نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

One Night, One Day, One Year, One Lifetime 1

الفصل الأول

الفصل الأول

الاول

 

13 أكتوبر. الجو مشمس.

 

 

استمررت بالابتسام بينما اومأت بسبب كلمته ‘المنزل’ انا علمت انها كلمة غير مهمة وغير ارادية بالنسبة له، لكن اعتدت  عن عمد على تفسير معاني كلماته بشكل خاطئ، ونسجها بضوء ايجابي، ليبقى قلبي دافئا.

 

الكلمات ثري وذي نفوذ يجب ان لا تستعمل لوصفي، بل ان تشير لوالدي الرئيس لشركة تيان شينغ، الرجل الذي وقف بين اعلى المستويات بمدينتنا. داخل المدينة، لم يكن هناك شيء لا يستطيع ان يفعله اترك جانبا رغبه صغيره من ابنته الوحيدة، للمرة الأولى بحياتها، طلبت.

في الشفق، سقط المطر من السماء ماء بارد يمتد على الطرق. كانت الساعة السادسة، لففت شال حول كتفي وغادرت المنزل لأرحب بقاو في للمنزل.

عندما قاو في اصبح غير متحرك بمطاردتي, أبي  اخيرا استعمل طرق عنيفة وأمر شخصا لاختطاف والدي قاو في وامساكهم رهائن. بلا طريقة للخروج ترك قاو في حبيبته  وتزوجني.

 

 

اذا لم يكن لعدم سعادته، ربما كنت بالمطار انتظر وصوله. رحلة قاو في للعمل كانت بالفعل عذاب لأتحمله، كيف اتحمل ان لا اكون اول شخص يراه عندما يهبط؟

لثلاث أيام لم يجب على أي اتصال. بدون أي خيار استطيع فقط تفهم رغباته.

 

لكن بالاتصال حذرني ببرود أن لا أتي.

لكن بالاتصال حذرني ببرود أن لا أتي.

 

 

عندما قاو في اصبح غير متحرك بمطاردتي, أبي  اخيرا استعمل طرق عنيفة وأمر شخصا لاختطاف والدي قاو في وامساكهم رهائن. بلا طريقة للخروج ترك قاو في حبيبته  وتزوجني.

لثلاث أيام لم يجب على أي اتصال. بدون أي خيار استطيع فقط تفهم رغباته.

عند الساعة السابعة تماما، قاو في ظهر اخيرا بنظري، يرتدي معطف بلون كريمي الذي اعددته له. كنت متحمسة كطائر صغير بينما ركضت بإتجاهه مناديا اسمه ‘قاو في، قاو في’ متشوقة لدفء حضنه.

 

 

عند الساعة السابعة تماما، قاو في ظهر اخيرا بنظري، يرتدي معطف بلون كريمي الذي اعددته له. كنت متحمسة كطائر صغير بينما ركضت بإتجاهه مناديا اسمه ‘قاو في، قاو في’ متشوقة لدفء حضنه.

لكن الأمور لم تنتهي بسعادة.

 

 

بينما سمع صوتي، رفع رأسه. لم يكن يتوقع انتظاري له عند عتبة الباب، وعينيه على الفور اصبحت باردة، يشاهد بينما اركض إليه. تحرك جانبا، بسهولة تفادى عناقي، باحتقار واضح.

لثلاث أيام لم يجب على أي اتصال. بدون أي خيار استطيع فقط تفهم رغباته.

 

 

ربما ، في حياتي باكملها، لم اكن لأحصل على جزء من دفئه، كطير ضائع, لن يرجع مطلقا لدفء عشه.

 

 

 

بالرغم من اني استطيع بوضوح رؤية عدم سعادة قاو في، لم ارغب بجذب الانتباه لهذا الشيء. علاوة على  هذا، لم اشعر ان ردة  فعله مبالغ فيها لذلك استمررت بالإبتسام، باقية بلا خجل بينما التصقت فيه، معبره عن قلبي.

كما يمكن ان تتخيل، عندما بزغ الفجر بالصباح التالي ، أصبحت مره اخرى ملتقية نظرات ازدراء قاو في. نظر إلي، عيونه تنظر الى جسدي العاري و الازدراء ظاهر على وجهه.

 

 

‘قاو في، اشتقت لك.’

 

أصبح من المستحيل ان لا اشتاق له، لأنه الرجل الوحيد الذي احببته طوال حياتي.

اذا لم يكن لعدم سعادته، ربما كنت بالمطار انتظر وصوله. رحلة قاو في للعمل كانت بالفعل عذاب لأتحمله، كيف اتحمل ان لا اكون اول شخص يراه عندما يهبط؟

الجسم الذي احتضنته بقي متيبسا بين ذراعي. بالرغم من ان قاو في طويل وارتدى عدة طبقات من الملابس، ولا ذرة من  دفئه اعطي إلي. بدلا من ذلك، تحرك رافعا يديه بينما دفعني بعيدا.

بلحظة كان واضحا لي بان قاو في لم يحب سؤالي لأنه دفعني بعيدا. لكنني لم الين، يدي بسرعة انزلقت ببجامته. بدون براعة ، بدأت المسه، حتى بدأ جسده يهتاج. مع ذلك رفع يديه ممسكا يدي المضطربة مجمدهم بمكانهم.

وجهه بقي بلا تعابير بينما قال: ‘لنذهب للمنزل. ‘

حتى بوقت كهذا، قاو في تمكن من البقاء بعقل هادئ، ليتذكر انه يكرهني. فجأة، أردت الهرب، مع ذلك وجدت نفسي اقترب منه، كأنما انني مجبره بغريزة مدفونه في داخلي.

 

 

استمررت بالابتسام بينما اومأت بسبب كلمته ‘المنزل’ انا علمت انها كلمة غير مهمة وغير ارادية بالنسبة له، لكن اعتدت  عن عمد على تفسير معاني كلماته بشكل خاطئ، ونسجها بضوء ايجابي، ليبقى قلبي دافئا.

مع ذلك بقلبي، لم أستطع المساعدة لكن التفكير : قاو في، بدون تأثير الكحول ومثير الشهوة، هل ستستطيع احتمال ان تلمسني؟

 

 

العودة للمنزل.

 

 

حتى بوقت كهذا، قاو في تمكن من البقاء بعقل هادئ، ليتذكر انه يكرهني. فجأة، أردت الهرب، مع ذلك وجدت نفسي اقترب منه، كأنما انني مجبره بغريزة مدفونه في داخلي.

قاو في، لنذهب للمنزل.

هو محق، انا امرأه قدمت نفسها لعتبة بابه.

 

 

من غرفة الاستحمام صوت سقوط  الماء، دفنت رأسي بينما استمررت بإفراغ امتعة  قاو في . علمت وقتما يعود من رحلاته، لن اتلقى اي تذكار من قاو في غالبا، يقول انني غنية وذو نفوذ، وانه لم يكن هناك شيء لا استطيع شراءه، بينما ليس هناك شيء لا أستطيع انتزاعه ليصبح من ممتلكاتي، لذلك ليس هناك أي سبب لإهدائي اي شيء. عندما قال هذه الكلمات، صوته حمل نبرة من السخرية، مناسبة للنظرات الجليدية بعينيه.

 

 

 

اردت الاعتراض: كل شيء استطيع شراءه، لا يهم مدى قيمة سعره وثمنه، لن يستطيع أن يكافئ هدية منه.

 

 

 

لكن عندما نظرت للتعبير بوجهه، استطيع فقط التراجع، مبتلعة كلماتي.

 

 

كان لدي مره عندما قرأت كتابا عن علم النفس والذي وضح  الذي اسميناه ‘الحب بأول نظرة’ الذي يحدث إذا رجل او امرأه والذي كانوا بحرارة وعبروا المسارات بشخص كانوا بشكل لا أرادي منجذبين اليه من ثم اشعل الانجذاب اللحظي، بالعامية ‘الحب من أول نظرة’.

لم يستطع نسيان الطريقة التي انتزعته بيدي بتلك السنوات الماضية.

 

 

 

ثرائي ونفوذي كانوا شيئين قاو في لن يستطيع قبولها مطلقا.

 

 

مع ذلك بقلبي، لم أستطع المساعدة لكن التفكير : قاو في، بدون تأثير الكحول ومثير الشهوة، هل ستستطيع احتمال ان تلمسني؟

بتلك السنة، كنت برفقة أبي بينما حضرنا مؤتمر للمزايدة، وبذلك المكان المرة الاولى التي التقيت فيها قاو في. وقتها، كان مرتديا بأناقة بدلة عمل، كلماته واضحه بينما قدم حديثه وخاطب كل عميل.

بتلك السنة، كنت برفقة أبي بينما حضرنا مؤتمر للمزايدة، وبذلك المكان المرة الاولى التي التقيت فيها قاو في. وقتها، كان مرتديا بأناقة بدلة عمل، كلماته واضحه بينما قدم حديثه وخاطب كل عميل.

 

 

كان لدي مره عندما قرأت كتابا عن علم النفس والذي وضح  الذي اسميناه ‘الحب بأول نظرة’ الذي يحدث إذا رجل او امرأه والذي كانوا بحرارة وعبروا المسارات بشخص كانوا بشكل لا أرادي منجذبين اليه من ثم اشعل الانجذاب اللحظي، بالعامية ‘الحب من أول نظرة’.

 

 

للانتقام ،بليلة زواجنا عندما وضع قاو في خاتم الزواج بإصبعي، قال لي ‘هي يوجين، لنضع الحب جانبا، انا لن اعطيك السعادة سأستعمل حياتي بأكمها لكرهك حتى اليوم الذي تموتين فيه.’

لذلك ،فكرت عندما التقيت بقاو في بذلك اليوم، لذلك لا بد من أن هرموناتي كانت عالية، لأنني كنت مثل سنو وايت التي التقت بأميرها الفاتن، على عجل لأترك انطباع عنه. اتذكر باللحظة التي انتهى فيها المزاد، على الفور ظهرت امام قاو في، بابتسامة عريضة.

عينيه نظرت بعيني.

 

رتبت ملابسه وطويتهم واحدا تلو الاخر، ملابسه الداخلية، قمصانه، سترته، ربطة عنقه. طويتها ببراعة افضل من البائع. بالرغم من انني عشت حياتي بترف، من اليوم الذي تزوجت فيه قاو في، بدأت بتعلم الوسائل لكي اصبح زوجة جيدة.

كنت انتظر حارسة على مدخل قاعة المؤتمر، كوحش منتظر لفريسته.

 

 

استمررت بالابتسام بينما اومأت بسبب كلمته ‘المنزل’ انا علمت انها كلمة غير مهمة وغير ارادية بالنسبة له، لكن اعتدت  عن عمد على تفسير معاني كلماته بشكل خاطئ، ونسجها بضوء ايجابي، ليبقى قلبي دافئا.

بعد ان تزوجنا، قاو في احيانا قال لي، هي يوجين، اذا علمت حينئذ انكي وقعتي في حبي، وأنك ستلجئين لطرق غير اخلاقية لتتزوجيني، اقسم للسماء انني لن اتحدث بكلمة لك في ذلك الوقت.

 

 

 

لكنني فقط ابتسمت حينها وقلت قاو في احبك

 

 

 

ماعدا تعبيري عن حبي له بذلك للوقت، انا لا اعرف ما أفعل غير هذا.

بينما سمع صوتي، رفع رأسه. لم يكن يتوقع انتظاري له عند عتبة الباب، وعينيه على الفور اصبحت باردة، يشاهد بينما اركض إليه. تحرك جانبا، بسهولة تفادى عناقي، باحتقار واضح.

 

 

بعد المؤتمر قاو في وانا اصبحنا على معرفة، لكن كيف يمكنني تحمل ان نبقى كأصدقاء فقط؟ للمرة الأولى بحياتي، عبرت لوالدي عن اعمق رغبة لدي.

 

 

لثلاث أيام لم يجب على أي اتصال. بدون أي خيار استطيع فقط تفهم رغباته.

الكلمات ثري وذي نفوذ يجب ان لا تستعمل لوصفي، بل ان تشير لوالدي الرئيس لشركة تيان شينغ، الرجل الذي وقف بين اعلى المستويات بمدينتنا. داخل المدينة، لم يكن هناك شيء لا يستطيع ان يفعله اترك جانبا رغبه صغيره من ابنته الوحيدة، للمرة الأولى بحياتها، طلبت.

بتلك السنة، كنت برفقة أبي بينما حضرنا مؤتمر للمزايدة، وبذلك المكان المرة الاولى التي التقيت فيها قاو في. وقتها، كان مرتديا بأناقة بدلة عمل، كلماته واضحه بينما قدم حديثه وخاطب كل عميل.

 

لثلاث أيام لم يجب على أي اتصال. بدون أي خيار استطيع فقط تفهم رغباته.

انا اعترف ان وسائل والدي كانت مبالغ فيها. لكن بذلك الوقت، قاو في غير مهتم فيّ كليا وبينما كان  قلبي يريد ان اصبح زوجته بأسرع وقت ممكن الا  انني لم اوقفه، كنت مسرورة بحدوث ذلك.

بعد ان تزوجنا، قاو في احيانا قال لي، هي يوجين، اذا علمت حينئذ انكي وقعتي في حبي، وأنك ستلجئين لطرق غير اخلاقية لتتزوجيني، اقسم للسماء انني لن اتحدث بكلمة لك في ذلك الوقت.

 

 

عندما قاو في اصبح غير متحرك بمطاردتي, أبي  اخيرا استعمل طرق عنيفة وأمر شخصا لاختطاف والدي قاو في وامساكهم رهائن. بلا طريقة للخروج ترك قاو في حبيبته  وتزوجني.

الجسم الذي احتضنته بقي متيبسا بين ذراعي. بالرغم من ان قاو في طويل وارتدى عدة طبقات من الملابس، ولا ذرة من  دفئه اعطي إلي. بدلا من ذلك، تحرك رافعا يديه بينما دفعني بعيدا.

 

 

لكن الأمور لم تنتهي بسعادة.

بلحظة كان واضحا لي بان قاو في لم يحب سؤالي لأنه دفعني بعيدا. لكنني لم الين، يدي بسرعة انزلقت ببجامته. بدون براعة ، بدأت المسه، حتى بدأ جسده يهتاج. مع ذلك رفع يديه ممسكا يدي المضطربة مجمدهم بمكانهم.

 

كنت انتظر حارسة على مدخل قاعة المؤتمر، كوحش منتظر لفريسته.

للانتقام ،بليلة زواجنا عندما وضع قاو في خاتم الزواج بإصبعي، قال لي ‘هي يوجين، لنضع الحب جانبا، انا لن اعطيك السعادة سأستعمل حياتي بأكمها لكرهك حتى اليوم الذي تموتين فيه.’

لكنني بقيت في حالة رضا. مثل قطة كسولة ابتسمت فقط، هززت رأسي ولما اجادل معه. فكرت بنفسي ان قاو في قال هذه الكلمات ليحمي فخره المجروح، لأنه يجب ان يكون غاضبا لوسائلي المتطرفة التي اتخذتها.

 

الكلمات ثري وذي نفوذ يجب ان لا تستعمل لوصفي، بل ان تشير لوالدي الرئيس لشركة تيان شينغ، الرجل الذي وقف بين اعلى المستويات بمدينتنا. داخل المدينة، لم يكن هناك شيء لا يستطيع ان يفعله اترك جانبا رغبه صغيره من ابنته الوحيدة، للمرة الأولى بحياتها، طلبت.

اعتقد انه ينبغي ان يكرهني حقا ليستعمل الكلمات ‘الكره’ و’ الموت’ في ليلة زواجنا.

لكنني بقيت في حالة رضا. مثل قطة كسولة ابتسمت فقط، هززت رأسي ولما اجادل معه. فكرت بنفسي ان قاو في قال هذه الكلمات ليحمي فخره المجروح، لأنه يجب ان يكون غاضبا لوسائلي المتطرفة التي اتخذتها.

 

 

لكنني فقط حدقت فيه بعيون مليئة بالدموع قلت:’لا بأس قاو في ليس هناك مشكلة طالما اني احبك. سأكون الشخص الذي يعطي الحب  والسعادة بزواجنا، طالما ترافقني بجانبي إلى اليوم الذي أموت فيه.’

لذلك ،فكرت عندما التقيت بقاو في بذلك اليوم، لذلك لا بد من أن هرموناتي كانت عالية، لأنني كنت مثل سنو وايت التي التقت بأميرها الفاتن، على عجل لأترك انطباع عنه. اتذكر باللحظة التي انتهى فيها المزاد، على الفور ظهرت امام قاو في، بابتسامة عريضة.

 

ربما ، في حياتي باكملها، لم اكن لأحصل على جزء من دفئه، كطير ضائع, لن يرجع مطلقا لدفء عشه.

رتبت ملابسه وطويتهم واحدا تلو الاخر، ملابسه الداخلية، قمصانه، سترته، ربطة عنقه. طويتها ببراعة افضل من البائع. بالرغم من انني عشت حياتي بترف، من اليوم الذي تزوجت فيه قاو في، بدأت بتعلم الوسائل لكي اصبح زوجة جيدة.

فجأة، بحركة مفاجئة، قاو في سحبني تحت جسده. عيونه مليئة بالهدوء الذي اختلط بالغضب والشهوة، مع ذلك تتفوق عليهم كراهية لا يطغى عليها شيء.

 

 

قريبا. قاو في خرج من غرفة الاستحمام بمنشفة بيضاء ملفوفه حول جسده انحنيت بجانب الغرفة واستمريت بإكمال ترتيب ملابسة. لم ينظر الي، متجها مباشرة الى السرير. مع ذلك لم استطع ان امثل انني هادئة، لذلك بعجل رتبت ملابسه المتبقية، استحممت، ثم استلقيت بجانبه.

ثرائي ونفوذي كانوا شيئين قاو في لن يستطيع قبولها مطلقا.

 

قاو في، لنذهب للمنزل.

بينما لمس جسدي  جسده اختبأت بين يديه بسرعه، مثل ثعبان ملتفة حوله. قاو في اراد ان  يدفعني بعيدا; لأنه لم يكن ابدا يريد حملي بين ذراعيه بينما نمنا. لكنني بقيت عنيدة متمسكة بجسده الطويل كطفل مدلل بأحضانه.

عندما قاو في اصبح غير متحرك بمطاردتي, أبي  اخيرا استعمل طرق عنيفة وأمر شخصا لاختطاف والدي قاو في وامساكهم رهائن. بلا طريقة للخروج ترك قاو في حبيبته  وتزوجني.

 

لم يستطع نسيان الطريقة التي انتزعته بيدي بتلك السنوات الماضية.

‘قاو في، هل اشتقت لي؟’

 

 

ماعدا تعبيري عن حبي له بذلك للوقت، انا لا اعرف ما أفعل غير هذا.

هذا  سؤال لم اكن قادره على قوله تحت ضوء الشمس. فقط تحت الظلام بالليل حينما لا استطيع رؤية اصابعي الخمسة، تجرأت على قوله برقة سألته.

قريبا. قاو في خرج من غرفة الاستحمام بمنشفة بيضاء ملفوفه حول جسده انحنيت بجانب الغرفة واستمريت بإكمال ترتيب ملابسة. لم ينظر الي، متجها مباشرة الى السرير. مع ذلك لم استطع ان امثل انني هادئة، لذلك بعجل رتبت ملابسه المتبقية، استحممت، ثم استلقيت بجانبه.

 

 

بلحظة كان واضحا لي بان قاو في لم يحب سؤالي لأنه دفعني بعيدا. لكنني لم الين، يدي بسرعة انزلقت ببجامته. بدون براعة ، بدأت المسه، حتى بدأ جسده يهتاج. مع ذلك رفع يديه ممسكا يدي المضطربة مجمدهم بمكانهم.

لذلك ،فكرت عندما التقيت بقاو في بذلك اليوم، لذلك لا بد من أن هرموناتي كانت عالية، لأنني كنت مثل سنو وايت التي التقت بأميرها الفاتن، على عجل لأترك انطباع عنه. اتذكر باللحظة التي انتهى فيها المزاد، على الفور ظهرت امام قاو في، بابتسامة عريضة.

 

حتى بوقت كهذا، قاو في تمكن من البقاء بعقل هادئ، ليتذكر انه يكرهني. فجأة، أردت الهرب، مع ذلك وجدت نفسي اقترب منه، كأنما انني مجبره بغريزة مدفونه في داخلي.

عينيه نظرت بعيني.

 

 

بعد المؤتمر قاو في وانا اصبحنا على معرفة، لكن كيف يمكنني تحمل ان نبقى كأصدقاء فقط؟ للمرة الأولى بحياتي، عبرت لوالدي عن اعمق رغبة لدي.

كعصفور صغير. ضحكت مبتهجة. انحنيت بشكل أقرب لصدر قاو في، وسألته بنبرة ساحرة، ‘قاو في، هل اشتقت لي؟’

 

 

قاو في، لنذهب للمنزل.

الآخرين غالبا قالوا في نوبات الشهوة،  الرجال يخسرون منطقهم، لذلك تمنيت في لحظه قاو في بدون منطقه، قاو في سيقول قال: ‘نعم’

رتبت ملابسه وطويتهم واحدا تلو الاخر، ملابسه الداخلية، قمصانه، سترته، ربطة عنقه. طويتها ببراعة افضل من البائع. بالرغم من انني عشت حياتي بترف، من اليوم الذي تزوجت فيه قاو في، بدأت بتعلم الوسائل لكي اصبح زوجة جيدة.

 

 

فجأة، بحركة مفاجئة، قاو في سحبني تحت جسده. عيونه مليئة بالهدوء الذي اختلط بالغضب والشهوة، مع ذلك تتفوق عليهم كراهية لا يطغى عليها شيء.

الاول

 

كان لدي مره عندما قرأت كتابا عن علم النفس والذي وضح  الذي اسميناه ‘الحب بأول نظرة’ الذي يحدث إذا رجل او امرأه والذي كانوا بحرارة وعبروا المسارات بشخص كانوا بشكل لا أرادي منجذبين اليه من ثم اشعل الانجذاب اللحظي، بالعامية ‘الحب من أول نظرة’.

بينما نظرت بعينيه، حزن غريب قبض على قلبي.

لثلاث أيام لم يجب على أي اتصال. بدون أي خيار استطيع فقط تفهم رغباته.

 

بتلك السنة، كنت برفقة أبي بينما حضرنا مؤتمر للمزايدة، وبذلك المكان المرة الاولى التي التقيت فيها قاو في. وقتها، كان مرتديا بأناقة بدلة عمل، كلماته واضحه بينما قدم حديثه وخاطب كل عميل.

حتى بوقت كهذا، قاو في تمكن من البقاء بعقل هادئ، ليتذكر انه يكرهني. فجأة، أردت الهرب، مع ذلك وجدت نفسي اقترب منه، كأنما انني مجبره بغريزة مدفونه في داخلي.

 

 

بالرغم من اني استطيع بوضوح رؤية عدم سعادة قاو في، لم ارغب بجذب الانتباه لهذا الشيء. علاوة على  هذا، لم اشعر ان ردة  فعله مبالغ فيها لذلك استمررت بالإبتسام، باقية بلا خجل بينما التصقت فيه، معبره عن قلبي.

يدي حول خصره. قاومت الدموع مبتلعتا اياهم بقلبي.

 

من البداية ،انا لم املك الحق لأذرف الدموع.

 

 

كما يمكن ان تتخيل، عندما بزغ الفجر بالصباح التالي ، أصبحت مره اخرى ملتقية نظرات ازدراء قاو في. نظر إلي، عيونه تنظر الى جسدي العاري و الازدراء ظاهر على وجهه.

عندما  اعدت فتح عيني مره اخرى وجهي تحول. مع ذلك قاو في كره  شخصا وغير معقد وبسيط التفكير، شخص يستطيع الابتسام بدون حذر وسهولة. بتفكير الانتقام، في اللحظة الأخيرة همس بإذني’ هي يوجين انت مجرد امرأة قدمت نفسها لي’

 

 

 

هو محق، انا امرأه قدمت نفسها لعتبة بابه.

لكن بالاتصال حذرني ببرود أن لا أتي.

 

بينما لمس جسدي  جسده اختبأت بين يديه بسرعه، مثل ثعبان ملتفة حوله. قاو في اراد ان  يدفعني بعيدا; لأنه لم يكن ابدا يريد حملي بين ذراعيه بينما نمنا. لكنني بقيت عنيدة متمسكة بجسده الطويل كطفل مدلل بأحضانه.

بليلة زواجنا، زوجي قضى ليلة معي لأنني خدرت شرابه.

لكنني بقيت في حالة رضا. مثل قطة كسولة ابتسمت فقط، هززت رأسي ولما اجادل معه. فكرت بنفسي ان قاو في قال هذه الكلمات ليحمي فخره المجروح، لأنه يجب ان يكون غاضبا لوسائلي المتطرفة التي اتخذتها.

متروكة بدون أي خيار بليلة زواجي يمكنني فقط ان اخدر الخمر الخاص به.

 

 

 

كما يمكن ان تتخيل، عندما بزغ الفجر بالصباح التالي ، أصبحت مره اخرى ملتقية نظرات ازدراء قاو في. نظر إلي، عيونه تنظر الى جسدي العاري و الازدراء ظاهر على وجهه.

فجأة، بحركة مفاجئة، قاو في سحبني تحت جسده. عيونه مليئة بالهدوء الذي اختلط بالغضب والشهوة، مع ذلك تتفوق عليهم كراهية لا يطغى عليها شيء.

 

 

قال لي:’هي يوجين لماذا تلجئين لطرق غير ضرورية؟ هل تظنين انني لن اكمل مسؤولياتي كزوجك؟’

 

 

وجهه بقي بلا تعابير بينما قال: ‘لنذهب للمنزل. ‘

لكنني بقيت في حالة رضا. مثل قطة كسولة ابتسمت فقط، هززت رأسي ولما اجادل معه. فكرت بنفسي ان قاو في قال هذه الكلمات ليحمي فخره المجروح، لأنه يجب ان يكون غاضبا لوسائلي المتطرفة التي اتخذتها.

قاو في، لنذهب للمنزل.

 

 

مع ذلك بقلبي، لم أستطع المساعدة لكن التفكير : قاو في، بدون تأثير الكحول ومثير الشهوة، هل ستستطيع احتمال ان تلمسني؟

اعتقد انه ينبغي ان يكرهني حقا ليستعمل الكلمات ‘الكره’ و’ الموت’ في ليلة زواجنا.

 

كان لدي مره عندما قرأت كتابا عن علم النفس والذي وضح  الذي اسميناه ‘الحب بأول نظرة’ الذي يحدث إذا رجل او امرأه والذي كانوا بحرارة وعبروا المسارات بشخص كانوا بشكل لا أرادي منجذبين اليه من ثم اشعل الانجذاب اللحظي، بالعامية ‘الحب من أول نظرة’.

 

انا لم اعلم الإجابة، كيف يمكنني المقامرة.

لكنني فقط ابتسمت حينها وقلت قاو في احبك

 

 

 

اذا لم يكن لعدم سعادته، ربما كنت بالمطار انتظر وصوله. رحلة قاو في للعمل كانت بالفعل عذاب لأتحمله، كيف اتحمل ان لا اكون اول شخص يراه عندما يهبط؟

 

قريبا. قاو في خرج من غرفة الاستحمام بمنشفة بيضاء ملفوفه حول جسده انحنيت بجانب الغرفة واستمريت بإكمال ترتيب ملابسة. لم ينظر الي، متجها مباشرة الى السرير. مع ذلك لم استطع ان امثل انني هادئة، لذلك بعجل رتبت ملابسه المتبقية، استحممت، ثم استلقيت بجانبه.

انا لم اعلم الإجابة، كيف يمكنني المقامرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط