الفصل سادس
لم اعلم كم ساعة نمت. عندما استيقظت، كنت بالفعل على السرير، كنت ممتنة أن قاو في لم يقم بتركي في السيارة. عقلي كان في حالة مشوشة، وأول شيء قمت بفعله بعد استيقاظي هو البحث عن أدويتي. قمت بفتح الصندوق وبدون اخذ رشفة من الماء، ابتلعت الكبسولة بأكملها.
‘اون.’ قاو في طلب كأس من عصير البرتقال وجلس في مقابلي.
في الحقيقة ،ادويتي كان من السهل ايجادها. لم أقم بإخفائهم بعيدا ككنز ثمين. بدلا من ذلك، قمت بوضعهم في الادراج بجانب سريري. اذا انحنى شخص وفتح اول درج، سيتسقبله درج كامل مليء بها.
اعلم انني مثيرة للشفقة، لكنس قبر والدي، ارتديت ملابس الجنازة، مرتدية ملابس سوداء من الرأس الى القدم. بسبب أنني اغمى علي في اراضي المقبرة، الطين التصق بملابسي، وبعد ان نمت ساعات قليلة في المستشفى، شعري كان في فوضى.
أفكاري كانت غريبة. لم ارد من قاو في ان يكتشفهم، لكن جزء مني تمنى ان يجدهم، بسبب انه سيظهر انه على الأقل يهتم بي. لذلك ،ما زلت متناقضة، متنازعة مع امنيتين مختلفتين. مع ذلك مع مرور الوقت، استكشفت ان اضطرابي كان للا شيء. قاو في لن يكتشفهم مطلقا، لأنه لن يلمس بإرادته أيً من ممتلكاتي.
‘ نعم’ قاو في لم يتردد في جوابه، والعزم بصوته جعل قلبي في ذعر.
ايضا لأنني لم افرش اسناني او شربت اي ماء، بعد ان اكلت الدواء، فمي كان مليئا بطعم مر. غادرت السرير، اغتسلت، وبدأت بالبحث عن قاو في. لكن حتى بعد البحث بالمنزل بأكمله، لم استطع إيجاده. فقط حتى استوعب بأن الوقت قد مر لفترة طويلة، وقاو في بجب ان يكون ذهب للعمل.
الخامس من ابريل. الجو مشمس.
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
في الحقيقة ،ادويتي كان من السهل ايجادها. لم أقم بإخفائهم بعيدا ككنز ثمين. بدلا من ذلك، قمت بوضعهم في الادراج بجانب سريري. اذا انحنى شخص وفتح اول درج، سيتسقبله درج كامل مليء بها.
‘قاو في ،اين انت؟ لما انت لست بالمنزل؟’ بعجل، قمت بقول الأسئلة التي كانت تعذب قلبي، متمنية أن تكون روحي بجانبه بهذه اللحظة.
‘ قاو في تعلم أنني احبك.’ سمعت همس صوتي.
من الواضح ان قاو في كان منزعجا. مع صوت مليء بالسخط، قال، ‘منذ متى قلت لك أنني سآتي للمنزل؟’
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
عندما أردت قول شيئا ما سمعت صوت امرأه يصدر من الهاتف.
في مواجهة الموت، لم أكن خائفة. بدلا من ذلك ما خفته هو انني سأقضي أيامي الأخيرة وحيدة.
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
لم أحتج لتخمين لمن انتمى الصوت. انتمى لحب قاو في الأول، الجزء الاخر من زوجي الحب الذي بعناء قمت بفصلهم عن بعض. لكنني علمت أنه ليس الوقت لأكون حسابية، لذلك لم افكر بالقيام بما يرى غالبا بالتلفزيون، لضرب الهاتف بعنف. بدلا من ذلك بقيت غافلة، متظاهرة بانني لم اسمع شيئا بينما استمررت التحدث مع قاو في بلطف.
ايضا لأنني لم افرش اسناني او شربت اي ماء، بعد ان اكلت الدواء، فمي كان مليئا بطعم مر. غادرت السرير، اغتسلت، وبدأت بالبحث عن قاو في. لكن حتى بعد البحث بالمنزل بأكمله، لم استطع إيجاده. فقط حتى استوعب بأن الوقت قد مر لفترة طويلة، وقاو في بجب ان يكون ذهب للعمل.
لكن كيف انسى؟
‘اليوم هو اليوم الأول من مهرجان تشينمينغ منذ ان رحل والدي. قاو في، باستثنائه، انت عائلتي الوحيدة المتبقية.’
كنت مستعدة لأكمل المحادثة، لكن لم يعني هذا بأن الشخص الآخر كان مستعدا ايضا. مع نقرة قاو في انهى الاتصال.
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
لأسبوعين ،لم يقم بالعودة.
قمت بالقبض على هاتفي بينما التففت على الكنبة. رؤيتي مشوشة بينما حدقت خارج النوافذ لأنظر للسماء المظلمة، الغروب الذهبي تم تغطيته بسواد الليل.
‘قاو في ،اين انت؟ لما انت لست بالمنزل؟’ بعجل، قمت بقول الأسئلة التي كانت تعذب قلبي، متمنية أن تكون روحي بجانبه بهذه اللحظة.
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
الخامس من ابريل. الجو مشمس.
كنت مستعدة لأكمل المحادثة، لكن لم يعني هذا بأن الشخص الآخر كان مستعدا ايضا. مع نقرة قاو في انهى الاتصال.
مهرجان تشينغمينغ هذه السنة كان أفضل من السنة السابقة. تذكرت السنة الماضية، في يوم كنس المقابر عندما اعطيت احترامي لأبي كانت السماء تمطر مطرا غزيرا. هذه السنة، العديد من الاشخاص أتوا لكنس قبور اسلافهم، لكن والدي بقي مهجورا. لم اقم بجلب زهور الاقحوان. عوضا عنه، جلبت زهور دوار الشمس والتي أحبها.
لم اقم بمغادرة المقبرة عندما رن هاتفي. بينما نظرت للشاشة، رأيت انه قاو في، اصبحت على الفور سعيدة، مفكره في نفسي ان قاو في سيقر بوجودي.
قمت بوضع الزهور ،كنست قبره، ثم نظفت شاهد قبره. كنت مركزة بعمق مع عملي. اعتقدت أن هذه السنة كانت افضل واحدة حضرت بها لقبر والدي.
علمت انه في بعض الاوقات، الاشياء حدثت. بينما ضرب جسدي بقوة ساحقة، رميت عبر الجو، وسقطت بقوة على الأرض. الظلام غطى رؤيتي، مع ذلك بينما اختفى وعيي بعيدا، رأيت دم احمر كثيف من دمي الذي انتشر عبر الطريق، ذكريات من خيوط حمراء من المصير، شابكت حياة قاو في مع خاصتي.
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
غير هذا، طلبت معروفا من تشو يون. تمنيت أن كل سنة، لا يهم اذا كان رجلا ثريا أو كان بوضع صعب، سيضل يأتي لكنس قبر والدي بهذا اليوم.
ربما ،في هذا اليوم بالسنة المقبلة، سأكون محفورة بعمق في الأرض بجانب أبي.
لم اقم بمغادرة المقبرة عندما رن هاتفي. بينما نظرت للشاشة، رأيت انه قاو في، اصبحت على الفور سعيدة، مفكره في نفسي ان قاو في سيقر بوجودي.
وجدت كافيه قريب واشتريت شرابا قبل ان اخذ مقعدا. احتجت ان أكون هادئة ;احتجت ان افكر بطريقة لفتح الموضوع مع قاو في لاحقا; احتجت لأن اعلم كيف اقنعه لتغيير قراره.
فقط، عندما قمت بفتح الرسالة اخيرا فهمت الشعور لعالمك بأكمله ان ينهار حولك. هرعت لشركة قاو في، لكنني لم اخرج من المقبرة عندما انهرت.
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
اتذكر انني حظيت بحلم طويل. بالحلم قاو في عاد. قال لي أنه سامحني، بينما اقتربت بالقرب منه، فجأه، اكتشفت ان كل هذا مجرد وهم. مع هذا، قاو في من احلامي اختفى.
في مواجهة الموت، لم أكن خائفة. بدلا من ذلك ما خفته هو انني سأقضي أيامي الأخيرة وحيدة.
حتى الآن، قاو في لا يزال لم يسامحني.
‘لم اعنيه بهذه الطريقة، قاو في. اردت منك أن تأخره لنص سنة.’
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
اعلم انني مثيرة للشفقة، لكنس قبر والدي، ارتديت ملابس الجنازة، مرتدية ملابس سوداء من الرأس الى القدم. بسبب أنني اغمى علي في اراضي المقبرة، الطين التصق بملابسي، وبعد ان نمت ساعات قليلة في المستشفى، شعري كان في فوضى.
‘قاو في.’
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
اين هو؟ أردت رؤيته. قمت بإخراج هاتفي وقرأت رسالته مره تلو الاخرى. نعم، هذا صحيح. قاو في قال انه تم تخصيصه بمحافظة اخرى. مع انتقاله، سيذهب لسنتين كاملة.
اين هو؟ أردت رؤيته. قمت بإخراج هاتفي وقرأت رسالته مره تلو الاخرى. نعم، هذا صحيح. قاو في قال انه تم تخصيصه بمحافظة اخرى. مع انتقاله، سيذهب لسنتين كاملة.
لم اهتم كيف ابدوا. وقفت، ذهبت بعجل خارج غرفة المستشفى، مفزعة الممرضات والاطباء.
مهرجان تشينغمينغ هذه السنة كان أفضل من السنة السابقة. تذكرت السنة الماضية، في يوم كنس المقابر عندما اعطيت احترامي لأبي كانت السماء تمطر مطرا غزيرا. هذه السنة، العديد من الاشخاص أتوا لكنس قبور اسلافهم، لكن والدي بقي مهجورا. لم اقم بجلب زهور الاقحوان. عوضا عنه، جلبت زهور دوار الشمس والتي أحبها.
بأذني ،شخص ما قال بقلق، ‘آنسة، جسدك ليس جيدا ولا يمكن أن يتم تسريحك الآن. يجب علينا القيام بسلسلة من الفحوصات. الرجاء منك مساعدتنا بإبلاغ عائلتك حول علاجك.’
اذا قمت بشيء خاطئ، يمكنني التغير.
ذهني كان فارغا.
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
حتى الممرضات قالوا انني احتجت لعائلتي. لكن اذا غادر قاو في، اي عائلة سأضل امتلكها؟
‘هل تعتقدين ان هذا شيء رتبته في نزواتي؟’
الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به هو إيجاد قاو في.
الخامس من ابريل. الجو مشمس.
اذا قمت بشيء خاطئ، يمكنني التغير.
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
اذا لم يرد مني مقابلة والديه، ثم لن أقوم برؤيتهم مرة أخرى، خصوصا انني خططت فقط لزيارتهم مرة واحدة.
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
بينما دفعت نفسي وترنحت بطريقي خارج المستشفى، في النهاية وصلت الى الطابق السفلي بشركة قاو في. قمت بأخذ هاتفي. مع يدين مرتجفة، قمت بالإتصال برقمه، اخبرته انني كنت انتظره بالطابق السفلي.
ايضا لأنني لم افرش اسناني او شربت اي ماء، بعد ان اكلت الدواء، فمي كان مليئا بطعم مر. غادرت السرير، اغتسلت، وبدأت بالبحث عن قاو في. لكن حتى بعد البحث بالمنزل بأكمله، لم استطع إيجاده. فقط حتى استوعب بأن الوقت قد مر لفترة طويلة، وقاو في بجب ان يكون ذهب للعمل.
قاو في لم يكن سعيدا. لكنني قمت بتهديد ولم يملك اي خيار غير مقابلتي.
اعلم انني مثيرة للشفقة، لكنس قبر والدي، ارتديت ملابس الجنازة، مرتدية ملابس سوداء من الرأس الى القدم. بسبب أنني اغمى علي في اراضي المقبرة، الطين التصق بملابسي، وبعد ان نمت ساعات قليلة في المستشفى، شعري كان في فوضى.
وجدت كافيه قريب واشتريت شرابا قبل ان اخذ مقعدا. احتجت ان أكون هادئة ;احتجت ان افكر بطريقة لفتح الموضوع مع قاو في لاحقا; احتجت لأن اعلم كيف اقنعه لتغيير قراره.
فقط، عندما قمت بفتح الرسالة اخيرا فهمت الشعور لعالمك بأكمله ان ينهار حولك. هرعت لشركة قاو في، لكنني لم اخرج من المقبرة عندما انهرت.
اعلم انني مثيرة للشفقة، لكنس قبر والدي، ارتديت ملابس الجنازة، مرتدية ملابس سوداء من الرأس الى القدم. بسبب أنني اغمى علي في اراضي المقبرة، الطين التصق بملابسي، وبعد ان نمت ساعات قليلة في المستشفى، شعري كان في فوضى.
قاو في قابل نظرتي، كما لو أنه ينتظرني أن أشرح.
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
‘لم اعنيه بهذه الطريقة، قاو في. اردت منك أن تأخره لنص سنة.’
كانت عدة ايام منذ اخر مرة رأيته فيها. بهذه اللحظة، عندما رأيته يمشي باتجاهي، بدون سبب، بدأت بالبكاء، دموعي تنهمر من عيني. بدون منديل، يمكنني فقط استعمال حافة اكمامي لمسح دموعي.
اتذكر انني حظيت بحلم طويل. بالحلم قاو في عاد. قال لي أنه سامحني، بينما اقتربت بالقرب منه، فجأه، اكتشفت ان كل هذا مجرد وهم. مع هذا، قاو في من احلامي اختفى.
بقلق، سألت، ‘شركتك سترسلك الى مقاطعة أخرى؟’
بقلق، سألت، ‘شركتك سترسلك الى مقاطعة أخرى؟’
‘اون.’ قاو في طلب كأس من عصير البرتقال وجلس في مقابلي.
قمت بوضع الزهور ،كنست قبره، ثم نظفت شاهد قبره. كنت مركزة بعمق مع عملي. اعتقدت أن هذه السنة كانت افضل واحدة حضرت بها لقبر والدي.
‘ستكون بعيدا لمدة سنتين؟ ‘
‘اون.’ قاو في طلب كأس من عصير البرتقال وجلس في مقابلي.
‘ نعم’ قاو في لم يتردد في جوابه، والعزم بصوته جعل قلبي في ذعر.
اذا لم يرد مني مقابلة والديه، ثم لن أقوم برؤيتهم مرة أخرى، خصوصا انني خططت فقط لزيارتهم مرة واحدة.
بيأس، رتبت افكاري في قلبي، ثم قلت،’ هل ستذهب هي ايضا؟’
علمت انه في بعض الاوقات، الاشياء حدثت. بينما ضرب جسدي بقوة ساحقة، رميت عبر الجو، وسقطت بقوة على الأرض. الظلام غطى رؤيتي، مع ذلك بينما اختفى وعيي بعيدا، رأيت دم احمر كثيف من دمي الذي انتشر عبر الطريق، ذكريات من خيوط حمراء من المصير، شابكت حياة قاو في مع خاصتي.
قاو في حدق إلي للحظة طويله. بالنهاية، حرك رأسه بعيدا وقال، ‘هل تظنين انك تملكين الحق لتسألي سؤالا كهذا؟’
غير هذا، طلبت معروفا من تشو يون. تمنيت أن كل سنة، لا يهم اذا كان رجلا ثريا أو كان بوضع صعب، سيضل يأتي لكنس قبر والدي بهذا اليوم.
لم أجب ،رؤيتي ضبابية بسبب دموعي، خارج سيطرتي. استمررت بأخذ بشرب شرابي، وربما قاو في لم يكن معتادا على رؤيتي بحالة حزينة وبائسة، لأنه في النهاية قال، ‘يمكن ان تطمئني سأكون مخلصا لك عندما اذهب، وسأرجع لجانبك بعد سنتين. زواجنا لن يتم تهديده، وسأستمر به حتى اليوم الذي نموت فيه.’
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
‘لم اعنيه بهذه الطريقة، قاو في. اردت منك أن تأخره لنص سنة.’
في الحقيقة ،ادويتي كان من السهل ايجادها. لم أقم بإخفائهم بعيدا ككنز ثمين. بدلا من ذلك، قمت بوضعهم في الادراج بجانب سريري. اذا انحنى شخص وفتح اول درج، سيتسقبله درج كامل مليء بها.
‘هل تعتقدين ان هذا شيء رتبته في نزواتي؟’
باستثناء ،بالرغم من ان المساء قد أتى، قاو في لم يرجع بعد. قمت بحمل هاتفي بيدي، قلبي مضطرب. لم أعلم اذا كان قاو في قابل حادثا او شيئا اخر، لذلك استمررت بالاتصال به، مره بعد مره. أخيرا، بعد عدة اتصالات، اتصالي قد أجيب.
كنت في حيرة من أمري، واستمررت بالشرب حتى لم يكن هناك شيء متبقي.
قاو في قابل نظرتي، كما لو أنه ينتظرني أن أشرح.
في نهاية المطاف، صوت قاو في بدأ فوق رأسي.
قلت،’ انت تعلم أن بثروتي وسلطتي. يمكنني أن املك الطرق لألغي رحلتك.’
‘اعطيني سبب. هي يوجين، اعطني سببا واحدا لتأجيل نقلي.’ صوته كان جادا.
‘اعطيني سبب. هي يوجين، اعطني سببا واحدا لتأجيل نقلي.’ صوته كان جادا.
بحثت بعقلي عن سبب، لكن لا يهم مهما بحثت، كان هناك سببا واحدا.
‘ستكون بعيدا لمدة سنتين؟ ‘
‘ قاو في تعلم أنني احبك.’ سمعت همس صوتي.
فقط، عندما قمت بفتح الرسالة اخيرا فهمت الشعور لعالمك بأكمله ان ينهار حولك. هرعت لشركة قاو في، لكنني لم اخرج من المقبرة عندما انهرت.
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به هو إيجاد قاو في.
أنه الوقت ليرجع لعمله. بعد ان قال هذه الكلمات، استدار ليرحل.
لم اهتم كيف ابدوا. وقفت، ذهبت بعجل خارج غرفة المستشفى، مفزعة الممرضات والاطباء.
جلست متجمدة بمقعدي. فقط عندما بدأت شخصية قاو في تختفي فوق نطاق رؤيتي اهتززت صاحية. قفزت من مقعدي وطاردته طوال المسافة حتى الطرقات، بجانب اشارة المرور لعبور المارة.
قاو في نظر إلي للحظة طويلة. ثم قال، ‘أعلم. علمت عن هذا من اليوم الذي تزوجنا فيه. ولكن ماذا في ذلك؟’
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
‘هل تعتقدين ان هذا شيء رتبته في نزواتي؟’
اليوم هو يوم حزن بالفعل بالنسبة لي; أرجوك لا تزد معاناتي.
بأذني ،شخص ما قال بقلق، ‘آنسة، جسدك ليس جيدا ولا يمكن أن يتم تسريحك الآن. يجب علينا القيام بسلسلة من الفحوصات. الرجاء منك مساعدتنا بإبلاغ عائلتك حول علاجك.’
قاو في قابل نظرتي، كما لو أنه ينتظرني أن أشرح.
‘اليوم هو اليوم الأول من مهرجان تشينمينغ منذ ان رحل والدي. قاو في، باستثنائه، انت عائلتي الوحيدة المتبقية.’
‘اليوم هو اليوم الأول من مهرجان تشينمينغ منذ ان رحل والدي. قاو في، باستثنائه، انت عائلتي الوحيدة المتبقية.’
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
انا فقط اريد ست اشهر من حياتك. لشخص صحي، ست أشهر لا تعتبر كثيرة، لكن هذه كانت الست الاشهر الوحيدة التي املكها.
بينما تمسكت بيديه، اظافري حفرت بلحمه مع ذلك صوتي كان هادئ بشكل غير محتمل. قلت، ‘قاو في، اليوم هو مهرجان تشينغمينغ.’
في مواجهة الموت، لم أكن خائفة. بدلا من ذلك ما خفته هو انني سأقضي أيامي الأخيرة وحيدة.
اليوم هو يوم حزن بالفعل بالنسبة لي; أرجوك لا تزد معاناتي.
عانيت لأرتب كلماتي، متمنية أن يكون بإمكاني أن اعبر عن مشاعري العميقة. في الأخير، همست، ‘أنني فقط اريد منك تأجيله لنصف سنة فقط.’
يمكنني الشعور بنظرات غريبة من النادل, لذلك بعجل حاولت ان ارتب ملابسي، ماسحة على التجاعيد. لم اقم بإنهاء شرابي عندما وصل قاو في.
مع ذلك لم يبدو ان قاو في كان يريد الاستمرار بمناقشة هذا الموضوع معي. هرب من قبضتي، وأخذ خطوات كبيرة بالأمام. نظرت الى ظهره بينما كان مغادرا، موجة من التعب أتتني ببطء.
غير هذا، طلبت معروفا من تشو يون. تمنيت أن كل سنة، لا يهم اذا كان رجلا ثريا أو كان بوضع صعب، سيضل يأتي لكنس قبر والدي بهذا اليوم.
لذلك ،عقلية الأميرة خاصتي أظهرت رأسها القبيح مره اخرى.
فقط، عندما قمت بفتح الرسالة اخيرا فهمت الشعور لعالمك بأكمله ان ينهار حولك. هرعت لشركة قاو في، لكنني لم اخرج من المقبرة عندما انهرت.
قلت،’ انت تعلم أن بثروتي وسلطتي. يمكنني أن املك الطرق لألغي رحلتك.’
قالت،’في، لماذا أتيت؟’
قاو في أصبح غاضبا. قام بعض اسنانه، العروق على جبهته بينما عينيه نظرت بعيني. ‘يمكنك المحاولة،’ قال. ‘هي يوجين، خذي نظرة جيدة ما الذي تمتلكيه لتهدديني فيه.’
بحثت بعقلي عن سبب، لكن لا يهم مهما بحثت، كان هناك سببا واحدا.
في اللحظة التي غادرت الكلمات فمه، خطا بعيدا، بحزم، وبغضب. لم يدرك أن إشارة المرور التي كانت خضراء قبل لحظات اصبحت حمراء.
في خوفي ،استيقظت. بينما قمت برفع غطائي، بسرعه نزلت من على السرير، قدمي العارية لمست البلاط البارد.
علمت انه في بعض الاوقات، الاشياء حدثت. بينما ضرب جسدي بقوة ساحقة، رميت عبر الجو، وسقطت بقوة على الأرض. الظلام غطى رؤيتي، مع ذلك بينما اختفى وعيي بعيدا، رأيت دم احمر كثيف من دمي الذي انتشر عبر الطريق، ذكريات من خيوط حمراء من المصير، شابكت حياة قاو في مع خاصتي.
‘قاو في.’
لكن لا يهم مهما نظرت، في الانعكاس، كان هناك ظلي فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
