عواقب التهديد (1)
فكر قليلاً قبل إزالة الفراش النظيف. بعد وضعه على الجانب، استلقى على لوح خشبي.
لقد اخترقت أخيرا.
أحتاج إلى العثور على مكان يبيع الحبوب البيضاء.
وقف شو شينغ، ولكم بقوة، رن صوت تكسير، وهبت عاصفة قوية من الرياح عبر الغرفة. اتسعت عيناه، شعر أقوى بكثير مما كان عليه في وقت سابق.
إذا أعاد مقاتلة ذلك الثعبان العملاق، يعتقد شو شينغ أنه يمكن أن يخترق قشور بطن الثعبان بلكمة واحدة. ليس ذلك فحسب، بل يمكنه أيضا معرفة أن حواسه أصبحت أكثر حدة. وبإمكانه أن يرى بشكل أوضح ويسمع أيضا بشكل أفضل. ومن ثم، فإن أصوات الطرق من خارج الفناء إنجرفت الآن إلى آذان شو شينغ.
أحتاج إلى العثور على مكان يبيع الحبوب البيضاء.
ذُهِل شو شينغ وسار إلى جانب باب المنزل. تحت ضوء القمر، أطل عبر الفجوة ورأى شكل الفتاة الصغيرة واقفة خارج بوابة الفناء.
ذُهِل شو شينغ وسار إلى جانب باب المنزل. تحت ضوء القمر، أطل عبر الفجوة ورأى شكل الفتاة الصغيرة واقفة خارج بوابة الفناء.
يبدو أنها أصيبت بجروح في جسدها، وكانت ترتجف قليلاً.
بدأ أحدهم سمين ومستديرا، والآخر نحيف وله وجه حصان، وبدا كلاهما قاسيا، مع تقلبات قوية في الطاقة الروحية. الشخص النحيف يصرخ و يوبخ الفتاة لعدم الإجابة على سؤاله بطريقة مرضية. وبينما اعتذرت الفتاة الصغيرة بقلق، بدأ شو شينغ في فحص البضائع ضمن المتجر.
عبس قليلاً، وقرر فقط تجاهلها. ومع ذلك، استمرت في الطرق.
أخيرا، فتح الباب وخرج.
بعد أن أنهت حديثها، هربت شخصيتها واختفت في الظلام.
بدت الفتاة متوترة لرؤية شو شينغ يقف فجأة هناك على الجانب الآخر من بوابة الخيزران، لكنها لم تتراجع. بدلا من ذلك، وقفت هناك تنظر إليه.
ذُهِل شو شينغ وسار إلى جانب باب المنزل. تحت ضوء القمر، أطل عبر الفجوة ورأى شكل الفتاة الصغيرة واقفة خارج بوابة الفناء.
“هل يمكنني مساعدتك؟” قال.
وهو يفكر تغلب عليه النعاس.ومع ذلك، لم تترك قبضته العصا الحديدية.
أجابت وهي تتلعثم قليلا، “أنا … حصلت على تصريح إقامتي. و… وحصلت على عمل في المخيم”.
يبدو أنها أصيبت بجروح في جسدها، وكانت ترتجف قليلاً.
” مفهوم. ” أومأ شو شينغ برأسه وكان على وشك الاستدارة والمغادرة.
مرت الليلة، وفي النهاية تسرب ضوء الشمس من الخارج.
“انتظر!” صرخت. “شكرا لك. جئت إلى هنا لأنني أردت أن أشكرك”.
“لا حاجة للشكر. أردت فقط أن آكل الثعبان. لم يكن له علاقة بك “. عاد إلى غرفته.
كانت الأشياء هي نفس ما كان قد خمّنه. هذا المكان كان متجر سلع عامة. تواجدت حبوب كيمياء، أسلحة، ملابس، طعام، إلخ. كان لديهم كل شيء.
“لا حاجة للشكر. أردت فقط أن آكل الثعبان. لم يكن له علاقة بك “. عاد إلى غرفته.
نظرت الفتاة إلى ظهره، ورفعت صوتها وقالت: “لا يهم. ما زلت أريد أن أشكرك. و… سأسدد لك يوما ما “.
—————————-
بعد أن أنهت حديثها، هربت شخصيتها واختفت في الظلام.
يبدو أنها أصيبت بجروح في جسدها، وكانت ترتجف قليلاً.
استدار شو شينغ وألقى نظرة خاطفة، ولم يعد يهتم بالامر على الإطلاق. ثم عاد إلى المنزل واستنشق نفسا عميقا مستشعرا التغيرات التي طرأت على جسده. أحس في قلبه بثقة أكبر بشأن أفكاره عن عيش حياة أفضل.
المترجم ~ Kaizen
استيقظ شو شينغ. عند الخروج، نظر إلى غرفة الكابتن لي فقط ليدرك أن الكابتن لي قد رحل، توجه شو شينغ إلى المخيم. ربما بسبب أدائه في قتل الثعبان، تم تثبيت الكثير من العيون عليه وهو يتجول.
ومع ذلك، فإن الألم في ذراعه، خمن أنه من المواد الشاذة، أكثر حدة. حتى أن تناول مرارة الثعبان لم يفعل الكثير للتخفيف من آثار المواد الشاذة.
أحتاج إلى العثور على مكان يبيع الحبوب البيضاء.
أثناء البحث عن متجر يبيع الحبوب البيضاء، تعرف شو شينغ على المخيم.
في هذه اللحظة، كانوا في جوف الليل، ولم يكن هنالك زئير من الوحوش الشرسة في الخارج. سار شو شينغ إلى جانب سريره ورأى الفراش النظيف هناك قبل أن يلقي نظرة أخرى على ملابسه المليئة بالأوساخ والأتربة.
فكر قليلاً قبل إزالة الفراش النظيف. بعد وضعه على الجانب، استلقى على لوح خشبي.
استدار شو شينغ وألقى نظرة خاطفة، ولم يعد يهتم بالامر على الإطلاق. ثم عاد إلى المنزل واستنشق نفسا عميقا مستشعرا التغيرات التي طرأت على جسده. أحس في قلبه بثقة أكبر بشأن أفكاره عن عيش حياة أفضل.
إذا أعاد مقاتلة ذلك الثعبان العملاق، يعتقد شو شينغ أنه يمكن أن يخترق قشور بطن الثعبان بلكمة واحدة. ليس ذلك فحسب، بل يمكنه أيضا معرفة أن حواسه أصبحت أكثر حدة. وبإمكانه أن يرى بشكل أوضح ويسمع أيضا بشكل أفضل. ومن ثم، فإن أصوات الطرق من خارج الفناء إنجرفت الآن إلى آذان شو شينغ.
أمسكت يده بشكل غريزي بالعصا الحديدية ذات اللون الأسود مع ظهور موجات النعاس.
لم يعد الناس ينظرون إليه كطفل يتعرض للتخويف. تعرف عليه الناس. وبدا البعض حذرا منه. والأكثر من ذلك، أن الشباب في نفس عمره تقريبا والذين يتربصون في الأزقة بدوا حسودين.
هذه العصا رفيقته الأكثر ثقة. كان قد وجدها منذ سنوات بينما يسرق من خلال كومة من القمامة. معتقدا أنه يبدو حادا وقويا، فقد احتفظ به إلى جانبه منذ ذلك الحين، وهي الآن سلاحه المفضل.
عندما دخل شو شينغ أخيرا، لاحظته على الفور تقريبا، وكانت على وشك أن تقول شيئا عندما سألها زبال عن بعض البضائع المعروضة للبيع.
هذه العصا رفيقته الأكثر ثقة. كان قد وجدها منذ سنوات بينما يسرق من خلال كومة من القمامة. معتقدا أنه يبدو حادا وقويا، فقد احتفظ به إلى جانبه منذ ذلك الحين، وهي الآن سلاحه المفضل.
أحتاج إلى العثور على مكان يبيع الحبوب البيضاء.
“لا حاجة للشكر. أردت فقط أن آكل الثعبان. لم يكن له علاقة بك “. عاد إلى غرفته.
“لا حاجة للشكر. أردت فقط أن آكل الثعبان. لم يكن له علاقة بك “. عاد إلى غرفته.
فرك حقيبته الجلدية التي تحتوي على جميع ممتلكاته ومدخراته، بما في ذلك بعض الأحجار الكريمة التي وجدها في المدينة المدمرة. ومع ذلك، لن يحتفظ بالكثير من الأحجار الكريمة على نفسه. كانت هذه مجرد وسيلة للوقوع في المشاكل. لقد تعلم ذلك في سن مبكرة.
مرت الليلة، وفي النهاية تسرب ضوء الشمس من الخارج.
أثناء البحث عن متجر يبيع الحبوب البيضاء، تعرف شو شينغ على المخيم.
وهو يفكر تغلب عليه النعاس.ومع ذلك، لم تترك قبضته العصا الحديدية.
أثناء البحث عن متجر يبيع الحبوب البيضاء، تعرف شو شينغ على المخيم.
عبس قليلاً، وقرر فقط تجاهلها. ومع ذلك، استمرت في الطرق.
مرت الليلة، وفي النهاية تسرب ضوء الشمس من الخارج.
المترجم ~ Kaizen
استيقظ شو شينغ. عند الخروج، نظر إلى غرفة الكابتن لي فقط ليدرك أن الكابتن لي قد رحل، توجه شو شينغ إلى المخيم. ربما بسبب أدائه في قتل الثعبان، تم تثبيت الكثير من العيون عليه وهو يتجول.
استيقظ شو شينغ. عند الخروج، نظر إلى غرفة الكابتن لي فقط ليدرك أن الكابتن لي قد رحل، توجه شو شينغ إلى المخيم. ربما بسبب أدائه في قتل الثعبان، تم تثبيت الكثير من العيون عليه وهو يتجول.
لم يعد الناس ينظرون إليه كطفل يتعرض للتخويف. تعرف عليه الناس. وبدا البعض حذرا منه. والأكثر من ذلك، أن الشباب في نفس عمره تقريبا والذين يتربصون في الأزقة بدوا حسودين.
ومن ثم سحب نظرته ومشى إلى المنضدة. ثم تحدث بهدوء وهو ينظر إلى صاحب المتجر الذي كان لديه تعبير غير مبال وهو يدخن من غليون.
” مفهوم. ” أومأ شو شينغ برأسه وكان على وشك الاستدارة والمغادرة.
الطريقة الوحيدة للحصول على الاحترام هي القوة.
في هذه اللحظة، كانوا في جوف الليل، ولم يكن هنالك زئير من الوحوش الشرسة في الخارج. سار شو شينغ إلى جانب سريره ورأى الفراش النظيف هناك قبل أن يلقي نظرة أخرى على ملابسه المليئة بالأوساخ والأتربة.
أثناء البحث عن متجر يبيع الحبوب البيضاء، تعرف شو شينغ على المخيم.
كان هناك الكثير من الكلاب الضالة، ومعظمهم ينبحون على بعضهم البعض ويخطفون الطعام. الكثير منهم نحيفين وهزيلين، لكن القليل منهم بدوا بصحة جيدة وقوية. أبقى شو شينغ عينيه على الكلاب أثناء استكشافه.
كان هناك سبعة أشخاص حاضرين، بعضهم يبحث في العناصر المعروضة للبيع، وبعضهم يقف في التفكير، والبعض الآخر يساوم. كان هناك شخصان يبدو أنهما موجودان معا، زميل سمين وزميل نحيف.
لاحظه شو شينغ من الخارج لمدة ووجد الفتاة الصغيرة من الأمس مع ملابس الموظفين في المتجر. من الواضح أنها تقوم بوظائف متنوعة هنا. بدت مشغولة للغاية، وغطت قطرات العرق جبينها.
في النهاية، أصبح لديه فهم عام لكيفية وضع المخيم. وفي الحلقة الداخلية للمخيم وجد المتجر الذي يبحث عنه.
أمسكت يده بشكل غريزي بالعصا الحديدية ذات اللون الأسود مع ظهور موجات النعاس.
المحل لم يكن صغيراً وتواجدت تيارات من الناس يغادرون ويدخلون. بدا وكأنه مكان حيوي، يبيع كل شيء بداخله.
لاحظه شو شينغ من الخارج لمدة ووجد الفتاة الصغيرة من الأمس مع ملابس الموظفين في المتجر. من الواضح أنها تقوم بوظائف متنوعة هنا. بدت مشغولة للغاية، وغطت قطرات العرق جبينها.
“انتظر!” صرخت. “شكرا لك. جئت إلى هنا لأنني أردت أن أشكرك”.
عندما دخل شو شينغ أخيرا، لاحظته على الفور تقريبا، وكانت على وشك أن تقول شيئا عندما سألها زبال عن بعض البضائع المعروضة للبيع.
هذه العصا رفيقته الأكثر ثقة. كان قد وجدها منذ سنوات بينما يسرق من خلال كومة من القمامة. معتقدا أنه يبدو حادا وقويا، فقد احتفظ به إلى جانبه منذ ذلك الحين، وهي الآن سلاحه المفضل.
في البداية، لم ينظر شو شينغ حوله إلى الأواني. بدلا من ذلك، درس العملاء الآخرين.
يبدو أنها أصيبت بجروح في جسدها، وكانت ترتجف قليلاً.
كان هناك سبعة أشخاص حاضرين، بعضهم يبحث في العناصر المعروضة للبيع، وبعضهم يقف في التفكير، والبعض الآخر يساوم. كان هناك شخصان يبدو أنهما موجودان معا، زميل سمين وزميل نحيف.
بدأ أحدهم سمين ومستديرا، والآخر نحيف وله وجه حصان، وبدا كلاهما قاسيا، مع تقلبات قوية في الطاقة الروحية. الشخص النحيف يصرخ و يوبخ الفتاة لعدم الإجابة على سؤاله بطريقة مرضية. وبينما اعتذرت الفتاة الصغيرة بقلق، بدأ شو شينغ في فحص البضائع ضمن المتجر.
الطريقة الوحيدة للحصول على الاحترام هي القوة.
بعد أن أنهت حديثها، هربت شخصيتها واختفت في الظلام.
كانت الأشياء هي نفس ما كان قد خمّنه. هذا المكان كان متجر سلع عامة. تواجدت حبوب كيمياء، أسلحة، ملابس، طعام، إلخ. كان لديهم كل شيء.
ومن ثم سحب نظرته ومشى إلى المنضدة. ثم تحدث بهدوء وهو ينظر إلى صاحب المتجر الذي كان لديه تعبير غير مبال وهو يدخن من غليون.
لم يعد الناس ينظرون إليه كطفل يتعرض للتخويف. تعرف عليه الناس. وبدا البعض حذرا منه. والأكثر من ذلك، أن الشباب في نفس عمره تقريبا والذين يتربصون في الأزقة بدوا حسودين.
أخيرا، فتح الباب وخرج.
—————————-
لاحظه شو شينغ من الخارج لمدة ووجد الفتاة الصغيرة من الأمس مع ملابس الموظفين في المتجر. من الواضح أنها تقوم بوظائف متنوعة هنا. بدت مشغولة للغاية، وغطت قطرات العرق جبينها.
المترجم ~ Kaizen
مرت الليلة، وفي النهاية تسرب ضوء الشمس من الخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
