الفصل الثاني
قمت بوضع كأس الماء أمامه متمنية ان يقول كلمة مدح. في المدينة باكملها، هو الشخص الوحيد الذي انا مستعدة لأجله ان ادخل المطبخ وأن اضحي بنومي له.
عندما استيقظت في الصباح التالي، السماء كانت مضاءه بإشراق باهت.
العمة يو امراه طيبة ورقيقة، هي الشخص الوحيد الذي احبني بعد رحيل أبي.
في الأيام الماضية ازداد عدد المرات التي ناداني فيها برسمية. بدون سبب، جزء من القلق ملأ قلبي، وهززت رأسي بقوة، مقاومة الدموع. بسرعة جلست امام الكرسي الذي يواجهه، مبتسمة قبل ان ارفع رأسي مره اخرى.
كل مرة اطبخ فيها، لم اشعر انني فقط اصنع صحن من الشعيرية بدلا من ذلك، شعرت بانها عمل فني بالنسبة لي، مغلف بأبسط شكل من حبي الكبير لقاو في. بدون اخباري لقاو في انني احبه مرة تلو الأخرى، هذه أصبحت الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها تعبير مشاعري بها.
غالبا ما نمت متأخرة واستيقظت مبكره، وهذه احد الاشياء التي جعلت قاو في غير سعيد. بسبب عندما تزوجته ،كنت لا ازال بعقلية الطفل الذي يقوم بالشيء قبل ان يفكر بأفعاله وانها ربما تزعج شخص اخر.
كما انني لم احب ان اجلس بالسرير، احدى عاداتي، بينما غادرت السرير كل صباح، تحركاتي كانت خرقاء وعالية، وكل مره يستيقظ قاو في بسببي، وسيقوم بالتحديق في اتجاهي. نظرته مثل السكين الحادة وصوته بارد كالسهم، كما لو انه خائف من اي جزء من جسمي ان يهرب من استياءه.
قال:حتى لو لم تملكي شيء لتفعليه طوال اليوم بالمنزل، الا يمكنك ان تراعي النوم الذي يحتاجه الاخرين؟’
عندما قال هذه الكلمات ظللت مبتسمة، ابتسامتي مشرقة. انا متأكدة ان ابتسامتي يمكنها ان تطغى حتى على تألق الشمس باستثناء انه لا يهم مقدار وسع ابتسامتي انا لن يمكنني ان ادفئ قلب قاو في.
تذمرت بموافقة.
التصقت فيه وقلت ،’هل ايقظتك؟ سألاحظ هذا بالمستقبل. خذ استراحة جيدة – سأقوم بإعداد الفطور.’ واعطيته قبلة الصباح. كل مره قمت بهذا، قاو في سيقوم بأغلاق عينيه، ويقوم بمسح لعابي، قبل ان يدير رأسه ويكمل نومه.
قاو في غادر للعمل، والقصر اصبح كئيبا، اشعة الشمس الصفراء التي عبرت النافذات لم تعطي للقصر اي دفء. نظرت الى طاولة الفطور التي اعددتها، وبينما لم املك الشهية قمت برميهم جانبا.
ربما بسبب ان حركاتي كانت هادئة قاو في لم يستيقظ. لا يزال نائما يديه على اللحاف وظهره أمامي. بحذر، جلست، منحنية مراقبة له، بينما حدقت بوجهه، لم أستطع التحكم بنفسي، منحنية لأضع قبلة خفيفة على خده، لكن بقلبي اصرخ، ‘قاو في احبك، في هذا العالم ليس هناك شخص يحبك كما أحبك.’
وقف امامي ،مرتديا قميص أبيض وسروال غير رسمي، بسيط ومرتب. بينما نظرته انتقلت تألق القاعة الداخلية للمطعم ضحك بخفة، وقال:السيدة هي لا يتعين ان نأكل هنا.’
بعد القبلة المسروقة ، قلبي اصبح راضيا.
غادرت السرير لأقوم بإعداد فطوره.
قال انه يكره الطريقة التي نظرت اليه عندما يلبس.
قاو في احب الشعيرية بالصويا. وعاء من الشعيرية وبعض التوابل التي احتجتها لجعله سعيد. اتذكر المرة الأولى التي دعيته فيها للخارج كأصدقاء، حجزت طاولة بأفضل مطعم بالمدينة، متمنية لأكل وجبة ممتعة معه.
لكن قاو في كان فاتنا ولبق ومتفهم. لم يضع اي مظهر.
بالرغم من ذلك قاو في غالبا ما قال: ‘هي يوجين، اكرهك، وسأكرهك حتى اليوم الذي نموت فيه – أنا سأكرهك للأبد.’
الأن ،هناك ست وخمسون طفل جميعهم شباب، اجسادهم ضعيفة وهزيلة. لكن عندما رأوني ابتسموا وصرخوا، العمة يوجين.
وقف امامي ،مرتديا قميص أبيض وسروال غير رسمي، بسيط ومرتب. بينما نظرته انتقلت تألق القاعة الداخلية للمطعم ضحك بخفة، وقال:السيدة هي لا يتعين ان نأكل هنا.’
كنت مسحورة بضحكته وأخطأت الظن بكلماته كوسيلة للتهرب من وجبتنا لذلك على عجل قلت، ‘لا بأس, ليس هناك مشكلة .’ كنت متوترة
لكن قاو في اكمل، ‘لماذا تقومين بانفاق الكثير بينما انتي لم تقومي بتكريم الرئيس الخاص بك لوجبة؟ هذه الوجبة ستقوم بتكليف نص رواتبنا لشهر. مكان اخر ابسط سيكون جيدا، اذا السيدة هي تقدم هذه الوجبة كعقد عمل اذا سأقبل بها.’
في الأيام الماضية ازداد عدد المرات التي ناداني فيها برسمية. بدون سبب، جزء من القلق ملأ قلبي، وهززت رأسي بقوة، مقاومة الدموع. بسرعة جلست امام الكرسي الذي يواجهه، مبتسمة قبل ان ارفع رأسي مره اخرى.
قاو في،هل يمكنك تخيل ان كل ما قمت به لأحصل على كلمة مديح منك؟
آه، انظر، قاو في، كيف لا يمكن لقلبي ان ينبض؟ هل تعلم ان الشخص الذي امامك يملك المال الذي يمكنك من ان تتعشى به وجبات باهظه كهذه لمدة ثلاث مئة وخمس وستون يوما من السنة؟ لذا، قاو في يجب عليك تحمل مسؤولية وقوعي بالحب معك.
مهما كانت هي يوجين تستحق الحب او لا تستحقه هذا سؤال يعتمد كليا على افكار قاو في.
اذا لم تكن بارعا وموهوبا، اذا كنت شخص مادي كأي رجل اخر كيف لي ان اقع بالحب معك؟ لأي سبب سألجأ لطرق غير اخلاقية للحصول على قلبك؟
الشعيرية بالصويا بسيطة وجميلة لكن صعبه الصنع. بالبداية عندما كنت اتعلم كيفية طبخها، يمكن القول انني ابذرت خمسين كيلو جراما من الشعيرية. كل يوم ابحث عن طرق لطبخ اطباق قاو في المفضلة اصبحت الهواية الوحيدة التي لدي.
الجميع قالوا ان بالتدريب يصنع المثالي. لحسن الحظ، السموات لم تخيب ظن شخص مثابر مثلي. على الرغم من ان قاو في لم يقم بمدح الوجبات التي اقوم بصنعها، لا يزال بإمكاني تمييز تعابير قليلة والتي اشارت انه راضٍ.
لانلان كانت الصديقة الوحيدة التي امتلكتها، لكن لا تخطأها وتظن انها اهتمت بطبقة الأخرين. هي لم تأتي من خلفية عائلة حسنه، وأتت من الطبقة العاملة. فواتير جامعتها دفعتها من قبل جهدها، وعائلتها لا يمكن مقارنتها بقاو في.
لصنع شعيرية الصويا هناك نقطتين مهمتين وهما. أولا ان تكون مطاطية، والثاني ان تكون صلصة الصويا تحتفظ بالنكهة الاصلية لها على الرغم من استعمالي لأفضل الشعيرية، الوقت لغليهم وشدة النار اشياء كان يجب علي تعلمها بنفسي. اطبخهم لفترة اطول وستصبح الشعيرية رقيقة مثل الدقيق، لكن اطبخهم لفترة اقل وستصبح الشعيرية صلبة.
بالرغم من ذلك قاو في غالبا ما قال: ‘هي يوجين، اكرهك، وسأكرهك حتى اليوم الذي نموت فيه – أنا سأكرهك للأبد.’
قال انه يكره الطريقة التي نظرت اليه عندما يلبس.
‘لا،قاو في هل لاحظت طعما مختلفا في شعيرية اليوم؟’
بالنسبه لصلصة الصويا ، للحصول على طراوتها غالبا ما صنعتها بنفسي. باستعمال النار بالوسط بينما قمت بتسخين القدر، سأقوم بوضع بعض الزيت وبعض قشر الفول السوداني، وقلبهم بالمقلاة حتى يتحول اغلب الفول السوداني للون الذهبي للبني. مع السكر وزيت السمسم، سأقوم بخلطهم مع بعض وقلبهم حتى تصبح الصلصة في نسيج ملائم.
بالطبع لويس فهم مقصدي برفق قام بتقبيل جبيني وقال أنه فهم.
كل مرة اطبخ فيها، لم اشعر انني فقط اصنع صحن من الشعيرية بدلا من ذلك، شعرت بانها عمل فني بالنسبة لي، مغلف بأبسط شكل من حبي الكبير لقاو في. بدون اخباري لقاو في انني احبه مرة تلو الأخرى، هذه أصبحت الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها تعبير مشاعري بها.
قاو في ،انت الشخص الوحيد الذي احبه بهذا العالم، وانا مستعدة لأصبح هي يوجين التي ستحبها.
عندما كان الوقت، الصحن مرصع بزينة وردة ذهبية واصبح مليء بالشعيرية بصلصة الصويا، رائحتها منبعثة بالغرفة لم يكن هناك اي زينة على الشعيرية لأن قاو في لم يحب البصل او الثوم، وحتى لم يأخذ البصل الاخضر المقطع.
لذلك بالساعة الثامنة ونصف، غادرت المنزل على الفور. بداخل المدينة ماعدا المنزل الذي شاركته مع قاو في، لا يزال هناك مكان لأذهب اليه.
كل مرة قالت هذه الكلمات، لا يمكنني فعل شيء سوى الضحك.
وضعت الصحن ورجعت لغرفة النوم لكأس من الماء. عندما رجعت قاو في واقفا بغرفة الطعام، يده اليسرى تقوم بوضع ازرار كمه الايمن. ولم ينظر إلي، عينيه على صحن الشعيرية، ثم قام بسحب الكرسي باتجاهه وجلس.
قمت بوضع كأس الماء أمامه متمنية ان يقول كلمة مدح. في المدينة باكملها، هو الشخص الوحيد الذي انا مستعدة لأجله ان ادخل المطبخ وأن اضحي بنومي له.
بالطبع لويس فهم مقصدي برفق قام بتقبيل جبيني وقال أنه فهم.
في الحقيقة ليس هناك اي سبب لفعلي هذا، من اليوم الذي تزوجت فيه أبي قام بإنفاق مبلغ هائل من المال ليرتب خدم منزليين. داخل البيت وحوله يمكنهم إكمال كل الواجبات المنزلية. للمرة الاولى بسنواتي العشرين التي خرجت فيها من منزل أبي المحمي ووسائل الراحة التي وفرها ابي لي كيف يمكنه تحمل ان اقوم بأي عمل منزلي.
اليوم ،أضفت الخل بدل صلصة الصويا، لذلك كيف لك ان لا تذوق شيء مختلفا؟ هل سكنك معي جعل حياتك مملة حتى ان الطعام الذي تأكله بلا طعم؟
لكنني فقط هززت رأسي وقمت بطرد كل الخدم المستأجرين.
قال:حتى لو لم تملكي شيء لتفعليه طوال اليوم بالمنزل، الا يمكنك ان تراعي النوم الذي يحتاجه الاخرين؟’
قاو في ،انت الشخص الوحيد الذي احبه بهذا العالم، وانا مستعدة لأصبح هي يوجين التي ستحبها.
في الأيام الماضية ازداد عدد المرات التي ناداني فيها برسمية. بدون سبب، جزء من القلق ملأ قلبي، وهززت رأسي بقوة، مقاومة الدموع. بسرعة جلست امام الكرسي الذي يواجهه، مبتسمة قبل ان ارفع رأسي مره اخرى.
الشعيرية بالصويا بسيطة وجميلة لكن صعبه الصنع. بالبداية عندما كنت اتعلم كيفية طبخها، يمكن القول انني ابذرت خمسين كيلو جراما من الشعيرية. كل يوم ابحث عن طرق لطبخ اطباق قاو في المفضلة اصبحت الهواية الوحيدة التي لدي.
قاو في،هل يمكنك تخيل ان كل ما قمت به لأحصل على كلمة مديح منك؟
هذا المكان لم يعتبر دار أيتام ، ولا دار ايتام الذي فقط قبل الاطفال المصابين بشدة، عندما وظفت لويس ليصمم المكان قلت له انني لا اتمنى ان يصبح ملجأ، ولكن تمنيت ان يكون منزلا لهم.
قال انه يكره الطريقة التي نظرت اليه عندما يلبس.
لكن قاو في لم يقل اي كلمات من هذا القبيل لي. بينما رأى تحديقي فيه، وضع عيدان الطعام لأسفل وقال بنبرة غير رضا، ‘السيدة هي، هل هناك أي شيء تريدينه مني بهذا الصباح المبكر؟’
غالبا ما نمت متأخرة واستيقظت مبكره، وهذه احد الاشياء التي جعلت قاو في غير سعيد. بسبب عندما تزوجته ،كنت لا ازال بعقلية الطفل الذي يقوم بالشيء قبل ان يفكر بأفعاله وانها ربما تزعج شخص اخر.
في الأيام الماضية ازداد عدد المرات التي ناداني فيها برسمية. بدون سبب، جزء من القلق ملأ قلبي، وهززت رأسي بقوة، مقاومة الدموع. بسرعة جلست امام الكرسي الذي يواجهه، مبتسمة قبل ان ارفع رأسي مره اخرى.
اليوم ،أضفت الخل بدل صلصة الصويا، لذلك كيف لك ان لا تذوق شيء مختلفا؟ هل سكنك معي جعل حياتك مملة حتى ان الطعام الذي تأكله بلا طعم؟
‘لا،قاو في هل لاحظت طعما مختلفا في شعيرية اليوم؟’
نظر الي قبل ان يهز رأسه بانزعاج `لا!’
قاو في احب الشعيرية بالصويا. وعاء من الشعيرية وبعض التوابل التي احتجتها لجعله سعيد. اتذكر المرة الأولى التي دعيته فيها للخارج كأصدقاء، حجزت طاولة بأفضل مطعم بالمدينة، متمنية لأكل وجبة ممتعة معه.
قاو في احب الشعيرية بالصويا. وعاء من الشعيرية وبعض التوابل التي احتجتها لجعله سعيد. اتذكر المرة الأولى التي دعيته فيها للخارج كأصدقاء، حجزت طاولة بأفضل مطعم بالمدينة، متمنية لأكل وجبة ممتعة معه.
عندما كان الوقت، الصحن مرصع بزينة وردة ذهبية واصبح مليء بالشعيرية بصلصة الصويا، رائحتها منبعثة بالغرفة لم يكن هناك اي زينة على الشعيرية لأن قاو في لم يحب البصل او الثوم، وحتى لم يأخذ البصل الاخضر المقطع.
تذمرت بموافقة.
وقف امامي ،مرتديا قميص أبيض وسروال غير رسمي، بسيط ومرتب. بينما نظرته انتقلت تألق القاعة الداخلية للمطعم ضحك بخفة، وقال:السيدة هي لا يتعين ان نأكل هنا.’
اليوم ،أضفت الخل بدل صلصة الصويا، لذلك كيف لك ان لا تذوق شيء مختلفا؟ هل سكنك معي جعل حياتك مملة حتى ان الطعام الذي تأكله بلا طعم؟
اخيرا ، قاو في انهى وجبته ورجع لسريره. لم أهتم بصحن الشعيرية الخاص بي واتبعته. بينما فتحت الباب، قاو في حدث وأن يغير سرواله، وجسمه بالكامل مغطى بزوج من الملابس الداخلية البيضاء. نظر الي. للحظه، بدا انه يريد قول شيء ما، لكن بعد قليل استدار، ظهره بإتجاهي.
لصنع شعيرية الصويا هناك نقطتين مهمتين وهما. أولا ان تكون مطاطية، والثاني ان تكون صلصة الصويا تحتفظ بالنكهة الاصلية لها على الرغم من استعمالي لأفضل الشعيرية، الوقت لغليهم وشدة النار اشياء كان يجب علي تعلمها بنفسي. اطبخهم لفترة اطول وستصبح الشعيرية رقيقة مثل الدقيق، لكن اطبخهم لفترة اقل وستصبح الشعيرية صلبة.
لكنني علمت ماذا كان يريد ان يقول، لأنه بالفعل قالي لي عدة مرات بالماضي.
اخيرا ، قاو في انهى وجبته ورجع لسريره. لم أهتم بصحن الشعيرية الخاص بي واتبعته. بينما فتحت الباب، قاو في حدث وأن يغير سرواله، وجسمه بالكامل مغطى بزوج من الملابس الداخلية البيضاء. نظر الي. للحظه، بدا انه يريد قول شيء ما، لكن بعد قليل استدار، ظهره بإتجاهي.
قال انه يكره الطريقة التي نظرت اليه عندما يلبس.
اليوم ،أضفت الخل بدل صلصة الصويا، لذلك كيف لك ان لا تذوق شيء مختلفا؟ هل سكنك معي جعل حياتك مملة حتى ان الطعام الذي تأكله بلا طعم؟
قال انه يكره الطريقة التي نظرت اليه عندما يلبس.
قال ايضا انه يكره الطريقة التي نظرت اليه عندما مارسنا الحب. إما انه متهور، عنيف، بينما جامعني حتى اخيرا إما أن اغلق عيني، او سيقوم بتغطية عيني بكفيه, ويتركني بالظلام.
لكنني فقط ابتسم وقلت، ‘العمة يو، انتي تبالغين بالتفكير بشأني.’
وضعت الصحن ورجعت لغرفة النوم لكأس من الماء. عندما رجعت قاو في واقفا بغرفة الطعام، يده اليسرى تقوم بوضع ازرار كمه الايمن. ولم ينظر إلي، عينيه على صحن الشعيرية، ثم قام بسحب الكرسي باتجاهه وجلس.
لكنني فقط كطفل صغير لا يمكنك تعليمه. عندما يقول هذه الكلمات لا يمكنني غير ان اضحك. بلا قوة هو يستطيع تركي افعل ما اريد.
قمت بوضع كأس الماء أمامه متمنية ان يقول كلمة مدح. في المدينة باكملها، هو الشخص الوحيد الذي انا مستعدة لأجله ان ادخل المطبخ وأن اضحي بنومي له.
ذهبت لخزنة الثياب وساعدته باخذ ثيابه، وناولته ربطة عنقه.
ذهبت لخزنة الثياب وساعدته باخذ ثيابه، وناولته ربطة عنقه.
عندما استيقظت في الصباح التالي، السماء كانت مضاءه بإشراق باهت.
هذا صحيح. انا فقط قمت بأشياء مضحكة فقط لأخذ فرصة مساعدته بعقد ربطة عنقه.
بوجه عنادي ، لم يكن هناك شيء يمكن لقاو في فعله غالبا غير الكره، المشاعر التي شعرها نحوي هي العجز – ضعف والذي تحت بعمق في عظامه ضعف يتمنى ان يمسحه من حياته.
لانلان وجملتها المعتادة كانت: هي يوجين، انتي بالحقيقة جميلة جدا. حتى لو الامبراطور لم يهتم بك ليس هناك اي سبب لتنظري لعالم فقير والذي عاملك ببرود. انتي ولدتي كأميرة، ويجب ان تعيشي حياه تحسد من قبل الأخرين.
عندما كان الوقت، الصحن مرصع بزينة وردة ذهبية واصبح مليء بالشعيرية بصلصة الصويا، رائحتها منبعثة بالغرفة لم يكن هناك اي زينة على الشعيرية لأن قاو في لم يحب البصل او الثوم، وحتى لم يأخذ البصل الاخضر المقطع.
وأنا تعلقت بجزء من ضعفه للحصول على شرار من انتباهه.
لأول مره بحياتي، صديقتي الوحيدة اعترفت لي بأعمق رغباتها. صدمت، لكن بعد استرجاع افكاري، وجلست باستخدام كل الوسائل لأجبر الشخص التي احببته صديقتي ليأخذ الخطوة الأولى.
بحرص ،ساعدته على ترتيب ربطه عنقه وتنعيم التجاعيد عليها. بينما رفعت رأسي لأنظر لقاو في، وليس من المستغرب منه أنه لا ينظر إلي رؤية أنني انهيت ترتيب ربطة عنقه، اخذ خطوة للخلف وذهب لغرفة الدراسة ليسترجع مستنداته.
غالبا ما قامت بالتربيت على رأسي بينما قالت، ‘يوجين انتي اكثر شخص يستحق الحب بالعالم هذا.’
قاو في غادر للعمل، والقصر اصبح كئيبا، اشعة الشمس الصفراء التي عبرت النافذات لم تعطي للقصر اي دفء. نظرت الى طاولة الفطور التي اعددتها، وبينما لم املك الشهية قمت برميهم جانبا.
لأكون صادقة، لانلان كانت محقة.
هناك قول وهو:مادمت ستقوم بأخذ خطوة للأمام، اتركني لأخطو التسع وتسعون خطوة المتبقية لأجلك.
لأجل ماذا تمنيت ان اعيش بمنزل كبير؟ ولأي سبب تشوقت لأعيش مع رجل مثله؟
كما انني لم احب ان اجلس بالسرير، احدى عاداتي، بينما غادرت السرير كل صباح، تحركاتي كانت خرقاء وعالية، وكل مره يستيقظ قاو في بسببي، وسيقوم بالتحديق في اتجاهي. نظرته مثل السكين الحادة وصوته بارد كالسهم، كما لو انه خائف من اي جزء من جسمي ان يهرب من استياءه.
لانلان وجملتها المعتادة كانت: هي يوجين، انتي بالحقيقة جميلة جدا. حتى لو الامبراطور لم يهتم بك ليس هناك اي سبب لتنظري لعالم فقير والذي عاملك ببرود. انتي ولدتي كأميرة، ويجب ان تعيشي حياه تحسد من قبل الأخرين.
كل مرة قالت هذه الكلمات، لا يمكنني فعل شيء سوى الضحك.
لأكون صادقة، لانلان كانت محقة.
لانلان كانت الصديقة الوحيدة التي امتلكتها، لكن لا تخطأها وتظن انها اهتمت بطبقة الأخرين. هي لم تأتي من خلفية عائلة حسنه، وأتت من الطبقة العاملة. فواتير جامعتها دفعتها من قبل جهدها، وعائلتها لا يمكن مقارنتها بقاو في.
هي قالت هذه الاشياء لأنها شعرت بالظلم نيابةً عني. احببت قاو في بكل قلبي، لكن قاو في لم يعترف بي أبدا، واختار ان يصبح اصما واعمى لهذا الحب. الشعور به، لكن عدم الاستمتاع فيه؛ قبوله لكن عدم ارجاعه.
اتذكر يوما ما عندما شربت لانلان كثيرا اعترفت لي، ‘اه يو، اذا وجد شخص سيحبني بمقدار ضئيل كيفما تحبين قاو في سأتبعه بدون ندم.’
نظر الي قبل ان يهز رأسه بانزعاج `لا!’
قاو في،هل يمكنك تخيل ان كل ما قمت به لأحصل على كلمة مديح منك؟
لانلان قالت هذه الكلمات لأنها تاقت لأن تحب، مادام هذا الشخص يقوم بإعطائها بأصغر قدر من العشق، حتى لو كان ما تبقى الندم والحزن، ستزال تتحملهم.
عندما كان الوقت، الصحن مرصع بزينة وردة ذهبية واصبح مليء بالشعيرية بصلصة الصويا، رائحتها منبعثة بالغرفة لم يكن هناك اي زينة على الشعيرية لأن قاو في لم يحب البصل او الثوم، وحتى لم يأخذ البصل الاخضر المقطع.
هناك قول وهو:مادمت ستقوم بأخذ خطوة للأمام، اتركني لأخطو التسع وتسعون خطوة المتبقية لأجلك.
لأول مره بحياتي، صديقتي الوحيدة اعترفت لي بأعمق رغباتها. صدمت، لكن بعد استرجاع افكاري، وجلست باستخدام كل الوسائل لأجبر الشخص التي احببته صديقتي ليأخذ الخطوة الأولى.
لكن،قبل ان يقوم بأخذ الخطوة الاولى ، لانلان أخذت خطوة للأمام وقطعت جميع علاقاتها معي.
لكن قاو في كان فاتنا ولبق ومتفهم. لم يضع اي مظهر.
لانلان قالت هذه الكلمات لأنها تاقت لأن تحب، مادام هذا الشخص يقوم بإعطائها بأصغر قدر من العشق، حتى لو كان ما تبقى الندم والحزن، ستزال تتحملهم.
وقفت أمامي وصرخت،’هي يوجين، هل انتِ مختلة! هل تعتقدين الأخرين حقيرين مثلك، لاستعمال المال للحصول على ما تريدين؟ انا أفهم الان لماذا قاو في لن يحبك ابدا – انتِ تستحقين هذا!’
أبي بحث بين العديد ليختار لي زوجا مثاليا، لذلك يجب ان يأتمن الشركة لأفضل شخص.
تجمدت بمكاني لم أعلم ماذا أقول بينما شاهدتها تغادر، مغادرة حياتي للأبد.
انا فقط تمنيت ان تكون سعيدة. لانلان، هذا فقط ما أردته.
اذا لم تكن بارعا وموهوبا، اذا كنت شخص مادي كأي رجل اخر كيف لي ان اقع بالحب معك؟ لأي سبب سألجأ لطرق غير اخلاقية للحصول على قلبك؟
عندما عدت للمنزل لأول مره بكيت امام قاو في. بينما تمر دموعي على خدي لم أرد غير ان أضع نفسي بين حضنه. لكن قاو في نظر إلي فقط تعبيره جامد.
في الأيام الماضية ازداد عدد المرات التي ناداني فيها برسمية. بدون سبب، جزء من القلق ملأ قلبي، وهززت رأسي بقوة، مقاومة الدموع. بسرعة جلست امام الكرسي الذي يواجهه، مبتسمة قبل ان ارفع رأسي مره اخرى.
قال، ‘ أنتِ استحقيتي هذا .’
مهما كانت هي يوجين تستحق الحب او لا تستحقه هذا سؤال يعتمد كليا على افكار قاو في.
ثم ذهب لدورة المياه.
فيه غضون يوم واحد اثنين من اهم الأشخاص بحياتي قالو لي، هي يوجين لقد استحقيتي هذا.
الأن ،هناك ست وخمسون طفل جميعهم شباب، اجسادهم ضعيفة وهزيلة. لكن عندما رأوني ابتسموا وصرخوا، العمة يوجين.
بعد ان غادر قاو في للعمل، لم أملك شيئا لأفعله، لكنني لم ارد ان اقوم بالجلوس بالمنزل بدون هدف.
لذلك بالساعة الثامنة ونصف، غادرت المنزل على الفور. بداخل المدينة ماعدا المنزل الذي شاركته مع قاو في، لا يزال هناك مكان لأذهب اليه.
هذا المكان لم يعتبر دار أيتام ، ولا دار ايتام الذي فقط قبل الاطفال المصابين بشدة، عندما وظفت لويس ليصمم المكان قلت له انني لا اتمنى ان يصبح ملجأ، ولكن تمنيت ان يكون منزلا لهم.
اليوم ،أضفت الخل بدل صلصة الصويا، لذلك كيف لك ان لا تذوق شيء مختلفا؟ هل سكنك معي جعل حياتك مملة حتى ان الطعام الذي تأكله بلا طعم؟
بالطبع لويس فهم مقصدي برفق قام بتقبيل جبيني وقال أنه فهم.
لكنني فقط كطفل صغير لا يمكنك تعليمه. عندما يقول هذه الكلمات لا يمكنني غير ان اضحك. بلا قوة هو يستطيع تركي افعل ما اريد.
الأن ،هناك ست وخمسون طفل جميعهم شباب، اجسادهم ضعيفة وهزيلة. لكن عندما رأوني ابتسموا وصرخوا، العمة يوجين.
قاو في غادر للعمل، والقصر اصبح كئيبا، اشعة الشمس الصفراء التي عبرت النافذات لم تعطي للقصر اي دفء. نظرت الى طاولة الفطور التي اعددتها، وبينما لم املك الشهية قمت برميهم جانبا.
هنا،الاشخاص الذين كانو شخصيا موظفين بالعناية بشؤون هذا المكان. على الرغم من ان رواتبهم ليست عالية، الكثير منهم كانوا متطوعين شغوفين لقضيتهم. باستثنائهم ،كان هناك أطباء اخرين وممرضات لرعاية الاطفال.
لصنع شعيرية الصويا هناك نقطتين مهمتين وهما. أولا ان تكون مطاطية، والثاني ان تكون صلصة الصويا تحتفظ بالنكهة الاصلية لها على الرغم من استعمالي لأفضل الشعيرية، الوقت لغليهم وشدة النار اشياء كان يجب علي تعلمها بنفسي. اطبخهم لفترة اطول وستصبح الشعيرية رقيقة مثل الدقيق، لكن اطبخهم لفترة اقل وستصبح الشعيرية صلبة.
العمة يو هي المديرة هنا بالأصل كانت تدير مناطق عائلة هي، لكن بعد أن رحل أبي، قمت بطرد الخدم الأخرين وتركت العمة يو للحفاظ على منزل الأطفال.
العمة يو امراه طيبة ورقيقة، هي الشخص الوحيد الذي احبني بعد رحيل أبي.
غالبا ما قامت بالتربيت على رأسي بينما قالت، ‘يوجين انتي اكثر شخص يستحق الحب بالعالم هذا.’
لكنني فقط ابتسم وقلت، ‘العمة يو، انتي تبالغين بالتفكير بشأني.’
لكن قاو في كان فاتنا ولبق ومتفهم. لم يضع اي مظهر.
ربما بسبب ان حركاتي كانت هادئة قاو في لم يستيقظ. لا يزال نائما يديه على اللحاف وظهره أمامي. بحذر، جلست، منحنية مراقبة له، بينما حدقت بوجهه، لم أستطع التحكم بنفسي، منحنية لأضع قبلة خفيفة على خده، لكن بقلبي اصرخ، ‘قاو في احبك، في هذا العالم ليس هناك شخص يحبك كما أحبك.’
مهما كانت هي يوجين تستحق الحب او لا تستحقه هذا سؤال يعتمد كليا على افكار قاو في.
غالبا ما قامت بالتربيت على رأسي بينما قالت، ‘يوجين انتي اكثر شخص يستحق الحب بالعالم هذا.’
لكنني فقط ابتسم وقلت، ‘العمة يو، انتي تبالغين بالتفكير بشأني.’
بالرغم من ذلك قاو في غالبا ما قال: ‘هي يوجين، اكرهك، وسأكرهك حتى اليوم الذي نموت فيه – أنا سأكرهك للأبد.’
غادرت السرير لأقوم بإعداد فطوره.
كيف كان لهي يوجين التي يتم كرهها من قبل قاو في ان تستحق الحب؟
في المساء قاو في لم يعد للوجبات. هو يعمل كموظف عادي بلجنة استثمار حكومية بقسم الاعمال. عندما كان أبي حيا كانت هناك شائعات ان قاو في سيكون الرئيس التالي لشركته، الشركة التي بناها بعناء.
آه، انظر، قاو في، كيف لا يمكن لقلبي ان ينبض؟ هل تعلم ان الشخص الذي امامك يملك المال الذي يمكنك من ان تتعشى به وجبات باهظه كهذه لمدة ثلاث مئة وخمس وستون يوما من السنة؟ لذا، قاو في يجب عليك تحمل مسؤولية وقوعي بالحب معك.
لكنني فقط هززت رأسي وقمت بطرد كل الخدم المستأجرين.
أبي بحث بين العديد ليختار لي زوجا مثاليا، لذلك يجب ان يأتمن الشركة لأفضل شخص.
وقفت أمامي وصرخت،’هي يوجين، هل انتِ مختلة! هل تعتقدين الأخرين حقيرين مثلك، لاستعمال المال للحصول على ما تريدين؟ انا أفهم الان لماذا قاو في لن يحبك ابدا – انتِ تستحقين هذا!’
برؤية عنادي، أبي لم يملك اي خيار غير تزويجي لقاو في، لكن قاو في كذلك كان عنيدا وفخورا. لم يهتم بمال أبي ، لذلك شركة أبي لم تملك خليفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
