نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 47

غسق حياة الشخص (1)

غسق حياة الشخص (1)

في شرق قارة نانهوانغ ، بدأ وقت حلول الصيف بالفعل. زاد هطول الأمطار ، وارتفعت درجات الحرارة.

 

 

 

كان الوقت متأخرا في الصباح وانتهى الفصل. عندما خرج شو شينغ من خيمة السيد الكبير باي ، نظر إلى السماء الزرقاء العميقة ، وحدق في الشمس ، وتمتم ، “إنه الشهر الخامس.”

وقف هناك بشكل محرج للحظة وهي تعود إلى الداخل ، ثم نظر إلى الحلوى. مرت لحظة … ووضع الحلوى بعناية بعيدًا.

 

 

كان من الصعب تصديق ذلك ، لكنه بقى في مخيم الزبالين لمدة شهرين بالفعل. عندما فكر مرة أخرى في المطر الدموي وأطلال المدينة ، وكل ما عاشه هناك ، بدا الأمر كما لو كان منذ وقت طويل. ومع ذلك ، كانت الذكريات واضحة في ذهنه. كان مختلفا جدا مقارنة بما كان عليه قبل شهرين في الأحياء الفقيرة. الآن أصبح مزارع واستمر في النمو بشكل أقوى ، ونمت معرفته بالنباتات ، وبشكل عام ، شعر شو شينغ وكأنه يكبر. بفضل وجبات الكابتن لي المذهلة ، والتي تضمنت الكثير من اللحوم ، بدأ جسده الهزيل سابقا في الامتلاء.

 

 

وقف هناك بشكل محرج للحظة وهي تعود إلى الداخل ، ثم نظر إلى الحلوى. مرت لحظة … ووضع الحلوى بعناية بعيدًا.

وبفضل زراعته لفن الجبال والبحار ، ضخ دمه بقوة أكبر من السابق. دون أي جهد ، كان ينضح بهالة قوية تبدو مخترقة لأي شخص في حضوره. ربما بفضل الطريقة التي يتدرب بها على ضربة السيف التي شهدها في مجمع المعابد ، بدت عيناه أكثر إشراقا من الشخص العادي. ويبدو أن هذا التأثير يزداد فقط عندما ينفذ ضربة السيف.

كان لكل عضو في المجموعة مرافقون ، بحيث كان لدى المجموعة المكونة من خمسة عشر شابا فقط أو نحو ذلك حوالي مائة شخص يتبعونهم.

 

كان الوقت متأخرا في الصباح وانتهى الفصل. عندما خرج شو شينغ من خيمة السيد الكبير باي ، نظر إلى السماء الزرقاء العميقة ، وحدق في الشمس ، وتمتم ، “إنه الشهر الخامس.”

في الوقت نفسه ، فإن حضوره في الفصل ، والمعرفة التي كان يلتقطها ، جعلته يبدو وكأنه أكاديمي.

في طريق العودة ، بدا المخيم أعلى صوتا من المعتاد ، وكان ذلك عندما لاحظ قافلتين تدخلان واحدة تلو الأخرى.

 

في إحدى الليالي التي لم تكن مختلفة عن الليالي الأخرى ، تجاهل الزبالين المحيطين به وهو يتجه نحو المتجر العام بعد الفصل.

بسبب كل ذلك ، اعتاد شو شينغ على غسل يديه. وعلى الرغم من أنه لم يغسل وجهه بعد من الأوساخ ، إلا أنه لم يكن من الممكن أن تغطي الأوساخ مظهره الجميل. ونتيجة لذلك ، غالبا ما كانت سيدات الليل في الخيام المزينة بالريش ينظروا إليه وينادين عليه. ولكنه أستمر في تجاهلهم.

 

 

كان الوقت متأخرا في الصباح وانتهى الفصل. عندما خرج شو شينغ من خيمة السيد الكبير باي ، نظر إلى السماء الزرقاء العميقة ، وحدق في الشمس ، وتمتم ، “إنه الشهر الخامس.”

لعدة أيام حتى الآن ، ظل مزاجه كئيبا. لسبب واحد ، لم يجد زهرة مصير السماء. والأسوأ من ذلك ، أن كابتن لي بدأ يكبر ويضعف بشكل واضح.

ابتسمت ، أجرت محادثة قصيرة لبضع دقائق حتى صرخ أحد العملاء عليها لتأتي لمساعدته.

 

خلفهم كانت هناك قافلة ثانية ، وعلى الرغم من أنها بدت لطيفة ، فمن الواضح أنها لم تكن مثيرة للإعجاب مثل الأولى. بسبب المكانة العالية لمجموعة الشباب والشابات ، لم تجرؤ القافلة الثانية على تجاوزهم. وهكذا ، ذهب أعضاء القافلة الثانية في طريقهم المنفصل عند دخولهم المخيم ، وظلوا أقل ظهورا بكثير.

في النهاية ، توقف شو شينغ عن الذهاب إلى المنطقة المحرمة كثيرا. بعد الاستماع إلى محاضرة السيد الكبير باي ، كان يعود إلى المنزل ويبدأ الزراعة. ساعدته القدرة على الشعور بالكابتن لي في الغرفة المجاورة على استقرار مزاجه.

توقف شو شينغ عن المشي ونظر من فوق كتفه وهي تسرع إليه. عندما اقتربت ، مدت يدها ، ورأى أن في كفها قطعة من الحلوى.

 

نظر إليهم شو شينغ فقط وهو يمشي في الماضي.

كان يعتز بالعشاء أكثر في الوقت الحاضر.

كانت القافلة الرئيسية تحتوي على عربات فاخرة وخيول قوية وعضلية ، متجاوزة جودة أي من القوافل التي شاهدها شو شينغ حتى هذه اللحظة. من بين أعضاء القافلة مجموعة من الحراس ، بالإضافة إلى أربعة أو خمسة رجال في منتصف العمر يشعون تقلبات شديدة في قوة الروحية.

 

 

في إحدى الليالي التي لم تكن مختلفة عن الليالي الأخرى ، تجاهل الزبالين المحيطين به وهو يتجه نحو المتجر العام بعد الفصل.

 

 

كانت الفتاة التي يعرفها مشغولة في العمل ، ولكن عندما رأته ، ركضت على الفور خلف المنضدة وخرجت بإبريق من الكحول. سلمتها له. لقد اعتادت منذ فترة طويلة على مجيئه في هذا الوقت لشراء الكحول.

 

 

في النهاية ، توقف شو شينغ عن الذهاب إلى المنطقة المحرمة كثيرا. بعد الاستماع إلى محاضرة السيد الكبير باي ، كان يعود إلى المنزل ويبدأ الزراعة. ساعدته القدرة على الشعور بالكابتن لي في الغرفة المجاورة على استقرار مزاجه.

“شكرا لك” ، قال بهدوء. لم يستطع إلا أن ينظر إلى الندبة على وجهها. على الرغم من مدى شراسة الأمر ، كانت الفتاة متفائلة بشكل عام.

 

 

كانت القوافل تأتي كل بضعة أيام ، إما لبيع البضائع أو لإقامة معسكر قبل دخول المنطقة المحرمة. يمكن رؤية جميع أنواع الناس في مثل هذه المجموعات. كانت هذه هي الطريقة التي سارت بها الحياة في مخيم الزبالين ، وقد أخذها شو شينغ بالفعل كأمر طبيعي.

ابتسمت ، أجرت محادثة قصيرة لبضع دقائق حتى صرخ أحد العملاء عليها لتأتي لمساعدته.

 

 

في طريق العودة ، بدا المخيم أعلى صوتا من المعتاد ، وكان ذلك عندما لاحظ قافلتين تدخلان واحدة تلو الأخرى.

رفع شو شينغ الإبريق واستدار للمغادرة. عندما رأت الفتاة ذلك ، قالت بسرعة بعض الأشياء لعميلها ، ثم ركضت إلى الباب.

 

 

 

“الفتى الأخ الأكبر!” نادت عليه.

من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لديهم خلفيات غير عادية. ازدراء البؤس والفوضى في مخيم الزبالين ، أقاموا خيامهم في الخارج. كان سلوكهم المتغطرس واضحا للجميع.

 

 

توقف شو شينغ عن المشي ونظر من فوق كتفه وهي تسرع إليه. عندما اقتربت ، مدت يدها ، ورأى أن في كفها قطعة من الحلوى.

 

 

 

قالت: “أستطيع أن أقول إنك تشعر بالإحباط مؤخرا، كلما كنت حزينة ، كانت أمي تعطيني دائما بعض الحلوى. كان علي فقط أن آكلها ، وسأشعر بتحسن. هذه هي آخر قطعة حلوى لي و … أريدك أن تأخذها “. بدت قلقة من أنه قد يرفض ، لذلك دفعت الحلوى في يده وركضت عائدة إلى المتجر. عند الباب ، توقفت ، ونظرت إلى الوراء ، وقالت ، “أشعر بتحسن ، الفتى الأخ الأكبر!”

تشابكت يداه خلف ظهره ، وخرج من الفناء.

 

وقف هناك بشكل محرج للحظة وهي تعود إلى الداخل ، ثم نظر إلى الحلوى. مرت لحظة … ووضع الحلوى بعناية بعيدًا.

 

 

 

في طريق العودة ، بدا المخيم أعلى صوتا من المعتاد ، وكان ذلك عندما لاحظ قافلتين تدخلان واحدة تلو الأخرى.

 

 

من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لديهم خلفيات غير عادية. ازدراء البؤس والفوضى في مخيم الزبالين ، أقاموا خيامهم في الخارج. كان سلوكهم المتغطرس واضحا للجميع.

كانت القافلة الرئيسية تحتوي على عربات فاخرة وخيول قوية وعضلية ، متجاوزة جودة أي من القوافل التي شاهدها شو شينغ حتى هذه اللحظة. من بين أعضاء القافلة مجموعة من الحراس ، بالإضافة إلى أربعة أو خمسة رجال في منتصف العمر يشعون تقلبات شديدة في قوة الروحية.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكونوا أهم الأشخاص في القافلة.

 

 

 

مع تقدم العربات ، ظهرت مجموعة من الشباب والشابات. بدا أن معظمهم يبلغون من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عاما ، وكانوا يتبخترون في ملابس تنكرية. كان جميعهم يتمتعون ببشرة فاتحة ، حيث كان الشباب وسيمين ومصقولين ، والشابات أنيقات وجميلات.

ومع ذلك ، لم يكونوا أهم الأشخاص في القافلة.

 

في النهاية ، توقف شو شينغ عن الذهاب إلى المنطقة المحرمة كثيرا. بعد الاستماع إلى محاضرة السيد الكبير باي ، كان يعود إلى المنزل ويبدأ الزراعة. ساعدته القدرة على الشعور بالكابتن لي في الغرفة المجاورة على استقرار مزاجه.

من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لديهم خلفيات غير عادية. ازدراء البؤس والفوضى في مخيم الزبالين ، أقاموا خيامهم في الخارج. كان سلوكهم المتغطرس واضحا للجميع.

 

 

 

كان لكل عضو في المجموعة مرافقون ، بحيث كان لدى المجموعة المكونة من خمسة عشر شابا فقط أو نحو ذلك حوالي مائة شخص يتبعونهم.

 

 

 

خلفهم كانت هناك قافلة ثانية ، وعلى الرغم من أنها بدت لطيفة ، فمن الواضح أنها لم تكن مثيرة للإعجاب مثل الأولى. بسبب المكانة العالية لمجموعة الشباب والشابات ، لم تجرؤ القافلة الثانية على تجاوزهم. وهكذا ، ذهب أعضاء القافلة الثانية في طريقهم المنفصل عند دخولهم المخيم ، وظلوا أقل ظهورا بكثير.

 

 

في إحدى الليالي التي لم تكن مختلفة عن الليالي الأخرى ، تجاهل الزبالين المحيطين به وهو يتجه نحو المتجر العام بعد الفصل.

نظر إليهم شو شينغ فقط وهو يمشي في الماضي.

 

 

 

كانت القوافل تأتي كل بضعة أيام ، إما لبيع البضائع أو لإقامة معسكر قبل دخول المنطقة المحرمة. يمكن رؤية جميع أنواع الناس في مثل هذه المجموعات. كانت هذه هي الطريقة التي سارت بها الحياة في مخيم الزبالين ، وقد أخذها شو شينغ بالفعل كأمر طبيعي.

كان لكل عضو في المجموعة مرافقون ، بحيث كان لدى المجموعة المكونة من خمسة عشر شابا فقط أو نحو ذلك حوالي مائة شخص يتبعونهم.

 

 

بمجرد عودته إلى المنزل ، رأى شو شينغ أن كابتن لي كان في الفناء يقوم ببعض التمدد. جعل ضوء الشمس الساطع الرجل العجوز يبدو أكثر من أي وقت مضى كما لو كان في نهاية حياته. غرق مزاج شو شينغ مرة أخرى.

“شكرا لك” ، قال بهدوء. لم يستطع إلا أن ينظر إلى الندبة على وجهها. على الرغم من مدى شراسة الأمر ، كانت الفتاة متفائلة بشكل عام.

 

كان الوقت متأخرا في الصباح وانتهى الفصل. عندما خرج شو شينغ من خيمة السيد الكبير باي ، نظر إلى السماء الزرقاء العميقة ، وحدق في الشمس ، وتمتم ، “إنه الشهر الخامس.”

عند رؤية الإبريق في يد شو شينغ ، ابتسم كابتن لي وقال ، “هل اشتريت الكحول مرة أخرى؟ ممتاز! اذهب الى المطبخ. أنا ذاهب في لشراء بعض الطعام لتناول العشاء “.

 

 

لعدة أيام حتى الآن ، ظل مزاجه كئيبا. لسبب واحد ، لم يجد زهرة مصير السماء. والأسوأ من ذلك ، أن كابتن لي بدأ يكبر ويضعف بشكل واضح.

تشابكت يداه خلف ظهره ، وخرج من الفناء.

 

 

 

عند رؤية الإبريق في يد شو شينغ ، ابتسم كابتن لي وقال ، “هل اشتريت الكحول مرة أخرى؟ ممتاز! اذهب الى المطبخ. أنا ذاهب في لشراء بعض الطعام لتناول العشاء “.

 

لعدة أيام حتى الآن ، ظل مزاجه كئيبا. لسبب واحد ، لم يجد زهرة مصير السماء. والأسوأ من ذلك ، أن كابتن لي بدأ يكبر ويضعف بشكل واضح.

المترجم ~ Kaizen

تشابكت يداه خلف ظهره ، وخرج من الفناء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط