نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 52

هدية غير متوقعة (1)

هدية غير متوقعة (1)

 

 

كانت ليلة مظلمة بدون نجوم، فقط قمر مرئي بشكل خافت من خلال السحب المنجرفة. والجو عاصفًا جدا. ومع ذلك، لم تتداخل الرياح مع ضوء القمر المتدفق. كان الضوء الأبيض النقي مثل نهر يتدفق إلى العالم البشري. سقطت على الزبالين، وعلى فناء شو تشينغ، حيث وقف شخصان خارج بابه.

عرف الخادم بالضبط مدى قوة كلمة “خليفة”. كل من أصبح تلميذ للسيد السابع سيصبح مركز اهتمام جميع الموجودات القوية في قارة نانهوانغ بأكملها.

 

 

كان أحدهم السيد السابع، مرتديا رداءه الأرجواني، ويداه مشبكتان خلف ظهره. أضاء ضوء القمر وجهه المتجعد وهو يتمتم لنفسه، على ما يبدو في محاولة لاتخاذ قرار بشأن شيء ما.

 

 

 

إلى الجانب، انتظر خادمه بصبر.

كان أحدهم السيد السابع، مرتديا رداءه الأرجواني، ويداه مشبكتان خلف ظهره. أضاء ضوء القمر وجهه المتجعد وهو يتمتم لنفسه، على ما يبدو في محاولة لاتخاذ قرار بشأن شيء ما.

 

 

من وجهة نظر الكلاب، لم يكن هذان الاثنان موجودين حتى. لا شيء بدا غريبًا بالنسبة لهم. كانت الأمور هادئة، باستثناء صوت خافت من الضحك والصراخ القادم من الحلقة الخارجية للمخيم.

 

 

 

لم يكن هناك حديث من داخل الغرفة، فقط صوت تمارين التنفس. مر بعض الوقت، وهو ما يكفي لحرق عصا البخور.

كان أحدهم السيد السابع، مرتديا رداءه الأرجواني، ويداه مشبكتان خلف ظهره. أضاء ضوء القمر وجهه المتجعد وهو يتمتم لنفسه، على ما يبدو في محاولة لاتخاذ قرار بشأن شيء ما.

 

 

ثم تنهد السيد السابع. بدلا من فتح الباب، استدار للمغادرة. عند وصوله إلى البوابة، توقف وقال: “أعطه ميدالية الهوية”.

 

 

كان وصول الرجل المفاجئ غريبًا، على أقل تقدير، خمن شو تشينغ، أن الرجل أقوى بكثير من شقيق الفتاة المصاب بالندوب قبل أيام قليلة. كان هذا ينطبق بشكل خاص على نظرته، مما تسبب في ارتعاش لحم ودم شو تشينغ. كان الأمر كما لو أن جسده كان يصرخ في رعب أن هذا الشخص الذي يقف أمامه كان تهديدا خطيرا للغاية!

“ما اللون؟” سأل الخادم.

كان أحدهم السيد السابع، مرتديا رداءه الأرجواني، ويداه مشبكتان خلف ظهره. أضاء ضوء القمر وجهه المتجعد وهو يتمتم لنفسه، على ما يبدو في محاولة لاتخاذ قرار بشأن شيء ما.

 

 

“الأكثر شيوعا. اشرح الأساسيات، ولكن ليس أكثر من ذلك “.

إنه مستعد لمثل هذه المواقف، ولا يشعر بالارتباك عندما تحدث أشياء غير متوقعة. أيضا، إنه مستعد للقتال. لا عجب أن السيد السابع قد أعجب به.

 

 

خرج السيد السابع من الفناء.

ولا تنسوا قراءة رواية عرش الحالم ستعجبكم بتأكيد….

 

 

ضاقت عينا الخادم ودق قلبه. لقد كان مع السيد السابع طوال الوقت في مخيم الزبالين، وكان هناك في مناسبات عديدة لمراقبة الشخص المسمى الفتى.

كان وصول الرجل المفاجئ غريبًا، على أقل تقدير، خمن شو تشينغ، أن الرجل أقوى بكثير من شقيق الفتاة المصاب بالندوب قبل أيام قليلة. كان هذا ينطبق بشكل خاص على نظرته، مما تسبب في ارتعاش لحم ودم شو تشينغ. كان الأمر كما لو أن جسده كان يصرخ في رعب أن هذا الشخص الذي يقف أمامه كان تهديدا خطيرا للغاية!

 

 

 

 

عندما تحدث السيد السابع إلى السيد الكبير باي عنه، عرف الخادم أن الصبي لديه فرصة رائعة قادمة. لهذا السبب سأل في وقت سابق عن منحه ميدالية الهوية. على وجه التحديد، أهلت تلك الميدالية شخصًا ما لدخول أعين الدم السبعة. يمكن لأي شخص يمتلك مثل هذه الميدالية إجراء تقييم مؤهل، وإذا نجح، يمكنه الانضمام إلى الطائفة.

 

 

 

كانت هناك ألوان مختلفة من الميداليات. كانت الميداليات الأرجوانية هي الأعلى، وأعطيت لتلاميذ الاجتماع السري. كان الأصفر هو الرتبة الوسطى، وتم إعطاؤه لتلاميذ الطائفة الداخلية. أخيرا كانت الميداليات البيضاء، التي كانت الأكثر شيوعا، وأعطيت للتلاميذ العاديين.

أدرك شو تشينغ بالضبط ما كان يخبره به جسده، وكان على أهبة الاستعداد تماما. في الوقت نفسه، أعد نفسه لاتخاذ إجراء.

 

لقد فكر منذ فترة طويلة في العديد من السيناريوهات التي واجه فيها فجأة ظروفا خطيرة. والأخطر منهم جميعا كان الشخص الذي يمكن أن ينزلق عبر الكلاب دون أن يتم تنبيههم. ضيق عينيه، تراجع ببطء.

كان الخادم قد خمن أن السيد السابع سيمنح ميدالية صفراء، فقط ليطلب منه إعطاء ميدالية بيضاء. علاوة على ذلك… وقد صدرت له تعليمات بعدم الخوض في أي تفاصيل. هذا التحول غير العادي للأحداث لم يجعله يفكر فحسب، بل تسبب أيضا في دقات قلبه.

 

 

أدرك شو تشينغ بالضبط ما كان يخبره به جسده، وكان على أهبة الاستعداد تماما. في الوقت نفسه، أعد نفسه لاتخاذ إجراء.

هناك تفسير واحد فقط. السيد السابع قد أحب الطفل. إنه لا يريد فقط إحضاره إلى الطائفة. يريد… لأخذه كتلميذ؟وهكذا، يريد اختباره؟بدأوا أصحاب السمو الثلاثة الأولى بهذه الطريقة. لا تخبرني أن الذروة السابعة سيكون لها سمو رابع؟

 

 

عرف الخادم بالضبط مدى قوة كلمة “خليفة”. كل من أصبح تلميذ للسيد السابع سيصبح مركز اهتمام جميع الموجودات القوية في قارة نانهوانغ بأكملها.

 

 

 

ثم مرة أخرى، بدا ذلك بعيد المنال إلى حد ما بالنسبة للخادم. بعد كل شيء، لم يقبل السيد السابع أي تلاميذ جدد لفترة طويلة.

عرف الخادم بالضبط مدى قوة كلمة “خليفة”. كل من أصبح تلميذ للسيد السابع سيصبح مركز اهتمام جميع الموجودات القوية في قارة نانهوانغ بأكملها.

 

 

بغض النظر، عرف الخادم أنه بحاجة إلى إيلاء اهتمام وثيق لهذا الطفل. مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، أخذ نفسا عميقا، وجمع أفكاره، ثم طرق باب شو تشينغ. عندما رن صوت الارتعاش في الغرفة، توقف صوت تمارين التنفس. ظهرت ابتسامة في زاوية فم الخادم، ثم تلاشى عن الأنظار. بشكل مدهش، عندما ظهر مرة أخرى، كان على الجانب الخلفي من الهيكل!

عندما تحدث السيد السابع إلى السيد الكبير باي عنه، عرف الخادم أن الصبي لديه فرصة رائعة قادمة. لهذا السبب سأل في وقت سابق عن منحه ميدالية الهوية. على وجه التحديد، أهلت تلك الميدالية شخصًا ما لدخول أعين الدم السبعة. يمكن لأي شخص يمتلك مثل هذه الميدالية إجراء تقييم مؤهل، وإذا نجح، يمكنه الانضمام إلى الطائفة.

 

 

في الجدار الخلفي للغرفة كان هناك حفرة، تم حفرها على مدار الوقت ومغطاة بالطوب القابل للإزالة.

 

 

ثم مرة أخرى، بدا ذلك بعيد المنال إلى حد ما بالنسبة للخادم. بعد كل شيء، لم يقبل السيد السابع أي تلاميذ جدد لفترة طويلة.

***

إنه مستعد لمثل هذه المواقف، ولا يشعر بالارتباك عندما تحدث أشياء غير متوقعة. أيضا، إنه مستعد للقتال. لا عجب أن السيد السابع قد أعجب به.

 

 

كان شو تشينغ قد زحف للتو من خلال الفتحة الموجودة في الجدار الخلفي، وكان يخطط للالتفاف حول جانب المنزل ومعرفة من كان يطرق. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، ظهر الخادم أمامه.

 

 

ثم تنهد السيد السابع. بدلا من فتح الباب، استدار للمغادرة. عند وصوله إلى البوابة، توقف وقال: “أعطه ميدالية الهوية”.

توقف شو تشينغ عن الحركة ونظر إلى الشكل. غرق قلبه. أمامه كان رجل في منتصف العمر يرتدي رداء رماديا طويلا. كان لديه ملامح وجه عادية ولكن وشم خماسي لافت للنظر على جبهته. تألق الوشم بالضوء الهادئ الذي تسبب في تموج وتشويه توهج القمر.

 

 

ضاقت عينا الخادم ودق قلبه. لقد كان مع السيد السابع طوال الوقت في مخيم الزبالين، وكان هناك في مناسبات عديدة لمراقبة الشخص المسمى الفتى.

انبعث الضغط من هذا الرجل لدرجة أن شو تشينغ وجد نفسه يلهث لالتقاط الأنفاس. ومع ذلك، كان لا يزال يمسك العصا الحديدية بيده اليمنى وسحب بعض من مسحوق السم بيساره.

أدرك شو تشينغ بالضبط ما كان يخبره به جسده، وكان على أهبة الاستعداد تماما. في الوقت نفسه، أعد نفسه لاتخاذ إجراء.

 

 

كان وصول الرجل المفاجئ غريبًا، على أقل تقدير، خمن شو تشينغ، أن الرجل أقوى بكثير من شقيق الفتاة المصاب بالندوب قبل أيام قليلة. كان هذا ينطبق بشكل خاص على نظرته، مما تسبب في ارتعاش لحم ودم شو تشينغ. كان الأمر كما لو أن جسده كان يصرخ في رعب أن هذا الشخص الذي يقف أمامه كان تهديدا خطيرا للغاية!

 

 

 

أدرك شو تشينغ بالضبط ما كان يخبره به جسده، وكان على أهبة الاستعداد تماما. في الوقت نفسه، أعد نفسه لاتخاذ إجراء.

 

 

 

لقد فكر منذ فترة طويلة في العديد من السيناريوهات التي واجه فيها فجأة ظروفا خطيرة. والأخطر منهم جميعا كان الشخص الذي يمكن أن ينزلق عبر الكلاب دون أن يتم تنبيههم. ضيق عينيه، تراجع ببطء.

ثم مرة أخرى، بدا ذلك بعيد المنال إلى حد ما بالنسبة للخادم. بعد كل شيء، لم يقبل السيد السابع أي تلاميذ جدد لفترة طويلة.

 

 

***

هناك تفسير واحد فقط. السيد السابع قد أحب الطفل. إنه لا يريد فقط إحضاره إلى الطائفة. يريد… لأخذه كتلميذ؟وهكذا، يريد اختباره؟بدأوا أصحاب السمو الثلاثة الأولى بهذه الطريقة. لا تخبرني أن الذروة السابعة سيكون لها سمو رابع؟

 

 

“ليس لدي نوايا شريرة”، قال الخادم، مبتسما وهو ينظر إلى الطفل العنيف الذي يشبه جرو الذئب. أدرك أيضا أن الثقب الموجود في الجدار كان خطة احتياطية وضعها الطفل لحالات الطوارئ.

 

 

 

إنه مستعد لمثل هذه المواقف، ولا يشعر بالارتباك عندما تحدث أشياء غير متوقعة. أيضا، إنه مستعد للقتال. لا عجب أن السيد السابع قد أعجب به.

إلى الجانب، انتظر خادمه بصبر.

 

 

فكر الخادم مرة أخرى في شو تشينغ وهو يقطع حلق الحصان الرباعي ويقتل الجبل السمين. لمعت عيناه بإعجاب، أخرج ميدالية هوية بيضاء وألقاها إلى شو تشينغ.

“ما اللون؟” سأل الخادم.

 

 

استمتعوا ~~~

 

 

 

ولا تنسوا قراءة رواية عرش الحالم ستعجبكم بتأكيد….

***

 

“ما اللون؟” سأل الخادم.

المترجم ~ Kaizen

 

إلى الجانب، انتظر خادمه بصبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط