نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 59

المتاعب تجلب التجهم (1)

المتاعب تجلب التجهم (1)

عبس شو تشينغ واستدار.

لسوء الحظ، هناك الكثير من قناديل البحر. والأكثر من ذلك، أنها بدت مقاومة بشكل طبيعي للتقنيات السحرية، مما قلل بشكل كبير من الضرر الذي لحق بها عند ضربها. والأسوأ من ذلك، أنهم سريعين جدا، ولديهم هجمات مخترقة، وكانوا أذكياء. ونتيجة لذلك، مات سبعة أو ثمانية أشخاص في الهجوم الأولي.

 

 

اندفعت مئات من قناديل البحر في الوادي باتجاه مجموعة الشباب وحراسهم الشخصيين. بدت المجموعة مصدومة، لكنهم بدأوا على الفور في المقاومة. وبدا الحراس الشخصيون وكأنهم مستعدون للتضحية بحياتهم لوقف الهجوم.

 

 

أطلق الشاب الذي لفت انتباه شو تشينغ في وقت سابق، والذي كان في المستوى السابع من تكثيف تشي، هجوما أرسل أشعة ملونة من الضوء نحو قناديل البحر.

مع تراكم جثث قنديل البحر، تناثرت دماء شو تشينغ بدمائهم الزرقاء. في هذه الأثناء، تجمع الحراس الشخصيون والشباب الناجون خلفه، وشاهدوا المشهد في حالة صدمة وعدم تصديق.

 

 

لسوء الحظ، هناك الكثير من قناديل البحر. والأكثر من ذلك، أنها بدت مقاومة بشكل طبيعي للتقنيات السحرية، مما قلل بشكل كبير من الضرر الذي لحق بها عند ضربها. والأسوأ من ذلك، أنهم سريعين جدا، ولديهم هجمات مخترقة، وكانوا أذكياء. ونتيجة لذلك، مات سبعة أو ثمانية أشخاص في الهجوم الأولي.

 

 

 

بدا أحد الشباب، الذي كان يرتدي ذات مرة ملابس فاخرة أصبحت الآن في أشلاء، في حالة يأس تام عندما أغلق قنديل البحر عليه. هرع بعيدا، وطلب المساعدة من صديقه من المستوى السابع.

 

 

 

“السيد الشاب باي، مساعدة!” [1]

كان شو تشينغ على بعد مسافة من القتال، لكن بعض قناديل البحر قد لاحظته بالفعل. أنطلق ثلاثة منهم في اتجاهه، على استعداد لاختراقه. تلألأت عيناه بالضوء البارد، وشد يده اليمنى في قبضة.

 

 

انطلق شعاع ملون من الضوء أمامه، مما أدى إلى تأخير قنديل البحر لفترة كافية للشاب المرعوب ليشق طريقه إلى مكان آمن.

إلى جانب ذلك، أنجزت مهمتها هذا اليوم. لقد حرضت على هجوم قنديل البحر. أما بالنسبة لما إذا كان الناس من طائفة ليتو سيحصلون على ما يريدون من عش قنديل البحر، فهذا لا علاقة له بها. أصبحت الأمور أكثر خطورة مما توقعت، وكانت يدها بالفعل على زلة من اليشم في ثوبها. كانت زلة اليشم هذه كنزا تعويذة، وستنقلها من هنا إذا لزم الأمر.

 

انطلق شعاع ملون من الضوء أمامه، مما أدى إلى تأخير قنديل البحر لفترة كافية للشاب المرعوب ليشق طريقه إلى مكان آمن.

كان شو تشينغ على بعد مسافة من القتال، لكن بعض قناديل البحر قد لاحظته بالفعل. أنطلق ثلاثة منهم في اتجاهه، على استعداد لاختراقه. تلألأت عيناه بالضوء البارد، وشد يده اليمنى في قبضة.

كان شو تشينغ على بعد مسافة من القتال، لكن بعض قناديل البحر قد لاحظته بالفعل. أنطلق ثلاثة منهم في اتجاهه، على استعداد لاختراقه. تلألأت عيناه بالضوء البارد، وشد يده اليمنى في قبضة.

 

 

قفز إلى الحركة، وضرب قبضته في أحد قناديل البحر. ارتجف المخلوق، وغير قادر على تحمل قوة الضربة، انفجر إلى أشلاء. لم يتوقف شو تشينغ لثانية واحدة. ظهر خنجر في يده اليسرى، واندفع نحو قنديل البحر الآخرين القادمين.

 

 

 

كان أسرع بكثير منهم، وأيضا أكثر مرونة. في غمضة عين، مررهم، حيث انقسم كلاهما إلى قسمين.

عندما ماتوا، انتشرت كميات كبيرة من الطفرة، مما تسبب في تحول النباتات في الوادي إلى اللون الأسود المخضر. وشمل ذلك ما كان في مختبر شو تشينغ. كما تأثر الحراس الشخصيون المصابون.

 

“صديقي، استخدم سيفي!”

رأى الشباب والشابات الذين يقاتلون قناديل البحر الأخرى هذا، ودهشوا لدرجة أنهم توجهوا غريزيا في اتجاه شو تشينغ.

“صديقي، استخدم سيفي!”

 

أطلق وميض بارد من الضوء باتجاه شو تشينغ، ومد يده للخلف ليمسك بالسيف الذي ألقاه له الشاب الذي كان يسمى السيد الشاب باي.

عند إدراك أن ثلاثة من عددهم قد ذبحوا، فتح قنديل البحر الآخر عيونهم الغريبة ثم اندفع في اتجاه شو تشينغ.

 

 

تسببت رؤية واديه يتأثر بهذه الطريقة في امتلأ عيون شو تشينغ بنية القتل.

هذه المرة، مجموعة من عشرة.

 

 

كان شو تشينغ على بعد مسافة من القتال، لكن بعض قناديل البحر قد لاحظته بالفعل. أنطلق ثلاثة منهم في اتجاهه، على استعداد لاختراقه. تلألأت عيناه بالضوء البارد، وشد يده اليمنى في قبضة.

ظل تعبير شو تشينغ كما كان دائما. بدلا من التراجع إلى الخلف، قام بالهجوم، تاركا من الصور ضبابية لاحقة. ثم تلألأ خنجره ببرود وهو يمر بمخلوق تلو الآخر، تاركا وراءه أصوات فرقعة وقناديل البحر المتفجرة.

اندهش الحراس الشخصيون والشباب على حد سواء من قتال شو تشينغ. حتى السيد الشاب باي بدا متفاجئا. وكانت الشابة المشبوهة في المجموعة متوترة. بالنظر إلى مدى رعب شو تشينغ، فقد اختفت أي أفكار ماكرة.

 

 

عندما ماتوا، انتشرت كميات كبيرة من الطفرة، مما تسبب في تحول النباتات في الوادي إلى اللون الأسود المخضر. وشمل ذلك ما كان في مختبر شو تشينغ. كما تأثر الحراس الشخصيون المصابون.

 

 

 

تسببت رؤية واديه يتأثر بهذه الطريقة في امتلأ عيون شو تشينغ بنية القتل.

اندفعت مئات من قناديل البحر في الوادي باتجاه مجموعة الشباب وحراسهم الشخصيين. بدت المجموعة مصدومة، لكنهم بدأوا على الفور في المقاومة. وبدا الحراس الشخصيون وكأنهم مستعدون للتضحية بحياتهم لوقف الهجوم.

 

تسببت رؤية واديه يتأثر بهذه الطريقة في امتلأ عيون شو تشينغ بنية القتل.

بدأ يتحرك مرة أخرى، أسرع من ذي قبل، خنجره يرقص يمينا ويسارا لذبح قنديل البحر. ومع ذلك، لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يعبس لأنه أدرك أن الطفرة كانت تؤدي إلى تآكل نصل خنجره. ومع استمراره في القتال، بدأ المعدن في الانهيار.

 

 

 

لم يكن هناك وقت له ليشعر بالسوء تجاه الخنجر. ظهرت العصا الحديدية بعد ذلك، واستمر في تقطيع قنديل البحر. في الوقت نفسه، بدأ في نثر مسحوق السم. كانت قناديل البحر مقاومة بشكل طبيعي للسم، لذلك لم تفعل الكثير لهم، لكن شو تشينغ لم يستسلم. بعد كل شيء، لم تقتل سمومه فحسب، بل يمكنها أيضا تحييد الروائح.

ساعدها ذلك على اتخاذ قرارها. قطعت زلة اليشم النقل الآني، ثم تلاشت.

 

لسوء الحظ، هناك الكثير من قناديل البحر. والأكثر من ذلك، أنها بدت مقاومة بشكل طبيعي للتقنيات السحرية، مما قلل بشكل كبير من الضرر الذي لحق بها عند ضربها. والأسوأ من ذلك، أنهم سريعين جدا، ولديهم هجمات مخترقة، وكانوا أذكياء. ونتيجة لذلك، مات سبعة أو ثمانية أشخاص في الهجوم الأولي.

لسوء الحظ، لم تكن أسلحة شو تشينغ تعمل بشكل جيد. كان للعصا الحديدية قوة اختراق، لكنه لم يستطع تقطيع الخنجر أيضا. كان ذلك عندما سمع شخصا يناديه من الخلف.

لقد شعرت بنفس الهالة على شو تشينغ التي كان لدى بعض الأشخاص في عشيرتها والتي أكسبتهم لقب “الوحش”. كانت الوحوش في عشيرتها أشخاصا ذبحوا حشودا من الأعداء، وكلما وضعت عينيها عليهم، شعرت بالخوف في قلبها. وكان هذا بالضبط نفس الشعور الذي شعرت به مع شو تشينغ. لقد كان من النوع الذي لم يكن لديها مصلحة في استفزازه.

 

“صديقي، استخدم سيفي!”

 

 

 

أطلق وميض بارد من الضوء باتجاه شو تشينغ، ومد يده للخلف ليمسك بالسيف الذي ألقاه له الشاب الذي كان يسمى السيد الشاب باي.

 

 

ظل تعبير شو تشينغ كما كان دائما. بدلا من التراجع إلى الخلف، قام بالهجوم، تاركا من الصور ضبابية لاحقة. ثم تلألأ خنجره ببرود وهو يمر بمخلوق تلو الآخر، تاركا وراءه أصوات فرقعة وقناديل البحر المتفجرة.

في اللحظة التي تلتف فيها أصابعه حول الحافة، شعر أنه سلاح غير عادي. عندما تأرجح، انبعث توهج بارد من السيف. لم يكن شو تشينغ مبارزا، لكن السلاح كان حادا، وبعد لحظة فقط، قطع بالفعل سبعة أو ثمانية قنديل البحر.

 

 

 

مع تراكم جثث قنديل البحر، تناثرت دماء شو تشينغ بدمائهم الزرقاء. في هذه الأثناء، تجمع الحراس الشخصيون والشباب الناجون خلفه، وشاهدوا المشهد في حالة صدمة وعدم تصديق.

رأى الشباب والشابات الذين يقاتلون قناديل البحر الأخرى هذا، ودهشوا لدرجة أنهم توجهوا غريزيا في اتجاه شو تشينغ.

 

في اللحظة التي تلتف فيها أصابعه حول الحافة، شعر أنه سلاح غير عادي. عندما تأرجح، انبعث توهج بارد من السيف. لم يكن شو تشينغ مبارزا، لكن السلاح كان حادا، وبعد لحظة فقط، قطع بالفعل سبعة أو ثمانية قنديل البحر.

“سيي … قوي جدا!”

“بالنظر إلى تقلبات قوته الروحية، أشك في ذلك. يبدو وكأنه في المستوى الخامس أو السادس”.

 

 

“إنه مزارع جسد. ولكن في أي مستوى هو؟ لا تخبرني أنه في الذروة ؟؟”

 

 

“بالنظر إلى تقلبات قوته الروحية، أشك في ذلك. يبدو وكأنه في المستوى الخامس أو السادس”.

 

 

انطلق شعاع ملون من الضوء أمامه، مما أدى إلى تأخير قنديل البحر لفترة كافية للشاب المرعوب ليشق طريقه إلى مكان آمن.

“زراعته لا تهم. ما يبرز فيه هو مدى قسوته “.

انطلق شعاع ملون من الضوء أمامه، مما أدى إلى تأخير قنديل البحر لفترة كافية للشاب المرعوب ليشق طريقه إلى مكان آمن.

 

 

اندهش الحراس الشخصيون والشباب على حد سواء من قتال شو تشينغ. حتى السيد الشاب باي بدا متفاجئا. وكانت الشابة المشبوهة في المجموعة متوترة. بالنظر إلى مدى رعب شو تشينغ، فقد اختفت أي أفكار ماكرة.

 

 

عند إدراك أن ثلاثة من عددهم قد ذبحوا، فتح قنديل البحر الآخر عيونهم الغريبة ثم اندفع في اتجاه شو تشينغ.

لقد شعرت بنفس الهالة على شو تشينغ التي كان لدى بعض الأشخاص في عشيرتها والتي أكسبتهم لقب “الوحش”. كانت الوحوش في عشيرتها أشخاصا ذبحوا حشودا من الأعداء، وكلما وضعت عينيها عليهم، شعرت بالخوف في قلبها. وكان هذا بالضبط نفس الشعور الذي شعرت به مع شو تشينغ. لقد كان من النوع الذي لم يكن لديها مصلحة في استفزازه.

“سيي … قوي جدا!”

 

 

إلى جانب ذلك، أنجزت مهمتها هذا اليوم. لقد حرضت على هجوم قنديل البحر. أما بالنسبة لما إذا كان الناس من طائفة ليتو سيحصلون على ما يريدون من عش قنديل البحر، فهذا لا علاقة له بها. أصبحت الأمور أكثر خطورة مما توقعت، وكانت يدها بالفعل على زلة من اليشم في ثوبها. كانت زلة اليشم هذه كنزا تعويذة، وستنقلها من هنا إذا لزم الأمر.

“إنه مزارع جسد. ولكن في أي مستوى هو؟ لا تخبرني أنه في الذروة ؟؟”

 

 

كانت تلك خطتها الاحتياطية الطارئة. وبينما كانت مترددة بشأن ما إذا كانت ستستخدمها أم لا، تردد صدى دوي من مدخل الوادي حيث احتشدت العشرات من قناديل البحر.

 

 

 

ساعدها ذلك على اتخاذ قرارها. قطعت زلة اليشم النقل الآني، ثم تلاشت.

 

 

“إنه مزارع جسد. ولكن في أي مستوى هو؟ لا تخبرني أنه في الذروة ؟؟”

 

 

أطلق الشاب الذي لفت انتباه شو تشينغ في وقت سابق، والذي كان في المستوى السابع من تكثيف تشي، هجوما أرسل أشعة ملونة من الضوء نحو قناديل البحر.

المترجم ~ Kaizen

 

كان شو تشينغ على بعد مسافة من القتال، لكن بعض قناديل البحر قد لاحظته بالفعل. أنطلق ثلاثة منهم في اتجاهه، على استعداد لاختراقه. تلألأت عيناه بالضوء البارد، وشد يده اليمنى في قبضة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط