نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 60

المتاعب تجلب التجهم (2)

المتاعب تجلب التجهم (2)

ظهرت مشاعر مختلطة على وجوه رفاقها عندما اختفت.

لم يقترب منه الخبراء الثلاثة. لكنهم أعطوه إيماءات اعتراف قبل قيادة المجموعة إلى الأمام.

 

“هذا … هذا يكون… هذا هو نوع الاسقاط الغريب الذي يظهر فقط في ذروة صقل الجسد !!”

حافظ شو تشينغ على تركيزه على قناديل البحر القادمة. بعد حساب مقدار الوقت، وقف هناك، وطاقته ودمه يتصاعدان. بالنظر إلى قنديل البحر القادم، فتح فمه وأطلق العنان للهدير. مع احتدام طاقته ودمه، واستغل فن الجبال والبحار، ظهر العفريت الطيفي خلفه، كما أنه زأر بلا ضوضاء. كان شرسا، مع قرن على رأسه، وجسمه أسود قاتم، كما لو كان قد خرج للتو من الينابيع الصفراء. وكان بريق الأرجواني في عينيه مذهلا لأي شخص رآه.

 

 

 

تسبب هدير شو تشينغ و العفريت الطيفي المشترك في توقف قناديل البحر القادمة في مكانها، وعيناهم واسعة وتحدق.

 

 

 

لم يكونوا الوحيدين الذين صدموا في الجمود. وقف الشباب والشابات وراء شو تشينغ هناك بوجوه شاحبة، يحدقون في الصورة خلفه.

 

 

 

“إسقاط للطاقة والدم !!”

كلهم اهتزوا حتى النخاع. يمكن أن يشعر قنديل البحر أيضا بمدى شراسة شو تشينغ. علاوة على ذلك، حجبت سموم شو تشينغ رائحة حريش دائم الشباب. بعد مواجهة قصيرة ومتوترة، تراجع قنديل البحر ببطء، وخرج من الوادي وابتعدوا في المسافة.

 

تسبب هدير شو تشينغ و العفريت الطيفي المشترك في توقف قناديل البحر القادمة في مكانها، وعيناهم واسعة وتحدق.

“هذا … هذا يكون… هذا هو نوع الاسقاط الغريب الذي يظهر فقط في ذروة صقل الجسد !!”

 

 

لقد كان سلاحا جميلا وراقيا يتلألأ بالضوء البارد. على الرغم من أنه تم استخدامه لذبح العديد من قناديل البحر وأصبح الآن ملوثا بالطفرة، إلا أنه لم يتعرض لأي ضرر. شعر شو تشينغ بالهالة المتجمدة للسلاح، وعرف على الفور أنه كنز ثمين عالي المستوى.

كلهم اهتزوا حتى النخاع. يمكن أن يشعر قنديل البحر أيضا بمدى شراسة شو تشينغ. علاوة على ذلك، حجبت سموم شو تشينغ رائحة حريش دائم الشباب. بعد مواجهة قصيرة ومتوترة، تراجع قنديل البحر ببطء، وخرج من الوادي وابتعدوا في المسافة.

 

 

خفق قلبه في صدره، بدأ شو تشينغ في المشي بشكل أسرع، بينما ينظر حوله في نفس الوقت. عندما وصل إلى مقر إقامته، لاحظ أن الكثير من الناس كانوا في المنطقة، ينظرون إليه بعيون باردة. بالنظر إلى ملابسهم، أدرك شو تشينغ أنهم جميعا حراس خاصون يعملون لدى مالك المخيم.

عند رؤية هذا، تنفس شو تشينغ بارتياح، ثم استدار ونظر ببرود إلى مجموعة الشباب. وبقيت نظراته على المكان الذي كانت فيه الفتاة القفاز قبل لحظات.

 

 

 

بالطبع، لم تكن هناك.

 

 

ضاقت عيون شو تشينغ.

خفق قلبه في صدره، بدأ شو تشينغ في المشي بشكل أسرع، بينما ينظر حوله في نفس الوقت. عندما وصل إلى مقر إقامته، لاحظ أن الكثير من الناس كانوا في المنطقة، ينظرون إليه بعيون باردة. بالنظر إلى ملابسهم، أدرك شو تشينغ أنهم جميعا حراس خاصون يعملون لدى مالك المخيم.

 

 

في هذه الأثناء، أصيب عدد قليل من الشابات بالخوف من نظرة شو تشينغ لدرجة أنهن بكين. في الحقيقة، كانت الهالة المشؤومة التي تشع من شو تشينغ قوية جدا. وقف هناك في ضوء القمر، مغطى بالدم الأزرق، وعيناه باردتان كما لو كان قد خرج للتو من الينابيع الصفراء. جنبا إلى جنب مع العفريت الطيفي خلفه، بدا وكأنه شبح شرير!

 

 

انحنى باي يون دونغ بعمق ثم أعطى شو تشينغ سيفه.

فقط السيد الشاب باي تمكن من قمع الرهبة التي شعر بها في قلبه، وتقدم إلى الأمام ويداه مشبكتان.

خفق قلبه في صدره، بدأ شو تشينغ في المشي بشكل أسرع، بينما ينظر حوله في نفس الوقت. عندما وصل إلى مقر إقامته، لاحظ أن الكثير من الناس كانوا في المنطقة، ينظرون إليه بعيون باردة. بالنظر إلى ملابسهم، أدرك شو تشينغ أنهم جميعا حراس خاصون يعملون لدى مالك المخيم.

 

 

“سيدي، أنا باي يون دونغ. شكرا جزيلا لمساعدتك يا صديقي. من المؤكد أن الجميل الذي أظهرته لنا سنرده بلكل تأكيد “. نظر إلى البقعة التي نظر إليها شو تشينغ للتو، أخذ باي يون دونغ نفسا عميقا وأضاف القليل من الشرح. “الفتاة التي انتقلت بعيدا كانت لي رولين، التي تأتي من عشيرة متخصصة في تشكيلات التعويذة. لقد زودوها بتعويذة النقل الآني لتسهيل الهروب من المواقف المميتة “.

 

 

نظر إلى السماء للتحقق من الوقت، وتوجه نحو مخيم الزبالين.

“البقية منكم ليس لديهم شيء من هذا القبيل؟” سأل شو تشينغ، وهو ينظر إلى باي يون دونغ.

 

 

 

ابتسم باي يوندونغ بسخرية، ووقف الشباب والشابات الآخرون هناك بهدوء.

 

 

“إسقاط للطاقة والدم !!”

“نحن جميعا نأتي من عشائر كبيرة في الأراضي الأرجوانية. لكن لا أحد منا ينتمي إلى السلالات الأولية في عشائرنا، لذلك نحن أكثر وميضا من الجوهر “.

لم يقترب منه الخبراء الثلاثة. لكنهم أعطوه إيماءات اعتراف قبل قيادة المجموعة إلى الأمام.

 

كان شو تشينغ قد خمن في وقت سابق. لقد سحبوا قناديل البحر الكبيرة بعيدا عن المجموعة. كان ذلك واضحا من الخسائر التي عانوا منها. انطلقت مجموعة الشباب على الفور في سرد مفعم بالحيوية لما حدث، وكلهم يلقون نظرات على شو تشينغ.

أومأ شو تشينغ برأسه وألقى السيف مرة أخرى إلى باي يون دونغ. وقدم الشبان والشابات الآخرون كلمات الشكر. ثم نظر شو تشينغ إلى باي يون دونغ وسأل، “من هو السيد الكبير باي بالنسبة لك؟”

 

 

 

“إنه عمي الكبير”، أجاب، وبدا مندهشا. “هل تعرف عمي الكبير؟” [2]

حافظ شو تشينغ على تركيزه على قناديل البحر القادمة. بعد حساب مقدار الوقت، وقف هناك، وطاقته ودمه يتصاعدان. بالنظر إلى قنديل البحر القادم، فتح فمه وأطلق العنان للهدير. مع احتدام طاقته ودمه، واستغل فن الجبال والبحار، ظهر العفريت الطيفي خلفه، كما أنه زأر بلا ضوضاء. كان شرسا، مع قرن على رأسه، وجسمه أسود قاتم، كما لو كان قد خرج للتو من الينابيع الصفراء. وكان بريق الأرجواني في عينيه مذهلا لأي شخص رآه.

 

تسبب هدير شو تشينغ و العفريت الطيفي المشترك في توقف قناديل البحر القادمة في مكانها، وعيناهم واسعة وتحدق.

أعطاه شو تشينغ إيماءة لكنه لم يقل أي شيء آخر، ثم نظر لفترة وجيزة إلى مدخل الوادي قبل التحقق من مدى ظلام السماء.

 

 

 

وقال: “الطفرة قوية هنا الآن، لا يجب أن تبقى في الجوار. سأرافقك إلى الخارج.”

 

 

 

مع ذلك، بدأ المشي إلى مدخل الوادي. تردد باي يون دونغ للحظة، ثم صر على أسنانه وتبعه. كما بدا أن الشبان والشابات الآخرين يعرفون ما هو الأفضل لهم، وفعلوا الشيء نفسه.

خطته الحالية هي شراء بعض الخناجر الجديدة، ثم الانتظار حتى يتأكد من اختفاء قناديل البحر قبل العودة إلى المنطقة المحرمة. تدفق ضوء الشمس بعد الظهر عليه عند دخوله مخيم الزبالين. كان على بعد خطوات قليلة فقط عندما عبس. بدا شيء ما عن المخيم….

 

حافظ شو تشينغ على تركيزه على قناديل البحر القادمة. بعد حساب مقدار الوقت، وقف هناك، وطاقته ودمه يتصاعدان. بالنظر إلى قنديل البحر القادم، فتح فمه وأطلق العنان للهدير. مع احتدام طاقته ودمه، واستغل فن الجبال والبحار، ظهر العفريت الطيفي خلفه، كما أنه زأر بلا ضوضاء. كان شرسا، مع قرن على رأسه، وجسمه أسود قاتم، كما لو كان قد خرج للتو من الينابيع الصفراء. وكان بريق الأرجواني في عينيه مذهلا لأي شخص رآه.

وهكذا، غادرت المجموعة الوادي وأسرعت عبر الغابة الليلية. على الرغم من أنهم عانوا جميعا تحت هجمات قناديل البحر، إلا أنهم كانوا جميعا مزارعين. وقد ساعدتهم التجربة المميتة التي مروا بها للتو على التحول نحو الأفضل. لم يتحدث أحد، لقد تبعوا شو تشينغ فقط. كان عدد قليل من الشابات أضعف جسديا من الأخريات، لكنهن صررن على أسنانهن واكملوا.

 

 

 

عند الفجر، كانوا قريبين جدا من حافة الغابة بحيث يمكنهم رؤية العالم الخارجي وراءهم. أصبح جميع الشباب متحمسين، وعلى الرغم من الإرهاق الذي شعروا به، أطلقوا صيحات الفرح.

لم يكونوا الوحيدين الذين صدموا في الجمود. وقف الشباب والشابات وراء شو تشينغ هناك بوجوه شاحبة، يحدقون في الصورة خلفه.

 

خطته الحالية هي شراء بعض الخناجر الجديدة، ثم الانتظار حتى يتأكد من اختفاء قناديل البحر قبل العودة إلى المنطقة المحرمة. تدفق ضوء الشمس بعد الظهر عليه عند دخوله مخيم الزبالين. كان على بعد خطوات قليلة فقط عندما عبس. بدا شيء ما عن المخيم….

في الوقت نفسه، نظر شو تشينغ حوله بيقظة. بعد لحظة، رأى ثلاثة شخصيات مسرعة نحوهم في السماء.

“إنه عمي الكبير”، أجاب، وبدا مندهشا. “هل تعرف عمي الكبير؟” [2]

 

 

لقد كانوا الخبراء الأقوياء الذين كانوا يحرسون الشباب والشابات.

بدا أنهم قريبون بالفعل من الخارج، لكن كان لا يزال حوالي الظهر قبل أن يغادروا الغابة رسميًا. عندما خرج الشباب أخيرا من المنطقة المحرمة، وتمكنوا أخيرا من التأكد من أنهم نجوا من محنة مميتة، بكى بعضهم ببساطة.

 

أعطاه شو تشينغ إيماءة لكنه لم يقل أي شيء آخر، ثم نظر لفترة وجيزة إلى مدخل الوادي قبل التحقق من مدى ظلام السماء.

كان شو تشينغ قد خمن في وقت سابق. لقد سحبوا قناديل البحر الكبيرة بعيدا عن المجموعة. كان ذلك واضحا من الخسائر التي عانوا منها. انطلقت مجموعة الشباب على الفور في سرد مفعم بالحيوية لما حدث، وكلهم يلقون نظرات على شو تشينغ.

 

 

 

حافظ شو تشينغ على حذره، وحافظ على مسافة بينهما، وأبقى بعض مسحوق السم مخبأ في يده طوال الوقت.

تسبب هدير شو تشينغ و العفريت الطيفي المشترك في توقف قناديل البحر القادمة في مكانها، وعيناهم واسعة وتحدق.

 

 

لم يقترب منه الخبراء الثلاثة. لكنهم أعطوه إيماءات اعتراف قبل قيادة المجموعة إلى الأمام.

لقب السيد الشاب باي هو نفس لقب السيد الكبير باي. إنه ليس لقبا شائعا جدا، لذا فهو بارز.   

 

 

بدا أنهم قريبون بالفعل من الخارج، لكن كان لا يزال حوالي الظهر قبل أن يغادروا الغابة رسميًا. عندما خرج الشباب أخيرا من المنطقة المحرمة، وتمكنوا أخيرا من التأكد من أنهم نجوا من محنة مميتة، بكى بعضهم ببساطة.

أومأ شو تشينغ برأسه وألقى السيف مرة أخرى إلى باي يون دونغ. وقدم الشبان والشابات الآخرون كلمات الشكر. ثم نظر شو تشينغ إلى باي يون دونغ وسأل، “من هو السيد الكبير باي بالنسبة لك؟”

 

 

نظر إليهم شو تشينغ بصمت.

 

 

وقال: “الطفرة قوية هنا الآن، لا يجب أن تبقى في الجوار. سأرافقك إلى الخارج.”

في هذه الأثناء، اقترب باي يون دونغ، الذي بدا وكأنه نوع القائد بين الشباب، من شو تشينغ بأيد مشبكة.

نظر إليهم شو تشينغ بصمت.

 

أومأ شو تشينغ برأسه وألقى السيف مرة أخرى إلى باي يون دونغ. وقدم الشبان والشابات الآخرون كلمات الشكر. ثم نظر شو تشينغ إلى باي يون دونغ وسأل، “من هو السيد الكبير باي بالنسبة لك؟”

“كانت هذه الرحلة قرارا مفاجئا، لذلك ليس لدينا الكثير من الأشياء القيمة. ناهيك عن أننا فقدنا معظم ممتلكاتنا في المنطقة المحرمة. بالنظر إلى مقدار الطفرة التي استوعبناها، نحتاج إلى الوصول إلى مدينة قريبة واستخدام بوابة النقل الآني للعودة إلى الأراضي الأرجوانية في أسرع وقت ممكن. لن أنسى اللطف الذي أظهرته لنا. من فضلك، اقبل سيفي هذا”.

 

 

 

انحنى باي يون دونغ بعمق ثم أعطى شو تشينغ سيفه.

 

 

المترجم ~ Kaizen 

شاهدهم شو تشينغ يغادرون، ثم رفع السيف الحاد.

أعطاه شو تشينغ إيماءة لكنه لم يقل أي شيء آخر، ثم نظر لفترة وجيزة إلى مدخل الوادي قبل التحقق من مدى ظلام السماء.

 

لم يقترب منه الخبراء الثلاثة. لكنهم أعطوه إيماءات اعتراف قبل قيادة المجموعة إلى الأمام.

لقد كان سلاحا جميلا وراقيا يتلألأ بالضوء البارد. على الرغم من أنه تم استخدامه لذبح العديد من قناديل البحر وأصبح الآن ملوثا بالطفرة، إلا أنه لم يتعرض لأي ضرر. شعر شو تشينغ بالهالة المتجمدة للسلاح، وعرف على الفور أنه كنز ثمين عالي المستوى.

 

 

طويل بعض الشيء لذوقه، وليس مناسبا للاستخدام مثل الخنجر. لكنه بشكل عام جيد بالنسبة له في هذه اللحظة. بعد لفه في بعض شرائط القنب لإخفاء هالته المتلألئة، ربطه بظهره.

طويل بعض الشيء لذوقه، وليس مناسبا للاستخدام مثل الخنجر. لكنه بشكل عام جيد بالنسبة له في هذه اللحظة. بعد لفه في بعض شرائط القنب لإخفاء هالته المتلألئة، ربطه بظهره.

 

 

 

نظر إلى السماء للتحقق من الوقت، وتوجه نحو مخيم الزبالين.

عندما نظر إليه الزبالون المحيطون، كان لديهم تعبيرات غريبة على وجوههم. حتى أنه لاحظ أحد الأشخاص الذين أنقذهم في الماضي، ينظر إليه كما لو كان يريد أن يقول شيئا، لكنه متردد في القيام بذلك. على الرغم من عدم التحدث، استخدم الرجل عينيه للإشارة إلى أن شو تشينغ يجب أن يذهب إلى مقر إقامته.

 

 

خطته الحالية هي شراء بعض الخناجر الجديدة، ثم الانتظار حتى يتأكد من اختفاء قناديل البحر قبل العودة إلى المنطقة المحرمة. تدفق ضوء الشمس بعد الظهر عليه عند دخوله مخيم الزبالين. كان على بعد خطوات قليلة فقط عندما عبس. بدا شيء ما عن المخيم….

 

 

هناك الكثير من الغرباء.

 

 

 

عندما نظر إليه الزبالون المحيطون، كان لديهم تعبيرات غريبة على وجوههم. حتى أنه لاحظ أحد الأشخاص الذين أنقذهم في الماضي، ينظر إليه كما لو كان يريد أن يقول شيئا، لكنه متردد في القيام بذلك. على الرغم من عدم التحدث، استخدم الرجل عينيه للإشارة إلى أن شو تشينغ يجب أن يذهب إلى مقر إقامته.

هناك الكثير من الغرباء.

 

في الوقت نفسه، نظر شو تشينغ حوله بيقظة. بعد لحظة، رأى ثلاثة شخصيات مسرعة نحوهم في السماء.

خفق قلبه في صدره، بدأ شو تشينغ في المشي بشكل أسرع، بينما ينظر حوله في نفس الوقت. عندما وصل إلى مقر إقامته، لاحظ أن الكثير من الناس كانوا في المنطقة، ينظرون إليه بعيون باردة. بالنظر إلى ملابسهم، أدرك شو تشينغ أنهم جميعا حراس خاصون يعملون لدى مالك المخيم.

تسبب الحديث في سعاله بشدة لدرجة أنه بصق بعض الدم.

 

“كانت هذه الرحلة قرارا مفاجئا، لذلك ليس لدينا الكثير من الأشياء القيمة. ناهيك عن أننا فقدنا معظم ممتلكاتنا في المنطقة المحرمة. بالنظر إلى مقدار الطفرة التي استوعبناها، نحتاج إلى الوصول إلى مدينة قريبة واستخدام بوابة النقل الآني للعودة إلى الأراضي الأرجوانية في أسرع وقت ممكن. لن أنسى اللطف الذي أظهرته لنا. من فضلك، اقبل سيفي هذا”.

في مكان قريب هناك الرجل الذي يعمل لدى صاحب المخيم، يقف هناك بابتسامة شريرة على وجهه.

“هذا … هذا يكون… هذا هو نوع الاسقاط الغريب الذي يظهر فقط في ذروة صقل الجسد !!”

 

كان شو تشينغ قد خمن في وقت سابق. لقد سحبوا قناديل البحر الكبيرة بعيدا عن المجموعة. كان ذلك واضحا من الخسائر التي عانوا منها. انطلقت مجموعة الشباب على الفور في سرد مفعم بالحيوية لما حدث، وكلهم يلقون نظرات على شو تشينغ.

ضيق شو تشينغ عينيه، وفتح بوابة الفناء، ورأى كروس جالسا هناك، ووجهه شاحب كما لو أنه فقد الكثير من الدماء. وبجانبه، شخصية ضعيفة ومصابة بجروح خطيرة، لوان توث.

خفق قلبه في صدره، بدأ شو تشينغ في المشي بشكل أسرع، بينما ينظر حوله في نفس الوقت. عندما وصل إلى مقر إقامته، لاحظ أن الكثير من الناس كانوا في المنطقة، ينظرون إليه بعيون باردة. بالنظر إلى ملابسهم، أدرك شو تشينغ أنهم جميعا حراس خاصون يعملون لدى مالك المخيم.

 

“نحن جميعا نأتي من عشائر كبيرة في الأراضي الأرجوانية. لكن لا أحد منا ينتمي إلى السلالات الأولية في عشائرنا، لذلك نحن أكثر وميضا من الجوهر “.

في اللحظة التي دخل فيها شو تشينغ، نظر إليه الاثنان.

 

 

 

قال كروس وهو يرتجف وهو يلف ضمادة حول نفسه، “يا فتى … حدث شيء ما للكابتن “.

ضيق شو تشينغ عينيه، وفتح بوابة الفناء، ورأى كروس جالسا هناك، ووجهه شاحب كما لو أنه فقد الكثير من الدماء. وبجانبه، شخصية ضعيفة ومصابة بجروح خطيرة، لوان توث.

 

 

تسبب الحديث في سعاله بشدة لدرجة أنه بصق بعض الدم.

 

 

“سيدي، أنا باي يون دونغ. شكرا جزيلا لمساعدتك يا صديقي. من المؤكد أن الجميل الذي أظهرته لنا سنرده بلكل تأكيد “. نظر إلى البقعة التي نظر إليها شو تشينغ للتو، أخذ باي يون دونغ نفسا عميقا وأضاف القليل من الشرح. “الفتاة التي انتقلت بعيدا كانت لي رولين، التي تأتي من عشيرة متخصصة في تشكيلات التعويذة. لقد زودوها بتعويذة النقل الآني لتسهيل الهروب من المواقف المميتة “.

ضربت الكلمات شو تشينغ بشدة لدرجة أنه شعر وكأنه أصيب بالبرق.

“نحن جميعا نأتي من عشائر كبيرة في الأراضي الأرجوانية. لكن لا أحد منا ينتمي إلى السلالات الأولية في عشائرنا، لذلك نحن أكثر وميضا من الجوهر “.

 

 

بدأ قلبه ينبض، وشعر بنفسه يتصلب. نشأ شعور سيء بداخله، وتحول إلى أسوأ وأسوأ في الوقت الحالي. بدأت هالة خبيثة لا تضاهى تنبعث منه، وهو أمر لم يستطع السيطرة عليه على الإطلاق، مما جعل كل الدفء في المنطقة يصبح باردا.

في الوقت نفسه، نظر شو تشينغ حوله بيقظة. بعد لحظة، رأى ثلاثة شخصيات مسرعة نحوهم في السماء.

 

 

“ماذا حدث؟” سأل، وصوته يرتجف وبارد بشكل تقشعر له الأبدان.

“كانت هذه الرحلة قرارا مفاجئا، لذلك ليس لدينا الكثير من الأشياء القيمة. ناهيك عن أننا فقدنا معظم ممتلكاتنا في المنطقة المحرمة. بالنظر إلى مقدار الطفرة التي استوعبناها، نحتاج إلى الوصول إلى مدينة قريبة واستخدام بوابة النقل الآني للعودة إلى الأراضي الأرجوانية في أسرع وقت ممكن. لن أنسى اللطف الذي أظهرته لنا. من فضلك، اقبل سيفي هذا”.

 

 

  1. لقب السيد الشاب باي هو نفس لقب السيد الكبير باي. إنه ليس لقبا شائعا جدا، لذا فهو بارز. 

 

 

  1. لكي نكون واضحين، هذا يعني أن السيد الكبير باي هو شقيق جد باي يون دونغ. 

 

 

 

 

تسبب الحديث في سعاله بشدة لدرجة أنه بصق بعض الدم.

المترجم ~ Kaizen 

 

            

خفق قلبه في صدره، بدأ شو تشينغ في المشي بشكل أسرع، بينما ينظر حوله في نفس الوقت. عندما وصل إلى مقر إقامته، لاحظ أن الكثير من الناس كانوا في المنطقة، ينظرون إليه بعيون باردة. بالنظر إلى ملابسهم، أدرك شو تشينغ أنهم جميعا حراس خاصون يعملون لدى مالك المخيم.

 

خفق قلبه في صدره، بدأ شو تشينغ في المشي بشكل أسرع، بينما ينظر حوله في نفس الوقت. عندما وصل إلى مقر إقامته، لاحظ أن الكثير من الناس كانوا في المنطقة، ينظرون إليه بعيون باردة. بالنظر إلى ملابسهم، أدرك شو تشينغ أنهم جميعا حراس خاصون يعملون لدى مالك المخيم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط