نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 3.2

أتمنى... أن ترقدوا بسلام (2)

أتمنى... أن ترقدوا بسلام (2)

 

 

عند تنشيط تقنية الجبال و البحار، انفصلت القوة الروحية الممزوجة بالمواد الشاذة. لذلك، القوة الروحية النقية فقط هي التي تدفقت عبر خطوط الطول الخاصة به وإلى جسده. بعد لحظة، دوت أصوات فرقعة من داخله. الأمر كما لو أن الطمي الذي كان يخنق دواخله قد تم إزالته. في الوقت نفسه، شعر لحمه ودمه بالنشاط والصحة.

هذه المرة، تألقوا بالضوء الأرجواني.

 

هذه المرة، تألقوا بالضوء الأرجواني.

في ذهنه ظهرت صورة عفريت، نابض بالحياة وحيوية للغاية.

في وقت لاحق، رن صوت خطوات. وبعد ذلك، تحدث صوت غريب ومحير من خلف شو شينغ.

 

 

على الرغم من أن تقنية الجبال و البحار تقنية زراعة، إلا أنها لم تكن للزراعة القوانين، بل هي طريقة لتقوية الجسم.

اشعه الشمس….

 

أعطت زلة الخيزران الخاصة به مقدمة واضحة، موضحا أن كل مستوى يوفر قوة نمر. اجتمعت قوة خمسة نمور في النهاية لتكوين قوة عفريت. وقوة اثنين من العفاريت لتشكل هوبغوبلن واحد .[1]

تم تقسيمها إلى عشرة مستويات تتوافق مع المستويات العشرة لتكثيف تشي.

كانت البلورة الأرجوانية في صدره مثل دوامة، تدور باستمرار لأنها تمتص كتل من قوة الروحية. تقدمت زراعة شو شينغ بشكل كبير.

 

 

أعطت زلة الخيزران الخاصة به مقدمة واضحة، موضحا أن كل مستوى يوفر قوة نمر. اجتمعت قوة خمسة نمور في النهاية لتكوين قوة عفريت. وقوة اثنين من العفاريت لتشكل هوبغوبلن واحد .[1]

“أتمنى لكم … أن ترقدوا بسلام”.

 

لقد وجدت تقنية زراعتي هنا.

وفقا للمثل الشعبي، يمكن للعفاريت تحريك الجبال، ويمكن لهوبغوبلن نقل البحار. وهكذا، أصبح اسم التقنية هو تقنية الجبال و البحار.

اشعه الشمس….

 

لقد وجدت تقنية زراعتي هنا.

كانت البلورة الأرجوانية في صدره مثل دوامة، تدور باستمرار لأنها تمتص كتل من قوة الروحية. تقدمت زراعة شو شينغ بشكل كبير.

 

 

قادت بقعة الدموع الأخيرة شو شينغ إلى المنطقة التي وجد فيها البلورة الأرجوانية .

من الصعب تحديد مقدار الوقت الذي مر، ولكن في النهاية، أصبحت أصوات الفرقعة بداخله أكثر كثافة. خرجت القذارة من المسام في جسده وملأت رائحة كريهة الكهف الصغير.

 

 

هذا الشعور….

مع خروج القذارة، تلألأ جسد شو شينغ مثل ندى الصباح. على الرغم من أن وجهه مغطى بأوساخ مثيرة للاشمئزاز، إلا أنه أكثر عدلا من ذي قبل.

مد يده اليمنى، وسحب الكم الذي يغطي ذراعه اليسرى. عندما رأى بقعة داكنة بحجم ظفر هناك، أخذ نفسا عميقا ومتحمسا.

 

 

مر الوقت ببطء. في النهاية، توقفت تدفقات القوة الروحية، وفتح شو شينغ عينيه.

مد يده اليمنى، وسحب الكم الذي يغطي ذراعه اليسرى. عندما رأى بقعة داكنة بحجم ظفر هناك، أخذ نفسا عميقا ومتحمسا.

 

وفقا للمثل الشعبي، يمكن للعفاريت تحريك الجبال، ويمكن لهوبغوبلن نقل البحار. وهكذا، أصبح اسم التقنية هو تقنية الجبال و البحار.

هذه المرة، تألقوا بالضوء الأرجواني.

——————–

 

 

نظر حوله مذهولا.

 

 

 

الكهف أسود قاتما، لكن بإمكانه في الواقع رؤية كل شيء بوضوح تام. بعد ذلك، نظر إلى نفسه، ظهرت نظرة ارتباك مع القليل من الشد على وجهه.

 

 

 

هذا الشعور….

 

 

واقف، وأطلق لكمة تجريبية، وهبت رياح حادة عبر الكهف.

واقف، وأطلق لكمة تجريبية، وهبت رياح حادة عبر الكهف.

بدت المدينة مبهرة بطريقة لم يتخيلها أبدا.

 

تم تقسيمها إلى عشرة مستويات تتوافق مع المستويات العشرة لتكثيف تشي.

الكهف صغيرا جدا بحيث لا يمكنه اختبار مدى السرعة التي يمكنه بها الجري، ولكن بناء على الأحاسيس القادمة من ذراعيه وساقيه، شعر أنه تجاوز بالتأكيد ما كان قادرا عليه من قبل.

 

 

 

مد يده اليمنى، وسحب الكم الذي يغطي ذراعه اليسرى. عندما رأى بقعة داكنة بحجم ظفر هناك، أخذ نفسا عميقا ومتحمسا.

هذا النور مثل رجل عجوز مريض لديه فرصة جديدة للحياة، وكان أخيرا قادما لزيارة العالم البشري.

 

——————–

لذلك، وصلت إلى المستوى الأول من تكثيف تشي!

 

 

 

وفقا للوصف الموجود في زلة الخيزران، كانت البقعة السوداء عبارة عن نقطة التحول. عند ممارسة تقنية الجبال و البحار، من المفترض أن تظهر نقطة التحول هذه على الذراع الأيسر. في كل مرة يتقدم فيها في المستوى، ستظهر بقعة جديدة.

في النهاية وصل إلى ساحة عامة، حيث وضع الجثة، ذهب ووجد جثة ثانية. ثم ثالثة ورابعة….

 

 

فرك شو شينغ نقطة التحول، وحاول قمع حماسه برؤية أنه صبح أقوى بكثير. عاد إلى مدخل الكهف، ونظر من خلال الصدع وحاول أن يقرر ما إذا كان يجب عليه الانتظار حتى يصبح الضوء خفيفا لإجراء بعض الاختبارات.

 

 

 

مرت لحظة فقط قبل أن يصبح تعبيره يقظ. امال رأسه بالقرب من الصدع، ويحاول اكتشاف أي صوت من الخارج.

هذا النور مثل رجل عجوز مريض لديه فرصة جديدة للحياة، وكان أخيرا قادما لزيارة العالم البشري.

 

قادت بقعة الدموع الأخيرة شو شينغ إلى المنطقة التي وجد فيها البلورة الأرجوانية .

الخارج مظلما تماما، لكنه لم يستطع سماع أي من الأصوات الغريبة المعتادة.

قادت بقعة الدموع الأخيرة شو شينغ إلى المنطقة التي وجد فيها البلورة الأرجوانية .

 

 

لقد كان في هذا المكان لعدة أيام ولم يختبر شيئا كهذا من قبل. علاوة على ذلك، حتى أثناء النهار، عندما يتوقف صوت الوحوش المتحولة والكائنات الغريبة، سيظل هناك صوت مطر الدم.

 

 

 

لكن في الوقت الحالي، لم يستطع سماع المطر.

 

 

 

لا تخبرني….

 

 

 

خفق قلبه وهو يفكر في هذا الاحتمال.

 

 

بدت المدينة مبهرة بطريقة لم يتخيلها أبدا.

انتظر بصمت لبعض الوقت، حتى ظهر شعاع مبهر من ضوء الشمس، ودخل صدع مدخل الكهف، وأضاء كل شيء بداخله.

 

 

وفقا للوصف الموجود في زلة الخيزران، كانت البقعة السوداء عبارة عن نقطة التحول. عند ممارسة تقنية الجبال و البحار، من المفترض أن تظهر نقطة التحول هذه على الذراع الأيسر. في كل مرة يتقدم فيها في المستوى، ستظهر بقعة جديدة.

تسبب الضوء في ارتعاش شو شينغ.

 

 

 

مد يده لاعتراض شعاع الضوء، وعندما شعر بالدفء، أعاده ببطء إلى رشده.

مر الوقت ببطء. في النهاية، توقفت تدفقات القوة الروحية، وفتح شو شينغ عينيه.

 

 

اشعه الشمس….

خفق قلبه وهو يفكر في هذا الاحتمال.

 

 

مرت لحظة، ثم أشرقت عيون شو شينغ بالإثارة. فتح الصدع، خرج ببطء إلى ضوء الشمس. نظر إلى الأعلى، لم ير أيا من الغيوم الداكنة التي ملأت السماء من قبل. بدلا من ذلك، رأى الشمس المبهرة.

 

 

 

هذا النور مثل رجل عجوز مريض لديه فرصة جديدة للحياة، وكان أخيرا قادما لزيارة العالم البشري.

 

 

امطار الدم… توقفت.

 

 

 

أخذ شو شينغ نفسا عميقا من الهواء المليء بالشمس، ثم نظر حوله إلى المدينة المدمرة التي أشرق عليها وهج الصباح.

 

 

 

بدت المدينة مبهرة بطريقة لم يتخيلها أبدا.

 

 

 

عندما تجاوز ضوء الشمس الغيوم القرمزية في الأفق، بدا الأمر وكأنه عدد لا يحصى من الحيتان الذهبية تسبح في السماء. لقد جرفت الضباب المريض في المدينة، وكشفت عن الأضرار التي تم إخفاؤها سابقا.

 

 

بدت المدينة مبهرة بطريقة لم يتخيلها أبدا.

المنازل المنهارة في كل مكان، تتخللها جثث سوداء مخضرة وبرك مروعة من الدماء. تلك هي المشاهد التي أيقظت شو شينغ من ذهوله وذكرته بالكارثة التي حلت بهذا المكان.

كانت البلورة الأرجوانية في صدره مثل دوامة، تدور باستمرار لأنها تمتص كتل من قوة الروحية. تقدمت زراعة شو شينغ بشكل كبير.

 

 

ظهرت مشاعر مختلطة في عينيه. لقد عاش لمدة ست سنوات في الأحياء الفقيرة خارج أسوار هذه المدينة. بعبارة أخرى، كان لمدة ست سنوات يحدق في هذا المكان. على الرغم من أنه كان في المدينة في مناسبات عديدة، خلال تلك السنوات الست بأكملها، إلا أنه كان يحلم فقط بالعيش في الداخل.

حدق في الدخان لفترة من الوقت، ثم سار إلى الحي الثاني في المدينة. لم يمض وقت طويل، تصاعد الدخان من تلك المنطقة أيضا، أكثر سمكا … وأكثر سمكا….

 

لقد كان في هذا المكان لعدة أيام ولم يختبر شيئا كهذا من قبل. علاوة على ذلك، حتى أثناء النهار، عندما يتوقف صوت الوحوش المتحولة والكائنات الغريبة، سيظل هناك صوت مطر الدم.

لقد وجدت تقنية زراعتي هنا.

 

 

[1]: الغوبلن أو العفاريت هي كائنات خيالية أسطورية، ترمز للشر. عادةً ما يُصوَّر الغوبلن مع قدراتٍ عديدةٍ وشخصيات وهيئاتٍ مختلفة، اعتماداً على الثقافة أو البلد الذي يتناولهم. وفي بعض الحالات يصور الغوبلن بهيئة كائناتٍ صغيرة مثيرة للإزعاج، شبيهين بالنوم والسميراء. على الأغلب يكون الغوبلن مخلوقات قصيرة القامة، حيث لا يزيد طولهم عن بضعة إنشات، بل وأحياناً يكونون بطول الأقزام حتى. وأما شخصياتهم فكثيراً ما تكون مزعجة وفضولية، وغالباً ما يتّسمون بقدراتٍ مميزة، من أبرزها القدرات السحرية، أو المهارات الميكانيكية في التعامل مع الآلات.

حصلت على البلورة الأرجوانية هنا.

 

 

 

أنا… عشت هنا.

في النهاية وصل إلى ساحة عامة، حيث وضع الجثة، ذهب ووجد جثة ثانية. ثم ثالثة ورابعة….

 

بدت المدينة مبهرة بطريقة لم يتخيلها أبدا.

بعد فترة، تنهد بهدوء، ثم مشى إلى إحدى الجثث السوداء المخضرة. نظر إليها وانحنى وسحب الجثة على ظهره. ثم بدأ يمشي.

 

 

 

في النهاية وصل إلى ساحة عامة، حيث وضع الجثة، ذهب ووجد جثة ثانية. ثم ثالثة ورابعة….

تسبب الضوء في ارتعاش شو شينغ.

 

خفق قلبه وهو يفكر في هذا الاحتمال.

بعض الجثث ملقاة في الشارع، والبعض الآخر دفن تحت الأنقاض. كانت بعض الجثث سليمة. وتعرض آخرون للتشويه.

 

 

كانت البلورة الأرجوانية في صدره مثل دوامة، تدور باستمرار لأنها تمتص كتل من قوة الروحية. تقدمت زراعة شو شينغ بشكل كبير.

واحدا تلو الآخر، أخذ أكبر عدد ممكن من الأشخاص وحملهم على ظهره إلى الساحة، حيث كدسهم في جبل صغير.

[1]: الغوبلن أو العفاريت هي كائنات خيالية أسطورية، ترمز للشر. عادةً ما يُصوَّر الغوبلن مع قدراتٍ عديدةٍ وشخصيات وهيئاتٍ مختلفة، اعتماداً على الثقافة أو البلد الذي يتناولهم. وفي بعض الحالات يصور الغوبلن بهيئة كائناتٍ صغيرة مثيرة للإزعاج، شبيهين بالنوم والسميراء. على الأغلب يكون الغوبلن مخلوقات قصيرة القامة، حيث لا يزيد طولهم عن بضعة إنشات، بل وأحياناً يكونون بطول الأقزام حتى. وأما شخصياتهم فكثيراً ما تكون مزعجة وفضولية، وغالباً ما يتّسمون بقدراتٍ مميزة، من أبرزها القدرات السحرية، أو المهارات الميكانيكية في التعامل مع الآلات.

 

 

في النهاية، وقف أمام جبل الجثث مع شعلة في يده. ألقى النار على الجبل. ربما بسبب المواد الشاذة، اشتعلت النيران الساخنة، وارتفع الدخان كثيفا في الهواء فوقه.

حصلت على البلورة الأرجوانية هنا.

 

مد يده اليمنى، وسحب الكم الذي يغطي ذراعه اليسرى. عندما رأى بقعة داكنة بحجم ظفر هناك، أخذ نفسا عميقا ومتحمسا.

حدق في الدخان لفترة من الوقت، ثم سار إلى الحي الثاني في المدينة. لم يمض وقت طويل، تصاعد الدخان من تلك المنطقة أيضا، أكثر سمكا … وأكثر سمكا….

تم تقسيمها إلى عشرة مستويات تتوافق مع المستويات العشرة لتكثيف تشي.

 

هذا النور مثل رجل عجوز مريض لديه فرصة جديدة للحياة، وكان أخيرا قادما لزيارة العالم البشري.

عندما أشرقت الشمس الساطعة على المدينة، أصبح المكان مليئا بدخان الجثث المحترقة.

بعض الجثث ملقاة في الشارع، والبعض الآخر دفن تحت الأنقاض. كانت بعض الجثث سليمة. وتعرض آخرون للتشويه.

 

تسبب الضوء في ارتعاش شو شينغ.

حجب الدخان الشمس، مما تسبب في تحول كل شيء إلى اللون الأحمر. كان الأمر كما لو كانت الشمس تنهد تنهيدة عميقة، وكانت تيارات الدخان هي دموعها. كانت الظلال التي ألقاها الدخان بقع دموع على الأرض.

المنازل المنهارة في كل مكان، تتخللها جثث سوداء مخضرة وبرك مروعة من الدماء. تلك هي المشاهد التي أيقظت شو شينغ من ذهوله وذكرته بالكارثة التي حلت بهذا المكان.

 

 

قادت بقعة الدموع الأخيرة شو شينغ إلى المنطقة التي وجد فيها البلورة الأرجوانية .

لقد وجدت تقنية زراعتي هنا.

 

 

أخذ الرجل العجوز من متجر الأدوية وأضافه إلى كومة من الجثث لحرقها. عندما وقف على الجانب يراقب النيران، انعكست في عينيه المظلمتين، وامضت إلى ما لا نهاية.

خفق قلبه وهو يفكر في هذا الاحتمال.

 

فرك شو شينغ نقطة التحول، وحاول قمع حماسه برؤية أنه صبح أقوى بكثير. عاد إلى مدخل الكهف، ونظر من خلال الصدع وحاول أن يقرر ما إذا كان يجب عليه الانتظار حتى يصبح الضوء خفيفا لإجراء بعض الاختبارات.

تجعد أطراف شعر شو شينغ الطويل من الحرارة. في النهاية، شبك يديه وانحنى بعمق.

 

 

 

“أتمنى لكم … أن ترقدوا بسلام”.

 

 

 

اشتعلت النيران أكثر سخونة، مما أدى إلى إرسال شرارات مثل خصلات الهندباء لتطفو بعيدا في النسيم. ومع ذلك، فإن الدخان الذي انجرف يحتوي على ندم وتحد لا ينتهي لا يمكن تبديده أبدا. ارتفعت عاليا، مثل الندوب في السماء.

قادت بقعة الدموع الأخيرة شو شينغ إلى المنطقة التي وجد فيها البلورة الأرجوانية .

 

 

تافهة ولا طائل من ورائها.

أخذ شو شينغ نفسا عميقا من الهواء المليء بالشمس، ثم نظر حوله إلى المدينة المدمرة التي أشرق عليها وهج الصباح.

 

 

***

لا تخبرني….

 

مرت لحظة، ثم أشرقت عيون شو شينغ بالإثارة. فتح الصدع، خرج ببطء إلى ضوء الشمس. نظر إلى الأعلى، لم ير أيا من الغيوم الداكنة التي ملأت السماء من قبل. بدلا من ذلك، رأى الشمس المبهرة.

في وقت لاحق، رن صوت خطوات. وبعد ذلك، تحدث صوت غريب ومحير من خلف شو شينغ.

كانت البلورة الأرجوانية في صدره مثل دوامة، تدور باستمرار لأنها تمتص كتل من قوة الروحية. تقدمت زراعة شو شينغ بشكل كبير.

 

 

“كنت أتساءل لماذا لم أر أي جثث هنا. اتضح أن شقيا صغيرا نحيفا كان يهدر طاقته في حرقهم. آه، أيا كان. بما أنك تفتقدهم كثيرا، سأساعدك على الانضمام إليهم!

 

 

لكن في الوقت الحالي، لم يستطع سماع المطر.

استدار شو شينغ فجأة لمواجهة هؤلاء الناس.

مرت لحظة، ثم أشرقت عيون شو شينغ بالإثارة. فتح الصدع، خرج ببطء إلى ضوء الشمس. نظر إلى الأعلى، لم ير أيا من الغيوم الداكنة التي ملأت السماء من قبل. بدلا من ذلك، رأى الشمس المبهرة.

 

مرت لحظة، ثم أشرقت عيون شو شينغ بالإثارة. فتح الصدع، خرج ببطء إلى ضوء الشمس. نظر إلى الأعلى، لم ير أيا من الغيوم الداكنة التي ملأت السماء من قبل. بدلا من ذلك، رأى الشمس المبهرة.

——————–

اشتعلت النيران أكثر سخونة، مما أدى إلى إرسال شرارات مثل خصلات الهندباء لتطفو بعيدا في النسيم. ومع ذلك، فإن الدخان الذي انجرف يحتوي على ندم وتحد لا ينتهي لا يمكن تبديده أبدا. ارتفعت عاليا، مثل الندوب في السماء.

 

 

[1]: الغوبلن أو العفاريت هي كائنات خيالية أسطورية، ترمز للشر. عادةً ما يُصوَّر الغوبلن مع قدراتٍ عديدةٍ وشخصيات وهيئاتٍ مختلفة، اعتماداً على الثقافة أو البلد الذي يتناولهم. وفي بعض الحالات يصور الغوبلن بهيئة كائناتٍ صغيرة مثيرة للإزعاج، شبيهين بالنوم والسميراء. على الأغلب يكون الغوبلن مخلوقات قصيرة القامة، حيث لا يزيد طولهم عن بضعة إنشات، بل وأحياناً يكونون بطول الأقزام حتى. وأما شخصياتهم فكثيراً ما تكون مزعجة وفضولية، وغالباً ما يتّسمون بقدراتٍ مميزة، من أبرزها القدرات السحرية، أو المهارات الميكانيكية في التعامل مع الآلات.

 

أما هوبغوبلن هو نفس العفريت ولكنه أكثر قوة ووحشية و تطور من العفريت العادي على حسب معلوماتي..

أخذ شو شينغ نفسا عميقا من الهواء المليء بالشمس، ثم نظر حوله إلى المدينة المدمرة التي أشرق عليها وهج الصباح.

 

 

المترجم ~ Kaizen

 

 

هذا الشعور….

لقد وجدت تقنية زراعتي هنا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط