نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 99

دعوة فقط

دعوة فقط

الفصل 99 – دعوة فقط

 

            

 

 

في منتصف الطريق إلى شو تشينغ، تحطم الإبريق، وكشف أنه لا يحتوي على الكحول، بل يحتوي على سائل سام لزج. عندما تناثرت، بدأت في تآكل كل شيء لمسته. حتى دفاعات قارب الحياة بدأت في الذوبان.

بووم!

 

 

 

تردد صدى الرعد عبر السماء والأرض بينما كانت الغيوم تعكر. بدا الأمر وكأن هناك آلهة من الفضاء الخارجي تقصف بعضها البعض باستمرار.

 

 

 

 في بعض الأحيان جاء الرعد كانفجارات مكتومة. في حالات أخرى، بدا الأمر وكأنه سلسلة من الانفجارات التي ايقضت مواطني المدينة من نومهم. اخترق البرق السماء، ومزق ظلام الليل. كان الأمر كما لو أن الشمس، التي تحجبها الغيوم المظلمة، لديها فرصة عابرة لإلقاء الضوء على العالم البشري أدناه.

 

 

اندفعت الأمواج إلى الميناء، مما تسبب في اهتزاز عدد لا يحصى من القوارب والسفن بعنف. لحسن الحظ، كانت قوارب آمنة بشكل عام بمجرد تفعيل دفاعاتها. من مسافة بعيدة، بدوا وكأنهم مجموعة من الأوراق المتساقطة تتمايل على سطح الماء.

عند الفجر، سقط المطر بقوة.

كان هذا شيئا قاله كابتن لي مرة واحدة أثناء العشاء. كان على شو تشينغ أن يعترف بأن ذلك منطقي.

 

 

نمت الرياح في شدتها، مثل عملاق عواء وصلت صرخاته إلى أبعد أركان المدينة. كادت تتنافس مع الرعد.

 

 

تردد صدى الرعد عبر السماء والأرض بينما كانت الغيوم تعكر. بدا الأمر وكأن هناك آلهة من الفضاء الخارجي تقصف بعضها البعض باستمرار.

سار شخص على طول الشارع يحمل مظلة سوداء، بالكاد يمكن رؤيته بفضل صفائح المطر.

 

 

 

ضربت مياه الأمطار بصوت عال في المظلة، وعلى ما يبدو وكأن المهمة لم تكتمل ولم يكن على استعداد للحظر. ومن ثم تدفقت على طول حافة المظلة وتحولت إلى مطر.

 

 

مع حلول الليل في اليوم الثاني، وبدا أن الرياح والأمطار تزداد سوءا، جلس شو تشينغ في قاربه. فتحت عيناه فجأة عندما ارتفع شعور بالخطر العميق بداخله. لم يكن هذا الخطر بسبب الطقس السيئ، بل جاء من الشاطئ بجوار قاربه.

فاندفعوا إلى الأرض واجتمعوا مع رفاقهم على الأرض.

لمعت عيناه ببرود، لم ينتظر داخل القارب. بدلا من ذلك، خرج إلى السطح المفتوح ونظر من خلال الدفاعات إلى الخارج.

 

 

تسبب لم الشمل هذا في انتشار تموجات المياه، وتنظيف الشوارع من الدماء التي أريقت أثناء الليل. ومع ذلك، لم يستطع محو وحشية الجرائم التي ارتكبت.

 

 

 

“كل شخص لديه شر في قلبه. كل ما في الأمر أن العالم الفوضوي الذي نعيش فيه يجعل من السهل على الناس إطلاقه”.

انتهت المعركة بسرعة. لكن الحقيقة هي أن زراعة هذا الرجل كانت غير عادية، وبراعته القتالية مروعة. في الواقع، كان الأمر مشابها تقريبًا لشو تشينغ قبل دخوله المدينة.

 

 

كان هذا شيئا قاله كابتن لي مرة واحدة أثناء العشاء. كان على شو تشينغ أن يعترف بأن ذلك منطقي.

 

 

 

أصبح المطر أكثر ضراوة. وازداد الرعد قوة. ومع احتدام العاصفة، أصبحت أفكار شو تشينغ هادئة. دون أن يدرك إلى أين هو ذاهب، انتهى به الأمر في الميناء 79، وفي البحر المضطرب بعنف، تفقد شو تشينغ المنطقة، ثم أخرج قارب الحياة.

 

 

……

بمجرد دخوله، قام بتنشيط الدفاعات، وبينما كان القارب يهتز لأعلى ولأسفل، جلس القرفصاء تحت المظلة.

 

 

منعت دفاعات القارب المطر، واعتاد شو تشينغ منذ فترة طويلة على حركة القارب على الماء. على عكس القارب الهزاز والمطر والرياح في الخارج، شعر شو تشينغ بالهدوء التام عندما بدأ في تحضير بعض الحبوب.

منعت دفاعات القارب المطر، واعتاد شو تشينغ منذ فترة طويلة على حركة القارب على الماء. على عكس القارب الهزاز والمطر والرياح في الخارج، شعر شو تشينغ بالهدوء التام عندما بدأ في تحضير بعض الحبوب.

على الرغم من المطر والرياح، كان قادرا على اكتشاف رائحة مسحوق السم. جاء من بعض المساحيق التي زضعهع في المنطقة ليكون بمثابة نظام إنذار مبكر. إذا اقترب أي شخص من قاربه، فعليه أن يخطو عبر هذا المسحوق. ثم، إذا صعدوا إلى قاربه دون إذنه، فإن الغازات السامة الأخرى على قاربه ستختلط مع المسحوق لتكوين شيء سام قاتل. علاوة على ذلك، فإن قوته العقلية، التي مكنته من الحصول على المركز الأول في تقييم الدخول، قد تقدمت بسرعة فائقة بفضل زراعته للالتحول البحري. كانت قدراته الحسية أبعد بكثير من مستوى أقرانه.

 

 

في الأيام الأخيرة، اشترى شو تشينغ باستمرار نباتات طبية لتحضير الحبوب البيضاء والحبوب السوداء ومساحيق السم. على غرار مختبره في المنطقة المحرمة، قام بإنشاء شبكة من الخزانات التي كانت مليئة بجميع أنواع نباتات اليانغ الحيوية ونباتات يين الطبية غير الصحية.

 في بعض الأحيان جاء الرعد كانفجارات مكتومة. في حالات أخرى، بدا الأمر وكأنه سلسلة من الانفجارات التي ايقضت مواطني المدينة من نومهم. اخترق البرق السماء، ومزق ظلام الليل. كان الأمر كما لو أن الشمس، التي تحجبها الغيوم المظلمة، لديها فرصة عابرة لإلقاء الضوء على العالم البشري أدناه.

 

على الفور، ارتجفت مياه الأمطار في المناطق المحيطة وتجمعت بجنون نحو المزارع في منتصف العمر. لقد تحولت بشكل غامض إلى يد كبيرة تشكلتها مياه الأمطار. بغض النظر عن مدى نضال المتدرب في منتصف العمر وصدمته، إلا أنه كان عديم الفائدة. أمسك بشدة.

” ما زلت بحاجة إلى العثور على مكان جيد لتجربة السموم. “

هز رأسه، التفت للذهاب.

 

            

بعد فحص الخزانات، قام شو تشينغ بإيماءة إمساك، مما تسبب في تحليق العديد من النباتات نحوه. مع احتدام العاصفة، مر الوقت.

 

 

بووم!

 أمطرت طوال اليوم، أثقل وأثقل، حتى كانت عاصفة حقيقية مستعرة.

بعد فحص الخزانات، قام شو تشينغ بإيماءة إمساك، مما تسبب في تحليق العديد من النباتات نحوه. مع احتدام العاصفة، مر الوقت.

 

 

اندفعت الأمواج إلى الميناء، مما تسبب في اهتزاز عدد لا يحصى من القوارب والسفن بعنف. لحسن الحظ، كانت قوارب آمنة بشكل عام بمجرد تفعيل دفاعاتها. من مسافة بعيدة، بدوا وكأنهم مجموعة من الأوراق المتساقطة تتمايل على سطح الماء.

 

 

منعت دفاعات القارب المطر، واعتاد شو تشينغ منذ فترة طويلة على حركة القارب على الماء. على عكس القارب الهزاز والمطر والرياح في الخارج، شعر شو تشينغ بالهدوء التام عندما بدأ في تحضير بعض الحبوب.

بسبب العاصفة، لم تكن هناك سفن تجارية زائرة تدخل الميناء، ولم يغادر أحد. أغلقت معظم أقسام الطائفة العمل، مع بقاء العديد من التلاميذ في مساكنهم. تم إغلاق ميناء أعين الدم السبعة إلى حد كبير خلال العاصفة المروعة.

قام شو تشينغ فجأة بتوزيع فن الجبال والبحار في جسده. وظهر العفريت الطيفي، يعوي بلا صوت. في الوقت نفسه، تحطمت يد مياه الأمطار نحو الأرض.

 

 

ومع ذلك، فإن المذبحة في الشوارع … استمرت.

بووم!

 

 في بعض الأحيان جاء الرعد كانفجارات مكتومة. في حالات أخرى، بدا الأمر وكأنه سلسلة من الانفجارات التي ايقضت مواطني المدينة من نومهم. اخترق البرق السماء، ومزق ظلام الليل. كان الأمر كما لو أن الشمس، التي تحجبها الغيوم المظلمة، لديها فرصة عابرة لإلقاء الضوء على العالم البشري أدناه.

مع حلول الليل في اليوم الثاني، وبدا أن الرياح والأمطار تزداد سوءا، جلس شو تشينغ في قاربه. فتحت عيناه فجأة عندما ارتفع شعور بالخطر العميق بداخله. لم يكن هذا الخطر بسبب الطقس السيئ، بل جاء من الشاطئ بجوار قاربه.

 

 

 

على الرغم من المطر والرياح، كان قادرا على اكتشاف رائحة مسحوق السم. جاء من بعض المساحيق التي زضعهع في المنطقة ليكون بمثابة نظام إنذار مبكر. إذا اقترب أي شخص من قاربه، فعليه أن يخطو عبر هذا المسحوق. ثم، إذا صعدوا إلى قاربه دون إذنه، فإن الغازات السامة الأخرى على قاربه ستختلط مع المسحوق لتكوين شيء سام قاتل. علاوة على ذلك، فإن قوته العقلية، التي مكنته من الحصول على المركز الأول في تقييم الدخول، قد تقدمت بسرعة فائقة بفضل زراعته للالتحول البحري. كانت قدراته الحسية أبعد بكثير من مستوى أقرانه.

نمت الرياح في شدتها، مثل عملاق عواء وصلت صرخاته إلى أبعد أركان المدينة. كادت تتنافس مع الرعد.

 

 

بفضل خطي الدفاع هذين، عرف أن شخصًا ما … اقترب من الحياة بوت وكان يقف الآن في الخارج.

 

 

 

لمعت عيناه ببرود، لم ينتظر داخل القارب. بدلا من ذلك، خرج إلى السطح المفتوح ونظر من خلال الدفاعات إلى الخارج.

 

 

 

كان المطر الكثيف والرياح يتخللها وميض البرق، الذي أضاء شخصًا يقف على الشاطئ مرتديا معطفًا واقيا من المطر منسوجًا ويحمل إبريق من الكحول. 

 

 

 

كان ينظر إلى شو تشينغ.

 

 

يشع برودة يمكن أن تخترق العظام.

نظر شو تشينغ إلى الوراء.

 

 

 

مرت لحظة، ثم رفع الرجل قبعته المخروطية العريضة ليكشف عن الوجه المبتسم لرجل في منتصف العمر.

 

 

بووم!

“الأخ الصغير شو، لست بحاجة إلى توخي الحذر المفرط. إنه أنا! خرجت لشراء بعض الكحول، وكنت مارًا، لذلك اعتقدت أنني سأسأل عما إذا كنت ترغب في تناول بعض المشروبات معا. كيف لا يكون شيئا رائعًا أن نشرب معا في طقس بائس مثل هذا؟

بووم.

 

 

كان هذا الرجل زميلا من قسم جرائم القتل، وكان في الواقع في نفس وحدة شو تشينغ. كان نفس الشخص الذي دعاه للشرب سابقًا.

 

 

انتهت المعركة بسرعة. لكن الحقيقة هي أن زراعة هذا الرجل كانت غير عادية، وبراعته القتالية مروعة. في الواقع، كان الأمر مشابها تقريبًا لشو تشينغ قبل دخوله المدينة.

لم يقل شو تشينغ شيئا. وهو ينظر إلى الرجل ببرود.

سار شخص على طول الشارع يحمل مظلة سوداء، بالكاد يمكن رؤيته بفضل صفائح المطر.

 

            

تسبب هذا للرجل في ضحكة مكتومة بلا حول ولا قوة. “حسنا، لا يهم. في هذه الطائفة اللعينة، من الصعب الوثوق بأي شخص. كل ما يمكنني قوله هو أنه ليس لدي أي نوايًا سيئة. أريد فقط تكوين صداقات، الأخ الصغير شو. لقد تناول الكثير من أعضاء وحدتنا المشروبات معي، ولكن إذا لم تكن مهتمًا، فسوف أغُادر “.

 

 

تسبب لم الشمل هذا في انتشار تموجات المياه، وتنظيف الشوارع من الدماء التي أريقت أثناء الليل. ومع ذلك، لم يستطع محو وحشية الجرائم التي ارتكبت.

هز رأسه، التفت للذهاب.

 

 

انتهت المعركة بسرعة. لكن الحقيقة هي أن زراعة هذا الرجل كانت غير عادية، وبراعته القتالية مروعة. في الواقع، كان الأمر مشابها تقريبًا لشو تشينغ قبل دخوله المدينة.

ولكن كان ذلك عندما قال شو تشينغ، “حسنا. اصعد على متن القارب.”

“الأخ الصغير شو، ماذا تفعل؟”

 

 

توقف الرجل عن المشي ونظر إلى الوراء بفضول إلى شو تشينغ. نظر إلى قاربه، ومر بصيص عميق من الضوء من خلال عينيه. ثم هز رأسه.

 

 

 

“انسى الأمر. لست مهتمًا بفرض هذه القضية”.

“كل شخص لديه شر في قلبه. كل ما في الأمر أن العالم الفوضوي الذي نعيش فيه يجعل من السهل على الناس إطلاقه”.

 

” ما زلت بحاجة إلى العثور على مكان جيد لتجربة السموم. “

ثم بدأ يمشي أسرع قليلًا. ومع ذلك، فقد اتخذ خمس أو ست خطوات فقط عندما اندلع صوت صفير عالي كخنجر أطلق نحوه بسرعة مذهلة.

 المترجم ~ Kaizen 

 

عند الفجر، سقط المطر بقوة.

قفز على الفور من الطريق، وشحب وجهه وهو ينظر إلى شو تشينغ وهو يقفز من قاربه، والعصا الحديدية في يده.

 

 

بفضل خطي الدفاع هذين، عرف أن شخصًا ما … اقترب من الحياة بوت وكان يقف الآن في الخارج.

“الأخ الصغير شو، ماذا تفعل؟”

مع حلول الليل في اليوم الثاني، وبدا أن الرياح والأمطار تزداد سوءا، جلس شو تشينغ في قاربه. فتحت عيناه فجأة عندما ارتفع شعور بالخطر العميق بداخله. لم يكن هذا الخطر بسبب الطقس السيئ، بل جاء من الشاطئ بجوار قاربه.

 

 

اتسعت عيناه عندما أدرك أن شو تشينغ يندفع نحوه مباشرة. سرعان ما أدى إيماءة تعويذة، وتسبب في تحول قطرات المطر في المنطقة إلى سهام أطلقت باتجاه شو تشينغ. ومع ذلك، قبل أن يقتربوا، لوح شو تشينغ بيده، وارتجفت سهام قطرات المطر، ثم غيرت اتجاهاتها وانطلقت نحو الرجل في منتصف العمر.

توقف الرجل عن المشي ونظر إلى الوراء بفضول إلى شو تشينغ. نظر إلى قاربه، ومر بصيص عميق من الضوء من خلال عينيه. ثم هز رأسه.

 

 

صدم الرجل بهذا، وعندما نشأ فيه شعور بالخطر العميق، عض طرف لسانه وبصق فمه من الدم. توسعت على الفور إلى ضباب دموي منع سهام مياه الأمطار. في هذه الأثناء، بدأ يتحرك إلى الوراء كما لو أنه يهرب.

 

 

ولكن كان ذلك عندما قال شو تشينغ، “حسنا. اصعد على متن القارب.”

لكنه لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية. لقد أساء الحكم على زراعة شو تشينغ. في غمضة عين، انطلق شو تشينغ نحوه، والعصا الحديدية تلمع مثل صاعقة البرق وهي تتوجه نحو رأس الرجل.

 

 

 

يشع برودة يمكن أن تخترق العظام.

 

 

 

تحولت عيون الرجل إلى حمراء، زار وهو يطلق العنان لكامل قوته. ظهر درع دفاعي متلألئ، بينما ظهر فم شرير على صدره، يمزق ملابسه ويطلق صرخة خارقة في اتجاه شو تشينغ.

في الأيام الأخيرة، اشترى شو تشينغ باستمرار نباتات طبية لتحضير الحبوب البيضاء والحبوب السوداء ومساحيق السم. على غرار مختبره في المنطقة المحرمة، قام بإنشاء شبكة من الخزانات التي كانت مليئة بجميع أنواع نباتات اليانغ الحيوية ونباتات يين الطبية غير الصحية.

 

 المترجم ~ Kaizen 

تحطمت دفاعات الرجل، لكن الموجات الصوتية التي اندلعت من فمه على صدره تمكنت من إبطاء العصا الحديدية. مستفيدًا من هذه اللحظة، ألقى الرجل إبريق الكحول على شو تشينغ، واستدار، وهرب بأقصى سرعة.

أصبح المطر أكثر ضراوة. وازداد الرعد قوة. ومع احتدام العاصفة، أصبحت أفكار شو تشينغ هادئة. دون أن يدرك إلى أين هو ذاهب، انتهى به الأمر في الميناء 79، وفي البحر المضطرب بعنف، تفقد شو تشينغ المنطقة، ثم أخرج قارب الحياة.

 

 

في منتصف الطريق إلى شو تشينغ، تحطم الإبريق، وكشف أنه لا يحتوي على الكحول، بل يحتوي على سائل سام لزج. عندما تناثرت، بدأت في تآكل كل شيء لمسته. حتى دفاعات قارب الحياة بدأت في الذوبان.

 

 

ثم بدأ يمشي أسرع قليلًا. ومع ذلك، فقد اتخذ خمس أو ست خطوات فقط عندما اندلع صوت صفير عالي كخنجر أطلق نحوه بسرعة مذهلة.

تلألأت عيون شو تشينغ ببرود. كان يشك منذ البداية في حدوث شيء مريب، لكنه لم يستطع التأكد. ولكن بالنظر إلى الطقس، وحقيقة أن هذا الرجل قد ظهر في ظل هذه الظروف الغريبة، قرر شو تشينغ التصرف أولا. تلألأت نية القتل في عينيه وهو ينظر إلى الرجل الهارب. لم يطارده بل رفع يده اليمنى وأمسك به بشدة.

يشع برودة يمكن أن تخترق العظام.

 

ومع ذلك، فإن المذبحة في الشوارع … استمرت.

اندلع فن التحول البحري في جسده.

 

 

 

على الفور، ارتجفت مياه الأمطار في المناطق المحيطة وتجمعت بجنون نحو المزارع في منتصف العمر. لقد تحولت بشكل غامض إلى يد كبيرة تشكلتها مياه الأمطار. بغض النظر عن مدى نضال المتدرب في منتصف العمر وصدمته، إلا أنه كان عديم الفائدة. أمسك بشدة.

 

 

 

بووم.

على الفور، ارتجفت مياه الأمطار في المناطق المحيطة وتجمعت بجنون نحو المزارع في منتصف العمر. لقد تحولت بشكل غامض إلى يد كبيرة تشكلتها مياه الأمطار. بغض النظر عن مدى نضال المتدرب في منتصف العمر وصدمته، إلا أنه كان عديم الفائدة. أمسك بشدة.

 

 

تم تجميد جسد الرجل في منتصف العمر باليد الكبيرة لفترة طويلة. كان وجهه شاحبًا وظهر الخوف في عينيه. تمامًا كما كان على وشك التحدث، كانت شخصية شو تشينغ قد انطلقت نحو بالفعل. وصل على الفور وضرب الخنجر في يده اليمنى على رقبة الرجل في منتصف العمر.

 

 

 

كانت القوة كبيرة جدًا لدرجة أن رأسه طار.

 

 

 

مع تناثر الدم في كل مكان، انتفخ الفم الكبير على صدر الرجل في منتصف العمر فجأة وعض بشدة على يد شو تشينغ اليمنى.

 

 

مع حلول الليل في اليوم الثاني، وبدا أن الرياح والأمطار تزداد سوءا، جلس شو تشينغ في قاربه. فتحت عيناه فجأة عندما ارتفع شعور بالخطر العميق بداخله. لم يكن هذا الخطر بسبب الطقس السيئ، بل جاء من الشاطئ بجوار قاربه.

قام شو تشينغ فجأة بتوزيع فن الجبال والبحار في جسده. وظهر العفريت الطيفي، يعوي بلا صوت. في الوقت نفسه، تحطمت يد مياه الأمطار نحو الأرض.

تحطمت دفاعات الرجل، لكن الموجات الصوتية التي اندلعت من فمه على صدره تمكنت من إبطاء العصا الحديدية. مستفيدًا من هذه اللحظة، ألقى الرجل إبريق الكحول على شو تشينغ، واستدار، وهرب بأقصى سرعة.

 

اتسعت عيناه عندما أدرك أن شو تشينغ يندفع نحوه مباشرة. سرعان ما أدى إيماءة تعويذة، وتسبب في تحول قطرات المطر في المنطقة إلى سهام أطلقت باتجاه شو تشينغ. ومع ذلك، قبل أن يقتربوا، لوح شو تشينغ بيده، وارتجفت سهام قطرات المطر، ثم غيرت اتجاهاتها وانطلقت نحو الرجل في منتصف العمر.

دوى دوي انفجار عندما تم تحطيم جثة الرجل مقطوعة الرأس في عجينة، وتم سحق الفم. بعد ذلك، وقف شو تشينغ في مكانه، يتنفس بصعوبة.

ضربت مياه الأمطار بصوت عال في المظلة، وعلى ما يبدو وكأن المهمة لم تكتمل ولم يكن على استعداد للحظر. ومن ثم تدفقت على طول حافة المظلة وتحولت إلى مطر.

 

 

انتهت المعركة بسرعة. لكن الحقيقة هي أن زراعة هذا الرجل كانت غير عادية، وبراعته القتالية مروعة. في الواقع، كان الأمر مشابها تقريبًا لشو تشينغ قبل دخوله المدينة.

 

 

تم تجميد جسد الرجل في منتصف العمر باليد الكبيرة لفترة طويلة. كان وجهه شاحبًا وظهر الخوف في عينيه. تمامًا كما كان على وشك التحدث، كانت شخصية شو تشينغ قد انطلقت نحو بالفعل. وصل على الفور وضرب الخنجر في يده اليمنى على رقبة الرجل في منتصف العمر.

حتى سيد السحابة الخضراء لم يكن ليكون مطابقًا لهذا الرجل. بعد كل شيء، كان لدى الأشخاص الذين زرعوا التحول البحري براعة في المعركة تجاوزت المنظمات الصغيرة بهامش واسع.

عند الفجر، سقط المطر بقوة.

 

 

نظر شو تشينغ حوله لمعرفة ما إذا كان لخصمه الميت أي رفاق في المنطقة. ولكن بسبب الرياح والأمطار، كان الميناء أسود قاتمًا، ولم يكن مضاءا إلا بصاعقة البرق العرضية.

ومع ذلك، فإن المذبحة في الشوارع … استمرت.

 

 

……

انتهت المعركة بسرعة. لكن الحقيقة هي أن زراعة هذا الرجل كانت غير عادية، وبراعته القتالية مروعة. في الواقع، كان الأمر مشابها تقريبًا لشو تشينغ قبل دخوله المدينة.

 

اندلع فن التحول البحري في جسده.

 المترجم ~ Kaizen 

 

 

حتى سيد السحابة الخضراء لم يكن ليكون مطابقًا لهذا الرجل. بعد كل شيء، كان لدى الأشخاص الذين زرعوا التحول البحري براعة في المعركة تجاوزت المنظمات الصغيرة بهامش واسع.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط