نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 101

شابة جميلة بمظلة (2)

شابة جميلة بمظلة (2)

الفصل 101 – شابة جميلة بمظلة (2)

 

 

 

بعد قول ذلك، أخرج حقيبة غامضة المظهر، فتحها ليكشف عن جثث ما بدا أنه خمسة حشرات، زرقاء اللون وجفت تمامًا. كانوا شرسين المظهر، مع الفك السفلي الطويل، والعديد من المسامير، والتشققات الطبيعية على ظهورهم التي تشبه وجوه الأشباح.

 كان كل وجه شبح مختلفا. كان أحدهم يبكي، والآخر يضحك، والآخر غاضبًا، وهكذا. وتجدر الإشارة بشكل خاص إلى ذيولها، التي كانت لها أفواه على النهايات، مليئة بأسنان حادة لا حصر لها. لقد ماتوا وذبلوا، لكنهم بدوا أشرارا بشكل مذهل كما كانوا في الحياة.

 

ركض صاحب المتجر على الفور، وتعبيره محترم للغاية وهو يقول، “سيدتي، أنتِ هنا! لم تكنِ بحاجة إلى الحضور شخصيًا، سيدتي. كان بإمكاني إرسالها إليكِ “.

 كان كل وجه شبح مختلفا. كان أحدهم يبكي، والآخر يضحك، والآخر غاضبًا، وهكذا. وتجدر الإشارة بشكل خاص إلى ذيولها، التي كانت لها أفواه على النهايات، مليئة بأسنان حادة لا حصر لها. لقد ماتوا وذبلوا، لكنهم بدوا أشرارا بشكل مذهل كما كانوا في الحياة.

هزت الشابة رأسها بلا حول ولا قوة بسبب إصرار صاحب المتجر على الاحترام. أخذت الحقيبة، وكانت على وشك المغادرة عندما لاحظت الحبوب البيضاء على المنضدة، والتي لم يكن صاحب المتجر قد انتهى من تنظيمها.

 

“العم بينغ، إذا عاد لبيع المزيد من الحبوب، يرجى شرائها جميعا وعدم طرحها للبيع. أريدهم لنفسي”.

“حشرة رغبة الشبح!” تمتم شو تشينغ في مفاجأة. اقترب أكثر، نظر عن كثب إلى حشرة رغبة الشبح، وتذكر السيد الكبير باي يتحدث عنه في محاضرة. جاءوا من قاع البحر العميق، ونادرا ما شوهدوا على الأرض. باختصار، كانت تعتبر حشرات سامة. كانت دماؤهم زرقاء وشديدة السمية. ومع ذلك، عند دمجها في النسبة الصحيحة مع المكونات الأخرى، أصبح دواء رائعًا بشكل لا يصدق.

 

 

“لن أجرؤ على بيعها”، اجاب صاحب المتجر، وضع حشرة رغبة الشبح بعيدًا، وأشار إلى الشوق الذي حدق به شو تشينغ في الحقيبة. تابع الرجل العجوز مبتسمًا، “كلفني رئيسي بالعثور على هذه الأشياء، واستغرق الأمر الكثير من العرق والدم. وسوف يتم تسليمها اليوم، وسيكون الرئيس هنا قريبًا للحصول عليها. إذا تجرأت على بيعها…. حسنا، على أي حال، أردت فقط أن أريك إياها. بعد كل شيء، فهي نادرة للغاية “.

إلى الجانب، نظر تشو تشينغ بنغ، الذي كان يتصفح الحبوب الطبية.

 

 

 

“إذن، أنت تعرفهم”، قال صاحب المتجر بابتسامة. مرة أخرى، تحسن تقديره لشو تشينغ. حتى العديد من التلاميذ من القمة الثانية لن يكونوا قادرين على تحديد حشرة سامة نادرة مثل هذه. وأكثر من أي وقت مضى، كان صاحب المتجر فضوليًا كيف تعلم هذا الشاب الوسيم الكثير عن داو الكيمياء.

“العم بينغ، إذا عاد لبيع المزيد من الحبوب، يرجى شرائها جميعا وعدم طرحها للبيع. أريدهم لنفسي”.

 

بعد وضعهم جميعا على المنضدة، بدا الرجل العجوز أكثر ذهولا من ذي قبل. كان هناك أكثر من 500 منهم، كل واحد سلس ومستدير. والرائحة الطبية التي ينضحون بها تملأ المتجر بأكمله. لاحظ العديد من العملاء الرائحة، مما تسبب في عبوس شو تشينغ أخفض يده غريزيا بجوار الحقيبة الجلدية، حيث كانت العصا الحديدية.

“كم تبيعها؟” سأل شو تشينغ، وهو متحمس داخليًا.

“همم؟” أصبح صاحب المتجر جاد عندما فتح الحقيبة ونظر إلى الداخل. فوجئ. “الكثير من الحبوب البيضاء!”

 

 

“لن أجرؤ على بيعها”، اجاب صاحب المتجر، وضع حشرة رغبة الشبح بعيدًا، وأشار إلى الشوق الذي حدق به شو تشينغ في الحقيبة. تابع الرجل العجوز مبتسمًا، “كلفني رئيسي بالعثور على هذه الأشياء، واستغرق الأمر الكثير من العرق والدم. وسوف يتم تسليمها اليوم، وسيكون الرئيس هنا قريبًا للحصول عليها. إذا تجرأت على بيعها…. حسنا، على أي حال، أردت فقط أن أريك إياها. بعد كل شيء، فهي نادرة للغاية “.

 

 

عند سماع هذا، صدم صاحب المتجر أكثر. قال: “بالطبع”، وفضوله حول شو تشينغ أستمر في النمو.

شعر شو تشينغ بخيبة أمل بعض الشيء عندما نظر بعيدًا عن حقيبة حشرة رغبة الشبح. ومع ذلك، لم يخرج على الفور حبوبه البيضاء. انتظر حتى دفع تشو تشينغ بنغ ثمن مشترياته وغادر. عندها فقط أخرج شو تشينغ حقيبه ووضعه على المنضدة.

 

 

 

قال شو تشينغ: “أنا لست هنا لشراء النباتات، أريد أن أبيع الحبوب.”

“ليس عليك أن تكون رسميًا جدًا، العم بنغ”، قالت بابتسامة. “لقد سئمت من تحضير الحبوب على قمة الجبل. كنت بحاجة إلى الخروج وتصفية ذهني “. [1]

 

 

“همم؟” أصبح صاحب المتجر جاد عندما فتح الحقيبة ونظر إلى الداخل. فوجئ. “الكثير من الحبوب البيضاء!”

 

 

بعد وضعهم جميعا على المنضدة، بدا الرجل العجوز أكثر ذهولا من ذي قبل. كان هناك أكثر من 500 منهم، كل واحد سلس ومستدير. والرائحة الطبية التي ينضحون بها تملأ المتجر بأكمله. لاحظ العديد من العملاء الرائحة، مما تسبب في عبوس شو تشينغ أخفض يده غريزيا بجوار الحقيبة الجلدية، حيث كانت العصا الحديدية.

لم يفحصهم على الفور. بدلا من ذلك، غسل يديه ثم ارتدى زوجا من القفازات. بعد التأكد من أن شو تشينغ لاحظ أن القفازات كانت نظيفة، بدأ في إخراج الحبوب من الحقيبة.

“أحد التلاميذ من إحدى القمم الأخرى. لقد غادر للتو. لقد مشيت أمامه مباشرة قبل قليل “. بينما كان ينطق الكلمات، نظر خارج المتجر، لكن شو تشينغ لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.

 

بعد وضعهم جميعا على المنضدة، بدا الرجل العجوز أكثر ذهولا من ذي قبل. كان هناك أكثر من 500 منهم، كل واحد سلس ومستدير. والرائحة الطبية التي ينضحون بها تملأ المتجر بأكمله. لاحظ العديد من العملاء الرائحة، مما تسبب في عبوس شو تشينغ أخفض يده غريزيا بجوار الحقيبة الجلدية، حيث كانت العصا الحديدية.

بعد وضعهم جميعا على المنضدة، بدا الرجل العجوز أكثر ذهولا من ذي قبل. كان هناك أكثر من 500 منهم، كل واحد سلس ومستدير. والرائحة الطبية التي ينضحون بها تملأ المتجر بأكمله. لاحظ العديد من العملاء الرائحة، مما تسبب في عبوس شو تشينغ أخفض يده غريزيا بجوار الحقيبة الجلدية، حيث كانت العصا الحديدية.

 

 

ركض صاحب المتجر على الفور، وتعبيره محترم للغاية وهو يقول، “سيدتي، أنتِ هنا! لم تكنِ بحاجة إلى الحضور شخصيًا، سيدتي. كان بإمكاني إرسالها إليكِ “.

بعد فحص الحبوب بدقة، شعر صاحب المتجر بالدهشة العميقة. بالنظر عن كثب إلى الشاب الذي أمامه، أدرك أنه لم يكن لديه فهم رائع للنباتات فحسب، بل إنه أيضا ماهرًا للغاية في تحضير الحبوب. كانت هذه الحبوب من أعلى مستويات الجودة. علاوة على ذلك، يمكن للرجل العجوز أن يشعر أن كل حبة تم تحظيرها في جلسة واحدة. لم تكن منقحة من دفعة ناقصة سابقا. كانت كل حبة بيضاء نقية ولامعة بشكل طبيعي، مما يشير إلى وجود زيوت طبية طبيعية.

عند رؤيتها تفعل ذلك، سأل صاحب المتجر بعناية، “رئيس … هل هناك خطأ ما في هذه الحبوب؟

 

 

كانت مثل هذه المهارة نادرة حتى بين تلاميذ القمة الثانية. بعد فحصها بعناية، تمتم صاحب المتجر للحظة ثم قال، “ماذا عن 10 أحجار روحية؟”

 

 

 

كان شو تشينغ على دراية بالأسعار في المدينة، وكان يعلم أن الحبوب البيضاء تباع عادة مقابل ثلاثين قطعة نقدية روحية. وكان حجر الروح الواحد يساوي قطعة نقدية روحية. بعد التفكير في الأمر، وافق.

 

 

 

سرعان ما أخرج صاحب المتجر الحجارة الروحية وأعطاها لشو تشينغ، ثم بدأ في تنظيم الحبوب الطبية لتخزينها.

 

 

 

نظر شو تشينغ حوله مرة أخرى إلى العملاء في المتجر، ثم استدار للمغادرة.

 

 

 

عندما استدار، ظهرت امرأة شابة عند مدخل المتجر. كانت تنضح رائحة طبية قوية. بدت وكأنها في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة فقط، وحملت مظلة بيضاء، وترتدي رداء داويا برتقاليًا فاتحًا!

“جميعها بنفس النقاء. وهناك الكثير! بناء على درجة حرارة الحبوب، تم تحضيرها على دفعات، مع الانتهاء من أحدث دفعة أمس. وصلت قدرة هذا الشخص على صنع السوائل الطبية إلى مستوى رائع. كل دفعة هي نفسها تمامًا!

 

“همم؟” غمغمت. التقطت إحدى الحبوب البيضاء، وضغطتها برفق، ثم قربتها لفحصها. تومض عيناها من المفاجأة.

في أعين الدم السبعة، ارتدى تلاميذ القمة الخارجية من القمم المختلفة أردية داوية رمادية. تلاميذ الاجتماع السري فقط يرتدون ملابس ملونة. على سبيل المثال، ارتدى تلاميذ الاجتماع السري من القمة السابعة اللون أرجواني فاتح. بمعنى آخر، تشير أردية داوية مثل هذه إلى مستوى عال جدًا من الرتبة.

ساروا معا إلى المنضدة، وعندها أخرج صاحب المتجر حقيبة في داخلها حشرة رغبة الشبح، زسلمه لها.

 

بعد وضعهم جميعا على المنضدة، بدا الرجل العجوز أكثر ذهولا من ذي قبل. كان هناك أكثر من 500 منهم، كل واحد سلس ومستدير. والرائحة الطبية التي ينضحون بها تملأ المتجر بأكمله. لاحظ العديد من العملاء الرائحة، مما تسبب في عبوس شو تشينغ أخفض يده غريزيا بجوار الحقيبة الجلدية، حيث كانت العصا الحديدية.

لاحظ شو تشينغ الثوب وتنحى جانبا للسماح لها بالمرور، واغتنم الفرصة لفحصها عن كثب.

“حشرة رغبة الشبح!” تمتم شو تشينغ في مفاجأة. اقترب أكثر، نظر عن كثب إلى حشرة رغبة الشبح، وتذكر السيد الكبير باي يتحدث عنه في محاضرة. جاءوا من قاع البحر العميق، ونادرا ما شوهدوا على الأرض. باختصار، كانت تعتبر حشرات سامة. كانت دماؤهم زرقاء وشديدة السمية. ومع ذلك، عند دمجها في النسبة الصحيحة مع المكونات الأخرى، أصبح دواء رائعًا بشكل لا يصدق.

 

لم يفحصهم على الفور. بدلا من ذلك، غسل يديه ثم ارتدى زوجا من القفازات. بعد التأكد من أن شو تشينغ لاحظ أن القفازات كانت نظيفة، بدأ في إخراج الحبوب من الحقيبة.

تحت المظلة البيضاء، لديها شعر أسود طويل يتدلى بشكل عرضي على كتفيها، وبعض من الخصلات تداعب وجهها، فوق عينيها مباشرة. كان لديها رموش طويلة، وعيون تلمع. عليها، بدا رداء الداوي البرتقالي الفاتح وكأنه ثوب جميل. مع خصرها النحيف وجمالها المذهل، لا يبدو أنها تنتمي إلى عالم الفاني. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما هبت الرياح، مما تسبب في انجراف شعرها جانبًا، وكشف عن بشرة عادلة وناعمة مثل اليشم.

 كان كل وجه شبح مختلفا. كان أحدهم يبكي، والآخر يضحك، والآخر غاضبًا، وهكذا. وتجدر الإشارة بشكل خاص إلى ذيولها، التي كانت لها أفواه على النهايات، مليئة بأسنان حادة لا حصر لها. لقد ماتوا وذبلوا، لكنهم بدوا أشرارا بشكل مذهل كما كانوا في الحياة.

 

“أحد التلاميذ من إحدى القمم الأخرى. لقد غادر للتو. لقد مشيت أمامه مباشرة قبل قليل “. بينما كان ينطق الكلمات، نظر خارج المتجر، لكن شو تشينغ لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.

لاحظت الشابة شو تشينغ، وبدلا من التصرف بغطرسة كما قد يتوقع المرء من تلميذ سري، ابتسمت وأشارت إلى أنه يمكنه الخروج قبل دخولها.

 

 

 

أومأ برأسه، نظر بعيدًا عنها وغادر. بعد رحيله، دخلت الشابة المتجر، وملأ عطرها الهواء.

كانت مثل هذه المهارة نادرة حتى بين تلاميذ القمة الثانية. بعد فحصها بعناية، تمتم صاحب المتجر للحظة ثم قال، “ماذا عن 10 أحجار روحية؟”

 

عندما استدار، ظهرت امرأة شابة عند مدخل المتجر. كانت تنضح رائحة طبية قوية. بدت وكأنها في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة فقط، وحملت مظلة بيضاء، وترتدي رداء داويا برتقاليًا فاتحًا!

ركض صاحب المتجر على الفور، وتعبيره محترم للغاية وهو يقول، “سيدتي، أنتِ هنا! لم تكنِ بحاجة إلى الحضور شخصيًا، سيدتي. كان بإمكاني إرسالها إليكِ “.

المترجم ~ Kaizen 

 

 

“ليس عليك أن تكون رسميًا جدًا، العم بنغ”، قالت بابتسامة. “لقد سئمت من تحضير الحبوب على قمة الجبل. كنت بحاجة إلى الخروج وتصفية ذهني “. [1]

في أعين الدم السبعة، ارتدى تلاميذ القمة الخارجية من القمم المختلفة أردية داوية رمادية. تلاميذ الاجتماع السري فقط يرتدون ملابس ملونة. على سبيل المثال، ارتدى تلاميذ الاجتماع السري من القمة السابعة اللون أرجواني فاتح. بمعنى آخر، تشير أردية داوية مثل هذه إلى مستوى عال جدًا من الرتبة.

 

بدت مفتونة للغاية لأنها واصلت دراسة الحبوب. ثم طلبت من صاحب المتجر أن يأخذ الكثير من الحبوب لدراستها واحدة تلو الأخرى. كما فعلت، زاد تعبيرها عن الدهشة.

“بالطبع، بالطبع”، قال صاحب المتجر، متصرفًا باحترام كما كان من قبل. 

 

 

في النهاية، طلبت من صاحب المتجر تعبئة جميع الحبوب البيضاء حتى تتمكن من أخذها بعيدًا لمواصلة الدراسة.

ساروا معا إلى المنضدة، وعندها أخرج صاحب المتجر حقيبة في داخلها حشرة رغبة الشبح، زسلمه لها.

عند سماع هذا، صدم صاحب المتجر أكثر. قال: “بالطبع”، وفضوله حول شو تشينغ أستمر في النمو.

 

لاحظت الشابة شو تشينغ، وبدلا من التصرف بغطرسة كما قد يتوقع المرء من تلميذ سري، ابتسمت وأشارت إلى أنه يمكنه الخروج قبل دخولها.

هزت الشابة رأسها بلا حول ولا قوة بسبب إصرار صاحب المتجر على الاحترام. أخذت الحقيبة، وكانت على وشك المغادرة عندما لاحظت الحبوب البيضاء على المنضدة، والتي لم يكن صاحب المتجر قد انتهى من تنظيمها.

 

 

الفصل 101 – شابة جميلة بمظلة (2)

“همم؟” غمغمت. التقطت إحدى الحبوب البيضاء، وضغطتها برفق، ثم قربتها لفحصها. تومض عيناها من المفاجأة.

 

 

 

عند رؤيتها تفعل ذلك، سأل صاحب المتجر بعناية، “رئيس … هل هناك خطأ ما في هذه الحبوب؟

 

 

عندما استدار، ظهرت امرأة شابة عند مدخل المتجر. كانت تنضح رائحة طبية قوية. بدت وكأنها في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة فقط، وحملت مظلة بيضاء، وترتدي رداء داويا برتقاليًا فاتحًا!

قالت: “لا توجد مشكلة على الإطلاق”. وضعت الحبوب بالقرب من أنفها، استنشقت. “الجودة مذهلة. لا ترى حبوبا كهذه في كثير من الأحيان”.

 

 

لاحظ شو تشينغ الثوب وتنحى جانبا للسماح لها بالمرور، واغتنم الفرصة لفحصها عن كثب.

عند سماع هذا، بدا صاحب المتجر أكثر دهشة.

 

 

 

“رئيس، أنتِ تلميذ سري من القمة الثانية. داو الخيمياء الخاص بكِ يجعلكِ مثل شخص مفضل من السماء. سيدتي، هل تقول حقا أن هذه الحبوب لديها مستوى نادر من النقاء؟ حتى الحبوب البيضاء عالية الجودة لا تزال مجرد حبوب بيضاء “.

 

 

ضحكت الشابة. “أنت على حق، العم بنغ. الحبوب البيضاء ليست في الواقع سوى حبوب بيضاء. على الرغم من أنه من الرائع أن يكون لديك حبة عالية الجودة، إلا أنه يمكنك الحصول على نفس التأثير بمجرد استهلاك عدد قليل من الحبوب منخفضة الجودة. لا، ما يهمني هو أن من قام بتحضير هذه الحبة من الواضح أنه ماهر للغاية “.

 

 

 

بدت مفتونة للغاية لأنها واصلت دراسة الحبوب. ثم طلبت من صاحب المتجر أن يأخذ الكثير من الحبوب لدراستها واحدة تلو الأخرى. كما فعلت، زاد تعبيرها عن الدهشة.

فكرت الشابة في الشاب الوسيم الذي مرت به عند دخول المتجر. أومأت برأسها.

 

 

“جميعها بنفس النقاء. وهناك الكثير! بناء على درجة حرارة الحبوب، تم تحضيرها على دفعات، مع الانتهاء من أحدث دفعة أمس. وصلت قدرة هذا الشخص على صنع السوائل الطبية إلى مستوى رائع. كل دفعة هي نفسها تمامًا!

ساروا معا إلى المنضدة، وعندها أخرج صاحب المتجر حقيبة في داخلها حشرة رغبة الشبح، زسلمه لها.

 

 

في النهاية، طلبت من صاحب المتجر تعبئة جميع الحبوب البيضاء حتى تتمكن من أخذها بعيدًا لمواصلة الدراسة.

عندما استدار، ظهرت امرأة شابة عند مدخل المتجر. كانت تنضح رائحة طبية قوية. بدت وكأنها في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة فقط، وحملت مظلة بيضاء، وترتدي رداء داويا برتقاليًا فاتحًا!

 

 

قبل مغادرتها، فكرت في شيء ما، ودتوقفت وقالت، “عمي بنغ، من أين حصلت على هذه الحبوب البيضاء؟”

 كان كل وجه شبح مختلفا. كان أحدهم يبكي، والآخر يضحك، والآخر غاضبًا، وهكذا. وتجدر الإشارة بشكل خاص إلى ذيولها، التي كانت لها أفواه على النهايات، مليئة بأسنان حادة لا حصر لها. لقد ماتوا وذبلوا، لكنهم بدوا أشرارا بشكل مذهل كما كانوا في الحياة.

 

 

“أحد التلاميذ من إحدى القمم الأخرى. لقد غادر للتو. لقد مشيت أمامه مباشرة قبل قليل “. بينما كان ينطق الكلمات، نظر خارج المتجر، لكن شو تشينغ لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.

 

 

كان شو تشينغ على دراية بالأسعار في المدينة، وكان يعلم أن الحبوب البيضاء تباع عادة مقابل ثلاثين قطعة نقدية روحية. وكان حجر الروح الواحد يساوي قطعة نقدية روحية. بعد التفكير في الأمر، وافق.

فكرت الشابة في الشاب الوسيم الذي مرت به عند دخول المتجر. أومأت برأسها.

تحت المظلة البيضاء، لديها شعر أسود طويل يتدلى بشكل عرضي على كتفيها، وبعض من الخصلات تداعب وجهها، فوق عينيها مباشرة. كان لديها رموش طويلة، وعيون تلمع. عليها، بدا رداء الداوي البرتقالي الفاتح وكأنه ثوب جميل. مع خصرها النحيف وجمالها المذهل، لا يبدو أنها تنتمي إلى عالم الفاني. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما هبت الرياح، مما تسبب في انجراف شعرها جانبًا، وكشف عن بشرة عادلة وناعمة مثل اليشم.

 

بعد وضعهم جميعا على المنضدة، بدا الرجل العجوز أكثر ذهولا من ذي قبل. كان هناك أكثر من 500 منهم، كل واحد سلس ومستدير. والرائحة الطبية التي ينضحون بها تملأ المتجر بأكمله. لاحظ العديد من العملاء الرائحة، مما تسبب في عبوس شو تشينغ أخفض يده غريزيا بجوار الحقيبة الجلدية، حيث كانت العصا الحديدية.

“العم بينغ، إذا عاد لبيع المزيد من الحبوب، يرجى شرائها جميعا وعدم طرحها للبيع. أريدهم لنفسي”.

 

 

 

عند سماع هذا، صدم صاحب المتجر أكثر. قال: “بالطبع”، وفضوله حول شو تشينغ أستمر في النمو.

 

 

 

  1. في هذه الحالة، تدعوه الفتاة “العم” احتراما لعمره، وليس بسبب علاقة عائلية. 

 

“همم؟” أصبح صاحب المتجر جاد عندما فتح الحقيبة ونظر إلى الداخل. فوجئ. “الكثير من الحبوب البيضاء!”

أومأ برأسه، نظر بعيدًا عنها وغادر. بعد رحيله، دخلت الشابة المتجر، وملأ عطرها الهواء.

 

شعر شو تشينغ بخيبة أمل بعض الشيء عندما نظر بعيدًا عن حقيبة حشرة رغبة الشبح. ومع ذلك، لم يخرج على الفور حبوبه البيضاء. انتظر حتى دفع تشو تشينغ بنغ ثمن مشترياته وغادر. عندها فقط أخرج شو تشينغ حقيبه ووضعه على المنضدة.

المترجم ~ Kaizen 

“أحد التلاميذ من إحدى القمم الأخرى. لقد غادر للتو. لقد مشيت أمامه مباشرة قبل قليل “. بينما كان ينطق الكلمات، نظر خارج المتجر، لكن شو تشينغ لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط