نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 92

قائد غير عادي (3)

قائد غير عادي (3)

وبينما هو يتكلم، أشار عبر الشارع إلى شاب يرتدي رداء داويست أرجواني فاتح، يسير بين الحشود بنظرة متعجرفة على وجهه. عندما دخل إلى أحد المتاجر، حياه صاحب المتجر تحية محترمة. نظر إليه كل من رأى لون ردائه الداويست في الشارع بتعبيرات تقديس، وأحنى معظمهم رؤوسهم. حتى الرجال من قسم تنفيذ القانون فعلوا الشيء نفسه. كان الأمر كما لو كان ابنا لإله يتجول في العالم الفاني، وهو كائن لم يجرؤ أحد على النظر إليه مباشرة.

 

 

 

ضاقت أعين شو تشينغ.

 

 

“تذكر هذا”، تابع القائد. “في عاصمة أعين الدم السبعة، لا ينبغي أبدا استفزاز الأشخاص الذين يرتدون أردية داوية داكنة، والأشخاص الذين يرتدون أردية داوية فاتحه من هذا القبيل. السابق … هم تلاميذ بناء الأساس للقمة الداخلية رفيعي المستوى. هذا الأخير هم تلاميذ الاجتماع السري في أوقات القمة. تلاميذ إلاجتماع السري ليسوا في بناء الأساس، لكنهم يعيشون حياة ساحرة مع ذلك.

 

 

حتى عندما نظر إليه شو تشينغ، سقط شعاع أسود من الضوء من الأعلى وأحرق الشاب من الوجود، تاركا وراءه القليل من الرماد المنجرف.

“عندما يتعلق الأمر بأشخاص مثلك ومثلي، يمكن أن يموت مائة مرة ولن تهتم الطائفة. ولكن إذا مات تلميذ واحد من الاجتماع السري، فهذا حدث كبير “.

 

 

 

نظر شو تشينغ إلى القمة السابعة البعيدة.

 

 

 

“غيور؟” قال القائد. “فقط ابق على قيد الحياة واستمر في العمل على زراعتك. بمجرد وصولك إلى بناء الأساس، حتى تلاميذ الاجتماع السري سيضطرون إلى أن يحنوا رؤوسهم لك “. أخذ قضمة أخرى من التفاح.

 

 

 

“بالمناسبة، ربما يجب أن أذكرك بأن قواعد الطائفة تمنع التلاميذ ذوي الرداء الرمادي من القتال وقتل بعضهم البعض. لكن هذه ليست سوى القواعد كما هو مكتوب. القتال والقتل يحدث في الواقع طوال الوقت. تحتاج فقط إلى معرفة طريقة جيدة للتخلص من الجثث. بصراحة، أفضل طريقة هي أخذ نقاط الجدًارة وأحجار الروحية، وبعد ذلك، لأن نقاطهم عند الصفر، فإن التكوين سيعتني بهم”

 

 

“هيا، هذه مجرد شائعات”، قال تشانغ سان، وهو يفرك يديه معا. “لقد قتلت عددا قليلا من المحتالين الصغار، هذا كل شيء. تنهد. ما زلت أشعر بالسوء حيال ذلك حتى يومنا هذا”. طوال الوقت، لم تغادر الابتسامة السخيفة وجهه أبدا.

 مضغ القائد تفاحته، وأومأ بذقنه وقال، “مثله”.

 

 

 

نظر شو تشينغ ليرى شابًا يرتدي رداء رماديا، مغطى بالجروح ويلهث من أجل التنفس، وعيناه تحترقان من الغضب والسخط.

ومع ذلك، هو الذي تحدث للتو.

 

“قام هذا الزميل بممارسة سرقة وقتل زملائه التلاميذ. كان من المتوقع أن ينتهي به الأمر على هذا النحو في نهاية المطاف”. ابتسم القائد وعلى وشك الاستمرار في الحديث عندما، فجأة، أصبح تعبيره جادًا، ونظر إلى أبعد من ذلك في الشارع.

تم ضبط شفتيه وكسر أطرافه، مما جعل من المستحيل عليه التحدث أو حتى المشي. كانت ميدالية هويته موضوعة على صدره، وحتى من مسافة بعيدة كان من الممكن أن نرى أن رصيد نقطة الجدًارة كان عند الصفر.

 

 

 

حتى عندما نظر إليه شو تشينغ، سقط شعاع أسود من الضوء من الأعلى وأحرق الشاب من الوجود، تاركا وراءه القليل من الرماد المنجرف.

 

 

 

اتسعت عينين شو تشينغ. ومع ذلك، بدا أن المارة يأخذون الحدث كأمر طبيعي، ومعظمهم لم ينظروا إليه. لقد ساروا للتو، باردين ومنفصلين.

ومع ذلك، هو الذي تحدث للتو.

 

 

“قام هذا الزميل بممارسة سرقة وقتل زملائه التلاميذ. كان من المتوقع أن ينتهي به الأمر على هذا النحو في نهاية المطاف”. ابتسم القائد وعلى وشك الاستمرار في الحديث عندما، فجأة، أصبح تعبيره جادًا، ونظر إلى أبعد من ذلك في الشارع.

 

 

أمامه رجل عجوز يرتدي ملابس باهظة الثمن. بدا غاضبًا، ويبدو أنه كان يتجادل مع تلميذ القمة السابعة.

تبع شو تشينغ نظرته، ولاحظ أنه، في أسفل شارع ضيق، هناك تقلبات من الطفرة.

ضاقت أعين شو تشينغ.

 

ومع ذلك، هو الذي تحدث للتو.

كان هو والقائد في شارع مزدحم، لكن هذا الشارع ضيق بدا مظلمًا ، ويبدو أن معظم الناس يتجنبونه.

 

 

 

تنهد القائد. “لا أستطيع أن أصدق أن هذا يحدث في وضح النهار. انتظر هنا للحظة، الأخ الصغر “.

“إنهم منظمة إجرامية ضخمة تعمل في جميع أنحاء نانهوانغ. إنهم متخصصون في خطف الأطفال والمزارعين وبيعهم ليكونوا كنوزا حية. وعادة، يقومون بأعمالهم الدنيئة خارج حدودنا. لكن في الوقت الحاضر قاموا بتوسيع عملياتهم إلى منطقة أعين الدم السبعة. السكان على حافة الهاوية، وإذا استمرت الأمور على ما هي عليه، ستشهد انخفاضًا في الأرباح في القمة الداخلية. ولن يكونوا المسؤولين سعداء بذلك.

 

 

بعد ذلك، أنهى القائد تفاحه وهو يسير إلى الشارع ضيق.

نظر شو تشينغ ليرى شابًا يرتدي رداء رماديا، مغطى بالجروح ويلهث من أجل التنفس، وعيناه تحترقان من الغضب والسخط.

 

“قام هذا الزميل بممارسة سرقة وقتل زملائه التلاميذ. كان من المتوقع أن ينتهي به الأمر على هذا النحو في نهاية المطاف”. ابتسم القائد وعلى وشك الاستمرار في الحديث عندما، فجأة، أصبح تعبيره جادًا، ونظر إلى أبعد من ذلك في الشارع.

شاهد شو تشينغ القائد ثم اختفى في الشارع الضيق. بعد حوالي عشرة أنفاس من الوقت، ظهر، يأكل تفاحة أخرى، لكن رائحته مثل الدم.

“إنهم منظمة إجرامية ضخمة تعمل في جميع أنحاء نانهوانغ. إنهم متخصصون في خطف الأطفال والمزارعين وبيعهم ليكونوا كنوزا حية. وعادة، يقومون بأعمالهم الدنيئة خارج حدودنا. لكن في الوقت الحاضر قاموا بتوسيع عملياتهم إلى منطقة أعين الدم السبعة. السكان على حافة الهاوية، وإذا استمرت الأمور على ما هي عليه، ستشهد انخفاضًا في الأرباح في القمة الداخلية. ولن يكونوا المسؤولين سعداء بذلك.

 

كان القائد شخصًا ذكيًا، ويمكنه تخمين ما تعنيه النظرة في عيون شو تشينغ. ومع ذلك، لم يطرح أي أسئلة. بدلا من ذلك، استمر في قيادته عبر المدينة وشرح الأشياء.

نظر شو تشينغ إلى الشارع الضيق.

أمامه رجل عجوز يرتدي ملابس باهظة الثمن. بدا غاضبًا، ويبدو أنه كان يتجادل مع تلميذ القمة السابعة.

 

 

“واجه بعض الأحمق المسكين الذي زرع أجزاء من جسد الوحوش المتحولة على نفسه مشكلة وبدأ في التحور. أحثك على عدم القيام بأي شيء من هذا القبيل. يمكن أن يعزز زراعتك قليلا، لكنه سوف يسبب لك في النهاية مشكلة عويصة “. أبتسم بابتسامة عريضة وتعبير بريء، قاد شو تشينغ إلى أسفل الشارع.

 

 

 

أومأ شو تشينغ برأسه ثم تبعه بصمت. الرجل الذي قتله في الليلة الماضية كان قد زرع أيضًا أجزاء من جسد وحش متحول. من قبل، لم يكن شو تشينغ يعرف حتى أنه من الممكن القيام بذلك.

نظر شو تشينغ ليرى شابًا يرتدي رداء رماديا، مغطى بالجروح ويلهث من أجل التنفس، وعيناه تحترقان من الغضب والسخط.

 

 

عند رؤية القائد يستمتع بالتفاح الحلو، أخذ شو تشينغ أخيرا قضمة من التفاح الذي اشتراه. كان حقا حلو جدًا.

 

 

 

وهكذا، تجول الاثنان في المدينة، مستمتعين بالتفاح. أكل القائد بسرعة، أكل شو تشينغ ببطء. في النهاية، نفد القائد من التفاح، ونظر إلى التفاحة الثانية التي اشتراها شو تشينغ. نظر إليه شو تشينغ وأخذ قضمة من التفاحة الثانية. فرك القائد أنفه وأخذ اليوسفي من كيسه.

 

 

في النهاية، عندما بدأت الشمس في الغروب، وصلوا إلى الميناء. وبينما كانوا يمرون عبر منطقة مليئة بأكوام البضائع، رن صوت خشن.

“دعني أخبرك عن مهمتنا الحالية. لدينا هدف رئيسي واحد في الوقت الحالي، وهو القبض على أعضاء حمامة الليل “.

 

 

حتى عندما نظر إليه شو تشينغ، سقط شعاع أسود من الضوء من الأعلى وأحرق الشاب من الوجود، تاركا وراءه القليل من الرماد المنجرف.

“حمامة الليل؟” قال شو تشينغ.

 

 

 

“إنهم منظمة إجرامية ضخمة تعمل في جميع أنحاء نانهوانغ. إنهم متخصصون في خطف الأطفال والمزارعين وبيعهم ليكونوا كنوزا حية. وعادة، يقومون بأعمالهم الدنيئة خارج حدودنا. لكن في الوقت الحاضر قاموا بتوسيع عملياتهم إلى منطقة أعين الدم السبعة. السكان على حافة الهاوية، وإذا استمرت الأمور على ما هي عليه، ستشهد انخفاضًا في الأرباح في القمة الداخلية. ولن يكونوا المسؤولين سعداء بذلك.

مما شعر به شو تشينغ، لم يكن هناك ذرة من الندم على وجه الرجل.

 

 

“ما رأيته الليلة الماضية هو أن مديرنا قتل أحد قادة حمامة الليل. لقد كانت عملية مشتركة مع أقسام جرائم القتل من جميع القمم السبع، والهدف هو تدمير قاعدة عملياتهم هنا “.

 

 

 

لمعت عيون شو تشينغ ببرود وهو يفكر في قائد القافلة الذي قتله في مخيم الزبالين. أومأ برأسه.

حتى عندما نظر إليه شو تشينغ، سقط شعاع أسود من الضوء من الأعلى وأحرق الشاب من الوجود، تاركا وراءه القليل من الرماد المنجرف.

 

 

كان القائد شخصًا ذكيًا، ويمكنه تخمين ما تعنيه النظرة في عيون شو تشينغ. ومع ذلك، لم يطرح أي أسئلة. بدلا من ذلك، استمر في قيادته عبر المدينة وشرح الأشياء.

كان القائد شخصًا ذكيًا، ويمكنه تخمين ما تعنيه النظرة في عيون شو تشينغ. ومع ذلك، لم يطرح أي أسئلة. بدلا من ذلك، استمر في قيادته عبر المدينة وشرح الأشياء.

 

المترجم ~ Kaizen 

في مرحلة معينة، لاحظ شو تشينغ طفلا بلا مأوى على جانب الطريق، وبالتفكير في ما فعله القائد في وقت سابق، ألقى للصبي بعملة روحية.

“قل شيئا آخر، وسأمزق فكك عن وجهك.”

 

“إنهم منظمة إجرامية ضخمة تعمل في جميع أنحاء نانهوانغ. إنهم متخصصون في خطف الأطفال والمزارعين وبيعهم ليكونوا كنوزا حية. وعادة، يقومون بأعمالهم الدنيئة خارج حدودنا. لكن في الوقت الحاضر قاموا بتوسيع عملياتهم إلى منطقة أعين الدم السبعة. السكان على حافة الهاوية، وإذا استمرت الأمور على ما هي عليه، ستشهد انخفاضًا في الأرباح في القمة الداخلية. ولن يكونوا المسؤولين سعداء بذلك.

رمش القائد عدة مرات، ثم نظر إلى شو تشينغ بابتسامة غامضة وقال، “أوه، لديك بالفعل مخبرون في المدينة؟”

 

 

شاهد شو تشينغ القائد ثم اختفى في الشارع الضيق. بعد حوالي عشرة أنفاس من الوقت، ظهر، يأكل تفاحة أخرى، لكن رائحته مثل الدم.

لم يقل شو تشينغ أي شيء ردا على ذلك. ومع ذلك، فوجئ بإدراك السبب وراء تصرف القائد من قبل. في الوقت نفسه، شعر تقريبًا وكأنه تعرض للخداع.

 

 

“قام هذا الزميل بممارسة سرقة وقتل زملائه التلاميذ. كان من المتوقع أن ينتهي به الأمر على هذا النحو في نهاية المطاف”. ابتسم القائد وعلى وشك الاستمرار في الحديث عندما، فجأة، أصبح تعبيره جادًا، ونظر إلى أبعد من ذلك في الشارع.

في النهاية، عندما بدأت الشمس في الغروب، وصلوا إلى الميناء. وبينما كانوا يمرون عبر منطقة مليئة بأكوام البضائع، رن صوت خشن.

 مضغ القائد تفاحته، وأومأ بذقنه وقال، “مثله”.

 

“إنهم منظمة إجرامية ضخمة تعمل في جميع أنحاء نانهوانغ. إنهم متخصصون في خطف الأطفال والمزارعين وبيعهم ليكونوا كنوزا حية. وعادة، يقومون بأعمالهم الدنيئة خارج حدودنا. لكن في الوقت الحاضر قاموا بتوسيع عملياتهم إلى منطقة أعين الدم السبعة. السكان على حافة الهاوية، وإذا استمرت الأمور على ما هي عليه، ستشهد انخفاضًا في الأرباح في القمة الداخلية. ولن يكونوا المسؤولين سعداء بذلك.

“قل شيئا آخر، وسأمزق فكك عن وجهك.”

 

 

شاهد شو تشينغ القائد ثم اختفى في الشارع الضيق. بعد حوالي عشرة أنفاس من الوقت، ظهر، يأكل تفاحة أخرى، لكن رائحته مثل الدم.

نظر شو تشينغ ورأى، تلميذًا من القمة السابعة. يجلس القرفصاء بجوار كومة ضخمة من البضائع، بدأ أنه في منتصف العمر، ولم يبدو خارجًا عن المألوف بأي شكل من الأشكال. في الواقع، بدا وكأنه شخص صادق ولطيف.

 

 

“قام هذا الزميل بممارسة سرقة وقتل زملائه التلاميذ. كان من المتوقع أن ينتهي به الأمر على هذا النحو في نهاية المطاف”. ابتسم القائد وعلى وشك الاستمرار في الحديث عندما، فجأة، أصبح تعبيره جادًا، ونظر إلى أبعد من ذلك في الشارع.

ومع ذلك، هو الذي تحدث للتو.

“دعني أخبرك عن مهمتنا الحالية. لدينا هدف رئيسي واحد في الوقت الحالي، وهو القبض على أعضاء حمامة الليل “.

 

 مضغ القائد تفاحته، وأومأ بذقنه وقال، “مثله”.

أمامه رجل عجوز يرتدي ملابس باهظة الثمن. بدا غاضبًا، ويبدو أنه كان يتجادل مع تلميذ القمة السابعة.

 

 

 

“من الذي ستمزق فكه، هاه، تشانغ سان؟” قال القائد، وهو ينهي اليوسفي ثم يخرج الكمثرى. أخذ لدغة. [3]

كان القائد شخصًا ذكيًا، ويمكنه تخمين ما تعنيه النظرة في عيون شو تشينغ. ومع ذلك، لم يطرح أي أسئلة. بدلا من ذلك، استمر في قيادته عبر المدينة وشرح الأشياء.

 

المترجم ~ Kaizen 

عندما رأى الرجل العجوز القائد، تغير تعبيره وأسرع بعيدًا. في هذه الأثناء، نظر تلميذ القمة السابعة حوله بابتسامة سخيفة على وجهه. بعد أن حيا القائد، نظر إلى شو تشينغ بنفس الابتسامة.

وبينما هو يتكلم، أشار عبر الشارع إلى شاب يرتدي رداء داويست أرجواني فاتح، يسير بين الحشود بنظرة متعجرفة على وجهه. عندما دخل إلى أحد المتاجر، حياه صاحب المتجر تحية محترمة. نظر إليه كل من رأى لون ردائه الداويست في الشارع بتعبيرات تقديس، وأحنى معظمهم رؤوسهم. حتى الرجال من قسم تنفيذ القانون فعلوا الشيء نفسه. كان الأمر كما لو كان ابنا لإله يتجول في العالم الفاني، وهو كائن لم يجرؤ أحد على النظر إليه مباشرة.

 

“غيور؟” قال القائد. “فقط ابق على قيد الحياة واستمر في العمل على زراعتك. بمجرد وصولك إلى بناء الأساس، حتى تلاميذ الاجتماع السري سيضطرون إلى أن يحنوا رؤوسهم لك “. أخذ قضمة أخرى من التفاح.

قال القائد: “هذا عضو جديد لنا في قسم جرائم القتل، شو تشينغ”. ثم أشار إلى التلميذ في منتصف العمر وقال: “هذا تشانغ سان. اعتاد أن يكون في قسم جرائم القتل، ولكن تبين أنه جبان كبير لذلك انتقل إلى قسم النقل. لا تنخدع بمظهره الودود. لقد قتل الكثير من القراصنة والمزارعين المارقين لدرجة أنه لا يكاد يكون هناك مساحة كافية هنا لتكديسهم “. أشار إلى أكوام البضائع على سبيل المقارنة.

 

 

 

رفع شو تشينغ حذره. الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه لم يشعر بأي تقلبات قوية في تشانغ سان. إذا كان ما قاله القائد صحيحًا، فلا بد أن يكون هناك شيء غير عادي عنه.

“الأخ الصغر شو تشينغ، لا تستمع إلى هراء القائد. عليك أن تنتبه لنفسك”. مع ذلك، وقف وقدم عظمة صغيرة لشو تشينغ. “خذ هذا. هدية لقائنا.”

 

 

“هيا، هذه مجرد شائعات”، قال تشانغ سان، وهو يفرك يديه معا. “لقد قتلت عددا قليلا من المحتالين الصغار، هذا كل شيء. تنهد. ما زلت أشعر بالسوء حيال ذلك حتى يومنا هذا”. طوال الوقت، لم تغادر الابتسامة السخيفة وجهه أبدا.

 

 

 

مما شعر به شو تشينغ، لم يكن هناك ذرة من الندم على وجه الرجل.

 

 

 

“الأخ الصغر شو تشينغ، لا تستمع إلى هراء القائد. عليك أن تنتبه لنفسك”. مع ذلك، وقف وقدم عظمة صغيرة لشو تشينغ. “خذ هذا. هدية لقائنا.”

كان القائد شخصًا ذكيًا، ويمكنه تخمين ما تعنيه النظرة في عيون شو تشينغ. ومع ذلك، لم يطرح أي أسئلة. بدلا من ذلك، استمر في قيادته عبر المدينة وشرح الأشياء.

 

 

________________________

 

ملاحظة المترجم الانجليزي:

“غيور؟” قال القائد. “فقط ابق على قيد الحياة واستمر في العمل على زراعتك. بمجرد وصولك إلى بناء الأساس، حتى تلاميذ الاجتماع السري سيضطرون إلى أن يحنوا رؤوسهم لك “. أخذ قضمة أخرى من التفاح.

 

كان هو والقائد في شارع مزدحم، لكن هذا الشارع ضيق بدا مظلمًا ، ويبدو أن معظم الناس يتجنبونه.

[1]. أولئك منكم الذين قرأوا إرادة أبدية قد يتذكرون نظام تصنيف في تلك الرواية استخدم أيضًا السماء والأرض والسماوية والأرضية. استخدمت المكاتب في قسم جرائم القتل نفس النمط من الأحرف الصينية. الأولان هما الشخصيات المشتركة للسماء والأرض. الثانيان هما شخصيتان لهما مجموعة متنوعة من المعاني، ولكن عند إقرانهما بالأولين، قم بإنشاء مجموعة من أربعة أحرف يصف فيها الأخيران أيضًا السماء والأرض. 

في مرحلة معينة، لاحظ شو تشينغ طفلا بلا مأوى على جانب الطريق، وبالتفكير في ما فعله القائد في وقت سابق، ألقى للصبي بعملة روحية.

 

 

المترجم ~ Kaizen 

 

 

كان هو والقائد في شارع مزدحم، لكن هذا الشارع ضيق بدا مظلمًا ، ويبدو أن معظم الناس يتجنبونه.

ملاحظة المترجم الانجليزي:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط