نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 73

تدمير طائفة محارب فاجرا الذهبي (1)

تدمير طائفة محارب فاجرا الذهبي (1)

“ماذا تفعل هنا؟”

حاول البعض الاختباء، لكن ذلك لم يجدي نفعا.

 

 

حدق زعيم الطائفة في شو تشينغ، وقلبه ينبض بالصدمة. في الواقع، لم يكن متأكدا مما إذا كان بإمكانه تصديق عينيه. لكن الشاب الذي أمامه كان يرتدي جيركين أسود، وشعره بريا وفوضويا، ومغطى بالأوساخ. ما هو أكثر من ذلك، كان جسده بالكامل ملطخة بعمق بالدم ويحمل هالة شريرة.

في هذه الأثناء، زار شو تشينغ مبنى طائفة جميلة تلو الآخر. يذهب إلى الداخل، ويطلق النار ويأخذ أي أشياء ثمينة يجدها، ثم يشعل النار في المكان قبل المضي قدمًا. حافظ على وتيرة سريعة جدا.

 

“اللعنة!” احتدم زعيم الطائفة. أراد أن يفعل شيئا لإيقاف شو تشينغ، لكنهما كانا يستخدمان تعويذات طيران بنفس السرعة القصوى، لذلك لم يتمكن زعيم الطائفة من اللحاق به.

شعره الفوضوي والأوساخ على وجهه جعلت من الصعب رؤية ملامح وجهه بوضوح. ولكن عندما رفعت الرياح السامة الشعر عن وجهه، كان من المستحيل تفويت عينيه الباردة بشكل لا يوصف.

في مرحلة معينة، لاحظ مبنى أكثر إسرافا وجمالا من المباني الأخرى. تصادف أيضا وجود لوحة فوق الباب منقوشة باسم المبنى.

 

علاوة على ذلك، حدث كل ذلك في غضون مائة نفس من الوقت، بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن لأحد أن يتفاعل بسرعة كافية.

في اللحظة التي تواصل فيها زعيم الطائفة بالعين، شعر ببرودة شديدة تملأ قلبه.

“اللعنة!” احتدم زعيم الطائفة. أراد أن يفعل شيئا لإيقاف شو تشينغ، لكنهما كانا يستخدمان تعويذات طيران بنفس السرعة القصوى، لذلك لم يتمكن زعيم الطائفة من اللحاق به.

 

 

بعد أن رأى صورة شو تشينغ، في اللحظة التي وضع فيها زعيم الطائفة عينيه عليه، تذكر لقبه الزبال.

ساد الخوف في زعيم الطائفة، لكن لم يكن هناك وقت للتفكير في الأمر في الوقت الحالي. بدأ على الفور إيماءة تعويذة، مما تسبب في ظهور رياح مسرعة وطرد السم. في الوقت نفسه، تضخمت الرياح إلى موجة من الهواء انطلقت نحو شو تشينغ.

 

في مرحلة معينة، لاحظ مبنى أكثر إسرافا وجمالا من المباني الأخرى. تصادف أيضا وجود لوحة فوق الباب منقوشة باسم المبنى.

“أنت الفتى !!”

 

 

وللأسف… لم يكن هناك حريق واحد فقط. اشتعلت ألسنة اللهب في العديد من المواقع، وسرعان ما انتشرت إلى حريق هائل.

يدرك جيدا أن سلف الطائفة بالإضافة إلى اثنين من كبار الشيوخ كانوا يطاردون هذا الشخص بالذات، وكذلك مجموعة كاملة من تلاميذ الطائفة. لكن الآن … لم يكن السلف والشيوخ الكبار قد عادوا بعد، والصبي الذي كانوا يطاردونه قد ظهر بشكل غير متوقع عند باب منزلهم.

من مسافة بعيدة، كان من الممكن رؤية زعيم الطائفة يطارد شو تشينغ، ويرسل هجمات تسببت في انفجارات يمينا ويسارا.

 

بحلول الوقت الذي نفدت فيه الحبوب من شو تشينغ، كانت الطائفة بأكملها … دوامة واحدة ضخمة. عندما دارت الدوامة، واندفعت الطفرة إلى الداخل، كانت السماء محجوبة. أصبحت الطفرة شيئا مثل الضباب الهائج الذي ملأ المنطقة بأكملها. دوى العواء والصراخ من داخل الضباب، حيث غمر التلاميذ فيه بالدهشة.

ساد الخوف في زعيم الطائفة، لكن لم يكن هناك وقت للتفكير في الأمر في الوقت الحالي. بدأ على الفور إيماءة تعويذة، مما تسبب في ظهور رياح مسرعة وطرد السم. في الوقت نفسه، تضخمت الرياح إلى موجة من الهواء انطلقت نحو شو تشينغ.

قام شو تشينغ بتقييم الوضع ببرود. متجاهلا زعيم الطائفة، قفز ببساطة من طريق الهجوم، ثم انطلق في اتجاه آخر، واستمر في رمي الحبوب السوداء.

 

“ماذا تفعل هنا؟”

قام شو تشينغ بتقييم الوضع ببرود. متجاهلا زعيم الطائفة، قفز ببساطة من طريق الهجوم، ثم انطلق في اتجاه آخر، واستمر في رمي الحبوب السوداء.

في اللحظة التي تواصل فيها زعيم الطائفة بالعين، شعر ببرودة شديدة تملأ قلبه.

 

 

مع تردد صدى الانفجارات، شعر زعيم الطائفة بالآثار الغريبة للحبوب السوداء، شحب وجهه. جمع القوة قدمه، ونطلق نحو شو تشينغ.

 

 

لم يمض وقت طويل، ضمنت الانفجارات المستمرة للحبوب السوداء أن طائفة محارب فاجرًا الذهبي بأكملها كانت مليئة بالدوامات، وكانت مستويات مروعة من الطفرة تندفع نحوها من جميع الجهات. في الواقع، كانت تشبه تقريبا منطقة محرمة.

ومع ذلك، لم يكن شو تشينغ مهتما بمحاربته. تهرب مرة أخرى، ثم استخدم تعويذة الطيران للسرعة، واستمر في التعرج عبر الطائفة. ونتيجة لذلك، اضطر زعيم الطائفة أيضا إلى استخدام تعويذة طيران.

من مسافة بعيدة، كان من الممكن رؤية زعيم الطائفة يطارد شو تشينغ، ويرسل هجمات تسببت في انفجارات يمينا ويسارا.

 

بعد أن رأى صورة شو تشينغ، في اللحظة التي وضع فيها زعيم الطائفة عينيه عليه، تذكر لقبه الزبال.

من مسافة بعيدة، كان من الممكن رؤية زعيم الطائفة يطارد شو تشينغ، ويرسل هجمات تسببت في انفجارات يمينا ويسارا.

ألقى شو تشينغ حبة سوداء أخرى، انفجرت، ثم ألقى أخرى.

 

 

ألقى شو تشينغ حبة سوداء أخرى، انفجرت، ثم ألقى أخرى.

 

 

 

“اللعنة!” احتدم زعيم الطائفة. أراد أن يفعل شيئا لإيقاف شو تشينغ، لكنهما كانا يستخدمان تعويذات طيران بنفس السرعة القصوى، لذلك لم يتمكن زعيم الطائفة من اللحاق به.

 

 

يمكن سماع صرخات مؤلمة في كل مكان.

لم يمض وقت طويل، ضمنت الانفجارات المستمرة للحبوب السوداء أن طائفة محارب فاجرًا الذهبي بأكملها كانت مليئة بالدوامات، وكانت مستويات مروعة من الطفرة تندفع نحوها من جميع الجهات. في الواقع، كانت تشبه تقريبا منطقة محرمة.

ألقى شو تشينغ حبة سوداء أخرى، انفجرت، ثم ألقى أخرى.

 

 

بحلول الوقت الذي نفدت فيه الحبوب من شو تشينغ، كانت الطائفة بأكملها … دوامة واحدة ضخمة. عندما دارت الدوامة، واندفعت الطفرة إلى الداخل، كانت السماء محجوبة. أصبحت الطفرة شيئا مثل الضباب الهائج الذي ملأ المنطقة بأكملها. دوى العواء والصراخ من داخل الضباب، حيث غمر التلاميذ فيه بالدهشة.

في هذه الأثناء، زار شو تشينغ مبنى طائفة جميلة تلو الآخر. يذهب إلى الداخل، ويطلق النار ويأخذ أي أشياء ثمينة يجدها، ثم يشعل النار في المكان قبل المضي قدمًا. حافظ على وتيرة سريعة جدا.

 

 

علاوة على ذلك، لم يكن هناك عدد كاف من التلاميذ للتعامل مع الريح السامة، وبالتالي، ثم أصبح مسحوق السم جزءا من الضباب.

“اللعنة!” احتدم زعيم الطائفة. أراد أن يفعل شيئا لإيقاف شو تشينغ، لكنهما كانا يستخدمان تعويذات طيران بنفس السرعة القصوى، لذلك لم يتمكن زعيم الطائفة من اللحاق به.

 

“ماذا تفعل هنا؟”

في جميع أركان الطائفة، ذبلت النباتات وماتت، وحتى الصخور بدأت في الهسهسة والذوبان.

 

 

بعد أن رأى صورة شو تشينغ، في اللحظة التي وضع فيها زعيم الطائفة عينيه عليه، تذكر لقبه الزبال.

يمكن سماع صرخات مؤلمة في كل مكان.

في مرحلة معينة، لاحظ مبنى أكثر إسرافا وجمالا من المباني الأخرى. تصادف أيضا وجود لوحة فوق الباب منقوشة باسم المبنى.

 

 

كانت طائفة محارب فاجرا الذهبي في حالة سيئة حقا. كان الجمع بين الطفرة والسم مرعبًا ببساطة.

من مسافة بعيدة، كان من الممكن رؤية زعيم الطائفة يطارد شو تشينغ، ويرسل هجمات تسببت في انفجارات يمينا ويسارا.

 

 

علاوة على ذلك، حدث كل ذلك في غضون مائة نفس من الوقت، بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن لأحد أن يتفاعل بسرعة كافية.

تردد صدى كل صيحات زعيم الطائفة الغاضبة وهو يطارد شو تشينغ.

 

لم يمض وقت طويل، ضمنت الانفجارات المستمرة للحبوب السوداء أن طائفة محارب فاجرًا الذهبي بأكملها كانت مليئة بالدوامات، وكانت مستويات مروعة من الطفرة تندفع نحوها من جميع الجهات. في الواقع، كانت تشبه تقريبا منطقة محرمة.

كانت الطائفة في حالة من الفوضى لدرجة أن العديد من التلاميذ كانوا يتعثرون فوق بعضهم البعض للفرار. لم تكن الحبوب مضادة السم التي تناولوها قوية بما يكفي للتعامل مع السم، لذلك نزف الدم من عيونهم وآذانهم وأنفهم وفمهم وهم يصرخون بشفقة.

ضاقت عينيه، لكم شو تشينغ الباب. تحطم باب جناح الكنز، واندفع الغاز السام إلى الداخل. تبعه شو تشينغ، ونظر حوله ليرى أن الجدران مغطاة بالرفوف. كانت هناك على تلك الرفوف جميع أنواع الحبوب الطبية والعملات الروحية والكنوز الثمينة.

 

 

حاول البعض الاختباء، لكن ذلك لم يجدي نفعا.

 

 

 

تردد صدى كل صيحات زعيم الطائفة الغاضبة وهو يطارد شو تشينغ.

في جميع أركان الطائفة، ذبلت النباتات وماتت، وحتى الصخور بدأت في الهسهسة والذوبان.

 

علاوة على ذلك، حدث كل ذلك في غضون مائة نفس من الوقت، بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن لأحد أن يتفاعل بسرعة كافية.

عندما انحدرت الطائفة إلى الجنون المطلق، أسرع شو تشينغ ثم اختفى في ومضة. مع استمرار البحث عنه، ظهر وميض من النار فجأة داخل الضباب. أولئك الذين استطاعوا رؤيته شعروا بوخز فروة رأسهم من الصدمة. اندهش زعيم الطائفة، واضطر إلى التخلي عن سعيه لقيادة التلاميذ لإخماد الحريق.

كانت الطائفة في حالة من الفوضى لدرجة أن العديد من التلاميذ كانوا يتعثرون فوق بعضهم البعض للفرار. لم تكن الحبوب مضادة السم التي تناولوها قوية بما يكفي للتعامل مع السم، لذلك نزف الدم من عيونهم وآذانهم وأنفهم وفمهم وهم يصرخون بشفقة.

 

 

وللأسف… لم يكن هناك حريق واحد فقط. اشتعلت ألسنة اللهب في العديد من المواقع، وسرعان ما انتشرت إلى حريق هائل.

 

 

 

“فتى!!” عوى زعيم الطائفة، وصوته مليئ بالكراهية. لسوء الحظ، لم يكن هناك وقت للبحث عن شو تشينغ، حيث كان قد انتهى من التعامل مع الحرائق.

عندما نظر شو تشينغ حوله، بدأ قلبه ينبض. سرعان ما بدأ في الاستيلاء على كل ما في وسعه.

 

 

في هذه الأثناء، زار شو تشينغ مبنى طائفة جميلة تلو الآخر. يذهب إلى الداخل، ويطلق النار ويأخذ أي أشياء ثمينة يجدها، ثم يشعل النار في المكان قبل المضي قدمًا. حافظ على وتيرة سريعة جدا.

 

 

ضاقت عينيه، لكم شو تشينغ الباب. تحطم باب جناح الكنز، واندفع الغاز السام إلى الداخل. تبعه شو تشينغ، ونظر حوله ليرى أن الجدران مغطاة بالرفوف. كانت هناك على تلك الرفوف جميع أنواع الحبوب الطبية والعملات الروحية والكنوز الثمينة.

في مرحلة معينة، لاحظ مبنى أكثر إسرافا وجمالا من المباني الأخرى. تصادف أيضا وجود لوحة فوق الباب منقوشة باسم المبنى.

في جميع أركان الطائفة، ذبلت النباتات وماتت، وحتى الصخور بدأت في الهسهسة والذوبان.

 

“فتى!!” عوى زعيم الطائفة، وصوته مليئ بالكراهية. لسوء الحظ، لم يكن هناك وقت للبحث عن شو تشينغ، حيث كان قد انتهى من التعامل مع الحرائق.

جناح الكنز؟

ألقى شو تشينغ حبة سوداء أخرى، انفجرت، ثم ألقى أخرى.

 

جناح الكنز؟

ضاقت عينيه، لكم شو تشينغ الباب. تحطم باب جناح الكنز، واندفع الغاز السام إلى الداخل. تبعه شو تشينغ، ونظر حوله ليرى أن الجدران مغطاة بالرفوف. كانت هناك على تلك الرفوف جميع أنواع الحبوب الطبية والعملات الروحية والكنوز الثمينة.

“ماذا تفعل هنا؟”

 

المترجم ~ Kaizen

عندما نظر شو تشينغ حوله، بدأ قلبه ينبض. سرعان ما بدأ في الاستيلاء على كل ما في وسعه.

“اللعنة!” احتدم زعيم الطائفة. أراد أن يفعل شيئا لإيقاف شو تشينغ، لكنهما كانا يستخدمان تعويذات طيران بنفس السرعة القصوى، لذلك لم يتمكن زعيم الطائفة من اللحاق به.

 

“اللعنة!” احتدم زعيم الطائفة. أراد أن يفعل شيئا لإيقاف شو تشينغ، لكنهما كانا يستخدمان تعويذات طيران بنفس السرعة القصوى، لذلك لم يتمكن زعيم الطائفة من اللحاق به.

عندما أوشك على المغادرة، لاحظ أن الغاز السام كان يتسرب إلى جزء من الجدار لم يكن مرئيا عادة. نظر عن كثب، رأى مخططا باهتا جدا للباب.

كانت طائفة محارب فاجرا الذهبي في حالة سيئة حقا. كان الجمع بين الطفرة والسم مرعبًا ببساطة.

 

كانت الطائفة في حالة من الفوضى لدرجة أن العديد من التلاميذ كانوا يتعثرون فوق بعضهم البعض للفرار. لم تكن الحبوب مضادة السم التي تناولوها قوية بما يكفي للتعامل مع السم، لذلك نزف الدم من عيونهم وآذانهم وأنفهم وفمهم وهم يصرخون بشفقة.

كانت الطائفة في حالة من الفوضى لدرجة أن العديد من التلاميذ كانوا يتعثرون فوق بعضهم البعض للفرار. لم تكن الحبوب مضادة السم التي تناولوها قوية بما يكفي للتعامل مع السم، لذلك نزف الدم من عيونهم وآذانهم وأنفهم وفمهم وهم يصرخون بشفقة.

المترجم ~ Kaizen

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط