نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 74

تدمير طائفة محارب فاجرا الذهبي (2)

تدمير طائفة محارب فاجرا الذهبي (2)

ارتفعت حواجب شو تشينغ. تقدم إلى الأمام، ركل الباب. أصبح مخطط الباب أكثر وضوحا نتيجة لذلك، لكنه لم ينكسر. فوجئ شو تشينغ، شد شو تشينغ يده في قبضة. رنت أصوات التكسير من داخله، وظهر العفريت الطيفي. زمجر بلا صوت، وجمع قبضته مع قبضة شو تشينغ، وأطلق العنان لضربة أخرى.

“السلف، عندما ذهبت، جاء الطفل وركض متفشيا في الطائفة. قتل أو جرح الكثير من التلاميذ”.

 

 

رن دوي آخر، وانهار الباب، وكشف عن غرفة مخفية خلفه.

 

 

 

كان هناك شيء واحد فقط داخل الغرفة: كيس من القماش بحجم راحة يده.

 

 

دون أي تردد، أمسك شو تشينغ بكيس القماش، ثم استدار وهرب.

مصدوما، مد يده للاستيلاء عليها.

ومع ذلك، في تلك اللحظة بالذات، اندلعت العديد من أشعة الضوء من الحقيبة، وسقطت لتشكل رمزا على الأرض. بعد ذلك، تألق الرمز المعقد عندما ألقى مجموعة من شفرات الرياح حول الحقيبة.

 

 

ومع ذلك، في تلك اللحظة بالذات، اندلعت العديد من أشعة الضوء من الحقيبة، وسقطت لتشكل رمزا على الأرض. بعد ذلك، تألق الرمز المعقد عندما ألقى مجموعة من شفرات الرياح حول الحقيبة.

 

 

 

سحب شو تشينغ يده للخلف وألقى نظرة فاحصة على شفرات الرياح والحقيبة التي تحميها. بدا من الواضح أن هذا كان نوعا من العناصر الثمينة.

فقط زعيم الطائفة وحماة الدارما لم ينضموا إليها.

 

 

ما هذا الشيء؟

 

 

لم يواصل شو تشينغ الهجوم. تومض عيناه، ثم تحول إلى شعاع من الضوء انطلق بسرعة عالية.

عبس من تقلبات قوة الروحية التي خرجت منه، وأخيرا شخر ببرود، وأخرج حبة سوداء، وسحقها.

“حماة دارما!” قال زعيم الطائفة. “لا تطاردوه!” ترنح زعيم الطائفة من الضباب. كانت إحدى ذراعيه مقطوعة، وكان جسده يقطر دمًا. وجهه شاحبًا، وبدا أنه بالكاد يستطيع البقاء على قدميه. “هذا المجرم حذر للغاية. لا أصدق أنه لم يكمل الهجوم ضدي في وقت سابق. أولويتنا الآن هي إزالة الرياح السامة والطفرة من الطائفة. ثم ننتظر عودة السلف!”

 

 

تجمعت الطفرة إلى المنطقة، وملأت الغرفة السرية. كان الرمز على الأرض يلمع، لكنه لم يكن قادرا على الدفاع ضد التآكل الناجم عن الطفرة. خفت، ثم يمكن سماع أصوات تكسير عندما تم تدمير الرمز.

 

 

 

دون أي تردد، أمسك شو تشينغ بكيس القماش، ثم استدار وهرب.

 

 

 

في الخارج، نظر حوله إلى الفوضى في طائفة محارب فاجرا الذهبي، بما في ذلك صيحات الحزن، والطفرة، والغاز السام، والحرائق المستعرة. تلألأت تعويذة الطيران أثناء تحليقه في السماء، وتعبيرات وجهه باردة كما كانت دائمًا.

تومض عيون شو تشينغ بنية القتل وهو يطلق العنان لقوة المستوى السابع من فن الجبال والبحار. ظهر العفريت الطيفي، وأطلق لكمة على زعيم الطائفة القادم.

 

مصدوما، مد يده للاستيلاء عليها.

يعلم جيدا أنه اكتسب ميزة فقط في هجومه المتسلل لأن السلف لم يكن في الطائفة. كلما طالت مدة بقائه، زادت خطورة الأشياء.

 

 

كانت هذه الشخصيات السبعة رجالا مسنين أصبحت وجوههم شاحبة الآن، والدماء تنزف من أفواههم. الهجوم الذي شنوه للتو عبارة عن حركة مركبة تم إنجازها عن طريق سحر سري. في الوقت الحالي، كانوا يتطلعون إلى شو تشينغ ويحاولون أن يقرروا ما إذا كانوا سيطاردونه أم لا.

كان هدفه هو الظهور، وقتل أكبر عدد ممكن من الناس، وتدمير أكبر قدر ممكن من الطائفة، وسرقة أي شيء يمكنه الحصول عليه. بعد أن أنجز هذه الأشياء، قرر أن يهرب.

في النهاية، انتقل الجميع أمام شو تشينغ بعيدًا، وكان هو التالي في الطابور.

 

 

ومع ذلك، في هذه اللحظة تردد صدى عواء الغضب، وطار زعيم الطائفة الأشعث نحوه وهاجمه.

 

 

قبل أن يتمكن من شق طريقه إلى المسافة، ظهرت سبع شخصيات من الضباب وشنت هجمات شرسة.

تومض عيون شو تشينغ بنية القتل وهو يطلق العنان لقوة المستوى السابع من فن الجبال والبحار. ظهر العفريت الطيفي، وأطلق لكمة على زعيم الطائفة القادم.

 

 

 

تردد صدى إنفجار، وتم دفع زعيم الطائفة إلى الوراء. ثم، عندما كان على وشك الضغط على الهجوم، رأى سيف أرجواني يتشكل خلف شو تشينغ. سقط السيف السماوي مباشرة نحو زعيم الطائفة.

 

 

تردد صدى إنفجار، وتم دفع زعيم الطائفة إلى الوراء. ثم، عندما كان على وشك الضغط على الهجوم، رأى سيف أرجواني يتشكل خلف شو تشينغ. سقط السيف السماوي مباشرة نحو زعيم الطائفة.

بدا مصدومًا، سقط زعيم الطائفة مرة أخرى في الريح السامة والضباب الطفرة، وتبعه السيف الأرجواني.

تومض عيون شو تشينغ بنية القتل وهو يطلق العنان لقوة المستوى السابع من فن الجبال والبحار. ظهر العفريت الطيفي، وأطلق لكمة على زعيم الطائفة القادم.

 

 

لم يواصل شو تشينغ الهجوم. تومض عيناه، ثم تحول إلى شعاع من الضوء انطلق بسرعة عالية.

“السلف، الطفل ليس لديه إنسانية! الكثير من التلاميذ مسمومون، ولا يمكننا تبديد السم!

 

يعلم جيدا أنه اكتسب ميزة فقط في هجومه المتسلل لأن السلف لم يكن في الطائفة. كلما طالت مدة بقائه، زادت خطورة الأشياء.

قبل أن يتمكن من شق طريقه إلى المسافة، ظهرت سبع شخصيات من الضباب وشنت هجمات شرسة.

سحب شو تشينغ يده للخلف وألقى نظرة فاحصة على شفرات الرياح والحقيبة التي تحميها. بدا من الواضح أن هذا كان نوعا من العناصر الثمينة.

 

سحب شو تشينغ يده للخلف وألقى نظرة فاحصة على شفرات الرياح والحقيبة التي تحميها. بدا من الواضح أن هذا كان نوعا من العناصر الثمينة.

حطمت القوة الهائلة للهجمات الهواء حيث كان شو تشينغ يحوم للتو، مما تسبب في صدى أصوات هدير هائلة. يبدو أن هذه قوة مماثلة لمستوى بناء الأساس!

 

 

فلما رأى التلاميذ سلفهم بكوا.

إذا اختار شو تشينغ الانخراط بدلا من المراوغة، لكان قد أصيب مباشرة بالهجوم.

سحب شو تشينغ يده للخلف وألقى نظرة فاحصة على شفرات الرياح والحقيبة التي تحميها. بدا من الواضح أن هذا كان نوعا من العناصر الثمينة.

 

 

كانت هذه الشخصيات السبعة رجالا مسنين أصبحت وجوههم شاحبة الآن، والدماء تنزف من أفواههم. الهجوم الذي شنوه للتو عبارة عن حركة مركبة تم إنجازها عن طريق سحر سري. في الوقت الحالي، كانوا يتطلعون إلى شو تشينغ ويحاولون أن يقرروا ما إذا كانوا سيطاردونه أم لا.

ارتفعت حواجب شو تشينغ. تقدم إلى الأمام، ركل الباب. أصبح مخطط الباب أكثر وضوحا نتيجة لذلك، لكنه لم ينكسر. فوجئ شو تشينغ، شد شو تشينغ يده في قبضة. رنت أصوات التكسير من داخله، وظهر العفريت الطيفي. زمجر بلا صوت، وجمع قبضته مع قبضة شو تشينغ، وأطلق العنان لضربة أخرى.

 

 

“حماة دارما!” قال زعيم الطائفة. “لا تطاردوه!” ترنح زعيم الطائفة من الضباب. كانت إحدى ذراعيه مقطوعة، وكان جسده يقطر دمًا. وجهه شاحبًا، وبدا أنه بالكاد يستطيع البقاء على قدميه. “هذا المجرم حذر للغاية. لا أصدق أنه لم يكمل الهجوم ضدي في وقت سابق. أولويتنا الآن هي إزالة الرياح السامة والطفرة من الطائفة. ثم ننتظر عودة السلف!”

 

 

 

كان زعيم الطائفة يشعر بالإحباط الشديد. كان قد تعرض لإصابة عمدا على أمل إغراء شو تشينغ بالقتال. في النهاية، فشل.

“السلف، هذا المجرم اللعين قام بسلب جناح الكنز لدينا! وما لم يأخذه، تلوث بالطفرة!

 

ببطء ولكن بالتأكيد، مر اليوم.

في هذه الأثناء، أبقى حماة الدارما السبعة أفواههم مغلقة. ساعد بعضهم زعيم الطائفة، بينما حدق الآخر بهدوء في الفوضى في الطائفة، ثم تنهدوا وسارعوا إلى الأمام للمساعدة.

 

 

فقط زعيم الطائفة وحماة الدارما لم ينضموا إليها.

ببطء ولكن بالتأكيد، مر اليوم.

 

 

 

بحلول الوقت الذي جاء فيه المساء، كانت الطائفة في الغالب خالية من السم الطفرة. أما بالنسبة للأولى، فقد كان الأمر في الغالب يتعلق بالتقنيات السحرية من نوع الرياح للتلاميذ. أما بالنسبة للأخير … كان عليهم تدمير كتل من العملات الروحية واستخدام قوة الروحية النقية الناتجة لتخفيف الطفرة.

 

 

دون أي تردد، أمسك شو تشينغ بكيس القماش، ثم استدار وهرب.

لقد كانت خسارة كبيرة.

المترجم ~ Kaizen

 

يعلم جيدا أنه اكتسب ميزة فقط في هجومه المتسلل لأن السلف لم يكن في الطائفة. كلما طالت مدة بقائه، زادت خطورة الأشياء.

مقر الطائفة … في حالة من الفوضى. حتى القاعة الكبرى على قمة الجبل كانت في حالة خراب، وانهارت معظم المباني أو تضررت بسبب الحريق. كانت استعادة الأشياء إلى مجدها السابق ستكون مكلفة. والأسوأ من ذلك، أن كل تلميذ على قيد الحياة كان ملوثا بمستويات عالية من الطفرة. كان معظمها أسود مخضر من الرأس إلى أخمص القدمين، وتنقيتها يتطلب كميات هائلة من الحبوب البيضاء وحبوب تطهير الغبار.

في هذه الأثناء، أبقى حماة الدارما السبعة أفواههم مغلقة. ساعد بعضهم زعيم الطائفة، بينما حدق الآخر بهدوء في الفوضى في الطائفة، ثم تنهدوا وسارعوا إلى الأمام للمساعدة.

 

 

كل من زعيم الطائفة وحماة الدارما غاضبين ومرهقين عندما ظهر شعاع من الضوء من بعيد.

رن دوي آخر، وانهار الباب، وكشف عن غرفة مخفية خلفه.

 

 

عاد سلف محارب فاجرا الذهبي.

 

 

مقر الطائفة … في حالة من الفوضى. حتى القاعة الكبرى على قمة الجبل كانت في حالة خراب، وانهارت معظم المباني أو تضررت بسبب الحريق. كانت استعادة الأشياء إلى مجدها السابق ستكون مكلفة. والأسوأ من ذلك، أن كل تلميذ على قيد الحياة كان ملوثا بمستويات عالية من الطفرة. كان معظمها أسود مخضر من الرأس إلى أخمص القدمين، وتنقيتها يتطلب كميات هائلة من الحبوب البيضاء وحبوب تطهير الغبار.

كان في حالة سيئة. ولديه جروح عديدة، وشعره أشعثا، وبدا غاضبًا. بعد أن شق طريقه للخروج من المنطقة المحرمة، كان قد وعد بالفعل بأنه سيدفع أي ثمن لرؤية الطفل ميتًا.

تومض عيون شو تشينغ بنية القتل وهو يطلق العنان لقوة المستوى السابع من فن الجبال والبحار. ظهر العفريت الطيفي، وأطلق لكمة على زعيم الطائفة القادم.

 

 

ثم رأى مقر الطائفة من بعيد، وفوجئ في دهشة قبل أن يتقدم مسرعًا وينظر إلى الأنقاض.

مقر الطائفة … في حالة من الفوضى. حتى القاعة الكبرى على قمة الجبل كانت في حالة خراب، وانهارت معظم المباني أو تضررت بسبب الحريق. كانت استعادة الأشياء إلى مجدها السابق ستكون مكلفة. والأسوأ من ذلك، أن كل تلميذ على قيد الحياة كان ملوثا بمستويات عالية من الطفرة. كان معظمها أسود مخضر من الرأس إلى أخمص القدمين، وتنقيتها يتطلب كميات هائلة من الحبوب البيضاء وحبوب تطهير الغبار.

 

رن دوي آخر، وانهار الباب، وكشف عن غرفة مخفية خلفه.

فلما رأى التلاميذ سلفهم بكوا.

كان في حالة سيئة. ولديه جروح عديدة، وشعره أشعثا، وبدا غاضبًا. بعد أن شق طريقه للخروج من المنطقة المحرمة، كان قد وعد بالفعل بأنه سيدفع أي ثمن لرؤية الطفل ميتًا.

 

كانت هذه الشخصيات السبعة رجالا مسنين أصبحت وجوههم شاحبة الآن، والدماء تنزف من أفواههم. الهجوم الذي شنوه للتو عبارة عن حركة مركبة تم إنجازها عن طريق سحر سري. في الوقت الحالي، كانوا يتطلعون إلى شو تشينغ ويحاولون أن يقرروا ما إذا كانوا سيطاردونه أم لا.

“السلف….”

 

 

 

“السلف، عندما ذهبت، جاء الطفل وركض متفشيا في الطائفة. قتل أو جرح الكثير من التلاميذ”.

 

 

سحب شو تشينغ يده للخلف وألقى نظرة فاحصة على شفرات الرياح والحقيبة التي تحميها. بدا من الواضح أن هذا كان نوعا من العناصر الثمينة.

“السلف، هذا المجرم اللعين قام بسلب جناح الكنز لدينا! وما لم يأخذه، تلوث بالطفرة!

“السلف….”

 

“السلف، الطفل ليس لديه إنسانية! الكثير من التلاميذ مسمومون، ولا يمكننا تبديد السم!

“السلف، الطفل ليس لديه إنسانية! الكثير من التلاميذ مسمومون، ولا يمكننا تبديد السم!

فلما رأى التلاميذ سلفهم بكوا.

 

 

فقط زعيم الطائفة وحماة الدارما لم ينضموا إليها.

 

 

 

بينما كان عويل التلاميذ يملأ الهواء، نظر سلف محارب فاجرا الذهبي إلى طائفته المدمرة، والتلاميذ الجرحى، وزعيم الطائفة بذراعه المقطوعة، وحماة الدارما المصابين. بدأ السلف يرتجف ببطء. تحول وجهه من الأبيض الرمادي إلى الأحمر المحترق، وأخيرا إلى اللون الأخضر النابض بالحياة. ترنح في مكانه، سعل فم ضخم من الدم.

فلما رأى التلاميذ سلفهم بكوا.

 

يعلم جيدا أنه اكتسب ميزة فقط في هجومه المتسلل لأن السلف لم يكن في الطائفة. كلما طالت مدة بقائه، زادت خطورة الأشياء.

لهث، شد يديه بإحكام في قبضتيه، وأصبحت عيناه محتقنتين بالدماء لدرجة أنه بدا وكأنه مستعد لأكل شخص على قيد الحياة. أرجح رأسه إلى الوراء، عوى، “سأقتلك!”

 

 

“السلف، الطفل ليس لديه إنسانية! الكثير من التلاميذ مسمومون، ولا يمكننا تبديد السم!

تردد صدى صوته مثل الرعد، لكنه لم يصل تمامًا إلى بوابة النقل الآني في مدينة أنتلرفيل.

 

 

مشى إلى المذبح وفي منتصف كل الرموز السحرية المعقدة. ثم نظر إلى الأراضي المحيطة التي كانت موطنه طوال هذه السنوات. تلقي الشمس الغاربة ضوءا لطيفًا على الأراضي. كان النسيم في الشهر السابع دافئا، مما تسبب في تأرجح شعره وهو ينظر حوله.

وقف شو تشينغ هناك في طابور عند البوابة الضخمة. تم بناء البوابة نفسها فوق مذبح مثمن الأضلاع، وكانت مغطاة برموز سحرية معقدة. في كل مرة يتم تنشيطها، يرتفع الضوء الملون اللامع عاليا في السماء. كان لدى جميع حراس البوابة قواعد زراعة غير عادية، وظلوا أعينهم باردة على كل شخص في الطابور. بناء على تصرفاتهم، بدا أنهم مستعدون لذبح أي شخص يتصرف خارج الخط على الفور.

 

 

 

في النهاية، انتقل الجميع أمام شو تشينغ بعيدًا، وكان هو التالي في الطابور.

 

 

 

مشى إلى المذبح وفي منتصف كل الرموز السحرية المعقدة. ثم نظر إلى الأراضي المحيطة التي كانت موطنه طوال هذه السنوات. تلقي الشمس الغاربة ضوءا لطيفًا على الأراضي. كان النسيم في الشهر السابع دافئا، مما تسبب في تأرجح شعره وهو ينظر حوله.

 

 

في الخارج، نظر حوله إلى الفوضى في طائفة محارب فاجرا الذهبي، بما في ذلك صيحات الحزن، والطفرة، والغاز السام، والحرائق المستعرة. تلألأت تعويذة الطيران أثناء تحليقه في السماء، وتعبيرات وجهه باردة كما كانت دائمًا.

نظر في اتجاه أنقاض المدينة. نظر في اتجاه مخيم الزبالين. أخيرا، نظر ببرود في اتجاه طائفة محارب فاجرا الذهبي.

“السلف، عندما ذهبت، جاء الطفل وركض متفشيا في الطائفة. قتل أو جرح الكثير من التلاميذ”.

 

 

“هذا لم ينته بعد”، تمتم. تلألأت عيناه ببرود مع تنشيط بوابة النقل الآني، وارتفع الضوء اللامع عاليا، وظهر فوقه حتى اختفى.

بحلول الوقت الذي جاء فيه المساء، كانت الطائفة في الغالب خالية من السم الطفرة. أما بالنسبة للأولى، فقد كان الأمر في الغالب يتعلق بالتقنيات السحرية من نوع الرياح للتلاميذ. أما بالنسبة للأخير … كان عليهم تدمير كتل من العملات الروحية واستخدام قوة الروحية النقية الناتجة لتخفيف الطفرة.

 

عبس من تقلبات قوة الروحية التي خرجت منه، وأخيرا شخر ببرود، وأخرج حبة سوداء، وسحقها.

بعد لحظة، اختفى الضوء، ولم يكن شو تشينغ في أي مكان يمكن رؤيته.

 

“حماة دارما!” قال زعيم الطائفة. “لا تطاردوه!” ترنح زعيم الطائفة من الضباب. كانت إحدى ذراعيه مقطوعة، وكان جسده يقطر دمًا. وجهه شاحبًا، وبدا أنه بالكاد يستطيع البقاء على قدميه. “هذا المجرم حذر للغاية. لا أصدق أنه لم يكمل الهجوم ضدي في وقت سابق. أولويتنا الآن هي إزالة الرياح السامة والطفرة من الطائفة. ثم ننتظر عودة السلف!”

 

 

المترجم ~ Kaizen

 

 

 

ملاحظة المترجم:

إذا اختار شو تشينغ الانخراط بدلا من المراوغة، لكان قد أصيب مباشرة بالهجوم.

 

في الخارج، نظر حوله إلى الفوضى في طائفة محارب فاجرا الذهبي، بما في ذلك صيحات الحزن، والطفرة، والغاز السام، والحرائق المستعرة. تلألأت تعويذة الطيران أثناء تحليقه في السماء، وتعبيرات وجهه باردة كما كانت دائمًا.

هذه هي نهاية المجلد الأول: صحوة الحشرات..

 

 

ارتفعت حواجب شو تشينغ. تقدم إلى الأمام، ركل الباب. أصبح مخطط الباب أكثر وضوحا نتيجة لذلك، لكنه لم ينكسر. فوجئ شو تشينغ، شد شو تشينغ يده في قبضة. رنت أصوات التكسير من داخله، وظهر العفريت الطيفي. زمجر بلا صوت، وجمع قبضته مع قبضة شو تشينغ، وأطلق العنان لضربة أخرى.

  • فيوووه واخيرا انتهيت من ترجمة 14 فصل مرة واحدة بدون انقطاع، أشعر وكأن أصابعي ستتكسر، ولكنها ممتعة في نفس الوقت مع شخصية سلف محارب فاجرا هههههههههههه 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط