نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 76

أعين الدم السبعة (2)

أعين الدم السبعة (2)

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتماثيل الأعين السبع، والتي أرسلت تقلبات امتدت عاليا في السماء، وجعلت المنطقة فوق التماثيل تدور مثل دوامة.

 

 

 

داخل تلك الدوامة، بدا أن الغيوم الدوامة تخفي وحش ضخم ونادر الذي يطلق أحيانا هديرا مقدسًا.

“قدم تصريح سفرك واشرح الغرض من زيارتك.”

 

 

شعر شو تشينغ بالقشعريرة من هذا المنظر.

ضاقت عيون شو تشينغ، وسارع في البحث عن نزل.

 

 

في النهاية، اجتاز الشخص الذي أمامه في الطابور الفحص، وحصل على زلة يشم لــ الدخول، وتوجه إلى المدينة. عندما حان دوره، تنفس بارتياح وركز على الفحص.

قالت: “التالي”، مشيرة إلى الشخص التالي في الطابور.

 

 

“قدم تصريح سفرك واشرح الغرض من زيارتك.”

كانت تقذف بعض الحبوب الطبية في الماء، حيث تدور مجموعة من الأسماك، وتقفز أحيانا وتخلق تموجات في الماء. رأى بعض الأولاد يقفزون في الماء أيضا، ويكافحون مع الأسماك للحصول على الحبوب. لقد كان مشهدا غريبا حقا.

 

 

كان هناك مكتب أمام شو تشينغ، جلس خلفه شاب وشابة. كان الشاب وسيمًا ويرتدي رداء رماديًا، لكن عينيه مغمضتين كما لو أنه نائمًا.

 

 

 

انبعث منه تقلبات شديدة في قوة الروحية. كانت الشابة ترتدي أيضا رداء داويا رماديًا، وبدا أنها تبلغ من العمر سبعة عشر أو ثمانية عشر عامًا فقط. جميلة، وذات بشرة فاتحة وعيون متلألئة يمكن أن يضيع فيها الشخص بسهولة.

قالت: “التالي”، مشيرة إلى الشخص التالي في الطابور.

 

 

الشخص الذي تحدث للتو هي الفتاة. بالنظر إلى شو تشينغ، بدت غافلة تمامًا عن الأوساخ التي غطته. على ما يبدو، رأت الكثير من الزبالين مثله.

بعد حوالي الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور، اكتشف أخيرا واحد في المقدمة، وعندما أوشك على التوجه نحوه عندها ظهرت شخصية غامضة من سرداب قريب، مع ثمانية رجال قويي البنية يطاردونها، وابتسامات شريرة على وجوههم.

 

 

بعد التحدث إليه، سحبت زلة من اليشم لتسجيل المعلومات التي قدمها. مما يمكن أن يشعر به شو تشينغ، لم تكن تقلبات قوتها الروحية شديدة للغاية، ولكن لسبب ما، شعر بإحساس بالخطر في وجودها.

شعر شو تشينغ بالقشعريرة من هذا المنظر.

 

 

ومع ذلك، كان متأكدا من أنه في معركة حتى الموت، يمكنه قتلها. مد يده بهدوء إلى الحقيبة الجلدية، وسحب ميدالية هويته وسلمها لها.

 

 

ومع ذلك، عند رؤية شو تشينغ، تلألأت أعين الشابة، وصرخت فجأة، “مرحبا، لديك نقاط الجدارة الآن! ما الذي جعلك تقف هناك كالابله؟ اركض!”

“همم؟” بدت متفاجئة، أخذت الميدالية، وفحصتها، ثم أعادتها إلى شو تشينغ. كما فعلت، لم تعد عيناها باردة كما كانت من قبل، وفي الواقع، نظرت إليه بتعبير ذي معنى. “لم يكن لدي أي فكرة أنك أخ صغير جديد هنا للانضمام إلى الطائفة. أتمنى أن … تستمتع بإقامتك في أعين الدم السبعة.”

بعيدا، لاحظ قناة ضيقة، كان بداخلها قارب صغير. على متن القارب كانت هناك امرأة شابة ترتدي رداء داويًا، ووجهها مغطى بحجاب.

 

ضاقت عيون شو تشينغ، وسارع في البحث عن نزل.

 

 

أصبح شو تشينغ في حيرة من أمره بعض الشيء من صياغتها، لكنه أخذ ميدالية الهوية ثم نظر إلى زلة اليشم، التي كان يتوقع منها أن تعطيه له كتصريح دخوله.

 

 

“منذ متى أصبحتِ ودودة جدا؟” سأل. “لقد قدمتِ كلمات لطيفة للوافد الجديد، وقدمتِ له بعض النصائح؟”

وأوضحت: “لا تحتاج إلى زلة اليشم للحصول على نقاط الجدارة مثل الأشخاص العاديين”. “يمكنك فقط استخدام ميدالية هويتك. تؤهلك هذه الميدالية أيضا لدخول المدينة. ومع ذلك، اسمحوا لي أن أذكرك أنه يجب عليك إجراء تقييم الدخول في أقرب وقت ممكن. وحاول التأقلم مع الحياة في أعين الدم السبعة بأسرع ما يمكن …”

بعد كل شيء، كان شو تشينغ بالفعل على بعد مسافة في المدينة. بينما كان يمشي، شعر بالصدمة أكثر فأكثر. كان هذا المكان مزدهرا وصاخبا بشكل لا يصدق. أي مبنى رآه كان أكثر فخامة وجمالا بكثير من قصر قاضي المدينة القديمة.

 

شعر شو تشينغ بالقشعريرة من هذا المنظر.

بعد قولي هذا، تجاهلته.

 

 

 

محتار بأفكاره، غادر شو تشينغ منطقة الفحص. كما فعل، لم يستطع إلا أن يلاحظ النظرات الحسودة للأشخاص الذين يقفون خلفه في الطابور. أنزل رأسه لأسفل، ونظر إلى ميدالية الهوية وأسرع بعيدًا.

 

 

كانت رائحة الدم. بعد ملاحظة ذلك، نظر شو تشينغ حوله بيقظة متزايدة.

بعد رحيله، فتح الشاب خلف المكتب عينيه وابتسم.

 

 

وأوضحت: “لا تحتاج إلى زلة اليشم للحصول على نقاط الجدارة مثل الأشخاص العاديين”. “يمكنك فقط استخدام ميدالية هويتك. تؤهلك هذه الميدالية أيضا لدخول المدينة. ومع ذلك، اسمحوا لي أن أذكرك أنه يجب عليك إجراء تقييم الدخول في أقرب وقت ممكن. وحاول التأقلم مع الحياة في أعين الدم السبعة بأسرع ما يمكن …”

“منذ متى أصبحتِ ودودة جدا؟” سأل. “لقد قدمتِ كلمات لطيفة للوافد الجديد، وقدمتِ له بعض النصائح؟”

 

 

 

“لأنه كان لديه ميدالية هوية من القمة السابعة، مثلي تمامًا”، أجابت ببرود. “على الرغم أنه أبيض فقط، لكنك لا تعرف أبدا ما سيحدث في المستقبل.

 

 

 

لا يتطلب الأمر أي نقاط جدارة لقول شيء لطيف وتقديم بعض النصائح. إذا صعد إلى الصدارة في نهاية المطاف، فقد يعتبر اليوم مجرد لقاء محظوظ بالنسبة لي “.

انبعث منه تقلبات شديدة في قوة الروحية. كانت الشابة ترتدي أيضا رداء داويا رماديًا، وبدا أنها تبلغ من العمر سبعة عشر أو ثمانية عشر عامًا فقط. جميلة، وذات بشرة فاتحة وعيون متلألئة يمكن أن يضيع فيها الشخص بسهولة.

 

داخل تلك الدوامة، بدا أن الغيوم الدوامة تخفي وحش ضخم ونادر الذي يطلق أحيانا هديرا مقدسًا.

قالت: “التالي”، مشيرة إلى الشخص التالي في الطابور.

بعد حوالي الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور، اكتشف أخيرا واحد في المقدمة، وعندما أوشك على التوجه نحوه عندها ظهرت شخصية غامضة من سرداب قريب، مع ثمانية رجال قويي البنية يطاردونها، وابتسامات شريرة على وجوههم.

 

 

قال الشاب: “هيا، لا توجد طريقة أمامه مستقبل جيد”. “من الواضح أنه زبال. بالنسبة له، فإن الحصول على ميدالية بيضاء لن يكون ضربة حظ سعيدة. من يدري ما إذا كان سيجتاز تقييم الدخول؟ علاوة على ذلك، كيف سيتحمل حتى رسوم المعيشة البالغة ثلاثين عملة روحية، وجميع موارد الزراعة باهظة الثمن التي سيحتاجها؟ أراهن أنه لا يدوم شهرين. إما أن يتم طرده، أو هيهي – “جمع الشاب أصابعه في قبضة، ثم فتحها على مصراعيها” – سيختفي.

أشرق مصباح من المباني، لكن جميع الأبواب كانت مغلقة بإحكام، ولم يكن هناك صوت. كانت معظم المباني متشابهة، والقلة التي لا تزال أبوابها مفتوحة لم يكن لديها أي عملاء بالداخل.

 

ضاقت عيون شو تشينغ، وسارع في البحث عن نزل.

تحدث بهدوء كاف لدرجة أنه لم تكن هناك طريقة لشو تشينغ لسماعه.

أصبح شو تشينغ في حيرة من أمره بعض الشيء من صياغتها، لكنه أخذ ميدالية الهوية ثم نظر إلى زلة اليشم، التي كان يتوقع منها أن تعطيه له كتصريح دخوله.

 

 

بعد كل شيء، كان شو تشينغ بالفعل على بعد مسافة في المدينة. بينما كان يمشي، شعر بالصدمة أكثر فأكثر. كان هذا المكان مزدهرا وصاخبا بشكل لا يصدق. أي مبنى رآه كان أكثر فخامة وجمالا بكثير من قصر قاضي المدينة القديمة.

انبعث منه تقلبات شديدة في قوة الروحية. كانت الشابة ترتدي أيضا رداء داويا رماديًا، وبدا أنها تبلغ من العمر سبعة عشر أو ثمانية عشر عامًا فقط. جميلة، وذات بشرة فاتحة وعيون متلألئة يمكن أن يضيع فيها الشخص بسهولة.

 

بعد التحدث إليه، سحبت زلة من اليشم لتسجيل المعلومات التي قدمها. مما يمكن أن يشعر به شو تشينغ، لم تكن تقلبات قوتها الروحية شديدة للغاية، ولكن لسبب ما، شعر بإحساس بالخطر في وجودها.

كان البلاط الأزرق الرمادي في كل مكان، وكذلك النباتات الخضراء النابضة بالحياة. كل شيء بدا أنيق جدا ونظيفة.

 

 

 

هناك أشخاص في كل اتجاه نظر إليه، وكانت ملابسهم كلها نظيفة. كان معظمهم يرتدون الحرير، ولم ير أحدا تقريبا يرتدي ملابس القنب. في الوقت نفسه، كان لدى الجميع تعبيرات غير مبالية وهم يسارعون في طريقهم.

 

 

 

مع ازدياد قتامة المساء، لاحظ مصابيح وفوانيس ملونة من جميع الأصناف. الضوء الذي ألقوه جعل الشوارع مشرقة مثل النهار. والمثير للدهشة أن المباني على جانبي الشارع كانت هادئة للغاية.

مع تلاشي ضوء المساء في الظلام، وأصل شو تشينغ البحث حوله عن مكان مناسب للإقامة. ازداد الظلام عمقًا، وأصبحت المدينة هادئة، وسار المشاة بشكل أسرع للوصول إلى وجهاتهم.

 

التقط شو تشينغ رائحة خافتة ومألوفة في الهواء. لم يكن من السهل اكتشافه، لكنه شحذ حاسة الشم في كل من الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، واكتشف هذه الرائحة كثيرا في كلا المكانين.

بعيدا، لاحظ قناة ضيقة، كان بداخلها قارب صغير. على متن القارب كانت هناك امرأة شابة ترتدي رداء داويًا، ووجهها مغطى بحجاب.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتماثيل الأعين السبع، والتي أرسلت تقلبات امتدت عاليا في السماء، وجعلت المنطقة فوق التماثيل تدور مثل دوامة.

 

“هل تحاولِ الركض؟ إلى أين تخططِ للهروب؟”

كانت تقذف بعض الحبوب الطبية في الماء، حيث تدور مجموعة من الأسماك، وتقفز أحيانا وتخلق تموجات في الماء. رأى بعض الأولاد يقفزون في الماء أيضا، ويكافحون مع الأسماك للحصول على الحبوب. لقد كان مشهدا غريبا حقا.

 

 

“لأنه كان لديه ميدالية هوية من القمة السابعة، مثلي تمامًا”، أجابت ببرود. “على الرغم أنه أبيض فقط، لكنك لا تعرف أبدا ما سيحدث في المستقبل.

لا شيء يبدو مألوفا لشو تشينغ، لذلك حافظ على حذره. بدت هذه المدينة لا تشبه مخيم الزبالين، لكنها في الوقت نفسه لم تكن مثل المدينة الصغيرة التي عاش فيها في الأحياء الفقيرة.

 

 

 

ومع ذلك، هناك تشابه واحد….

“منذ متى أصبحتِ ودودة جدا؟” سأل. “لقد قدمتِ كلمات لطيفة للوافد الجديد، وقدمتِ له بعض النصائح؟”

 

لا يتطلب الأمر أي نقاط جدارة لقول شيء لطيف وتقديم بعض النصائح. إذا صعد إلى الصدارة في نهاية المطاف، فقد يعتبر اليوم مجرد لقاء محظوظ بالنسبة لي “.

التقط شو تشينغ رائحة خافتة ومألوفة في الهواء. لم يكن من السهل اكتشافه، لكنه شحذ حاسة الشم في كل من الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، واكتشف هذه الرائحة كثيرا في كلا المكانين.

كانت تقذف بعض الحبوب الطبية في الماء، حيث تدور مجموعة من الأسماك، وتقفز أحيانا وتخلق تموجات في الماء. رأى بعض الأولاد يقفزون في الماء أيضا، ويكافحون مع الأسماك للحصول على الحبوب. لقد كان مشهدا غريبا حقا.

 

ومع ذلك، عند رؤية شو تشينغ، تلألأت أعين الشابة، وصرخت فجأة، “مرحبا، لديك نقاط الجدارة الآن! ما الذي جعلك تقف هناك كالابله؟ اركض!”

كانت رائحة الدم. بعد ملاحظة ذلك، نظر شو تشينغ حوله بيقظة متزايدة.

في النهاية، اجتاز الشخص الذي أمامه في الطابور الفحص، وحصل على زلة يشم لــ الدخول، وتوجه إلى المدينة. عندما حان دوره، تنفس بارتياح وركز على الفحص.

 

كان البلاط الأزرق الرمادي في كل مكان، وكذلك النباتات الخضراء النابضة بالحياة. كل شيء بدا أنيق جدا ونظيفة.

لم يسير في منتصف الشارع. بدلا من ذلك، تمسك بالمناطق الغامضة إلى الجانب. كانت هذه عادته.

 

 

 

هدفه هو العثور على نزل حيث يمكنه الراحة. رائحة الدم جعلته يرغب في البقاء بعيدًا عن الشارع، ولم يكن مهتما بالتحقيق من أين جاءت الرائحة.

عندما نظر إليها، ارتجفت لا شعوريًا عندما اجتاحها إحساس بالبرد الجليدي. في الواقع، تجاوز الإحساس بالخطر الذي شعرت به من شو تشينغ ذلك من مطارديها. فجأة شعرت بشعور سيء للغاية، لكنها لم تستطع استعادة كلماتها الآن، لذلك صرت على أسنانها واستمرت في الركض.

 

 

في الوقت الحالي، أولويته هي اجتياز تقييم الدخول، والانضمام رسميا إلى أعين الدم السبعة، والتأكد من أنه لا داعي للقلق بشأن مطاردة طائفة محارب فاجرا الذهبي.

 

 

 

مع تلاشي ضوء المساء في الظلام، وأصل شو تشينغ البحث حوله عن مكان مناسب للإقامة. ازداد الظلام عمقًا، وأصبحت المدينة هادئة، وسار المشاة بشكل أسرع للوصول إلى وجهاتهم.

 

 

“هل تحاولِ الركض؟ إلى أين تخططِ للهروب؟”

أشرق مصباح من المباني، لكن جميع الأبواب كانت مغلقة بإحكام، ولم يكن هناك صوت. كانت معظم المباني متشابهة، والقلة التي لا تزال أبوابها مفتوحة لم يكن لديها أي عملاء بالداخل.

 

 

“هل تحاولِ الركض؟ إلى أين تخططِ للهروب؟”

بحلول الوقت الذي غربت فيه الشمس أخيرا، كانت الشوارع فارغة تمامًا.

هناك أشخاص في كل اتجاه نظر إليه، وكانت ملابسهم كلها نظيفة. كان معظمهم يرتدون الحرير، ولم ير أحدا تقريبا يرتدي ملابس القنب. في الوقت نفسه، كان لدى الجميع تعبيرات غير مبالية وهم يسارعون في طريقهم.

 

 

ضاقت عيون شو تشينغ، وسارع في البحث عن نزل.

رأى شو تشينغ أن الشخص الذي تتم ملاحقته امرأة، على ما يبدو مصابة. تعثرت وهي تركض، وكان شعرها في حالة من الفوضى، لكن هناك تعبيرا شريرا على وجهها.

 

 

بعد حوالي الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور، اكتشف أخيرا واحد في المقدمة، وعندما أوشك على التوجه نحوه عندها ظهرت شخصية غامضة من سرداب قريب، مع ثمانية رجال قويي البنية يطاردونها، وابتسامات شريرة على وجوههم.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتماثيل الأعين السبع، والتي أرسلت تقلبات امتدت عاليا في السماء، وجعلت المنطقة فوق التماثيل تدور مثل دوامة.

 

 

“هل تحاولِ الركض؟ إلى أين تخططِ للهروب؟”

في الوقت الحالي، أولويته هي اجتياز تقييم الدخول، والانضمام رسميا إلى أعين الدم السبعة، والتأكد من أنه لا داعي للقلق بشأن مطاردة طائفة محارب فاجرا الذهبي.

 

 

“لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا بشخص وقح بما يكفي لسرقة نقاط الجدارة من إحدى علاماتنا!”

ومع ذلك، كان متأكدا من أنه في معركة حتى الموت، يمكنه قتلها. مد يده بهدوء إلى الحقيبة الجلدية، وسحب ميدالية هويته وسلمها لها.

 

 

رأى شو تشينغ أن الشخص الذي تتم ملاحقته امرأة، على ما يبدو مصابة. تعثرت وهي تركض، وكان شعرها في حالة من الفوضى، لكن هناك تعبيرا شريرا على وجهها.

 

 

في النهاية، اجتاز الشخص الذي أمامه في الطابور الفحص، وحصل على زلة يشم لــ الدخول، وتوجه إلى المدينة. عندما حان دوره، تنفس بارتياح وركز على الفحص.

نظر شو تشينغ بعيدًا. هذا الأمر لا علاقة له به، لذلك استمر ببساطة في السير نحو النزل.

 

 

 

ومع ذلك، عند رؤية شو تشينغ، تلألأت أعين الشابة، وصرخت فجأة، “مرحبا، لديك نقاط الجدارة الآن! ما الذي جعلك تقف هناك كالابله؟ اركض!”

أشرق مصباح من المباني، لكن جميع الأبواب كانت مغلقة بإحكام، ولم يكن هناك صوت. كانت معظم المباني متشابهة، والقلة التي لا تزال أبوابها مفتوحة لم يكن لديها أي عملاء بالداخل.

 

 

 

 

نظر شو تشينغ ببرود في المرأة، متسائلا عما إذا كانت تعتقد حقا أن حيلتها الخرقاء ستنجح.

 

 

ومع ذلك، عند رؤية شو تشينغ، تلألأت أعين الشابة، وصرخت فجأة، “مرحبا، لديك نقاط الجدارة الآن! ما الذي جعلك تقف هناك كالابله؟ اركض!”

عندما نظر إليها، ارتجفت لا شعوريًا عندما اجتاحها إحساس بالبرد الجليدي. في الواقع، تجاوز الإحساس بالخطر الذي شعرت به من شو تشينغ ذلك من مطارديها. فجأة شعرت بشعور سيء للغاية، لكنها لم تستطع استعادة كلماتها الآن، لذلك صرت على أسنانها واستمرت في الركض.

بعد كل شيء، كان شو تشينغ بالفعل على بعد مسافة في المدينة. بينما كان يمشي، شعر بالصدمة أكثر فأكثر. كان هذا المكان مزدهرا وصاخبا بشكل لا يصدق. أي مبنى رآه كان أكثر فخامة وجمالا بكثير من قصر قاضي المدينة القديمة.

 

 

 

المترجم ~ Kaizen

“قدم تصريح سفرك واشرح الغرض من زيارتك.”

 

كانت تقذف بعض الحبوب الطبية في الماء، حيث تدور مجموعة من الأسماك، وتقفز أحيانا وتخلق تموجات في الماء. رأى بعض الأولاد يقفزون في الماء أيضا، ويكافحون مع الأسماك للحصول على الحبوب. لقد كان مشهدا غريبا حقا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط