نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 50

لست بحاجة إلى الضوء للسفر ليلا

لست بحاجة إلى الضوء للسفر ليلا

في تلك الليلة ، تينغيو ، التي نشأت في الأراضي الأرجوانية دون أي فهم لمصاعب الحياة ، تحلم بأن يجعل تشين فييوان الأمور صعبة للغاية على شو شينغ. هذا جعلتها غاضبة. عندما استيقظت في الصباح ، كانت في مزاج غير عادي للغاية. بعد وصولها إلى خيمة السيد الكبير باي ، جلست في مكانها المعتاد لقراءة مخطوطتها الطبية ، لكنها لم تستطع التركيز. وجدت نفسها تنظر باستمرار إلى مدخل الخيمة.

 

 

إنها قصة حقيقية. بعد سنوات في لم شمل الفصل ، ذكرت هذه القصة لزميلتي القديمة في المكتب ، وادعت أنها لم تحدث أبدا….

في النهاية شاهدت … تشين فييوان.

المترجم ~ Kaizen 

 

بعد اتخاذ بضع خطوات في الداخل ، لاحظ السيد الكبير باي المكان الذي جلس فيه شو شينغ. نظر إلى تينغيو ، ثم تشن فييوان التعيس. ابتسم ابتسامه خافت ، وجلس وبدأ الاختبار.

رمشت فجأة وهي تتذكر الحلم من الليلة السابقة.

 

 

تردد شو شينغ ، ونظر أولا إلى تينغيو ، ثم المكان الذي تحاول تجلسه فيه ، ثم تشن فييوان. لقد حان الوقت حقا لوصول السيد الكبير باي ، لذلك بعد لحظة ، جلس بجوار تينغيو ، في المكان الذي يجلس فيه تشين فييوان عادة.

شق تشين فييوان طريقه عبر مدخل الخيمة ، وتثاءب وفرك عينيه ، ثم استعد للجلوس بجانب تينغيو. قبل أن يتمكن من ذلك ، دفعت وسادة جلوسه من تحته.

 

 

 

نظر إليها تشين فييوان بصدمة. “ماذا تفعلي؟”

عندما وصل إلى مجمع المعابد ، كان توهج عليه غروب الشمس. ربما لهذا السبب ، لاحظ على الفور تمثالا حجريا من بعيد ، وتوهجت الألوان السبعة قادما من جبهته.

 

 

لم تكلف نفسها عناء النظر إليه ، أشارت إلى مكان شو شينغ المعتاد وقالت ، “أنت تجلس هناك.”

 

 

“لم أقل شيئا!” تذمر ، وبدا وكأنه على وشك البكاء. بقدر ما كان قلقًا ، كل هذا غير عادل للغاية ، وكان على وشك أن يقول شيئا عندما فتح رفرف الخيمة ودخل السيد الكبير باي.

“لكن لماذا؟” سأل تشن فييوان ، ولم يتحرك شبرا واحدا.

***

 

 

حدقت فيه. “لماذا؟ لأنك لا تدرس بجد. وأنت تطلب دائما إجازة. وجودك بجانبي أمر مزعج. هل هذا تفسير كاف؟”

سرعان ما حصد شو شينغ البلورة ، ثم بحث في المنطقة على أمل العثور على المزيد. لحسن الحظ ، وجد خمسة آخرين.

 

 

أثناء استجابتها السريعة ، حدق تشين فييوان ببساطة في وجهها. بعد أن انتهت ، تمتم قليلا ، ومن الواضح أنه حاول عدم استفزازها أكثر ، وجلس حيث يجلس شو شينغ عادة.

عندما رأته تينغيو ، ابتسمت ، مما تسبب في ظهور غمازتين باهتتين على خديها. ثم نفضت الوسادة التي كان تشين فييوان على وشك الجلوس عليها في وقت سابق.

 

 

بعد الجلوس هناك لفترة قصيرة ، تمتم تشين فييوان ، “يا عزيزتي. تينغيو ، أنتي – “

 

 

بدا تشين فييوان محرجًا ، وأشار إلى شو شينغ وكان على وشك أن يقول شيئا عندما حدقت تينغيو في وجهه بشدة ونبحت ، “اخرس!”

“لا تناديني عزيزتي!” قطعت. “ماذا سيحدث إذا سمع شخص ما وفهم بشكل خاطئ؟”

 

 

 

“هاه؟ لم أدعوك عزيزتي! بدا تشن فييوان مرتبكا تماما ، ولكن قبل أن يقول أي شيء آخر ، فتح رفرف الخيمة ودخل شو شينغ.

 

 

(ههههههههههههههه)

عندما رأته تينغيو ، ابتسمت ، مما تسبب في ظهور غمازتين باهتتين على خديها. ثم نفضت الوسادة التي كان تشين فييوان على وشك الجلوس عليها في وقت سابق.

بعد خروجه من الخيمة ، فرك الحقيبة التي بداخلها بلورات إزالة الندوب ، وتوجه نحو المتجر العام حيث تعمل تلك الفتاة.

 

تردد شو شينغ ، ونظر أولا إلى تينغيو ، ثم المكان الذي تحاول تجلسه فيه ، ثم تشن فييوان. لقد حان الوقت حقا لوصول السيد الكبير باي ، لذلك بعد لحظة ، جلس بجوار تينغيو ، في المكان الذي يجلس فيه تشين فييوان عادة.

قالت: “الأخ الصغير ، أنت اجلس هنا”.

 

 

بحلول الوقت الذي أنهى فيه يومه من التدريب تجميع السموم. عندما غروب الشمس. ترك مختبره في الوادي ، ونظم جميع أسلحته ومساحيق السموم ، ثم بدأ في الجري نحو مجمع المعابد بأقصى سرعة.

بدا شو شينغ مذهولا. نظر تشن فييوان إليها بصدمة مرة أخرى.

في الوقت الحالي ، كان يتجه إلى المنطقة المحرمة ، وفعل الشيء نفسه هناك. بمجرد وصوله إلى الغابة ، التقط حفنة من الأوراق الفاسدة ، وسحقها في عجينة ، وغطى نفسه بها. مع هذا التنكر الطبيعي ، توجه إلى المنطقة المحرمة.

 

“لكن لماذا؟” سأل تشن فييوان ، ولم يتحرك شبرا واحدا.

“ما الذي تحدق فيه؟” قالت تينغيو. “سيكون المعلم هنا قريبا. أسرع!”

عندما رأته تينغيو ، ابتسمت ، مما تسبب في ظهور غمازتين باهتتين على خديها. ثم نفضت الوسادة التي كان تشين فييوان على وشك الجلوس عليها في وقت سابق.

 

شق تشين فييوان طريقه عبر مدخل الخيمة ، وتثاءب وفرك عينيه ، ثم استعد للجلوس بجانب تينغيو. قبل أن يتمكن من ذلك ، دفعت وسادة جلوسه من تحته.

تردد شو شينغ ، ونظر أولا إلى تينغيو ، ثم المكان الذي تحاول تجلسه فيه ، ثم تشن فييوان. لقد حان الوقت حقا لوصول السيد الكبير باي ، لذلك بعد لحظة ، جلس بجوار تينغيو ، في المكان الذي يجلس فيه تشين فييوان عادة.

 

 

رمشت فجأة وهي تتذكر الحلم من الليلة السابقة.

بدا تشين فييوان محرجًا ، وأشار إلى شو شينغ وكان على وشك أن يقول شيئا عندما حدقت تينغيو في وجهه بشدة ونبحت ، “اخرس!”

***

 

 

“لم أقل شيئا!” تذمر ، وبدا وكأنه على وشك البكاء. بقدر ما كان قلقًا ، كل هذا غير عادل للغاية ، وكان على وشك أن يقول شيئا عندما فتح رفرف الخيمة ودخل السيد الكبير باي.

 

 

 

لم يكن أمام تشن فييوان خيار سوى إغلاق فمه والجلوس هناك. بالمقابل ، بدات تينغيو سعيدة جدا ، وبدا شو شينغ غير مرتاح للغاية.

 

 

أتساءل كيف حال الكابتن لي في تلك المدينة. يجب أن يكون بخير. إذا لم أتمكن من العثور على زهرة مصير السماء هذه قريبا ، فربما يمكنني شراء واحدة بعملات روحية.

بعد اتخاذ بضع خطوات في الداخل ، لاحظ السيد الكبير باي المكان الذي جلس فيه شو شينغ. نظر إلى تينغيو ، ثم تشن فييوان التعيس. ابتسم ابتسامه خافت ، وجلس وبدأ الاختبار.

(ههههههههههههههه)

 

قالت: “الأخ الصغير ، أنت اجلس هنا”.

كالعادة ، تلعثم تشن فييوان في إجاباته ، وتعرض للتوبيخ من قبل السيد الكبير باي. بدت تينغيو سعيدة جدا بنفسها وهي تجيب على أسئلته ، ثم نظرت إلى شو شينغ بترقب.

عندما وصل إلى مجمع المعابد ، كان توهج عليه غروب الشمس. ربما لهذا السبب ، لاحظ على الفور تمثالا حجريا من بعيد ، وتوهجت الألوان السبعة قادما من جبهته.

 

حدقت فيه. “لماذا؟ لأنك لا تدرس بجد. وأنت تطلب دائما إجازة. وجودك بجانبي أمر مزعج. هل هذا تفسير كاف؟”

أجاب على أسئلته بشكل مثالي ، بل وطرح بعض أسئلة المتابعة ذات المغزى الكبير.

لم تكلف نفسها عناء النظر إليه ، أشارت إلى مكان شو شينغ المعتاد وقالت ، “أنت تجلس هناك.”

 

عندما وصل إلى مجمع المعابد ، كان توهج عليه غروب الشمس. ربما لهذا السبب ، لاحظ على الفور تمثالا حجريا من بعيد ، وتوهجت الألوان السبعة قادما من جبهته.

خلال جزء الاختبار بأكمله من الفصل ، بدا تشن فييوان مكتئبا للغاية. بعد انتهاء المحاضرة ، كان أول من خرج مسرعا من الخيمة ، وشعر بالظلم الشديد.

بمجرد أن وصوله ، نظر إلى الأعلى ورأى أنه في صدع في الجبهة ، هناك بلورة ذات سبعة ألوان ، تنمو بشكل طبيعي. من قبل ، كان هذا التمثال عاديا بطبيعته. لكن في هذا المعبد الغامض ، مع مرور الوقت الغريب أنه في هذا اليوم بدأ مختلفًا.

 

 

في غضون ذلك ، شعر شو شينغ بعدم الارتياح خلال الفصل بأكمله. عندما انتهى الأمر ، وقف ، وانحنى للسيد الكبير باي ، ثم عندما أوشك على المغادرة. قبل أن يتمكن من الخروج ، قالت تينغيو ، “الأخ الصغير ، لماذا وجهك متسخ مرة أخرى؟”

عندما انتهى ، وقف ينظر إلى البلورات في يده ، وأطلق تنهيدة طويلة. لقد كان يبحث منذ فترة طويلة عن كل من زهرة مصير السماء والبلورات مزيلت الندوب ، والآن وجد أخيرا واحدا على الأقل من هذين الأمرين.

 

 

نهضت على قدميها ، وسحبت منديلها بفارغ الصبر. ومع ذلك ، خرج شو شينغ من الخيمة واختفى. بعد رحيله ، شعرت تينغيو بالكآبة. التفتت إلى السيد الكبير باي ، الجالس هناك يستمتع بالعرض ، قالت: “معلم ، لماذا الفتى دايمًا متسخ جدا؟ أريد فقط مساعدته”.

رمشت فجأة وهي تتذكر الحلم من الليلة السابقة.

 

لكن… بقيت المرارة سليمة. وصل شو شينغ إلى الضباب الدموي ، وأمسك به ، وانطلق بسرعة.

ألقى السيد الكبير باي رأسه للخلف وضحك. ثم ربت على رأسها وقال: “لأنه بالنسبة للأشخاص الذين يعيشون حياة مريرة وخطيرة ، فإن جذب الانتباه ليس بالأمر الجيد”.

 

 

في الوقت الحالي ، كان يتجه إلى المنطقة المحرمة ، وفعل الشيء نفسه هناك. بمجرد وصوله إلى الغابة ، التقط حفنة من الأوراق الفاسدة ، وسحقها في عجينة ، وغطى نفسه بها. مع هذا التنكر الطبيعي ، توجه إلى المنطقة المحرمة.

أومأت تينغيو برأسها بعناية.

 

 

 

لم يستطع شو شينغ سماع السيد الكبير باي ، لكنه كان يفكر في نفس الشيء بالضبط. بالعودة إلى الأحياء الفقيرة ، تعلم أنه كلما قل الاهتمام الذي جذبته ، كنت أكثر أمانا. إذا كان كل من حولك قذرا ، ولم تكن كذلك ، فهذا يجعلك مثل الشعلة في ليلة بلا قمر. ثم أصبحت الأمور أكثر خطورة. منذ أن كان صغيرا ، كان يتجنب الانتباه دائما. الأشخاص الذين لم يفعلوا ذلك كانوا إما أقوى من أي شخص آخر ، أو لم يعيشوا طويلا. ولهذا السبب لم يجعلها عادة الاستحمام. لقد سهل عليه الاندماج في محيطه. كان مثل صياد ماهر مختبئ كشف عن قدرته فقط في لحظة الهجوم.

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان يتجه إلى المنطقة المحرمة ، وفعل الشيء نفسه هناك. بمجرد وصوله إلى الغابة ، التقط حفنة من الأوراق الفاسدة ، وسحقها في عجينة ، وغطى نفسه بها. مع هذا التنكر الطبيعي ، توجه إلى المنطقة المحرمة.

نظر إليها تشين فييوان بصدمة. “ماذا تفعلي؟”

 

 

على الرغم من أن كابتن لي قد انتقل بالفعل إلى المدينة ، إلا أن شو شينغ لم يتخل عن أمله في العثور على زهرة مصير السماء.

على غرار ما وجده في أماكن أخرى ، كان هناك الكثير من النباتات الطبية في المناطق الداخلية من المنطقة المحرمة ، على الرغم من أن معظمها كانت نباتات يين غير صحية ومليئة بالسموم. كلما كان أكثر النباتات السامة التي كان قادرا على دراستها ، زادت معرفته بالنباتات ذات السموم. مع إحراز المزيد من التقدم ، قام بصقل مسحوق السم الخاصة به إلى عدد قليل من الأصناف المختلفة.

 

 

جعله تقدمه في الزراعة أقوى ، ولديه الكثير من الخبرة الآن. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف الكثير عن النباتات. هذا ، إلى جانب يقظته الطبيعية ، ضمن أنه لن يواجه الكثير من المخاطر في محيط المنطقة المحرمة.

عندما انتهى ، وقف ينظر إلى البلورات في يده ، وأطلق تنهيدة طويلة. لقد كان يبحث منذ فترة طويلة عن كل من زهرة مصير السماء والبلورات مزيلت الندوب ، والآن وجد أخيرا واحدا على الأقل من هذين الأمرين.

 

 

في الوقت الحاضر ، لم يقصر استكشافاته على المنطقة المؤدية إلى المعابد. بدلا من ذلك ، غامر بتجاوزها في الغابة الأعمق. كلما تقدم ، زادت المخاطر. لكن هذا التدريب حسن براعته القتالية ، وساعده أيضا في معرفته بالنباتات.

بعد التأكد من أن المنطقة آمنة ، أسرع نحو التمثال.

 

قالت: “الأخ الصغير ، أنت اجلس هنا”.

على غرار ما وجده في أماكن أخرى ، كان هناك الكثير من النباتات الطبية في المناطق الداخلية من المنطقة المحرمة ، على الرغم من أن معظمها كانت نباتات يين غير صحية ومليئة بالسموم. كلما كان أكثر النباتات السامة التي كان قادرا على دراستها ، زادت معرفته بالنباتات ذات السموم. مع إحراز المزيد من التقدم ، قام بصقل مسحوق السم الخاصة به إلى عدد قليل من الأصناف المختلفة.

في تلك الليلة ، تينغيو ، التي نشأت في الأراضي الأرجوانية دون أي فهم لمصاعب الحياة ، تحلم بأن يجعل تشين فييوان الأمور صعبة للغاية على شو شينغ. هذا جعلتها غاضبة. عندما استيقظت في الصباح ، كانت في مزاج غير عادي للغاية. بعد وصولها إلى خيمة السيد الكبير باي ، جلست في مكانها المعتاد لقراءة مخطوطتها الطبية ، لكنها لم تستطع التركيز. وجدت نفسها تنظر باستمرار إلى مدخل الخيمة.

 

 

ولهذا السبب اشترى معطفا به الكثير من الجيوب. في كل جيب وضع نوعا مختلفا من الأدوية السامة.

 

 

 

علاوة على ذلك ، بدأ في استخدام زوج القفازات السوداء التي وجدها في حقيبة قائد ظل الدم. كلما قاتل بها ، أصبح أكثر دراية باستخدامها.

لكن… بقيت المرارة سليمة. وصل شو شينغ إلى الضباب الدموي ، وأمسك به ، وانطلق بسرعة.

 

(ههههههههههههههه)

جعلت القفازات هجماته بقبضته أكثر قوة ، وأضافت أيضا قدرا من الحماية ضد السموم. الآن ، تضمنت أسلحته المميزة القفازات ، والخنجر الذي أعطاه له كروس ، العصا الحديدية.

حارب الثعبان ذو القرون العملاقة في الفصل 7   

 

بدا شو شينغ مذهولا. نظر تشن فييوان إليها بصدمة مرة أخرى.

بحلول الوقت الذي أنهى فيه يومه من التدريب تجميع السموم. عندما غروب الشمس. ترك مختبره في الوادي ، ونظم جميع أسلحته ومساحيق السموم ، ثم بدأ في الجري نحو مجمع المعابد بأقصى سرعة.

 

 

 

لقد أصبح من عادته زيارة المعابد للبحث عن بلورات إزالة الندوب قبل العودة إلى المخيم. على الرغم من أنه لم يحقق أي نجاح بعد ، فقد سأل حوله وعرف المزيد عما يبحث عنه. علم أنها تشكلت بشكل طبيعي وتوهجت بسبعة ألوان. ونادرة ، لكن الناس وجدوها من حين لآخر. وبالتالي ، لم يتخل عن بحثه. وهذه المرة …

“لم أقل شيئا!” تذمر ، وبدا وكأنه على وشك البكاء. بقدر ما كان قلقًا ، كل هذا غير عادل للغاية ، وكان على وشك أن يقول شيئا عندما فتح رفرف الخيمة ودخل السيد الكبير باي.

 

 

عندما وصل إلى مجمع المعابد ، كان توهج عليه غروب الشمس. ربما لهذا السبب ، لاحظ على الفور تمثالا حجريا من بعيد ، وتوهجت الألوان السبعة قادما من جبهته.

ضاقت عيناه ، وسرعان ما مسح المنطقة للتحقق من الفخاخ التي أقامها. بعد ذلك قفز إلى سطح معبد القريب ، واستلقى وراقب المنطقة أكثر.

 

 

ضاقت عيناه ، وسرعان ما مسح المنطقة للتحقق من الفخاخ التي أقامها. بعد ذلك قفز إلى سطح معبد القريب ، واستلقى وراقب المنطقة أكثر.

بعد خروجه من الخيمة ، فرك الحقيبة التي بداخلها بلورات إزالة الندوب ، وتوجه نحو المتجر العام حيث تعمل تلك الفتاة.

 

 

بعد التأكد من أن المنطقة آمنة ، أسرع نحو التمثال.

يبدو أن تينغيو تتصرف بشكل طبيعي أكثر ، على الرغم من أنها احتفظت بنفس المكان له. قبل تشن فييوان مصيره ، ونظر بلا حول ولا قوة إلى شو شينغ جالسا مكانه. بعد انتهاء المحاضرة ، لم نتطرق تينغيو إلى غسل وجهه مرة أخرى. يبدو أن تفسير السيد الكبير باي قد أقنعها.

 

حدقت فيه. “لماذا؟ لأنك لا تدرس بجد. وأنت تطلب دائما إجازة. وجودك بجانبي أمر مزعج. هل هذا تفسير كاف؟”

بمجرد أن وصوله ، نظر إلى الأعلى ورأى أنه في صدع في الجبهة ، هناك بلورة ذات سبعة ألوان ، تنمو بشكل طبيعي. من قبل ، كان هذا التمثال عاديا بطبيعته. لكن في هذا المعبد الغامض ، مع مرور الوقت الغريب أنه في هذا اليوم بدأ مختلفًا.

خلال جزء الاختبار بأكمله من الفصل ، بدا تشن فييوان مكتئبا للغاية. بعد انتهاء المحاضرة ، كان أول من خرج مسرعا من الخيمة ، وشعر بالظلم الشديد.

 

 

سرعان ما حصد شو شينغ البلورة ، ثم بحث في المنطقة على أمل العثور على المزيد. لحسن الحظ ، وجد خمسة آخرين.

 

 

في الوقت الحاضر ، لم يقصر استكشافاته على المنطقة المؤدية إلى المعابد. بدلا من ذلك ، غامر بتجاوزها في الغابة الأعمق. كلما تقدم ، زادت المخاطر. لكن هذا التدريب حسن براعته القتالية ، وساعده أيضا في معرفته بالنباتات.

عندما انتهى ، وقف ينظر إلى البلورات في يده ، وأطلق تنهيدة طويلة. لقد كان يبحث منذ فترة طويلة عن كل من زهرة مصير السماء والبلورات مزيلت الندوب ، والآن وجد أخيرا واحدا على الأقل من هذين الأمرين.

نظر إليها تشين فييوان بصدمة. “ماذا تفعلي؟”

 

كان ذلك قبل بزوغ الفجر مباشرة عندما غادر شو شينغ الغابة وعاد إلى مخيم الزبالين. كان لا يزال الظلام ، ولكن هناك بعض المصابيح المضاءة في المخيم بينما شو شينغ يركض عبر المخيم. شعر بالإثارة بالعثور على بلورات مزيلت الندوب ، ولكن كلما اقترب من مقر إقامته ، تعكر مزاجه.

وضع شو شينغ البلورات الست بعيدا بعناية ، ونظر حوله في مجمع المعابد ، ثم انحنى بعمق عند الخصر. بعد ذلك ، انطلق بسرعة إلى الغابة.

 

 

لم يمض وقت طويل ، كان يقفز من قمة شجرة إلى أخرى. مع حلول الليل ، ارتفع هدير الوحوش في الهواء. حافظ شو شينغ على نفس الوتيرة طوال الوقت.

 

 

كالعادة ، تلعثم تشن فييوان في إجاباته ، وتعرض للتوبيخ من قبل السيد الكبير باي. بدت تينغيو سعيدة جدا بنفسها وهي تجيب على أسئلته ، ثم نظرت إلى شو شينغ بترقب.

في مرحلة ما ، عندما هبط على فرع واستعد للقفز مرة أخرى ، في هذه اللحظة ظهر ثعبان عملاق ذو قرون من التراب في الأسفل ، وانطلق بتجاه شو شينغ.

 

 

 

كان هذا الثعبان أكبر بكثير من الثعبان الذي قاتله في المخيم ، لكن تعبيرات وجه شو شينغ لم تتغير على الإطلاق. مد يده للتو ونقر إصبعه ، وضرب الثعبان في الجزء العلوي من الرأس. [1]

 

 

 

رن صوت ضربة ، ثم صرخ الثعبان. لم يستطع حتى الاقتراب من شو شينغ ، وانفجر في ضباب دموي.

 

 

 

لكن… بقيت المرارة سليمة. وصل شو شينغ إلى الضباب الدموي ، وأمسك به ، وانطلق بسرعة.

ضاقت عيناه ، وسرعان ما مسح المنطقة للتحقق من الفخاخ التي أقامها. بعد ذلك قفز إلى سطح معبد القريب ، واستلقى وراقب المنطقة أكثر.

 

كان هذا الثعبان أكبر بكثير من الثعبان الذي قاتله في المخيم ، لكن تعبيرات وجه شو شينغ لم تتغير على الإطلاق. مد يده للتو ونقر إصبعه ، وضرب الثعبان في الجزء العلوي من الرأس. [1]

كان ذلك قبل بزوغ الفجر مباشرة عندما غادر شو شينغ الغابة وعاد إلى مخيم الزبالين. كان لا يزال الظلام ، ولكن هناك بعض المصابيح المضاءة في المخيم بينما شو شينغ يركض عبر المخيم. شعر بالإثارة بالعثور على بلورات مزيلت الندوب ، ولكن كلما اقترب من مقر إقامته ، تعكر مزاجه.

ألقى السيد الكبير باي رأسه للخلف وضحك. ثم ربت على رأسها وقال: “لأنه بالنسبة للأشخاص الذين يعيشون حياة مريرة وخطيرة ، فإن جذب الانتباه ليس بالأمر الجيد”.

 

 

الشيء الوحيد الذي ينتظره في الظلام هو عدد قليل من الكلاب الضالة. عندما لاحظوه ، هزوا ذيولهم. دخل إلى الفناء ، ونظر إلى غرفة الكابتن لي القديمة بدافع العادة ، ثم ذهب إلى المطبخ. قام بتسخين بقايا طعام الأمس لملء معدته ، ثم عاد إلى غرفته.

 

 

بعد اتخاذ بضع خطوات في الداخل ، لاحظ السيد الكبير باي المكان الذي جلس فيه شو شينغ. نظر إلى تينغيو ، ثم تشن فييوان التعيس. ابتسم ابتسامه خافت ، وجلس وبدأ الاختبار.

تنهد.

كالعادة ، تلعثم تشن فييوان في إجاباته ، وتعرض للتوبيخ من قبل السيد الكبير باي. بدت تينغيو سعيدة جدا بنفسها وهي تجيب على أسئلته ، ثم نظرت إلى شو شينغ بترقب.

 

 

أتساءل كيف حال الكابتن لي في تلك المدينة. يجب أن يكون بخير. إذا لم أتمكن من العثور على زهرة مصير السماء هذه قريبا ، فربما يمكنني شراء واحدة بعملات روحية.

 

 

بمجرد أن وصوله ، نظر إلى الأعلى ورأى أنه في صدع في الجبهة ، هناك بلورة ذات سبعة ألوان ، تنمو بشكل طبيعي. من قبل ، كان هذا التمثال عاديا بطبيعته. لكن في هذا المعبد الغامض ، مع مرور الوقت الغريب أنه في هذا اليوم بدأ مختلفًا.

أغمض عينيه ، وبدأ في الزراعة.

 

 

 

في اليوم التالي ، ذهب إلى خيمة السيد الكبير باي كالمعتاد.

في غضون ذلك ، شعر شو شينغ بعدم الارتياح خلال الفصل بأكمله. عندما انتهى الأمر ، وقف ، وانحنى للسيد الكبير باي ، ثم عندما أوشك على المغادرة. قبل أن يتمكن من الخروج ، قالت تينغيو ، “الأخ الصغير ، لماذا وجهك متسخ مرة أخرى؟”

 

إنها قصة حقيقية. بعد سنوات في لم شمل الفصل ، ذكرت هذه القصة لزميلتي القديمة في المكتب ، وادعت أنها لم تحدث أبدا….

يبدو أن تينغيو تتصرف بشكل طبيعي أكثر ، على الرغم من أنها احتفظت بنفس المكان له. قبل تشن فييوان مصيره ، ونظر بلا حول ولا قوة إلى شو شينغ جالسا مكانه. بعد انتهاء المحاضرة ، لم نتطرق تينغيو إلى غسل وجهه مرة أخرى. يبدو أن تفسير السيد الكبير باي قد أقنعها.

 

 

كالعادة ، تلعثم تشن فييوان في إجاباته ، وتعرض للتوبيخ من قبل السيد الكبير باي. بدت تينغيو سعيدة جدا بنفسها وهي تجيب على أسئلته ، ثم نظرت إلى شو شينغ بترقب.

لاحظ شو شينغ ذلك. انحنى رأسه ، وشبك يديه إلى السيد الكبير باي وأخذ وغادر.

 

 

بعد اتخاذ بضع خطوات في الداخل ، لاحظ السيد الكبير باي المكان الذي جلس فيه شو شينغ. نظر إلى تينغيو ، ثم تشن فييوان التعيس. ابتسم ابتسامه خافت ، وجلس وبدأ الاختبار.

بعد خروجه من الخيمة ، فرك الحقيبة التي بداخلها بلورات إزالة الندوب ، وتوجه نحو المتجر العام حيث تعمل تلك الفتاة.

 

 

 

عند أقترب ، لاحظ أن هناك مجموعة من الغرباء تجمعوا حول المتجر! كانوا يرتدون ملابس غير عادية ، بما في ذلك عباءات سوداء مطرزة بشموس بلون الدم. ومع ذلك ، كان أكثر ما يلفت الانتباه هو الهالة الكئيبة والمقفرة والمتعطشة للدماء التي انبعثت منهم.

“لا تناديني عزيزتي!” قطعت. “ماذا سيحدث إذا سمع شخص ما وفهم بشكل خاطئ؟”

 

خلال جزء الاختبار بأكمله من الفصل ، بدا تشن فييوان مكتئبا للغاية. بعد انتهاء المحاضرة ، كان أول من خرج مسرعا من الخيمة ، وشعر بالظلم الشديد.

  1. حارب الثعبان ذو القرون العملاقة في الفصل 7 

 

في مرحلة ما ، عندما هبط على فرع واستعد للقفز مرة أخرى ، في هذه اللحظة ظهر ثعبان عملاق ذو قرون من التراب في الأسفل ، وانطلق بتجاه شو شينغ.

***

 

 

 

ملاحظة المؤلف:

 

 

 

أود أن أشارككم قصة حقيقية معكم جميعا. لست متأكدا لماذا ما زلت أتذكر هذا الحادث حتى يومنا هذا. أعتقد أن هناك الكثير من الأسباب التي جعلتها لا تنسى. حتى أنني أتذكر الذهاب إلى المنزل وطلب النصيحة من أمي وأبي …

 

 

 

كان ذلك عندما كنت في الصف الرابع ، وكانت زميلتي في المكتب فتاة. في صباح أحد الأيام ، بدا أنها قد أخرجتها حقا من أجلي. أتذكر فقط أنني قلت لها ، “يا عزيزتي. فلانة ، هل يمكنك السماح لي باستعارة واجبك المنزلي لمدة دقيقة؟

 

 

 

حدقت في وجهي ونبحت ، “لا تدعوني عزيزتي! ماذا سيحدث إذا سمع شخص ما وراودته فكرة خاطئة؟ بعد ذلك ، نظرت إلى صبي في الصف الأمامي …

 

 

كان ذلك قبل بزوغ الفجر مباشرة عندما غادر شو شينغ الغابة وعاد إلى مخيم الزبالين. كان لا يزال الظلام ، ولكن هناك بعض المصابيح المضاءة في المخيم بينما شو شينغ يركض عبر المخيم. شعر بالإثارة بالعثور على بلورات مزيلت الندوب ، ولكن كلما اقترب من مقر إقامته ، تعكر مزاجه.

إنها قصة حقيقية. بعد سنوات في لم شمل الفصل ، ذكرت هذه القصة لزميلتي القديمة في المكتب ، وادعت أنها لم تحدث أبدا….

 

(ههههههههههههههه)

 

***

شق تشين فييوان طريقه عبر مدخل الخيمة ، وتثاءب وفرك عينيه ، ثم استعد للجلوس بجانب تينغيو. قبل أن يتمكن من ذلك ، دفعت وسادة جلوسه من تحته.

المترجم ~ Kaizen 

بدا شو شينغ مذهولا. نظر تشن فييوان إليها بصدمة مرة أخرى.

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط