فيها بالعصا من قبل؟’
“آه!”
‘اذا لم تأدب طفلك فسوف يفسد.’
“فانغ لي شقي. بغض النظر عما حدث ، فقد أنقذ الكبير سو حياة شو يانغ ، وإذا عاقبناه ، فسيتم تصنيفنا على أننا ناكرين الجميل بالعداء، إذا انتشرت أخبار عن ذلك “.
‘هذا الطفل يجب أن يتعلم درسا وإلا لن يتصرف بنفسه.’
بالتالي ، كان ولي العهد مرتبكًا بعد سماعه هذه الكلمات.
كان يعلم أنه يجب تعليم فانغ لي درسًا.
بالتالي ، قام ولي العهد بضربه مرة أخرى دون مزيد من تأخير الوقت.
“ماذا ؟ هل قلت أن تشانغ يو قد اختفى؟ “
بالتالي ، قام ولي العهد بضربه مرة أخرى دون مزيد من تأخير الوقت.
بدأت فروة رأس فانغ لي بالتخدر.
بدأ فانغ لي بالصراخ بشكل هستيري وهو ملقى على الأرض ويبكي . في الواقع ، لقد تجاهل حقيقة أنه كان حفيد الإمبراطور.
كان مقتنعا بأن والده خبير في جلد الآخرين.
بعد أن رأت الأميرة شو يانغ ذلك ، لم تشفق عليه على الإطلاق.
الحراس الإمبراطوريون أيضًا.
لقد كان أكثر وحشية من الإمبراطور.
كان قاسيا جدا.
ومع ذلك ، قبل أن يفكر أكثر ، كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى قد سحب بالفعل سوط روطان الذهبي.
في النهاية ، كلما ضربه ولي العهد ، كان أشد قسوة. شعر إمبراطور سلالة تشيان العظمى بأن الوضع كان يخرج عن السيطرة ، فأوقفه على الفور.
بالتالي ، كان هذا السوط أفضل وسيلة للاختيار. لن يقتل لكنه سيجعله يشعر بألم لا يصدق.
“توقف عن ضربه ، وإلا سيموت.”
اعتاد أن يفسد ويدلل فانغ لي لأنه كان لا يزال صغيراً ، وأيضاً بسبب حقيقة أنه كان حفيده. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هالة فانغ لي مشابهة قليلاً لهالة الأميرة تشانغ لينغ.
لقد تخيل معظم الأشياء التي قالها لأنه في رأيه ، يجب أن يكون سو تشانغ يو قد عاش طفولة بائسة.
سحب إمبراطور سلالة تشيان العظمى ابنه ، بدا مسليًا إلى حد ما.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة …
لم يكن يتوقع حقًا أن يكون ابنه شرسًا للغاية على الرغم من أنه عادة ما كان يبدو معتدلاً ومتحضرًا. تساءل عمن ورثها منه.
هذا جعل فانغ لي غاضبًا ومنزعجًا للغاية.
كان ولي العهد غاضبًا حقًا وعندما ضرب ابنه ، لم يشعر بالذنب على الإطلاق.
كان ولي عهد سلالة تشيان العظمى متفهماً للغاية. بعد أن ذهبت الأميرة شو يانغ لرؤيته وشرحت الموقف بوضوح ، عرف أن ابنه فانغ لي قد تسبب في مشكلة كبيرة.
إذا لم يوقفه والده ، لكان قد ضرب فانغ لي بقوة أكبر.
ومع ذلك ، سرعان ما تعرض للجلد.
‘لماذا دعاه الإمبراطور بـ تشانغ يو؟ هذا يبدو حنون جدا.’
في نفس الوقت…
جثا على الأرض بتعبير جاد.
في قاعة زايكسين.
“ليس لديك أي فكرة على الإطلاق لأنك اناني لدرجة أنك لا تهتم إلا بنفسك.”
سمع سو تشانغ يو أصوات البكاء.
بطريقة ما وجدها مألوفة.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة …
صفعه مرة أخرى.
“الاب.”
في قصر سلالة شيا العظمى.
لم يستطع إمبراطور سلالة شيا العظمى إلا أن يتكلم.
‘لماذا ضربك تشانغ يو؟’
“ماذا ؟ هل قلت أن تشانغ يو قد اختفى؟ “
“جدي ، أعلم حقًا أنني كنت مخطئًا ، توقف عن ضربي وإلا سأموت.”
لم يكن يتوقع حقًا أن يكون ابنه شرسًا للغاية على الرغم من أنه عادة ما كان يبدو معتدلاً ومتحضرًا. تساءل عمن ورثها منه.
الترجمة: Hunter
“فانغ لي ، دعني أسألك ، لماذا ضربك تشانغ يو؟”
كان ولي العهد غاضبًا حقًا وعندما ضرب ابنه ، لم يشعر بالذنب على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
