نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 85

الزملاء (2)

الزملاء (2)

 

بقي بعضهم في منتصف الطريق، وقام آخرون بتفتيش المباني المحيطة. كان لكل منهم شارة على ردائه، مع كلمة جرائم القتل منقوشة عليها بلون الدم. لاحظ شو تشينغ تلاميذ القمة السابعة بعيون ضيقة، مشيرًا إلى تقلبات قوتهم الروحية وهالة مؤلمة.

بقي بعضهم في منتصف الطريق، وقام آخرون بتفتيش المباني المحيطة. كان لكل منهم شارة على ردائه، مع كلمة جرائم القتل منقوشة عليها بلون الدم. لاحظ شو تشينغ تلاميذ القمة السابعة بعيون ضيقة، مشيرًا إلى تقلبات قوتهم الروحية وهالة مؤلمة.

بدا أن الهواء نفسه ينقسم، وانتشرت موجة صدمة في جميع الاتجاهات. في هذه الأثناء، اندلع الرمح في النيران، مما شكل تنينًا ناريًا أنطلق نحو الشخصية الغامضة الهاربة.

 

 

هل هؤلاء رجال قسم جرائم القتل؟

 

 

 

سرعان ما وصلوا إلى مكان اختباء شو تشينغ. كان هناك عدد غير قليل من الناس في هذه المجموعة، وكانوا جميعًا يولون اهتمامًا وثيقًا لمحيطهم. لم تكن هناك طريقة للهروب دون أن يلاحظوا ذلك.

بقي بعضهم في منتصف الطريق، وقام آخرون بتفتيش المباني المحيطة. كان لكل منهم شارة على ردائه، مع كلمة جرائم القتل منقوشة عليها بلون الدم. لاحظ شو تشينغ تلاميذ القمة السابعة بعيون ضيقة، مشيرًا إلى تقلبات قوتهم الروحية وهالة مؤلمة.

 

 

وهكذا، لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يراه شاب بعيون رشيقة تشبه طائر العنقاء ويمشي نحوه. [1]

 

 

 

عندما اقترب، وصلت هالته المشؤومة إلى شو تشينغ. توتر شو تشينغ من الشعور بخطر لا يصدق. حتى قبل أن يقترب الشاب، فإن مجرد وجوده حول كل شيء في الشارع ضيق باردًا مثل الجليد. فقط الشخص الذي قام بالكثير من القتل سيكون لديه هالة شريرة مثل هذه.

 

 

 

عرف شو تشينغ أنه إذا انسحب، فإن الشاب سيهاجمه بالتأكيد. لذلك، وقف في مكانه دون حراك، على الرغم من أنه وضع يده بالقرب من العصا الحديدية السوداء.

بدا الأعضاء المحيطون من قسم جرائم القتل متحمسين للغاية.

 

بدأ مشهدًا مبهرًا.

 

 

“ميدالية الهوية!” قال الشاب، وهو ينظر إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل. بقيت نظرته على يد شو تشينغ اليمنى.

 

 

بدا أن الهواء نفسه ينقسم، وانتشرت موجة صدمة في جميع الاتجاهات. في هذه الأثناء، اندلع الرمح في النيران، مما شكل تنينًا ناريًا أنطلق نحو الشخصية الغامضة الهاربة.

اقترب عدد قليل من التلاميذ الآخرين، وأحاطوا بشو تشينغ. كان لديهم جميعًا تعبيرات باردة. كان من الواضح أنه إذا فعل أي شيء خاطئ، فسوف يهاجمونه على الفور.

عرف شو تشينغ أنه إذا انسحب، فإن الشاب سيهاجمه بالتأكيد. لذلك، وقف في مكانه دون حراك، على الرغم من أنه وضع يده بالقرب من العصا الحديدية السوداء.

 

 

لاحظ أنهم كانوا ينظرون إلى يده اليمنى، أخبر نفسه أنه يحتاج حقا تغيير عاداته. نظر حوله، أخرج ميدالية هويته بعناية وسلمها.

بعد وصوله، نظر شو تشينغ حول المنطقة، وبعد التأكد من أنه بمفرده، أخرج صندوق الديباج، ثم الزجاجة. عندما فتحه، طار القارب الصغير بالداخل للراحة على الماء. كان هناك صوت عال، ثم تموج الماء مع توسع القارب حتى بلغ طوله تسعة أمتار.

 

كانت بقعة بعيدة عن الطريق، دون العديد من القوارب الأخرى القريبة.

نظر الشاب إليها، وخفف تعبيره البارد. بدا مندهشًا، قال، “خمنوا ماذا يا رفاق؟ إنه مجند جديد من القمة السابعة، تم تعيينه أيضًا في قسم جرائم القتل! حسنا، الجميع يهدأ. سوف تخيف صديقنا الشاب حتى الموت قبل أن يحضر للخدمة “.

 

 

ممارسة الزراعة هنا ستؤدي إلى تقدم سريع. كل لحظة من الزراعة تشبه العمل على حجر الطحن….

تقلصت معظم الهالات مرة أخرى، على الرغم من أن عددا قليلا من الحراس المحيطين ما زالوا يراقبون شو تشينغ.

وهكذا، لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يراه شاب بعيون رشيقة تشبه طائر العنقاء ويمشي نحوه. [1]

 

 

لذا فهم حقا من قسم جرائم القتل.

أومأ شو تشينغ برأسه، وأخذ ميدالية هويته، وعلى وشك المغادرة عندما انطلقت صرخة خارقة ودموية من مسافة قصيرة.

 

 

شعر شو تشينغ أن تقلبات الطاقة التي كانت مقفلة عليه تتلاشى. ومع ذلك، استمر الشاب ذو العيون الشبيهة بطائر العنقاء في فحصه وهو يعيد ميدالية هويته.

 

 

______________

“أنت شخص مضحك، صديقي الشاب. ابدأ. هذا المكان ليس آمنا في الليل”.

مع ذلك، سارع نحو الرصيف # 33.

 

 

أومأ شو تشينغ برأسه، وأخذ ميدالية هويته، وعلى وشك المغادرة عندما انطلقت صرخة خارقة ودموية من مسافة قصيرة.

بدا الأعضاء المحيطون من قسم جرائم القتل متحمسين للغاية.

 

حتى بعد رحيلهم، لا يزال شو تشينغ يشعر أن عقله يترنح من مشاهدة هجوم الرمح هذا. ثم أخذ نفسًا عميقًا، ولمعت عيناه بترقب.

التفت شو تشينغ للنظر في هذا الاتجاه، تعبيره جاد. في المسافة، بالقرب من مبنى شاهق، تعثر شخص غامض في الهواء نفسه، يسعل دمًا. كانت تقلبات القوة الروحية لهذا الشخص في حالة من الفوضى، لكن من الواضح أنها كانت على مستوى بناء الأساس.

بقي بعضهم في منتصف الطريق، وقام آخرون بتفتيش المباني المحيطة. كان لكل منهم شارة على ردائه، مع كلمة جرائم القتل منقوشة عليها بلون الدم. لاحظ شو تشينغ تلاميذ القمة السابعة بعيون ضيقة، مشيرًا إلى تقلبات قوتهم الروحية وهالة مؤلمة.

 

 

يلاحقه رجل في منتصف العمر يرتدي رداء داوي أرجواني، وتعبيره هادئ، وتقلبات قوته الروحية شديدة لدرجة أنها مثل نار مستعرة مقارنة بالرجل الآخر. صفير في الهواء نحو الرجل الأول، أنتج الزميل في الرداء الأرجواني رمحا طويلا دفعه إلى الأمام بشراسة.

 

 

 

بدا أن الهواء نفسه ينقسم، وانتشرت موجة صدمة في جميع الاتجاهات. في هذه الأثناء، اندلع الرمح في النيران، مما شكل تنينًا ناريًا أنطلق نحو الشخصية الغامضة الهاربة.

 

 

“ميدالية الهوية!” قال الشاب، وهو ينظر إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل. بقيت نظرته على يد شو تشينغ اليمنى.

بدأ مشهدًا مبهرًا.

ربه الصغير في الواقع وكأنه تمساح يطفو على الماء.

 

 

تحرك تنين النار بسرعة لا تصدق، مما تسبب في رنين صوت خارق. عندما اصطدمت بجذع الشخصية الغامضة، اخترقت من خلاله بضربة، ثم استمرت في المضي قدمًا لتصطدم بالشارع أدناه. كما فعلت، أرسلت عاصفة من الرياح في جميع الاتجاهات. لقد قتل الشخصية الغامضة بكفاءة لا ترحم!

 

 

بدأ مشهدًا مبهرًا.

اهتز شو تشينغ من المشهد. مما يمكن أن يشعر به، ربما كانت الشخصية الغامضة التي قتلت للتو على نفس مستوى سلف محارب فاجرا الذهبي.

تقلصت معظم الهالات مرة أخرى، على الرغم من أن عددا قليلا من الحراس المحيطين ما زالوا يراقبون شو تشينغ.

 

التفت شو تشينغ للنظر في هذا الاتجاه، تعبيره جاد. في المسافة، بالقرب من مبنى شاهق، تعثر شخص غامض في الهواء نفسه، يسعل دمًا. كانت تقلبات القوة الروحية لهذا الشخص في حالة من الفوضى، لكن من الواضح أنها كانت على مستوى بناء الأساس.

كان رمحه قويًا بشكل لا يضاهى. عرف شو تشينغ أنه إذا اضطر إلى محاربة شخص من هذا القبيل، فمن المؤكد أنه سيقتل.

هل هؤلاء رجال قسم جرائم القتل؟

 

 

بدا الأعضاء المحيطون من قسم جرائم القتل متحمسين للغاية.

 

 

 

“إنه مدير القسم!”

 

 

كان رمحه قويًا بشكل لا يضاهى. عرف شو تشينغ أنه إذا اضطر إلى محاربة شخص من هذا القبيل، فمن المؤكد أنه سيقتل.

“هيا بنا!”

 

 

______________

متجاهلين شو تشينغ، تسابقوا إلى مكان القتال.

 

 

 

حتى بعد رحيلهم، لا يزال شو تشينغ يشعر أن عقله يترنح من مشاهدة هجوم الرمح هذا. ثم أخذ نفسًا عميقًا، ولمعت عيناه بترقب.

لاحظ أنهم كانوا ينظرون إلى يده اليمنى، أخبر نفسه أنه يحتاج حقا تغيير عاداته. نظر حوله، أخرج ميدالية هويته بعناية وسلمها.

 

مع ذلك، سارع نحو الرصيف # 33.

أتساءل متى سأكون قادرا على فعل شيء من هذا القبيل؟

 

 

 

بنظرة أخيرة في الاتجاه الذي اختفى إليه الرجل ذو الرداء الأرجواني، استدار شو تشينغ وابتعد.

“إنه مدير القسم!”

 

 

شعر أنها لم تكن ليلة هادئة، وأسرع في طريقه. استغرق الأمر حوالي ساعة حتى يجد الميناء 79 على شكل حدوة حصان.

 

 

لاحظ أنهم كانوا ينظرون إلى يده اليمنى، أخبر نفسه أنه يحتاج حقا تغيير عاداته. نظر حوله، أخرج ميدالية هويته بعناية وسلمها.

كانت منطقة الميناء مختلفة عن المدينة المناسبة. كان الظلام شديدًا، وعلى الرغم من وجود حراس يقومون بدوريات، إلا أنهم بدوا يقظين بشكل غير عادي. علاوة على ذلك، تجنبوا أي شخص رأوه. من الواضح أن يقظتهم جاءت لأنهم كانوا قلقين من التعرض للأذى. تجنبوا شو تشينغ أيضًا.

 

 

ربه الصغير في الواقع وكأنه تمساح يطفو على الماء.

عند رؤية هذا، زاد فهم شو تشينغ لمستوى الخطر في أعين الدم السبعة.

المترجم ~ Kaizen

 

حتى بعد رحيلهم، لا يزال شو تشينغ يشعر أن عقله يترنح من مشاهدة هجوم الرمح هذا. ثم أخذ نفسًا عميقًا، ولمعت عيناه بترقب.

بالقرب من الميناء المخصص له، شعر شو تشينغ بالرطوبة في نسيم البحر، ويمكنه رؤية الأمواج المتلاطمة.

 

 

كان أسود قاتمًا، وألواحه مغطاة برموز سحرية تنبعث منها وهج أسود، بالإضافة إلى تقلبات غير عادية في قوة الروحية. يبدو أن المظلة السوداء مصنوعة من جلد نوع من الوحش المتحول. كانت المقاييس على الإخفاء مرئية بوضوح.

كانت هناك قوارب أخرى راسية هناك، لكنها حافظت على مسافة من بعضها البعض. كان معظمها بنفس الحجم تقريبًا، على الرغم من وجود مجموعة متنوعة من التصاميم. ومع ذلك، عند فحصها عن كثب للحظة، أدرك شو تشينغ أن معظمها يشبه قاربه المظلل الأسود. كان هناك أكثر من مائتي منهم.

 

 

 

ومع ذلك، كان الميناء 79 كبيرًا جدًا لدرجة أن المجموعة الحالية من القوارب الراسية هناك لم تشغل سوى حوالي عشرين بالمائة من المساحة المتاحة بالكامل. كانت بعض القوارب عليها مصابيح، لكن معظمها كان ساكنًا وصامتًا. لم ير أي تلاميذ حوله. على ما يبدو، وضع الجميع حذرهم عندما حل الليل.

 

 

 

شعر شو تشينغ أن القوة الروحية كانت قوية هنا، وكذلك كان المتحول. على ما يبدو، جاء من البحر. كانت المياه مظلمة لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية قاع البحر. هذا وحده من شأنه أن يجعل الناس غير مرتاحين. من يستطيع أن يعرف ما هي المخاطر الكامنة هناك؟ عند إلقاء نظرة خاطفة على الماء، شعر شو تشينغ بشعره يقف على نهايته، كما كان في كثير من الأحيان في المناطق المحرمة.

 

 

 

ممارسة الزراعة هنا ستؤدي إلى تقدم سريع. كل لحظة من الزراعة تشبه العمل على حجر الطحن….

متجاهلين شو تشينغ، تسابقوا إلى مكان القتال.

 

عند رؤية هذا، زاد فهم شو تشينغ لمستوى الخطر في أعين الدم السبعة.

مع ذلك، سارع نحو الرصيف # 33.

 

 

أتساءل متى سأكون قادرا على فعل شيء من هذا القبيل؟

 

 

كانت بقعة بعيدة عن الطريق، دون العديد من القوارب الأخرى القريبة.

 

 

حتى بعد رحيلهم، لا يزال شو تشينغ يشعر أن عقله يترنح من مشاهدة هجوم الرمح هذا. ثم أخذ نفسًا عميقًا، ولمعت عيناه بترقب.

بعد وصوله، نظر شو تشينغ حول المنطقة، وبعد التأكد من أنه بمفرده، أخرج صندوق الديباج، ثم الزجاجة. عندما فتحه، طار القارب الصغير بالداخل للراحة على الماء. كان هناك صوت عال، ثم تموج الماء مع توسع القارب حتى بلغ طوله تسعة أمتار.

أتساءل متى سأكون قادرا على فعل شيء من هذا القبيل؟

 

شعر شو تشينغ أن تقلبات الطاقة التي كانت مقفلة عليه تتلاشى. ومع ذلك، استمر الشاب ذو العيون الشبيهة بطائر العنقاء في فحصه وهو يعيد ميدالية هويته.

كان أسود قاتمًا، وألواحه مغطاة برموز سحرية تنبعث منها وهج أسود، بالإضافة إلى تقلبات غير عادية في قوة الروحية. يبدو أن المظلة السوداء مصنوعة من جلد نوع من الوحش المتحول. كانت المقاييس على الإخفاء مرئية بوضوح.

“هيا بنا!”

 

شعر شو تشينغ أن تقلبات الطاقة التي كانت مقفلة عليه تتلاشى. ومع ذلك، استمر الشاب ذو العيون الشبيهة بطائر العنقاء في فحصه وهو يعيد ميدالية هويته.

بدا قويًا جدًا. كان هناك رأس صوري على مقدمة القارب، يصور رأس تمساح كبير، وفمه المليء بأسنان حادة. بدا الأمر شريرًا، وأشع جوا من الوحشية. من بعيد، بدا قا

 

ربه الصغير في الواقع وكأنه تمساح يطفو على الماء.

 

 

عندما اقترب، وصلت هالته المشؤومة إلى شو تشينغ. توتر شو تشينغ من الشعور بخطر لا يصدق. حتى قبل أن يقترب الشاب، فإن مجرد وجوده حول كل شيء في الشارع ضيق باردًا مثل الجليد. فقط الشخص الذي قام بالكثير من القتل سيكون لديه هالة شريرة مثل هذه.

______________

بالقرب من الميناء المخصص له، شعر شو تشينغ بالرطوبة في نسيم البحر، ويمكنه رؤية الأمواج المتلاطمة.

المترجم ~ Kaizen

 

 

سرعان ما وصلوا إلى مكان اختباء شو تشينغ. كان هناك عدد غير قليل من الناس في هذه المجموعة، وكانوا جميعًا يولون اهتمامًا وثيقًا لمحيطهم. لم تكن هناك طريقة للهروب دون أن يلاحظوا ذلك.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط