نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 2

الطفرة!

الطفرة!

إذا كان ذلك شخصًا حيًا، فربما يكون علاقة بالضوء البنفسجي. أو ربما يكون فخًا.

ارتجف الرجل من الاصطدام قبل أن يسقط إلى الجانب مثل الجثة.

 

 

في الأيام التي قضاها شو تشينغ في هذه المدينة المدمرة، توصل إلى فهم عميق لما حدث عندما أصابت هالة الإله الكائنات الحية. حولتهم إلى وحوش متحولة. لقد أصبحوا أشرارا بشكل مرعب، وأقوياء للغاية.

وبسبب ذلك، أصبحت كمية الطفرات التي يمكن أن تعزلها التقنية معيارًا مهمًا في تحديد التسلسل الهرمي للتقنيات.

 

على الرغم من أن بعض الأشياء قد تغيرت، إلا أن النظام كان في الغالب كما هو دائمًا. تم تقسيمه إلى تكثيف التشي، تأسيس الأساس، والجوهر الذهبي، و الروح الوليدة.

ومع ذلك، ربما لأن هذه المنطقة لم تتحول بالكامل، فإن معظم الوحوش المتحولة قضت ساعات النهار نائمة. كان الاستثناء الوحيد هو إذا كانوا منزعجين، مثل عندما ذهب للحصول على زلة اليشم هذه. عادةً، طالما كنت حريصًا، فلا داعي للقلق بشأنهم.

عند وصوله إلى الضوء، أمسك بالشيء، ولف في مكانه، ثمَ استدار وركض بعيدًا.

 

عندما يتراكم ما يكفي من الطفرات داخل جسم المزارع، فإنها ستواجه طفرة. في بعض الحالات، ينفجر الشخص في ضباب دموي. في أوقات أخرى، سيتحولون إلى وحوش طائشة بلا عقل.

في الحقيقة، شو تشينغ أكثر حذرًا من البشر الأحياء من الوحوش المتحولة. بعد كل شيء، في بعض الأحيان كان البشر أكثر غدرًا من الحيوانات.

خفق قلب شو تشينغ بسرعة، ونظر إلى الجثة التي سقطت. ربما لأن الضوء البنفسجي لم يعد يحميها، بدأت الملابس تتحلل بالفعل، وصار جلد الجثة يتحول إلى اللون الأسود المخضر.

 

في الحقيقة، شو تشينغ أكثر حذرًا من البشر الأحياء من الوحوش المتحولة. بعد كل شيء، في بعض الأحيان كان البشر أكثر غدرًا من الحيوانات.

بعد التفكير في الأمر لفترة أطول قليلًا، أصبحت عيناه أكثر برودة تدريجيًا. لا يهم إذا كان هناك شخص حي هناك. ولا يهم إذا كان فخا. عليه أن يذهب إلى هناك.

 

 

 

ولكن قبل أن يذهب إلى هناك، عليه أن يكون مستعدًا تمامًا.

عند وصوله إلى الضوء، أمسك بالشيء، ولف في مكانه، ثمَ استدار وركض بعيدًا.

 

ارتجف الرجل من الاصطدام قبل أن يسقط إلى الجانب مثل الجثة.

عندما فكر في هذا، نظر إلى زلة الخيزران في يده.

 

لقد كان يتدرب منذ أيام باستخدام الزلة، وقد سمحت له التغييرات التي حصلت في جسده بتحسين قدرته على التحمل وازدادت وثقته بنفسه. لقد ثبت بقوة تقنية الزراعة في ذهنه، كما عرِف ببعض المعلومات العامة حول الزراعة.

 

 

 

كان للزراعة تاريخ يعود إلى العصور القديمة، قبل وصول الوجه المجزأ للإله .

إذا كان ذلك شخصًا حيًا، فربما يكون علاقة بالضوء البنفسجي. أو ربما يكون فخًا.

 

كما كان من قبل، جلس بجانب أحد الجدران المنهارة، مرتديًا ملابس فاخرة، بشرته طبيعية تمامًا. الاهم هو… أن سلوكه وجسده وكل شيء يتعلق به كان بالضبط نفس ما رآه بالأمس.

على الرغم من أن بعض الأشياء قد تغيرت، إلا أن النظام كان في الغالب كما هو دائمًا. تم تقسيمه إلى تكثيف التشي، تأسيس الأساس، والجوهر الذهبي، و الروح الوليدة.

خلال هذه الفترة، وجد شو تشينغ ملجئين. أحدهما الكهف الحجري والآخر مكان خارج قصر قاضي المدينة.

 

 

أما بالنسبة للمراحل ما بعد الروح الوليدة، فربما كانت عوالم زراعة عالية جدًا، لذا لم يكن لزلة الخيزران أي سجلات عنها. ومع ذلك، يمكن لـ شو تشينغ أن يشعر بمدى عجز المزارعين.

على الرغم من أن الطيور كانت تعلق أحيانا في أمطار الدم، إلا أنها في الغالب قادرة غريزيًا على إيجاد أماكن آمنة للإقامة. على سبيل المثال، الكهف الذي يقيم فيه شو تشينغ مكانًا وجده عند تعقب بعض الطيور.

 

خفق قلب شو تشينغ بسرعة، ونظر إلى الجثة التي سقطت. ربما لأن الضوء البنفسجي لم يعد يحميها، بدأت الملابس تتحلل بالفعل، وصار جلد الجثة يتحول إلى اللون الأسود المخضر.

هالة الإله تلوثت قوة الروح. بالنسبة للكائنات الحية، كان هذا التلوث هو نفسه السُّم القاتل.

نظر إلى جرحه.

 

 

في مرحلة ما في الماضي، اعتاد الناس على تسمية هالة الإله على أنها “طفرات”.

فقط بعد الانتظار لمدة ست ساعات كاملة، مدّ شو تشينغ يده أخيرًا والتقط صخرة ألقاها في اتجاه الرجل.

 

لحسن الحظ، كان لديه ما يكفي من الدفء فيه حتى لا يتأثر.

لم يكن شو تشينغ مُتأكدًا من التفاصيل. يعرف فقط أنه كلما مارس الزراعة، شعر بالبرد الشديد، وربما كان ذلك بسبب إصابة قوته الروحية بالطفرات.

 

 

لسنوات لا حصر لها، استنتج البشر طرق الزراعة عبر الأجيال بناءً على تم تناقله.

عندما يتراكم ما يكفي من الطفرات داخل جسم المزارع، فإنها ستواجه طفرة. في بعض الحالات، ينفجر الشخص في ضباب دموي. في أوقات أخرى، سيتحولون إلى وحوش طائشة بلا عقل.

حلق فوقه قطيع من الطيور. أثناء ركضه، نظر شو تشينغ إليهم ولعق شفتيه. لسوء الحظ، كانت مرتفعة للغاية بالنسبة له للوصول إليها.

 

 

عندما تفتح عيون الإله للنظر إلى منطقة ما، فإن الطفرات ستزداد فورًا على نحوَ متفجر. وهذا بدوره من شأنه أن يسرع في تراكم الطفرات.

 

 

 

الزراعة خطيرة بطبيعتها، لكن تجنبها لم يكن ممكنًا.

 

 

وفقًا لزلة الخيزران، المزارعين في أراضي النهاية، يسيرون في طريق خطير بلا عودة مليء بالمخاطر والصعوبات. كانوا مثل البشر الذين سبحوا في بحر عميق نحو شاطئ لا يمكن الوصول إليه على الجانب الآخر. ستنفد طاقة معظمهم ويموتون بعد فترة من وضع أعينهم على ذلك الشاطئ البعيد الأسطوري.

إذا لم يقم المرء بالزراعة، فإن عمر البشر في عالم أراضي النهاية والذي تلوث بهالة الإله يصل لحده الأدنى. بالإضافة، إلى الأمراض والعلل أكثر انتشارًا. كأنهم يعيشون في عالم الصفاء التسع للعالم السفلي. قلة من الناس هنا ماتوا بسلام. [1] .

رفع شو تشينغ يده وضغط على الجرح الذي في ضدره، مما تسببت في تسرب بعض الدم.

 

 

بدون أي خيارات أخرى، أصبحت الزراعة مسارًا لم يكن أمام معظم الناس خيار سوى اتباعه.

بسبب هالة الإله وهطول الأمطار الدموية التي لا نهاية لها، فإن كل شيء تقريبا في هذه المدينة ملوث بشدة، بما في ذلك الأعشاب الطبية. كان هذا المكان فقيرًا بشدة من حيث الموارد.

 

 

لسنوات لا حصر لها، استنتج البشر طرق الزراعة عبر الأجيال بناءً على تم تناقله.

الطريقة التقليدية في الوقت الحاضر هي امتصاص القوة الروحية واستخدام تقنيات الزراعة لعزل الطفرات في جزء معين من جسم المرء. أصبح هذا الجزء من الجسم يسمى نقطة الطفرة.

 

 

الطريقة التقليدية في الوقت الحاضر هي امتصاص القوة الروحية واستخدام تقنيات الزراعة لعزل الطفرات في جزء معين من جسم المرء. أصبح هذا الجزء من الجسم يسمى نقطة الطفرة.

 

 

 

وبسبب ذلك، أصبحت كمية الطفرات التي يمكن أن تعزلها التقنية معيارًا مهمًا في تحديد التسلسل الهرمي للتقنيات.

لقد كان يتدرب منذ أيام باستخدام الزلة، وقد سمحت له التغييرات التي حصلت في جسده بتحسين قدرته على التحمل وازدادت وثقته بنفسه. لقد ثبت بقوة تقنية الزراعة في ذهنه، كما عرِف ببعض المعلومات العامة حول الزراعة.

 

عندما اقترب، قرر عدم الاقتراب مباشرة، ولكن بدلًا من ذلك، دار حول تل يطل على المنطقة.

بالإضافة، تحتكر جميع تقنيات الزراعة التي يمكن أنّ توفر درجات عالية من العزل من قبل قوى ضخمة وعشائر قوية. كانت هذه مواردهم الهامة. في هذه المرحلة، الأمور هي نفسها بغض النظر عما إذا كان الإله قد وصل إلى هذا العالم أم لا.

“لذلك، بدلًا من القلق بشأن التحور في المستقبل، قد اكون قلقًا أيضًا بشأن بقائي على قيد الحياة غدًا.”

 

في الوقت الحالي، تجاهل الطيور، ونسي القصر، وتوجه نحو المكان من الأمس.

بسبب الاختلافات في تقنيات الزراعة، والطرق المختلفة لعزل الطفرات، يمكن أن يختلف موقع نقطة الطفرة.

بناءً على تجربته السابقة، يمكنه الخروج الآن. ومع ذلك، لم يخرج على الفور. بدلًا من ذلك، وقف على قدميه وبدأ في مد مفاصله المتيبسة.

 

 

بغض النظر، طالما مارس المرء الزراعة، عليه أن يتعامل مع الطفرات، وبسبب ذلك، سيطور تدريجيًا نقطة الطفرة.

 

 

 

لا يمكن أبدا القضاء على نقطة الطفرة حقًا. يمكن لبعض الحبوب الطبية تطهيرها، ولكن الحبوب يمكن أن تعالج الأعراض فقط وليس جذر المشكلة.

وفقًا لزلة الخيزران، المزارعين في أراضي النهاية، يسيرون في طريق خطير بلا عودة مليء بالمخاطر والصعوبات. كانوا مثل البشر الذين سبحوا في بحر عميق نحو شاطئ لا يمكن الوصول إليه على الجانب الآخر. ستنفد طاقة معظمهم ويموتون بعد فترة من وضع أعينهم على ذلك الشاطئ البعيد الأسطوري.

 

ومع ذلك، ربما لأن هذه المنطقة لم تتحول بالكامل، فإن معظم الوحوش المتحولة قضت ساعات النهار نائمة. كان الاستثناء الوحيد هو إذا كانوا منزعجين، مثل عندما ذهب للحصول على زلة اليشم هذه. عادةً، طالما كنت حريصًا، فلا داعي للقلق بشأنهم.

ومع ذلك، ذكرت زلة الخيزران الخاصة بـ شو تشينغ أن هناك طريقة لتنقية نقطة الطفرة تمامًا. في عالم أراضي النهاية، بخلاف قارة نانهوانغ. هناك قارة ضخمة تُسمى وانغجو. يعتبر المكان الأصلي للجنس البشري. وعلى الرغم من أنهُ مصابًا أيضًا بهالة الإله ، إلا أنهم اكتشفوا على ما يبدو طريقة لتطهير أنفسهم منه.

 

 

 

ومع ذلك، مهما كانت الطريقة، لا يمكن ممارستها على نطاق واسع. يمكن فقط للأشخاص المهمين جدًا الاستمتاع بها. بالنسبة للمزارعين العاديين، كان مجرد حلم.

 

 

وبسبب ذلك، أصبحت كمية الطفرات التي يمكن أن تعزلها التقنية معيارًا مهمًا في تحديد التسلسل الهرمي للتقنيات.

أما بالنسبة للمزارعين الأحرار في أدنى مستوى من السلم الاجتماعي وكذلك الطبقة ذات العدد الأكبر، كان من المستحيل عليهم حتى التمني.

 

 

عندما اقترب، قرر عدم الاقتراب مباشرة، ولكن بدلًا من ذلك، دار حول تل يطل على المنطقة.

عادةً ما تكون تقنيات الزراعة التي لدى المزارعين الأحرار ذات درجة منخفضة للغاية من عزل الطفرات، في تلك الحالة، لمّ يكن من الصعب عليهم الزراعة فحسب، بل هناك خطر حدوث طفرة أكبر أيضًا.

كانت سرعة الحجر سريعة جدًا ولم يَكن التأثير ضئيلًا. عندما أصاب الحجر الرجل، كان هناك صدى دوي عالٍ.

 

 

على الرغم من هذه المخاطر، إلا أن المزارعون في كل مكان.

رفع شو تشينغ يده وضغط على الجرح الذي في ضدره، مما تسببت في تسرب بعض الدم.

 

 

عرف شو تشينغ أنه يمكن اعتباره الآن مزارعًا حرًا.

بدون أي خيارات أخرى، أصبحت الزراعة مسارًا لم يكن أمام معظم الناس خيار سوى اتباعه.

 

استلقى شو تشينغ هناك بهدوء، وفكر في الأمر ولم يتحرك. بعد أن نشأ في الأحياء الفقيرة، تعلم الصبر منذ فترة طويلة.

وفقًا لزلة الخيزران، المزارعين في أراضي النهاية، يسيرون في طريق خطير بلا عودة مليء بالمخاطر والصعوبات. كانوا مثل البشر الذين سبحوا في بحر عميق نحو شاطئ لا يمكن الوصول إليه على الجانب الآخر. ستنفد طاقة معظمهم ويموتون بعد فترة من وضع أعينهم على ذلك الشاطئ البعيد الأسطوري.

بغض النظر، طالما مارس المرء الزراعة، عليه أن يتعامل مع الطفرات، وبسبب ذلك، سيطور تدريجيًا نقطة الطفرة.

 

 

عرف شو تشينغ، الذي نشأ في الأحياء الفقيرة خارج المدينة، فقد فهم بعمق أن كل صراع ومرض يمكن أن يتسبب في فقدان المرء لحياته.

أخرج خنجرًا صدئًا من الداخل، وربطه بفخذه. ثم قام بتجهيز سيخ الحديد الأسود. أخيرا، أخرج رأس ثعبان مقطوع، تم لفه بعناية بقطعة قماش. بعد فتح قطعة القماش لفحصها، أعادها إلى الحقيبة.

 

 

“لذلك، بدلًا من القلق بشأن التحور في المستقبل، قد اكون قلقًا أيضًا بشأن بقائي على قيد الحياة غدًا.”

1. “الصفاء التسع” هي واحدة من العديد من الطرق الشعرية باللغة الصينية لوصف الجحيم / العالم السفلي. ☜

 

بعد التسلق بعناية إلى قمة التل، استلقى على بطنه وأبقى جفنيه كشقوق لمنع وميض عينيه من الكشف عن موقعه. مع ذلك، نظر إلى أسفل.

تمتم شو تشينغ، لمس الجرح الذي على صدره بحذر وهو ينظر إلى السماء خارج فجوة المدخل.

 

 

عادةً ما تكون تقنيات الزراعة التي لدى المزارعين الأحرار ذات درجة منخفضة للغاية من عزل الطفرات، في تلك الحالة، لمّ يكن من الصعب عليهم الزراعة فحسب، بل هناك خطر حدوث طفرة أكبر أيضًا.

اوشك الفجر الوصول، وباتَ العواء والصراخ في الخارج قد بدأ بالفعل في التلاشي.

 

 

إذا لم يقم المرء بالزراعة، فإن عمر البشر في عالم أراضي النهاية والذي تلوث بهالة الإله يصل لحده الأدنى. بالإضافة، إلى الأمراض والعلل أكثر انتشارًا. كأنهم يعيشون في عالم الصفاء التسع للعالم السفلي. قلة من الناس هنا ماتوا بسلام. [1] .

إذا استمر هذا المطر الدموي، ولم أجد ذلك الضوء البنفسجي، فيجب أن أفكر في المغادرة. ربما أذهب إلى مدن مختلفة للبحث عن دواء .

 

 

خفق قلب شو تشينغ بسرعة، ونظر إلى الجثة التي سقطت. ربما لأن الضوء البنفسجي لم يعد يحميها، بدأت الملابس تتحلل بالفعل، وصار جلد الجثة يتحول إلى اللون الأسود المخضر.

نظر إلى جرحه.

في الأيام القليلة الماضية، كان شو تشينغ يصطاد الطيور بهذه الطريقة، على أمل التخفيف من الجوع المؤلم في بطنه.

 

 

بسبب هالة الإله وهطول الأمطار الدموية التي لا نهاية لها، فإن كل شيء تقريبا في هذه المدينة ملوث بشدة، بما في ذلك الأعشاب الطبية. كان هذا المكان فقيرًا بشدة من حيث الموارد.

 

ولكن قبل أن يذهب إلى هناك، عليه أن يكون مستعدًا تمامًا.

رفع شو تشينغ يده وضغط على الجرح الذي في ضدره، مما تسببت في تسرب بعض الدم.

 

 

عندما فكر في هذا، نظر إلى زلة الخيزران في يده.

أصبح وجهه شاحبًا إلى حدّ ما، أخذ نفسًا عميقًا وهو يخلع ثوبه العلوي من تحت الجيركين الجلدي، واستخدمه للف جرحه، ثمَ صلب نفسه وانتظر الفجر.

عندما تفتح عيون الإله للنظر إلى منطقة ما، فإن الطفرات ستزداد فورًا على نحوَ متفجر. وهذا بدوره من شأنه أن يسرع في تراكم الطفرات.

 

عرف شو تشينغ أنه يمكن اعتباره الآن مزارعًا حرًا.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، أصبح العواء والصراخ أكثر خفوتًا.

هذا لا معنى له.

 

 

عندما اختفت تمامًا، نظرَ شو تشينغ من خلال الصدع وأكد أن السماء أصبحت مشرقة تمامًا.

 

 

رفع شو تشينغ يده وضغط على الجرح الذي في ضدره، مما تسببت في تسرب بعض الدم.

بناءً على تجربته السابقة، يمكنه الخروج الآن. ومع ذلك، لم يخرج على الفور. بدلًا من ذلك، وقف على قدميه وبدأ في مد مفاصله المتيبسة.

 

 

 

بعد تدفئة نفسه، فتح الصدع، برؤية الضوء فتح حقيبته الجلدية ونظر إلى الداخل.

 

 

 

أخرج خنجرًا صدئًا من الداخل، وربطه بفخذه. ثم قام بتجهيز سيخ الحديد الأسود. أخيرا، أخرج رأس ثعبان مقطوع، تم لفه بعناية بقطعة قماش. بعد فتح قطعة القماش لفحصها، أعادها إلى الحقيبة.

 

 

خلال هذه الفترة، وجد شو تشينغ ملجئين. أحدهما الكهف الحجري والآخر مكان خارج قصر قاضي المدينة.

بعد أن انتهى من هذه الأشياء، أغلق شو تشينغ عينيه وأخذ نفسًا عميقًا قليلًا. عندما فتح عينيه مرة أخرى، كانت حادة وباردة.

الآن لم يعد هناك ألم. بدلًا من ذلك، شعر بحكة في مكان الجرح قليلًا فقط.

 

ولكن قبل أن يذهب إلى هناك، عليه أن يكون مستعدًا تمامًا.

عندما خرج من الصدع، نظر حوله بعناية، ومسح محيطه بيقظة والتأكد من عدم وجود مشاكل، انطلق شو تشينغ بشراسة تحت السماء المشرقة.

قمع نفسه عن الاندفاع إلى الأمام على الفور. وحتى مع كل ضبط النفس، لم يستطع الاستمرار إلا لبضع ثوان قبل أن يقفز ويندفع نحوه. بدا وكأنه يركض بكل قوته، يتحرك بسرعة الصقر نحوَ كل ما ينبعث منه الضوء البنفسجي.

 

 

استمر هطول أمطار الدم من السماء المليئة بالغيوم، لذلك لم تكن هناك شمس أو ضوء الشمس.

 

 

لسبب غير معروف، عندما فتحت أعين الإله ، أصيبت جميع الكائنات الحية، ومات معظمها. وشمل ذلك الحيوانات. الاستثناءات الوحيدة كانت الطيور.

بدا ضوء الصباح الباكر وكأنه نظرة عكرة لرجل عجوز مريض، يخترق ببطء بقايا ضباب الليل المتناثرة.

إذا لم يأخذ شو تشينغ الوقت الكافي للإحماء في وقت مبكر، لكان هذا النسيم قد جعله يرتجف.

 

عندما فكر في هذا، نظر إلى زلة الخيزران في يده.

وكان زفير ذلك الرجل العجوز نسيم الفجر، معبأ بنكهة الموت الباردة.

عرف شو تشينغ أنه يمكن اعتباره الآن مزارعًا حرًا.

 

 

إذا لم يأخذ شو تشينغ الوقت الكافي للإحماء في وقت مبكر، لكان هذا النسيم قد جعله يرتجف.

بدون أي خيارات أخرى، أصبحت الزراعة مسارًا لم يكن أمام معظم الناس خيار سوى اتباعه.

 

على الفور، ضاقت عينيه، حيث رأى مرة أخرى الشخص الذي رآه بالأمس!

لحسن الحظ، كان لديه ما يكفي من الدفء فيه حتى لا يتأثر.

عندما خرج من الصدع، نظر حوله بعناية، ومسح محيطه بيقظة والتأكد من عدم وجود مشاكل، انطلق شو تشينغ بشراسة تحت السماء المشرقة.

 

 

حافظ على سرعة جيدة، وتوجه نحو المكان الذي رأى فيه ذلك الشخص الحي في الأمس.

 

 

 

من وجهة نظر عالية، يمكن رؤيته ينزلق عبر الأنقاض الفارغة مثل النمر، يتحرك برشاقة سلسة بينما يقفز أحيانًا فوق الجدران المتداعية.

الطريقة التقليدية في الوقت الحاضر هي امتصاص القوة الروحية واستخدام تقنيات الزراعة لعزل الطفرات في جزء معين من جسم المرء. أصبح هذا الجزء من الجسم يسمى نقطة الطفرة.

 

بناءً على تجربته السابقة، يمكنه الخروج الآن. ومع ذلك، لم يخرج على الفور. بدلًا من ذلك، وقف على قدميه وبدأ في مد مفاصله المتيبسة.

حلق فوقه قطيع من الطيور. أثناء ركضه، نظر شو تشينغ إليهم ولعق شفتيه. لسوء الحظ، كانت مرتفعة للغاية بالنسبة له للوصول إليها.

 

 

 

لسبب غير معروف، عندما فتحت أعين الإله ، أصيبت جميع الكائنات الحية، ومات معظمها. وشمل ذلك الحيوانات. الاستثناءات الوحيدة كانت الطيور.

 

 

في الأيام القليلة الماضية، كان شو تشينغ يصطاد الطيور بهذه الطريقة، على أمل التخفيف من الجوع المؤلم في بطنه.

في الأيام القليلة الماضية، كان شو تشينغ يصطاد الطيور بهذه الطريقة، على أمل التخفيف من الجوع المؤلم في بطنه.

 

 

المترجم ~ Kaizen

على الرغم من أن الطيور كانت تعلق أحيانا في أمطار الدم، إلا أنها في الغالب قادرة غريزيًا على إيجاد أماكن آمنة للإقامة. على سبيل المثال، الكهف الذي يقيم فيه شو تشينغ مكانًا وجده عند تعقب بعض الطيور.

ومع ذلك، ذكرت زلة الخيزران الخاصة بـ شو تشينغ أن هناك طريقة لتنقية نقطة الطفرة تمامًا. في عالم أراضي النهاية، بخلاف قارة نانهوانغ. هناك قارة ضخمة تُسمى وانغجو. يعتبر المكان الأصلي للجنس البشري. وعلى الرغم من أنهُ مصابًا أيضًا بهالة الإله ، إلا أنهم اكتشفوا على ما يبدو طريقة لتطهير أنفسهم منه.

 

 

في الحقيقة، لم تكن أماكن كهذه آمنة تمامًا. ومع ذلك، فإن الوحوش المتحورة تميل إلى التغاضي عنها لسبب غير عادي.

 

 

 

خلال هذه الفترة، وجد شو تشينغ ملجئين. أحدهما الكهف الحجري والآخر مكان خارج قصر قاضي المدينة.

إذا كان ذلك شخصًا حيًا، فربما يكون علاقة بالضوء البنفسجي. أو ربما يكون فخًا.

 

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، أصبح العواء والصراخ أكثر خفوتًا.

في الوقت الحالي، تجاهل الطيور، ونسي القصر، وتوجه نحو المكان من الأمس.

 

 

 

عندما اقترب، قرر عدم الاقتراب مباشرة، ولكن بدلًا من ذلك، دار حول تل يطل على المنطقة.

لو أن هذا الرجل على قيد الحياة، لما كان بإمكانه تجاهل الأشياء الخطيرة التي تكمن في الليل بهذه المدينة. وإذا كان ميتًا، لكانت جثته غير المصابة قد التهمتها الوحوش المتحورة.

 

الزراعة خطيرة بطبيعتها، لكن تجنبها لم يكن ممكنًا.

بعد التسلق بعناية إلى قمة التل، استلقى على بطنه وأبقى جفنيه كشقوق لمنع وميض عينيه من الكشف عن موقعه. مع ذلك، نظر إلى أسفل.

 

 

بغض النظر، طالما مارس المرء الزراعة، عليه أن يتعامل مع الطفرات، وبسبب ذلك، سيطور تدريجيًا نقطة الطفرة.

على الفور، ضاقت عينيه، حيث رأى مرة أخرى الشخص الذي رآه بالأمس!

ولكن في الوقت الحالي، شفي الجرح بالكامل تقريبًا، مع وجود بعض الأنسجة الندبية الخفيفة فقط على الحواف. لم ير أي دم على الإطلاق.

 

بعد فترة وجيزة من الركض، توقف شو تشينغ فجأة، ونظرة الحيرة تعلو وجهه.

كما كان من قبل، جلس بجانب أحد الجدران المنهارة، مرتديًا ملابس فاخرة، بشرته طبيعية تمامًا. الاهم هو… أن سلوكه وجسده وكل شيء يتعلق به كان بالضبط نفس ما رآه بالأمس.

 

 

بعد التفكير في الأمر لفترة أطول قليلًا، أصبحت عيناه أكثر برودة تدريجيًا. لا يهم إذا كان هناك شخص حي هناك. ولا يهم إذا كان فخا. عليه أن يذهب إلى هناك.

بدا الأمر كما لو أنه قضى الليل كله دون أن يتحرك شبرا واحدا.

بالإضافة، تحتكر جميع تقنيات الزراعة التي يمكن أنّ توفر درجات عالية من العزل من قبل قوى ضخمة وعشائر قوية. كانت هذه مواردهم الهامة. في هذه المرحلة، الأمور هي نفسها بغض النظر عما إذا كان الإله قد وصل إلى هذا العالم أم لا.

 

حلق فوقه قطيع من الطيور. أثناء ركضه، نظر شو تشينغ إليهم ولعق شفتيه. لسوء الحظ، كانت مرتفعة للغاية بالنسبة له للوصول إليها.

هذا لا معنى له.

 

 

بدا الأمر كما لو أنه قضى الليل كله دون أن يتحرك شبرا واحدا.

لو أن هذا الرجل على قيد الحياة، لما كان بإمكانه تجاهل الأشياء الخطيرة التي تكمن في الليل بهذه المدينة. وإذا كان ميتًا، لكانت جثته غير المصابة قد التهمتها الوحوش المتحورة.

لقد كان يتدرب منذ أيام باستخدام الزلة، وقد سمحت له التغييرات التي حصلت في جسده بتحسين قدرته على التحمل وازدادت وثقته بنفسه. لقد ثبت بقوة تقنية الزراعة في ذهنه، كما عرِف ببعض المعلومات العامة حول الزراعة.

 

خفق قلب شو تشينغ بسرعة، ونظر إلى الجثة التي سقطت. ربما لأن الضوء البنفسجي لم يعد يحميها، بدأت الملابس تتحلل بالفعل، وصار جلد الجثة يتحول إلى اللون الأسود المخضر.

استلقى شو تشينغ هناك بهدوء، وفكر في الأمر ولم يتحرك. بعد أن نشأ في الأحياء الفقيرة، تعلم الصبر منذ فترة طويلة.

 

 

أما بالنسبة للمزارعين الأحرار في أدنى مستوى من السلم الاجتماعي وكذلك الطبقة ذات العدد الأكبر، كان من المستحيل عليهم حتى التمني.

مر الوقت ببطء وثبات لأنه ببساطة ظل في مكانه يراقب الوضع. في النهاية، جاء وقت الظهيرة وذهب.

في الوقت الحالي، تجاهل الطيور، ونسي القصر، وتوجه نحو المكان من الأمس.

 

على الرغم من أن الطيور كانت تعلق أحيانا في أمطار الدم، إلا أنها في الغالب قادرة غريزيًا على إيجاد أماكن آمنة للإقامة. على سبيل المثال، الكهف الذي يقيم فيه شو تشينغ مكانًا وجده عند تعقب بعض الطيور.

فقط بعد الانتظار لمدة ست ساعات كاملة، مدّ شو تشينغ يده أخيرًا والتقط صخرة ألقاها في اتجاه الرجل.

 

 

بسبب الاختلافات في تقنيات الزراعة، والطرق المختلفة لعزل الطفرات، يمكن أن يختلف موقع نقطة الطفرة.

كانت سرعة الحجر سريعة جدًا ولم يَكن التأثير ضئيلًا. عندما أصاب الحجر الرجل، كان هناك صدى دوي عالٍ.

 

 

“لذلك، بدلًا من القلق بشأن التحور في المستقبل، قد اكون قلقًا أيضًا بشأن بقائي على قيد الحياة غدًا.”

ارتجف الرجل من الاصطدام قبل أن يسقط إلى الجانب مثل الجثة.

 

 

الطريقة التقليدية في الوقت الحاضر هي امتصاص القوة الروحية واستخدام تقنيات الزراعة لعزل الطفرات في جزء معين من جسم المرء. أصبح هذا الجزء من الجسم يسمى نقطة الطفرة.

عندما سقط، ظهرت خصلة من الضوء البنفسجي في المكان الذي كان يجلس فيه. في اللحظة التي رآى التوهج البنفسجي، لمعت أعين شو تشينغ. منذ أيام، كان يبحث عن ضوء بنفسجي رآه يسقط في هذه المدينة.

لم يكن شو تشينغ مُتأكدًا من التفاصيل. يعرف فقط أنه كلما مارس الزراعة، شعر بالبرد الشديد، وربما كان ذلك بسبب إصابة قوته الروحية بالطفرات.

 

 

قمع نفسه عن الاندفاع إلى الأمام على الفور. وحتى مع كل ضبط النفس، لم يستطع الاستمرار إلا لبضع ثوان قبل أن يقفز ويندفع نحوه. بدا وكأنه يركض بكل قوته، يتحرك بسرعة الصقر نحوَ كل ما ينبعث منه الضوء البنفسجي.

 

 

ماذا…؟ صُدِم، نظر إلى البلورة البنفسجية في يده.

عند وصوله إلى الضوء، أمسك بالشيء، ولف في مكانه، ثمَ استدار وركض بعيدًا.

خفق قلب شو تشينغ بسرعة، ونظر إلى الجثة التي سقطت. ربما لأن الضوء البنفسجي لم يعد يحميها، بدأت الملابس تتحلل بالفعل، وصار جلد الجثة يتحول إلى اللون الأسود المخضر.

 

كان للزراعة تاريخ يعود إلى العصور القديمة، قبل وصول الوجه المجزأ للإله .

حدث كل شيء بسرعة كبيرة. وفقط عندما صار على بعد حوالي ثلاثين مترًا توقف، وهو يلهث، بعد أن استجمع أنفاسه نظرَ إلى الشيء البنفسجي في يديه.

في الحقيقة، شو تشينغ أكثر حذرًا من البشر الأحياء من الوحوش المتحولة. بعد كل شيء، في بعض الأحيان كان البشر أكثر غدرًا من الحيوانات.

 

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، أصبح العواء والصراخ أكثر خفوتًا.

كانت بلورة جميلة ومتألقة وشفافة.

 

 

 

خفق قلب شو تشينغ بسرعة، ونظر إلى الجثة التي سقطت. ربما لأن الضوء البنفسجي لم يعد يحميها، بدأت الملابس تتحلل بالفعل، وصار جلد الجثة يتحول إلى اللون الأسود المخضر.

 

 

 

عند رؤية ذلك، أمسك شو تشينغ غريزيًا بالبلورة البنفسجية بإحكام على صدره. ثم استدار في اتجاه كهفه وبدأ يركض.

عادةً ما تكون تقنيات الزراعة التي لدى المزارعين الأحرار ذات درجة منخفضة للغاية من عزل الطفرات، في تلك الحالة، لمّ يكن من الصعب عليهم الزراعة فحسب، بل هناك خطر حدوث طفرة أكبر أيضًا.

 

وفقًا لزلة الخيزران، المزارعين في أراضي النهاية، يسيرون في طريق خطير بلا عودة مليء بالمخاطر والصعوبات. كانوا مثل البشر الذين سبحوا في بحر عميق نحو شاطئ لا يمكن الوصول إليه على الجانب الآخر. ستنفد طاقة معظمهم ويموتون بعد فترة من وضع أعينهم على ذلك الشاطئ البعيد الأسطوري.

بعد فترة وجيزة من الركض، توقف شو تشينغ فجأة، ونظرة الحيرة تعلو وجهه.

بعد فترة وجيزة من الركض، توقف شو تشينغ فجأة، ونظرة الحيرة تعلو وجهه.

 

عندما خرج من الصدع، نظر حوله بعناية، ومسح محيطه بيقظة والتأكد من عدم وجود مشاكل، انطلق شو تشينغ بشراسة تحت السماء المشرقة.

انزل رأسه وفك الزر الموجود على معطفه لإلقاء نظرةً على جرحه المغطى بالضمادات،

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، أصبح العواء والصراخ أكثر خفوتًا.

 

 

الآن لم يعد هناك ألم. بدلًا من ذلك، شعر بحكة في مكان الجرح قليلًا فقط.

 

 

 

 امتلأت عيناه بالشك، قام بفك الثوب الذي استخدمه كضمادة. عندما نظر إلى الجرح على صدره، تغير تعبيره بشكل كبير.

 

 

بعد فترة وجيزة من الركض، توقف شو تشينغ فجأة، ونظرة الحيرة تعلو وجهه.

آخر مرة تحقق فيها، كان الجرح لا يزال متقيحًا، مع تراكم السواد على الأطراف …

رفع شو تشينغ يده وضغط على الجرح الذي في ضدره، مما تسببت في تسرب بعض الدم.

 

 

ولكن في الوقت الحالي، شفي الجرح بالكامل تقريبًا، مع وجود بعض الأنسجة الندبية الخفيفة فقط على الحواف. لم ير أي دم على الإطلاق.

 

 

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، أصبح العواء والصراخ أكثر خفوتًا.

ماذا…؟ صُدِم، نظر إلى البلورة البنفسجية في يده.

 


1. “الصفاء التسع” هي واحدة من العديد من الطرق الشعرية باللغة الصينية لوصف الجحيم / العالم السفلي. ☜

 

المترجم ~ Kaizen

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط