نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 62

السلطة على الحياة والموت

السلطة على الحياة والموت

عندما لامس فنجان الشاي الطاولة، امتلأ الشارع خارج قصر مالك المخيم بالدماء والجثث!

 

 

 

تحرك شو تشينغ مثل النمر، وأينما ذهب، ازدهر الدم. لقد كان مشهدا مروعا وهو يذبح الأعداء مع كل خطوة يخطوها. سد حراس المخيم الطريق إلى القصر، واندفع المزيد من الحراس نحوه من جميع الاتجاهات الأخرى. في الوقت نفسه، ظهر عشرة غرباء يرتدون أردية سوداء، مزارعون من القافلة.

 

 

 

سواء كانوا حراسا أو غرباء في القوافل، كان لديهم جميعا هدف واحد: شو تشينغ.

 

 

عندما لامس فنجان الشاي الطاولة، امتلأ الشارع خارج قصر مالك المخيم بالدماء والجثث!

هبت الريح، ورفع شعره بعيدا عن وجهه وهو يربط السيف غير المألوف على ظهره ويسحب خنجره. بعد ذلك، بدا أنه أصبح جزءا من الريح نفسها عندما ذهب مباشرة نحو مزارع قافلة الذي في المستوى السادس من تكثيف تشي.

 

 

نظر الرجل في منتصف العمر على الطنف إلى أسفل، وقلبه ينبض.

في اللحظة التي اشتبكوا فيها، طار رأس العدو في الهواء!

 

 

عندما اقترب، ارتجف العشرات أو نحو ذلك من حراس المخيم ومزارعي القوافل الذين يرتدون ملابس سوداء وتراجعوا عنه.

تناثرت الدماء مع تقدم المزيد من الرجال والحراس الذين يرتدون ملابس سوداء.

 

 

 

نظر شو تشينغ إلى مزارعي القافلة، وفكر لفترة وجيزة في كيفية وصولهم في نفس اليوم الذي خرج فيه كابتن لي لشراء الطعام لتناول العشاء، وعاد في أبكر مما كان متوقعا. يجب أن يكون ذلك أيضا هو اليوم الذي اكتشف فيه الكابتن خصمه، ولهذا السبب انتهى به الأمر بمغادرة المخيم في وقت أبكر مما كان متوقعا.

 

 

 

لم يقل شو تشينغ شيئا، لكن نية قتله أصبحت أكثر كثافة. لقد تحرك بسرعة أكبر من ذي قبل، ولم يتظاهر حتى بالتراجع، والتقدم إلى الأمام.

 

 

لم يقل شو تشينغ شيئا، لكن نية قتله أصبحت أكثر كثافة. لقد تحرك بسرعة أكبر من ذي قبل، ولم يتظاهر حتى بالتراجع، والتقدم إلى الأمام.

على بعد مسافة، على طنف القصر، وقف شخصان.

لم يدخر شو تشينغ نظرة على الجثث، وأسرع إلى الأمام على طول الشارع الموحل، ووجهه خال تمامًا من التعبيرات وعيناه ملطختان بالدماء.

 

 

أحدهما كبيرا في السن والآخر في منتصف العمر. كان الرجل العجوز يرتدي رداء داويا أزرق، بينما الرجل في منتصف العمر يرتدي ملابس جميلة. وقف الأول ويداه مشبكتان خلف ظهره، يراقب بهدوء القتال في الشارع. جلس الأخير هناك بخيط معدني بين أسنانه، كما راقب عن كثب الحدث. بشكل مثير للصدمة، كان هذا الخيط أحد أوتار كروس.

 

 

لم يدخر شو تشينغ نظرة على الجثث، وأسرع إلى الأمام على طول الشارع الموحل، ووجهه خال تمامًا من التعبيرات وعيناه ملطختان بالدماء.

لم يستخدم كروس الأوتار العادية. وبشكل عام، فإن الأوتار المعدنية مثل هذه لن تنفجر بسهولة، لكن هذا الرجل كان يعض الخيط ببطء إلى أشلاء.

لم يقل شو تشينغ شيئا، لكن نية قتله أصبحت أكثر كثافة. لقد تحرك بسرعة أكبر من ذي قبل، ولم يتظاهر حتى بالتراجع، والتقدم إلى الأمام.

 

 

“مثير للاهتمام”، قال الرجل في منتصف العمر. “إنه مزارع جسد مثلي. لكن يبدو أنه في المستوى السادس. يجب أن يكون التعامل معه أكثر متعة من ذلك الرجل الذي يحمل ندبة صليب “.

 

 

تسبب هذا المنظر في صدمة الحراس والمزارعين ذوي الملابس السوداء والزبالين. كانوا جميعا يعلمون أن خبراء بناء الأساس فقط هم الذين يمكنهم المشي على الهواء.

“هل ستتعامل مع هذا؟” سأل الرجل العجوز بهدوء. “أم يجب علي؟”

 

 

 

بصق الرجل في منتصف العمر بعض الوتر المغطى باللعاب، وابتسم بشراسة وقال، “نحن في منطقة تسيطر عليها طائفة محارب فاجرا الذهبي. ومالك المخيم هو شيخ في طائفتك. علاوة على ذلك، هل أحتاج حتى إلى ذكر أنك شيخ معين حديثا بنفسك؟

 

 

 

وبينما كان الرجلان يتحدثان، تردد صدى دوي في الشارع، إلى جانب صرخات ملطخة بالدماء. ترنح جميع حراس المخيم الثمانية والرجال الذين يرتدون ملابس سوداء يحيطون بشو تشينغ بعيدا عنه، والدم يتدفق من أفواههم. وقد أصيبوا جميعا في مناطق حيوية، ولم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى سقطوا على الأرض. ثم خرج شو تشينغ من حلقة الجثث واستمر في التحرك.

لكن من الواضح أن هذا الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لم يكن خبيرا في بناء الأساس. كان قد صعد للتو إلى المستوى الثامن من تكثيف تشي. كانت قدرته على المشي على الهواء مجرد خدعة لها علاقة بتقنية الرياح التي زرعها. لم يمنحه الكثير من الميزة في المعركة. ومع ذلك، كان ذلك كافيا لصدمة المارة.

 

 

كان معطفه الفرو غارقا في الدماء. وحذاؤه من القنب مغطى بالطين الأسود. تمايل شعره في مهب الريح. وعيناه … كانت باردة مثل عيون الذئب الوحيد.

 

 

 

علقت يده اليمنى إلى جانبه، ممسكة بخنجره، الذي يقطر دما أثناء سيره.

 

 

تناثرت الدماء مع تقدم المزيد من الرجال والحراس الذين يرتدون ملابس سوداء.

كانت الجثث الثماني في حالة مروعة، لكنه لم يقتلها بسادية. لا، لقد ضرب ضربات خطيرة للنقاط الحيوية. هاجم ليقتل ولم يضيع أي حركات. وبسبب ذلك، كان الزبالون الذين يشاهدون هذه المذبحة غارقين في الصدمة والرعب.

بعد ذلك، أخذ شو تشينغ الرأس الأرجواني المخضر وألقاه نحو الطنف، حيث كان الرجل المصدوم في منتصف العمر يقف للتو. بعد ذلك، تواصل شو تشينغ وقام بنفس إيماءة الإيماء كما كان من قبل.

 

 

لم يدخر شو تشينغ نظرة على الجثث، وأسرع إلى الأمام على طول الشارع الموحل، ووجهه خال تمامًا من التعبيرات وعيناه ملطختان بالدماء.

تسبب هذا المنظر في صدمة الحراس والمزارعين ذوي الملابس السوداء والزبالين. كانوا جميعا يعلمون أن خبراء بناء الأساس فقط هم الذين يمكنهم المشي على الهواء.

 

لم يدخر شو تشينغ نظرة على الجثث، وأسرع إلى الأمام على طول الشارع الموحل، ووجهه خال تمامًا من التعبيرات وعيناه ملطختان بالدماء.

هدفه، قصر مالك المخيم، بالكاد على بعد أكثر من 900 متر.

 

 

يعلم جيدًا أن الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لم يكن ضعيفا. كانت تقنية الرياح الخاصة به مذهلة. ومع ذلك، فإن محاولته للتباهي بالمشي على الهواء أفقدته المبادرة، ومن خلال التقليل من شأن خصمه، فشل في اكتشاف السم حتى استنشقه بالفعل. في التحليل النهائي، غالبا ما كان مزارعو الطوائف يفتقرون إلى الشراسة والحيلة التي طورها الزبالون بشكل طبيعي في كفاحهم من أجل البقاء.

عندما اقترب، ارتجف العشرات أو نحو ذلك من حراس المخيم ومزارعي القوافل الذين يرتدون ملابس سوداء وتراجعوا عنه.

 

 

 

بدأ يتحرك بشكل أسرع. ولكن بعد ذلك نظر إلى الشخصين الواقفين على الطنف.

“أنت….”

 

 

كان لديهم هالات أقوى من أي شخص آخر قتله حتى الآن، مما جعلهم أخطر المعارضين الذين قاتلهم. لكن شو تشينغ كان يعلم منذ البداية أنه بمجرد أن بدأ هذه المذبحة … عليه أن يراها حتى النهاية. علاوة على ذلك، كان هؤلاء الأشخاص يقفون بينه وبين قصر مالك المخيم.

 

 

 

لذلك، اتخذ بضع خطوات أخرى، ومد يده في اتجاه الرجلين، ثم قام بإيماءة بأصابعه.

 

 

لم يقل شو تشينغ شيئا، لكن نية قتله أصبحت أكثر كثافة. لقد تحرك بسرعة أكبر من ذي قبل، ولم يتظاهر حتى بالتراجع، والتقدم إلى الأمام.

“كم هو متعجرف!” قال الرجل العجوز في الرداء الأزرق وعيناه تضيقان. ثم، دارت الرياح تحت قدميه وهو يمشي من السطح وعبر الهواء نحو شو تشينغ.

تناثرت الدماء مع تقدم المزيد من الرجال والحراس الذين يرتدون ملابس سوداء.

 

 

تسبب هذا المنظر في صدمة الحراس والمزارعين ذوي الملابس السوداء والزبالين. كانوا جميعا يعلمون أن خبراء بناء الأساس فقط هم الذين يمكنهم المشي على الهواء.

 

 

 

بالنسبة لهم، قد يكون خبير بناء الأساس خالدا في الجنة. كان هناك الكثير من الناس الذين لم يضعوا أعينهم على شخص كهذا. وأي شخص وصل إلى بناء الأساس يمكن أن يصبح سلفًا لمنظمة صغيرة مثل طائفة محارب فاجرا الذهبي، أو مؤسس عشيرة صغيرة.

نظر شو تشينغ إلى الأعلى، وعيناه بالكاد مرئيتان من خلال شعره الأسود الطويل. ثم اندفع نحو خصمه.

 

نظر شو تشينغ إلى الأعلى، وعيناه بالكاد مرئيتان من خلال شعره الأسود الطويل. ثم اندفع نحو خصمه.

لكن من الواضح أن هذا الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لم يكن خبيرا في بناء الأساس. كان قد صعد للتو إلى المستوى الثامن من تكثيف تشي. كانت قدرته على المشي على الهواء مجرد خدعة لها علاقة بتقنية الرياح التي زرعها. لم يمنحه الكثير من الميزة في المعركة. ومع ذلك، كان ذلك كافيا لصدمة المارة.

“سيي … قوي جدا….”

 

كان الكابتن لي، يكافح من أجل التنفس!

من ناحية أخرى، لم يهتم شو تشينغ. في اللحظة التي سار فيها خصمه نحوه في الهواء، قام سرا بتفريق علبة من مسحوق السم ثم اندفع إلى الأمام. تحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه ترك وراءه الصور ضبابية. وقبل أن يعرف الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق ما كان يحدث، وجد، لصدمته، أن شو تشينغ تحته مباشرة.

 

 

رطم!

أطلق شو تشينغ ضربة بقبضة اليد، وظهر العفريت الطيفي، يعوي بلا صوت. لم يكن لدى الرجل العجوز في الجو وقت لتجنب الضربة، ولم يكن بإمكانه سوى أداء إيماءة تعويذة لإلقاء حاجز دفاعي. رن دوي انفجار، وانتشرت الشقوق فوق الحاجز. في هذه الأثناء، ترنح الرجل العجوز تحت قوة الضربة. ثم ظهرت عصا شو تشينغ الحديدية، وامض وهو ينطلق باتجاه الرجل العجوز.

ملأت الانفجارات الشارع، وانهار بلاط السقف على الأرض من موجات الصدمة الناتجة.

 

 

رطم!

“هل ستتعامل مع هذا؟” سأل الرجل العجوز بهدوء. “أم يجب علي؟”

 

 

ظهر درع صغير وسدت العصا الحديدية.

 

 

كان الكابتن لي، يكافح من أجل التنفس!

انهار الدرع، واختفت قوة العصا الحديدية. لكن خلف الدرع المدمر، كان الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق يسعل دما، وبدا أنه في حالة سيئة للغاية.

 

 

عندما اقترب، ارتجف العشرات أو نحو ذلك من حراس المخيم ومزارعي القوافل الذين يرتدون ملابس سوداء وتراجعوا عنه.

بدا الرجل العجوز وكأنه على وشك التحدث، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، ختم شو تشينغ قدمه اليمنى لأسفل وانطلق نحوه.

بدا الرجل العجوز وكأنه على وشك التحدث، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، ختم شو تشينغ قدمه اليمنى لأسفل وانطلق نحوه.

 

 

انقبضت حدقات الرجل العجوز من الغضب وهو يلوح بكلتا يديه، مما تسبب في رياح عاتية تملأ المنطقة. ثم استنشق بعمق، واندفعت الرياح إلى فمه، مما تسبب في تحول وجهه إلى اللون الأحمر والوحشية، ونية قتلة ازدادت.

 

 

 

بينما أوشك على الزفير عندما، فجأة، تغير تعبيره، وانتفخت عيناه. ظهرت بقع سوداء على جلده، والتي كانت علامة على التسمم. بدأ يرتجف.

بدا الرجل العجوز وكأنه على وشك التحدث، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، ختم شو تشينغ قدمه اليمنى لأسفل وانطلق نحوه.

 

لم يقل شو تشينغ شيئا، لكن نية قتله أصبحت أكثر كثافة. لقد تحرك بسرعة أكبر من ذي قبل، ولم يتظاهر حتى بالتراجع، والتقدم إلى الأمام.

“أنت….”

بدأ يتحرك بشكل أسرع. ولكن بعد ذلك نظر إلى الشخصين الواقفين على الطنف.

 

 

قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، هاجم شو تشينغ. تحرك خنجره بسرعة كبيرة لدرجة أنه تحول إلى اللون الأحمر مثل اللهب، مثل مكواة لحام اخترقت حلق الرجل العجوز.

 

 

 

رش الدم، وأطلق صرخة بائسة قبل أن يمسك شو تشينغ رأسه بيده الأخرى، ويمزقه من الجذع!

يعلم جيدًا أن الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لم يكن ضعيفا. كانت تقنية الرياح الخاصة به مذهلة. ومع ذلك، فإن محاولته للتباهي بالمشي على الهواء أفقدته المبادرة، ومن خلال التقليل من شأن خصمه، فشل في اكتشاف السم حتى استنشقه بالفعل. في التحليل النهائي، غالبا ما كان مزارعو الطوائف يفتقرون إلى الشراسة والحيلة التي طورها الزبالون بشكل طبيعي في كفاحهم من أجل البقاء.

 

الزبالون والحراس وأعضاء القافلة، كلهم تعرضوا للضرب من موجات هائلة من الصدمة، ووقفوا ببساطة هناك يرتجفون.

حدث كل شيء بسرعة!

لم ينظر شو تشينغ حوله. عيون تتصاعد بنية القتل، داس فوق جثة الرجل في منتصف العمر وتوجه … مباشرة نحو قصر مالك المخيم!

 

 

بعد ذلك، أخذ شو تشينغ الرأس الأرجواني المخضر وألقاه نحو الطنف، حيث كان الرجل المصدوم في منتصف العمر يقف للتو. بعد ذلك، تواصل شو تشينغ وقام بنفس إيماءة الإيماء كما كان من قبل.

 

 

 

كل شيء أصبح هادئا.

انهار الدرع، واختفت قوة العصا الحديدية. لكن خلف الدرع المدمر، كان الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق يسعل دما، وبدا أنه في حالة سيئة للغاية.

 

 

الزبالون والحراس وأعضاء القافلة، كلهم تعرضوا للضرب من موجات هائلة من الصدمة، ووقفوا ببساطة هناك يرتجفون.

بدأ يتحرك بشكل أسرع. ولكن بعد ذلك نظر إلى الشخصين الواقفين على الطنف.

 

كان الحراس وأعضاء القافلة خارج القصر قد تعرضوا منذ فترة طويلة للترهيب الشديد لدرجة أنهم فقدوا كل شجاعتهم.

“سيي … قوي جدا….”

كان الحراس وأعضاء القافلة خارج القصر قد تعرضوا منذ فترة طويلة للترهيب الشديد لدرجة أنهم فقدوا كل شجاعتهم.

 

 

“هل كان ذلك السم …؟ أنه مميتًا للغاية!

تحت أعين الزبالين الذين تجمعوا، بدأ شو تشينغ يتحرك مثل الريح نحو بوابة القصر.

 

 

نظر الرجل في منتصف العمر على الطنف إلى أسفل، وقلبه ينبض.

 

 

 

وقال: “هل كل شخص من طائفة محارب فاجرا الذهبي مثل هذه القمامة؟ لا أصدق أنه كان يحاول التباهي في منتصف قتال !!”

خرج من بقايا البوابة المحطمة مالك المخيم، مرتديا رداء ذهبيًا، وتعبيره قبيح للغاية. خلفه رجل عجوز قاتم يرتدي رداء من الديباج. في يد ذلك الرجل العجوز كان هناك شخص تعرف عليه شو تشينغ!

 

 

يعلم جيدًا أن الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق لم يكن ضعيفا. كانت تقنية الرياح الخاصة به مذهلة. ومع ذلك، فإن محاولته للتباهي بالمشي على الهواء أفقدته المبادرة، ومن خلال التقليل من شأن خصمه، فشل في اكتشاف السم حتى استنشقه بالفعل. في التحليل النهائي، غالبا ما كان مزارعو الطوائف يفتقرون إلى الشراسة والحيلة التي طورها الزبالون بشكل طبيعي في كفاحهم من أجل البقاء.

 

 

 

مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، أخرج الرجل في منتصف العمر سبع أو ثماني حبوب من مضادة السموم، واستهلكها جميعا. ثم صر على أسنانه بينما كانت أصوات فرقعة ترن من داخله. لقد كان بالفعل طويل القامة وقويا، ولكن الآن تضخم جسده أكثر عندما قفز من طنف السقف وسقط نحو شو تشينغ مثل صقر الغوص.

لذلك، اتخذ بضع خطوات أخرى، ومد يده في اتجاه الرجلين، ثم قام بإيماءة بأصابعه.

 

 

نظر شو تشينغ إلى الأعلى، وعيناه بالكاد مرئيتان من خلال شعره الأسود الطويل. ثم اندفع نحو خصمه.

 

 

 

دوى دوي عندما اشتبكوا، وهز الرجل في منتصف العمر من رأسه إلى أخمص قدميه بينما كانا يتراجعان عن بعضهما البعض. نظرة الدهشة واضحة على وجه الرجل في منتصف العمر، في حين أن قوة التأثير مشطت شعر شو تشينغ جانبا، وكشفت عن عينيه المتعطشتين للدماء.

“سيي … قوي جدا….”

 

 

استطاع شو تشينغ أن يشعر أن خصمه قوي، لكنه ليس قويا مثله. علاوة على ذلك، عرف شو تشينغ أن قدراته على التعافي أعلى بكثير. أعينه تكاد تنفجر بنية القتل، جمع قوته ولكمة أخرى!

في اللحظة التي اشتبكوا فيها، طار رأس العدو في الهواء!

 

 

عندما قاتل مزارعو الجسد، كانت وحشية خالصة. مرارا وتكرارا اشتبكوا وافترقوا ثم اشتبكوا مرة أخرى.

 

 

نظر شو تشينغ إلى مزارعي القافلة، وفكر لفترة وجيزة في كيفية وصولهم في نفس اليوم الذي خرج فيه كابتن لي لشراء الطعام لتناول العشاء، وعاد في أبكر مما كان متوقعا. يجب أن يكون ذلك أيضا هو اليوم الذي اكتشف فيه الكابتن خصمه، ولهذا السبب انتهى به الأمر بمغادرة المخيم في وقت أبكر مما كان متوقعا.

ملأت الانفجارات الشارع، وانهار بلاط السقف على الأرض من موجات الصدمة الناتجة.

المترجم ~ Kaizen

 

دوى دوي عندما اشتبكوا، وهز الرجل في منتصف العمر من رأسه إلى أخمص قدميه بينما كانا يتراجعان عن بعضهما البعض. نظرة الدهشة واضحة على وجه الرجل في منتصف العمر، في حين أن قوة التأثير مشطت شعر شو تشينغ جانبا، وكشفت عن عينيه المتعطشتين للدماء.

سرعان ما كان المزارع في منتصف العمر يلهث، ووجهه شاحبًا. وبينما كان يقاتل، انتفخت الأوردة الزرقاء على جلده، وامتلأت عيناه المحتقنتان بالدماء بالرعب واليأس.

 

 

 

من حيث القوة والسرعة، لم يكن مطابقا لشو تشينغ، ولم تكن قدراته على التعافي جديرة بالذكر بالمقارنة. بعد مرور أكثر من ثلاثين نفسا بقليل، انفجرت قبضتيه في الدم والعظام. لم تستطع ذراعاه تحمل القوة، وتمزقت إلى أشلاء. أطلق صرخة دموية.

 

 

 

ثم قفز شو تشينغ وحطم ركبته في رأس الرجل. يمكن سماع صوت التكسير حيث أدى صوت العظم المسحوق إلى توقف الصراخ المعذب. ثم مات الرجل.

 

 

تحت أعين الزبالين الذين تجمعوا، بدأ شو تشينغ يتحرك مثل الريح نحو بوابة القصر.

لم ينظر شو تشينغ حوله. عيون تتصاعد بنية القتل، داس فوق جثة الرجل في منتصف العمر وتوجه … مباشرة نحو قصر مالك المخيم!

 

 

 

كان الحراس وأعضاء القافلة خارج القصر قد تعرضوا منذ فترة طويلة للترهيب الشديد لدرجة أنهم فقدوا كل شجاعتهم.

 

 

 

عندما رأوا شو تشينغ يقترب، غارقًا في الدماء ويبدو وكأنه شيطان، غمرتهم غريزة الفرار للنجاة بحياتهم. كان من الصعب تحديد من بدأ الركض أولا، لكن بالكاد مرت لحظة قبل رحيلهم جميعا.

 

 

أطلق شو تشينغ ضربة بقبضة اليد، وظهر العفريت الطيفي، يعوي بلا صوت. لم يكن لدى الرجل العجوز في الجو وقت لتجنب الضربة، ولم يكن بإمكانه سوى أداء إيماءة تعويذة لإلقاء حاجز دفاعي. رن دوي انفجار، وانتشرت الشقوق فوق الحاجز. في هذه الأثناء، ترنح الرجل العجوز تحت قوة الضربة. ثم ظهرت عصا شو تشينغ الحديدية، وامض وهو ينطلق باتجاه الرجل العجوز.

تحت أعين الزبالين الذين تجمعوا، بدأ شو تشينغ يتحرك مثل الريح نحو بوابة القصر.

 

 

 

عندما اقترب، انفجرت البوابة فجأة، وظهرت قبضة، اصطدمت مباشرة بـ شو تشينغ. تردد صدى صوت إنفجار، لأول مرة، أجبر شو تشينغ على التراجع. بثلاث خطوات، ثم نظر بعيون باردة.

 

 

 

خرج من بقايا البوابة المحطمة مالك المخيم، مرتديا رداء ذهبيًا، وتعبيره قبيح للغاية. خلفه رجل عجوز قاتم يرتدي رداء من الديباج. في يد ذلك الرجل العجوز كان هناك شخص تعرف عليه شو تشينغ!

كانت الجثث الثماني في حالة مروعة، لكنه لم يقتلها بسادية. لا، لقد ضرب ضربات خطيرة للنقاط الحيوية. هاجم ليقتل ولم يضيع أي حركات. وبسبب ذلك، كان الزبالون الذين يشاهدون هذه المذبحة غارقين في الصدمة والرعب.

 

 

في اللحظة التي رأى فيها هذا الشخص، مرت هزة من خلاله، وارتفعت مشاعر لا توصف داخل قلبه.

لم يقل شو تشينغ شيئا، لكن نية قتله أصبحت أكثر كثافة. لقد تحرك بسرعة أكبر من ذي قبل، ولم يتظاهر حتى بالتراجع، والتقدم إلى الأمام.

 

 

كان الكابتن لي، يكافح من أجل التنفس!

 

 

 

  

 

 

 

 

المترجم ~ Kaizen

أحدهما كبيرا في السن والآخر في منتصف العمر. كان الرجل العجوز يرتدي رداء داويا أزرق، بينما الرجل في منتصف العمر يرتدي ملابس جميلة. وقف الأول ويداه مشبكتان خلف ظهره، يراقب بهدوء القتال في الشارع. جلس الأخير هناك بخيط معدني بين أسنانه، كما راقب عن كثب الحدث. بشكل مثير للصدمة، كان هذا الخيط أحد أوتار كروس.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط