نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 11.1

التجمع (1)

التجمع (1)

 

أومأ الرجل العجوز برأسه وعندما أوشك على التحدث، بدا وكأنه يشعر بشيء ما وأدار رأسه إلى الخارج. في الوقت نفسه، شعر شو شينغ أيضا بنفس الشيء واتبع نظرته.

مثل قطةٍ في ظلام الليل تقدم شو شينغ للأمام برشاقة وصمت.

 

 

 

ضغطت يده على فمه من حين لآخر بينما يتحمل بقوة مع الدافع للسعال.

لم يندفع مباشرة. بدلا من ذلك، وقف في موقعه الأصلي وتنفس بعمق، محاولًا ما بوسعه لجعل نفسه يبدو أكثر طبيعية إلى حد ما. عندها فقط قلل من سرعته ومضى قدما بطريقة لم تكن متسرعة ولا بطيئة.

 

فتح بوابة الفناء. ومن ثم، اجتاحت نظرة شو شينغ المناطق المحيطة، ودخل المنزل الصغير ببطء.

خلال المرات القليلة الأولى من هذه العملية، كان لا يزال مقبولا. ومع ذلك، مع استمرار شو شينغ في الحركة، وكذلك مع قيامه مرات عديدة بقمع السعال، شعرت رئتيه تدريجيا وكأنها تحترق، مما تسبب في أن يصبح وجهه أكثر شحوبا.

” فتى، تعال إلى هنا. “

 

 

لحسن الحظ، لم يكن هذا المكان بعيدا عن مقر إقامته. إلى جانب ذلك، لم يكن موقع المخيم كبيرا جدا، لذلك رأى شو شينغ فناء الكابتن لي بعد فترة وجيزة.

 

 

مستذكراً فعل الجبل السمين بإمساكه قبل وفاته. ” ما هذه القطعة إذن… بدا أن الرجل كان على وشك سحقها قبل موته. ” أصبح شو شينغ في حيرة من أمره. شعر أنه يفتقر إلى المعرفة، لذا فقد وضعها بعيدًا بعد التفكير.

لم يندفع مباشرة. بدلا من ذلك، وقف في موقعه الأصلي وتنفس بعمق، محاولًا ما بوسعه لجعل نفسه يبدو أكثر طبيعية إلى حد ما. عندها فقط قلل من سرعته ومضى قدما بطريقة لم تكن متسرعة ولا بطيئة.

في النهاية، ألغى إمكانية جميع الأشياء الأخرى وحدق في اللوحة المعدنية. عبس ولم يستطع التأكد.

 

” لا تستعجل، انتظرهم. “

فتح بوابة الفناء. ومن ثم، اجتاحت نظرة شو شينغ المناطق المحيطة، ودخل المنزل الصغير ببطء.

 

 

خلال المرات القليلة الأولى من هذه العملية، كان لا يزال مقبولا. ومع ذلك، مع استمرار شو شينغ في الحركة، وكذلك مع قيامه مرات عديدة بقمع السعال، شعرت رئتيه تدريجيا وكأنها تحترق، مما تسبب في أن يصبح وجهه أكثر شحوبا.

في اللحظة التي دخل فيها، لم يستطع شو شينغ تحمله بعد الآن وسعل مباشرة جرعة من الدم. كان الدم أسود اللون، وعندما سقط على الأرض، أطلق في الواقع صوت أزيز.

“هل تعرفت على موقع المخيم خلال هذه الأيام القليلة؟” نظر الكابتن لي خارج الفناء. تحدث إلى شو شينغ بموقف عرضي.

 

“نوعا ما”، أجاب شو شينغ. ثم اجتاحت نظراته الطعام على الطاولة.

عندما سعل هذه الجرعة من الدم المسموم، أصبح مظهر شو شينغ طبيعيًا إلى حد ما مقارنة بالشحوب السابق. لهث بشدة وجلس القرفصاء عندما بدأ في استخدام أسلوب التنفس. لم يمض وقت طويل حتى فتح عينيه. تعافى لون وجهه الآن تمامًا. 

بعد وقت طويل، استنشق شو شينغ بعمق وخفض رأسه لينظر إلى حقيبته الجلدية. ثم توهج ضوء غريب في عينيه.

 

أومأ الرجل العجوز برأسه وعندما أوشك على التحدث، بدا وكأنه يشعر بشيء ما وأدار رأسه إلى الخارج. في الوقت نفسه، شعر شو شينغ أيضا بنفس الشيء واتبع نظرته.

” يا له من سم شرس! ” تمتم شو شينغ.

 

 

 

أنفاس الضباب السام الذي أطلقه الجبل السمين في النهاية احتوى على سمية عالية للغاية.

“هل تعرفت على موقع المخيم خلال هذه الأيام القليلة؟” نظر الكابتن لي خارج الفناء. تحدث إلى شو شينغ بموقف عرضي.

 

في طريق عودته، الشعور بالحرقان في رئتيه والدافع للسعال كانت في الواقع قدرته على التعافي.

ومع ذلك، في تلك الحالة، إذا اختار شو شينغ المراوغة، لكان الطرف الآخر قد هرب بالتأكيد على الفور أثناء طلب المساعدة لجذب الانتباه. عندها ستصبح الأمور أكثر تعقيدًا للتعامل معها. 

أنفاس الضباب السام الذي أطلقه الجبل السمين في النهاية احتوى على سمية عالية للغاية.

 

ضغطت يده على فمه من حين لآخر بينما يتحمل بقوة مع الدافع للسعال.

علاوة، حتى لو تظاهر بأنه مصاب، فسيكون من الصعب للغاية خداع الجبل السمين الماكر. منذ أن شعر الجبل السمين بأنه ملاحق، كان كل ما فعله هو إخفاء نواياه. كان سوء تقديره الوحيد هو ظنه الخاطئ لقوة شو شينغ.

فتح بوابة الفناء. ومن ثم، اجتاحت نظرة شو شينغ المناطق المحيطة، ودخل المنزل الصغير ببطء.

 

 

 لذلك، في تلك اللحظة الحاسمة، اختار شو شينغ الإيمان بقوة التعافي الخاصة بالبلورة الأرجوانية.

“نوعا ما”، أجاب شو شينغ. ثم اجتاحت نظراته الطعام على الطاولة.

 

 

لقد تحمل قسراً غزو الضباب السام حيث قرر المضي قدمًا وإنهاء القتال بسرعة، ليقتل هدفه بضربة واحدة. من مظهر الأشياء الآن، لم يكن اختياره خطأ.

خلال المرات القليلة الأولى من هذه العملية، كان لا يزال مقبولا. ومع ذلك، مع استمرار شو شينغ في الحركة، وكذلك مع قيامه مرات عديدة بقمع السعال، شعرت رئتيه تدريجيا وكأنها تحترق، مما تسبب في أن يصبح وجهه أكثر شحوبا.

 

اجتاحت نظراته الأشياء، وفحصها عن كثب.

في طريق عودته، الشعور بالحرقان في رئتيه والدافع للسعال كانت في الواقع قدرته على التعافي.

عند سماعه لهذا، نهض شو شينغ ومشى بصمت ناظراً إلى الكابتن لي في الفناء. كانت هنالك طاولة كبيرة في الفناء مع بعض أطباق اللحوم والنبيذ. بالإضافة، تواجد ما مجموعه ستة كراسي وست مجموعات من عيدان تناول الطعام والأطباق. رأى الكابتن لي جالسًا هناك، لوح بيده نحو شو شينغ عندما رأه.

 

 

“لا يوجد بالفعل أشخاص بسطاء بين الزبالين. على الأرجح، إذا لم أكن سريعا بما يكفي أثناء هجومي على الحصان الرباعي وعدم أعطاه الوقت الكافي للرد، فسيكون من الصعب جدا التعامل معه أيضا “.

المترجم ~ Kaizen 

 

بالإضافة، لأنه لم يمتلك أي أهداف يحتاج متابعتها اليوم، فقد زرع لفترة أطول. في الواقع، كان يزرع طوال اليوم. ومع ذلك، عندما حل الليل، شعر شو شينغ بشيء ما، ففتح عينيه ونظر خارج منزله.

فكر شو شينغ بصمت عندما بدأ في تحليل الجوانب التي لم يكن فيها جيد خلال هاتين المعركتين.

 

 

 

بعد وقت طويل، استنشق شو شينغ بعمق وخفض رأسه لينظر إلى حقيبته الجلدية. ثم توهج ضوء غريب في عينيه.

أنفاس الضباب السام الذي أطلقه الجبل السمين في النهاية احتوى على سمية عالية للغاية.

 

حتى أن الشكل العضلي لهذا الرجل القوي تجاوز الثور المكسور. بدأ أن شكله مثل جبل صغير، وعضلات جسده تضخ بشدة، تنبعث منها هالة شديدة.  ويحمل درعًا ضخمًا من أرقى المستويات على ظهره وصولجان أطول من شو شينغ في يده. يسير بخطوات كبيرة..

“كان الجبل السمين يتحرك بمفرده لأنه أراد عنصرا من الحصان الرباعي. لذلك، كان يستعد لمطاردتي المضادة وأخذ العنصر الحصان الرباعي مني “.

فكر شو شينغ وهو يحتفظ بها بعناية. استعد لإيجاد فرصة في المستقبل لمعرفة أصل هذا العنصر.

 

 

فتح شو شينغ حقيبته الجلدية وسكب كل شيء ينتمي إلى الحصان الرباعي، بما في ذلك العملات المعدنية. ثم رتب العناصر أمامه.

 

 

” يا له من سم شرس! ” تمتم شو شينغ.

اجتاحت نظراته الأشياء، وفحصها عن كثب.

 

 

فكر شو شينغ بصمت عندما بدأ في تحليل الجوانب التي لم يكن فيها جيد خلال هاتين المعركتين.

في النهاية، ألغى إمكانية جميع الأشياء الأخرى وحدق في اللوحة المعدنية. عبس ولم يستطع التأكد.

ضحك الكابتن لي بجانبه عندما سمع ذلك.

 

 

في الواقع، كانت عناصر الحصان الرباعي شائعة جدا. وبالتالي، يمكن اعتبار هذه اللوحة المعدنية في غير محلها إلى حد ما وغير معروفة عند مقارنتها بالعناصر الأخرى.

 

 

 

“هل هذا العنصر؟ ولكن لا يبدو أن هنالك أي شيء رائع فيه. هل يمكن أن يكون هذا عنصر ثمين؟

 

 

 

فكر شو شينغ وهو يحتفظ بها بعناية. استعد لإيجاد فرصة في المستقبل لمعرفة أصل هذا العنصر.

 

 

 

بعد ذلك، أخرج الحقيبة الجلدية للجبل السمين وفحصها.

 

 

 

لم تكن هناك حبوب بيضاء في الداخل، ولكن هناك الكثير من العملات الروحية. وجد شو شينغ أيضا العديد من زجاجات السم. ومع ذلك، نظرا لأنه لم يكن يعرف فن السم، لم يجرؤ على فتحها بلا مبالاة.

بعد ذلك، أخرج الحقيبة الجلدية للجبل السمين وفحصها.

 

 

مستذكراً فعل الجبل السمين بإمساكه قبل وفاته. ” ما هذه القطعة إذن… بدا أن الرجل كان على وشك سحقها قبل موته. ” أصبح شو شينغ في حيرة من أمره. شعر أنه يفتقر إلى المعرفة، لذا فقد وضعها بعيدًا بعد التفكير.

 لذلك، في تلك اللحظة الحاسمة، اختار شو شينغ الإيمان بقوة التعافي الخاصة بالبلورة الأرجوانية.

 

أومأ الرجل العجوز برأسه وعندما أوشك على التحدث، بدا وكأنه يشعر بشيء ما وأدار رأسه إلى الخارج. في الوقت نفسه، شعر شو شينغ أيضا بنفس الشيء واتبع نظرته.

بعد أن انتهى من كل هذا، أغلق عينيه واستمر في الزراعة. خلال هذه الأيام القليلة، اكتشف شو شينغ أنه بعد أن وصل إلى المستوى الثاني من تكثيف التشي، لم يكن من الضروري عليه أن ينام لمدة طويلة كما فعل بالماضي. سيكون قادرًا على استعادة طاقته في غضون ساعتين تقريبًا من النوم.

مستذكراً فعل الجبل السمين بإمساكه قبل وفاته. ” ما هذه القطعة إذن… بدا أن الرجل كان على وشك سحقها قبل موته. ” أصبح شو شينغ في حيرة من أمره. شعر أنه يفتقر إلى المعرفة، لذا فقد وضعها بعيدًا بعد التفكير.

 

 

لذلك، أمضى الغالبية العظمى من وقته منغمسًا في زراعته.

لم تكن هناك حبوب بيضاء في الداخل، ولكن هناك الكثير من العملات الروحية. وجد شو شينغ أيضا العديد من زجاجات السم. ومع ذلك، نظرا لأنه لم يكن يعرف فن السم، لم يجرؤ على فتحها بلا مبالاة.

بالإضافة، لأنه لم يمتلك أي أهداف يحتاج متابعتها اليوم، فقد زرع لفترة أطول. في الواقع، كان يزرع طوال اليوم. ومع ذلك، عندما حل الليل، شعر شو شينغ بشيء ما، ففتح عينيه ونظر خارج منزله.

مستذكراً فعل الجبل السمين بإمساكه قبل وفاته. ” ما هذه القطعة إذن… بدا أن الرجل كان على وشك سحقها قبل موته. ” أصبح شو شينغ في حيرة من أمره. شعر أنه يفتقر إلى المعرفة، لذا فقد وضعها بعيدًا بعد التفكير.

 

لحسن الحظ، لم يكن هذا المكان بعيدا عن مقر إقامته. إلى جانب ذلك، لم يكن موقع المخيم كبيرا جدا، لذلك رأى شو شينغ فناء الكابتن لي بعد فترة وجيزة.

في اللحظة التي نظر فيها، سمع صوت الكابتن لي قادمًا من هناك.

بعد أن انتهى من كل هذا، أغلق عينيه واستمر في الزراعة. خلال هذه الأيام القليلة، اكتشف شو شينغ أنه بعد أن وصل إلى المستوى الثاني من تكثيف التشي، لم يكن من الضروري عليه أن ينام لمدة طويلة كما فعل بالماضي. سيكون قادرًا على استعادة طاقته في غضون ساعتين تقريبًا من النوم.

 

 

” فتى، تعال إلى هنا. “

 

 

 

عند سماعه لهذا، نهض شو شينغ ومشى بصمت ناظراً إلى الكابتن لي في الفناء. كانت هنالك طاولة كبيرة في الفناء مع بعض أطباق اللحوم والنبيذ. بالإضافة، تواجد ما مجموعه ستة كراسي وست مجموعات من عيدان تناول الطعام والأطباق. رأى الكابتن لي جالسًا هناك، لوح بيده نحو شو شينغ عندما رأه.

 

 

في اللحظة التي دخل فيها، لم يستطع شو شينغ تحمله بعد الآن وسعل مباشرة جرعة من الدم. كان الدم أسود اللون، وعندما سقط على الأرض، أطلق في الواقع صوت أزيز.

عندما اجتاح بصر شو شينغ عبر الطاولة ومجموعات أدوات المائدة، خمن في قلبه بعض الأشياء. ثم مشى بخفة وجلس بجانب الكابتن لي.

 

 

 

“هل تعرفت على موقع المخيم خلال هذه الأيام القليلة؟” نظر الكابتن لي خارج الفناء. تحدث إلى شو شينغ بموقف عرضي.

 

 

 

“نوعا ما”، أجاب شو شينغ. ثم اجتاحت نظراته الطعام على الطاولة.

 

 

عند سماعه لهذا، نهض شو شينغ ومشى بصمت ناظراً إلى الكابتن لي في الفناء. كانت هنالك طاولة كبيرة في الفناء مع بعض أطباق اللحوم والنبيذ. بالإضافة، تواجد ما مجموعه ستة كراسي وست مجموعات من عيدان تناول الطعام والأطباق. رأى الكابتن لي جالسًا هناك، لوح بيده نحو شو شينغ عندما رأه.

ربما السبب في ذلك هو أنه كان يتدرب طوال اليوم، أو ربما رائحة الطعام مغرية للغاية، سرعان ما شعر شو شينغ بأن معدته تصدر أصوات قرقرة.

فتح شو شينغ حقيبته الجلدية وسكب كل شيء ينتمي إلى الحصان الرباعي، بما في ذلك العملات المعدنية. ثم رتب العناصر أمامه.

 

 

ضحك الكابتن لي بجانبه عندما سمع ذلك.

” يا له من سم شرس! ” تمتم شو شينغ.

 

المترجم ~ Kaizen 

 

لحسن الحظ، لم يكن هذا المكان بعيدا عن مقر إقامته. إلى جانب ذلك، لم يكن موقع المخيم كبيرا جدا، لذلك رأى شو شينغ فناء الكابتن لي بعد فترة وجيزة.

” لا تستعجل، انتظرهم. “

فتح شو شينغ حقيبته الجلدية وسكب كل شيء ينتمي إلى الحصان الرباعي، بما في ذلك العملات المعدنية. ثم رتب العناصر أمامه.

 

 

” هل ننتظر الناس من فريق الرعد ؟ ” لطالما خمن شو شينغ بعض الأشياء في الماضي. ومن ثم، انتهز هذه الفرصة ليسأل عنهم.

لحسن الحظ، لم يكن هذا المكان بعيدا عن مقر إقامته. إلى جانب ذلك، لم يكن موقع المخيم كبيرا جدا، لذلك رأى شو شينغ فناء الكابتن لي بعد فترة وجيزة.

 

 

 

 

أومأ الرجل العجوز برأسه وعندما أوشك على التحدث، بدا وكأنه يشعر بشيء ما وأدار رأسه إلى الخارج. في الوقت نفسه، شعر شو شينغ أيضا بنفس الشيء واتبع نظرته.

 

 

خارج الفناء، في الشوارع المظلمة، ظهر شكل رجل قوي البنية.

 

 

” يا له من سم شرس! ” تمتم شو شينغ.

حتى أن الشكل العضلي لهذا الرجل القوي تجاوز الثور المكسور. بدأ أن شكله مثل جبل صغير، وعضلات جسده تضخ بشدة، تنبعث منها هالة شديدة.  ويحمل درعًا ضخمًا من أرقى المستويات على ظهره وصولجان أطول من شو شينغ في يده. يسير بخطوات كبيرة..

 

 

 

————————

 

 

المترجم ~ Kaizen 

فتح شو شينغ حقيبته الجلدية وسكب كل شيء ينتمي إلى الحصان الرباعي، بما في ذلك العملات المعدنية. ثم رتب العناصر أمامه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط